جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
الأجندة الأسبوعية
الجمعة 6/5/2022
التوقيت | الدولة | المؤشر | السابق | المتوقع | الفعلى |
8:00 | ألمانيا | الانتاج الصناعي | 0.2% | -1.3% | -3.9% |
8:00 | بريطانيا | مؤشر هاليفاكس لاسعار المنازل | 1.4% | 0.7% | 1.1% |
10:30 |
بريطانيا |
مؤشر نشاط البناء | 59.1 | 58 | 58.2 |
2:30 | امريكا | تغير وظائف غير الزراعيين | 431 الف | 390 الف | 428 الف |
2:30 | امريكا | معدل البطالة | 3.6% | 3.5% | 3.6% |
2:30 | امريكا | متوسط نمو الاجور | 0.4% | 0.4% | 0.3% |
تراجع الاسترليني وعوائد السندات الحكومية بشكل حاد يوم الخميس ، بعد ان رفع بنك انجلترا اسعار الفائدة لاعلى مستوياتها منذ 2009 لكنه حذر من أن الاقتصاد معرض لخطر الركود.
الساعة 1205 بتوقيت جرينتش ، انخفض الاسترليني بنسبة 2% مقابل الدولار الامريكي عند 1.2381 دولار ، وهو ادنى مستوى منذ يوليو 2020. ويستعد الاسترليني لاكبر انخفاض في يوم واحد منذ مارس 2020 ، عندما تسبب تفشي فيروس كورونا في الخراب في الأسواق العالمية.
وانخفض ايضا بنسبة 1.3% مقابل اليورو لادنى مستوياته منذ ديسمبر 2021 عند 85.04 بنس.
ابقى بنك إنجلترا على توقعاته للنمو الاقتصادي هذا العام عند 3.75% ، لكنه قلل من توقعاته لعام 2023 لإظهار انكماش بنسبة 0.25% عن التقديرات السابقة لنمو 1.25%. خفض توقعاته للنمو لعام 2024 إلى 0.25% من 1% سابقا.
صرح أندرو بيلي محافظ بنك إنجلترا إن التوقعات لا تتوافق مع التعريف الفني للركود ولكن تباطؤ حاد للغاية.
رفع بنك إنجلترا أسعار الفائدة إلى أعلى مستوياتها منذ 2009 عند 1% يوم الخميس لمواجهة التضخم الذي يتجه الآن إلى ما فوق 10% ، على الرغم من أنه أرسل تحذير من أن بريطانيا تخاطر بالوقوع في الركود.
صوّت التسعة واضعي أسعار الفائدة في بنك إنجلترا 6-3 على زيادة ربع نقطة من 0.75%. لكن كاثرين مان وجوناثان هاسكل ومايكل سوندرز طالبوا بزيادة أكبر إلى 1.25% للقضاء على مخاطر اندماج ارتفاع التضخم في الاقتصاد.
وكان اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم توقعوا تصويت أكثر تيسيرا بنسبة 8-1 لرفع أسعار الفائدة إلى 1% ، فيما عارض أحد صناع السياسة رفع الأسعار.
تسعى البنوك المركزية في جميع أنحاء العالم جاهدة للتعامل مع الارتفاع المفاجئ في التضخم الذي وصفته ذات مرة بأنه مؤقت عندما بدأ مع إعادة فتح الاقتصاد العالمي ، قبل أن يتسبب الغزو الروسي لأوكرانيا في ارتفاع أسعار الطاقة.
صرح بنك إنجلترا إنه قلق أيضا بشأن تأثير سياسات إغلاق كوفيد 19 الصينية التي تهدد بضرب سلاسل التوريد مرة أخرى وزيادة ضغط التضخم.
يوم الأربعاء ، رفع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي أسعار الفائدة بمقدار نصف نقطة مئوية إلى نطاق 0.75- 1% ، وهي أكبر زيادة منذ عام 2000 ، وقال رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول إن زيادة 50 نقطة أساس أخرى مطروحة على الطاولة في الاجتماعين المقبلين.
يمثل تحرك بنك إنجلترا رفع سعر الفائدة للمرة الرابعة على التوالي منذ ديسمبر - وهي أسرع زيادة في تكاليف الاقتراض منذ 25 عام - وعززت رسالته بشأن المزيد من الزيادات ، على الرغم من مخاوفه بشأن التباطؤ الاقتصادي الحاد.
وقال بنك إنجلترا إن معظم صانعي السياسة يعتقدون أن "درجة من التشديد في السياسة النقدية قد تظل مناسبة في الأشهر المقبلة".
وأسقط كلمة "متواضعة" لوصف مقياس ارتفاع الأسعار في المستقبل.
ظهر انقسام في لجنة السياسة النقدية حيث قال عضوان إن التوجيه قوي للغاية ، بالنظر إلى المخاطر على النمو.
سجل تضخم أسعار المستهلكين البريطاني أعلى مستوياته في 30 عام عند 7% في مارس ، أي أكثر من ثلاثة أضعاف هدف بنك إنجلترا البالغ 2% ، وقام البنك المركزي بتعديل توقعاته لنمو الأسعار ليُظهر أنه بلغ ذروته فوق 10% في الأشهر الثلاثة الأخيرة من هذا.
وسبق أن قال إنه يتوقع أن يبلغ التضخم ذروته عند نحو 8% في أبريل.
أبقى بنك إنجلترا على توقعاته للنمو الاقتصادي هذا العام عند 3.75% ، لكنه قلل من توقعاته لعام 2023 لإظهار انكماش بنسبة 0.25% عن التقديرات السابقة لنمو 1.25%. وخفض توقعاته للنمو لعام 2024 إلى 0.25% من 1% في السابق.
من المرجح أن تلتزم مجموعة أوبك + المنتجة للنفط بخطتها لزيادة الإنتاج المتواضعة يوم الخميس ، بحجة أنها ليست مسئولة عن العوامل الجيوسياسية وتعطل الإمدادات مع التأكيد على المخاوف بشأن توقعات الطلب بعد عمليات الإغلاق الجديدة لفيروس كورونا في الصين.
صرح خمسة مندوبين من أوبك + إن المجموعة من المقرر أن توافق على زيادة شهرية أخرى قدرها 432 ألف برميل يوميا في هدفها الإنتاجي لشهر يونيو ، بما يتماشى مع خطة لإلغاء قيود الإنتاج التي تم إجراؤها خلال أسوأ حالات جائحة كورونا في عام 2020.
تضم أوبك + منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاء من بينهم روسيا. وتبدأ المحادثات الرسمية الساعة 1100 بتوقيت جرينتش باجتماع لجنة المراقبة الوزارية الاستشارية المشتركة.
ويأتي الاجتماع على خلفية ارتفاع أسعار النفط التي سجلت أعلى مستوياتها منذ 2008 عند أكثر من 139 دولار للبرميل في مارس بعد أن أدى الغزو الروسي لأوكرانيا إلى تفاقم مخاوف الإمدادات التي كانت بالفعل تغذي ارتفاع الأسعار.
وصرح أحد المندوبين "لا أعتقد أنه سيتم اتخاذ قرار جديد". وقال آخر إنه "من المتوقع بشدة" أن يكون الاجتماع قصير ويلتزم بالخطة.
يأتي اجتماع أوبك + أيضا بعد يوم من اقتراح الاتحاد الأوروبي فرض حظر نفطي مرحلي على روسيا في أشد إجراءاته صرامة حتى الآن بسبب الحرب في أوكرانيا ، والتي تصفها موسكو بأنها "عملية عسكرية خاصة".
قال الأمين العام لأوبك محمد باركيندو يوم الأربعاء إنه لا يمكن لمنتجين آخرين استبدال الصادرات الروسية التي تزيد عن سبعة ملايين برميل يوميا. وقال "الطاقة الفائضة غير موجودة".
ارتفع مؤشر خام برنت القياسي يوم الخميس ليتداول فوق 111 دولار.
تتوقع أوبك الآن أن يتوسع الطلب العالمي على النفط في 2022 بمقدار 3.67 مليون برميل يوميا في 2022 ، بانخفاض 480 ألف برميل يوميا عن توقعاتها السابقة ، حيث قال باركيندو إن الإغلاق الصيني الأخير يحد من الطلب.
وطلبت الولايات المتحدة مرارا من أوبك زيادة الإنتاج ، لكن المنظمة التي تقودها السعودية قاومت الدعوات وسط توتر العلاقات مع واشنطن.
واتفقت وكالة الطاقة الدولية ، وهي هيئة مراقبة الطاقة في الغرب ، الشهر الماضي على الإفراج عن كميات قياسية من مخزونات النفط للمساعدة في تهدئة الأسعار وتعويض اضطرابات الإمدادات من روسيا.
انخفض الاسترليني يوم الخميس مقابل ارتفاع الدولار قبل إعلان السياسة من بنك إنجلترا وبعد أن رفع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي أكبر زيادة للفائدة في 22 عام.
من المتوقع أن يرفع صانعو السياسة في بنك إنجلترا أسعار الفائدة للاجتماع الرابع على التوالي ، وهو الأول من نوعه منذ عام 1997 ، وبذلك يرتفع سعر الفائدة للبنك إلى 1% من 0.75% الآن.
صرح كريس تورنر ، الخبير الاستراتيجي لدى ING: "إنه يوم مهم للسياسة النقدية في المملكة المتحدة ، حيث من المتوقع أن يرفع بنك إنجلترا الفائدة 25 نقطة أساس إلى 1%."
وأضاف في مذكرة: "ربما يكون من السابق لأوانه البحث عن عمليات بيع صعبة في الاسترليني في اجتماع اليوم ، لكن التقلبات تبدو مؤكدة".
الساعة 0749 بتوقيت جرينتش ، انخفض الاسترليني بنسبة 0.7% مقابل الدولار الأمريكي عند 1.2542 دولار ، عاكسا مكاسب الأربعاء وهبط مرة أخرى لادنى مستوى منذ يوليو 2020 ، مسجلا مستوى الأسبوع الماضي عند 1.2412 دولار.
ومقابل اليورو ، انخفض الاسترليني بنسبة 0.5% إلى 84.49 بنس.
ضعف الاسترليني في الأسابيع الأخيرة بسبب التوقعات بأن يضطر بنك إنجلترا إلى إبطاء وتيرة التشديد حيث يكافح البنك المركزي مع تضخم فوق المستهدف وأزمة تكلفة المعيشة التي تظهر علامات على التأثير على النشاط الاقتصادي.
عانى الاسترليني أيضا مقابل ارتفاع الدولار ، والذي تعزز بفعل الرهانات على التشديد القوي من الاحتياطي الفيدرالي وجاذبيته كملاذ آمن ، نظرا لتزايد عدم اليقين بشأن التوقعات الاقتصادية.
يوم الأربعاء ، رفع الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة القياسي بمقدار نصف نقطة مئوية.
كافح الدولار الأمريكي خسائره عند أدنى مستوى في أسبوع يوم الخميس بعد أن رفع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي أسعار الفائدة كما كان متوقع على نطاق واسع ، لكنه استبعد فكرة حدوث زيادات أكبر.
أثرت توقعات الاحتياطي الفيدرالي المتشدد على الأسواق هذا العام ودعمت الدولار للارتفاع - مقابل سلة من منافسيه ، حيث ارتفع بأكثر من 7% حتى الآن هذا العام ، وفي طريقه لتحقيق أكبر مكاسب سنوية منذ عام 2015.
لكن تراجع الدولار بعد إعلان الاحتياطي الفيدرالي قراره برفع أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس. وقلصت صناديق التحوط مراكزها الطويلة الممتدة بعد أن صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول للصحفيين بعد ذلك أن صانعي السياسة لا يفكرون في تحركات 75 نقطة أساس في المستقبل.
صرح المحللون في Mirabaud ، لم يكن الاجتماع مفاجأة حقيقية ولكنه كان أقل تشدد بقليل مما كان متوقع ، وبينما لم يعد رفع السعر بمقدار 75 نقطة أساس مطروح على طاولة اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة في يونيو ، فإن بيانات التضخم واتجاه الحرب في أوكرانيا سوف تملي قرارات الاحتياطي الفيدرالي التالية.
تراجع مؤشر الدولار من أعلى مستوياته في عقدين وانخفض بنسبة 0.9% إلى 102.450 في أعقاب قرار الاحتياطي الفيدرالي. وارتد بنسبة 0.2% في بداية تداولات لندن لكنه استقر عند أدنى مستوى له في أسبوع.
ارتفع الاسترليني بأكثر من 1% إلى 1.2637 دولار يوم الأربعاء ، لكنه تعرض لضغوط عند 1.2548 دولار في آسيا قبل اجتماع بنك إنجلترا حيث قام المتداولون بتسعير رفع سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس بالكامل.
أظهرت بيانات يوم الخميس أن طلبيات المصانع الألمانية تراجعت أكثر من المتوقع في مارس ، مدفوعة بشكل أساسي بتراجع الطلبات من الخارج حيث أثرت الحرب في أوكرانيا على الطلب على التصنيع في أكبر اقتصاد في أوروبا.
أظهرت أرقام من المكتب الفيدرالي للإحصاء أن طلبيات السلع الصناعية تراجعت بنسبة 4.7% على أساس شهري معدلة موسميا بعد تراجع معدّل بالزيادة بنسبة 0.8% في فبراير.
وقال المكتب إن رقم مارس كان أكبر انخفاض شهري منذ أكتوبر 2021. وكان استطلاع أجرته رويترز لمحللين قد أشار إلى انخفاض بنسبة 1.1%.
وذكر المكتب أن الطلبيات الخارجية انخفضت بنسبة 6.7% في مارس عن الشهر السابق.
صرح توماس جيتزل ، كبير الاقتصاديين في VP Bank ، "الاقتصاد الألماني مبرمج للتراجع" ، مشيرا إلى انخفاض الصادرات في مارس أيضا.
واضاف "الحرب في أوكرانيا ومشاكل سلسلة التوريد ومعدلات التضخم المرتفعة تفسد رغبة الشركات في الاستثمار. الطلبات الواردة تعاني من ذلك" ، مضيفا أن الركود أصبح مرجح بشكل متزايد.
واصلت أسعار النفط مكاسبها يوم الخميس بسبب مخاوف بشأن الإمدادات حيث وضع اقتراح الاتحاد الأوروبي خطط لفرض عقوبات جديدة على روسيا ، بما في ذلك فرض حظر على النفط الخام في ستة أشهر ، مما عوض المخاوف بشأن ضعف الطلب الصيني.
قفزت العقود الآجلة لخام برنت 85 سنت أو 0.8% إلى 110.99 دولار للبرميل الساعة 0638 بتوقيت جرينتش ، بينما ارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 65 سنت أو 0.6% إلى 108.46 دولار للبرميل.
وقفز كلا الخامين القياسيين بأكثر من 1 دولار للبرميل في وقت سابق من الجلسة المتقلبة بعد أن ارتفعوا أكثر من 5 دولار للبرميل يوم الأربعاء.
يتضمن اقتراح العقوبات ، الذي أعلنته رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين والذي يحتاج إلى دعم بالإجماع من دول الاتحاد الأوروبي الـ 27 ، الإلغاء التدريجي لإمدادات الخام الروسي في ستة أشهر والمنتجات المكررة بحلول نهاية عام 2022.
ويقترح ايضا حظر جميع خدمات الشحن والسمسرة والتأمين والتمويل التي تقدمها شركات الاتحاد الأوروبي لنقل النفط الروسي في غضون شهر.
وقال فيفيك دهار المحلل في سي بي ايه في مذكرة "من المرجح أن يغير ذلك قواعد اللعبة لأسواق النفط والمنتجات المكررة" مضيفا أن العقوبات على التأمين التي استخدمتها الولايات المتحدة والدول الأوروبية في السابق كانت فعالة في الحد من صادرات النفط الإيرانية.
ومع ذلك ، يواجه الاتحاد الأوروبي مهمة إيجاد إمدادات بديلة في وقت ارتفعت فيه أسعار الطاقة. وتستورد نحو 3.5 مليون برميل من النفط والمنتجات النفطية الروسية يوميا وتعتمد أيضا على إمدادات الغاز الروسية.
تشعر حفنة من دول شرق الاتحاد الأوروبي بالقلق من أن الاقتراح لا يمنحها الوقت الكافي للتكيف.
صرح أربعة مندوبين في أوبك + لرويترز إن من المتوقع أن توافق منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفائها المعروفين بـ أوبك + ، يوم الخميس على زيادة أهداف الإنتاج بـ 432 ألف برميل يوميا لشهر يونيو. وبالتالي ستلتزم أوبك + بخطط زيادة تدريجية في الإنتاج الشهري.
أكد الأمين العام لمنظمة أوبك ، محمد باركيندو ، أنه لا يمكن للمنتجين الآخرين استبدال الإمدادات الروسية ، لكنه أعرب عن مخاوفه بشأن تباطؤ الطلب على وقود النقل والبتروكيماويات في أكبر مستورد في العالم ، الصين ، بسبب إغلاق كوفيد 19.
قفزت اسعار الذهب بأكثر من 1% يوم الخميس بعد ان استبعد رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي جيروم باول زيادات قوية في أسعار الفائدة لهذا العام حيث يسعى البنك المركزي لاحتواء التضخم دون التسبب في ركود اقتصادي.
تميل زيادات الفائدة لارتفاع عوائد السندات ، وهو ما يزيد تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد. الذهب ، الذي يُنظر إليه أيضا على أنه تحوط من التضخم ، يرتفع الان للجلسة الثالثة على التوالي فيما يمكن أن يكون أطول سلسلة مكاسب منذ منتصف أبريل.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 1% عند 1900.38 دولار للاونصة الساعة 0548 بتوقيت جرينتش ، بعد ان ارتفعت لاعلى مستوياتها منذ 29 ابريل في وقت سابق في الجلسة. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 1.8% لـ 1901.90 دولار.
صرح مات سيمبسون ، كبير محللي السوق في سيتي إندكس ، إن المشاركين في السوق يخفضوا الرهانات المتشددة وكان ذلك حافز لارتفاع الذهب ، إلى جانب احتمال تسرب التضخم لأن الاحتياطي الفيدرالي لا يحاربها بالشكل المتوقع.
رفع الاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء سعر الفائدة القياسي بمقدار نصف نقطة مئوية متوقعة على نطاق واسع ، وهي أكبر زيادة في 22 عام ، حيث يسعى إلى تشديد السياسة النقدية في عصر الوباء.
الا ان باول استبعد رفع أسعار الفائدة بمقدار ثلاثة أرباع نقطة مئوية في اجتماعات السياسة النقدية المقبلة ، وهو ما أدى إلى انخفاض عوائد السندات الأمريكية والدولار بشكل حاد ، وعزز الذهب.
استقر الدولار بالقرب من أدنى مستوى في أسبوع ، مما جعل الذهب المسعّر بالدولار الأمريكي أكثر جاذبية للمشترين في الخارج.
قفزت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.8% لـ 23.15 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين بنسبة 0.9% لـ 999.68 دولار ، وارتفع البلاديوم بنسبة 0.7% لـ 2270.79 دولار.