Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

صرح رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان بعد لقاء مع الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب ان ترامب لن يقدم أموالا لمساعدة أوكرانيا في محاربة روسيا إذا فاز بالرئاسة مرة أخرى وإن ذلك سيعجل بإنهاء الحرب.

والتقى رئيس الوزراء القومي أوربان، الذي يدعم محاولة حليفه القديم للعودة إلى البيت الأبيض، بترامب في فلوريدا يوم الجمعة.

وقال أوربان للتلفزيون الرسمي في ساعة متأخرة من مساء الأحد "لن يتبرع بفلس واحد للحرب الأوكرانية الروسية وبالتالي فإن الحرب ستنتهي". وأضاف: "من الواضح أن أوكرانيا لا تستطيع وحدها الوقوف على قدميها".

"إذا لم يقدم الأمريكيون المال والسلاح، وكذلك الأوروبيون، فستنتهي هذه الحرب. وإذا لم يقدم الأمريكيون المال، فلن يتمكن الأوروبيون من تمويل هذه الحرب بمفردهم، وعندها ستنتهي الحرب. "

ورفض أوربان إرسال أسلحة إلى كييف وحافظ على علاقات اقتصادية وثيقة مع موسكو منذ غزت القوات الروسية أوكرانيا في عام 2022. والتقى آخر مرة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في أكتوبر في الصين على الرغم من جهود الاتحاد الأوروبي لعزل موسكو.

واصلت أسعار النفط خسائر الأسبوع الماضي يوم الاثنين بفعل القلق بشأن تباطؤ الطلب في الصين، على الرغم من أن المخاطر الجيوسياسية المستمرة المحيطة بالشرق الأوسط وروسيا حدت من الانخفاض.

انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 12 سنت، بما يعادل 0.2% إلى 81.96 دولار للبرميل الساعة 0723 بتوقيت جرينتش ، في حين تراجع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 21 سنت، أو 0.2% إلى 77.8 دولار.

وانخفض كلا الخامين القياسيين الأسبوع الماضي، مع انخفاض برنت 1.8% وخام غرب تكساس الوسيط 2.5% بفعل بيانات صينية سلبية أشارت إلى تراجع الطلب في أكبر مستورد للنفط في العالم.

أظهرت بيانات الأسبوع الماضي تسارع نمو الوظائف الامريكي في فبراير، لكن ارتفاع معدل البطالة واعتدال مكاسب الأجور أبقا خفض سعر الفائدة المتوقع في يونيو من الاحتياطي الفيدرالي مطروح على الطاولة.

وحددت الصين الأسبوع الماضي هدف النمو الاقتصادي لعام 2024 بنحو 5%، وهو ما وصفه العديد من المحللين بأنه طموح دون المزيد من التحفيز.

أظهرت بيانات اليوم الخميس أن واردات الصين من النفط الخام ارتفعت في الشهرين الأولين من العام مقارنة بالفترة نفسها من عام 2023، لكنها كانت أضعف من الأشهر السابقة، لتواصل اتجاه تراجع المشتريات من قبل أكبر مشتر في العالم.

وعلى جانب الامدادات، اتفقت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها، المعروفون باسم أوبك +، في وقت سابق من هذا الشهر على تمديد تخفيضات إنتاج النفط الطوعية بمقدار 2.2 مليون برميل يوميا في الربع الثاني.

في الشرق الأوسط ألقى رئيس حركة حماس إسماعيل هنية باللوم على إسرائيل يوم الأحد في تعطيل محادثات وقف إطلاق النار ورفض طلب حماس بإنهاء الحرب في غزة لكنه قال إن الحركة لا تزال تسعى إلى حل عن طريق التفاوض.

التقطت أسعار الذهب أنفاسها بعد ارتفاع قياسي يوم الاثنين، والذي غذاه تباطؤ سوق العمل الأمريكي وتصريحات من الاحتياطي الفيدرالي، حيث يترقب المتداولون تقرير التضخم بحثا عن أدلة جديدة حول توقيت تخفيض أسعار الفائدة.

استقرت المعاملات الفورية للذهب عند 2178.44 دولار للاونصة الساعة 0339 بتوقيت جرينتش. واستقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي عند 2185.30 دولار.

سجل الذهب اعلى مستوياته عند 2194.99 دولار لليوم الرابع على التوالي يوم الجمعة بعد بيانات أشارت إلى تباطؤ سوق العمل الأمريكي.

يمكن أن تساعد القراءة الأكثر برودة لمؤشر أسعار المستهلكين في تعزيز حالة الخفض المبكر لاسعار الفائدة، مما يعزز أسعار الذهب. وبدا رئيس الاحتياطي الفيدرالي باويل أكثر ثقة بشأن خفض أسعار الفائدة في الأشهر المقبلة في شهادته أمام الكونجرس الأسبوع الماضي.

يسعر المتداولون حاليا تخفيضات أسعار الفائدة الأمريكية من ثلاث إلى أربع مرات بمقدار ربع نقطة (25 نقطة أساس)، مع فرصة بنسبة 75% لأول مرة في يونيو.

ويعزز انخفاض أسعار الفائدة جاذبية المعدن الذي لا يدر عائد.

تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.3% لـ 24.25 دولار ، وانخفض البلاتين 0.1% لـ 911.84 دولار للاونصة ، في حين قفز البلاديوم 0.3% لـ 1023.15 دولار.

صرح رئيس البنك المركزي الفرنسي وصانع السياسات في البنك المركزي الأوروبي، فرانسوا فيليروي دي جالهاو، يوم الجمعة، إن هناك اجماع قوي في البنك المركزي الأوروبي على أنه سيتم تخفيض أسعار الفائدة هذا الربيع، مضيفا أن "الربيع يبدأ من أبريل حتى 21 يونيو".

وقال لراديو BFM Business أنه على الرغم من وجود إجماع واسع النطاق حول التقييم الشامل للمخاطر، والذي يشير إلى التخفيض الأول لسعر الفائدة، إلا أن التوقيت الدقيق لا يزال "مسألة ثانوية" بين صناع السياسات.

ألمحت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد يوم الخميس بقوة إلى أن خفض سعر الفائدة الذي طال انتظاره من المرجح أن يحدث في اجتماع البنك المركزي في يونيو، وليس في أبريل.

يتجه مؤشر الدولار لتسجيل أكبر انخفاض أسبوعي منذ منتصف ديسمبر يوم الجمعة قبل بيانات الوظائف الأمريكية، إذ بدا رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل أكثر ثقة بشأن خفض أسعار الفائدة في الأشهر المقبلة.

وقال باويل إن الاحتياطي الفيدرالي "ليس بعيد" عن الثقة التي يحتاجها لخفض أسعار الفائدة. وعادة ما تضعف العملات إذا خفضت البنوك المركزية أسعار الفائدة.

ارتفع مؤشر الدولار 0.08% إلى 102.84 الساعة 0917 بتوقيت جرينتش، لكنه ما زال يتجه نحو أكبر انخفاض في أسبوع منذ منتصف ديسمبر، بانخفاض حوالي 1% هذا الأسبوع مقابل سلة من ستة عملات مماثلة.

البيانات الرئيسية يوم الجمعة هي تقرير الوظائف الأمريكي الذي يمكن أن يؤكد أو يربك توقعات السوق لخفض الولايات المتحدة بحلول يونيو.

يتوقع الاقتصاديون أن تضيف الولايات المتحدة 200 ألف وظيفة قوية بعد الزيادة البالغة 353 ألف وظيفة في يناير.

تراجع اليورو مقابل الدولار، بفعل دلائل تشير إلى أن مجلس محافظي البنك المركزي الأوروبي قد بدأ في مناقشة جدول زمني مناسب لتخفيف السياسة النقدية.

أبقى البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة عند مستويات قياسية عند 4% يوم الخميس بينما مهّد الطريق بحذر لخفضها في وقت لاحق من هذا العام، قائلا إنه حقق تقدم جيد في خفض التضخم.

وقال فرانسوا فيليروي دي جالهاو، صانع السياسة في البنك المركزي الأوروبي، يوم الجمعة إن هناك إجماع قوي في البنك المركزي على أنه سيتم تخفيض أسعار الفائدة هذا الربيع، مضيفا أن "الربيع يبدأ من أبريل حتى 21 يونيو".

وقال صانع سياسة آخر، أولي رين، إن خطر اندفاع البنك المركزي الأوروبي إلى خفض أسعار الفائدة في وقت مبكر جدا قد تراجع.

انخفضت العملة الموحدة بنسبة 0.18% إلى 1.0929 دولار بعد أن سجلت أعلى مستوى لها في شهرين عند 1.0956 دولار خلال ساعات التداول الآسيوية.

ارتفع اليورو هذا الأسبوع لأن سعر الفائدة على الأموال الفيدرالية يتراوح بين 5.25% -5.5% ويرى المستثمرون أن الولايات المتحدة لديها مجال أكبر لخفض أسعار الفائدة.

من ناحية اخرى، ارتفع الين 0.29% مقابل الدولار إلى 147.64 ين، بعد أن لامس أعلى مستوى له في أكثر من شهر.

ارتفعت أسعار النفط يوم الجمعة، مدفوعة بتنامي الطلب في الولايات المتحدة والصين، أكبر مستهلكين في العالم، في حين أعطى الاحتياطي الفيدرالي إشارة إيجابية بشأن احتمال خفض أسعار الفائدة.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 0.7% أو 58 سنت إلى 83.54 دولار للبرميل الساعة 0700 بتوقيت جرينتش . وارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 0.9% أو 69 سنت إلى 79.62 دولار.

ومع ذلك، انخفض كلا العقدين قليلا خلال الأسبوع حتى الآن، مع انخفاض برنت وغرب تكساس الوسيط بنسبة 0.1% و0.5% على التوالي.

أظهرت بيانات من إدارة معلومات الطاقة أن مخزونات البنزين الأمريكية انخفضت بمقدار 4.5 مليون برميل الأسبوع الماضي، وانخفضت مخزونات نواتج التقطير بمقدار 4.1 مليون برميل. وانخفض كلاهما أكثر من المتوقع، في علامة على الطلب القوي.

صرحت شركة ANZ للأبحاث في مذكرة: "مع اقتراب موسم القيادة في الولايات المتحدة، قد تصبح السوق أكثر تشدد في الأسابيع المقبلة".

وفي الصين، ارتفعت واردات النفط الخام بنسبة 5.1% في الشهرين الأولين من عام 2024 مقارنة بالعام السابق، وزاد استهلاك الوقود في الهند بنسبة 5.7% في فبراير على أساس سنوي، وسط نشاط قوي للمصانع في ثالث أكبر مستورد ومستهلك للنفط في العالم.

ولتقديم المزيد من الدعم لأسعار النفط، صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل يوم الخميس إن البنك المركزي الأمريكي "ليس بعيد" عن اكتساب ثقة كافية بأن التضخم ينخفض بما يكفي لبدء خفض أسعار الفائدة.

تستعد أسعار الذهب لتحقيق أكبر قفزة أسبوعية في خمسة أشهر يوم الجمعة، لتحوم بالقرب من أعلى مستوى تاريخي، حيث عززت تصريحات رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل الرهانات على خفض أسعار الفائدة في منتصف العام، قبل تقرير الوظائف الرئيسي في الولايات المتحدة في وقت لاحق اليوم.

استقرت المعاملات الفورية للذهب عند 2157.32 دولار للاونصة الساعة 0601 بتوقيت جرينتش ، لتحوم عند اعلى مستوياتها القياسية عند 2164.09 دولار والذي سجل يوم الخميس.

استقرت العقود الآجلة للذهب الامريكي عند 2164.60 دولار.

صرح باويل ان الاحتياطي الفيدرالي "ليس بعيد" عن اكتساب الثقة التي يحتاجها في انخفاض التضخم لبدء خفض أسعار الفائدة، وهو ما قال إنه من المرجح أن يحدث في الأشهر المقبلة.

يسعر المتداولون ثلاثة الى اربعة تخفيضات في أسعار الفائدة الأمريكية بمقدار ربع نقطة (25 نقطة أساس)، مع فرصة بنسبة 75% لأول خفض في يونيو.

تعزز أسعار الفائدة المنخفضة جاذبية المعدن الذي لا يدر عائد.

يتجه الدولار لتسجيل أكبر انخفاض أسبوعي هذا العام، مما يجعل الذهب أقل تكلفة لحاملي العملات الأخرى.

وسينصب تركيز السوق على بيانات الوظائف الأمريكية الرئيسية المقرر صدورها في الساعة 1330 بتوقيت جرينتش.

تراجعت المعاملات الفورية للبلاتين بنسبة 0.3% لـ 916.48 دولار للاونصة ، واستقرت الفضة عند 24.32 دولار ، في حين ارتفع البلاديوم بنسبة 0.5% لـ 1039.07 دولار. وتستعد الثلاث معادن لتحقيق مكاسب اسبوعية.

 

الأجندة الأسبوعية

الجمعة 8/3/2024

 

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
9:00 ألمانيا الانتاج الصناعي -1.6 0.5% 1% 
12:00 منطقة اليورو القراءة الثانية للناتج المحلي الاجمالي 0.0% 0.0%  0.0%
3:30 امريكا تغير وظائف غير الزراعيين 353 الف 198 الف 275 الف 
3:30 امريكا معدل البطالة 3.7% 3.7%  3.9%
3:30 امريكا متوسط نمو الاجور 0.6% 0.2% 0.1% 

 

أبقى البنك المركزي الأوروبي تكاليف الاقتراض عند مستويات قياسية مرتفعة يوم الخميس لكنه اتخذ خطوة أولى صغيرة نحو خفضها قائلا إن التضخم يتراجع بشكل أسرع مما كان متوقع قبل بضعة أشهر فقط.

فبعد الاستهانة بالارتفاع المفاجئ في الأسعار قبل عامين، كان البنك المركزي للدول العشرين التي تستخدم منطقة اليورو متردد في إعلان النصر على ما تبين أنها نوبة التضخم الأكثر وحشية منذ عقود من الزمن.

ترك البنك المركزي الأوروبي سعر الفائدة الرئيسي دون تغيير عند 4% كما كان متوقع، وقام بتعديل رسالته قليلا لتعكس استمرار انخفاض التضخم على مدى العام ونصف الماضيين وخفض التوقعات الاقتصادية.

وقال البنك المركزي الأوروبي في بيان "منذ الاجتماع الأخير لمجلس المحافظين في يناير، انخفض التضخم بشكل أكبر". "على الرغم من أن معظم مقاييس التضخم الأساسي قد تراجعت بشكل أكبر، فإن ضغوط الأسعار المحلية لا تزال مرتفعة، ويرجع ذلك جزئيا إلى النمو القوي في الأجور".

وبعد أن نجح في إقناع المتداولين بعدم الرهان على خفض أسعار الفائدة في أوائل الربيع، تجنب البنك المركزي تقديم أي وعود يوم الخميس.

وأكد بدلا من ذلك أن القرارات المستقبلية ستعتمد جزئيا على مسار التضخم الأساسي، الذي يستبعد الأسعار الأكثر تقلبا والتي ثبت أنها عنيدة بشكل خاص.

في المؤتمر الصحفي الساعة 1345 بتوقيت جرينتش، من المرجح أيضا أن تكرر رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد أنها وزملاءها بحاجة إلى مزيد من الأدلة على أن زيادة الأجور لن تعطي التضخم دفعة أخرى.

وفي توقعاته الاقتصادية الفصلية، خفض البنك المركزي الأوروبي توقعاته للتضخم هذا العام من 2.7% إلى 2.3%. وقد يعني ذلك أن البنك المركزي سيحقق هدفه البالغ 2% هذا العام، وليس في عام 2025 كما كان متوقع.

انخفض التضخم منذ ما يقرب من 18 شهر وسجل 2.6% في فبراير.

ويتوقع البنك المركزي الأوروبي الآن أن يتوسع الناتج المحلي الاجمالي لمنطقة اليورو بنسبة 0.6% مقارنة بـ 0.8% في الجولة الأخيرة من التوقعات في ديسمبر.

يستعد البنك المركزي الأوروبي ان يبقي اسعار الفائدة عند مستويات قياسية يوم الخميس ويتخذ خطوات صغيرة نحو خفضها في الأشهر المقبلة مع استمرار التضخم في الانخفاض على الرغم من ضغوط الأسعار المرتفعة بعناد.

فبعد أن كان رد فعله أبطأ مما ينبغي نحو الارتفاع المفاجئ في الأسعار قبل عامين، أصبح البنك المركزي للدول العشرين التي تستخدم اليورو مترددا الآن في إعلان النصر على موجة التضخم الأكثر وحشية منذ عقود من الزمن.

من المتوقع عالميا أن يبقي سعر الفائدة عند مستوى قياسي عند 4% ، ومن المرجح أن يكرر صناع السياسات في البنك المركزي الأوروبي أنهم بحاجة إلى المزيد من الأدلة على أن التضخم تحت السيطرة وأن الزيادات المستمرة في الأجور لن تمنحه دفعة أخرى.

لكن التوقعات الاقتصادية الجديدة للبنك المركزي الأوروبي من المرجح أن تشير إلى انخفاض النمو الاقتصادي والتضخم هذا العام، الأمر الذي قد يتطلب من البنك المركزي ورئيسته كريستين لاجارد تعديل رسالتهما قليلا، دون إضافة إلى رهانات خفض أسعار الفائدة المنتشرة بالفعل.

صرحت مصادر لرويترز منذ أشهر إن البنك المركزي الأوروبي من غير المرجح أن يخفض تكاليف الاقتراض قبل اجتماعه في 6 يونيو لأن البيانات المهمة حول الأجور لن تصبح متاحة إلا في مايو.

و يمنح هذا البنك المركزي الأوروبي اجتماع آخر - في 11 أبريل - لفتح الباب بشكل واضح أمام ما قال كبير الاقتصاديين في البنك المركزي الأوروبي، فيليب لين، إنه من المحتمل أن يكون الأول في سلسلة من تخفيضات أسعار الفائدة.

سيعلن البنك المركزي الأوروبي قراره بشأن سعر الفائدة الساعة 1315 بتوقيت جرينتش وستعقد لاجارد مؤتمر صحفي في الساعة 1345 بتوقيت جرينتش.