جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
ارتفع الاسترليني يوم الأربعاء ولكنه مازال عالقاً داخل نطاق تداوله الأخير حيث يتحضر المستثمرون لمنح الإتحاد الأوروبي تمديد أخر للبريكست لبريطانيا، مما يزيد خطر بريكست دون إتفاق ويرفع حالة عدم اليقين.
من المتوقع أن تمنح بروكسل رئيسة الوزراء تيريزا ماي تأجيل أخر للبريكست خلال قمة طارئة يوم الأربعاء ولكن من المحتمل أن يطالب زعماء الكتلة قبول ماي بتمديد أطول مما طالبت به بالإضافة لبعض الشروط.
صرح بعض الدبلوماسين بالإتحاد الأوروبي أن ماي تريد تأجيل موعد المغادرة حتى 30 يونيو بدلاً من 12 ابريل، ولكن وجود تمديد أطول حتى نهاية العام أو حتى مارس 2020 هو الخيار الأكثر ترجيحاً.
تعززت العملة البريطانية بفعل بيانات النمو الاقتصادية الأفضل من المتوقع. نما الاقتصاد البريطاني بنسبة 0.2% في فبراير، مقابل توقعات بعدم وجود نمو على الإطلاق طبقاً لإستطلاعات رأي لوكالة رويترز، بفضل مخزونات ما قبل البريكست.
ارتفع الاسترليني بنسبة 0.3% ليسجل أعلى مستوى في اليوم عند 1.3086 دولار، قبل أن يستقر عند 1.3070 دولار. هذا يترك الاسترليني داخل النطاق 1.29 – 1.32 دولار الذي تداول داخله خلال الاسبوعين الماضيين.
في مقابل اليورو، صعد الاسترليني بنسبة 0.1% ليصل إلى 86.19 .
تعززت أسعار النفط يوم الأربعاء وسط خفض الإمدادات المستمر من قبل منظمة الأوبك و العقوبات الأمريكية ضد مصدري النفط في إيران وفنزويلا، ولكنها تعرضت لضغوط بفعل توقعات إمكانية تأثير التباطؤ الاقتصادي على استهلاك الوقود.
تداولت العقود الآجلة لخام برنت العالمي عند 70.76 دولار للبرميل الساعة 0652 بتوقيت جرينتش، مرتفعة بمقدار 15 سنت أو بنسبة 0.2% منذ الإغلاق الأخير لها.
وسجلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي مستوى 64.20 دولار للبرميل، مرتفعة بمقدار 22 سنت أو بنسبة 0.3% منذ التسوية الأخيرة لها.
سجل كلا من الخامين أعلى مستوياتهم في خمسة أشهر يوم الثلاثاء، قبل أن يتراجعا بفعل مخاوف النمو العالمي.
ولكن بوجه عام تشددت أسواق النفط هذا العام بفعل العقوبات الأمريكية ضد مصدري النفط في إيران وفنزويلا، بالإضافة إلى خفض الإمدادات من قبل منظمة الأوبك وبعض الحلفاء غير الأعضاء مثل روسيا، تحت اسم تحالف أوبك +.
وكنتيجة لذلك ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت وخام غرب تكساس الوسيط بنسبة 30% و 40% على الترتيب منذ بداية هذا العام.
ولكن بالرغم من تخفيضات الأوبك والعقوبات الأمريكية، فليست كل المناطق تعاني من تشديد المعروض.
فقد ارتفع إنتاج النفط في الولايات المتحدة بأكثر من 2 مليون برميل في اليوم منذ بدايات عام 2018، ليسجل 12.2 مليون برميل في اليوم.
وعلى جانب الطلب، هناك مخاوف من أن يؤثر التباطؤ الاقتصادي على إستهلاك الوقود قريباً.
حذر صندوق النقد الدولي يوم الثلاثاء من تباطؤ الاقتصاد العالمي بشكل أكبر من المتوقع وإحتمالية حدوث تراجع حاد.
تراجعت أسعار الذهب يوم الأربعاء حيث تعزز الدولار، ولكن مازال المعدن بالقرب من أعلى مستوى في اسبوعين والذي سجله في الجلسة السابقة حيث تراجعت الأسهم بفعل المخاوف حول النمو العالمي والتوترات التجارية بين الولايات المتحدة وأوروبا.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لتصل إلى 1302.36 دولار للأونصة الساعة 0518 بتوقيت جرينتش، بعدما لامست أعلى مستوى لها منذ 28 مارس عند 1306.09 دولار في الجلسة السابقة.
وهبطت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.2% لتصل إلى 1306 دولار للأونصة.
في حين حقق الدولار مكاسب طفيفة مقابل منافسيه الرئيسيين، تراجع الأسهم الاسيوية من أعلى مستوياتها في ثمانية أشهر أبقى السبائك أعلى مستوى 1300 دولار.
يجعل الدولار القوي الذهب أكثر تكلفة للمستثمرين حائزي العملات الأخرى.
هدد ترامب يوم الثلاثاء بوضع تعريفات جمركية على بضائع أوروبية بقيمة 11 مليار دولار، مما يفتح أمامه جبهه جديدة للنزاع التجاري العالمي.
وازدادت مخاوف المستثمرين حيث خفض صندوق النقد الدولي يوم الثلاثاء توقعاته للنمو الاقتصادي العالمي لعام 2019 وحذر من أن يتباطئ النمو بشكل أكبر مستقبلاً.
غالباً ما يستخدم الذهب كإستثمار أمن أثناء حالات عدم اليقين المالية والسياسية.
يترقب المستثمرين الأن محضر إجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة لإجتماع شهر مارس وإجتماع البنك المركزي الأوروبي لتقرير السياسات، حيث من المفترض أن يتم كلاهما في وقت لاحق اليوم.
تخفض أسعار الفائدة المخفضة تكلفة الفرصة البديلة للذهب الذي لا يدر عائد وتلقي بثقلها أيضاً على الدولار.
وبين المعادن الأخرى النفيسة، تعززت المعاملات الفورية للبلاتين بنسبة 0.3% لتصل إلى 889.55 دولار للأونصة. لامس المعدن أعلى مستوى له منذ مايو 2018 عند 914.74 دولار يوم الأثنين.
واستقر البلاديوم عند 1388.75 دولار للأونصة، في حين هبطت الفضة بنسبة 0.2% لتصل إلى 15.18 دولار.
ارتفع الين يوم الثلاثاء مع إقبال المتعاملين على العملة باعتبارها ملاذ آمن بعدما أعلنت الولايات المتحدة إنها تدرس فرض رسوم على سلع أوروبية بقيمة 11 مليار دولار وبعد ان خفض صندوق النقد الدولي توقعاته لنمو الاقتصاد العالمي.
وأثر هذان العاملان على معنويات السوق بإثارة عمليات بيع في بورصة وول ستريت ومحو جزء من مكاسب في أسعار النفط. وقلص التراجع في أسعار الخام وسلع أولية أخرى مكاسب سابقة في الدولارين الكندي والاسترالي بجانب عملات ناشئة.
وفي الساعة 1508 بتوقيت جرينتش، ارتفع الين 0.34% إلى 111.25 مقابل الدولار وصعد 0.22% أمام اليورو.
وانخفضت مؤشرات أسهم أمريكية رئيسية إذ نزل مؤشر اس اند بي القياسي 0.55%.
وتراجعت العقود الاجلة لخام برنت 0.72% إلى 70.59 دولار للبرميل بعد تسجيلها 71.34 دولار في وقت سابق اليوم وهو أعلى مستوى منذ نوفمبر.
ويوم الاثنين، إقترح الممثل التجاري الأمريكي قائمة بمنتجات للاتحاد الأوروبي تتنوع من طائرات تجارية كبيرة وأجزائها إلى منتجات الألبان والنبيذ لإستهدافها برسوم جمركية ردا على دعم أوروبي لشركة إيرباص للطائرات.
وخفض صندوق النقد الدولي توقعاته للنمو العالمي لعام 2019 إلى 3.3% وهي أبطأ وتيرة نمو منذ 2016 وأقل من توقعه السابق المعلن في يناير 3.5%.
وبينما خفض الصندوق توقعاته للنمو في أوروبا والولايات المتحدة، إحتفظ اليورو بمكاسب متواضعة مقابل الدولار ليتداول في أحدث معاملات مرتفعا 0.15% عند 1.1276 دولار.
قال مشرع ومصدر حكومي لوكالة رويترز إن فنزويلا سحبت ثمانية أطنان من الذهب من قباء البنك المركزي الاسبوع الماضي ومن المتوقع ان تبيع الدولة الاشتراكية المتعثرة ماليا المعدن في الخارج حيث تسعى لجمع عملة صعبة في مواجهة عقوبات أمريكية.
وفي ظل عقوبات فرضتها واشنطن لخنق الإيرادات من صادرات شركة النفط المملوكة للدولة "بي.دي.في.اس.ايه"، لجأت الإدارة المعزولة بشكل متزايد للرئيس نيكولاس مادورو إلى بيع احتياطي فنزويلا الكبير من الذهب كأحد المصادر الوحيدة للعملة الأجنبية.
وقال مصدر حكومي إن احتياطي البنك المركزي هبط 30 طنا منذ بداية العام قبل ان تشدد حكومة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب العقوبات مما يترك لدى البنك حوالي 100 طنا في قباءه، بقيمة تزيد عن أربعة مليارات دولار.
وبهذا المعدل من الانخفاض، سيتلاشى تقريبا احتياطي البنوك المركزي بنهاية العام تاركا حكومة مادورو تكافح لتمويل واردات السلع الأساسية.
ولم يرد أي من البنك المركزي لفنزويلا او وزارتها للإعلام على طلبات للتعليق.
وأعلنت إدارة ترامب فنزويلا ضمن "ترويكا الإستبداد" في أمريكا اللاتينية، بما يشمل الحكومتين اليسارتين في كوبا ونيكاراجوا. وتسعى لوقف تدفق الأموال على حكومة مادورو ودعم المعارضة في صفوف القوات المسلحة وعزله من السلطة في البلد العضو بمنظمة أوبك.
وإعترفت الولايات المتحدة و50 دولة غربية أخرى بزعيم المعارضة خوان جوايدو كرئيس شرعي لفنزويلا.
انخفضت الأسهم الأمريكية يوم الثلاثاء بعدما هدد الرئيس دونالد ترامب بفرض رسوم على سلع أوروبية، بينما زادت توقعات متشائمة من صندوق النقد الدولي للنمو العالمي من المخاوف حول تباطؤ اقتصادي ناتج عن نزاعات تجارية.
وكانت أسهم الشركات الصناعية التي تتأثر بالتجارة من بين الأشد تضررا إذ هبطت 1.02% يليها خسائر في أسهم شركات الطاقة والمواد الأولية والبنوك.
وهبطت أسهم بوينج 1.3% بعد ان سلمت شركة تصنيع الطائرات طلبيات أقل بكثير من المتوقع في الربع الأول بسبب تعليق دولي لطائرتها الأفضل مبيعا من طراز "737 ماكس" عقب حادثي تحطم أسفرا عن سقوط قتلى.
وانخفض سهما ثري ام وكاتربيلر أكثر من 1% لكل منهما وأثرا أيضا سلبا على مؤشر الداو.
وهددت الولايات المتحدة بفرض رسوم على المئات من السلع لأوروبية يوم الاثنين كرد إنتقامي على دعم تحصل عليه شركة إيرباص. وردا على ذلك، قال مسؤول بالاتحاد الأوروبي ان الاتحاد بدأ التحضيرات للرد على دعم تتلقاه شركة بوينج.
وفي ثالث تخفيض لتوقعات نمو الاقتصاد العالمي منذ أكتوبر، حذر صندوق النقد الدولي من ان النمو قد تباطأ بشكل أكبر بسبب توترات تجارية واحتمال خروج بريطانيا بشكل غير مرتب من الاتحاد الأوروبي.
وغذت توقعات صندوق النقد الدولي المخاوف بشأن موسم أرباح الشركات القادم، الذي ربما يشهد أول إنكماش فصلي في الأرباح منذ 2016.
ويبدأ موسم الأرباح جديا بإعلان شركة دلتا للخطوط الجوية نتائج أعمالها يوم الاربعاء ثم يليها بنوك أمريكية كبرى هذا الاسبوع. ومن المتوقع ان تنخفض الأرباح خلال الفترة من يناير إلى مارس للشركات المدرجة على مؤشر اس اند بي 500 بنسبة 2.5% مقارنة بالعام الماضي، وفقا لبيانات شركة ريفينتيف.
وفي الساعة 5:07 بتوقيت القاهرة، انخفض مؤشر داو جونز الصناعي 154.16 نقطة أو 0.59% إلى 26186.86 نقطة. ونزل مؤشر اس اند بي 500 بواقع 12.40 نقطة أو ما يوازي 0.43% إلى 2883.37 نقطة وخسر مؤشر ناسدك المجمع 14.98 نقطة أو 0.19% مسجل 7938.91 نقطة.
وانج تاو المحلل الفني لدى رويترز: الذهب في المعاملات الفورية ربما يمتد صعوده إلى نطاق 1308-1314 دولار للاوقية.
وأوضح تاو في تعليقه إن النموذج الفني ينبيء بمكاسب جديدة، ومن شأن أي تصحيح ان يكون محدودا حتى 1291 دولار.
ارتفع الذهب يوم الثلاثاء إلى أعلى مستوياته في أكثر من أسبوع بدعم من تراجع الدولار وعمليات شراء متزايدة من جانب بنوك مركزية.
وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.6% إلى 1304.37 دولار للاوقية في الساعة 1251 بتوقيت جرينتش بعد تسجيله أعلى مستوى منذ 28 مارس عند 1306.04 دولار. وزادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.6% إلى 1309.7 دولار للاوقية.
وقال روس نورمان، المدير التنفيذي لشركة شاربز بيكسلي، "نرى بعض التصحيح في الدولار، الذي يصب في صالح الذهب".
وأضاف إن البنوك المركزية مستمرة هذا العام في إكتناز الذهب بعد مشتريات قياسية في 2018. وتابع قائلا "بالتالي كل يوم ربما تكون هناك دول صغيرة تشتري كميات متواضعة من الذهب، لكن سويا هذا يخبرك شيئا".
وانخفض مؤشر الدولار إلى أدنى مستوياته في أكثر من أسبوع يوم الثلاثاء بعد بيانات أمريكية ضعيفة ومكاسب في عملات مرتبطة بالسلع الأولية على خلفية صعود تشهده أسعار النفط.
ويعتبر الذهب أداة تحوط من التضخم الذي يقوده النفط.
وانخفضت بشكل طفيف الطلبيات الجديدة لشراء سلع أمريكية في فبراير بعدما أشارت بيانات وظائف غير الزراعيين الاسبوع الماضي إلى تباطؤ في نمو الأجور.
ويترقب المستثمرون محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الذي عقد في مارس المقرر نشره يوم الاربعاء.
وزادت الصين، أكبر مستهلك للذهب في العالم، حيازاتها من الذهب للشهر الرابع على التوالي في مارس، كما عززت تركيا أيضا حيازاتها.
لقفز الأسترليني لفترة وجيزة ليسجل أعلى مستوى في اليوم يوم الثلاثاء بعد تقرير وكالة بي.بي.سي أن أحد المشرعين البريطانيين المناهضين للإتحاد الأوروبي قد أُبلغ بأن المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل قادرة على وضع حد زمني لمدة خمسة سنوات لأزمة الباكستوب الأيرلندي.
يمنع الخلاف بين لندن والإتحاد الأوروبي حول "الباكستوب الأيرلندي" إتفاق البريكست من أن يُمرر من خلال البرلمان.
أنكرت ألمانيا لاحقاً أنها قد تقبل وضع حد زمني للباكستوب، وفقاً لما نقلته وكالة بلومبيرج، وبالتالي تخلى الأسترليني عن مكاسبه المبكرة.
قفزت العملة البريطانية بنصف بالمئة لتسجل 1.3122 دولار، مقارنة بـ 1.3076 دولار التي سجلتها مبكراً، قبل الارتفاع المفاجئ. كما تعززت أيضاً بثلث بالمئة مقابل اليورو لتصل إلى 86 بنس.
وصرح أحد المختصين بشئون البريكست في حكومة رئيسة الوزراء تيريزا ماي يوم الثلاثاء بأنها تأمل أن توافق ميركل على إعادة فتح إتفاق الإنفصال للحصول على إتفاق للبريكست مقبول من جانب البرلمان البريطاني.
تعززت أسعار النفط لأعلى مستوى في 5 أشهر فوق 71 دولار للبرميل يوم الثلاثاء، مدعومة بأعمال العنف في ليبيا والتي قد تؤدي إلى المزيد من تشديد الأسواق المضغوطة بالفعل بسبب خفض إمدادات الأوبك والعقوبات الأمريكية ضد إيران وفنزويلا.
رفع خفض الإمدادات من قبل منظمة الأوبك أسعار خام برنت بأكثر من 30% هذا العم، بالرغم من تراجع الضغوط الناجمة عن مخاوف حدوث تباطؤ اقتصادي وضعف الطلب.
ارتفع خام برنت العالمي إلى 71.34 دولار للبرميل، وهو أعلى مستوى منذ نوفمبر، وفي الساعة 0825 بتوقيت جرينتش ارتفع بمقدار 14 سنت ليصل إلى 71.24 دولار.
كما سجل خام النفط الأمريكي أعلى مستوى منذ نوفمبر 2018 عند 64.77 دولار وارتفع لاحقاً بمقدار 22 سنت ليسجل 64.62 دولار.
تضخ دولة ليبيا العضو بمنظمة الأوبك ما يقرب من 1.1 مليون برميل في اليوم، وهو مايمثل 1% من إنتاج النفط العالمي. تقلبت الإمدادات بها منذ إنتفاضة عام 2011 ضد معمر القذافي.
ولكن على الرغم من تعزز أسواق النفط بشكل عام، إلا أن مخاوف حدوث تباطؤ اقتصادي يؤثر على إستهلاك الوقود حالت دون ارتفاع الأسعار بشكل أكبر.
كما كبحت الارتفاعات الأخيرة في مخزونات خام النفط الأمريكية ارتفاع الأسعار بشكل أكبر. صعدت مخزونات خام النفط الأمريكية بمقدار 2.5 مليون برميل في الأسبوع الماضي، وبذلك تحقق ارتفاعات للاسبوع الثالث على التوالي.
تقيد الدولار يوم الثلاثاء بفعل مزيج من البيانات الاقتصادية الأمريكية الضعيفة وتحقيق مكاسب للعملات المرتبطة بالسلع كالدولارين الكندي والاسترالي اللذان تدعما بفعل ارتفاع أسعار خام النفط.
تراجع مؤشر الدولار مقابل سلة من ستة عملات رئيسية بنسبة 0.05% ليصل إلى 97.001 بعدما انخفض بنسبة 0.35% في الجلسة السابقة، ليسجل أكبر إنخفاض يومي له منذ 20 مارس.
بالإضافة إلى الضغوط القادمة من ارتفاع العملات المرتبطة بالسلع، تأثر الدولار بفعل البيانات التي أظهرت إنخفاض طلبيات المصانع على المنتجات الأمريكية في فبراير وارتفاع اليورو حيث قام المستثمرون بضبط مراكزهم قبل إجتماع البنك المركزي الأوروبي.
تعززت عوائد سندات الخزانة لأجل 10 سنوات إلى 2.52%، مبتعدة عن أدنى مستوى في 15 شهر عند 2.34% والذي سجلته في نهاية مارس. مازالت العوائد دون أعلى مستوياتها عند 2.8% والتي سجلتها في أوائل مارس.
تغير الدولار الكندي طفيفاً عند 1.3312 للدولار بعدما تعزز بأكثر من 0.5% ليلاً.
واستقر الدولار الاسترالي عند 0.7128 دولار بعدما ارتفع بنسبة 0.3% اليوم السابق.
ارتفعت أسعار النفط لتسجل أعلى مستوياتها في خمسة أِشهر بفعل توقعات تشديد المعروض العالمي بسبب الصراع في ليبيا وخفض إمدادات الأوبك والعقوبات الأمريكية ضد إيران وفنزويلا.
واستقر اليورو عند 1.1265 دولار بعدما ارتفع بنسبة 0.4% يوم الأثنين، حين أنهى خسائر متتالية لمدة يومين.
وصعد الاسترليني بنسبة 0.1% ليسجل 1.3078 دولار، بعدما تداول في نطاق ضيق هذا الاسبوع، عاكساً توترات الأسواق بفعل محادثات البريكست الهامة بين رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي وحزب العمال المعارض.
ستسافر ماي إلى برلين وباريس يوم الثلاثاء لمقابلة المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قبل حسم مسألة تأجيل أخر للبريكست يوم الأربعاء خلال قمة الإتحاد الأوروبي في بروكسل.
وانخفض الدولار بنسبة 0.1% ليصل إلى 111.37 ين مبتعداً أكثر عن أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع عند 111.825 الذي سجله يوم الجمعة.
تقيد الدولار يوم الثلاثاء بفعل مزيج من البيانات الاقتصادية الأمريكية الضعيفة وتحقيق مكاسب للعملات المرتبطة بالسلع كالدولارين الكندي والاسترالي اللذان تدعما بفعل ارتفاع أسعار خام النفط.
تراجع مؤشر الدولار مقابل سلة من ستة عملات رئيسية بنسبة 0.05% ليصل إلى 97.001 بعدما انخفض بنسبة 0.35% في الجلسة السابقة، ليسجل أكبر إنخفاض يومي له منذ 20 مارس.
بالإضافة إلى الضغوط القادمة من ارتفاع العملات المرتبطة بالسلع، تأثر الدولار بفعل البيانات التي أظهرت إنخفاض طلبيات المصانع على المنتجات الأمريكية في فبراير وارتفاع اليورو حيث قام المستثمرون بضبط مراكزهم قبل إجتماع البنك المركزي الأوروبي.
تعززت عوائد سندات الخزانة لأجل 10 سنوات إلى 2.52%، مبتعدة عن أدنى مستوى في 15 شهر عند 2.34% والذي سجلته في نهاية مارس. مازالت العوائد دون أعلى مستوياتها عند 2.8% والتي سجلتها في أوائل مارس.
تغير الدولار الكندي طفيفاً عند 1.3312 للدولار بعدما تعزز بأكثر من 0.5% ليلاً.
واستقر الدولار الاسترالي عند 0.7128 دولار بعدما ارتفع بنسبة 0.3% اليوم السابق.
ارتفعت أسعار النفط لتسجل أعلى مستوياتها في خمسة أِشهر بفعل توقعات تشديد المعروض العالمي بسبب الصراع في ليبيا وخفض إمدادات الأوبك والعقوبات الأمريكية ضد إيران وفنزويلا.
واستقر اليورو عند 1.1265 دولار بعدما ارتفع بنسبة 0.4% يوم الأثنين، حين أنهى خسائر متتالية لمدة يومين.
وصعد الاسترليني بنسبة 0.1% ليسجل 1.3078 دولار، بعدما تداول في نطاق ضيق هذا الاسبوع، عاكساً توترات الأسواق بفعل محادثات البريكست الهامة بين رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي وحزب العمال المعارض.
ستسافر ماي إلى برلين وباريس يوم الثلاثاء لمقابلة المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قبل حسم مسألة تأجيل أخر للبريكست يوم الأربعاء خلال قمة الإتحاد الأوروبي في بروكسل.
وانخفض الدولار بنسبة 0.1% ليصل إلى 111.37 ين مبتعداً أكثر عن أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع عند 111.825 الذي سجله يوم الجمعة.
تقيد الدولار يوم الثلاثاء بفعل مزيج من البيانات الاقتصادية الأمريكية الضعيفة وتحقيق مكاسب للعملات المرتبطة بالسلع كالدولارين الكندي والاسترالي اللذان تدعما بفعل ارتفاع أسعار خام النفط.
تراجع مؤشر الدولار مقابل سلة من ستة عملات رئيسية بنسبة 0.05% ليصل إلى 97.001 بعدما انخفض بنسبة 0.35% في الجلسة السابقة، ليسجل أكبر إنخفاض يومي له منذ 20 مارس.
بالإضافة إلى الضغوط القادمة من ارتفاع العملات المرتبطة بالسلع، تأثر الدولار بفعل البيانات التي أظهرت إنخفاض طلبيات المصانع على المنتجات الأمريكية في فبراير وارتفاع اليورو حيث قام المستثمرون بضبط مراكزهم قبل إجتماع البنك المركزي الأوروبي.
تعززت عوائد سندات الخزانة لأجل 10 سنوات إلى 2.52%، مبتعدة عن أدنى مستوى في 15 شهر عند 2.34% والذي سجلته في نهاية مارس. مازالت العوائد دون أعلى مستوياتها عند 2.8% والتي سجلتها في أوائل مارس.
تغير الدولار الكندي طفيفاً عند 1.3312 للدولار بعدما تعزز بأكثر من 0.5% ليلاً.
واستقر الدولار الاسترالي عند 0.7128 دولار بعدما ارتفع بنسبة 0.3% اليوم السابق.
ارتفعت أسعار النفط لتسجل أعلى مستوياتها في خمسة أِشهر بفعل توقعات تشديد المعروض العالمي بسبب الصراع في ليبيا وخفض إمدادات الأوبك والعقوبات الأمريكية ضد إيران وفنزويلا.
واستقر اليورو عند 1.1265 دولار بعدما ارتفع بنسبة 0.4% يوم الأثنين، حين أنهى خسائر متتالية لمدة يومين.
وصعد الاسترليني بنسبة 0.1% ليسجل 1.3078 دولار، بعدما تداول في نطاق ضيق هذا الاسبوع، عاكساً توترات الأسواق بفعل محادثات البريكست الهامة بين رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي وحزب العمال المعارض.
ستسافر ماي إلى برلين وباريس يوم الثلاثاء لمقابلة المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قبل حسم مسألة تأجيل أخر للبريكست يوم الأربعاء خلال قمة الإتحاد الأوروبي في بروكسل.
وانخفض الدولار بنسبة 0.1% ليصل إلى 111.37 ين مبتعداً أكثر عن أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع عند 111.825 الذي سجله يوم الجمعة.
ارتفعت أسعار الذهب يوم الثلاثاء، لتحوم بالقرب من أعلى مستوى في اسبوع والذي سجلته في الجلسة السابقة، حيث تراجع الدولار بفعل البيانات الاقتصادية الأمريكية الضعيفة.
تعززت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لتصل إلى 1299.34 دولار للأونصة الساعة 0534 بتوقيت جرينتش، بعدما لامست أعلى مستوى لها منذ 28 مارس عند 1303.61 دولار في الجلسة السابقة.
وصعدت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.1% لتصل إلى 1303.20 دولار للأونصة.
أظهرت بيانات البنك المركزي أن الصين، أكبر مستهلك للذهب في العالم، رفعت حيازتها من الذهب بنسبة 0.6% لتصل إلى 60.62 مليون أونصة في نهاية مارس.
كما رفعت أيضاً تركيا حيازتها من الذهب في مارس، وذلك وفقاً لبيانات صادرة عن صندوق النقد الدولي.
تراجع الدولار بعد البيانات الاقتصادية الأمريكية الضعيفة، مما جعل الذهب أقل تكلفة للمستثمرين حائزي العملات الأخرى. فقد سجل الدولار أكبر إنخفاض يومي منذ 20 مارس خلال الجلسة السابقة.
أظهرت البيانات يوم الأثنين أن طلبيات المصانع على المنتجات الأمريكية انخفضت في فبراير وتباطئ قطاع التصنيع وسط ارتفاع المخزونات.
كما أظهرت بيانات الوظائف الأمريكية لغير الزراعيين يوم الجمعة تباطؤ في نمو الأجور وإنخفاض الوظائف في قطاع التصنيع بالرغم من ارتفاع معدل التوظيف.
تترقب الأسواق الأن محضر إجتماع مارس للجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة، المقرر صدوره يوم الأربعاء، في حين أن اجتماع البنك المركزي الأوروبي في نفس اليوم يؤثر على المستثمرين أيضاً.
تخلى الإحتياطي الفيدرالي في الشهر الماضي عن أي مشاريع لرفع أسعار الفائدة هذا العام وسط إشارات تباطؤ اقتصادي.
وبين المعادن النفيسة الأخرى، تراجعت المعاملات الفورية للبلاتين بنسبة 0.3% لتسجل 902.56 دولار للأونصة، بعدما لامست أعلى مستوى لها منذ نهاية مايو 2018 في الجلسة السابقة.
وهبط البلاديوم بنسبة 0.6% ليصل إلى 1375.70 دولار للأونصة، في حين استقرت الفضة عند 15.25 دولار للأونصة.