جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
ارتفع الاسترليني في تداولات لندن المبكرة يوم الاثنين ، لكن صرح المحللون ان المخاوف بشأن النمو الاقتصادي والتضخم حدت من استفادة العملة البريطانية من توقعات رفع بنك انجلترا لاسعار الفائدة.
تتوقع اسواق النقد زيادة اسعار الفائدة من قبل البنك المركزي في اجتماعه في 4 نوفمبر.
الا ان ، بيانات المملكة المتحدة الأسبوع الماضي جاءت متباينة: حيث ارتفعت مؤشرات مديري المشتريات مع استعادة الاقتصاد زخمه بشكل غير متوقع في أكتوبر ، لكن بيانات مبيعات التجزئة كانت أسوء من المتوقع ، وهو ما ادى لانخفاض الاسترليني في نهاية الاسبوع.
تعتقد نسبة قياسية من الجماهير البريطانية ان يتسارع التضخم خلال الـ 12 شهر القادمة.
الساعة 0812 بتوقيت جرينتش ، ارتفع الاسترليني بنسبة 0.2% مقابل الدولار عند 1.37845 دولار ، بعد ان انخفض دون 1.38 دولار بعد بيانات مبيعات التجزئة والتي جاءت دون التوقعات .
مقابل اليورو ، ارتفع الاسترليني بنسبة 0.1% عند 84.555 بنس لليورو.
يوم الجمعة ، سجل مؤشر الاسترليني المرجح تجاريا اعلى مستوياته منذ يونيو 2016 ، عندما انخفض بشكل حاد بعد تصويت البريكست.
يعتقد بعض المستثمرين أن صانعي السياسة قد يرتكبون خطأ من خلال تشديد السياسة بسرعة كبيرة ، مما يجعل العملة البريطانية أكثر تقلبًا من منافسيها الرئيسيين في الأيام الأخيرة.
صرح جورج باكلي ، كبير الاقتصاديين في المملكة المتحدة ومنطقة اليورو في نومورا ، ان ارتفاع أعداد حالات الإصابة بالفيروس في المملكة المتحدة وخطر تجدد القيود على النشاط خلال فصل الشتاء قد يدفع بنك إنجلترا إلى عدم رفع أسعار الفائدة في نوفمبر.
تراجع الدولار يوم الاثنين نحو ادنى مستوى في شهر حيث واصل المتداولون التركيز على احتمالات رفع اسعار الفائدة وتشديد السياسة خارج الولايات المتحدة.
تعد اسواق العملة هادئة على نطاق واسع في بداية الاسبوع مع ترقب المتداولين بيانات النمو الامريكية واجتماعات البنوك المركزية في منطقة اليورو واليابان وكندا.
انخفاض العملة الامريكية أدى لانخفاض مؤشر الدولار لادنى مستوى في شهر في الساعات الاسيوية وواصل خسائره بعد ان صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول يوم الجمعة ان الوقت لم يحن لبدء زيادة اسعار الفائدة. الساعة 0730 بتوقيت جرينتش ، استعاد المؤشر بعض خسائره وكان اخر انخفاض بنسبة 0.1% عند 93.542.
تغير اليورو تغير محدود عند 1.1647 دولار في حين تراجع الين مع ارتفاع الدولار بنسبة 0.2% لـ 113.66 ين.
بيانات الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة يوم الخميس - إذا أظهرت تباطؤ متوقع - قد تتعرض لبعض الضغط من الاحتياطي الفيدرالي حتى مع ارتفاع التضخم نسبيًا.
من غير المتوقع ان يعدل بنك اليابان او البنك المركزي الاوروبي سياستهم في اجتماعات يوم الخميس .
صرح شون كالو المحلل الاستراتيجي في وستباك: "يبدو من المرجح أن تحتوي الرئيسة كريستين لاجارد اثارة السوق بشأن رفع سعر الفائدة في وقت مبكر".
حامت اسعار الذهب بالقرب من مستوى 1800 دولار يوم الاثنين ، مدعومة بضعف الدولار حيث قيم المستثمرون استجابة الاحتياطي الفيدرالي المحتملة بشأن الضغوط التضخمية بعد ان صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي ان التضخم ربما يستمر لفترة اطول من المتوقع.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب 0.3% عند 1797.81 دولار للاونصة الساعه 0712 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.1% لـ 1797.20 دولار.
يوم الجمعة ، ارتفع المعدن لاعلى مستوياته منذ اوائل سبتمبر قبل ان يقلص مكاسبه بعد ان صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول ان البنك المركزي الامريكي ينبغي ان يبدء في تقليص مشتريات اصوله.
صرح كايل رودا ، محلل الأسواق في IG ، "هناك بعض الزخم قصير الأجل في الذهب حيث يبحث بعض المستثمرين عن التحوط من التضخم ويرون أن الذهب ربما يوفر ذلك" ، مضيفًا أن 1830 دولار هي مستوى مقاومة رئيسي إذا تجاوز الذهب 1800 دولار.
واضاف رودا " لكن على المدى الطويل ، فإن مسار الذهب يتوقف بشكل أساسي على كيفية تصرف البنوك المركزية لاحتواء التضخم."
يترقب المتداولون الان اجتماعات البنك المركزي الاوروبي وبنك اليابان المقررين يوم الخميس.
وعزز تراجع الدولار بنسبة 0.1% من جاذبية المعدن للمشترين حاملي العملات الاخرى.
من الناحية الفنية ، ربما يعيد الذهب اختبار المقاومة عند 1814 دولار للاونصة ، والاختراق فوقها ربما يؤدي لمكاسب عند 1826 دولار ، وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 0.5% لـ 24.43 دولار للاونصة. وارتفع البلاتين بنسبة 0.2% عند 1042.23 دولار وصعد البلاديوم 0.6% لـ 2033.21 دولار.
قفزت اسعار النفط يوم الاثنين ، مواصلة مكاسبها المحققة قبل نهاية الاسبوع لتسجل اعلى مستوياتها في عدة اعوام مع استمرار نقص الامدادات العالمية وسط طلب قوي على الوقود في الولايات المتحدة واماكن اخرى في العالم حيث تعافت الاقتصادات من الركود الناجم عن وباء فيروس كورونا.
ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الامريكي 62 سنت او ما يعادل 0.7% لـ 84.38 دولار للبرميل الساعه 0646 بتوقيت جرينتش ، بعد ان ارتفعت بنسبة 1.5% يوم الجمعة. وقد لامست اعلى مستوياتها منذ اكتوبر 2014-عند 84.76 دولار في وقت سابق في الجلسة.
وارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 56 سنت او ما يعادل 0.7% لـ 86.09 دولار للبرميل بعد ارتفاع بنسبة 1.1% الجمعة الماضية. وسجل العقد في وقت سابق اعلى مستوى منذ اكتوبر 2018 عند 86.43 دولار.
صرح تيتسو إيموري ، الرئيس التنفيذي لشركة Emori Fund Management Inc.: "مع الطلب القوي على الوقود في الولايات المتحدة وسط شح المعروض ، ظلت نبرة سوق النفط قوية إلى حد ما ، وهو ما دفع بعض المضاربين إلى التراجع عن مراكز البيع".
بعد أكثر من عام من انخفاض الطلب على الوقود ، عاد استهلاك البنزين ونواتج التقطير بما يتماشى مع متوسطات الخمس سنوات في الولايات المتحدة ، أكبر مستهلك للوقود في العالم.
كما تعززت أسعار النفط بفعل المخاوف بشأن نقص الفحم والغاز في الصين والهند وأوروبا ، مما دفع إلى التحول إلى وقود الديزل وزيت الوقود لتوليد الطاقة.
أبقت الأسهم الآسيوية على مكاسبها الأخيرة يوم الاثنين قبل أسبوع مليء بإعلانات الأرباح الفصلية الرئيسية ، في حين ألقت أنباء تجارب فرض ضريبة على العقارات في الصين والمشاكل المستمرة في القطاع بثقلها على الأسواق في هونج كونج و البر الرئيسي للصين.
تغير مؤشر MSCI لاسهم اسيا تغير طفيف – مرتفعا بنسبة 0.07%- ولازال مرتفع بنسبة 3.8% حتى الان في اكتوبر ، في حين تراجع مؤشر نيكاي الياباني بنسبة 0.7% بفعل الارباح الضعيفة من عدة شركات محلية.
تشير العقود الاجلة لفتح قوي في الاسواق الاوروبية حيث ارتفعت العقود الاجلة لمؤشر يورو ستوكس 50 بنسبة 0.24% في التداولات المبكرة وارتفاع العقود الاجلة لفوتسي بنسبة 0.26%.
في آسيا ، تراجع المؤشر الإقليمي بفعل الأداء الصامت في الأسواق الصينية مع تأثر الشركات العقارية بشدة.
تراجع مؤشر الاسهم القيادية الصيني CSI300 بنسبة 0.12% ، وانخفض مؤشر العقارات بنسبة 3% ، في حين تداول مؤشر هونج كونج القياسي باستقرار على الرغم من انخفاض بنسبة 3.4% في مؤشر شركات العقارات المدرجة في هونج كونج.
وجاء انخفاض اسهم العقارات في أعقاب إعلان يوم السبت عن أعلى هيئة لصنع القرار في البرلمان الصيني عن طرح ضريبة عقارية تجريبية في بعض المناطق.
سينشر فيس بوك نتائجه الفصلية في وقت لاحق يوم الاثنين ، مع الشركات الكبرى الأخرى ذات الوزن القياسي في وقت لاحق هذا الأسبوع بما في ذلك عمالقة التكنولوجيا مايكروسوفت وآبل و Alphabet، والشركات المالية الأوروبية والآسيوية العملاقة من Deutsche Bank و Lloyds إلى بنك التعمير الصيني.
وألقت حالة الاقبال على المخاطرة والتي تعزز الاسهم بثقلها على عملات الملاذ الامن ، مع ارتفاع اسعار الطاقة والتي تدعم عملات الدولار الكندي والاسترالي.
واستقر مؤشر الدولار عند 93.532 ، متراجعا بنسبة 0.14% خلال اليوم ، بعد ان لامس في وقت سابق ادنى مستوى في شهر عند 93.483.
يترقب المتداولون بيانات الناتج المحلي الاجمالي الامريكية للربع الثالث المقررة يوم الخميس ومن المرجح ان تؤثر القراءة الضعيفة على الدولار ، وفقا لمحللي CBA ، في حين ان توقعات ارتفاع التضخم ستؤدي لزيادة اسعار الفائدة في المملكة المتحدة واستراليا وهو ما يعزز الاسترليني والدولار الاسترالي.
تراجعت أسعار النفط يوم الجمعة مع استعداد خام برنت لتسجيل أول انخفاض أسبوعي في سبعة أسابيع مع تباطؤ الطلب على منتجات النفط في توليد الطاقة وسط تراجع أسعار الفحم والغاز ، بينما أثرت توقعات الشتاء الأمريكي المعتدل على السوق أيضًا.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 50 سنت او ما يعادل 0.6% لـ 84.11 دولار الساعه 0645 بتوقيت جرينتش ، مواصلة انخفاضها 1.21 دولار في الجلسة السابقة.
لامس خام برنت اعلى مستوى في 3 سنوات عند 86.10 دولار يوم الخميس ، لكن في طريقه لانخفاض بنسبة 0.9% خلال الاسبوع ، وهو اول انخفاض اسبوعي منذ 3 سبتمبر.
وهبطت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الامريكي 49 سنت او ما يعادل 0.6% لـ 82.01 دولار للبرميل بعد انخفاض 92 سنت يوم الخميس.
صرح رافيندرا راو ، نائب رئيس السلع في كوتاك للأوراق المالية ، "ان النفط الخام شهد بعض التصحيح كجزء من عمليات بيع عبر السلع وسط تجدد المخاوف من الفيروس وتوقعات بشتاء أكثر اعتدالًا في الولايات المتحدة."
من المتوقع أن يكون الطقس الشتوي في معظم أنحاء الولايات المتحدة أكثر دفئا من المتوسط ، وفقًا لتوقعات الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي.
سجلت سوق النفط اعلى مستوياتها في عدة سنوات في وقت سابق من الأسبوع بسبب مخاوف بشأن نقص الفحم والغاز في الصين والهند وأوروبا ، وهو ما دفع إلى التحول إلى وقود الديزل وزيت الوقود لتوليد الطاقة.
تراجع الاسترليني طفيفا يوم الجمعة بعد بيانات مبيعات التجزئة الاضعف من المتوقعة لكنه ظل بالقرب من اعلى مستوياته بعد ان اكدت بيانات المسح الأخيرة وتعليقات صانعي السياسة على التهديد بمزيد من الضغوط التضخمية.
اظهرت الارقام الرسمية يوم الجمعة انخفاض المبيعات البريطانية بنسبة 0.2% في سبتمبر، مخالفة توقعات الاقتصاديين في استطلاع اجرته رويترز بزيادة شهرية 0.5%.
يعتقد نسبة كبيرة من الجمهور البريطاني ان التضخم سيتسارع خلال الـ 12 شهر القادمين ، وفقا للبيانات التي قد تزيد من توقعات ان يرفع بنك إنجلترا أسعار الفائدة في أقرب وقت في الشهر المقبل.
توقع حوالي 48% من الذين استطلعت ارائهم هذا الشهر من قبل شركة ابحاث المستهلكين GfK ان تزيد الفائدة بسرعة اكبر خلال الـ 12 شهر القادمين ، مرتفعة النسبة من 34% في سبتمبر.
صرح كبير الاقتصاديين بالبنك المركزي الانجليزي هوو بيل ، ان التضخم في بريطانيا ربما يتجاوز 5% " وهو غير مريح للغاية" ومسألة رفع اسعار الفائدة ستكون "على الهواء" في اجتماع 4 نوفمبر ، وفقا لما ذكرته الفايناشيال تايمز.
الساعه 0810 بتوقيت جرينتش ، تراجع الاسترليني 0.1% عند 1.3787 دولار ، دون اعلى مستوى سجل في شهر عند 1.3834 دولار والذي سجل يوم الثلاثاء.
مقابل اليورو، تداول اليورو بانخفاض بنسبة 0.2% عند 84.49 بنس ، ولازال بالقرب من المستويات التي شوهدت اخر مرة في فبراير 2020 قبل ان يتسبب الوباء في بيع الاسترليني على نطاق واسع.
يستعد الذهب للاسبوع الثاني من الارتفاع يوم الجمعة ، مدعوما بضعف الدولار الذي طغى على ضغط ارتفاع عوائد السندات الامريكية وزيادة توقعات ان يبدء البنك المركزي تقليص دعمه الاقتصادي.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.6% لـ 1793.11 دولار للاونصة الساعه 0657 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.7% لـ 1794.20 دولار.
تعد اسعار المعدن في طريقها للاسبوع الثاني من المكاسب ، بدعم من ضعف الدولار والذي في طريقه للانخفاض هذا الاسبوع. انخفاض الدولار يجعل الذهب اكثر جاذبية لمشتري العملات الاخرى.
صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي في أتلانتا رافائيل بوستيك ، إنه يتوقع استمرار التضخم المرتفع حتى عام 2022 ، وينبغي على البنك المركزي رفع أسعار الفائدة بحلول نهاية العام المقبل.
يعد الذهب غالبا اداة تحوط من التضخم ، الا ان تقليص التحفيز ورفع اسعار الفائدة من شأنهم دفع عوائد السندات الحكومية للارتفاع ، وهو ما يبدد جاذبية المعدن.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.6% لـ 24.28 دولار للاونصة وفي طريقها للاسبوع الخامس على التوالي من الارتفاع.
وارتفع البلاتين بنسبة 0.4% لـ 1052.26 دولار للاونصة وتعزز البلاديوم بنسبة 0.7% لـ 2031.64 دولار.
قفزت اسهم شركات التكنولوجيا في اسيا يوم الجمعة ، في اعقاب ارتفاع نظيرتها الامريكية ، في حين ارتفعت اسهم العقارات الصينية بعد دفع فائدة مفاجئ من قبل شركة التطوير العقاري ايفرجراند المثقلة بالديون.
في الوقت ذاته ، تراجعت أسهم الطاقة بعد تراجع أسعار النفط ليلا ، ومع مواصلة العقود الاجلة للفحم خسائرها بعد أن أشارت بكين إلى أنها ستتدخل لتهدئة الأسعار المرتفعة التي ساهمت في نقص الكهرباء في البلاد.
على نطاق أوسع ، اصبح المستثمرون قلقين بشكل متزايد من أن التضخم المستمر قد يجبر محافظي البنوك المركزية على تشديد السياسة النقدية في مرحلة يظل فيها النمو الاقتصادي العالمي هشا.
ارتفع مؤشر نيكاي الياباني بنسبة 0.3% ، بقيادة اسهم التكنولوجيا ، وانهى مؤشر توبكس اليوم بارتفاع بنسبة 0.1% .
وارتفعت الاسهم القيادية الصينية بنسبة 0.7% مع ارتفاع مؤشر CSI300 العقاري بنسبة 2.1% ، ومؤشر HSI لهونج كونج بنسبة 0.1%.
صرح مصدر لرويترز يوم الجمعة إن مجموعة ايفرجراند الصينية أرسلت أموالاً يوم الخميس لسداد فوائد على سندات دولارية مستحقة في 23 سبتمبر، وذلك قبل أيام من الموعد النهائي الذي كان من شأنه أن يدفع المجموعة إلى التخلف عن السداد رسمياً. وقفز السهم 3.5%.
ارتفع مؤشر MSCI لاسهم اسيا طفيفا ، وفي طريقه لمكاسب بنسبة 1.6% هذا الاسبوع.
وتشير العقود الاجلة لافتتاح مرتفع في اوروبا ، حيث تشير العقود الاجلة لمؤشر فوتسي لارتفاع بنسبة 0.3% والعقود الاجلة لمؤشر داكس تقدم بنسبة 0.3%.
اظهرت أرقام رسمية يوم الجمعة أن مبيعات التجزئة البريطانية تراجعت بنسبة 0.2% في سبتمبر ، وهو ما يزيد من شواهد ضعف التعافي من كوفيد 19 ويخالف توقعات الاقتصاديين في استطلاع أجرته رويترز بزيادة شهرية 0.5%.
صرح مكتب الإحصاءات الوطنية إن مبيعات التجزئة لا تزال أعلى بنسبة 4.2% مقارنة بشهر فبراير 2020 قبل أن تدخل بريطانيا في الإغلاق ، لكنها الآن أقل بنسبة 1.3% عن العام السابق ، وهي أضعف من توقعات الاستطلاع بتراجع بنسبة 0.4%.
نمت مبيعات التجزئة البريطانية بقوة في الجزء الأول من العام ، حيث خففت قيود الإغلاق أولاً على المتاجر ، لكنها تراجعت خلال الأشهر الخمسة الماضية ، ويرجع ذلك جزئيًا إلى أن الناس ينفقون المزيد على التواصل الاجتماعي بعد تخفيف قواعد الإغلاق للحانات والمطاعم.