Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

حقق الدولار أكبر صعود منذ شهر بعدما ألقت بيانات أضعف من المتوقع من ألمانيا وفرنسا بثقلها على اليورو.

وخيبت مؤشرات مديري المشتريات لقطاع التصنيع بأكبر اقتصادين في منطقة اليورو التوقعات وأشارت إلى مزيد من الإنكماش.

وبعد نشر البيانات، هبط اليورو إلى أدنى مستويات الجلسة منخفضا 0.5% إلى 1.1244 دولار وهو مستوى لامسه أخر مرة قبل ستة أيام.

وهذا بدوره أدى إلى صعود مؤشر الدولار 0.5% إلى 97.459 في أكبر مكسب يومي منذ 21 مارس ليسجل أعلى مستوياته في ستة أسابيع.

وشهدت الأسهم الأمريكية تعاملات ضعيفة في بداية الجلسة رغم تحقيق مبيعات التجزئة أكبر زيادة منذ عام 2017. وتغلب مؤشر اس اند بي 500 على انخفاض في تعاملات سابقة ليرتفع 0.2% في منتصف تعاملات الجلسة. وأضاف مؤشر داو جونز لصناعي 0.4%، ولكن نزل مؤشر ناسدك المجمع 0.1%.

قال اثنان من تجار العملة ورجل أعمال لرويترز إن الجنيه السوداني ارتفع بحدة في السوق السوداء يوم الخميس مع تضاؤل حجم الواردات وسط فوضى سياسية أدت للإطاحة الأسبوع الماضي بالرئيس عمر البشير.

وصعد سعر صرف الجنيه مقابل الدولار إلى 53 جنيه في السوق السوداء من 74 جنيه قبل قليل من عزل وإحتجاز الجيش للبشير، الذي حكم بقبضة من الحديد 30 عاما قبل نشوب إضطرابات حول تدهور الأوضاع في الدولة.

وأعلن الجيش عزل البشير يوم 11 أبريل بعد أشهر من الإحتجاجات أثارها نقص في الغذاء والسيولة النقدية، وشكل مجلسا عسكريا إنتقاليا لإدارة البلاد لمدة عامين حتى إجراء انتخابات حرة.

وقال رجل الأعمال "قدوم الحكومة الجديدة أحدث بعض الارتباك في الحقل التجاري". وأضاف "ننتظر لنعلم السياسات الاقتصادية الجديدة للحكومة حتى يمكننا مزاولة أعمال والإستيراد من جديد".

ويأتي صعود الجنيه أيضا بعد قرارات من المجلس العسكري الإنتقالي الحاكم بمحاربة الفساد الممنهج وسوء الإدارة المالية، بحسب وسائل إعلام الدولة.

وفي أولى الخطوات يوم الخميس، قالت وكالة السودان للأنباء "سونا" إن المجلس العسكري الإنتقالي أمر البنك المركزي ان يراجع التحويلات المالية منذ 11 أبريل ومصادرة الأموال "المشتبه فيها".

وأمر أيضا بتعليق تحويلات ملكية الأسهم حتى إشعار أخر وإبلاغ سلطات الدولة بأي تحويلات كبيرة أو مشتبه فيها لأسهم أو شركات.

وفي قرار أخر، أمر المجلس كل هيئات الدولة ان تكشف عن حيازاتها المالية خلال 72 ساعة وحذر من ان المسؤولين الذين لن يلتزموا قد يواجهون غرامات أو عقوبة بالسجن تصل إلى 10 سنوات، وفقا لوكالة الأنباء الرسمية.

ويتحدد سعر الصرف الرسمي عند 47.5 جنيه سوداني مقابل الدولار منذ أكتوبر. وبلغ سعر السوق السوداء 65 جنيه يوم الثلاثاء، وفقا لثلاثة تجار عملة بوسط الخرطوم.

وكانت السودان توسع معروضها النقدي لتمويل عجز في الميزانية مما تسبب في ارتفاع التضخم بشكل حاد وتهاوي العملة مقابل العملات الأخرى. وألقى المتظاهرون باللوم في تلك الأزمة على سوء الإدارة تحت حكم البشير والعقوبات الأمريكية.  

هبطت الليرة التركية يوم الخميس بعدما نشرت صحيفة فاينانشال تايمز إن البنك المركزي للدولة إستخدم مليارات الدولارات عبر إقتراض قصير الآجل لزيادة حجم احتياطياتها من النقد الأجنبي.

وانخفضت الليرة 1.9% خلال التداولات الصباحية في لندن ليصل الدولار إلى 5.847 ليرة وهو أضعف مستوى للعملة التركية منذ أكتوبر 2018.

وتراجعت أيضا سوق الأسهم التركية لينزلق مؤشر بورصة إسطنبول القياسي 1.3%. وتعرضت أيضا الديون الحكومية الصادرة بالليرة والدولار لضغوط بيع طفيفة مما قاد العوائد للارتفاع.

وجاءت تلك الحركة بعدما نشرت الفاينانشال تايمز في ساعات الليل ان البنك المركزي التركي إستخدم إقتراض قصير الآجل في شكل معاملات مبادلة لتجميل صورة احتياطياته من النقد الأجنبي عبر زيادتها 13 مليار دولار في الأسابيع الأخيرة. وزادت هذه التسريبات المخاوف لدى المحللين والمستثمرين بشأن قدرة الدولة على الدفاع عن نفسها إذا تعرضت لأزمة اقتصادية جديدة.

ودافع الرئيس رجب طيب أردوجان عن الإدارة الاقتصادية للدولة يوم الخميس. وقال في إحدى الفعاليات "أوساط معينة في العالم الغربي تحاول تصوير اقتصادنا كما لو أنه ينهار". وأضاف "تركيا تقف شامخة وتواصل بقوة مسارها".

وأظهرت بيانات صدرت يوم الخميس من البنك المركزي للدولة ان صافي احتياطي تركيا من النقد الأجنبي بلغ 28.7 مليار دولار في نهاية الاسبوع الماضي من 28.1 مليار دولار في الأسبوع الأسبق. ولكن إذا تم استثناء إقتراض المبادلات القصير الأجل لتركيا من هذه القراءة ، سيكون الاحتياطي حتى يوم 12 أبريل 16 مليار دولار، ارتفاعا من 15.4 مليار دولار في الأسبوع الأسبق. وكان صافي الاحتياطي 35.1 مليار دولار في بداية مارس عند استثناء المبادلات.

وتشهد تركيا أزمة ركود عميقة وتواجه تضخما يبلغ حوالي 20% بعد أزمة عملة الصيف الماضي قادت الليرة لتسجيل أدنى مستوى في تاريخها.

إستقر النفط الخام الأمريكي دون 64 دولار للبرميل حيث توازن مؤشرات مخيبة للآمال للاقتصاد العالمي أثر تهديدات مستمرة تشكلها أزمات سياسية على المعروض.

وصعد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 12 سنتا لتصل مكاسبه هذا الأسبوع إلى 0.2%. وانخفض على غير المتوقع مؤشر مديري المشتريات، الذي يقيس نشاط القطاع الخاص في منطقة اليورو، في أبريل، وجاءت أرقام نشاط المصانع الألمانية دون التوقعات. ومع ذلك، تهدد أزمة متصاعدة في ليبيا البلد العضو بأوبك بحدوث تعطلات في الإمداد مثل فنزويلا وإيران في نفس الوقت الذي تقيد فيه دول عضوه أخرى الإنتاج.

وارتفع الخام الأمريكي نحو 40%هذا العام حيث تخفض منظمة البلدان المصدرة للبترول "اوبك" وشركاء من خارجها  الإنتاج، الذي تقلص بشكل أكبر نتيجة أزمات في الدولتين العضوتين بأوبك فنزويلا وإيران، اللتان تخضعان لعقوبات أمريكية. ولكن فقدت موجة الصعود زخمها وسط مخاوف حول نمو الاقتصاد العالمي، الذي يتوقع صندوق النقد الدولي ان يكون هذا العام الأضعف في عشر سنوات.

وارتفع خام غرب تكساس الوسيط تعاقدات مايو 22 سنتا إلى  63.98 دولار للبرميل في الساعة 2:30 بتوقيت القاهرة. ونزل العقد 29 سنتا إلى 63.76 دولار يوم الاربعاء بعدما أظهرت بيانات أمريكية زيادة في المخزونات الإجمالية من الخام والمنتجات المكررة. ويتوقف تداول الخام الأمريكي وبرنت يوم الجمعة بسبب عطلات عيد القيامة.

وربح خام برنت تسليم يونيو 19 سنتا إلى 71.81 دولار للبرميل بعد نزوله 10 سنتا إلى 71.62 دولار يوم الاربعاء ويتجه نحو تحقيق مكسب بنسبة 0.4% هذا الاسبوع.

وقد يكون شهر مايو حاسما للسوق حيث تقرر الولايات المتحدة ما إذا كانت تمدد إعفاءات تسمح لبعض الدول مواصلة شراء الخام الإيراني، بينما ربما يعطي اجتماع لأوبك وحلفاءها في السعودية إشارات حول مستويات الإنتاج في المستقبل. وتشير أنباء ان المشترين الأسيويين للخام الإيراني يعلقون مشترياتهم حيث ينتظرون قرار البيت الأبيض.

تلقى اليورو ضربة يوم الخميس بعد نظرة جديدة على الاقتصاد المتداعي لمنطقة اليورو من بيانات أضعف من المتوقع صادرة عن ألمانيا وفرنسا.

وخيبت مؤشرات مديري المشتريات لقطاعي التصنيع في أكبر اقتصادين بمنطقة اليورو التوقعات، وأشارت  إلى إنكماش أكبر.

وبعد صدور الأرقام، انخفض اليورو إلى أدنى مستويات الجلسة منخفضا 0.5% إلى 1.1244 دولار وهو مستوى لامسه أخر مرة قبل ستة أيام.

وعادت مؤشرات أسهم المنطقة إلى أعلى مستوياتها في أشهر طويلة التي سجلتها مؤخرا بدعم من إنتعاش الأسهم الأمريكية بعدما سجلت بيانات مبيعات التجزئة أكبر زيادة منذ 2017. وزاد مؤشر ستوكس 600 للأسهم الأوروبية ككل 0.3%. وارتفع مؤشر داكس 30 الألماني 0.4% كما صعد مؤشر فتسي 100 البريطاني بنسبة مماثلة.

وعلى الرغم من ذلك، كان هناك شعور مستمر بالحذر في أسواق السندات الحكومية حيث جذبت توقعات النمو الاقتصادي المستثمرين نحو الآمان النسبي للدين السيادي مما دفع عوائده للانخفاض. وبلغ عائد السندات الأمريكية لآجل عشر سنوات 2.5632% منخفضا 2.9 نقطة أساس. ونزل عائد السندات الألمانية لآجل عشر سنوات نحو 5 نقاط أساس إلى 0.035%.

وانخفض مؤشر توبيكس للأسهم اليابانية 1% بعد قراءة ضعيفة جديدة لقطاع الصناعات التحويلية للدولة مع تعثر الطلب على الصادرات.

تعزز الدولار الأمريكي يوم الخميس بفعل بيانات مبيعات التجزئة القوية، في حين تأثر اليورو بفعل بيانات الصناعات التحويلية الضعيفة في المنطقة.

ارتفعت مبيعات التجزئة الأمريكية بأكبر قد خلال عام ونصف في شهر مارس حيث رفع قطاع الأسر مشترياته من السيارات وعدد كبير من السلع، وهو المؤشر الأحدث على تعافي النمو الاقتصادي في الربع الأول.

وأظهرت بيانات أخرى هبوط عدد المواطنين الأمريكيين المتقدمين بطلبات للحصول على إعانة البطالة بأكبر قدر خلال 49 عام ونصف خلال الاسبوع السابق، مشيرة إلى القوة المستدامة في الاقتصاد.

تبدو الأن الأوضاع في منطقة اليورو أقل تفاؤلاً حيث أظهرت البيانات تراجع نشاط الصناعات التحويلية للشهر الرابع على التوالي في ابريل، في حين أشار مسح مماثل في فرنسا إلى أوضاع قاتمة.

يتطلع المستثمرون إلى المزيد من الإشارات على استقرار النمو العالمي بعد حالة من التباطؤ.

هبط اليورو ليسجل أدنى مستوى في اسبوع يوم الخميس بعد بيانات ضعيفة للصناعات التحويلية في أوروبا مما عزز مخاوف بشأن الاقتصاد الذي يكافح للحصول على القوة قبل عطلة عيد الفصح.

تراجع النشاط في قطاع الصناعات التحويلية الألماني للشهر الرابع على التوالي في ابريل، في حين أعطي مسح مشابه تم إجراؤه في فرنسا صورة قاتمة عن الاقتصاد.

ارتفعت العملة الموحدة بنسبة 0.1% قبل صدور البيانات ولكن انخفضت بنسبة 0.4% لتسجل أدنى مستوى لها منذ 10 ابريل عند 1.1244 دولار بعد صدور البيانات.

في الاسبوع الماضي رفع رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراغي إحتمالية إعطاء المزيد من الدعم لاقتصاد منطقة الورو في حالة استمرار التباطؤ.

ولكن فشلت إحتمالات إعطاء المزيد من الدعم في تحسين التوقعات الاقتصادية القاتمة لمنطقة اليورو.

مازال اليورو منخفضاً بأكثر من 2% من أعلى مستوياته لعام 2019 عند 1.157 دولار. خفض المستثمرون حيازتهم للعملة، حيث بلغ مستوى صافي الرهونات القصيرة أعلى مستوى له في أكثر من عامين.

استقر مؤشر الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية عند 97.051، بعدما هبط بنسبة 0.05% في اليوم السابق.

واستقر الدولار الاسترالي عند 0.7179 دولار بعدما ارتفع لوهلة فوق مستوى 0.72 دولار بفعل بيانات الوظائف القوية في مارس.

تحرك الاسترليني بالكاد يوم الخميس بالرغم من بيانات مبيعات تجزئة بريطانية قوية التي لم تتمكن من تخليص العملة من ركود بعد تمديد موعد البريكست لمدة ستة أشهر.

تراجعت التقلبات في العملة البريطانية الاسبوع الماضي عندما منح قادة الإتحاد الأوروبي بريطانيا تأجيلاً لموعد البريكست حتى 31 أكتوبر.

فالعملة الأن تحقق أقل معدلات للتقلبات في سنوات مع ترقب المستثمرين لحدوث إنفراجة في عملية إنفصال بريطانيا عن الإتحاد الأوروبي.

أظهرت البيانات الرسمية يوم الخميس أن المستهلكين البريطانيين تجاهلوا المخاوف بشأن موعد البريكست الوشيك وأنفقوا بغزارة في مارس، متخطيين كل التوقعات في استطلاع رأي تابع لوكالة رويترز.

تعافت مبيعات التجزئة بأكبر قدر في عامين ونصف على أساس سنوي، لتحقق معدل 6.7%.

أشار البنك المركزي الإنجليزي أنه سيرفع أسعار الفائدة ليوقف الضغوط التضخمية ، ولكنه من غير المحتمل أن يقوم بذلك قبل حل أزمة البريكست.

في الساعة 0900 بتوقيت جرينتش، انخفض الاسترليني بنسبة 0.2% مقابل الدولار ليسجل 1.301 دولار، واستقر مقابل اليورو عند 86.54 بنس.

 

تراجعت أسواق النفط يوم الخميس بالرغم من الهبوط المفاجئ في مخزونات النفط الأمريكية، ولكن لم تهبط الأسعار بشكل كبير بسبب التخفيض الأقل من المتوقع في مخزونات البنزين وتخفيض الإمدادات المستمر من قبل منظمة الأوبك.

تداولت العقود الآجلة لخام برنت عند 71.43 دولار للبرميل الساعة 0700 بتوقيت جرينتش، منخفضة بمقدار 19 سنت أو بنسبة 0.3% منذ الإغلاق الأخير لها ومبتعدة عن أعلى مستوى لها في خمسة أشهر عند 72.27 دولار للبرميل في يوم الأربعاء.

وسجلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي مستوى 63.62 دولار للبرميل، منخفضة بمقدار 14 سنت أو بنسبة 0.2%.

أظهرت بيانات وزارة الطاقة يوم الأربعاء أن مخزونات خام النفط الأمريكية هبطت بمقدار 1.4 مليون برميل في الاسبوع المنتهي في 12 ابريل، مقارنة بتوقعات المحللين بزيادة بمقدار 1.7 مليون برميل.

انخفضت مخزونات البنزين بمقدار 1.2 مليون برميل، وهو أقل من توقعات المحللين بهبوط بمقدار 2.1 مليون برميل.

تدعمت الأسعار هذا العام بفعل إتفاق منظمة الأوبك وحلفاؤها، متضمنين روسيا، بتحديد إنتاجهم عند 1.2 مليون برميل في اليوم.

تشددت الأسواق هذا العام أيضاً بفعل العقوبات الأمريكية ضد فنزويلا وإيران الأعضاء بمنظمة الأوبك.

هبط الذهب ليسجل أدنى مستوى له منذ نهاية ديسمبر يوم الخميس حيث حفزت المؤشرات التي تشير إلى أن الاقتصاد العالمي قد لا يعاني مثلما كان متوقع سابقاً المستثمرين على الإقبال على المخاطرة قبل إصدار بعض البيانات الإقتصادية.

تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لتسجل 1272.16 دولار للأونصة الساعة 0552 بتوقيت جرينتش، بعدما سقطت إلى 1270.99 دولار في وقت مبكر من الجلسة، وهو أدنى مستوى لها منذ 27 ديسمبر.

انخفض المعدن بما يقرب من 1.4% في مطلع الاسبوع، وفي طريقه لتحقيق إنخفاضات للاسبوع الرابع على التوالي. ومن المقرر أن تغلق الاسواق يوم 19 ابريل بمناسبة الجمعة العظيمة.

وانخفضت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.2% لتصل إلى 1274.50 دولار للأونصة.

ومن بين سلسلة البيانات الاقتصادية الإيجابية التي هدأت المخاوف بشأن النمو العالمي وزادت النفور من معدن الملاذ الأمن كانت بيانات الولايات المتحدة والصين.

نما الاقتصاد الصيني بوتيرة مستقرة في الربع الأول، مخالفاً التوقعات بمزيد من الضعف، في حين تراجع العجز التجاري في الولايات المتحدة إلى أدنى مستوى في 8 أشهر في فبراير، مما عزز النمو الاقتصادي للدولة في الربع السابق.

أقرت كلا الدولتين جدول زمني مؤقت للجولة التالية من المحادثات التجارية وتهدف إلى الإنتهاء من المفاوضات بحلول شهر يونيو، وذلك طبقاً لتقرير في صحيفة وول ستريت يوم الأربعاء.

وعلى الجانب الأخر، تراجعت الفضة بنسبة 0.3% لتصل إلى 14.95 دولار للأونصة وارتفع البلاتين بنسبة 0.2% ليسجل 885.15 دولار.

وانخفض البلاديوم بنسبة 0.5% إلأى 1394.35 دولار للأونصة، بعدما قفز بنسبة 3.9% مسجلاً أعلى مستوى في اسبوعين عند 1406.81 دولار في الجلسة السابقة.