
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية
سجل الاقتصاد البريطاني أسوأ أداء منذ نهاية 2012 خلال الربع الأول مما يثير التكهنات ان بنك انجلترا سيحجم عن زيادة أسعار الفائدة الشهر القادم.
وهبط الجنيه الاسترليني مع تقليص المستثمرين بشكل أكبر مراهناتهم على زيادة في تكاليف الإقتراض كانت متوقعة بشكل شبه أكيد حتى الاسبوع الماضي عندما أثار محافظ البنك المركزي مارك كارني الشكوك لأول مرة فيما إذا كان البنك سيجري تلك الزيادة. وقال مكتب الإحصاء الوطني البريطاني إن الناتج المحلي الإجمالي نما بالكاد في أول ثلاثة أشهر من 2018 مع نمو قدره 0.1 بالمئة فقط.
وقال باول هولينجثورث، كبير الخبراء الاقتصاديين المختص بالاقتصاد البريطاني في كابيتال ايكونوميكس بلندن، إن البيانات "ربما المسمار الأخير في نعش فرصة زيادة أسعار الفائدة في مايو". وأضاف "هذا التباطؤ من المتوقع ان يكون مؤقتا، إذا كانت تجارب الماضي شيئا يمكن القياس عليه. ومع ذلك من المستبعد ان تكون لجنة السياسة النقدية على ثقة كافية خلال أسبوعين بأنه لا يوجد بعض الضعف الكامن أيضا".
ولم تعد كابيتال ايكونوميكس والمحللون في ام.يو.اف.جي يعتقدون ان بنك انجلترا سيرفع أسعار الفائدة في مايو.
وبينما يوجد بعض التأثير على النمو من الطقس—حيث ان هطول الثلوج أضر مبيعات التجزئة وعطل أعمال البناء—غير ان خبراء الإحصاء قالوا ان التأثير الاجمالي محدود مما يثير شكوكا حول القوة الأساسية للاقتصاد. وكان البنك المركزي يتنبأ بأن يتباطأ النمو إلى 0.3 بالمئة في الربع السنوي السابق وهو نفس ما كان يتوقعه الخبراء الاقتصاديين الذين شاركوا في مسح بلومبرج قبل بيانات الجمعة.
وتسلط البيانات الضوء على التحدي الذي يواجه صانعو السياسة في رفع تكاليف الإقتراض حيث يتباطأ الاقتصاد وتنهي بريطانيا روابطها بالاتحاد الأوروبي. وتسارع التضخم منذ ان صوتت بريطانيا لصالح الانفصال عن التكتل الأوروبي في 2016 مما قاد الاسترليني للانخفاض بحدة. وفي ظل تلاشي أثر العملة أسرع مما كان يتوقع بنك انجلترا، ومع تباطؤ النمو، يغيب المنطق وراء زيادات جديدة في أسعار الفائدة.
وهوى الاسترليني 0.8% مقابل الدولار ليلامس أدنى مستوياته منذ مارس بعد نشر التقرير، وتراجعت احتمالية زيادة أسعار الفائدة الشهر القادم إلى أقل من 25% من 56% يوم الخميس.
أصبح كيم جونغ اون يوم الجمعة أول زعيم كوري شمالي يدخل كوريا الجنوبية منذ ان إنقسمت شبه الجزيرة قبل نحو سبعة عقود حيث تبدأ محادثات حول تفكيك برنامجه للأسلحة النووية.
وفي الساعة 9:30 صباحا بالتوقيت المحلي، قام الرئيس الكوري الجنوبي مون جاي بإستقبال كيم الذي كان مبتسما في قرية "بانمنجوم" قبل ان يتخطى الحدود الفاصلة. ودخلا سويا الشطر الشمالي من الخط الفاصل قبل العودة إلى الجنوب. وسيكون أمام هذا الاجتماع المحمل بالرمزية –الثالث بين زعيمي الدولتين منذ الحرب الكورية والأول منذ 2007—طريقا طويلا قبل تحديد ما إن كان كيم يمكنه في النهاية إبرام اتفاق مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
والمخاطر كبيرة إذ ان نظام كيم على وشك تطوير صاروخا قادر على ضرب أي مدينة أمريكية باستخدام أي من قنابله النووية التي يقدر عددها ب60 قنبلة. وشدد ترامب العقوبات الاقتصادية ضد نظام كيم وحذر من عمل عسكري إذا استمر الأخير في تهديد الولايات المتحدة.
وقال ايم جونغ-سوك، مدير مكتب مون والمسؤول عن التحضيرات للقمة، "هذه القمة تركز فقط على نزع الأسلحة النووية وعلى سياسات تحقق سلاما دائما". وأضاف "من الصعب التنبؤ" بما سيبدو عليه أي اتفاق.
وذكرت تقارير قبل القمة ان الزعيمين ربما يوقعان إعلان سلام يحل بديلا عن هدنة 1953 التي تركت الدولتين في حالة حرب من الناحية الفنية، بالإضافة لسحب تدريجي للقوات والأسلحة من جانبي المنطقة منزوعة السلاح. ومن الممكن ان يشير الزعيمان أيضا إلى ألية تسمح بمحادثات في المستقبل حول أعمال تفتيش على الاسلحة النووية وإعفاء من العقوبات، وهما أمران تسببا في إنهيار مفاوضات سابقة.
يتجنب بالفعل بعض المتعاملين في النفط إبرام تعاقدات مع إيران حيث يشير الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه سيتخلى عن الاتفاق النووي مع ثالث أكبر منتج للخام في منظمة أوبك.
ولا يرغب المتعاملون في توقيع تعاقدات شراء للخام الإيراني ومنتجاته المكررة تكون سارية بعد 12 مايو وهو الموعد النهائي لمهلة أمام ترامب لتقرير ما إذا كان سيعيد فرض العقوبات، وفقا لمقابلات جرت مؤخرا مع ست شركات تشتري وتبيع النفط في الشرق الأوسط.
وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي اجتمع مع ترامب هذا الاسبوع في واشنطن، أنه يعتقد ان الزعيم الأمريكي سيتخلى عن الاتفاق النووي الذي وقعته إيران مع قوى دولية في 2015. وإستهزأ ترامب بالاتفاق القائم ووصفه "بالمروع" و"الغير معقول". وقالت شركة اف.جي.اي للاستشارات وشركة جونفور لتجارة النفط إن القيود الأمريكية ستقلص صادرات إيران من الخام هذا العام بواقع 500 ألف برميل يوميا. وتصدر إيران حاليا نحو 2.5 مليون برميل يوميا.
وقال بعض التجار الذين يشترون الخام الإيراني إن تعاقداتهم القائمة تتضمن بنودا تسمح لهم وقف استقبال شحنات إذا أعيد فرض العقوبات. وأضاف التجار، الذين رفضوا نشر اسمائهم لأن هذه المعلومات سرية، أنهم ربما يمارسون الحق في حماية مصالحهم التجارية في الولايات المتحدة من أي إجراء قانوني. وأشاروا إن بعض البنوك وشركات الشحن والتأمين ترفض أيضا صفقات نفط تسري بعد 12 مايو.
وقال ريتشارد نيفيو، كبير الباحثين في مركز سياسة الطاقة العالمية بجامعة كولومبيا، "إن كان هناك شيء تعلمناه بشأن هذا الرئيس، هو أنه عندما يكون قد قطع تعهدا انتخابيا—مثل تعهده الخروج من اتفاق إيران—فإنه حقا ينفذه".
وتزيد الصادرات الحالية لإيران بأكثر من ضعف ما كانت عليه قبل تخفيف عقوبات الطاقة في يناير 2016. والصين هي أكبر مستهلك من الدولة الواقعة في الخليج العربي إذ تشتري ثلث صادراتها من الخام. وتحظر الولايات المتحدة على مواطنيها وشركاتها شراء النفط الإيراني.
ويتهم ترامب طهران بتمويل الإرهاب. وتنفي إيران هذه التهمة، ودعا رئيسها حسن الروحاني ترامب للوفاء بالإلتزامات القائمة قبل ان يوجه طلبات جديدة. ومن المقرر ان تضغط المستشارة الألمانية أنجيلا ميركيل، التي تخطط للاجتماع مع ترامب يوم الجمعة، من أجل الحفاظ على الاتفاق النووي.
انخفضت بحدة عوائد سندات منطقة اليورو يوم الخميس مع إقبال المستثمرين، الذين عزفوا عن المشاركة قبل اجتماع للبنك المركزي الأوروبي، على الدين الحكومي بعد مؤتمر صحفي خال من أي جديد.
وهبط اليورو، الذي صعد خلال المؤتمر الصحفي لرئيس المركزي الأوروبي ماريو دراغي، إلى أدنى مستويات الجلسة مع تصفية مراكز بيع في الدولار على خلفية بيانات قوية للاقتصاد الأمريكي.
وقال دراغي إن اقتصاد منطقة اليورو يبقى قويا لكن إعترف بدلائل على "تراجع" بعد قراءات نمو استثنائية في مستهل العام.
وانخفضت عوائد سندات منطقة اليورو بعد المؤتمر الصحفي مواصلة تراجعاتها في تعاملات سابقة.
وتعرضت ديون حكومات منطقة اليورو لموجة بيع في الأيام الأخيرة مع صعود عوائد السندات الأمريكية فوق المستوى النفسي المهم 3%.
لكن اليوم نزلت عوائد سندات تكتل العملة الموحدة ما بين 3 إلى 5 نقاط أساس ويتجه العائد على السندات الألمانية لآجل 10 أعوام نحو أكبر انخفاض يومي في خمسة أشهر منخفضا 4 نقاط أساس إلى 0.59%.
هذا وهبط اليورو لأدنى مستوياته منذ منتصف يناير عند 1.211 دولار بعدما أعلن المركزي الأوروبي قراره إبقاء السياسة النقدية دون تغيير ولم يلمح إلى إنهاء برنامج التيسير الكمي.
قال لاري كودلو المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض يوم الخميس إنه يتوقع ان تكون المحادثات التجارية القادمة مع الصين إيجابية مضيفا أنه سينضم إلى وفد يترأسه وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوتشن سيسافر إلى بكين خلال الأيام المقبلة.
وقال أيضا كودلو، خلال مقابلة مع شبكة سي.ان.بي.سي، إن إدارة ترامب تريد تنازلات من أوروبا حول قطاع السيارات حيث تدرس ما إذا كانت ستمنح الاتحاد الأوروبي إعفاءا من رسوم معلنة على الصلب والألمونيوم قبل مهلة تنتهي يوم الأول من مايو.
ارتفعت أسهم وول ستريت يوم الخميس بفضل نتائج أعمال قوية من فيس بوك ومجموعة من الشركات المصنعة للرقائق الإلكترونية الذي عزز أسهم قطاع التقنية وبفعل تراجع عوائد السندات الأمريكية.
وفتح مؤشر ناسدك المجمع الذي غالبيته شركات تقنية على ارتفاع 1 بالمئة في طريقه نحو إنهاء موجة خسائر استمرت لخمسة أيام هي الأطول من نوعها منذ نوفمبر 2016. وصعد قطاع التقنية على مؤشر ستاندرد اند بور 1.4 بالمئة محققا أكبر مكسب بين 11 قطاعا رئيسيا للمؤشر.
وقفز سهم فيس بوك 7.6 بالمئة بعد نتائج قوية هدأت المخاوف بشأن تداعيات فضيحة حول تسرب بيانات للمستخدمين.
وقفز سهم فيزا 3.1 بالمئة بعد إعلان شبكة التحويلات النقدية أرباحا أفضل من المتوقع مما قدم الدعم الأكبر لمؤشر داو جونز الصناعي.
ورغم نتائج قوية من أغلب الشركات الأمريكية التي أعلنت أرباحها الفصلية حتى الأن، تجاوب المستثمرون مع علامات على ارتفاع التضخم الذي قد يؤثر سلبا على أرباح الشركات.
وتجاوز العائد على السندات الأمريكية لآجل 10 أعوام، المعيار القياسي لتكاليف الإقتراض العالمية، مستوى 3% يوم الثلاثاء لأول مرة في أربع سنوات بفعل زيادة في الإقتراض الاتحادي ومخاوف بشأن التضخم ومراهنات على زيادات في أسعار فائدة من جانب الاحتياطي الفيدرالي.
ولكن تراجع العائد طفيفا اليوم مسجلا 2.9847 بالمئة.
وفي الساعة 13:54 بتوقيت جرينتش، ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 84.36 نقطة أو 0.35% إلى 24.168.19 نقطة وأضاف مؤشر ستاندرد اند بور 11.18 نقطة أو 0.42% مسجلا 2مجمع 60..650.58 نقطة. وصعد مؤشر ناسدك المجمع 60.25 نقطة أو ما يوازي 0.86% إلى 7.063.98 نقطة.
وانج تاو محلل رويترز في تقريره اليوم: توجد فرصة جيدة لنزول الذهب دون 1317 دولار للاوقية وإستهداف الدعم التالي عند 1310 دولار.
والارتداد ربما يكون أقصاه 1334 دولار.
قال ماريو دراغي رئيس البنك المركزي الأوروبي إن صانعي السياسة أحجموا عن مناقشة إنهاء مشتريات الأصول أو حتى قوة اليورو في حين ركزوا على تقييم سلامة اقتصاد المنطقة.
وأضاف دراغي خلال مؤتمر صحفي في فرانكفورت إن مجلس محافظي البنك قضى اجتماعه على مدى يومين يقيم سلسلة من البيانات الاقتصادية جاءت أضعف من التوقعات. وبينما أقر دراغي بأن الزخم انحسر في بداية العام غير أنه أكد مجددا ثقته في استدامة نمو منطقة اليورو.
وقال "الشيء المثير للاهتمام هو أننا لم نناقش السياسة النقدية في حد ذاتها". وتابع "من الواضح تماما انه منذ اجتماعنا الاخير، تعرضت كل الدولة بشكل عام، بقدر متفاوت طبعا، لبعض التراجع في النمو أو بعض الفقدان للزخم".
وأشار دراغي إن صانعي السياسة لم يركزوا على تقلبات العملة.
وكما كان متوقعا، ترك المركزي الأوروبي سياسته النقدية دون تغيير في وقت سابق اليوم محتفظا بإلتزامه شراء سندات بقيمة 30 مليار يورو شهريا (37 مليار دولار) حتى سبتمبر على الأقل مع تثبيت أسعار الفائدة لفترة طويلة بعدها.
وتعقدت مساعي البنك المركزي لاستعادة تضخم مستدام قرب 2% بفعل بيانات تشير إلى ان أقوى نمو لمنطقة اليورو في عشر سنوات ربما يتعثر. وبالإضافة لانحسار الإنتاج الصناعي وتدهور في ثقة الشركات، يخيم التهديد بحرب تجارية عالمية على الاقتصاد الأوروبي القائم على الصادرات.
هبط عدد الأمريكيين المتقدمين بطلبات للحصول على إعانة بطالة إلى أدنى مستوى منذ 1969 وهو ما يعكس في الأساس عودة عاملين في الخدمة التعليمية بولاية نيويورك.
وأظهرت بيانات يوم الخميس إن طلبات إعانة البطالة انخفضت 24 ألف طلبا إلى 209 ألف مقارنة مع التوقعات عند 230 ألف.
وتراجع متوسط أربعة أسابيع، المقياس الأقل تقلبا من القراءة الأسبوعية، إلى 229.250 من 231.500 في الأسبوع الأسبق.
وتعكس البيانات تقلبات موسمية خلال عطلة الربيع في ظل عودة عاملين بالخدمة التعليمية من بينهم عاملي الكافتريات وسائقي الحافلات بعد ان كانوا تقدموا بطلب إعانة في الفترة السابقة.
وباستثناء هذه التقلبات الأحدث، واصلت الشركات القول أنها تجد صعوبة في إيجاد عاملين بالمهارات المناسبة وأظهرت عدة مسوح لمديري الشراء هذا الشهر نقصا في العمالة المتاحة. وهذا يدفع أرباب العمل للاحتفاظ بالموظفين الحاليين. وبينما عادة ما تكون الأرقام متقلبة من أسبوع لأخر إلا ان الطلبات تبقى دون 300 ألف وهو ما يعتبر مؤشرا على قوة سوق العمل.
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إنه يعتقد أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سينسحب من اتفاق إيران النووي الذي توصلت إليه ست دول في 2015 وصدق عليه زعماء العالم.
وأبلغ ماكرون الصحفيين في واشنطن "أعتقد انه سيتخلص من هذا الاتفاق لأسباب داخلية"، مضيفا انه شجع الرئيس الأمريكي على البقاء في الاتفاق خلال زيارته على مدى ثلاثة أيام إلى واشنطن.
وذكر ماكرون، الذي قال في وقت لاحق أنه ليس لديه معلومات مسربة بشأن قرار ترامب، إن انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق، الذي مازال تصدق عليه الأمم المتحدة وتدعمه كافة الأطراف الأخرى للاتفاق، سيؤدي إلى فترة من زيادة التوترات والغموض حول ردود الأفعال الإيرانية والأمريكية.
وتأتي تعليقات ماكرون بعد يوم من استضافته هو وترامب مؤتمرا صحفيا الذي فيه إقترح الرئيس الفرنسي اتفاقا جديدا يحاول معالجة مخاوف كثيرة لترامب بشأن الاتفاق السداسي، الذي وصفه "بغير المعقول" و"الاتفاق الأسوأ على الإطلاق". وكان إبقاء الولايات المتحدة في الاتفاق الذي تم التوصل إليه خلال إدارة أوباما أولوية لماكرون والزعماء الاوروبيين قبل مهلة تنتهي 12 مايو لمواصلة ترامب الإعفاء من عقوبات أمريكية رُفعت ضمن الاتفاق.
وتعني هذه المهلة أنه مازال يوجد وقتا يقرر فيه ترامب البقاء في الاتفاق في الوقت الحالي. وستزور المستشارة الألمانية أنجيلا ميركيل واشنطن يوم الجمعة وستجدد رسالة ماكرون بشأن البقاء في الاتفاق. لكن لطالما عارض اثنان من كبار مستشاري السياسة الخارجية للرئيس—المستشار الجديد للأمن القومي جون بولتون ومرشحه لوزير الخارجية مايك بومبيو—الاتفاق على أنه يتعارض مع المصالح الأمريكية.