Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

صرحت وزيرة المالية البريطانية، راشيل ريفز يوم الأربعاء، بأنه من المتوقع أن ينمو الاقتصاد البريطاني بنسبة 1% هذا العام، مستشهدة بأحدث توقعات مكتب مسئولية الميزانية.

وكان هذا التوقع الجديد أضعف بكثير من توقعات النمو البالغة 2% لعام 2025 الواردة في التوقعات السابقة لمكتب مسئولية الميزانية، والتي نشرت في أكتوبر، عندما قدمت ريفز أول ميزانية كاملة لها.

وأضافت ريفز، خلال تقديمها تحديث نصف سنوي للميزانية، أن مكتب مسئولية الميزانية يتوقع أن ينمو الناتج الاقتصادي بنسبة 1.9% في عام 2026، وبنسبة 1.75% خلال بقية العقد.

ومقارنة بتوقعات مكتب مسئولية الميزانية السابقة، التي توقعت نمو بنسبة 1.8% في عام 2026، و1.5% في عام 2027، توقعت ريفز نمو بنسبة 1.8% في عام 2026، و1.5% في عام 2027.

تباطأ التضخم البريطاني أكثر من المتوقع في فبراير، مما بعث بعض الارتياح لدى المستهلكين قبل ارتفاع محتمل جديد في نمو الأسعار، وكذلك لدى وزيرة المالية راشيل ريفز قبل خطابها حول تحديث الميزانية يوم الأربعاء.

أعلن مكتب الاحصاءات الوطنية أن أسعار المستهلكين ارتفعت بنسبة 2.8% على أساس سنوي في فبراير، بعد زيادة بنسبة 3% في يناير، مع انخفاض أسعار الملابس والأحذية لأول مرة منذ أكثر من ثلاث سنوات.

وكان اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم قد أشاروا إلى قراءة عند 2.9% في فبراير، بينما توقع بنك إنجلترا 2.8% في مجموعة من التوقعات التي نشرت في أوائل فبراير.

انخفض الاسترليني بأكثر من ثلث سنت مقابل الدولار.

وانخفضت عوائد سندات الحكومة البريطانية لأجل عامين، والتي تتأثر بتكهنات أسعار فائدة بنك إنجلترا، بنحو سبع نقاط أساس، متجهة نحو أكبر انخفاض يومي لها في شهرين تقريبا.

حذر اقتصاديون من أن ارتفاع أسعار الطاقة سيدفع التضخم للارتفاع مجددا قريبا.

يتوقع البنك المركزي أن يبلغ تضخم أسعار المستهلكين ذروته عند 3.75% في الربع الثالث من هذا العام، أي ما يقارب ضعف هدفه البالغ 2%، مدفوعا في الغالب بارتفاع تكاليف الطاقة والتعريفات المنظمة لفواتير الخدمات المنزلية وأجور الحافلات.

الأسبوع الماضي، حذر بنك إنجلترا المستثمرين من افتراض أن تكاليف الاقتراض ستخفض بسرعة.

وأفاد مكتب الاحصاءات الوطنية أن تضخم الخدمات - الذي يتابعه بنك إنجلترا عن كثب - استقر عند معدل سنوي قدره 5%، مقابل توقعات بانخفاضه إلى 4.9%. وكان البنك المركزي قد توقع ارتفاعه إلى 5.1% في بيانات يوم الأربعاء.

استقرت أسعار الذهب يوم الأربعاء، حيث قام المشاركون في السوق بتسوية مراكزهم قبل خطط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الشاملة للرسوم الجمركية المتبادلة، والتي يخشون أن تؤدي إلى زيادة التضخم وإعاقة النمو الاقتصادي.

احتفظت المعاملات الفورية للذهب بقوتها عند 3019.72 دولار للاونصة الساعة 0328 بتوقيت جرينتش. وتراجعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.1% لـ 3023.60 دولار.

انخفضت ثقة المستهلك الأمريكي إلى أدنى مستوى لها في أكثر من أربع سنوات في مارس، مع مخاوف الأسر من ركود اقتصادي مستقبلي وارتفاع التضخم بسبب الرسوم الجمركية.

تسلط الأضواء الآن على الرسوم الجمركية المتبادلة المحتملة التي قد تقرها الادارة الأمريكية في 2 أبريل، مما يثير بعض التوتر في السوق.

من المرجح أن تكون سياسات ترامب الجمركية تضخمية، مما قد يبطئ النمو الاقتصادي ويفاقم التوترات التجارية.

ارتفع الذهب، الذي ينظر إليه تقليديا على أنه تحوط من التقلبات الجيوسياسية والاقتصادية، بنسبة 15% حتى الآن هذا العام، مسجلا أعلى مستوى له على الاطلاق عند 3057.21 دولار في 20 مارس.

من المقرر أن يتحدث عدد من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي في وقت لاحق اليوم، ليقدموا المزيد من الرؤى حول السياسة النقدية لهذا العام، في ظل أجواء عدم اليقين المحيطة بالرسوم الجمركية.

تنتظر الأسواق بيانات نفقات الاستهلاك الشخصي الأمريكية يوم الجمعة للحصول على مؤشرات حول الخطوات التالية للاحتياطي الفيدرالي.

على الصعيد الجيوسياسي، توصلت الولايات المتحدة يوم الثلاثاء إلى اتفاقات مع أوكرانيا وروسيا لوقف هجماتهما البحرية واستهداف أهداف الطاقة، مع موافقة واشنطن على الضغط لرفع بعض العقوبات المفروضة على موسكو.

هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.2% لـ 33.69 دولار للاونصة وانخفض البلاتين 0.1% لـ 975.45 دولار وهبط البلاديوم 0.3% لـ 953.45 دولار.

ارتفعت أسعار النفط يوم الثلاثاء لليوم الخامس على التوالي، وسط مخاوف من شح المعروض العالمي بعد إعلان الولايات المتحدة فرض رسوم جمركية على الدول التي تشتري النفط الفنزويلي.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 27 سنت إلى 73.27 دولار للبرميل الساعة 0749 بتوقيت جرينتش. كما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 26 سنت إلى 69.37 دولار.

حقق كلا الخامين القياسيين ارتفاع بأكثر من 1% في الجلسة السابقة، بعد أن أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على الدول المستوردة للنفط والغاز من فنزويلا. ويعد النفط المصدر الرئيسي لفنزويلا، والصين، الخاضعة بالفعل لرسوم جمركية أمريكية، هي أكبر مشتريه.

وكتب محللو ING في مذكرة يوم الثلاثاء أن هذه الخطوة قد تعني شح كبير في ميزان النفط العالمي.

الأسبوع الماضي، فرضت الولايات المتحدة عقوبات جديدة تستهدف صادرات النفط الايرانية.

ومددت إدارة ترامب يوم الاثنين أيضا الموعد النهائي لشركة شيفرون الأمريكية لإنهاء عملياتها في فنزويلا حتى 27 مايو.

في الوقت ذاته ، من المرجح أن تلتزم أوبك+، وهي منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها، بمن فيهم روسيا، بخطتها لزيادة إنتاج النفط للشهر الثاني على التوالي في مايو ، وفقا لأربعة مصادر لرويترز، وسط استقرار أسعار النفط وخطط لإجبار بعض الأعضاء على خفض ضخ النفط للتعويض عن فائض الانتاج السابق.

 

ارتفع الذهب يوم الثلاثاء حيث عززت حالة عدم اليقين المحيطة بالرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والمتوقع أن تدخل حيز التنفيذ الأسبوع المقبل، الطلب على الملاذ الآمن وسط مخاوف من تباطؤ اقتصادي وتوترات تجارية ومخاوف من التضخم.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% عند 3015.42 دولار للاونصة الساعة 0425 بتوقيت جرينتش. واستقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.1% لـ 3019.40 دولار.

صرح ييب جون رونج، الخبير الاستراتيجي في IG: "لا يزال هناك غموض بشأن نطاق الرسوم الجمركية الأمريكية المتبادلة القادمة... ولا يزال الذهب يجد بعض الدعم كأداة تحوط ضد أي مفاجآت محتملة".

قال ترامب يوم الاثنين إن الرسوم الجمركية على السيارات ستفرض قريبا، رغم إشارته إلى أنه لن تفرض جميع الرسوم التي هدد بفرضها في 2 أبريل، وهي خطوة اعتبرتها وول ستريت مؤشر مرونة في مسألة أربكت الأسواق لأسابيع.

ينظر على نطاق واسع إلى سياسات ترامب المتعلقة بالرسوم الجمركية على أنها من المرجح أن تسهم في تباطؤ النمو الاقتصادي، وتؤدي إلى مزيد من التوترات التجارية، وتزيد من التضخم.

صرح رافائيل بوستيك، رئيس الاحتياطي الفيدرالي في أتلانتا، بأنه يتوقع تباطؤ التقدم في التضخم في الأشهر المقبلة، ونتيجة لذلك، يرى الآن أن الاحتياطي الفيدرالي سيخفض سعر الفائدة القياسي بمقدار ربع نقطة مئوية فقط بحلول نهاية العام.

يعتبر المعدن وسيلة تحوط ضد عدم اليقين الجيوسياسي والاقتصادي، وغالبا ما يزدهر في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.

ساعدت توقعات خفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي هذا العام، والتوترات المتعلقة بالرسوم الجمركية، وعدم الاستقرار الجيوسياسي، على ارتفاع الذهب بنحو 15% حتى الآن في عام 2025.

ستتطلع الأسواق بعد ذلك إلى مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي، وهو مقياس التضخم المفضل لدى الاحتياطي الفيدرالي، والمقرر صدوره يوم الجمعة.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.3% لـ 33.1 دولار للاونصة ، وتراجع البلاتين 0.1% لـ 973.35 دولار وصعد البلاديوم 0.3% لـ 953.78 دولار.

حام الدولار قرب أعلى مستوى له في ثلاثة أسابيع مقابل العملات الرئيسية يوم الاثنين، حيث سعى المتداولون المتوترون إلى توضيح بشأن الجولة القادمة من الرسوم الجمركية التي سيفرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

من المرجح أن تستثني إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مجموعة من الرسوم الجمركية الخاصة بقطاعات محددة، مع تطبيق رسوم متبادلة في 2 أبريل، وفقا لما ذكرته بلومبرج نيوز وصحيفة وول ستريت جورنال نقلا عن مسئولين.

انخفض مؤشر الدولار ، الذي يقيس قيمة العملة مقابل سلة من ست عملات رئيسية، بشكل طفيف إلى 104.02 الساعة 1201 بتوقيت جرينتش، بعد أن لامس 104.22 يوم الجمعة لأول مرة منذ 7 مارس.

تعرض الدولار لضغوط خلال معظم هذا العام، حيث تحولت افتراضات السوق بأن ترامب سيسرع في تطبيق سياسات داعمة للنمو إلى مخاوف من أن سياسات الرئيس التجارية العدوانية وغير المنتظمة قد تؤدي إلى ركود اقتصادي.

من المقرر أن تُفرض الجولة التالية من الرسوم الجمركية في 2 أبريل، حيث سيعلن البيت الأبيض عن رسوم متبادلة على العديد من الدول.

الشهر الماضي، صرح ترامب بأنه ينوي فرض رسوم جمركية على السيارات بنسبة تقارب 25%، إلى جانب رسوم مماثلة على واردات أشباه الموصلات والأدوية. ومع ذلك، وبعد جهود ضغط من أكبر ثلاث شركات صناعة سيارات أمريكية تسعى للحصول على إعفاء، وافق لاحقا على تأجيل بعض الرسوم الجمركية على السيارات.

ارتفع اليورو بنسبة 0.22% إلى 1.0834 دولار، معوضا بعض خسائره التي تكبدها الأسبوع الماضي، ومضيفا إلى مكاسبه البالغة 4.4% أمام الدولار حتى الآن هذا الشهر.

تترقب الأسواق اتفاق محتمل لوقف إطلاق النار في البحر الأسود، حيث بدأ مسئولون أمريكيون وروس محادثات في المملكة العربية السعودية يوم الاثنين.

 

تغير الذهب تغير طفيف يوم الاثنين، حيث ينتظر المتداولون محفزات جديدة بعد ارتفاع حاد دفع الأسعار إلى مستويات قياسية، مدفوعا بالمخاوف الجيوسياسية وآمال خفض الفائدة الأمريكية.

استقرت المعاملات الفورية للذهب عند 3025.38 دولار للاونصة الساعة 0715 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.3% لـ 3029.70 دولار.

سجل المعدن مستوى قياسي عند 3057.21 دولار يوم الخميس.

سيسعى وفد أمريكي إلى وقف إطلاق النار في البحر الأسود وإحلال سلام أوسع في أوكرانيا خلال محادثات مع روسيا يوم الاثنين. في الوقت ذاته ، أسفرت غارة جوية اسرائيلية على مستشفى في غزة يوم الأحد عن مقتل خمسة أشخاص، بينهم قيادي سياسي في حماس.

من المقرر أن تدخل الرسوم الجمركية المتبادلة التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حيز التنفيذ في 2 أبريل، ومن المرجح أن تؤدي إلى ارتفاع التضخم وإعاقة النمو الاقتصادي. ومع ذلك، ألمح ترامب يوم الجمعة إلى بعض المرونة بشأن الرسوم الجمركية.

ينظر إلى المعدن ذو العائد الصفري كوسيلة تحوط ضد التقلبات الجيوسياسية والاقتصادية، بالإضافة إلى التضخم.

مع اقتراب أسعار الذهب من أعلى مستوياتها على الاطلاق، يعاني صائغو المجوهرات في آسيا والشرق الأوسط من فقدان بريق معروضاتهم، حيث يسارع العملاء إلى بيع مجوهراتهم وعملاتهم القديمة.

أبقى الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي سعر الفائدة الرئيسي ثابت عند نطاق 4.25%-4.50% الأسبوع الماضي، ويتوقع صانعو السياسات خفضين بواقع ربع نقطة مئوية بحلول نهاية عام 2025.

استقرت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.4% لـ 33.17 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.3% لـ 977.7 دولار وصعد البلاديوم 0.4% لـ 962 دولار.