Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

وانج تاو المحلل الفني لدى رويترز:

 الذهب في المعاملات الفورية ربما يختبر مستوى المقاومة 1935 دولار للأونصة والذي إختراقه قد يفسح المجال صوب 1967 دولار

قالت نانسي بيلوسي رئيسة مجلس النواب الأمريكي أنه جاري صياغة مشروع قانون لحزمة تحفيز تحظى بتوافق حيث تنتظر اتصالا هاتفيا مهما مع وزير الخزانة ستيفن منوتشن يوم الثلاثاء.

وقالت بيلوسي في مقابلة مع تلفزيون بلومبرج أن الأمور التي تتطلب مزيداً من العمل للوصول إلى حل وسط تشمل مساعدات لحكومات الولايات والمحليات وتوفير دعم للأسر العاملة.

ولكن وافقت الأن إدارة ترامب على استراتجية تهدف إلى "دحر الفيروس" ، حسبما أضافت. وأشارت إلى أن الجانبين "متقاربان" حول نصوص تتعلق بالرعاية الصحية في قانون تحفيز والتي تتجاوز الفحوصات وتعقب المخالطين.

وسجلت الأسهم أعلى مستويات الجلسة يوم الثلاثاء بعد تعليقات بيلوسي، مع صعود مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 1% في الساعة 6:44 مساء بتوقيت القاهرة.

وقالت بيلوسي "ربما لا يتم الإنتهاء قبل يوم الانتخابات"، مضيفة أنه تود تسريع الأمور في مسعى لمساعدة الأشخاص قبل أن تستحق مدفوعات إيجار يوم الأول من نوفمبر. وقالت أنها تبلغ زملائها بعدم القلق بشأن "إستفادة" قد تعود على الرئيس دونالد ترامب إذا أبرم اتفاق قبل الثالث من نوفمبر.

وسيتعين صياغة مشروع قانون بنهاية هذا الأسبوع حتى يصل إلى مكتب الرئيس الاسبوع القادم.

ولكن "رسائل متباينة" بين ترامب والجمهوريين بمجلس الشيوخ—الذين يعارضون حزمة ب1.8 تريليون دولار أو أكثر—قد تشكل عقبة، حسبما قالت بيلوسي.

قال وزير الصحة الإسباني سلفادور إيلا إن الحكومة تدرس فرض قيود جديدة، من بينها حظر تجول محتمل، في المناطق الأشد تضرراً مثل مدريد لمواجهة موجة جديدة من العدوى بفيروس كورونا.

ومن المتوقع أن تتخطى الدولة، التي لديها أكبر عدد من الإصابات في غرب أوروبا، حاجز المليون حالة إصابة هذا الأسبوع وشددت عدة أقاليم قيودها لمكافحة فيروس كورونا في الأيام القليلة الماضية.

وأبلغ إيلا الصحفيين "أمامنا أسابيع صعبة جدا، فالشتاء قادم". "الموجة الثانية لم تعد مجرد تهديد، وإنما واقع في كامل أوروبا".  

وأضافت إسبانيا 13 ألفا و873 حالة إصابة يوم الثلاثاء، ليصل الإجمالي التراكمي إلى 988 ألفا و322. وقفزت حصيلة الوفيات 218 إلى 34 ألفا و210، بما يشمل 40 حالة وفاة في الأربع وعشرين ساعة الماضية فقط.

وقال إيلا أن فرض حظر تجول في مدريد—أحد بؤر الوباء في أوروبا—وربما خارجها سيتطلب إعلان حالة الطواريء. وأضاف أن أي إجراء كهذا يستمر أكثر من أسبوعين سيتطلب دعم بعض أحزاب المعارضة.

ولكن هذا يثبت صعوبته في البرلمان المنقسم بحدة في إسبانيا.

قفزت حالات الإصابة الجديدة بفيروس كورونا في إيران بمقدار الخُمس لتكسر حاجز ال5000 لأول مرة على الإطلاق يوم الثلاثاء حيث تهدد قفزة مستمرة منذ أسابيع في الإصابات بإثقال كاهل نظام الصحة في الدولة.

وسجلت وزارة الصحة 5039 حالة إصابة خلال ال24 ساعة الماضية، حسبما أعلنت المتحدثة باسم الوزارة سيما سادات لاري، بينما توفى 322.

والأن تسجل إيران، التي لديها أكبر تفشي للفيروس في الشرق الأوسط واقتصاد مثقل بعقوبات أمريكية، 539 ألفا و670 حالة و31 ألفا و34 حالة وفاة إجمالا.  

وقالت لاري أن جميع محافظات الدولة عدا محافظة واحدة ضمن المستوى الأكثر حدة من الإصابات.

وتفشل حتى الأن محاولات الحكومة لإعادة تطبيق إجراءات عزل عام كان تم تخفيفها بعد أن ألحقت ضرراً جسيماً بالاقتصاد، في إحتواء تفشي المرض. وقال نائب وزير الصحة إيرادج هريرتشي أن المرضى الذين لا يحتاجون إلى رعاية طارئة لن يُسمح بدخولهم المستشفيات حتى إشعار أخر بسبب العدد المرتفع من مرضى كوفيد.

تعثرت محاولات بريطانيا والاتحاد الأوروبي لإستئناف المحادثات بشأن اتفاق تجاري بعد البريكست يوم الثلاثاء مع إصرار داونينج ستريت على أن تُقدم بروكسل على الخطوة القادمة بتقديم تنازلات جديدة.  

وأجرى ميشال بارنيه، كبير مفاوضي الاتحاد الأوروبي، وديفيد فروست، نظيره البريطاني، ما وصفه المسؤولون البريطانيون "بنقاش بناء" عبر الهاتف لكن لا يبدي الجانبان استعداداً لإستئناف محادثات وجهاً لوجه.

وصرح بوريس جونسون رئيس الوزراء البريطاني الاسبوع الماضي أن الاتحاد الأوروبي قد "أنهى" محادثاته بالإشارة إلى أن بريطانيا فقط المطلوب منها تقديم تنازلات.

ويوم الاثنين عرض بارنيه تكثيف المحادثات على أساس نصوص قانونية مشتركة لكن حتى الأن لم توافق بريطانيا على إعادة فتح المناقشات رغم نفاد الوقت المتاح للتوصل إلى اتفاق قبل إنتهاء فترة إنتقالية يوم 31 ديسمبر.

وبعد الاتصال الأخير بين بارنيه وفروست—وكان تحدث الاثنان أيضا يوم الاثنين—قال الفرنسي بارنيه على تويتر "رسالتي مفادها أننا يجب أن نحقق أفضل استفادة من الوقت القليل المتبقي. بابنا يبقى مفتوحاً". وفي الأحاديث الخاصة، يشعر مسؤولو الاتحاد الأوروبي بإحباط من استمرار الجمود في المفاوضات.

وقال داونينج ستريت "اللورد فروست وميشال بارنيه أجريا نقاشا بناءا. ولكن ظل الوضع كما كان عليه بالامس، وسيبقيان على اتصال".

ورغم الجمود الواضح، يتوقع مسؤولون بريطانيون إنتهاء المفاوضات المخيبة حول اتفاق تجاري لتبدأ مجدداً هذا الأسبوع، بشرط أن يوضح الاتحاد الأوروبي أن الجانبين سيحتاجان إلى تقديم تنازلات من أجل الوصول إلى اتفاق.

إستقرت أسعار الذهب في نطاق ضيق يوم الثلاثاء متماسكة حول مستوى الدعم 1900 دولار للأونصة إذ يسود الحذر بشأن حزمة تحفيز أمريكية محتملة لمواجهة تداعيات فيروس كورونا.

وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.1% إلى 1901.51 دولار للأونصة في الساعة 1423 بتوقيت جرينتش. ونزلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.4% إلى 1904.70 دولار.

وقال ديفيد ميجر، مدير تداول المعادن لدى هاي ريدج فيوتشرز، "أسواق الذهب في حالة ترقب وانتظار فيما يتعلق بخطة التحفيز. ويبدو أن الجمهوريين والديمقراطيين لازالوا في خلاف حول قضايا معينة".

"ولا يزال هناك قدر من التشاؤم حول ما إذا كانت السوق تعتقد أن الجانبين يمكنهما التوافق على نوع ما من اتفاق".

وقال درو هاميل المتحدث باسم رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي أن بيلوسي ووزير الخزانة ستيفن منوتشن "واصلا تضييق هوة الخلافات" حول حزمة تحفيز.

وارتفع الذهب، الذي يعتبر وسيلة تحوط من التضخم وانخفاض قيمة العملة، حوالي 26% هذا العام وسط مستويات غير مسبوقة من التحفيز أثناء الوباء.

ونزل مؤشر الدولار 0.4% مقابل نظرائه من العملات الرئيسية مما يجعل الذهب أقل تكلفة على حائزي العملات الأخرى.

ويترقب المستثمرون الأن المناظرة النهائية بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ومنافسه الديمقراطي جو بايدن يوم الخميس.

واصلت أسعار النفط تراجعاتها إذ حذرت أوبك+ من توقعات محفوفة بالخطر لسوق الخام في وقت يعاني فيه الاستهلاك من جراء تسارع حالات الإصابة بفيروس كورونا.

ودعا وزير الطاقة السعودي عبد العزيز بن سلمان، أثناء حديث له في اجتماع لجنة المراقبة التابعة لتحالف أوبك+ يوم الاثنين، إلى أن يكون التحالف إستباقياً في ظل الضبابية المحيطة بالطلب. وتعزز هذه التعليقات التوقعات بأن أوبك وحلفائها سيؤجلون خططاً لإستعادة مليوني برميل من الإنتاج المتوقف في بداية العام القادم.

وقالت أمريتا سين، كبيرة محللي النفط لدى شركة استشارات الطاقة إنيرجي أسبيكتس، في مقابلة مع تلفزيون بلومبرج "التركيز الرئيسي سيكون: دعونا نؤجل تقليص تخفيضات الإنتاج، وستدور المناقشات حول إلى متى".

وبينما يعد الطلب من الصين قوياً، بيد أن هناك دلائل على تراجع الاستهلاك في غرب أوروبا مع تزايد حالات الإصابة بفيروس كورونا. وتواجه أيضا الأسعار صعوبة في الارتفاع حيث تتعافى الإمدادات الليبية بعد توقف طويل. وفي نفس الأثناء، يبقى مزيد من التحفيز الأمريكي بعيد المنال حيث ينفد الوقت المتاح للتوصل إلى اتفاق على مشروع قانون يمكن تمريره  قبل الانتخابات المقرر موعدها أوائل الشهر القادم.

وانخفض خام برنت تعاقدات ديسمبر  0.6% إلى 42.35 دولار للبرميل في الساعة 3:46 مساء بتوقيت القاهرة بعد أن خسر 0.7% في الجلسة السابقة.

ونزلت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم نوفمبر، التي يحل أجلها يوم الثلاثاء، 0.6% إلى 40.60 دولار للبرميل.

وقال وزير الطاقة الروسي، ألكسندر نوفاك، في تعليقاته الإفتتاحية أمام لجنة المراقبة الوزارية المشتركة لأوبك+ يوم الاثنين أنه بينما تباطأ تعافي الطلب بسبب حالات تفش عديدة للفيروس، إلا أنه لم يتوقف بالكامل. وبحسب بنك يو.بي.إس، تعد تعليقات نوفاك أفضل أفضل مؤشر على أن التحالف سيؤجل على الأرجح تقليص تخفيضات الإنتاج.

بعد أشهر من المحادثات المتقطعة حول حزمة تحفيز مالي تزداد الحاجة لها، يصبح يوم الثلاثاء لحظة فاصلة لوزير الخزانة ستيفن منوتشن ورئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي لإتمام اتفاق لمواجهة تداعيات فيروس كورونا قبل يوم الانتخابات.

وبإجراء منوتشن اتصال مرتقب أثناء جولة له في الشرق الأوسط، سيقوم هو وبيلوسي بمسعى جديد لتسوية الخلافات بين البيت الأبيض والديمقراطيين حول قضايا عديدة تحول دون اتفاق منذ أن بدأت المحادثات في يوليو.

وقالت بيلوسي ليل الاثنين على شبكة ام.إس.ان.بي.سي "سنرى ما يحمله يوم غد". "دعونا نصدر حكماً. ربما يروق لنا هذا، وربما لا يروق لنا ذاك. لكن دعونا نرى في المجمل إذا كان بوسعنا المضي قدماً".

وقال المتحدث باسمها درو هاميل في وقت سابق على تويتر "رئيسة مجلس النواب لا تزال تأمل أن يتضح بنهاية يوم الثلاثاء ما إذا كنا سنتمكن من إقرار قانون قبل الانتخابات".

ولم يشر أي من بيلوسي، في اتصال بزملائها يوم الاثنين، أو الرئيس دونالد ترامب، في ظهور له ضمن حملته الانتخابية في ولاية أريزونا، أن اتفاقاً بات وشيكاً. وأبرزت بيلوسي مجدداً إختلافاً في الأولويات حول كيفية توجيه أموال تحفيز، فيما إتهم الرئيس مجدداً رئيسة مجلس النواب بإعاقة الوصول إلى اتفاق لكسب تفوق انتخابي—وهو شيء كرره يوم الثلاثاء.

وقال ترامب لشبكة فوكس نيوز "هنا تكمن المشكلة: هي لا تريد فعل أي شيء إلى ما بعد الانتخابات، لأنها تعتقد أن هذا يساعدها". "أريد حزمة أكبر من التي يقترحها الديمقراطيون. ولا يتفق كل الجمهوريين معي، لكنهم سيفعلون ذلك" بحسب ما أضاف، مجدداً القول أنه مستعد لتأييد رقم أكبر من ال2.2 تريليون دولار الذي يؤيده الديمقراطيون.

وتشمل نقاط الخلاف حجم المساعدات لحكومات الولايات والمحليات وإعفاءات ضريبية يريدها الديمقراطيون للأسر محدودة الدخل وحماية الشركات من المساءلة القانونية التي يضغط من أجلها الجمهوريون لكن يعارضها الديمقراطيون.

وقد يكون المستفيد المحتمل من غياب أي اتفاق الجمهوريين بمجلس الشيوخ الذين يعارضون حزمة بحجم يزيد على 1.8 تريليون دولار مثلما إقترح البيت الأبيض. ومن شأن تصويت ضد مشروع قانون أن يظهر انقساماً  داخل الحزب الجمهوري قبل يوم الثالث من نوفمبر موعد الانتخابات.

وسيحاول الجمهوريون بمجلس الشيوخ المضي في أحد تصويتين مخطط لهما على مساع تحفيز أصغر نطاقا تعارضها إدارة ترامب والديمقراطيون الذين لديهم الأغلبية في مجلس النواب.  

قالت كريستين لاجارد رئيسة البنك المركزي الأوروبي أن زعماء الاتحاد الأوروبي يجب أن يناقشوا مسألة جعل صندوق التعافي الاقتصادي للمنطقة البالغ حجمه 750 مليار يورو أداة دائمة.

وقالت في مقابلة مع صحيفة لوموند الفرنسية والتي نشرت على موقع البنك المركزي الأوروبي "أداة خطة التعافي هي استجابة لوضع استثنائي". "يجب أن نناقش احتمالية أن تبقى ضمن الأدوات الأوروبية بحيث يمكن استخدامها مجدداً إذا طرأت ظروف مشابهة".

وأضافت "أتمنى أن يكون هناك نقاش حول أداة ميزانية مشتركة لمنطقة اليورو، وهذا سيثريه تجربتنا الحالية".

وبينما لطالما دعا البنك المركزي الأوروبي لميزانية مشتركة لمنطقة اليورو، فإن تعليقات لاجارد يبدو أنها تتجاوز إقرارها السابق أن صندوق التعافي "أمر غير متكرر"—وهي نقطة أشارت ليها في البرلمان الأوروبي الشهر الماضي.

وكان هذا رداً على سؤال من مشرع هولندي سئل إن كانت تعتقد أن الصندوق يجب ان يكون دائما، الأمر الذي تعارضه هولندا بشدة. وقال المركزي الأوروبي في السابق أن الأداة قد "تتضمن دروساً" لأوروبا.

وكان الدعم المالي محوراً رئيسياً في إحتواء الأزمة الاقتصادية للمنطقة، بجانب التحفيز النقدي. ومع تزايد قلق صانعي السياسة من أن تدهور الوضع الصحي قد يفرض عبئاً أكبر على الاقتصاد، أكدت لاجارد على أن المركزي الأوروبي لازال لديه خيارات سياسة متاحة إن لزم الأمر.

وقالت "الخيارات ضمن أدواتنا لم تستنفد". "إذا تعين فعل المزيد، سنفعل".

وينتاب مسؤولو البنك قلقاً في الاونة الأخيرة بشأن وتيرة التعافي. وقبل أقل من أسبوعين على الاجتماع القادم للمركزي الأوروبي، تدهورت سريعا توقعات منطقة اليورو بعد أن فرضت الدول حظر تجول وقيود أخرى لوقف إنتشار الفيروس.

تخلت الأسهم الأمريكية عن مكاسب حققتها في تعاملات مبكرة يوم الاثنين مع تضاؤل الأمال بحزمة تحفيز جديدة قبل الانتخابات.

وانخفض مؤشر داو جونز الصناعي 91 نقطة بانخفاض 0.3% في أحدث تعاملات. وكان مؤشر الأسهم القيادية ارتفع أكثر من 105 نقطة بعد جرس بدء التعاملات.

ونزل مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 0.4%، بينما تراجع مؤشر ناسدك المجمع الذي تغلب عليه شركات التقنية 0.2%.

ويرى محللون أنه من المستبعد بشكل متزايد أن يتم إعتماد حزمة إنفاق حكومي أمريكية كبيرة قبل الثالث من نوفمبر. ويراقب المستثمرون عن كثب التقدم المتقطع للمحادثات بين المشرعين والبيت الأبيض. وقد تؤدي مساعدات أكثر للأسر أو الشركات المتضررة من جراء جائحة فيروس كورونا إلى تدعيم التعافي الاقتصادي إذ يتلاشى أثر إجراءات تحفيز سابقة.

وفي مطلع الأسبوع، أبلغت نانسي بيلوسي رئيسة مجلس النواب البيت الأبيض أنه أمامه حتى الثلاثاء للتوصل إلى اتفاق مع الديمقراطيين. وإذا مرت المهلة بدون اتفاق، سيكون من المستبعد بشكل متزايد أن تسفر المحادثات الجارية عن قانون تحفيز شامل بتريليونات الدولارات خلال الأسبوعين القادمين، حسبما أشار مستشارها. وتحدثت بيلوسي ووزير الخزانة ستيفن منوتشن ليل السبت، لكن يبقى قائماً عدد من الخلافات.