Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

 

الأجندة الأسبوعية

الجمعة 2/8/2024

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
3:30 امريكا تغير وظائف غير الزراعيين 206 الف 176 الف  114 الف
3:30 امريكا معدل البطالة 4.1% 4.1% 4.3% 
3:30 امريكا متوسط نمو الاجور 0.3% 0.3% 0.2% 
5:00 امريكا طلبات المصانع -0.5% 0.5%  

 

خفض بنك إنجلترا أسعار الفائدة من أعلى مستوياتها في 16 عام يوم الخميس بعد تصويت لصالحه بفارق ضئيل من صناع القرار السياسي منقسمين بشأن ما إذا كانت الضغوط التضخمية قد خفت بدرجة كافية.

صرح المحافظ أندرو بيلي - الذي قاد القرار 5-4 لخفض أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة إلى 5% - إن لجنة السياسة النقدية في بنك إنجلترا ستتحرك بحذر للمضي قدما.

وقال في بيان إلى جانب القرار: "نحن بحاجة إلى التأكد من بقاء التضخم منخفض، والحرص على عدم خفض أسعار الفائدة بسرعة كبيرة أو أكثر من اللازم".

ويتوافق قرار الخميس مع التوقعات في استطلاع أجرته رويترز لآراء اقتصاديين، لكن الأسواق المالية لم تشهد سوى فرصة تزيد قليلا عن 60% للخفض.

لم يتحدث أي من صناع القرار السياسي الذين غيروا أصواتهم في هذا الاجتماع ــ المحافظ أندرو بيلي ونائبي المحافظ سارة بريدين وكلير لومبارديلي ــ علنا عن السياسة النقدية منذ الاجتماع الأخير لبنك إنجلترا في يونيو.

وكانت فرص التحدث محدودة بسبب الحملة الانتخابية التي انتهت في 4 يوليو ، والتي أوصلت حزب العمال إلى السلطة بأغلبية كبيرة.

وقال بنك إنجلترا إنه تم إطلاع صناع القرار على إعلانات أجور القطاع العام والسياسة المالية للحكومة هذا الأسبوع، لكن تأثيرها لن يتم دمجه في توقعات بنك إنجلترا إلا بعد ميزانية 30 أكتوبر.

عاد تضخم أسعار المستهلكين البريطاني إلى هدف بنك إنجلترا البالغ 2% في مايو وظل عند هذا المستوى في يونيو، بانخفاض عن أعلى مستوى له في 41 عام عند 11.1% المسجل في أكتوبر 2022.

وهذا يترك التضخم في بريطانيا أقل منه في منطقة اليورو - حيث خفض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة في يونيو - والولايات المتحدة، حيث أبقى الاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء أسعار الفائدة ثابتة لكنه فتح الباب أمام خفض في سبتمبر.

ومع ذلك، يتوقع بنك إنجلترا أن يرتفع التضخم الرئيسي إلى 2.75% في الربع الأخير من العام مع تلاشي تأثير الانخفاضات الحادة في أسعار الطاقة العام الماضي، قبل أن يعود إلى هدفه البالغ 2% في أوائل عام 2026 ثم ينخفض ​​لاحقًا إلى ما دون ذلك.

 

ارتفع الدولار يوم الخميس بعد انخفاضه في اليوم السابق مع استمرار البنوك المركزية في تعكير صفو أسواق العملات، في حين سجل الاسترليني أدنى مستوى في ثلاثة أسابيع قبل قرار بنك إنجلترا.

ارتفع مؤشر الدولار ، الذي يقيس العملة مقابل ستة أقران، بنسبة 0.29% إلى 104.35. وانخفض بنسبة 0.4% في اليوم السابق بعد أن أبقى الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة ثابتة لكنه فتح الباب أمام خفض تكاليف الاقتراض في سبتمبر.

صرح كريس تورنر، رئيس الأسواق العالمية في ING، التوترات الجيوسياسية وتباطؤ الاقتصاد العالمي من المرجح أن تدعم الدولار، وهو "الملاذ الآمن" التقليدي للمستثمرين في لحظات التوتر، حتى مع توجه الاحتياطي الفيدرالي لخفض أسعار الفائدة.

واضاف: "البيئة الجيوسياسية والكلية في أماكن أخرى من العالم ليست رائعة في الواقع". "من الواضح أنه لا تزال لدينا بعض التوترات الحقيقية في الشرق الأوسط، ويبدو أن قطاع التصنيع يعاني من الركود في أجزاء كبيرة من أوروبا وآسيا."

اغتيل زعيم حماس اسماعيل هنية في طهران يوم الاربعاء في هجوم أثار تهديدات بالانتقام من اسرائيل وأذكى المخاوف من نشوب حرب أوسع في الشرق الأوسط.

وانخفض اليورو إلى أدنى مستوى في ثلاثة أسابيع عند 1.0782 دولار وانخفض في أحدث تعاملات بنسبة 0.36% مع صعود الدولار.

استقر الين الياباني تقريبا، مع وصول الدولار إلى 149.87 ين.

وقفز الين حوالي 1.8% في اليوم السابق بعد أن رفع بنك اليابان أسعار الفائدة للمرة الثانية هذا العام. وارتفع 7.3% في يوليو، وهو أقوى أداء شهري له منذ نوفمبر 2022، بعد أن بدأ الشهر بالقرب من أدنى مستوياته في 38 عام.

وانخفض الاسترليني بنسبة 0.57% إلى أدنى مستوى له في ثلاثة أسابيع عند 1.2779 دولار قبل قرار بنك إنجلترا المركزي بشأن سعر الفائدة الساعة 1100 بتوقيت جرينتش.

يعتقد المتداولون أن هناك فرصة بنسبة 62% تقريبا أن يخفض بنك إنجلترا أسعار الفائدة من أعلى مستوى لها منذ 16 عام عند 5.25%، وفقا للتسعير في أسواق المشتقات.

انخفض الاسترليني من أعلى مستوى له خلال عام فوق 1.30 دولار في منتصف يوليو مع تغير آراء المستثمرين بشأن تخفيضات أسعار الفائدة من بنك إنجلترا.

وشدد رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول يوم الأربعاء على أن البنك المركزي يركز أيضا على الحفاظ على صحة سوق العمل، مما يضيف تركيز جديد إلى تقرير وظائف غير الزراعيين يوم الجمعة لشهر يوليو.

سجلت أسعار الذهب أعلى مستوى في أسبوعين يوم الخميس حيث فتح رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي جيروم باول الباب أمام خفض أسعار الفائدة في وقت مبكر من سبتمبر.

تغيرت المعاملات الفورية للذهب تغير طفيف عند 2445.39 دولار للاونصة الساعة 0650 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت اعلى مستوياتها منذ 18 يوليو في وقت سابق في الجلسة. وكانت الأسعار أقل بـ 38 دولار فقط من المستوى القياسي البالغ 2483.60 دولار والذي تم تسجيله في 17 يوليو.

استقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.7% لـ 2490.10 دولار.

صرح بيتر فونج، رئيس التعاملات في وينج فونج للمعادن الثمينة: ​​"لا يزال اتجاه الذهب صعودي ومن المتوقع أن تصل الأسعار إلى 2500 دولار هذا العام مع قيام الاحتياطي الفيدرالي بتخفيض أسعار الفائدة".

صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول يوم الأربعاء إن أسعار الفائدة قد يتم خفضها في أقرب وقت في سبتمبر إذا اتبع الاقتصاد الأمريكي مساره المتوقع، مما يضع البنك المركزي بالقرب من نهاية معركة مستمرة منذ أكثر من عامين ضد التضخم.

يميل الذهب ذو العائد الصفري إلى الازدهار في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.

يتحول تركيز السوق إلى تقرير وظائف غير الزراعيين الامريكي يوم الجمعة.

من ناحية اخرى ، اغتيل زعيم حماس إسماعيل هنية في العاصمة الايرانية طهران في وقت مبكر من صباح الأربعاء، وهو الهجوم الذي أثار تهديدات بالانتقام من إسرائيل وأجج المزيد من المخاوف من أن الصراع في غزة يتحول إلى حرب أوسع في الشرق الأوسط.

تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.4% لـ 28.92 دولار ، وتراجع البلاتين 0.4% لـ 972.35 دولار وانخفض البلاديوم 0.2% عند 923.60 دولار.

أظهر مسح للقطاع الخاص أن نشاط الصناعات التحويلية في الصين المستهلكة للمعادن الرئيسية انكمش في يوليو للمرة الأولى منذ تسعة أشهر.

ارتفعت أسعار النفط خلال التعاملات الآسيوية يوم الخميس، لتواصل مكاسبها التي حققتها في الجلسة السابقة، بعد أن أثار مقتل أحد قادة حماس في إيران خطر نشوب صراع أوسع نطاقا في الشرق الأوسط والمخاوف بشأن تأثيره على النفط.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 46 سنت أو 0.6% إلى 81.30 دولار للبرميل الساعة 0355 بتوقيت جرينتش، في حين ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 55 سنت أو 0.7% إلى 78.46 دولار للبرميل.

قتل القيادي في حركة حماس إسماعيل هنية في العاصمة الايرانية طهران يوم الأربعاء. وجاءت وفاته بعد أقل من 24 ساعة من مقتل القائد العسكري الكبير لحزب الله اللبناني في غارة إسرائيلية في بيروت.

أثارت عمليات القتل المخاوف من أن الحرب المستمرة منذ عشرة أشهر في غزة بين إسرائيل وحماس تتحول إلى حرب أوسع في الشرق الأوسط، مما قد يؤدي إلى انقطاع إمدادات النفط من المنطقة.

صرح المحلل فيفيك دهار من بنك الكومنولث الأسترالي : "أسواق النفط تشعر بقلق مبرر من أن اغتيال هنية سيدخل إيران بشكل مباشر أكثر في الحرب مع إسرائيل. وهذا يمكن أن يعرض إمدادات النفط الإيرانية والبنية التحتية المرتبطة بها للخطر".

واضاف دهار ان الأسواق ستشعر بالقلق بشأن قدرة إيران على تصعيد التوتر عبر سيطرتها على مضيق هرمز.

كما أدت مجموعة من البيانات الصادرة من الولايات المتحدة بالاضافة الى ضعف الدولار إلى ارتفاع الأسعار.

أظهرت بيانات من إدارة معلومات الطاقة الامريكية يوم الأربعاء أن الطلب القوي على الصادرات دفع مخزونات النفط الخام الأمريكية للانخفاض بمقدار 3.4 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 26 يوليو إلى 433 مليون برميل.

وفي الوقت ذاته، واصل مؤشر الدولار الأمريكي خسائره يوم الخميس من الجلسة السابقة، بعد أن أبقى الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة لكنه ترك الباب مفتوح لخفضها في سبتمبر. ومن الممكن أن يعزز ضعف الدولار الطلب على النفط من المستثمرين الذين يحملون عملات أخرى.

يجتمع الوزراء الرئيسيون في أوبك+ يوم الخميس لاتخاذ قرار بشأن سياسة الانتاج مع توقع مصادر أنه من غير المرجح أن تجري المنظمة أي تغييرات على اتفاقها الحالي لخفض الانتاج والبدء في تفكيك بعض التخفيضات اعتبارا من أكتوبر، على الرغم من الانخفاضات الحادة في أسعار النفط في الآونة الأخيرة.

سيعقد كبار وزراء منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاء بقيادة روسيا، المعروفين بـ أوبك+ اجتماع عبر الانترنت للجنة المراقبة الوزارية المشتركة يوم الخميس الساعة 1000 بتوقيت جرينتش.

صرحت خمسة مصادر في أوبك+ لرويترز هذا الأسبوع إنه من غير المرجح اجراء تغييرات على الخطة الحالية.

هبط النفط من أعلى مستوياته في 2024 فوق 92 دولار للبرميل في أبريل ليجري تداوله حول 81 دولار يوم الأربعاء تحت ضغط المخاوف بشأن قوة الطلب لكنه يجد دعم هذا الأسبوع من التوترات المتزايدة في الشرق الأوسط.

تخفض أوبك+ حاليا الانتاج بما إجماليه 5.86 مليون برميل يوميا، أو نحو 5.7% من الطلب العالمي، في سلسلة خطوات متفق عليها منذ أواخر 2022.

وتدعو الخطة الحالية أيضا أوبك+ إلى الالغاء التدريجي للتخفيضات البالغة 2.2 مليون برميل يوميا على مدار عام من أكتوبر 2024 إلى سبتمبر 2025.

 

الأجندة الأسبوعية

الخميس 1/8/2024

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
11:00 منطقة اليورو القراءة النهائية لمؤشر نشاط التصنيع 45.6 45.6  45.8
11:30 بريطانيا المؤشر النهائي لنشاط التصنيع 51.8 51.8  52.1
12:00 منطقة اليورو معدل البطالة 6.4% 6.4% 6.5% 
2:00 بريطانيا بيان سعر الفائدة 5.25% 5% 5% 
3:30 امريكا طلبات اعانة البطالة 235 الف 236 الف 249 الف  
5:00 امريكا مؤشر نشاط التصنيع 48.5 49 46.8 
5:00 امريكا انفاق البناء -0.1% 0.2%  -0.3%

 

أظهرت بيانات يوم الاربعاء أن التضخم في منطقة اليورو ارتفع على غير المتوقع في يوليو ، على الرغم من تراجع مؤشر نمو الأسعار في قطاع الخدمات الذي يحظى بمتابعة واسعة النطاق.

قد لا تكون أرقام يوم الأربعاء وحدها كافية لعرقلة خفض سعر الفائدة المتوقع على نطاق واسع من البنك المركزي الأوروبي في سبتمبر، ولكن من المرجح أن تعزز المخاوف بشأن الميل الأخير الصعب في جهود البنك المركزي الأوروبي لخفض التضخم.

تسارع نمو الأسعار في الدول الـ 20 التي تستخدم اليورو إلى 2.6% في يوليو من 2.5% في يونيو ، وفقا لتقديرات يوروستات الأولية.

فشل المقياس الرئيسي للنمو الأساسي في الأسعار - والذي يستثني الطاقة والغذاء والكحول والتبغ - في إظهار الانخفاض المتوقع وجاء دون تغيير عند 2.9%.

انخفض التضخم في منطقة اليورو بشكل كبير منذ أن وصل لفترة وجيزة إلى رقم مزدوج في أواخر عام 2022، عندما تم تعزيزه إلى حد كبير من خلال إعادة فتح الاقتصاد بشكل أسرع من المتوقع بعد جائحة كوفيد-19 وزيادة تكلفة الوقود في أعقاب الغزو الروسي لأوكرانيا.

لكن هذا التقدم توقف في الأشهر الأخيرة حيث حصلت الأسعار في قطاع الخدمات على دفعة من ارتفاع الرواتب.

وفي إشارة إيجابية للبنك المركزي الأوروبي، تراجع نمو أسعار الخدمات إلى 4% من 4.1% في يونيو.

أوضح البنك المركزي الأوروبي أنه لن يتأثر بنقاط البيانات الفردية وسيركز بدلا من ذلك على الاتجاه الأوسع للتضخم، والذي يتوقع أن يرتد حول المستويات الحالية هذا العام قبل أن يتراجع نحو هدفه البالغ 2% في عام 2025.

وكان من المتوقع على نطاق واسع أن يقوم البنك المركزي بخفض أسعار الفائدة في سبتمبر ومرة ​​أخرى في ديسمبر.

 

 

رفع بنك اليابان أسعار الفائدة في خطوة غير متوقعة في الغالب يوم الأربعاء وكشف النقاب عن خطة مفصلة لإبطاء مشترياته الضخمة من السندات، ليتخذ خطوة أخرى نحو التخلص التدريجي من عقد من التحفيز الضخم.

القرار، الذي تحدى توقعات السوق السائدة بأن يبقي بنك اليابان على أسعار الفائدة، يأخذ سعر الفائدة قصير الأجل إلى مستويات غير مسبوقة منذ عام 2008.

وفي الاجتماع الذي استمر يومين وانتهى يوم الأربعاء، قرر مجلس إدارة بنك اليابان رفع سعر الفائدة المستهدف لليلة واحدة إلى 0.25% من 0-0.1% في تصويت 7-2.

وقرر أيضا خطة التشديد الكمي التي من شأنها خفض شراء السندات الشهرية إلى النصف تقريبا إلى 3 تريليون ين (19.6 مليار دولار)، من 6 تريليون ين الحالي، اعتبارا من يناير إلى مارس 2026.

يتناقض تحول اليابان إلى تشديد السياسة النقدية بشكل حاد مع التحول الواسع النطاق لخفض أسعار الفائدة من قبل الاقتصادات الكبرى الأخرى، حيث من المتوقع أن يشير الاحتياطي الفيدرالي في وقت لاحق يوم الأربعاء إلى أنه سيخفض أسعار الفائدة في سبتمبر مع تراجع ضغوط الأسعار.

وقال محافظ بنك اليابان كازو أويدا إن البنك قد يشدد السياسة مرة أخرى إذا تطلبت الظروف ذلك.

صرح أويدا في مؤتمر صحفي بعد الاجتماع: "إذا تحرك الاقتصاد والأسعار بما يتماشى مع توقعاتنا، فسوف نستمر في رفع أسعار الفائدة". "في الواقع، لم نغير توقعاتنا كثيرا منذ أبريل. ولا نرى أن 0.5% يشكل عائق رئيسي أمام رفع أسعار الفائدة."

وارتفع الين بما يصل إلى 0.8% إلى أعلى مستوى في أكثر من ثلاثة أشهر مباشرة بعد إعلان النتيجة، على الرغم من عكس تلك المكاسب في تداولات متقلبة. انخفض العائد على سندات الحكومة اليابانية لأجل 10 سنوات بشكل طفيف بسبب الأخبار.