Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

خفض صندوق النقد الدولي توقعاته لنمو الاقتصاد العالمي في عام 2022 مع دخول جائحة كوفيد-19 عامها الثالث، معللاً ذلك بتوقعات أضعف من التقديرات السابقة للولايات المتحدة والصين إلى جانب تضخم مستمر.

وقال الصندوق الذي يتخذ من واشنطن مقراً له في تقريره المسمى "أفاق الاقتصاد العالمي" اليوم الثلاثاء أن الاقتصاد العالمي سينمو 4.4% هذا العام، نزولاً من معدل 4.9% المتوقع في أكتوبر.

فيما يتوقع الصندوق معدل نمو 3.8% لعام 2023، في زيادة عن التوقع السابق، لكن النمو التراكمي للعامين لازال سيكون أقل 0.3% عن التوقع السابق.

وشهدت الولايات المتحدة، أكبر اقتصاد في العالم، تخفيض توقعاتها بفعل مستقبل أجندة الإنفاق الخاصة بالرئيس جو بايدن،  كما أيضا الصين، ثاني أكبر اقتصاد في العالم، بسبب التحديات في قطاعها العقاري.

وأشارت تقديرات صندوق النقد الدولي إلى أن الاقتصاد العالمي نما 5.9% العام الماضي، وهي أسرع وتيرة منذ أربعة عقود. ويلي ذلك إنكماش بلغ 3.1% في 2020 الذي كان الأسوأ في وقت سلم منذ أزمة الكساد العظيم.

وتواجه الأن البنوك المركزية التي خفضت أسعار الفائدة لتخفيف حدة الإنكماش الاقتصادي الناجم عن الجائحة ضغوطاً لتشديد السياسة النقدية لمواجهة قفزة في أسعار المستهلكين، مما يهدد بتقويض تعافي النمو. كما أن الحكومات لديها مجال أقل للإنفاق لمعالجة الاحتياجات الصحية ودعم اقتصاداتها بعد أن تراكمت عليها ديون قياسية.

وذكرت جيتا جوبيناث، التي أصبحت نائبة مدير الصندوق هذا الشهر بعد ثلاث سنوات من العمل ككبيرة الاقتصاديين لديه، في مدونة صاحبت التقرير "العامين الماضيين يعيدان التأكيد على أن هذه الأزمة والتعافي الجاري ليس لهما مثيل".

وقالت جوبيناث "صانعو السياسة لابد أن يراقبوا بيقظة مجموعة واسعة من البيانات الاقتصادية القادمة ويستعدوا للأزمات الطارئة ويكونوا مستعدين للتمهيد لتغيرات في السياسات وتنفيذها بشكل سريع".

"وبالتوازي، لابد أن يضمن تعاون دولي جريء وفعال أنه في هذا العام سيفلت العالم من قبضة الوباء".

وبينما يرى المقرض الدولي أن متحور أوميكرون سيلقي بثقله على النمو في الربع الأول، فإنه يتوقع أن يتلاشى الأثر السلبي بدءاً من الربع الثاني، على إفتراض أن تنحسر القفزة الدولية في الإصابات ولا يتحور الفيروس إلى سلالات جديدة الذي يتطلب المزيد من القيود على حرية التنقل.

وذكر صندوق النقد أن تعطلات سلاسل الإمداد تؤدي إلى ضغوط  تضخم أكبر من المتوقع، مع توقعات بأن يبلغ المعدل السنوي في المتوسط 3.9% في الاقتصادات المتقدمة هذا العام، ارتفاعاً من التقدير السابق 2.9%، و5.9% في الدول الناشئة والنامية.

كما يتنبأ الصندوق بأن تنحسر تدريجياً الوتيرة السريعة من الزيادات في تكاليف المعيشة في وقت لاحق من هذا العام، مفترضاً أن تبقى توقعات الأسعار مستقرة بشكل جيد، حيث تنحسر إختناقات الشحن وتستجيب الاقتصادات الكبرى بزيادات في أسعار الفائدة.

وحذر أيضا الصندوق من أن رفع الاقتصادات المتقدمة لأسعار الفائدة ربما يخلق مخاطر على الاستقرار المالي والتدفقات المالية على الأسواق الناشئة والنامية وعملاتها والمراكز المالية بعدما زادت مستويات الدين. وأضاف الصندوق أن التعاون الدولي سيكون مطلوباً للحفاظ على قدرة الدول على تدبير السيولة وتسهيل إعادة هيكلة مرتبة للدين أينما يلزم.

قالت النائب الأول لمدير صندوق النقد الدولي، جيتا جوبيناث، اليوم الثلاثاء أن تصاعد حدة الصراع بين روسيا وأوكرانيا سيؤدي على الأرجح إلى زيادة تكاليف الطاقة على دول عديدة، مما يبقي معدلات التضخم الإجمالية مرتفعة لوقت أطول.

وأبلغت جوبيناث أيضا الصحفيين أن ارتفاع أسعار الفائدة في الولايات المتحدة سيسفر على الأرجح عن موجات تصحيحية في الأسواق، لكن ستبقى مرتبة طالما يمهد الاحتياطي الفيدرالي بشكل جيد لخططه.

تباطأ نمو أسعار المنازل الأمريكية على نحو طفيف خلال نوفمبر.

فأظهر مؤشر "إس اند بي كورلوجيك كيس-شيلر" اليوم الثلاثاء أن مؤشر أسعار المنازل في 20 مدينة أمريكية رئيسية قفز 18.3%، نزولاً من 18.5% في أكتوبر.

وكان هذا هو الشهر الرابع على التوالي الذي فيه صعود أسعار المنازل يتباطأ لكن بشكل طفيف جداً.

وسجلت مدن فينيكس وتامبا وميامي أكبر الزيادات بين المدن التي يتتبعها المؤشر.

وبعد مرور حوالي عامين على الجائحة، لم يفتر الطلب على المنازل. ومع بلوغ المعروض أدنى مستوياته على الإطلاق ، مازالت حروب المزايدة العقارية شائعة عبر البلاد، الأمر الذي يحرم المشترين الذين تتعذر قدرتهم المالية.

وزاد مؤشر اس اندبي كيس-شيلر للقيم العقارية على مستوى البلاد 18.8%، في انخفاض من 19% الشهر السابق.

قال مكتب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم الاثنين أن تهدئة التوترات مع روسيا حول أوكرانيا يتطلب توجيه تحذيرات "حازمة وذات مصداقية" لكن أيضا تكثيف الحوار مع موسكو.

وبعد اتصال بين الرئيس الأمريكي جو بايدن وعدد من الزعماء الأوروبيين، قالت الرئاسة الفرنسية أن ماكرون سيتحدث "في الأيام المقبلة" مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأوكراني فولولديمير زيلينسكي.

وذكر مكتب ماكرون في بيان "التهدئة تتطلب تحذيرات حازمة وذات مصداقية لروسيا، الذي يتطلب تنسيقاً مستمراً بين الشركاء الأوروبيين والحلفاء، وتكثيف الحوار مع روسيا".

تبددت بالكامل تقريباً موجة خسائر ضربت سوق الأسهم الأمريكية كانت من بين الأكبر في أخر عامين بعد ظهور صائدي الصفقات مع إغلاق يوم الاثنين، في أحدث تحول يخطف الأنفاس في الأسواق التي تعاني في ظل توترات جيوسياسية وحملة يخوضها الاحتياطي الفيدرالي ضد التضخم.   

وقادت أسهم شركات التجزئة والصناعة والطاقة تعافي مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بحلول الإغلاق بعدما هوى المؤشر القياسي 4% في تعاملات سابقة.

وصعد الدولار، بينما لم يطرأ تغيير يذكر على السندات الأمريكية لأجل عشر سنوات عند 1.76%.

هذا ويبقى المتداولون متمسكين بتوقعاتهم أن الاحتياطي الفيدرالي سيمضي في زيادة تكاليف الإقتراض على الرغم من تهاوي الأصول التي تنطوي على مخاطر.

وتظهر أسواق المقايضة (Swap)  زيادة ربع نقطة مئوية في مارس وما يقرب من نقطة مئوية كاملة لعام 2022 ككل.

ومن المقرر أن يجري الرئيس الأمريكي جو بايدن اتصالاً بالزعماء الأوروبيين بينما تعمل الدول الغربية على إتخاذ موقف موحد حيال روسيا.

من جانبه، قال حلف شمال الأطلسي (الناتو) أنه سيعزز نشر قواته في شرق أوروبا في محاولة لردع حدوث غزو جديد في أوكرانيا. وينفي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أنه يخطط لشن هجوم.

هوى سهم نتفليكس اليوم الاثنين، مع مواصلة عملاق البث الرقمي موجة بيع تلت الإعلان عن نتائج أعماله والتي نزلت بالأسهم إلى أدنى مستوياتها منذ مارس 2020.

وهبط السهم 11.6% وينخفض بأكثر من 30% على مدى أيام التداول الثلاثة الماضية.

ومنذ بداية العام، انخفض السهم بأكثر من 40%، مما يجعله ثاني أسوأ أداء بين أسهم مؤشر ناسدك 100، خلف مودرنا.

ووقع السهم --الذي كان من بين معاملات التداول المفضلة أثناء الجائحة-- في موجة تخارج واسعة النطاق مما يعرف بأسهم النمو، حيث أدت المخاوف حول التضخم وتشديد الاحتياطي الفيدرالي للسياسة النقدية إلى جعل المستثمرين أقل تسامحاً مع الأسهم عالية التقييم.

وحل مزيد من الضعف بعدما أعطت نتفليكس الاسبوع الماضي توقعات خاصة بالمشتركين الجدد كانت أضعف من المتوقع.

وإنهار السهم حوالي 22% يوم الجمعة، وشهر يناير بصدد أن يكون الشهر الأسوأ لأسهم نتفليكس منذ سبتمبر 2011.

تهاوت أسعار النفط الخام حيث سادت معنويات من العزوف عن المخاطر عبر الأسواق المالية، مدفوعة بمخاوف حول التشديد النقدي.

وخسرت العقود الاجلة للنفط الخام الأمريكي 3.8%، ماحية مكاسب حققتها في تعاملات سابقة. فيما يتجه مؤشر ستاندرد اند بورز 500 نحو الدخول في مرحلة تصحيح وسط مخاوف بشأن زيادة وشيكة من الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة، بينما صعد الدولار، مما يجعل السلع المسعرة بالعملة أقل جاذبية.

قال جيوفاني ستونوفو، محلل السلع في يو.بي.إس جروب، "النفط الخام إلى جانب السلع الدورية الأخرى مثل النحاس يعانون من أجواء العزوف عن المخاطر".

"المشاركون في سوق السلع حولوا تركيزهم من المخاوف الجيوسياسية إلى مخاوف النمو الاقتصادي".

وإستمد الخام دعماً مؤخراً من الطلب القوي رغم متحور أوميكرون. وقالت أرامكو السعودية اليوم الاثنين أن الاستهلاك يقترب من مستويات ما قبل كوفيد. ويتعزز الخام أيضا بفعل خطر سياسي متزايد إذ تحشد روسيا قوات قرب أوكرانيا، وتتعرض الإمارات للهجوم من المتمردين الحوثيين في اليمن.

وانخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم مارس 3.2% إلى 82.38 دولار للبرميل في الساعة 7:31 مساءً بتوقيت القاهرة.

وخسر خام برنت تعاقدات مارس 3% ليسجل 85.26 دولار للبرميل.

هبطت الأسهم الأمريكية وأسعار النفط والعملات المشفرة، مواصلة بداية مؤلمة للسوق هذا العام، حيث يستعد المستثمرون لاجتماع الاحتياطي الفيدرالي ويتابعون التوترات بين الغرب وروسيا حول الحشد العسكري على الحدود مع أوكرانيا.

وانخفض مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 3.1% في منتصف تداولات اليوم. ويضع هذا الانخفاض السريع المؤشر القياسي واسع النطاق في منطقة إنكماش، ما يعرف بانخفاض 10% من مستوى قياسي مرتفع. وقد نزل مؤشر ستاندرد اند بورز 500 لثلاثة أسابيع متتالية، وكان تكبد الاسبوع الماضي أكبر خسارة أسبوعية له منذ مارس 2020.

وخسر مؤشر ناسدك المجمع الذي تطغى عليه شركات التكنولوجيا 3.6%. فيما هبط مؤشر داو جونز الصناعي 2.4%، أو حوالي 800 نقطة، مما يضع مؤشر الأسهم الرائدة بصدد سابع يوم على التوالي من الخسائر.

وفقدت تسلا، التي من المقرر أن تعلن نتائجها يوم الأربعاء، 8.5%. كما انخفضت أسهم مودرنا 11% وخسرت شركة تصنيع اللقاحات الأخرى فايزر 4.7%. وانخفضت شركة نيفيديا المصنعة للرقائق الإلكترونية، أحد الأسهم الأفضل أداء العام الماضي، بنسبة 8.3%.

وكان أحد النقاط المشرقة القليلة كوهلز، التي أسهما قفزت 35% بعدما عرضت مجموعة يدعمها صندوق التحوط "ستاربورد فاليو" حوالي 9 مليار دولار لشراء سلسلة المتاجر متعددة الأقسام.

وانخفض العائد على السندات الأمريكية لأجل عشر سنوت إلى 1.719% من 1.747% يوم الجمعة مع إقبال المستثمرين على السندات الحكومية إلتماساً للأمان. وتتحرك العوائد في الاتجاه المعاكس للأسعار. والاسبوع الماضي، سجل عائد السندات لأجل عشر سنوات أعلى مستوياته منذ أكثر من عامين. وارتفعت العوائد هذا العام مع إقتراب الاحتياطي الفيدرالي من رفع أسعار الفائدة، الذي يعاقب المراهنات المضاربية مثل الأسهم والعملات المشفرة التي إنتعشت خلال فترة من أسعار الفائدة المتدنية للغاية.

كما إستمرت الخسائر في الاستثمارات الرائجة في السابق اليوم الاثنين. فجرى تداول البيتكوين عند حوالي 33,578 دولار، بانخفاض أكثر من 5%. ونزل صندوق "أرك إنوفيشن" التابع لكاثي وود، أحد الرابحين الكبار في 2020، 2.3%.

والعامل الوحيد الأكبر الذي يرفع العوائد ويخفض أسعار الأسهم هو التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي سيرفع أسعار الفائدة مرات عديدة في 2022 لكبح جماح التضخم، الذي هو عند أسرع وتيرة منذ 40 عاما. ومن المقرر أن ينعقد البنك من أجل اجتماع على مدى يومين يبدأ الثلاثاء. وفي ختامه يوم الأربعاء، من المتوقع أن يشير رئيس البنك جيروم باويل إلى أن أسعار الفائدة  من المرجح أن ترتفع في مارس.

تعثر نشاط الشركات الأمريكية في أوائل يناير، متضرراً من قيود الطاقة الإنتاجية المستمرة وموجة من إصابات فيروس كورونا أضعفت الطلب.

وهبطت القراءة المبدئية لمؤشر آي.اتش.س ماركت المجمع لشهر ديسمبر بواقع 6.2 نقطة إلى أدنى مستوى في 18 شهراً عند 50.8 نقطة، بحسب ما ذكرت شركة آي.اتش.إس المعدة للمسح اليوم الاثنين.

وهوى أيضا مؤشر نشاط الخدمات إلى أدنى مستوى منذ يوليو 2020 مع تأثر النشاط بنقص في الأيدي العاملة وغياب الموظفين.

فيما تعرض مؤشر نشاط التصنيع لتراجع أكثر إعتدالاً، لكن كانت القراءة هي الأضعف منذ أكتوبر 2020 مع استمرار اضطراب سلاسل الإمداد وتعطل الإنتاج.

من جانبه، قال كريس وليامسون، كبير الاقتصاديين في آي.اتش.إس ماركت، في بيان "الإنتاج تأثر بأوميكرون بشكل أكبر من الطلب، مع تلميح نمو قوي للتدفقات الجديدة على الشركات إلى أن النمو سيتسارع مرة أخرى بمجرد تخفيف القيود".

علاوة على ذلك، بينما تستمر قيود سلاسل الإمداد، فإن التقرير أظهر أنها تبدأ تدريجياً في الانحسار، الذي يساعد على تفسير سبب ارتفاع مؤشر الإنتاج المستقبلي إلى أعلى مستوى منذ أكثر من عام.

كما سجل أيضا المؤشر المجمع لأسعار المواد الخام انخفاضاً حاداً، في إشارة إلى أن زيادات تكاليف كانت أقل حدة، لكن لاتزال أعلى بكثير من المستويات التي شوهدت قبل 2021.

إستمر تخارج المستثمرين من أسهم "الميم" مثل "جيم ستوب كورب" و"ايه.ام.سي للترفيه" إذ أن المخاوف من زيادات أسرع من المتوقع في أسعار الفائدة الأمريكية تقوض حظوظ المعاملات المضاربية.

وبعد قفزة بنسبة 600% العام الماضي وسط هوس من المستثمرين الأفراد، هبط سهم جيم ستوب 11% اليوم الاثنين، مواصلاً انخفاض بلغ 28% منذ بداية 2022.

وبالمثل، خسر سهم ايه.ام.سي للترفيه ثلث قيمته حتى الأن هذا العام عقب قفزة بأكثر من 1100% في 2021.

وكانت تضخمت قيمة الأسهم الأكثر بيعاً على المكشوف عندما نسق جيش من المستثمرين الصغار من خلال منصات تراسل عبر الإنترنت مثل منتدى "وول ستريت بيتس" على منصة ريدت، الذي عزز سعر أسهمها وأضر بصناديق تحوط لديها مراهنات على النزول.

هذا وأنهت الأسهم الأمريكية الاسبوع الماضي على أسوأ أداء لها منذ بداية الجائحة في مارس 2020 حيث تمثل الزيادة في تكلفة الإقتراض نهاية للسياسة النقدية التيسيرية التي غذت صعود سوق الأسهم.

وانخفضت أيضا أسهم أخرى تثير اهتمام المستثمرين الأفراد. فهبطت أسهم Koss Corp وBlackBerry وAvis Budget Group وWorkhorse Group Inc وBed Bath & Beyond ما بين 14 و36% حتى الأن هذا الشهر.

كما هبط صندوق "راوندهيل" لأسهم الميم البالغ حجمه 1.6 مليون دولار، الذي يعطي إنكشافاً على الأسهم الأكثر مبيعاً على المكشوف والتي تحظى بنشاط مرتفع على وسائل التواصل الاجتماعي، في ستة أسابيع من الأسابيع السبعة الماضية.