Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

تراجعت أسعار الذهب يوم الثلاثاء، حيث أدى ارتفاع طفيف للدولار والتفاؤل بشأن احتمال وقف اطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا إلى تراجع الطلب على أصول الملاذ الآمن.

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.5% عند 3214.17 دولار للاونصة الساعة 0627 بتوقيت جرينتش. وهبطت العقود الاحلة للذهب الامريكي 0.6% لـ 3215.60 دولار.

تعافى الدولار بشكل طفيف بعد أن لامس أدنى مستوى له في أكثر من أسبوع في الجلسة السابقة، مما جعل الذهب المسعر بالدولار أقل جاذبية لحاملي العملات الأخرى.

صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الاثنين أن روسيا وأوكرانيا ستبدآن فورا مفاوضات للتوصل إلى وقف إطلاق نار.

سجل الذهب ، الذي يعتبر أصل آمن في ظل حالة عدم اليقين الجيوسياسي والاقتصادي، مستويات قياسية مرتفعة متعددة هذا العام في طريقه إلى تحقيق ارتفاع بنسبة 22% حتى الآن هذا العام.

خفضت وكالة موديز تصنيف الولايات المتحدة من "Aaa" إلى "Aa1" يوم الجمعة، مشيرة إلى ارتفاع الديون والفوائد "الأعلى بكثير من تلك التي تحققها الدول ذات التصنيف المماثل".

تعامل مسئولو الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بحذر مع تداعيات تخفيض التصنيف الائتماني، بالإضافة إلى ظروف السوق غير المستقرة، في ظل استمرارهم في التعامل مع بيئة اقتصادية شديدة الغموض.

من المقرر أن يلقي عدد من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي كلمات في وقت لاحق اليوم، مما قد يقدم رؤى أعمق حول الاقتصاد ومسار سياسة البنك المركزي.

تتوقع الأسواق الآن تخفيضات في أسعار الفائدة لا تقل عن 54 نقطة أساس هذا العام، وأولها في أكتوبر.

تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.4% لـ 32.23 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.8% عند 1005.45 دولار واستقر البلاديوم عند 974.70 دولار.

انخفض الدولار إلى أدنى مستوى له في أسبوع مقابل الين، الذي يعتبر ملاذ آمن، يوم الاثنين، مع استيعاب الأسواق لخفض مفاجئ للتصنيف الائتماني للحكومة الأمريكية، ومع تأثر معنويات المستثمرين بمخاوف الخلافات التجارية.

خفضت وكالة موديز التصنيف الائتماني السيادي للولايات المتحدة درجة واحدة يوم الجمعة، لتكون آخر وكالة تصنيف ائتماني رئيسية تخفضه، مشيرة إلى مخاوف بشأن تراكم ديونها المتنامية البالغة 36 تريليون دولار.

شهدت هذه الأخبار انخفاض في الدولار مقابل العملات الرئيسية المنافسة، بعد أربعة أسابيع متتالية من المكاسب، مدعومة بتفاؤل متزايد بشأن اتفاقيات التجارة الأمريكية، ثم بتحسن العلاقات مع الصين، مما خفض المخاوف من ركود عالمي.

انخفض الدولار بنسبة 0.6% إلى 144.80 ين لاول مرة منذ 9 مايو يوم الاثنين ، بينما ارتفع اليورو بنسبة 0.3% إلى 1.1199 دولار.

صرح وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت في مقابلات تلفزيونية يوم الأحد بأن الرئيس دونالد ترامب سيفرض رسوم جمركية بالمعدل الذي هدد به الشهر الماضي على الشركاء التجاريين الذين لا يتفاوضون "بحسن نية".

مع ذلك، بعث تقرير لصحيفة فاينانشال تايمز، يفيد بأن الولايات المتحدة بدأت محادثات تجارية جادة مع الاتحاد الأوروبي، كاسرة بذلك جمود طويل، ويعطي بعض الأمل في إبرام صفقات إضافية بعد أن وقعت واشنطن اتفاقية مع بريطانيا في وقت سابق من هذا الشهر.

وسبق أن صرح ترامب بأنه لديه صفقات محتملة مع الهند واليابان وكوريا الجنوبية أيضا، على الرغم من أن المحادثات مع طوكيو تبدو متعثرة بشأن رسوم السيارات.

انخفض الدولار بنسبة 0.2% إلى 0.8358 فرنك سويسري ، وهو عملة ملاذ آمن أخرى. وارتفع الاسترليني بنسبة 0.1% إلى 1.3297 دولار.

قفزت أسعار الذهب يوم الاثنين مع تراجع الدولار وتجدد التوترات التجارية، عقب تأكيد وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت تهديدات الرئيس دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية، مما عزز الطلب على الملاذ الآمن.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% عند 3216.29 دولار للاونصة الساعة 0445 بتوقيت جرينتش. وصعدت العقود الاجلة للذهب الامريكي 1% لـ 3219.20 دولار.

انخفض الذهب بأكثر من 2% يوم الجمعة، مسجلا أسوء أداء أسبوعي له منذ نوفمبر الماضي، حيث أثرت زيادة الاقبال على المخاطرة نتيجة لاتفاقية التجارة بين الولايات المتحدة والصين على السوق.

انخفض مؤشر الدولار بنسبة 0.3% يوم الاثنين، مما جعل الذهب المسعر بالدولار أرخص بالنسبة لحاملي العملات الأجنبية.

خفضت وكالة موديز التصنيف الائتماني السيادي الأمريكي، الأعلى تصنيفا، درجة واحدة يوم الجمعة، لتكون بذلك آخر وكالة تصنيف ائتماني رئيسية تخفض تصنيف البلاد، مشيرة إلى مخاوف بشأن تزايد ديونها.

صرح وزير الخزانة سكوت بيسنت في مقابلات تلفزيونية يوم الأحد بأن ترامب سيفرض رسوم جمركية بالمعدل الذي هدد به الشهر الماضي على الشركاء التجاريين الذين لا يتفاوضون "بحسن نية" على الصفقات.

أدت حروب ترامب التجارية إلى اضطراب حاد في تدفقات التجارة العالمية وزعزعة استقرار الأسواق المالية، حيث يصارع المستثمرون ما وصفه بيسنت بـ"عدم اليقين الاستراتيجي" للرئيس الجمهوري، في سعيه لإعادة تشكيل العلاقات الاقتصادية لصالح الولايات المتحدة.

يزدهر الذهب، الذي يعتبر تقليديا ملاذ آمن خلال فترات عدم اليقين السياسي والاقتصادي، في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.

انخفضت أسعار المنتجين في الولايات المتحدة في أبريل بشكل غير متوقع، وتباطأ نمو مبيعات التجزئة، بينما ارتفعت أسعار المستهلكين بأقل من المتوقع، وفقا لما أظهرته بيانات الأسبوع الماضي.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.1% لـ 32.31 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.2% لـ 989.31 دولار وصعد البلاديوم 0.3% لـ 963.94 دولار.

انخفضت أسعار النفط يوم الاثنين، متأثرة بخفض وكالة موديز التصنيف الائتماني السيادي للولايات المتحدة، وبيانات رسمية أظهرت تباطؤ في وتيرة الانتاج الصناعي ومبيعات التجزئة في الصين.

انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 35 سنت، أي ما يعادل 0.5% إلى 65.06 دولار للبرميل الساعة 04:40 بتوقيت جرينتش، بينما انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 26 سنت، أي ما يعادل 0.4% إلى 62.23 دولار للبرميل.

ارتفع كلا العقدين بأكثر من 1% الأسبوع الماضي بعد أن اتفقت الولايات المتحدة والصين، أكبر اقتصادين ومستهلكين للنفط في العالم، على هدنة لمدة 90 يوم في حربهما التجارية مع تخفيضات حادة في الرسوم الجمركية على الواردات.

خفضت وكالة موديز التصنيف الائتماني السيادي للولايات المتحدة يوم الجمعة بسبب تراكم ديون البلاد المتنامية البالغة 36 تريليون دولار، وهي خطوة قد تعقد جهود الرئيس دونالد ترامب لخفض الضرائب.

في الوقت نفسه، أظهرت البيانات الرسمية في الصين، أكبر مستورد للنفط الخام في العالم، تباطؤ نمو الانتاج الصناعي في أبريل، وإن كان لا يزال أفضل من توقعات الاقتصاديين.

في حين توصلت بكين وواشنطن إلى اتفاق الأسبوع الماضي لإلغاء معظم الرسوم الجمركية المفروضة على سلع كل منهما، إلا أن الهدنة قصيرة الأجل ونهج ترامب غير المتوقع لا يزالان يلقيان بظلالهما على الاقتصاد الصيني المعتمد على التصدير، والذي لا يزال يواجه رسوم جمركية بنسبة 30% بالإضافة إلى الرسوم الحالية.

في الوقت ذاته ، لا تزال نتائج المحادثات النووية الايرانية الأمريكية غير مؤكدة، مما يحد من خسائر أسعار النفط.

صرح المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف يوم الأحد بأن أي اتفاق بين الولايات المتحدة وإيران يجب أن يتضمن اتفاق على عدم تخصيب اليورانيوم، وهو تعليق أثار انتقادات سريعة من طهران.

صرح مارتينز كازاك، صانع السياسة في البنك المركزي الأوروبي يوم الجمعة، إن أسعار الفائدة قد تكون قريبة من أدنى مستوياتها، لكن حالة عدم اليقين مرتفعة، والبيئة معرضة لتغيرات مفاجئة قد تؤثر أيضا على توقعات السياسة النقدية.

يخفض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة بسرعة خلال العام الماضي، وبدأ الجدل حول نهاية دورة التيسير النقدي يكتسب أهمية متزايدة، حيث تشير توقعاته الأساسية إلى استقرار التضخم حول مستوى 2%.

وقال كازاك لشبكة CNBC: "نحن، بشكل عام، ضمن السيناريو الأساسي".

وأضاف: "وإذا استمر السيناريو الأساسي، فأعتقد أننا قريبون نسبيا من سعر الفائدة النهائي بالفعل". وتابع: "قد يكون من الممكن إجراء تخفيضين إضافيين، لكن الأهم هو أن نرى إلى أين ستقودنا أحاديث التجارة وتطوراتها، وبعد ذلك سنتخذ الإجراءات اللازمة".

دعت إيزابيل شنابل، عضوة مجلس إدارة البنك المركزي الأوروبي، بالفعل إلى تثبيت أسعار الفائدة، بينما صرح صانع السياسة الفرنسي فرانسوا فيليروي بأنه يرى مجال لمزيد من التيسير.

تتوقع الأسواق الآن خفض البنك المركزي الأوروبي لأسعار الفائدة في 5 يونيو بنسبة 90% تقريبا، لكنها لا تتوقع سوى إجراء تخفيف واحد آخر خلال بقية العام، مما يشير إلى أن سعر فائدة الودائع لدى البنك المركزي الأوروبي قد يصل إلى أدنى مستوياته عند 1.75%.

يعد تصعيد الحرب التجارية العالمية خطر رئيسي، لكن فيليروي أكد أن البنك المركزي الأوروبي لن يستخدم أسعار الفائدة للتأثير على قيمة اليورو، مما يحول الحرب التجارية إلى حرب عملات.

قال فيليروي، الذي يرأس أيضا بنك فرنسا، لصحف فرنسية إقليمية في مقابلة نشرت يوم الجمعة: "للأسف، هناك خطر نشوب حرب تجارية، لكن حرب العملات ستكون حالة تستغل فيها كل دولة أسعار فائدتها بنشاط سعيا وراء ميزة اقتصادية. لسنا في هذه المرحلة حاليا".

وأضاف فيليروي: "إن تحركات العملة الحالية هي انعكاس لمراجعات التوقعات الاقتصادية".

انخفضت أسعار الذهب يوم الجمعة وتستعد لتسجيل أكبر انخفاض أسبوعي لها في ستة أشهر، حيث أدى ارتفاع الدولار وتراجع مخاوف الحرب التجارية إلى إضعاف جاذبيته كملاذ آمن.

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.6% عند 3221.19 دولار للاونصة الساعة 0624 بتوقيت جرينتش. وتراجع المعدن بنسبة 3% حتى الان هذا الاسبوع ويتجه لاسوء اداء اسبوعي منذ نوفمبر 2024.

انخفضت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.1% إلى 3224.40 دولار.

ارتفع الدولار الأمريكي بنسبة 0.2% خلال الأسبوع حتى الآن، ويتجه لتسجيل رابع مكسب أسبوعي على التوالي، مما يجعل الذهب المسعر بالدولار أكثر تكلفة للمشترين الأجانب.

في وقت سابق هذا الأسبوع، اتفقت الولايات المتحدة والصين على خفض مؤقت للرسوم الجمركية المتبادلة التي فرضت في أبريل.

في الوقت ذاته، انخفضت أسعار المنتجين الأمريكيين بشكل غير متوقع في أبريل، وتباطأ نمو مبيعات التجزئة، وفقا للبيانات.

أظهر تقرير أن أسعار المستهلكين ارتفعت بأقل من المتوقع الشهر الماضي.

يزدهر الذهب، الذي ينظر إليه تقليديا على أنه تحوط من تقلبات الأسعار الاقتصادية والسياسية، في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.

شهد الطلب الفعلي على الذهب تحسن في معظم المراكز الآسيوية الرئيسية هذا الأسبوع، حيث أثار تراجع الأسعار العالمية إقبال على الشراء.

هبطت المعاملات الفورية للفضة 0.7% لـ 32.44 دولار للاونصة ، وانخفض البلاتين 0.3% لـ 986.35 دولار وتراجع البلاديوم 1.2% لـ 957.20 دولار.