Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

ارتفعت أسعار النفط يوم الخميس ، أكثر من تعويض خسائر اليوم السابق ، حيث عدل المستثمرون صفقاتهم قبل قرار أوبك + بشأن سياسة الإمدادات ، لكن كبحت المكاسب وسط مخاوف من أن يضر متحور فيروس كورونا أوميكرون الطلب على الوقود.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 1.24 دولار او ما يعادل 1.8% لـ 70.11 دولار الساعة 0748 بتوقيت جرينتش ، بعد ان انخفضت بنسبة 0.5% في الجلسة السابقة.

وارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الامريكي الوسيط 1.13 دولار او ما يعادل 1.7% لـ 66.70 دولار للبرميل ، بعد ان انخفضت بنسبة 0.9% يوم الاربعاء.

تراجعت اسعار النفط العالمية بأكثر من 10 دولار للبرميل منذ الخميس الماضي ، عندما اثارت اخبار أوميكرون قلق المستثمرين للمرة الاولى.

من المرجح أن تقرر منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها ، المعروفين باسم أوبك + ، يوم الخميس ما ان كان سيتم إطلاق المزيد من النفط في السوق كما كان مخطط مسبقًا أو سيكبحون الإمدادات.

منذ أغسطس ، كانت المنظمة تضيف 400 ألف برميل يوميا من الإنتاج إلى الإمدادات العالمية كل شهر ، حيث إنها تخفض تدريجياً التخفيضات القياسية المتفق عليها في عام 2020.

الا ان ، المتحور الجديد ادى إلى تعقيد عملية صنع القرار ، حيث يتوقع بعض المراقبين أن أوبك + قد توقف هذه الإضافات في يناير في محاولة لإبطاء نمو العرض.

ارتفعت المخاوف بشأن تأثير متحور أوميكرون بعد الإبلاغ عن الحالة الأولى في الولايات المتحدة ، وحذر البنك المركزي الياباني من الألم الاقتصادي حيث تستجيب الدول بإجراءات احتواء أكثر صرامة.

صرح نائب وزير الطاقة الأمريكي ديفيد تورك إن إدارة الرئيس جو بايدن يمكن أن تعدل توقيت إطلاقها المخطط لمخزونات النفط الخام الاستراتيجية إذا انخفضت أسعار الطاقة العالمية بشكل كبير.

كبحت المكاسب في أسواق النفط يوم الخميس حيث أظهرت بيانات المخزونات الأسبوعية الأمريكية انخفاض مخزونات الخام الأمريكية أقل من المتوقع الأسبوع الماضي ، في حين ارتفعت مخزونات البنزين ونواتج التقطير أكثر بكثير من المتوقع مع ضعف الطلب.

اظهرت إدارة معلومات الطاقة إن مخزونات النفط الخام تراجعت بمقدار 910 الف برميل في الأسبوع المنتهي في 26 نوفمبر ، مقارنة بتوقعات المحللين في استطلاع لرويترز بانخفاض قدره 1.2 مليون برميل.

 

تراجعت اسعار الذهب يوم الخميس حيث راهن المستثمرون ان الاحتياطي الفيدرالي سيقلص مشتريات سنداته بشكل اسرع لمعالجة ارتفاع التضخم رغم مخاوف بشأن التعافي الاقتصادي وسط متحور فيروس كورونا الجديد أوميكرون.

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% لـ 1777.87 دولار للاونصة الساعة 0639 بتوقيت جرينتش. وانخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% لـ 1778.10 دولار.

في شهادة أمام الكونجرس يوم الأربعاء ، صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول إن البنك المركزي بحاجة إلى أن يكون مستعدًا للاستجابة لاحتمال عدم انحسار التضخم في النصف الثاني من عام 2022.

صرح باول ايضا ان الاحتياطي الفيدرالي سينظر في تقليص مشترياته من السندات بشكل أسرع في اجتماعه القادم الذي يستمر يومين والمقرر أن يبدأ في 14 ديسمبر.

غالبًا ما ينظر للذهب كوسيلة للتحوط من التضخم ، على الرغم من أن تخفيض التحفيز ورفع أسعار الفائدة يدفعان عوائد السندات الحكومية للارتفاع ، وهو ما يترجم إلى زيادة تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.

يمكن ان يؤثر تقرير وظائف غير الزراعيين الامريكي على موقف الاحتياطي الفيدرالي تجاه الفائدة. اظهر تقرير وظائف القطاع الخاص يوم الاربعاء زيادة عدد الوظائف 534 الف وظيفة في نوفمبر.

وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، لازالت المعاملات الفورية للذهب تستهدف 1758 دولار للاونصة ، حيث اخترقت بعمق الدعم عند 1780 دولار.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.5% لـ 22.42 دولار للاونصة وارتفع البلاتين بنسبة 0.7% لـ 940.09 دولار وصعد البلاديوم بنسبة 0.5% لـ 1756.46 دولار.

 

توقفت الأسهم الآسيوية والعملات الرئيسية لالتقاط الأنفاس يوم الخميس حيث تكافح الأسواق لإيجاد اتجاه في ظل عدم وجود معلومات قوية حول متحور فيروس كورونا الجديد أوميكرون ، وهو ما أدى إلى تباين التداول في العقود الاجلة للاسهم الأمريكية والأوروبية.

كما أثقلت أذهان المتداولين ملاحظات من رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول ، حيث أكد أنه سيفكر في سحب أسرع لبرنامج شراء السندات ، وهو ما قد يفتح الباب أمام رفع أسعار الفائدة في وقت مبكر.

تراجعت العقود الاجلة ليورو ستوكس 50 بنسبة 1.3% في التداولات المبكرة يوم الخميس ، وهو ما يشير الى ان ارتفاع يوم الاربعاء بنسبة 1.7% في مؤشر يورو ستوكس ، والذي يعد افضل يوم منذ مايو ستنعكس ، وانخفضت العقود الاجلة لفوتسي بنسبة 1.13%.

في المقابل ، ارتفعت العقود الاجلة لاس اند بي 500 بنسبة 0.56% وصعدت العقود الاجلة لناسدك 100 بنسبة 0.49%. وقد اغلق كلا المؤشرين بانخفاض اكثر من 1% يوم الاربعاء.

في اسيا ، ارتفع مؤشر MSCI الاوسع نطاقا لاسهم اسيا بنسبة 0.35% ، مدعوما بارتفاع بنسبة 1.21% في مؤشر KOSPI الكوري ، في حين تراجع مؤشر نيكاي بنسبة 0.27%.

و لفت انتباه المستثمرين اليوم الثاني من شهادة باول أمام الكونجرس والتي قال فيها إن الاحتياطي الفيدرالي بحاجة إلى أن يكون مستعد للرد على احتمالية عدم انحسار التضخم في النصف الثاني من العام المقبل.

صرح محللو CBA  في مذكرة صباحية ، " نتوقع الان ان تنهي (لجنة سياسة الاحتياطي الفيدرالي) مشتريات الاصول في ابريل 2022 وتبدء في زيادة اسعار الفائدة في يونيو 2022."

 

قلص النفط مكاسبه مع تقييم وزراء أوبك السياسة الإنتاجية للمجموعة وسط تقلبات متزايدة.

وارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 3.2%، مقلصة مكاسب مبكرة بلغت 5%. وبينما تجتمع منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها في أعقاب ضبابية في السوق سببها أوميكرون، أظهر تقرير للحكومة الأمريكية أن مخزونات الخام في أكبر مستودع تخزين في الدولة نمت للاسبوع الثالث على التوالي. كما ارتفعت أيضا مخزونات البنزين، مما يعكس تراجعاً موسمياً في استهلاك الوقود.

ويتوقع بعض المحللين أن تتوقف المجموعة عن زيادات الإنتاج في ضوء تراجعات الخام مؤخرا والمخاوف من أن يؤدي متحور أوميكرون إلى إضعاف الطلب على النفط.

وكانت أحبطت الولايات المتحدة أوبك+ الاسبوع الماضي بالإعلان عن سحب من احتياطها الاستراتجي.

وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم يناير 2.12 دولار إلى 68.30 دولار للبرميل في الساعة 6:55 مساءً بتوقيت القاهرة.

فيما زاد خام برنت تعاقدات فبراير 2.30 دولار إلى 71.53 دولار للبرميل.

وقد تزايدت تقلبات النفط، مع إغلاق الخام الأمريكي يوم الجمعة على تراجعات 13% يوم الجمعة قبل أن يرتفع يوم الاثنين ثم يهبط مجدداً يوم الثلاثاء.

ربح الذهب واحد بالمئة اليوم الأربعاء، مقتفياً أثر انخفاض في قيمة الدولار مع إنتهاز المستثمرين تراجعاً في الجلسة السابقة لشراء المعدن كوسيلة تحوط من تقلبات أوسع في السوق وسط مخاوف بشأن تأثير متحور أوميكرون من فيروس كورونا.

وارتفع السعر الفوري للذهب 0.9% إلى 1789.01 دولار للأونصة في الساعة 1535 بتوقيت جرينتش، بعد نزوله 0.9% يوم الثلاثاء بعد تعليقات لرئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل قال فيها أن البنك المركزي سيناقش ما إذا كان ينهي مشتريات السندات في موعد أقرب من المتوقع في اجتماعه المقرر في ديسمبر.

وصعدت العقود الاجلة الأمريكية 0.8% إلى 1789.90 دولار.

قال فيليب ستريبل، كبير استراتجيي السوق في بلو لاين فيوتشرز في شيكاغو، أن المخاوف بشأن متحور الفيروس تدعم الذهب حيث ستؤدي قيود جديدة إلى إبطاء الاقتصاد العالمي، فضلاً عن ضعف الدولار الذي يعزز أيضا الطلب على المعدن كملاذ أمن.

لكن جاء إرتداد الذهب متزامناً مع تعاف حاد في الأسهم، على الرغم من أن الولايات المتحدة فرضت قواعد فحص من كوفيد-19 أكثر صرامة على المسافرين جواً، بينما شددت دول أكثر ضوابط الحدود.

من جانبه، قال ريكاردو إيفانجيلستا، كبير المحللين في أكتيف تريدز، أن الرواية الرئيسية في السوق تركز على ما سيفعله الاحتياطي الفيدرالي وقد يواجه المعدن ضغوطاً إذا أكدت بيانات الوظائف الامريكية يوم الجمعة استمرار تحسن سوق العمل.

وأظهرت بيانات اليوم الاربعاء أن وظائف القطاع الخاص الأمريكية  زادت في نوفمبر، بما يتماشى مع التوقعات في مسح رويترز.

أظهر تقرير داخلي اطلعت عليه رويترز أن أوبك + تتوقع تفاقم فائض النفط إلى مليوني برميل يوميا في يناير و 3.4 مليون برميل يوميا في فبراير و 3.8 مليون برميل يوميا في مارس من العام المقبل.

واضاف التقرير: "بشكل عام ، يبدو أن تأثير أوميكرون مرتبط بوقود الطائرات في الوقت الحالي ، خاصة  في إفريقيا وأوروبا".

وأضاف أن "الطلب على وقود النقل داخل أوروبا قد يتأثر أيضا".

 

ارتفع الاسترليني يوم الاربعاء لكنه مستقر بالقرب من ادنى مستوياته في 2021 مقابل الدولار الامريكي مع تزايد الشكوك بشأن ما ان كان بنك إنجلترا سيرفع أسعار الفائدة في اجتماع سياسة هذا الشهر.

في تداولات لندن المبكرة ، ارتفع الاسترليني بنسبة 0.2% لـ 1.33 دولار بعد ان انخفض لفترة وجيزة دون 1.32 دولار لادنى مستوى جديد في 2021 في تداولات متقلبة يوم الثلاثاء.

مقابل اليورو ، تراجع الاسترليني من ادنى مستوياته في اسبوعين ليستقر عند 85.05 بنس.

صرح بنك إنجلترا في نوفمبر إنه ربما يتعين عليه رفع أسعار الفائدة من أدنى مستوى لها على الإطلاق عند 0.1% "خلال الأشهر المقبلة" ، لكن صانعي السياسة بدوا منقسمين بشكل متزايد بشأن هذا الاحتمال بعد اكتشاف متحور جديد لفيروس كورونا.

في الوقت ذاته ، تعزز الدولار بفعل التعليقات المتشددة من رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول يوم الثلاثاء. صرح باول انه ربما يحتاج لتقليص مشتريات سنداته بشكل اسرع لمكافحة التضخم ، وهو ما دفع المتداولين لزيادة راهاناتهم بشأن زيادة الفائدة في يونيو القادم.

 

 

 

ارتفع الدولار يوم الاربعاء مع تسجيل تقلبات اليورومقابل الدولار اعلى مستوياتها في عام استجابة للمخاوف بشأن متحور أوميكرون ، بينما وجد الدولار دعم في تجدد التوقعات برفع أسعار الفائدة.

ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.03% لـ 95.997 الساعة 0920 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجل اقوى شهر له منذ يونيو ، على الرغم من التقلبات بفعل متحور أوميكرون.

سجلت مستويات تقلب اليورو مقابل الدولار اعلى مستوياتها هذا العام مع ارتفاع اليورو لاعلى مستوياته في اسبوعين يوم الثلاثاء ، قبل ان يتراجع بفعل قوة الدولار.

أشار رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول إلى أن البنك المركزي قد يسرع وتيرة تقليص شراء سنداته في اجتماعه لاحقا هذا الشهر. كما أخبر المشرعين أن الوقت قد حان للتراجع عن وصفه لضغوط الأسعار بأنها مؤقتة.

هبط اليورو بنسبة 0.1% مقابل الدولار لـ 1.1325 دولار.

يوم الثلاثاء ، أدى تحذير من شركة الأدوية موديرنا من أن اللقاحات الحالية من غير المرجح أن تكون فعالة ضد متحور أوميكرون كما هي ضد السلالات الأخرى ، إلى زيادة الاهتمام بالأصول الأكثر أمانًا.

ارتفع الاسترليني ، الذي يعد عملة مخاطرة ، بنسبة 0.15% لـ 1.3318 دولار في تداولات لندن المبكرة ، بعد ان انخفض لادنى مستوياته منذ ديسمبر يوم أمس ، وهو ما يعكس المخاوف بشأن ما ان كان اللقاح سيعمل ضد متحور أوميكرون.

 

ارتفعت أسعار النفط أكثر من 3% يوم الأربعاء ، لتعوض جزء كبير من الخسائر الفادحة في الجلسة السابقة ، حيث يستعد كبار المنتجين لمناقشة كيفية الاستجابة لتهديد تضرر الطلب على النفط بفعل متحور فيروس كورونا أوميكرون.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 2.46 دولار او ما يعادل 3.6% لـ 71.69 دولار للبرميل الساعة 0742 بتوقيت جرينتش ، بعد ان ارتفعت لاعلى مستوى عند 71.95 دولار في وقت سابق في اليوم. وانخفض المؤشر حوالي 3.9% يوم الثلاثاء.

وارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الامريكي الوسيط 2.13 دولار او ما يعادل 3.2% لـ 68.31 دولار للبرميل ، بعد ان انخفض بنسبة 5.4% يوم الثلاثاء.

تجتمع منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) يوم الأربعاء بعد الساعة 1300 بتوقيت جرينتش وقبل اجتماع يوم الخميس لأوبك + الذي تجمع فيه أوبك مع حلفاء من بينهم روسيا.

صرحت ليونا ليو ، المحللة في ديلي أف إكس في سنغافورة: "بالنظر إلى تحركات الأسعار الضعيفة والتطورات الأخيرة في أوميكرون ، ربما تنوي أوبك + أن تكون أكثر حذراً بشأن زيادات الإنتاج".

يتوقع بعض المحللين أن توقف أوبك + خطط لإضافة 400 ألف برميل يوميًا من الإمدادات في يناير في ضوء التضرر المحتمل للطلب من قيود السفر لكبح انتشار متحور أوميكرون.

صرح سونيل كاتكي ، رئيس قسم تجارة تجزئة السلع بـ Kotak Securities : "بما أن الولايات المتحدة ودول أخرى اتفقوا على الإفراج عن مخزونات الطوارئ للسيطرة على ارتفاع الأسعار ... وبما أن الأسعار ايضا قد تم تصحيحها بالفعل من 85 دولار للبرميل إلى ما يقرب من 70 دولار ، فقد تعيد أوبك + النظر في استراتيجيتها".

لكن العديد من وزراء أوبك + قالوا إنه لا حاجة لتغيير المسار.

ولكن حتى إذا وافقت أوبك + على المضي قدما في زيادة الإمدادات المخطط لها في يناير ، فقد يجد المنتجون صعوبة في إضافة هذا القدر.

وفي إشارة إلى انخفاض الطلب ، أظهرت بيانات من معهد البترول الأمريكي أن مخزونات الخام الأمريكية تراجعت بمقدار 747 ألف برميل في الأسبوع المنتهي في 26 نوفمبر ، وفقًا لمصادر السوق ، وهو انخفاض أقل من المتوقع.

توقع عشرة محللين استطلعت رويترز اراءهم انخفاض مخزونات الخام بنحو 1.2 مليون برميل.

 

ارتفع الذهب يوم الاربعاء ، حيث عزز ضعف عوائد السندات وعدم اليقين بشأن النمو وسط المخاوف بشأن المتحور الجديد لفيروس كورونا أوميكرون من جاذبية المعدن.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.5% لـ 1781.86 دولار للاونصة الساعة 0551 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% لـ 1782.20 دولار.

استقرت عوائد السندات الامريكية ذات اجل 10 اعوام بالقرب من اغلاق يوم الثلاثاء والذي يعد ادنى مستوياتها في 3 اسابيع ، وهو ما قدم الدعم للمعدن.

انخفض الذهب لادنى مستوى في شهر يوم الثلاثاء بعد ان صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول ان البنك سيناقش ما إن كان سينهي مشترياته من السندات قبل بضعة أشهر مما كان متوقع في اجتماع ديسمبر ولم تعد كلمة "مؤقت" هي الأكثر دقة لوصف التضخم الحالي.

صرح هارشال باروت ، كبير مستشاري الأبحاث لجنوب آسيا في Metals Focus ، "تعليقات باول تخلق المزيد من العوائق للذهب على المدى القصير ، لكنها لا تغير أي شيء ماديًا لأن التقليص بشكل أسرع مما كان متوقع سابقًا تم تسعيره بالفعل".

"لا يزال هناك الكثير من عدم اليقين بشأن النمو نظرًا لمتحور الفيروس الجديد وما ان كان التضخم مؤقت أم لا ، لذلك سيجد الذهب الدعم عند مستويات أقل."

صرح نائب رئيس الاحتياطي الفيدرالي ريتشارد كلاريدا إن مسئولي الاحتياطي الفيدرالي ليسوا سعداء بالتضخم فوق مستهدف البنك المركزي البالغ 2% وإن خفض التضخم الفعلي سيكون مهم للحفاظ على التوقعات ثابتة بالقرب من هدف البنك المركزي.

يميل خفض التحفيز وزيادة اسعار الفائدة لدفع عوائد السندات الحكومية للارتفاع ، وهو ما يزيد من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.4% لـ 22.88 دولار للاونصة. وارتفع البلاتين 2.3% لـ 955.37 دولار ، وصعد البلاديوم بنسبة 2.1% لـ 1774.55 دولار.