
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية
أنهى مايكل بلومبرج حملته الانتخابيه يوم الاربعاء بعد ان فشل في إقناع الناخبين الديمقراطيين أنه الخيار الأمثل للتغلب على الرئيس دونالد ترامب رغم إنفاق غير مسبوق تجاوز النصف مليار دولار.
وفي بيان، قال بلومبرج أنه يعلن تأييده لجو بايدن.
وقال "أؤمن دائما ان التغلب على دونالد ترامب يبدأ بالتوحد خلف المرشح الذي لديه الحظوظ الأفضل لفعل ذلك. وبعد تصويت يوم أمس، يتضح ان هذا المرشح هو صديقي والأمريكي العظيم، جو بايدن".
وكان بلومبرج يرهن ترشيحه بكسب كتلة حيوية من المندوبين في يوم الثلاثاء الكبير والسباقات التالية، بعد ان سلك مساراً لم يسبق تجريبه بالتغيب عن أول أربعة منافسات. ولكنه قرر الإنسحاب بعد ان فشل في جمع العدد الكافي من المندوبين للاستمرار كمنافس جاد.
خفض البنك المركزي الكندي سعر الفائدة الرئيسي نصف نقطة مئوية يوم الاربعاء في أول تيسير نقدي له منذ أكثر من أربع سنوات حيث حذا حذو الاحتياطي الفيدرالي في محاولة حماية اقتصاده من فيروس كورونا.
وخفض البنك المركزي سعر الفائدة لليلة واحدة إلى 1.25% من 1.75% وقال أن إنتشار فيروس كورونا يمثل "صدمة سلبية كبيرة" لتوقعات الاقتصادين الكندي والعالمي. وقال مسؤولو البنك أنهم مستعدون لتخفيض أسعار الفائدة مجدداً إذا إقتضت الضرورة.
وذكر صانعو السياسة في بيان "مجلس محافظي البنك مستعد لتعديل سياسته النقدية مجدداً عند الإقتضاء لدعم النمو الاقتصادي وإبقاء التضخم عند المستوى المستهدف"، مضيفين ان هذه الخطوة تأتي ضمن استجابة عالمية للأزمة.
وهذا التخفيض هو الأول للبنك المركزي منذ منتصف 2015 ويمثل تحولاً لمحافظ البنك ستيفن بولوز، الذي معارضته الطويلة لتخفيض تكاليف الإقتراض جعل كندا صاحبة أعلى سعر فائدة بين الاقتصادات المتقدمة. وأصبح موقفه غير محتمل استمراره في ظل نوبة بيع عنيفة في أسواق الأسهم العالمية جراء القلق من ان إنتشار فيروس كورونا سيوقد شراره تباطؤ على مستوى العالم.
وسارع صانعو السياسة في توضيح سبب ضرورة التخفيض بمقدار 50 نقطة أساس، الذي هو الأول بهذا الحجم منذ ركود 2008-2009، قائلين "التوقعات أضعف الأن مما كانت عليه في يناير".
وسيكون الاجتماع القادم للبنك المركزي الكندي في 15 أبريل.
قالت كريستالينا جورجيفا مديرة صندوق النقد الدولي يوم الاربعاء أن الإنتشار المستمر لفيروس كورونا سيدفع النمو العالمي في 2020 دون مستويات العام الماضي، مضيفة ان الصندوق سيعدل مجددا توقعاته بالخفض في الأسابيع المقبلة.
وكانت تقديرات صندوق النقد الدولي في يناير تشير إلى نمو عالمي في 2019 بنسبة 2.9% ونمو في 2020 بنسبة 3.3%. وفي فبراير، قال الصندوق ان تفشي الفيروس سيقتطع 0.1% من النمو في 2020.
وقالت جورجيفا خلال مؤتمر صحفي في واشنطن "النمو هذا العام سيكون دون مستوى العام الماضي"، لكن رفضت القول ما إذا كانت أزمة كورونا قد تدفع العالم نحو الدخول في ركود.
وتابعت "الصعب التنبؤ به في الوقت الحالي هو مدى استمرار هذا الوباء" مضيفة ان فعالية إجراءات تخفيف وطأة الأزمة ستلعب دوراً رئيسياً في تحديد التأثير الاقتصادي.
أضافت شركات القطاع الخاص الأمريكية عدد عاملين أكبر من المتوقع في فبراير مما يشير ان سوق العمل في حالة جيدة في وقت بدأ فيه فيروس كورونا يمتد أثره عبر الاقتصاد.
وأظهرت بيانات لمعهد ايه.دي.بي للأبحاث يوم الاربعاء أن وظائف الشركات الخاصة زادت 183 ألف بعد زيادة معدلة بالخفض بلغت 209 ألف قبل شهر. وأشار متوط التقديرات في مسح بلومبرج إلى زيادة قدرها 170 ألف.
وتعطي أكبر زيادة لشهرين متتاليين منذ نحو عامين في وظائف القطاع الخاص لمحة عن سوق عمل قوية قبل ان تثير المخاوف من فيروس كورونا اضطرابات في الأسواق المالية وتختبر ثقة الشركات. ومن أجل التصدي لتآكل أكبر في الثقة وضمان ان تستمر أطول دورة نمو اقتصادي على الإطلاق، خفض بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة نصف نقطة مئوية يوم الثلاثاء.
وبينما يعطي التقرير نظرة متفائلة لسوق العمل في فبراير، إلا ان هذا القوة ربما تنحسر في الأشهر المقبلة حيث يقلص الأمريكيون السفر وبعض الأنشطة الاجتماعية بسبب فيروس كورونا.
ومن المتوقع ان يظهر تقرير التوظيف لوزارة العمل المقرر نشره يوم الجمعة زيادة الوظائف 160 ألف في فبراير. ومن المتوقع ان يستقر معدل البطالة قرب أدنى مستوى في نصف قرن بينما تواصل الأجور زيادات مطردة. ويختلف تقرير معهد ايه.دي.بي في منهجية البحث عن تقرير التوظيف الشهري للحكومة وولا يرتبط به ارتباطاً مباشراً.
صعدت السندات الحكومية البريطانية يوم الثلاثاء مما وصل بالعائد على السندات القياسية لآجل عشر سنوات إلى أدنى مستوى على الإطلاق، بعد ان أثار تخفيض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة المراهنات على ان بنك انجلترا سيتبعه.
وتراجع العائد نقطتي أساس إلى 0.39% مواصلاً صعود أسعار السندات لليوم ال11 على التوالي، في أطول فترة من نوعها على الإطلاق.
ورأت أسواق النقد بالفعل فرصة بنسبة 100% لتخفيض بنك انجلترا أسعار الفائدة عندما فاجأ الاحتياطي الفيدرالي المستثمرين بإجراءه الطاريء.
ويرى المتعاملون الأن فرصة بنسبة 25% لتخفيض بواقع 50 نقطة أساس في مارس.
قال كوميرز بنك أن البنك المركزي الأوروبي سيرد على التخفيض "الحاسم" لأسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي بتيسير نقدي خاص به.
ومع تدهور التوقعات، قال جورج كريمر، كبير الاقتصاديين في البنك الألماني، في رسالة بحثية أنه من المرجح ان يخفض المسؤولون في فرانكفورت سعر الفائدة على الودائع 10 نقاط أساس ويعززون مشترياتهم من السندات بمقدار 20 مليار يورو (22.3 مليار دولار) في اجتماعهم الاسبوع القادم.
وقال كريمر أنه على الرغم من ان سياسة أسعار الفائدة السالبة تسبب بعض الضرر، إلا ان "البنك المركزي الأوروبي لن يريد ربما ان يضيع أثر التلميح بخفض لأسعار الفائدة من أجل ترك إنطباع أكبر على السوق".
"والمركزي الأوروبي من المرجح ان يدمج تخفيض سعر الفائدة بزيادة في الإعفاءات من أجل تخفيف العبء على البنوك".
تأرجحت أسواق الأسهم العالمية وسط تداولات متقلبة وارتفعت أسعار الذهب أكثر من 2% يوم الثلاثاء بعد أن خفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة في إجراء طاريء لحماية الاقتصاد الأمريكي من تأثير فيروس كورونا.
وأعلن البنك المركزي تخفيض أسعار الفائدة نصف نقطة مئوية إلى نطاق مستهدف 1% إلى 1.25% قائلا أن " فيروس كورونا يشكل مخاطر أخذة في التطور على النشاط الاقتصادي".
ويعكس القرار بتخفيض أسعار الفائدة قبل اجتماع السياسة النقدية المقرر للاحتياطي الفيدرالي يومي 17 و18 مارس الضرورة الملحة التي شعر بها صانعو السياسة للتحرك لمنع حدوث ركود عالمي محتمل. وقال البنك في بيان أن القرار كان بالإجماع.
وتعافت الأسهم في بورصة وول ستريت لتتداول على ارتفاع بأكثر من 1% بعد البيان المفاجيء من الاحتياطي الفيدرالي. ولكن في وقت لاحق قلصت مؤشرات داو جونز الصناعي وناسدك وستاندرد اند بورز 500 المكاسب لتتأرجح بين صعود ونزول.
وقال ألان لنسيز، رئيس شركة ألان بي.لانسيز وشركاه في توليدو بولاية أوهايو، "هذا أثار ذعر المستثمرين بعد التعافي القوي لأن (الإجراء) جرى بشكل مفاجيء وكان بواقع 50 نقطة أساس. بالتالي كان أكبر مما كانه يتوقعه المستثمرون، والبعض ربما يفكر هل الأمور أسوأ مما نعتقد".
وارتفعت الأسهم في أوروبا لتتداول على مكاسب تزيد عن 2% خلال اليوم، بينما ارتفع مؤشر ام.إس.سي.أي لأسهم كافة دول العالم بنحو 1%.
وقال القادة الماليون لمجموعة الدول السبع الكبرى في وقت سابق في طوكيو أنهم سيستخدمون كافة أدوات السياسة المناسبة لتحقيق نمو عالمي قوي ومستدام والتصدي للمخاطر الهبوطية الذي يشكلها فيروس كورونا. وتجاهل المستثمرون البيان إذ إعتبروه أقل مما ينبغي لمواجهة الفروس الذي ينتشر سريعاً.
وجاء تخفيض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة وبيان مجموعة الدول السبع بعد ان تكبدت أسواق الأسهم العالمية أسوأ نوبة خسائر لها منذ عشر سنوات وسط مخاوف من أن يفضي تعطل سلاسل الإمداد وإنتاج المصانع والسفر العالمي الناتج عن هذا الوباء إلى تباطؤ حاد في الاقتصاد العالمي.
أعلنت ولاية جورجيا أول حالتي إصابة بفيروس كورونا مما يصل بأعداد المصابين في الولايات المتحدة إلى 105، حيث تجاوز عدد حالات الإصابة المؤكدة خارج البر الرئيسي للصين 10 ألاف حالة.
وقال حاكم الولاية بريان كيمب في مؤتمر صحفي ليل الاثنين أن أحد المصابين في الولاية، اللذان هما من أسرة واحدة في منطقة أتلانتا، زارا مؤخرا إيطاليا. وظهرت عليهم أعراضاً معتدلة فقط وتم عزلهما في منزل مع أقارب أخرين بينما يجرى تعقب للمخالطين لهما، وفق ما جاء في بيان.
وثبت إصابة أكثر من 50 شخصاً بفيروس كورونا المستجد داخل الولايات المتحدة، باستثناء من تم ترحيلهم من الصين واليابان. وعلى مدى اليوم الماضي، تسجلت حالات جديدة أيضا في خمس ولايات أخرى. وتوفى ستة أشخاص في الولايات المتحدة بعد إصابتهم بفيروس كوفيد-19، هذا المرض التنفسي الذي يسببه فيروس كورونا.
وفي الصين، أودى فيروس كورونا بحياة 31 شخصاً أخرين لتصل حصيلة الوفيات إلى 2943. ولكن سجلت الدولة 125 حالة إصابة مؤكدة جديدة فقط يوم الاثنين، وهو أقل عدد منذ بدء الإفصاح اليومي عن أعداد المصابين والوفيات من جراء الفيروس على مستوى الدولة يوم 21 يناير. وكانت أغلب الوفيات الأحدث في إقليم هوبي، بؤرة الوباء.
ومع إنتشار الفيروس الأن خارج الصين أسرع من داخلها، أعلن المسؤولون المحليون في إقليم تشيانغ بشرق الدولة ان كافة الحالات السبع الجديدة التي تسجلت لديه أفراد عادوا مؤخرا من شمال إيطاليا.
وأعلنت إيطاليا يوم الثلاثاء زيادة حوالي 20% في عدد الحالات الجديدة ليصل الإجمالي إلى 2036، وهو إلى حد بعيد العدد الأكبر في أوروبا، وارتفعت الوفيات هناك إلى 52.
وأعلنت كوريا الجنوبية—البلد الأشد تضرراً خارج الصين—زيادة حادة جديدة في حالات الإصابة يوم الثلاثاء. وتسجلت أغلب الحالات الجديدة البالغ عددها 851 في مدينة دايجو بجنوب البلاد، التي فيها يتركز تفشي الفيروس على طائفة دينية غامضة. ويبلغ الأن عدد حالات الإصابة المؤكدة في كوريا الجنوبية 5186 مع 31 حالة وفاة.
وقبل أسبوعين فقط كان هناك أقل من 50 حالة إصابة مؤكدة هناك. وقال الرئيس الكوري الجنوبي مون جاي-ان يوم الثلاثاء أن الوباء وصل إلى مرحلة حرجة وان الدولة بدأت "حرباً" ضد فيروس كوفيد-19. وقال أن الحكومة تعتزم إنفاق 30 تريليون ون (25 مليار دولار) على الإستجابة للفيروس، ووصف الوضع الاقتصادي بالخطير.
وقالت وزارة الصحة في إيران ان عدد الوفيات من جراء فيروس كورونا هناك ارتفع إلى 77 يوم الثلاثاء من 66 قبل يوم. وارتفع عدد حالات الإصابة المؤكدة 56% إلى 2336 حالة.
وعلى مستوى العالم، أصاب فيروس كورونا 90.926 شخصاً منذ التعرف عليه لأول مرة في مدينة وهان بوسط الصين في أواخر 2019، لكن تعافى منهم 53%، وفق بيانات جمعتها مستشفى جونز هوبكينز. وتوفى إجمالي 3117 شخصاً أصيبوا بالفيروس.
خفض الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة الرئيسي نصف نقطة مئوية يوم الثلاثاء مقدماً جرعة تحفيز كبيرة لوقف اضطرابات اقتصادية محتملة من وباء فيروس كورونا الأخذ في الانتشار.
وتخفيض يوم الثلاثاء، الذي نزل بسعر الفائدة إلى نطاق بين 1% و1.25%، هو الأول الذي يحدث قبل اجتماع مقرر للسياسة النقدية منذ الأزمة المالية العالمية في 2008.
وتم إتخاذ الإجراء بالإجماع. وفي بيان، أشار البنك المركزي أيضا إلى احتمال الكشف عن مزيد من إجراءات التحفيز. وذكر البيان "اللجنة تراقب عن كثب التطورات وتداعياتها على التوقعات الاقتصادية وستستخدم كافة الأدوات وتتحرك على النحو الملائم لدعم الاقتصاد".
ومن المقرر ان يعقد رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل مؤتمرا صحفياً في الساعة 8:00 مساءا بتوقيت القاهرة.
قال وزراء مالية مجموعة الدول السبع الكبرى ومحافظوا بنوكها المركزية يوم الثلاثاء أنهم مستعدون للتعاون حول إتخاذ إجراءات، من بينها إجراءات تحفيز مالي، للتصدي للمخاطر الاقتصادية الناجمة عن فيروس كورونا الأخذ في الانتشار.
وقالت المجموعة يوم الثلاثاء بعد مؤتمر عبر الهاتف "في ضوء التأثير المحتمل لفيروس كوفيد-19 على النمو العالمي، نعيد تأكيد إلتزامنا بإستخدام كافة الأدوات المناسبة لتحقيق نمو قوي ومستدام والتصدي للمخاطر الهبوطية".
ولم يصل البيان إلى حد الإعلان عن إجراءات محددة ربما تتخذها الدول إستجابة للفيروس.
وترأس وزير الخزانة ستيفن منوتشن ورئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل المؤتمر عبر الهاتف، الذي حضره أيضا وزراء مالية ومحافظوا البنوك المركزية لكندا والمملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان.
وقالوا "إلى جانب تعزيز الجهود لتوسيع الخدمات الصحية، وزراء مالية مجموعة الدول السبع مستعدون لإتخاذ إجراءات، من بينها إجراءات مالية ملائمة، للمساعدة في الإستجابة للفيروس ودعم الاقتصاد خلال هذه المرحلة".
وذكر البيان أيضا ان البنوك المركزية لمجموعة السبع ستواصل تنفيذ تفويضها، بما يشمل دعم استقرار الأسعار والنمو الاقتصادي" وفي نفس الوقت الحفاظ على صمود النظام المالي".
ورحبت دول مجموعة السبع بتصريحات من صندوق النقد الدولي والبنك الدولي ومؤسسات مالية أخرى تتعهد بإستخدام أدواتها لمعالجة التحديات الاقتصادية والمتعلقة بالصحة العامة الناجمة عن الفيروس.
وتعافت الأسهم يوم الاثنين من واحدة من أسوأ الأسابيع التي مرت بها منذ الأزمة المالية العالمية على آمال بأن تتدخل البنوك المركزية لدعم نمو الاقتصاد العالمي حيث يواصل وباء فيروس كورونا انتشاره. وانخفض العائد على السندات الأمريكية القياسية لآجل عشر سنوات إلى مستوى متدن جديد يوم الاثنين عند 1.085% .
وخفض البنك المركزي الاسترالي يوم الثلاثاء أسعار الفائدة بواقع ربع نقطة مئوية إلى مستوى قياسي منخفض 0.5% بعد ان بدأ فيروس كورونا خنق مصادر دخل رئيسية، من بينها التعليم الأجنبي والسياحة.
وتأكد إصابة أكثر من 89 ألف حالة في حوالي 60 دولة حول العالم، مع توسع تفشي المرض في إيران وإيطاليا وكوريا الجنوبية حيث تجاوز عدد الحالات خارج البر الرئيسي الصيني 10 ألاف. وتوفى أكثر من ثلاثة ألاف شخصا حول العالم.