Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

تخلى الدولار عن ارتفاعاته في اليوم السابق مقابل اليورو والاسترليني ، لكنه حافظ على بعض المكاسب مقابل الين يوم الثلاثاء مع تحول انتباه المتداولين إلى بيانات التضخم الأمريكية المقرر صدورها يوم الأربعاء بحثا عن إشارات حول مدى اقتراب أسعار الفائدة الأمريكية من الذروة.

ارتفع اليورو بنسبة 0.4% عند 1.0903 دولار وارتفع الاسترليني بنسبة 0.5% عند 1.2439 دولار حيث عادت معظم الأسواق الأوروبية من عطلة عيد الفصح الطويلة.

تراجعت كلتا العملتين من أعلى مستوياتهما في أوائل أبريل بعد أن عززت سوق العمل الأمريكية المرنة الصادرة يوم الجمعة حالة رفع سعر الفائدة الفيدرالية الشهر المقبل ، كما تراجعت المخاوف بشأن تباطؤ حاد في الاقتصاد الأمريكي.

صرح سيمون هارفي ، رئيس تحليلات العملات الأجنبية في Monex Europe ، إن تحركات يوم الثلاثاء تأثرت أيضا بإعادة فتح الأسواق الأوروبية بعد فترة الراحة ، نظرا لمحدودية السيولة يومي الجمعة والاثنين مع إغلاق معظم الأسواق الأوروبية.

ارتفعت عوائد السندات الأوروبية بشكل حاد يوم الثلاثاء لترتفع بعد فترة الراحة.

وانخفض الدولار أيضا مقابل الين الياباني الذي تراجع بنسبة 0.4% إلى 133.09 ، بعد أن قفز بنسبة 1.1% يوم الاثنين بمساعدة محافظ بنك اليابان الجديد كازو أويدا ، الذي تعهد بالالتزام بإعدادات تحفيز ميسرة للغاية عند تنصيبه يوم الاثنين.

يرى المتداولون الآن أن هناك فرصة بمقدار الثلثين تقريبا أن يرفع الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة أخرى في 3 مايو .

ارتفعت الأسهم الأوروبية يوم الثلاثاء ، مع عودة المستثمرين من عطلة نهاية أسبوع طويلة لمواجهة أسبوع مليء بالبيانات الاقتصادية المهمة ، بما في ذلك التضخم لشهر مارس في ألمانيا والولايات المتحدة ، مما يوفر مزيد من التلميحات حول مسار أسعار الفائدة العالمية.

ارتفع مؤشر ستوكس 600 لعموم أوروبا بنسبة 0.7% .

سيصدر صندوق النقد الدولي توقعاته الأخيرة للاقتصاد العالمي الساعة 1300 بتوقيت جرينتش وسط تجمع لصانعي السياسة في اجتماعات الربيع لصندوق النقد الدولي للبنك الدولي.

كما سيرصد المستثمرون مبيعات التجزئة في منطقة اليورو لشهر فبراير ومؤشر سينتكس لشهر أبريل المقرر في وقت لاحق اليوم لتقييم صحة الوضع الاقتصادي في المنطقة.

ارتفعت اسعار الذهب يوم الثلاثاء بعد ان تراجعت بأكثر من 1% في الجلسة السابقة ، مع تراجع الدولار قبل بيانات التضخم الامريكية الرئيسية.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.5% عند 1999.09 دولار للاونصة الساعة 0649 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.5% لـ 2014.40 دولار.

انخفض مؤشر الدولار 0.1% ، وهو ما جعل المعدن اقل تكلفة للمشترين في الخارج.

يترقب المستثمرون الان بيانات اسعار المستهلكين الامريكية المقررة يوم الاربعاء بحثا عن مزيد من الوضوح حول مسار اسعار الفائدة في اجتماع السياسة الفيدرالية في مايو.

أشار تقرير التوظيف الأمريكي الذي صدر يوم الجمعة إلى ضيق سوق العمل واثار الرهانات على رفع سعر الفائدة من البنك المركزي الأمريكي الشهر المقبل. تسعر الأسواق فرصة بنسبة 69.4% لزيادة قدرها 25 نقطة أساس .

ترتفع تكلفة الفرصة البديلة للاحتفاظ بالمعدن الذي لا يدر عائد عندما يتم رفع أسعار الفائدة لخفض التضخم.

كما سيتم فحص محضر اجتماع السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي ليومي 21 و 22 مارس يوم الأربعاء.

صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك جون ويليامز يوم الاثنين إن مشاكل النظام المالي التي دفعت البنك المركزي إلى تقديم مبالغ كبيرة من الائتمان للبنوك لم تكن أضرار جانبية من جهود الاحتياطي الفيدرالي القوية لخفض التضخم.

أظهرت بيانات يوم الثلاثاء أن تضخم المستهلكين في الصين في مارس ، أكبر مستهلك للمعدن ، سجل أبطأ وتيرة منذ سبتمبر 2021 ، ويشير إلى استمرار ضعف الطلب وسط تعافي اقتصادي غير متوازن.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.3% لـ 24.97 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين بنسبة 1.1% عند 1002.83 دولار ، وقفز البلاديوم بنسبة 1.8% لـ 1436.87 دولار.

هبط الذهب دون عتبة ألفي دولار اليوم الاثنين مع صعود الدولار بعد صدور أرقام قوية للوظائف الأمريكية يوم الجمعة في حين يستعد المتعاملون أيضاً لقراءات التضخم هذا الأسبوع التي قد تعطي إشارات جديدة بشأن زيادات أسعار الفائدة.

وانخفض السعر الفوري للذهب 0.9% إلى 1990.29 دولار للاونصة في الساعة 1422 بتوقيت جرينتش، بينما نزلت العقود الآجلة الأمريكية للذهب حوالي 1% إلى 2005.30 دولار.

وحافظت الشركات الأمريكية على وتيرة توظيف قوية في مارس، الذي ربما يعطي مجالاً لرفع الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة مجدداً.

هذا وتبلغ الآن فرص زيادة أسعار الفائدة 25 نقطة أساس الشهر القادم 69%، الأمر الذي أنعش الدولار وجعل المعدن المسعر بالعملة الخضراء أقل جاذبية لحائزي العملات الأخرى.

ويؤدي عادة ارتفاع أسعار الفائدة إلى إضعاف جاذبية الذهب الذي لا يدر عائداً، رغم مكانته التقليدية كوسيلة تحوط من التضخم.

وتجاوز الذهب حاجز 2000 دولار الأسبوع الماضي إذ أثارت بيانات ضعيفة للاقتصاد الأمريكي المخاوف من تباطؤ حاد عقب قفزة في أسعار النفط.

ومن المقرر نشر قراءة مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكي في الساعة 1230 بتوقيت جرينتش يوم الأربعاء، وسيتبعها نشر محضر الاجتماع الأخير للاحتياطي الفيدرالي في وقت لاحق من اليوم.

انخفض الذهب يوم الاثنين بعد أن أدت أرقام الوظائف الأمريكية القوية إلى إحياء الرهانات على رفع أسعار الفائدة مرة أخرى ودعم الدولار ، لكن المخاطر الاقتصادية المستمرة أبقت معدن الملاذ الآمن بالقرب من مستوى 2000 دولار.

هبطت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% لـ 2000.86 دولار للاونصة الساعة 1034 بتوقيت جرينتش ، في حين انخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.5% لـ 2015.50 دولار.

أظهرت بيانات وزارة العمل الأمريكية يوم الجمعة أن وظائف غير الزراعيين زادت بمقدار 236 ألف وظيفة الشهر الماضي.

ترى الأسواق الآن قيام الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي برفع أسعار الفائدة الشهر المقبل ، حيث يتوقع 68% ارتفاع بمقدار 25 نقطة أساس ، وهو ما ابقى على استقرار الدولار.

صرح هان تان ، كبير محللي السوق في Exinity ، إن الانخفاض الأخير في الذهب قد يكون أيضا تراجع فني من ظروف التشبع الشرائي القريب.

وأضاف تان أن الدلائل على تسارع وتيرة تراجع التضخم الامريكي، مما يسمح للاحتياطي الفيدرالي بإيقاف زيادات أسعار الفائدة عاجلا وليس آجلا ، قد يعيد الذهب إلى المستويات المرتفعة الأخيرة.

يُعتبر الذهب تقليديا تحوط ضد التضخم ، لكن أسعار الفائدة المرتفعة تزيد من تكلفة الفرصة البديلة للاحتفاظ بالأصل الذي لا يدر عائد.

اخترق الذهب مستوى 2000 دولار الأسبوع الماضي حيث أدت بعض البيانات الأمريكية الضعيفة إلى تفاقم مخاطر التباطؤ في أعقاب ارتفاع أسعار النفط.

من المقرر صدور قراءة مؤشر أسعار المستهلكين الامريكية الساعة 1230 بتوقيت جرينتش (8:30 صباحا بتوقيت شرق الولايات المتحدة) يوم الأربعاء.

هبطت الفضة بنسبة 0.2% لـ 24.97 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين بنسبة 0.2% لـ 1009.32 دولار ، في حين ارتفع البلاديوم بنسبة 0.3% لـ 1470.11 دولار.

كانت الأسواق الأسترالية وهونغ كونغ وأوروبا مغلقة يوم الاثنين بمناسبة عطلة عيد الفصح.

 

ظلت أسعار النفط دون تغيير تقريبا يوم الاثنين حيث وازن المستثمرون احتمالية تشديد الإمدادات من منتجي أوبك + اعتبارا من مايو مقابل مخاوف بشأن ضعف النمو العالمي الذي قد يضعف الطلب على الوقود.

تراجعت العقود الاجلة لخام برنت 7 سنت إلى 85.05 دولار للبرميل الساعة 0630 بتوقيت جرينتش ، بينما سجل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 80.67 دولار للبرميل ، منخفضا 3 سنت.

ارتفع كلا العقدين للأسبوع الثالث على التوالي الأسبوع الماضي ، ليعودوا إلى المستويات التي شوهدت لآخر مرة في نوفمبر ، بعد أن فاجأت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها المستثمرين بإعلان المزيد من تخفيضات الإنتاج التي ستبدأ في مايو.

ستخفض المجموعة المعروفة باسم أوبك + إمدادات الخام عالية الكبريت من منتجي الشرق الأوسط بقيادة السعودية.

وعقب هذا الإعلان ، رفعت أكبر دولة مصدرة للنفط في العالم أسعار الخام لشهر مايو لعملاء في آسيا والولايات المتحدة. كما أخطرت شركة النفط الحكومية العملاقة أرامكو السعودية العديد من العملاء الآسيويين بأنهم سيحصلون على أحجام العقود الكاملة في مايو على الرغم من خفض الإنتاج.

بشكل منفصل ، يراقب المستثمرون تقدم المحادثات بين العراق وكردستان لاستئناف تصدير النفط الشمالي الذي قد يجلب مزيد من الخام عالي الكبريت إلى السوق العالمية.

في الأسواق المالية العالمية ، قد يساعد تقرير التضخم الأمريكي الذي يتم مراقبته عن كثب والذي سيصدر هذا الأسبوع المستثمرين على قياس مسار أسعار الفائدة على المدى القريب.

على الرغم من التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي قد يبطئ رفع أسعار الفائدة بسبب الأزمة المصرفية الأخيرة ، إلا أن تكاليف الاقتراض قد تستمر في الارتفاع إذا ظل التضخم قوي ، كما قال المحللون.

 

تراجعت أسعار الذهب بأكثر من 1% لتنخفض دون 2000 دولار يوم الاثنين ، بعد أن أشارت بيانات الوظائف الأمريكية إلى سوق العمل الضيق ، مما رفع التوقعات برفع سعر الفائدة مرة أخرى من قبل الاحتياطي الفيدرالي في مايو.

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.8% عند 1992.97 دولار للاونصة الساعة 0613 بتوقيت جرينتش. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.9% لـ 2007.80 دولار.

ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.1% ، مما جعل المعدن اكثر تكلفة للمشترين في الخارج.

أظهرت بيانات يوم الجمعة من وزارة العمل الأمريكية أن وظائف غير الزراعيين زادت بمقدار 236 الف وظيفة في مارس ، مقابل التوقعات عند 239 الف. كما أظهرت البيانات أن معدل البطالة انخفض إلى 3.5% من 3.6% في الشهر السابق.

أثار التقرير رهانات على أن البنك المركزي الأمريكي سيرفع أسعار الفائدة الشهر المقبل ، مع تسعير الأسواق فرصة بنسبة 63.4% لرفع 25 نقطة أساس.

يُعتبر الذهب تقليديا تحوط ضد التضخم ، لكن اسعار الفائدة المرتفعة تزيد من تكلفة الفرصة البديلة للاحتفاظ بالأصل الذي لا يدر عائد.

تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 1% عند 24.75 دولار للاونصة ، وتراجع البلاتين بنسبة 0.7% لـ 1000.78 دولار وهبط البلاديوم بنسبة 0.1% لـ 1464.79 دولار.

أستراليا وهونغ كونغ والأسواق الأوروبية مغلقة يوم الاثنين في عطلة عيد الفصح.

عززت الصين احتياطياتها من الذهب للشهر الخامس على التوالي، إستمراراً لجهود البنوك المركزية حول العالم لتوسيع حيازاتها من المعدن النفيس.

فبحسب بيانات على موقعه اليوم الجمعة، رفع البنك المركزي الصيني حيازاته بنحو 18 طنًا في مارس، ليبلغ الآن الاحتياطي الإجمالي حوالي 2068 طناً، بعد أن زاد بنحو 102 طناً في الأشهر الأربعة قبل مارس.

وتكتنز الدول المعدن الأصفر وسط مخاطر جيوسياسية متزايدة وتضخم مرتفع. وبحسب مجلس الذهب العالمي، ارتفع طلب البنوك المركزية للعام الثاني على التوالي في 2022، وكان أكبر المشترين في يناير من هذا العام تركيا والصين وكازاخستان.

وهذه الموجة من المشتريات من قبل البنك المركزي الصيني هي الأولى منذ فترة دامت عشرة أشهر وإنتهت في سبتمبر 2019. وقبل ذلك، إنتهت الموجة السابقة من شراء الذهب  في أواخر 2016.

هذا ووصل سعر الذهب إلى أعلى مستوياته منذ أكثر من عام يوم الأربعاء، بعد أن جاءت بيانات اقتصادية أمريكية أضعف من المتوقع. وأدت الأزمة المصرفية والمخاوف المتنامية حول النمو العالمي إلى تعزيز الطلب على المعدن باعتباره ملاذ آمن.

في نفس الوقت، أظهرت البيانات إن احتياطيات الصين من النقد الأجنبي بنهاية مارس ارتفعت إلى 3.1839 تريليون دولار، في زيادة بمقدار 50.7 مليار دولار عن الشهر السابق.

تراجعت أسعار الذهب الخميس قبل تقرير هام للوظائف الأمريكية، لكن لازال يتجه المعدن نحو صعود أسبوعي بعد أن أثارت بيانات ضعيفة للاقتصاد الأمريكي المخاوف من حدوث تباطؤ.

ونزل الذهب في المعاملات الفورية 0.5% إلى 2009.56 دولار للأونصة في الساعة 1716 بتوقيت جرينتش، في حين تراجعت العقود الآجلة الأمريكية تسليم يونيو 0.5% إلى 2025.50 دولار.

وارتفع المعدن الذي يعد ملاذا آمنا بأكثر من 2% حتى الآن هذا الأسبوع، متخطيا المستوى الهام ألفي دولار، إذ قفزت أسعار النفط بعد تخفيضات إنتاج مفاجئة من أوبك+، بينما أظهرت بيانات تباطؤ قطاع الخدمات الأمريكي وانخفاض عدد الوظائف الشاغرة.

وفيما يدعم الأسعار أيضا هذا الأسبوع، حوم مؤشر الدولار حول أدنى مستوياته في نحو شهرين، في حين سجلت عوائد السندات الأمريكية القياسية أدنى مستوى منذ سبعة أشهر.

وقال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في سانت لويس، جيمس بولارد، إن الاحتياطي الفيدرالي يجب أن يواصل رفع أسعار الفائدة لخفض التضخم بينما يبقى سوق العمل قوياً.

ويترقب المتعاملون تقرير الوظائف الأمريكي يوم الجمعة بحثا عن إشارات، لكن ردة فعلهم ستضح فقط الأسبوع القادم بسبب عطلة الأسواق غدا بمناسبة "جمعة الآلام".  

انخفضت أسعار الغاز الطبيعي الأوروبية للجلسة الثالثة على التوالي وسط ضعف في الطلب، حتى مع استمرار عدم اليقين بشأن إعادة التشغيل الكامل لمحطات الغاز الطبيعي المسال في فرنسا.

وتراجعت العقود الآجلة الهولندية شهر أقرب إستحقاق 3.9٪ بعد انخفاضها بنسبة 13٪ خلال الجلستين السابقتين. 

وتتجاوز مخزونات الغاز الأوروبية بكثير المستويات الموسمية بعد شتاء معتدل، على الرغم من أن معظم القارة تشهد ربيعًا باردًا نسبيًا. ومع ذلك، فإن المنطقة تتعافى من أزمة طاقة تاريخية، مع تقييد العديد من المستهلكين استهلاكهم خلال الأشهر الأخيرة.

وقال محللون في مورجان ستانلي في مذكرة يوم الأربعاء "الطلب لم يتعاف على الرغم من عودة الأسعار جزئيا إلى طبيعتها". وقد يستغرق الأمر بعض الوقت للتعافي بسبب تدمير هيكلي للطلب والتأخر بين أسعار الكهرباء بالجملة وتعريفات التجزئة للمستهلكين النهائيين.

وفي المملكة المتحدة، بلغت مستويات التخزين 59٪ من السعة الإجمالية في نهاية فصل الشتاء، وهو إمتلاء أكبر بكثير من المعتاد، وفقًا لبيانات من Gas Infrastructure Europe. 

هذا ويحيط عدم اليقين بمرافق استيراد الغاز الطبيعي المسال الفرنسية - التي تأثرت بالإضرابات في معظم شهر مارس - وليس من الواضح متى ستستأنف أنشطتها بالكامل.

وتراجعت العقود الآجلة الهولندية للغاز لشهر أقرب استحقاق بنسبة 0.7٪ إلى 44.25 يورو للميجاواط/ساعة بحلول الساعة 12:10 مساءً بتوقيت أمستردام. وانخفض المكافئ في بريطانيا بنسبة 1.3٪ إلى 105.27 بنسًا للوحدة الحرارية، أي ما يعادل 41.21 يورو للميجاواط/ساعة.