Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

أظهرت بيانات لمعهد التمويل الدولي يوم الثلاثاء إن المستثمرين الأجانب سحبوا 5.5 مليار دولار من اقتصادات الأسواق الناشئة منذ زيادة بنك الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة الاسبوع الماضي.

وبلغت التدفقات الخارجية الإجمالية من أسهم الأسواق الناشئة 4.2 مليار دولار منذ اجتماع الاحتياطي الفيدرالي بينما تم سحب حوالي 1.3 مليار دولار من السندات.

وأضاف المعهد إن المستثمرين الأجانب باعوا يوم الثلاثاء أسهم صينية بقيمة 320 مليون دولار في أول صافي بيع يومي للأجانب منذ الرابع من مايو.

وذكر المعهد في بيان إن الصين تبقى صامدة وسط تدفقات خارجية من الأسواق الناشئة لكن "القلق من تأثير رسوم أمريكية إضافية على الواردات الصينية أثار تحولا حادا في التدفقات على الصين".

ورفع الاحتياطي الفيدرالي يوم الاربعاء الماضي سعر الفائدة الرئيسي ربع بالمئة إلى نطاق يتراوح من 1.75% إلى 2%، وتخلى عن تعهده إبقاء أسعار الفائدة منخفضة بما يكفي لتحفيز الاقتصاد.  

قال بيتر نافارو المستشار التجاري للبيت الأبيض إن الصين تستهين بعزيمة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لفرض مزيد من الرسوم الجمركية حتى تغير ممارساتها التجارية الإستغلالية" حيث وسع ترامب بشكل كبير حجم الواردات الصينية التي ربما تواجه رسوما جديدة.

وألحق الصراع التجاري المتصاعد ضررا شديدا بالأسواق المالية مع إتهام بكين للولايات المتحدة "بالضغط والإبتزاز" وتعهدت بالرد. ومع تصعيد الجانبين، تنامت بشكل كبير مخاطر نشوب حرب تجارية مدمرة.

وهدد ترامب يوم الاثنين بفرض رسوم نسبتها 10% على واردات صينية بقيمة 200 مليار دولار إذا ردت بكين على إستهدافه السابق لواردات بحجم 50 مليار دولار الهدف منها الضغط على الصين لوقف سرقة الملكية الفكرية الأمريكية.

وهدد أيضا برسوم على منتجات صينية أخرى بقيمة 200 مليار دولار إذا ردت بكين من جديد ليصل الحجم المحتمل للصادرات الصينية الممكن إستهدافها 450 مليار دولار. ويقترب هذا المبلغ من 500 مليار دولار تقريبا الذي هو الحجم الإجمالي للصادرات الصينية السنوية إلى الولايات المتحدة.   

وقال نافارو، الذي ينظر للصين كقوة اقتصادية وعسكرية معادية، إن بكين لديها الكثير تخسره من حرب تجارية. وإستوردت الصين سلعا أمريكيا بقيمة 129.89 مليار دولار العام الماضي بينما إشترت الولايات المتحدة منتجات صينية بقيمة 505.47 مليار دولار بحسب البيانات الأمريكية.

وأضاف نافارو للصحفيين من خلال مؤتمر عبر الهاتف "الواقع الأساسي هو أن الكلام ما أسهله" مشيرا أن الصين "ربما تستهين بالعزيمة القوية للرئيس دونالد ترامب".

وتابع نافارو ، مشيرا إلى محادثات تم تجاهلها الأن فيها عرضت بكين شراء المزيد من المنتجات الأمريكية "إذا كانوا يعتقدون أنه يمكنهم خداعنا بشراء منتجات إضافية قليلة والسماح لهم بمواصلة سرقة ملكيتنا الفكرية وأعز ما نمتلكه، فهذا سوء تقدير".

وتضع المواجهة التجارية أكبر اقتصادين في العالم في صدام معا وقد تعطل سلاسل إمداد عالمية لصناعتي التقنية والسيارات وهما قطاعان يعتمدان بشكل مكثف على مكونات يتم تدبيرها من مصادر خارجية.

وأدت الإستراتجية التجارية لترامب تجاه الصين إلى هبوط أسواق الأسهم العالمية حيث هوى مؤشر أسهم شنغهاي لأدنى مستوى في عامين. وخسر مؤشر داو جونز الصناعي 1.15% ليتخلى عن كافة مكاسبه في 2018. ونزل مؤشر ستاندرد اند بور 0.4%.

وانخفضت العوائد على السندات الأمريكية التي تعد ملاذا آمنا. وانخفضت بحدة السلع الزراعية، التي تستهدفها الصين، وكان أبرزها الفول الصويا الذي هبط لأدنى مستوياته في المعاملات الفورية منذ ديسمبر 2017.

وقالت وزارة التجارة الصينية إن بكين سترد بإجراءات "نوعية" و"كمية" إذا نشرت الولايات المتحدة قائمة إضافية من الرسوم على السلع الصينية.

وذكرت الوزارة في بيان "الولايات المتحدة بدأت حربا تجارية وإنتهكت قواعد السوق، وتضر مصالح ليس فقط شعب الصين والولايات المتحدة، بل العالم".

ويثير ترامب توترات تجارية على كل الأصعدة أيضا. فقد فرض رسوما على الصلب والألمونيوم من كندا والمكسيك والاتحاد الأوروبي، وهدد بإلغاء اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية وتدرس فرض رسوم جديدة على واردات السيارات.

سيقول زعماء الاتحاد الأوروبي الاسبوع القادم إنهم قلقون بشأن غياب تقدم في محادثات انفصال بريطانيا عن التكتل وسيدعون الدول الأعضاء لتكثيف التحضيرات في حال لم يتم التوصل لاتفاق حسبما أظهرت مسودة أولى لبيان قمتهم المرتقبة.

وسيقول الزعماء بحسب الوثيقة، التي تم توزيعها بين الدول الأعضاء يوم الثلاثاء وحصلت عليها وكالة بلومبرج، "يجدد المجلس الأوروبي دعوته للدول الأعضاء وكافة المعنيين بتكثيف العمل على الاستعداد على كل المستويات ولكل النتائج المحتملة".

وسيضيف الزعماء إنهم قلقون من غياب "تقدم كبير" إزاء القضية الجوهرية الخاصة بالحدود الأيرلندية. وسيحذرون أيضا أنه إذا لم يتم التوصل لاتفاق انفصال قبل موعد الرحيل المقرر في مارس 2019، لن تكون هناك فترة إنتقالية—تلك المهلة التي تعتمد عليها الشركات خلال أول عامين بعد الإنفصال.

وأشارت الوثيقة إنهم سيصرون على "الحاجة لجهود مكثفة حتى يمكن إتمام اتفاقية انسحاب، بما يشمل بنودها حول الفترة الإنتقالية، في أقرب وقت ممكن من أجل ان تدخل حيز التنفيذ في موعد الإنسحاب".

وأكدوا أيضا إنه يجب "تسريع" العمل على الإعلان السياسي الخاص بالعلاقات التجارية والأمنية في المستقبل، الذي سيكون بجانب اتفاق الانفصال وسيشكل أساس للتفاوض على علاقة مستقبلية بين الجانبين.

وسيضيف الزعماء "هذا يتطلب مزيدا من الوضوح من بريطانيا فيما يتعلق بموقفها من العلاقة في المستقبل". ومن المتوقع ان تقدم الحكومة البريطانية رؤيتها للعلاقة المستقبلية في يوليو.

وسيجتمع الزعماء في بروكسل يومي 28 و29 يونيو. وستخضع مسودة البيان لتعديلات  قبل نشرها بعد الاجتماع.

هوت الأسهم الأمريكية يوم الثلاثاء ليمحو مؤشر داو جونز الصناعي مكاسبه هذا العام في ظل قلق الأسواق من تصعيد حاد في الخلاف التجاري بين الولايات المتحدة والصين.

وهدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في تحرك سريع وحاد على غير المتوقع، بفرض رسوم نسبتها 10% على سلع صينية بقيمة 200 مليار دولار وحذرت بكين إنها سترد.

وقال ترامب إن تحركه يأتي بعد قرار الصين زيادة الرسوم على سلع أمريكية بقيمة 50 مليار دولار والذي جاء بعد ان أعلنت الولايات المتحدة رسوما مماثلة على سلع صينية يوم الجمعة.

وفي الساعة 3:40 بتوقيت القاهرة، هبط مؤشر داو جونز الصناعي 300.9 نقطة أو 1.20% إلى 24.686.57 نقطة ونزل مؤشر ستاندرد اند بور 20.32 نقطة أو 0.73% إلى 2.753.43 نقطة وفقد مؤشر ناسدك المجمع 57.32 نقطة أو 0.74% مسجلا 7.689.70 نقطة.

هبط الذهب لأدنى مستوياته في نحو ستة أشهر يوم الاربعاء حيث طغت قوة الدولار وموجة بيع لعوامل فنية على عمليات شراء للملاذ الآمن ناتجة عن مخاوف من حرب تجارية بين أكبر اقتصادين في العالم.

ولامس مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمة العملة الأمريكية مقابل سلة من ست عملات رئيسية، أعلى مستوياته منذ يوليو 2017 حيث هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم نسبتها 10% على سلع صينية بقيمة 200 مليار دولار وقالت بكين إنها سترد.

وأثار هذا التحرك مخاوف بشأن النمو العالمي وأثار موجة بيع في الأسهم بينما عزز عملات تعد ملاذات آمنة مثل الين والدولار.

وعادة ما يستخدم المستثمرون الذهب كمخزون للقيمة خلال أوقات الغموض العالمي.

لكن العلاقة العكسية للدولار مع المعدن غالبا ما تبطل أثر العوامل الأخرى إذ ان قوة الدولار تجعل الأصول المقومة بالعملة الأمريكية أعلى تكلفة على حائزي العملات الأخرى.

وهبط الذهب في المعاملات الفورية 0.3% إلى 1274.31 دولار للاوقية في الساعة 1335 بتوقيت جرينتش بعدما لامس أدنى مستوياته منذ 22 ديسمبر  1270 دولار.

ونزلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب تسليم أغسطس 0.2% إلى 1277.20 دولار للاوقية.

وفيما يفرض مزيدا من الضغط على الذهب هو تزايد احتمال إجراء الاحتياطي الفيدرالي للمزيد من زيادات أسعار الفائدة بعد أن قفز نشاط بناء المنازل الأمريكية إلى أعلى مستوى في نحو 11 عاما في مايو لكن أشار انخفاض في تصاريح البناء للشهر الثاني على التوالي إن نشاط سوق الإسكان سيبقى معتدلا.

وقال سيمونا جامبريني الخبير الاقتصادي لدى كابيتال ايكونوميكس إن إحتمالية مزيد من زيادات أسعار الفائدة هذا العام ستكبح صعود الذهب.

وقال محللون أخرون للسوق إن أسعار الذهب كانت ضحية عمليات بيع فني.

ارتفع الدولار إلى أعلى مستوى في 11 شهرا يوم الثلاثاء وهوى اليورو بعد ان هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض المزيد من الرسوم على الصين في خلاف تجاري متصاعد يخشى المستثمرون أن يضر النمو العالمي.

وزادت حدة العداء حول التجارة بين أكبر اقتصادين في العالم اليوم عندما هدد ترامب بفرض رسوم نسبتها 10% على سلع صينية بقيمة 200 مليار دولار مما أثار تحذيرا سريعا من بكين بالرد.

وكان للإجراءات التجارية المتبادلة على مدى أشهر بين بكين وواشنطن تأثيرا محدودا نسبيا على العملات حتى الأن. لكن تهديدات هذا الاسبوع أضرت عملات مهددة بإجراءات الحماية التجارية من بينها الدولار الاسترالي والكرونة السويدية.

وارتفع الدولار مقابل سلة من العملات مع مراهنة المتعاملين أن الحرب التجاري المتصاعدة ستجبر على ارتفاع التضخم في الولايات المتحدة بسبب زيادة تكلفة الواردات مما يثير  احتمال مزيد من زيادات أسعار الفائدة.

وهوت الأسهم الصينية نحو 4% وهبط اليوان لأدنى مستوى في خمسة أشهر في ساعات الليل.

وقفز الين الياباني 0.8% مقابل الدولار إلى 109.56 ين وهو أعلى مستوياته في أسبوع وارتفع الفرنك السويسري 0.3% أمام الدولار إلى 0.9918 فرنك.

والمتعاملون منقسمون حول ما إن كان هذا الخلاف سيؤثر بشكل كبير على الدولار.

فلا تحب أسواق العملة بشكل عام التدخل التجاري، وكانت جهود حماية تجارية في السابق من جانب الحكومة الأمريكية قد أضعفت الدولار.

ولكن اليوم صعد الدولار نصف بالمئة مقابل سلة من العملات الرئيسية مسجلا 95.266 نقطة وهو أعلى مستوياته منذ يوليو 2017.

وقال ثون لان نجويان خبير العملات لدى كوميرز بنك "إذا تصاعد الموقف سيكون الدولار هو المستفيد الرئيسي".

"بالطبع الحرب التجارية الواسعة النطاق ستضر الجميع في النهاية، لكن بالأخص الدول التي نموها يعتمد بشكل متزايد على التجارة الخارجية".

وردت وزارة التجارة الصينية اليوم بالقول إن بكين سترد بقوة بإجراءات "نوعية" و"كمية" إذا نشرت الولايات المتحدة رسوما إضافية.

وهبط اليوان إلى 6.4490 للدولار خلال التعاملات وهو أضعف مستوى منذ 15 يناير.

وفي نفس الأثناء، ظل اليورو تحت ضغط بسبب خلاف في الائتلاف الحاكم في ألمانيا وتوقعات بأن البنك المركزي الأروبي سيبقي أسعار الفائدة بلا تغيير حتى وقت طويل من 2019.

ونزلت العملة الموحدة اليوم لأدنى سعر في اسبوعين 1.1531 دولار بعد ان دعا رئيس المركزي الأوروبي ماريو دراغي لنهج متأن تجاه السياسة النقدية الأوروبية خلال منتدى بالبرتغال.

هبط الدولار مقابل الين في أوائل التعاملات الأسيوية يوم الثلاثاء بعد ان هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم 10% على سلع صينية بقيمة 200 مليار دولار مما يغذي المخاوف من حرب تجارية مع بكين.

وبلغت العملة في أحدث معاملات 110.12 ين منخفضة 0.4% خلال الجلسة.

هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الاثنين بفرض رسوم نسبتها 10% على سلع صينية بقيمة 200 مليار دولار في تصعيد لحرب تجارية مع بكين.

وقال ترامب في بيان إنه طالب الممثل التجاري الأمريكي بتحديد المنتجات الصينية التي ستخضع للرسوم الجديدة. وأضاف إن هذا التحرك سيكون ردا على قرار الصين زيادة الرسوم على سلع أمريكية بقيمة 50 مليار دولار.

وتابع ترامب "بعد ان تكتمل العملية القانونية، ستدخل هذه الرسوم حيز التنفيذ إذا رفضت الصين تغيير ممارساتها، وإذا أصرت أيضا على المضي قدما في الرسوم الجديدة التي أعلنتها مؤخرا".

خاض الرئيس دونالد ترامب في الجدل الدائر في ألمانيا حول السياسة الخاصة باللاجئين وحق اللجوء منتقدا موقف الحكومة بشأن الهجرة ومشيرا إن أيامها معدودة.

وشن ترامب، الذي عادة ما ينتقد ألمانيا في تدويناته عبر تويتر، هجوما لاذعا بشكل غير معتاد على ائتلاف المستشارة أنجيلا ميركيل مؤكدا إن سياسته للهجرة مسؤولة عن رفع معدلات الجريمة. وأدلى بهذه التعليقات في وقت قدمت فيه ميركيل تنازلا لشريك لها بالائتلاف حول مطالبته بموقف أكثر صرامة حيال اللجوء.

وكتب ترامب "شعب ألمانيا ينقلب على قيادته حيث تعصف الهجرة بائتلاف برلين الهش أصلا". وتابع "الجريمة في ألمانيا مرتفعة جدا. خطأ جسيم تم إقترافه عبر أوروبا بالسماح لدخول ملايين الأفراد الذين غيروا بشكل قوي وعنيف جدا ثقافة القارة".

ويواجه الرئيس ضغوطا حول السياسة الأمريكية بفصل الأبناء المهاجرين عن الأباء الذين يعبرون بشكل غير قانوني عبر الحدود المكسيكية. لكن لا تدعم الإحصاءات الرسمية هجومه. فقد سجلت ألمانيا 5.76 مليون جريمة في 2017 بانخفاض 9.6% عن العام السابق وهو المستوى الأدنى منذ عام 2003 على الأقل بحسب مكتب الشرطة الاتحادية. وانخفض عدد المتهمين الذين كانوا مهاجرين بنسبة 41%.

وجاء تدخل ترامب بعد ان قبلت ميركيل مهلة مدتها أسبوعين لصياغة اتفاق أوروبي حول سياسة هجرة أكثر صرامة وهو تنازل لشريكها البافاري بالائتلاف الذي يهديء الأزمة لكن لا يزيح التهديد بتوتر حكومي جديد في الفترة المقبلة.

وأصر وزير الداخلية هورست زيهوفر، الذي يترأس حزب الاتحاد المسيحي الاجتماعي البافاري، على ان تتوصل المستشارة لاتفاق بنهاية يونيو مع حكومات الاتحاد الأوروبي لتسهيل عودة المهاجرين إلى الدول التي تسجل وصولهم فيها أولا.

وستحاول ميركيل الأن صياغة اتفاق بحلول قمة الاتحاد الأوروبي يومي 28 و29 يونيو، وستبلغ حزب الاتحاد المسيحي الديمقراطي الذي تنتمي له بما تم التوصل إليه يوم الأول من يوليو.

وانج تاو محلل رويترز: الذهب ربما يكسر الدعم عند 1277 دولار للاوقية ويهبط بشكل أكبر صوب نطاق 1258-1268 دولار.

ومن شأن النزول إلى 1275 دولار ان يؤكد كسر الدعم 1277 دولار.