
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
الأجندة الأسبوعية
الاربعاء 5/6/2024
التوقيت | الدولة | المؤشر | السابق | المتوقع | الفعلى |
11:00 | منطقة اليورو | القراءة النهائية لنشاط الخدمات | 53.3 | 53.3 | 53.2 |
11:30 | بريطانيا | القراءة النهائية لنشاط الخدمات | 52.9 | 52.9 | 52.9 |
3:15 | امريكا | تغير وظائف القطاع الخاص | 192 الف | 173 الف | 152 الف |
5:00 | امريكا | مؤشر نشاط الخدمات | 49.4 | 51 | 53.8 |
5:30 | امريكا | مخزونات النفط الخام | -4.2 مليون برميل |
ارتفع الدولار يوم الثلاثاء بعد أن انخفض إلى أدنى مستوياته مقابل اليورو والاسترليني والفرنك السويسري منذ منتصف مارس خلال الليل، حيث عززت علامات على تباطؤ الاقتصاد الأمريكي مبررات تخفيضات سابقة لأسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي.
يتطلع المستثمرون إلى بيانات الوظائف الشاغرة الأمريكية في وقت لاحق اليوم، والتي ستوفر نظرة ثاقبة لحالة سوق العمل وقد تدفع العملة الأمريكية للانخفاض.
وارتفع اليورو إلى اعلى مستوى عند 1.0916 دولار للمرة الأولى منذ 21 مارس في جلسة التداول الآسيوية، لكنه تخلى عن بعض قوته ليستقر منخفضا بنسبة 0.2% عند 1.0886 دولار.
وسجل الاسترليني أعلى مستوياته منذ منتصف مارس أيضا عند 1.2818 دولار لكنه انخفض أيضا في أحدث تعاملات بنسبة 0.2%.
ومع استقرار العملة الأمريكية، ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.12% إلى 104.16، بعد أن انخفض إلى أدنى مستوياته منذ منتصف أبريل أثناء الليل عند 103.99.
أظهرت بيانات يوم الاثنين الشهر الثاني على التوالي من التباطؤ في نشاط الصناعات التحويلية وانخفاض غير متوقع في الانفاق على البناء، مما تسبب في انخفاض مؤشر الدولار بنحو 0.6%.
من المقرر صدور تقرير عدد الوظائف الشاغرة الامريكية الساعة 1400 بتوقيت جرينتش .
خالف الين الياباني الاتجاه يوم الثلاثاء واستمر في الارتفاع مقابل الدولار بعد ارتفاعه يوم الاثنين، مع انخفاض العملة الأمريكية بنسبة 0.43% إلى 155.34، وهو أضعف مستوياتها في أسبوعين.
أرسل البنك المركزي الأوروبي رسالة مفادها أن صناع السياسة سيخفضوا أسعار الفائدة في اجتماعهم يوم الخميس، لكن ارتفاع التضخم في بيانات الأسبوع الماضي قد يمنح المسئولين وقفة للنظر في الموعد التالي للتيسير.
انخفضت عوائد السندات الحكومية في منطقة اليورو يوم الثلاثاء، حيث دفعت البيانات الاقتصادية الضعيفة وانخفاض أسعار النفط المستثمرين إلى زيادة رهاناتهم على تخفيضات أسعار الفائدة في المستقبل من البنك المركزي الأوروبي.
تترقب الأسواق بيانات الوظائف الأمريكية في وقت لاحق من الجلسة بعد أن أظهرت أرقام اقتصادية يوم الاثنين أن نشاط الصناعات التحويلية الامريكية تباطأ للشهر الثاني على التوالي في مايو، وهي أحدث مؤشرات على أن التباطؤ الاقتصادي التدريجي بدأ يترسخ.
أظهرت بيانات يوم الثلاثاء أن عدد العاطلين عن العمل في ألمانيا ارتفع أكثر من المتوقع في مايو.
وتراجعت أسعار النفط بما يصل إلى 1% في التعاملات الآسيوية، لتواصل خسائر الجلسة السابقة.
انخفضت عوائد السندات الالمانية لاجل 10 سنوات ، المؤشر القياسي للكتلة، بمقدار 5 نقاط أساس إلى 2.54%، بعد انخفاضها 6.5 نقطة أساس في اليوم السابق في أكبر انخفاض يومي لها منذ 15 مايو.
يعتبر المستثمرون أن خفض البنك المركزي الأوروبي لسعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس أمر مفروغ منه يوم الخميس ولكنهم غير متأكدين بشأن التوقعات.
تسعر أسواق المال 63 نقطة أساس من التيسير النقدي للبنك المركزي الأوروبي في عام 2024- من أقل من 55 نقطة أساس في وقت مبكر من يوم الاثنين - مما يعني ضمنيا تخفيضين في أسعار الفائدة وفرصة تزيد قليلا عن 50% لتحرك ثالث بحلول نهاية العام.
وانخفض العائد على السندات الايطالية لأجل 10 سنوات بمقدار 4 نقاط أساس إلى 4.015% بعد انخفاضه بمقدار 9 نقاط أساس، وهو أكبر انخفاض يومي منذ 15 مايو.
انكمش نشاط التصنيع في ايطاليا بأكبر وتيرة هذا العام، ونما بأسرع وتيرة منذ أكثر من عامين في إسبانيا.
وانخفض عائد السندات الحكومية الالمانية لأجل عامين ، الأكثر حساسية لتوقعات سعر الفائدة، بمقدار 3 نقاط أساس إلى 3%.
تراجعت أسعار النفط حوالي 1% في التداولات الآسيوية يوم الثلاثاء، مواصلة خسائر الجلسة السابقة عندما انخفضت الأسعار إلى أدنى مستوياتها في أربعة أشهر، مع قلق المستثمرين بشأن ارتفاع الامدادات في وقت لاحق من العام وسط مؤشرات على ضعف الطلب الأمريكي.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 73 سنت أو 0.93% إلى 77.63 دولار للبرميل الساعة 0638 بتوقيت جرينتش. وأغلق خام برنت دون 80 دولار للمرة الأولى منذ 7 فبراير ، بعد أن انخفض أكثر من 3% يوم الاثنين.
وتراجعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 87 سنت أو 1.17% إلى 73.35 دولار. واستقر أيضا بالقرب من أدنى مستوى في أربعة أشهر يوم الاثنين بعد انخفاضه بنسبة 3.6%.
اتفقت منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاؤها بقيادة روسيا، المعروفين بـ أوبك+، يوم الأحد على تمديد معظم تخفيضاتهم لانتاج النفط حتى عام 2025، لكنها تركت مجال لالغاء التخفيضات الطوعية من ثمانية أعضاء تدريجيا اعتبارا من أكتوبر فصاعدا.
تباطأ نشاط الصناعات التحويلية في الولايات المتحدة للشهر الثاني على التوالي في مايو، مع انخفاض الانفاق على البناء بشكل غير متوقع للشهر الثاني في أبريل بسبب انخفاض النشاط غير السكني - وكلاهما قد يترجم إلى ضعف الطلب على النفط والوقود.
ستصدر الحكومة الامريكية بيانات المخزونات والمنتجات الموردة يوم الأربعاء.
تراجعت أسعار الذهب يوم الثلاثاء، بعد ارتفاعها 1% في الجلسة السابقة مع ترقب المستثمرين بيانات الوظائف الأمريكية المقرر صدورها في وقت لاحق هذا الأسبوع بحثا عن أدلة حول مسار أسعار الفائدة التي يتبعها الاحتياطي الفيدرالي .
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% عند 2345.76 دولار للاونصة الساعة 0323 بتوقيت جرينتش. لامست الاسعار ادنى مستوياتها في حوالي شهر يوم الاثنين قبل ان تستقر على ارتفاع 1%.
وتراجعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.1% إلى 2366 دولار.
ستتم مراقبة تقرير وظائف القطاع الخاص يوم الأربعاء وبيانات وظائف غير الزراعيين المقرر صدورها يوم الجمعة عن كثب بحثا عن مزيد من الدلائل حول صحة سوق العمل الأمريكي وما إذا كان ذلك سيمنع الاحتياطي الفيدرالي من خفض أسعار الفائدة في سبتمبر.
أظهرت البيانات تباطؤ نشاط الصناعات التحويلية الامريكية للشهر الثاني على التوالي في مايو، وانخفض الانفاق على البناء بشكل غير متوقع للشهر الثاني على التوالي في أبريل.
صرح الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك يوم الاثنين إن ضغوط التضخم الأساسية تراجعت قليلا في أبريل.
وفي حين يعتبر المعدن وسيلة للتحوط من التضخم، فإن ارتفاع أسعار الفائدة يزيد من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الأصول التي لا تدر عائد.
أظهر استطلاع أجراه مركز أبحاث أن البنوك المركزية العالمية تخطط لمواصلة زيادة تعرضها للذهب، وهو الاتجاه الذي ساعد بالفعل المعدن الثمين على الوصول إلى مستويات قياسية هذا العام.
هبطت المعاملات الفورية للفضة 0.5% لـ 30.62 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.8% عند 1019.05 دولار وصعد البلاديوم 0.7% لـ 923.75 دولار.
الأجندة الأسبوعية
الثلاثاء 4/6/2024
التوقيت | الدولة | المؤشر | السابق | المتوقع | الفعلى |
10:55 | ألمانيا | تغير اعداد العاطلين | 10 الاف | 7 الاف | 25 الف |
5:00 | امريكا | عدد الوظائف الشاغرة | 8.49 مليون | 8.40 مليون | 8.05 مليون |
5:00 | امريكا | طلبات المصانع | 0.8% | 0.7% | 0.7% |
تراجعت عوائد سندات منطقة اليورو قليلا يوم الاثنين بعد بيانات أظهرت أن نشاط المصانع في منطقة اليورو ظل ضعيف في مايو، لكن التحركات كانت ضعيفة مع ترقب المتداولين خفض محتمل لأسعار الفائدة من البنك المركزي الأوروبي يوم الخميس.
انخفضت عوائد السندات الألمانية لأجل 10 سنوات ، وهو المعيار القياسي لمنطقة اليورو، بمقدار 2 نقطة أساس إلى 2.626%.
أظهرت القراءات النهائية لقطاع التصنيع في أوروبا أن النشاط ظل أقل من العلامة التي تشير إلى النمو للشهر الـ 23.
كما جاءت استطلاعات مؤشر مديري المشتريات أقل قليلا من القراءات الأولية، على الرغم من أن الانكماش لا يزال معتدل مقارنة بشهر أبريل.
انخفضت عوائد السندات الايطالية لأجل 10 سنوات بمقدار 4 نقاط أساس إلى 3.92%، وضاقت الفجوة بين العائدات الايطالية والالمانية إلى 129 نقطة أساس.
ينصب تركيز السوق هذا الأسبوع على قرار البنك المركزي الأوروبي بشأن سعر الفائدة يوم الخميس، حيث من المؤكد أنه سيخفض أسعار الفائدة إلى 3.75%، من المستوى القياسي الحالي البالغ 4%.
سيتطلع المستثمرون إلى أي تلميحات حول الموعد المحتمل للتخفيض التالي، حيث يعارض البعض في مجلس محافظي البنك المركزي الأوروبي فكرة التخفيض في يوليو. أظهرت بيانات الأسبوع الماضي أن التضخم في منطقة اليورو كان أقوى من المتوقع في مايو.
وانخفض عائد السندات الالمانية لأجل عامين ، وهو الأكثر حساسية لتوقعات البنك المركزي الأوروبي بشأن سعر الفائدة، بمقدار نقطة أساس واحدة إلى 3.069%.
أظهرت السندات الفرنسية رد فعل ملحوظ قليلا على قيام وكالة التصنيف ستاندرد آند بورز بتخفيض التصنيف الائتماني للبلاد في وقت متأخر من يوم الجمعة.
وقبل الانتخابات البرلمانية في الاتحاد الأوروبي، خفضت وكالة ستاندرد آند بورز تصنيف فرنسا إلى "AA-" من "AA"، قائلة إن العجز الأعلى من المتوقع سيدفع الديون إلى الارتفاع في ثاني أكبر اقتصاد في منطقة اليورو.
استقر الدولار على نطاق واسع يوم الاثنين حيث يراهن المتعاملون على أن التضخم الامريكي ربما يكون قد استقر بما يكفي ليقوم الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة في وقت لاحق من عام 2024، في حين كان اليورو هادئ قبل التخفيض المتوقع من البنك المركزي الأوروبي هذا الأسبوع.
سجل الدولار أول انخفاض شهري له هذا العام في مايو، متأثرا بتغير التوقعات بشأن الموعد الذي سيخفض فيه البنك المركزي الأمريكي أسعار الفائدة وبأي حجم، مع تسعير الأسواق تخفيضات قدرها 37 نقطة أساس هذا العام من الاحتياطي الفيدرالي.
أظهرت بيانات يوم الجمعة أن مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي ارتفع بنسبة 0.3% في أبريل، وهو ما يتماشى مع الارتفاع غير المعدل في مارس. ويتوقع المتداولون احتمال بنسبة 53% تقريبا لخفض سعر الفائدة في سبتمبر، مقابل 49% قبل صدور التقرير.
لا تزال بيانات التضخم تظهر أن ضغوط الأسعار لا تزال أعلى من هدف الاحتياطي الفيدرالي البالغ 2%، مع ارتفاع مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي على أساس سنوي بنسبة 2.7% في أبريل، وهو نفس المعدل كما في مارس، مما يبقي الأسواق غير متأكدة من أكثر من خفض لسعر الفائدة في 2024.
سجل مؤشر الدولار، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل ستة عملات منافسة، 104.58 يوم الاثنين. وانخفض المؤشر بنسبة 1.56% في مايو ولكنه ارتفع بنسبة 3% خلال العام.
سينصب اهتمام المستثمرين هذا الأسبوع على مسح التصنيع في وقت لاحق من اليوم بالإضافة إلى بيانات الوظائف يوم الجمعة لقياس قوة سوق العمل الأمريكي.
وارتفع الاسترليني بنسبة 0.04 إلى 1.2748 دولار، في حين سجل اليورو لآخر مرة 1.08555 دولار قبل اجتماع سياسة البنك المركزي الأوروبي يوم الخميس حيث يُنظر إلى أن البنك المركزي سيخفض أسعار الفائدة بشكل شبه مؤكد.
وستكون تعليقات مسئولي البنك المركزي الأوروبي موضع تركيز المتداولين جنبا إلى جنب مع التوقعات الاقتصادية حيث يقوموا بتقييم ما إذا كان البنك المركزي سيقدم المزيد من التخفيضات بعد يوم الخميس في أعقاب البيانات التي أظهرت ارتفاع التضخم في منطقة اليورو في مايو.
تسعر الأسواق تخفيضات بمقدار 57 نقطة أساس هذا العام من البنك المركزي الأوروبي.
وفي الوقت ذاته، أكدت البيانات الصادرة يوم الجمعة عن وزارة المالية اليابانية أن السلطات أنفقت 9.79 تريليون ين (62.23 مليار دولار) للتدخل في سوق الصرف الأجنبي لدعم الين خلال الشهر الماضي.
وأكدت البيانات شكوك المتداولين والمحللين بأن طوكيو دخلت السوق في جولتين من التدخل الضخم لبيع الدولار بعد وقت قصير من وصول الين إلى أدنى مستوى له منذ 34 عام عند 160.245 للدولار في 29 أبريل، ومرة أخرى في الساعات الأولى من يوم 2 مايو في طوكيو.