
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
استقر الذهب يوم الجمعة، وفي طريقه لتحقيق ارتفاع أسبوعي مع تزايد عدم اليقين بشأن خطط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للرسوم الجمركية، مما عزز الطلب، بينما يترقب المستثمرون بيانات وظائف غير الزراعيين الأمريكية المقرر صدورها في وقت لاحق اليوم.
لم تتغير المعاملات الفورية للذهب عند 2911 دولار للاونصة الساعة 0548 بتوقيت جرينتش. ارتفع المعدن بنسبة 1.7% حتى الان هذا الاسبوع.
خسرت العقود الاجلة للذهب الأمريكي 0.3% إلى 2918.80 دولار.
علق ترامب يوم الخميس الرسوم الجمركية البالغة 25% التي فرضها هذا الأسبوع على معظم السلع من كندا والمكسيك، في أحدث تطور في سياسة تجارية متقلبة هزت الأسواق المالية وأججت المخاوف بشأن التضخم وتباطؤ النمو.
حام مؤشر الدولار الأمريكي بالقرب من أدنى مستوى في أربعة أشهر.
ساعدت سياسات ترامب، التي يُنظر إليها على نطاق واسع على أنها من المرجح أن تثير حالة عدم اليقين الاقتصادي، الذهب كملاذ آمن على الارتفاع بأكثر من 10% حتى الآن هذا العام.
صرح محافظ الاحتياطي الفيدرالي كريستوفر والر إنه يميل بقوة ضد خفض أسعار الفائدة في اجتماع السياسة القادم للاحتياطي الفيدرالي هذا الشهر، على الرغم من أنه يعتقد أن التخفيضات في وقت لاحق من العام تظل على المسار الصحيح إذا استمرت ضغوط التضخم في التراجع.
يُنظر إلى المعدن على انه تحوط ضد المخاطر السياسية والتضخم، لكن أسعار الفائدة المرتفعة تضعف جاذبية الأصول التي لا تدر عائد.
يسلط الضوء على تقرير وظائف غير الزراعيين المقرر صدوره الساعة 1330 بتوقيت جرينتش، والذي من المتوقع أن يظهر زيادة قدرها 160 ألف وظيفة لشهر فبراير، وفقا لمسح أجرته رويترز.
هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.1% لـ 32.58 دولار للاونصة واستقر البلاتين 0.2% لـ 968.78 دولار ، في حين ارتفع البلاديوم 0.1% لـ 943.67 دولار.
من المقرر أن يخفض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة مرة أخرى يوم الخميس فيما من المرجح أن يكون آخر قرار تيسير يتخذه لفترة من الوقت حيث تدفع الحروب التجارية الى أكبر اضطراب في السياسة الاقتصادية في القارة منذ عقود.
سينصب التركيز على الاشارات التي يرسلها البنك المركزي الأوروبي حول التحركات المستقبلية.
بعد خفض تكاليف الاقتراض بسرعة على مدى الأشهر الـ 9 الماضية بسبب النمو المتعثر وتراجع التضخم، أعلن البنك المركزي لمنطقة اليورو بالفعل عن خفض آخر بمقدار 25 نقطة أساس في سعر الودائع يوم الخميس، إلى 2.5%.
تقترب الفائدة ببطء من مستوى لم يعد يقيد النمو الاقتصادي، وهو ما قد يبشر عادة بنهاية دورة التيسير. ولكن هذه ليست أوقات عادية.
تلوح في الأفق حرب تجارية مع الولايات المتحدة، كما أن النمو، الذي يحوم قرب الصفر، قد تضرر بالفعل مع عزوف الشركات عن الاستثمار، خوفا من أن يؤدي الصراع المطول إلى الإضرار بالطلب.
وفي الوقت ذاته ، أعلنت كل من ألمانيا والمفوضية الأوروبية عن تغييرات تحويلية في القواعد المالية لتعزيز الإنفاق على الدفاع والبنية الأساسية، جزئيا لتحل محل الدعم الأمريكي - وهو تحول جذري يمكن أن يؤثر على النمو لسنوات.
صرحت الخبيرة الاقتصادية في بنك إتش إس بي سي إليزابيث مارتينز: "مع السيطرة على التضخم وانخفاض أسعار النفط والغاز، يبدو أن خفض آخر من البنك المركزي الأوروبي قد تم تحديده".
من المرجح أن تظهر توقعاته الاقتصادية الجديدة، التي تستند إلى البيانات التي تم جمعها قبل أسابيع، نمو أضعف ومسار تضخم أعلى قليلا.
انخفضت أسعار الذهب بنحو 1% يوم الخميس مع قيام المستثمرين بجني الأرباح بعد ارتفاع استمر ثلاثة أيام، حيث تترقب الأسواق الآن بيانات الوظائف الأمريكية يوم الجمعة للحصول على أدلة حول مسار أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي وسط مخاوف متزايدة بشأن التجارة العالمية.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب ، التي تراجعت بنسبة 0.9% لـ 2893.63 دولار للاونصة الساعة 0958 بتوقيت جرينتش ، بأكثر من 10% منذ بداية العام . وسجلت مستوى قياسي مرتفع عند 2956.15 دولار يوم 24 فبراير.
انخفضت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.9% إلى 2900.70 دولار.
صرح لقمان أوتونوجا، كبير المحللين البحثيين في FXTM: "يبدو أن الذهب يشهد جني أرباح حيث يراقب المستثمرون عن كثب تطورات التعريفات الجمركية مع تداول الأسعار نحو 2900 دولار قبل تقرير وظائف غير الزراعيين".
لايزال التركيز في الأسواق منصب على تصعيد حرب التجارة العالمية بعد أن فرضت الولايات المتحدة رسوم جمركية بنسبة 25% على الواردات من المكسيك وكندا يوم الثلاثاء إلى جانب رسوم جمركية جديدة على السلع الصينية.
في الوقت ذاته، ارتفعت الأسهم الآسيوية مع تمسك المستثمرين بالأمل في أن تخف حدة التوترات التجارية بعد أن أعفى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعض شركات صناعة السيارات من الرسوم الجمركية لمدة شهر.
يتجه المستثمرون إلى الذهب باعتباره ملاذ آمن عندما يواجهون حالة من عدم اليقين الجيوسياسي والاقتصادي.
واضاف أوتونوجا "ما لم يكن هناك محفز جديد لاتجاه معين، فإن حركة الأسعار الهبوطية الحالية قد تدفع الذهب إلى الانخفاض. وإذا انخفضت الأسعار إلى ما دون 2900 دولار، فقد يشير هذا إلى مزيد من الهبوط نحو 2880 دولار".
وقال خبراء اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم إن السوق تنتظر الآن تقرير وظائف غير الزراعيين ، الذي من المتوقع أن يظهر زيادة قدرها 160 ألف وظيفة لشهر فبراير.
تراجعت المعاملات الفورية للفضة 1% لـ 32.30 دولار للاونصة وانخفض البلاديوم 1% لـ 933.18 دولار.
ارتفعت أسعار النفط يوم الخميس بعد أن دفعت عمليات بيع مكثفة السوق إلى أدنى مستوى في عدة سنوات، لكن عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية وتوقعات زيادة الامدادات حدت من المكاسب.
تداولت العقود الاجلة لخام برنت بارتفاع 50 سنت أو 0.72% عند 69.80 دولار للبرميل الساعة 0716 بتوقيت جرينتش، في حين ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 48 سنت أو 0.72% إلى 66.79 دولار للبرميل.
وانخفض خام برنت 6.5% في الجلسات الأربع السابقة، ليهبط إلى أدنى مستوياته منذ ديسمبر 2021 يوم الأربعاء، بينما هبط خام غرب تكساس الوسيط 5.8% خلال نفس الفترة إلى أدنى مستوياته منذ مايو 2023.
هبطت الأسعار بعد أن فرضت الولايات المتحدة تعريفات جمركية على السلع الكندية والمكسيكية، بما في ذلك واردات الطاقة، في الوقت الذي قرر فيه كبار المنتجين رفع حصص الانتاج لأول مرة منذ عام 2022.
وتراجع الانخفاض بعد أن قالت الولايات المتحدة إنها ستعفي شركات صناعة السيارات من الرسوم الجمركية البالغة 25%، مما أثار التفاؤل بإمكانية تخفيف تأثير النزاع التجاري.
بالإضافة إلى ذلك، قال مصدر مطلع على المناقشات إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد يلغي التعريفة الجمركية البالغة 10% على واردات الطاقة الكندية، مثل النفط الخام والبنزين، التي تتوافق مع اتفاقيات التجارة القائمة.
لا تزال معنويات السوق متشائمة بسبب التأثير المزدوج للرسوم الجمركية وقرار أوبك+ بزيادة الانتاج.
وقالت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية يوم الأربعاء إن مخزونات الخام في الولايات المتحدة، أكبر مستهلك للنفط في العالم، ارتفعت أكثر من المتوقع الأسبوع الماضي وسط صيانة موسمية للمصافي، في حين انخفضت مخزونات البنزين والمقطرات بسبب زيادة الصادرات.
ارتفع الذهب يوم الخميس، مدعوما بتراجع الدولار الأمريكي، بينما يترقب المستثمرون بيانات وظائف غير الزراعيين الأمريكية المقرر صدورها يوم الجمعة لتقييم مسار أسعار الفائدة للاحتياطي الفيدرالي مع تصاعد التوترات التجارية العالمية.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لـ 2921.19 دولار للاونصة الساعة 0625 بتوقيت جرينتش ، في حين ارتفعت ايضا العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.1% لـ 2929.30 دولار.
استقر مؤشر الدولار بالقرب من أدنى مستوى في أربعة أشهر حيث أعفت الولايات المتحدة شركات صناعة السيارات من الرسوم الجمركية البالغة 25% على كندا والمكسيك لمدة شهر طالما امتثلت لقواعد التجارة الحرة القائمة.
وقال البيت الأبيض إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منفتح أيضا على الاستماع إلى منتجات أخرى ينبغي إعفاؤها من الرسوم الجمركية.
صرح جيجار تريفيدي المحلل الكبير في ريلاينس للأوراق المالية "إن التأخير (المحتمل) في حرب التعريفات الجمركية من جانب الولايات المتحدة دفع الدولار إلى الانخفاض، وبسبب ذلك، يحظى الذهب بدعم".
أدت الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب إلى توتر العلاقات مع كندا والمكسيك والصين. وفي حين ردت كندا والصين بفرض رسوم جمركية على واردات أمريكية مختارة، وتعهدت المكسيك بالرد.
دفعت المخاوف بشأن سياسات ترامب الجمركية الذهب إلى مستوى قياسي مرتفع عند 2956.15 دولار في 24 فبراير وساعدته على اكتساب أكثر من 11% منذ بداية العام.
يعتبر الذهب بمثابة تحوط ضد عدم اليقين السياسي والتضخم.
وقال ييب جون رونج، استراتيجي السوق في IG : "يبدو أن المستوى النفسي البالغ 3000 دولار للذهب أصبح في متناول اليد بشكل متزايد مع استئناف الأسعار لمسارها الصعودي بعد تراجع قصير".
وصرح خبراء اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم إن السوق تنتظر الآن تقرير وظائف غير الزراعيين ، والذي من المتوقع أن يظهر زيادة قدرها 160 ألف وظيفة في فبراير.
تراجعت المعاملات الفورية للفضة 0.1% لـ 32.6 دولار للاونصة ، واستقر البلاتين عند 965.6 دولار وارتفع البلاديوم 0.2% لـ 944 دولار.
محا الذهب خسائره السابقة واستقر يوم الأربعاء، بمساعدة ضعف الدولار الأمريكي والطلب على الملاذ الآمن مع استمرار الأسواق في تتبع التأثيرات المحتملة للرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
تغيرت المعاملات الفورية للذهب تغير طفيف عند 2915.48 دولار للاونصة االساعة 0730 بتوقيت جرينتش بعد ان ارتفعت حوالي 1% يوم الثلاثاء ، في حين ارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.2% لـ 2926.20 دولار.
تداول مؤشر الدولار عند أدنى مستوى في ثلاثة أشهر، مما جعل المعدن أقل تكلفة للمشترين في الخارج. ومع ذلك، ارتفعت عوائد السندات لأجل 10 سنوات، مما قلل من جاذبية الذهب غير المدر للعائد.
صرح تيم ووترر، كبير محللي السوق في كيه سي إم تريد: "أتوقع أن يظل الذهب على الأرجح أصل مطلوب في حين تظل حالة عدم اليقين بشأن التجارة الدولية هي السمة السائدة في السوق".
دخلت الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها ترامب على الواردات المكسيكية والكندية حيز التنفيذ يوم الثلاثاء، إلى جانب مضاعفة الرسوم الجمركية على السلع الصينية إلى 20%، مما أدى إلى حروب تجارية قد تضرب النمو الاقتصادي وترفع الأسعار للامريكيين الذين ما زالوا يعانون من سنوات من التضخم المرتفع.
وردت الصين وكندا بفرض مجموعة من الرسوم الجمركية على مجموعة من السلع الامريكية ، ومن المتوقع أن ترد المكسيك يوم الأحد.
صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك جون ويليامز إن الرسوم الجمركية من المرجح أن تدفع التضخم إلى الارتفاع، مضيفا أن سياسة أسعار الفائدة الحالية مناسبة ولا تحتاج إلى تغييرات.
وساعدت سياسات ترامب، التي يُنظر إليها على نطاق واسع على أنها من المرجح أن تؤجج حالة عدم اليقين الاقتصادي، على ارتفاع الذهب كملاذ آمن بأكثر من 10% حتى الآن هذا العام.
ومع ذلك، فإن ارتفاع أسعار الفائدة قد يضعف جاذبية الذهب.
تترقب الأسواق الآن تقرير وظائف القطاع الخاص المقرر صدوره في وقت لاحق اليوم وبيانات وظائف غير الزراعيين الامريكية يوم الجمعة.
في الوقت ذاته ، أطلقت الصين، أكبر مستهلك للمعادن، المزيد من التحفيز المالي، مما يشير إلى جهود أكبر لتعزيز الاستهلاك كوسيلة لحماية مسار الاقتصاد نحو هدف النمو هذا العام بنحو 5%.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 0.6% لـ 32.16 دولار للاونصة ، وصعد البلاتين 1.1% لـ 971.40 دولار ، وارتفع البلاديوم 1.4% لـ 957.75 دولار.
استقرت أسعار النفط يوم الأربعاء بعد أن سجلت أدنى مستوياتها في عدة أشهر في الجلسة السابقة، لكنها ظلت تحت الضغط مع ترقب السوق لخطط كبار المنتجين لزيادة الانتاج في أبريل وكذلك الرسوم الجمركية الأمريكية على كندا والمكسيك والصين.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 6 سنت أو 0.1% إلى 71.10 دولار للبرميل الساعة 0730 بتوقيت جرينتش. وانخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 24 سنت أو 0.4% إلى 68.02 دولار للبرميل.
في الجلسة السابقة، استقرت العقود عند أدنى مستوياتها في عدة أشهر، تحت وطأة المخاوف من أن الرسوم الجمركية الأمريكية والرسوم الجمركية المضادة من قبل الدول المتضررة ستؤدي إلى إبطاء النمو الاقتصادي وتقليص الطلب على الوقود.
قررت منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاؤها بما في ذلك روسيا، المعروفة باسم أوبك+، يوم الاثنين زيادة الإنتاج لأول مرة منذ عام 2022.
وستقوم المجموعة بزيادة صغيرة قدرها 138 ألف برميل يوميا اعتبارا من أبريل ، وهي الخطوة الأولى في الزيادات الشهرية المخطط لها لفك التخفيضات التي تبلغ نحو 6 مليون برميل يوميا، أي ما يعادل نحو 6% من الطلب العالمي.
دخلت تعريفة جمركية بنسبة 25% على جميع الواردات من المكسيك، وتعريفة بنسبة 10% على الطاقة الكندية، ومضاعفة الرسوم الجمركية على السلع الصينية إلى 20% حيز التنفيذ يوم الثلاثاء. كما فرضت إدارة ترامب تعريفات جمركية بنسبة 25% على جميع الواردات الكندية الأخرى.
يرى خبراء الاقتصاد أن الحرب التجارية التي أعلنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وصفة لانخفاض الوظائف، وتباطؤ النمو، وارتفاع الأسعار، وهو ما قد يقتل الطلب. ومن المرجح أن يؤثر انخفاض النمو الاقتصادي على استهلاك الوقود في أكبر مستهلك للنفط في العالم.
وقالت إدارة ترامب أيضا يوم الثلاثاء إنها أنهت ترخيص منحته الولايات المتحدة لمنتج النفط الأمريكي شيفرون منذ عام 2022 للعمل في فنزويلا وتصدير نفطها.
في الوقت نفسه، انخفضت مخزونات الخام الامريكية بمقدار 1.46 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 28 فبراير، وفقا لمصادر في السوق، نقلا عن أرقام معهد البترول الامريكي يوم الثلاثاء. وينتظر المستثمرون الآن بيانات حكومية عن المخزونات الامريكية ، المقرر صدورها يوم الأربعاء.