Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

قفزت عوائد السندات الحكومية الإيطالية إلى أعلى مستوياتها في شهرين يوم الجمعة، بعد يوم من قيام الرئيس الإيطالي بحل البرلمان والإعلان عن انتخابات عامة من المقرر أن تجرى في الرابع من مارس.

ومن المتوقع أن تسفر الانتخابات عن برلمان معلق أي بدون أغلبية صريحة لأي حزب، وهو ما قد ينتج عنه عدم استقرار وربما إضطرابات في ثالث أكبر اقتصاد في منطقة اليورو.

وارتفع العائد على السندات الحكومية لأجل عشر سنوات إلى 2 بالمئة للمرة الأولى منذ أواخر أكتوبر ، بزيادة ست نقاط أساس عن مستواه في بداية الجلسة، قبل أن يبلغ عند الإغلاق 1.99 بالمئة.

وقبل ثلاثة أسابيع فقط، هبطت تكاليف اقتراض إيطاليا إلى أدنى مستوى في أكثر من عام عند 1.63 بالمئة مع إقبال المستمرين على شرائها في أعقاب قرار البنك المركزي الأوروبي مواصلة برنامجه لمشتريات السندات حتى سبتمبر 2018 على الأقل.

 تراجع التضخم في ألمانيا في ديسمبر مما يبرز المعضلة التي ستواجه البنك المركزي الأوروبي العام القادم في وقت يسحب فيه تدريجيا برنامجه التحفيزي.

وقال مكتب الإحصاء الاتحادي يوم الجمعة إن أسعار المستهلكين ارتفعت بمعدل سنوي 1.6%. وبينما هذا أقل من معدل 1.8% في نوفمبر، إلا أنه يتجاوز متوسط التوقعات في مسح بلومبرج عند 1.4%.

ويبقى التضخم ضعيفا في ألمانيا رغم بطالة منخفضة بشكل قياسي تعزز استهلاك الأفراد وتعافي في التجارة العالمية يغذي الصادرات والاستثمار. ورفع البنك المركزي الألماني "البوندسبنك" هذا الشهر توقعاته لنمو أكبر اقتصاد أوروبي حتى 2019 وقال أنه يتوقع ان يبقى الزخم قويا على مدار العام القادم. ويتوقع ان يتسارع التضخم إلى 1.9% في 2020.

وتأتي البيانات الألمانية قبل أسبوع من نشر البيانات الخاصة بمنطقة اليورو التي فيها أسعار المستهلكين من المتوقع ان تتراجع إلى معدل سنوي 1.4%. وحذر المركزي الأوروبي بالفعل من ان التضخم سيتراجع بشكل مؤقت في الاشهر القادمة قبل ان يتسارع مجددا في وقت لاحق من 2018.

وفي وقت سابق من هذا الشهر، قال ماريو دراغي رئيس المركزي الأوروبي ان مستهدف التضخم لن يكون قد تحقق بحلول 2020 على الرغم من انه يتوقع ان ترتفع ضغوط الاسعار الأساسية تدريجيا على المدى المتوسط حيث يتمتع اقتصاد منطقة اليورو بأفضل نمو في عشر سنوات. وسيخفض المركزي الأوروبي الشهر القادم وتيرته الشهرية من مشتريات الأصول إلى 30 مليار يورو (36 مليار دولار) ويواصل الشراء حتى سبتمبر على الأقل.

سجل الذهب أعلى مستوياته في شهرين ونصف يوم الجمعة في طريقه نحو تحقيق أكبر مكسب سنوي منذ 2010 ليغذي صعود المعدن عوامل من بينها تراجع الدولار وتوترات سياسية وانحسار المخاوف بشأن تأثير زيادات أسعار الفائدة الأمريكية.

ويتجه الدولار، المسعر به الذهب، نحو تكبد أسوأ خسارة سنوية منذ 2003 متضررا من توترات حول كوريا الشمالية وفضيحة روسية تحيط بالحملة الانتخابية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب واستمرار انخفاض التضخم الأمريكي.

وأدى انخفاض الدولار اليوم إلى أدنى مستوى في ثلاثة أشهر مقابل سلة من العملات  إلى صعود المعدن النفيس لأعلى مستوياته منذ منتصف أكتوبر عند 1303.90 دولار للاوقية.

وفي الساعة 1430 بتوقيت جرينتش، بلغ الذهب في المعاملات الفورية 1302.72 دولار للاوقية بارتفاع 0.2% بينما زادت العقود الاجلة الأمريكية تسليم فبراير 7.80 دولار إلى 1305.00 دولار للاوقية.

وقالت جورجيت باولي المحللة في ايه.بي.ان أمرو "في الاسبوعين الماضيين، كانت التداولات هزيلة نسبيا، تعرضت عوائد السندات لضغوط والدولار أيضا، بالتالي يستفاد الذهب من ذلك". "إذا كنت تنظر على مدار العام، كان ضعف الدولار الفكرة الرئيسية".

وقالت باولي إن الذهب سيكون مهددا العام القادم بتعافي العملة الأمريكية بالإضافة لأي مكاسب في عوائد السندات.

وأضافت باولي إن ضعف الدولار يطغى على تأثير رفع أسعار الفائدة الأمريكية هذا العام.  

وقال محللون إن الذهب، الذي يتجه أيضا نحو تحقيق أفضل أداء شهري منذ أغسطس، استفاد أيضا من زخم فني.

وقال الفريق الفني لسكوتيا موكاتا في رسالة بحثية ان الإشارات الفنية للمعدن تبدو إيجابية بعد ان إخترق متوسط 100 يوم هذا الاسبوع عند 1295 دولار للاوقية. وقالت "المؤشرات الفنية إيجابية حيث يبدو ان الذهب يتجه نحو إستهداف أعلى مستوى تسجل في أكتوبر عند 1306 دولار".

بما ان سوق العمل في الصين تبدو في أحسن حالاتها منذ سنوات، يظهر تقرير جديد ان الوظائف الجديدة التي تم توفيرها في المناطق الحضرية على مدى السنوات الخمس الماضية يعادل عدد سكان فرنسا.

ونقلت وكالة شينخوا الرسمية عن ين وايمين، وزير الموارد البشرية والضمان الاجتماعي يوم الخميس قوله إن المدن أضافت أكثر من 65 مليون وظيفة منذ أواخر 2012 مما يبقي البطالة منخفضة. وأضاف ين إن معدل البطالة بين خريجي الجامعات—بما يشمل نحو 8 مليون هذا العام وحده—تجاوز 90% خلال تلك الفترة.

وهذا خبر محل ترحيب في بكين، التي فيها حقق الزعماء بالفعل هدفهم المتمثل في إضافة 11 مليون وظيفة جديدة في المدن هذا العام في الوقت الذي يركزون فيه بشكل أكبر على تخفيض الديون وتقليص الطاقة الإنتاجية الزائدة.

وتبدو سوق العمل بوجه عام قوية. فقد بلغ معدل البطالة عبر 31 مدينة رئيسية 4.83% في سبتمبر وهو أدنى مستوى منذ 2012 و4.9% في نوفمبر وفقا لمكتب الإحصاء. وربما يبقى المعدل عند حوالي 5% العام القادم مع توقعات بخلق الاقتصاد 13.5 مليون وظيفة جديدة وفقا لما أعلنه مركز معلومات الدولة هذا الاسبوع.

وفي نفس الاثناء، انخفض معدل البطالة الرسمي، الذي يتجاهله في الغالب خبراء الاقتصاد حيث أنه نادرا ما يتغير—حتى أثناء الأزمة المالية العالمية—إلى 3.95% في الربع الثاني وهو أدنى مستوى منذ 2002 وظل عند هذا المستوى في الربع الثالث.

وتأتي تلك القراءات في وقتها المناسب حيث يدخل الاقتصاد عام 2018 وسط تحديات من مسعى للرئيس شي جين بينغ لغلق شركات الدولة التي لا تدر ربحاً وإغلاق مصانع مسببة للتلوث من أجل تحقيق أهداف بيئية.

قال مصدر بالحكومة الإيطالية يوم الخميس إن الدولة حددت يوم الرابع من مارس 2018 موعداً لإجراء انتخابات عامة.

وحددت الحكومة المنتهية ولايتها، التي يقودها رئيس الوزراء باولو جينتوليني، هذا الموعد خلال اجتماع بعد ان حل رسمياً الرئيس سيرجيو ماتاريلا البرلمان في وقت سابق من اليوم.

قال وزير المالية المصري عمرو الجارحي لوكالة رويترز يوم الخميس إن مصر فوضت خمسة بنوك عالمية وإقليمية لإدارة طرح سندات دولية بقيمة نحو أربعة مليارات دولار في نهاية يناير المقبل.

وذكر وزير المالية أن مصر اختارت "اتش.اس.بي.سي" و"جيه.بي مورجان" و"سيتي بنك" و"مورجان ستانلي" و"أبوظبي الوطني" لإدارة الطرح.

كانت مصر باعت في يناير الماضي سندات دولية بأربعة مليارات دولار على ثلاث شرائح. وفي أبريل وافقت الحكومة على رفع سقف إصدار السندات الدولية إلى سبعة مليارات دولار، وباعت مصر سندات بقيمة ثلاثة مليارات دولار أخرى في مايو 2017 .

وقفز الدين الخارجي للبلاد 41.6 بالمئة على أساس سنوي إلى 79 مليار دولار في نهاية السنة المالية 2016-2017 التي انتهت في 30 يونيو.

 

انخفض الدولار لأدنى مستوى في أربعة أسابيع مقابل سلة من العملات يوم الخميس في ظل غياب وضوح بشأن أفاق الاقتصاد الأمريكي بعد تمرير تخفيضات ضريبية كبيرة، بينما تعرضت البتكوين لموجة بيع جديدة ليصل انخفاضها لأكثر من 30% في أقل من أسبوعين.

وسجلت العملات المرتبطة بالسلع مثل الدولارين الاسترالي والنيوزيلندي أعلى مستويات في شهرين مع بلوغ أسعار النحاس أعلى مستوى في أربع سنوات واستقرار النفط عند أقوى مستويات منذ منتصف 2015.

وقال سيرين هاراجلي، خبير العملة في ميزهو بنيويورك "الدولار صعد على توقعات الإصلاح الضريبي. الأن تم إقرار الإصلاح، ونشهد موجة بيع في العملة".

وأعطى تمرير الاسبوع الماضي لأكبر إصلاح ضريبي أمريكي في 30 عاما بعض الدعم للدولار لكن لا تشعر الاسواق بالثقة في ان هذا الإصلاح الضريبي سيعزز سريعا معنويات المستهلك.  

وتراجع المؤشر الذي يقيس قيمة العملة الخضراء أمام ست عملات رئيسية نصف بالمئة اليوم مسجلا أضعف مستوى منذ الأول من ديسمبر . وجرى تداول المؤشر منخفضا 0.39% عند 92.661 نقطة.

وهبط مؤشر الدولار أكثر من 9% هذا العام ليتجه نحو تكبد أكبر خسارة سنوية منذ 2003. وبلغت العملة الخضراء أقوى مستوى لها في 14 عاما في بداية 2017 على آمال بأن ينفذ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إجراءات داعمة للنمو والتضخم.

لكن تراجعت بعدها العملة جراء مخاوف من ان ترامب لن ينجح في تمرير أجندته الاقتصادية بالإضافة لتحرك بنوك مركزية لدول أخرى نحو تشديد الأوضاع النقدية مما حد من التفاوت بين سياسات تلك البنوك وسياسة الاحتياطي الفيدرالي.

وصعد اليورو 0.50% إلى 1.1945 دولار بعد ان لامس أعلى مستوياته في شهر. وربحت العملة الموحدة أكثر من 13% حتى الأن هذا العام لتتجه نحو تحقيق أفضل أداء سنوي منذ 2003.

وارتفع الدولار الاسترالي 0.24% إلى 0.7786 دولار أمريكي بينما صعد الدولار النيوزيلندي 0.28% إلى 0.7082 دولار أمريكي.

وبالنسبة للبتكوين، العملة الرقمية الأكبر والأشهر في العالم، تتخطى مكاسبها هذا العام أي مكاسب أخرى في الأسواق المالية التقليدية إذ صعدت أكثر من 1.400%. لكن منذ بلوغها مستويات قياسية قرب 20 ألف دولار قبل 11 يوما هبطت وسط عمليات جني للأرباح وفقا للمراقبين لهذا السوق.

وانخفضت البتكوين في أحدث معاملات 7.06% إلى 14.278.08 دولار في بورصة "بيت ستامب" التي تتخذ من لوكسمبورج مقرا لها.

وفي وقت سابق اليوم، قالت الحكومة الكورية الجنوبية أنها ستفرض إجراءات إضافية للحد من المضاربات في العملات الرقمية

وصل العجز التجاري الأمريكي في السلع لأعلى مستوى في أكثر من عامين في نوفمبر بينما ارتفعت المخزونات لدى شركات الجملة والتجزئة وفقا لبيانات أولية أصدرتها وزارة التجارة يوم الخميس.

ونما العجز التجاري في السلع إلى 69.7 مليار دولار وهو أعلى مستوى منذ مارس 2015 من 68.1 مليار دولار في الشهر السابق. وكان متوسط التوقعات يشير إلى عجز قدره 67.9 مليار دولار.

وارتفعت صادرات السلع 3% إلى 133.7 مليار دولار بفعل زيادة في شحنات السيارات والسلع الاستهلاكية والرأسمالية.

وزادت الواردات 2.7% إلى مستوى قياسي قدره 203.4 مليار دولار جراء زيادة في استيراد السلع الاستهلاكية والإمدادات الصناعية مثل النفط.

وظل الطلب على السلع مرتفعا مع استمرار إنفاق المستهلكين الأمريكيين وسط تفاؤل بشأن الاقتصاد. وفي نفس الوقت، تعزز الشركات استثمارها في المعدات مما يساعد في تفسير الطلب على السلع الرأسمالية المستوردة في نوفمبر. ووصلت الواردات لأعلى مستوى على الإطلاق الشهر الماضي وربما ستظل قوية حيث أظهر تقرير يوم الاربعاء نوايا شراء مرتفعة بشكل قياسي للأدوات المنزلية مثل الثلاجات والسجاد والغسالات.

وفي نفس الاثناء، يعزز تسارع نمو الاقتصاد العالمي الطلب على السلع الأمريكية التصنيع. وقفزت الصادرات لأعلى مستوى في نحو ثلاث سنوات. وبينما قد يؤثر سلبيا ارتفاع العجز التجاري على النمو الاقتصادي في الربع الرابع إلا ان بيانات اليوم أظهرت أيضا زيادة في المخزونات ستساعد في تعزيز الناتج المحلي الاجمالي.

وارتفعت المخزونات لدى شركات الجملة 0.7% على أساس شهري بعد انخفاض بلغ 0.4% في أكتوبر. وارتفعت المخزونات لدى شركات التجزئة 0.1% على المستوى الشهري بعد قراءة مستقرة بلا تغيير.

 

إستأنفت البتكوين انخفاضها يوم الخميس بعد ان قالت كوريا الجنوبية أنها تدرس خيارات تشمل إغلاق محتمل لبعض بورصات العملات الرقمية بهدف القضاء على هوس المضاربات.

وأصبحت كوريا الجنوبية مركزا حيويا للبتكوين وعملات رقمية أخرى بعد قفزة شهدتها الاسعار هذا العام مما دفع رئيس وزراء الدولة لإبداء قلقه بشأن التأثير على الشباب الكوريين. وبينما لا يوجد مؤشر على ان رابع أكبر اقتصاد في أسيا سيغلق البورصات التي شكلت بحسب بعض المؤشرات أكثر من خمس التداول العالمي، إلا ان هذا الخبر علامة تحذير في الوقت الذي تعرب فيه الجهات التنظيمية عن مخاوف بشأن عملات رقمية خاصة.

وهبطت البتكوين 9% إلى 13.828 دولار خلال التداولات الاسيوية ماحية مكاسب طفيفة بعد خبر كوريا الجنوبية. وعوضت العملة الرقمية بعض تلك الخسائر في الساعة 1:57 بتوقيت لندن لتتداول على انخفاض 5.4% عند 14.371 دولار. وبذلك يصل الانخفاض من مستوى قياسي تسجل الاسبوع الماضي إلى 26% .

سجل الذهب أعلى مستوى في شهر يوم الخميس مرتفعا للجلسة التاسعة على التوالي مع تراجع الدولار على خلفية انخفاض عوائد السندات الأمريكية الذي عزز مكاسب السلع المسعرة بالعملة الأمريكية.

وقال محللون إن المعدن يستفيد أيضا من زخم فني بعد الإغلاق فوق متوسط تحركه في 100 يوما يوم الاربعاء لأول مرة منذ أواخر نوفمبر .

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.4% إلى 1292.36 دولار للاوقية في الساعة 1230 بتوقيت جرينتش بعد ان لامس في تعاملات سابقة منذ 29 نوفمبر عند 1293.25 دولار للاونصة.

وزادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب تسليم فبراير 3.10 دولار إلى 1294.50 دولار للاوقية.

وقال نعيم أسلام، كبير محللي السوق في ثينك ماركتز، "ضعف الدولار يلعب دورا". "نعتقد ان هذا الاتجاه سيستمر في عام 2018. نتوقع ان ينهي سعر الذهب العام فوق 1300 دولار، وهذا سيبعث بإشارة شراء قوية للمتعاملين".

وتعرض الدولار لضغوط اليوم من انخفاض مؤخرا في عوائد السندات الأمريكية لآجل 10 أعوام ليصل إلى أدنى مستوياته في نحو أربعة أسابيع مقابل سلة من العملات.

وساعد ذلك في تعزيز المكاسب عبر السلع الأولية حيث إقتربت العقود لخام برنت القياسي من أعلى مستوياتها منذ منتصف 2015، والنحاس بلغ ذروته في أربع سنوات.

وينخفض مؤشر الدولار أكثر من 9% حتى الأن هذا العام ويتجه نحو تكبد أكبر خسارة سنوية منذ 2003.

وساهم ضعف الدولار في صعود الذهب نحو 5% من أدنى مستوياته في نحو خمسة أشهر عند 1235.92 دولار الذي سجله في منتصف ديسمبر. وقال محللون إن الصعود إكتسب زخما أكبر في الاسبوع الماضي بفضل عوامل فنية إيجابية.