Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

تراجع الذهب مجددا حيث ان التوقيع الوشيك لاتفاق التجارة بين الولايات المتحدة والصين وصدور بيانات اقتصادية شهرية إيجابية من الصين وإنحسار التوترات في الشرق الأوسط كلها عوامل إجتمعت ضد دوافع شراءالملاذات الآمنة  في وقت تسجل فيه الأسهم الأمريكية مستويات قياسية.

وإنخفض الذهب بعد ان ألغت الولايات المتحدة تصنيفها للصين كمتلاعب بالعملة، قائلة أن الدولة قطعت على نفسها "إلتزامات قابلة للتنفيذ" بعدم خفض قيمة العملة ووافقت على الإفصاح عن معلومات تخص سعر الصرف. وهذا يهيء الأجواء لتوقيع رفيع المستوى لاتفاق تجاري يوم الاربعاء.

وترتب على هذا التحول السريع في معنويات الاستثمار خلال الأيام الاخيرة عودة أسعار الذهب التي تخطت 1600 دولار للاوقية  الاسبوع الماضي مع تصاعد حدة المواجهة بين الولايات المتحدة وإيران، الأن إلى نطاق 1540 دولار. وينعكس هذا التحول على  حيازات صناديق المؤشرات، التي إنكمشت اكثر من 20 طنا على مدى أربع جلسات حتى يوم الاثنين.

وتراجع الذهب في المعاملات الفورية 0.8% إلى 1536 دولار للاوقية، منخفضا للجلسة الرابعة  في الجلسات الخمس الماضية، وبلغ 1541.98 دولار في الساعة 7:40 صباحا بتوقيت لندن. وهبطت الفضة 1.5%، بينما انخفض أيضا البلاتين والبلاديوم. وكان الأخير سجل مستوى قياسيا 2148.81 دولار للاوقية الاسبوع الماضي.

وقالت مجموعة استراليا ونيوزيلندا المصرفية في رسالة بحثية ان تجدد شهية المخاطرة في الأسواق المالية وقوة الدولار أثرا سلبا على الذهب. وأضافت أنه بعد موجة الصعود مؤخرا، يجني المستثمرون أرباحا وسط إنحسار في التوترات الجيوسياسية بين إيران والولايات المتحدة.

انخفض الجنيه البريطاني إلى أدنى مستوى في سبعة أسابيع مقابل اليورو وإلى أدنى مستوى جديد لعام 2020 مقابل الدولار يوم الثلاثاء  حيث يخشى المستثمرون من حالة الاقتصاد وتوقعوا أن يقود بنك إنجلترا إلى خفض أسعار الفائدة هذا الشهر


انخفض الجنيه الإسترليني بحدة يوم الاثنين بعد أن قال صانع سياسة آخر في بنك إنجلترا إنه سيصوت لصالح خفض الفائدة في وقت لاحق من هذا الشهر ما لم تتحسن البيانات الاقتصادية بشكل ملحوظ


كانت بيانات النمو والإنتاج الصناعي التي نشرت يوم الاثنين أسوأ من المتوقع  مما تسبب في ارتفاع في التوقعات لخفض أسعار الفائدة وتسعر أسواق المال الآن بفرصة تقرب من 50٪ لتخفيض بمقدار 25 نقطة أساس إلى المعدلات من المستوى الحالي عند 0.75٪ ، بزيادة من حوالي 20٪ في يوم الجمعة


 قال خبير استراتيجي عالمي في أنه لا يعتقد أن بنك إنجلترا سيخفض أسعار الفائدة في اجتماعه في يناير  على الرغم من أن الأسواق تتجه الآن نحو هذه الفكرة


وقال التوقعات أن تصبح جزءا لا يتجزأ من الأسواق قد يجبر بنك إنجلترا وفي كلتا الحالتين حدث الجزء الأكبر من إعادة التسعير الحذر لبنك إنجلترا في أسواق الجنيه الإسترليني


تراجع الجنيه الإسترليني إلى أدنى مستوى له عند 1.2955 دولار بنسبة 0.3٪ خلال اليوم ليصل خسائره السنوية إلى 2.5٪ تقريبًا


انخفض الجنيه إلى 85.95 بنس لليورو وهو أضعف منذ 22 نوفمبر


استمرت العقود المستقبلية قصيرة الأجل للجنيه الإسترليني في الارتفاع  حيث زاد المستثمرون من رهاناتهم بخفض أسعار الفائدة

ارتفع اليوان إلى أعلى مستوى له منذ يوليو يوم الثلاثاء  بعد أن سحبت وزارة الخزانة الأمريكية تصنيفها للصين كمتلاعب بالعملة  وقبل يوم من توقيع اتفاقية التجارة بين واشنطن وبكين.

تم إلغاء الملصق  الذي فرض على الصين في أوج نزاعها التجاري الذي استمر 18 شهرًا في أغسطس الماضي  لدى وصول وفد صيني إلى واشنطن للتوقيع على اتفاق المرحلة الأولى.

"في حين أدت عملية الوسم إلى تصاعد التوترات بين الولايات المتحدة والصين  نعتقد أن عملية إزالة العلامات قد حلت صفقة" المرحلة الأولى " مما يضمن توقيعها في نهاية المطاف حيث تشير هذه الخطوة إلى تراجع تصاعد حرب التعريفة الجمركية المتبادلة.

كان رد فعل اليوان الصيني صعوديًا بنسبة 0.38٪ ليصل إلى 6.8661 مقابل الدولار ، وهو الأقوى منذ 11 يوليو 2019  مما أدى إلى ارتفاع في أسواق العملات والأسهم الآسيوية.

ارتفعت العملة الصينية بنسبة 1.3٪ حتى الآن هذا الشهر وسط توترات تجارية خفيفة ، بعد أن تكبدت خسائر لمدة عامين  وقد تستمر في المزيد من القوة حيث أن التقييمات الجذابة للأصول الصينية تعزز الطلب العالمي على اليوان المدار بإحكام.

ارتفعت أسعار النفط يوم الثلاثاء حيث ركز المستثمرون على توقيع اتفاق تجاري أولي بين الولايات المتحدة والصين  أكبر مستهلكين للنفط في العالم  وتوقعات بتخفيض مخزونات النفط الخام في الولايات المتحدة.

ومع ذلك  فقد توجت مكاسب الأسعار بتراجع التوترات في الشرق الأوسط  حيث تمتنع كل من طهران وواشنطن عن أي تصعيد إضافي بعد الاشتباكات التي وقعت هذا الشهر.

ارتفع خام برنت 16 سنتًا أو بنسبه 0.3٪ إلى 64.36 دولارًا للبرميل بحلول الساعة 0301 بتوقيت جرينتش بعد انخفاضه بنسبة 1٪ يوم الاثنين حيث ارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بمقدار 13 سنتًا أو 0.2٪ إلى 58.21 دولارًا للبرميل.

"انتعشت أسعار النفط بشكل مبدئي بعد أن بدأ استنفاد البائع في الوقت الذي ينتظر فيه المستثمرون التطورات القادمة على الجبهة التجارية ومع بدء موسم الأرباح".

تم دعم أسعار النفط قبل التوقيع في البيت الأبيض يوم الأربعاء على المرحلة الأولى من الصفقة التجارية ، والتي تمثل خطوة كبيرة في إنهاء النزاع الذي أدى إلى انخفاض النمو العالمي وتراجع الطلب على النفط.

هبطت أسعار الذهب إلى أدنى مستوى لها في أسبوعين تقريبًا يوم الثلاثاء ، حيث تأثرت الرغبة في المخاطرة ببيانات اقتصادية صينية أقوى من المتوقع والتوقيع الوشيك لاتفاق تجاري أولي بين الولايات المتحدة والصين.

الذهب الفوري  انخفض بنسبة 0.6٪ إلى 1538.84 دولار للأوقية  بحلول الساعة 0459 بتوقيت جرينتش في وقت سابق اليوم حيث وصلت الأسعار إلى أدنى مستوى لها منذ 3 يناير عند 1535.75 دولار.

انخفضت العقود الآجلة للذهب في الولايات المتحدة GCv1 بنسبة 0.7 ٪ إلى 1539.70 دولار.

ارتفعت الأسهم الآسيوية وسط إشارات على حسن النية بين أكبر اقتصادين في العالم في الوقت الذي تستعد فيه لتوقيع هدنة في نزاعها التعريفي المستمر منذ 18 شهرًا والذي أدى إلى ارتفاع الاقتصاد العالمي.

قبل يوم واحد فقط من توقيع اتفاقية التجارة في المرحلة الأولى ، تخلت وزارة الخزانة الأمريكية يوم الاثنين عن تسمية الصين كمتلاعب بالعملة  مما يشير إلى مزيد من التحسن في العلاقات.

قال الممثل التجاري الأمريكي روبرت لايتيزر إن الترجمة الصينية للصفقة قد تمت تقريبًا وسيتم الإعلان عنها قبل حفل التوقيع يوم الأربعاء.

أظهرت البيانات الصادرة من الصين ارتفاع الصادرات لأول مرة منذ خمسة أشهر في ديسمبر ، بينما تجاوزت الواردات التوقعات أيضًا.

ارتفعت أسعار الذهب بنسبة 18 ٪ العام الماضي مدفوعة بشكل رئيسي بنزاع التعريفة وتأثيرها على الاقتصاد العالمي.

قد ينخفض ​​سعر الذهب الفوري إلى 1524 دولارًا للأوقية ، وفقًا لما ذكره المحلل الفني في رويترز وانغ تاو.

في مكان آخر  انخفضت قيمة الفضية  بنسبه 1٪ إلى 17.78 دولارًا للأوقية ، حيث سجلت أدنى مستوى لها منذ أواخر ديسمبر عند 17.71 دولارًا في وقت سابق من الجلسة.

انخفض  البلاديوم بنسبه  0.1٪ إلى 2،129.92 دولار للأوقية ، في حين انخفض البلاتين بنسبه 0.6٪ إلى 968.01 دولار.

هبط الين إلى 110 مقابل الدولار للمرة الأولى منذ مايو وسط تحسن في العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة والصين.

وإنخفضت عملة اليابان 0.1% إلى 110.03 ين حيث ألغت إدارة ترامب تصنيفها للصين كمتلاعب بالعملة، قبل توقيع مخطط له يوم الاربعاء لاتفاق مرحلة واحد تجاري. وكان الين تراجع 0.5% يوم الاثنين وسط تكهنات بإتخاذ الولايات المتحدة هذه الخطوة.

وبحسب تقرير نصف سنوي لأسعار الصرف صادر عن وزارة الخزانة الأمريكية للكونجرس، قطعت الصين على نفسها "إلتزامات قابلة للتنفيذ" بعدم خفض قيمة اليوان ووافقت على نشر معلومات تخص سعر الصرف.

وينخفض الين بالفعل 1.3% مقابل الدولار في 2020، بعد ان محا كل مكاسبه من العام الماضي. وتضررت أيضا جاذبيته كملاذ آمن بفعل إنحسار التوترات بين الولايات المتحدة وإيران الذي ترتب عليه تسجيل العملة الاسبوع الماضي أشد إنخفاض منذ أكتوبر.

ارتفع طفيفا مؤشر الدولار يوم الاثنين قبل أسبوع مزحوم بالبيانات، بينما كان الاسترليني الأضعف أداء بعد ان زادت بيانات ضعيفة للنمو المحلي إحتمالية قيام بنك انجلترا بتخفيض أسعار الفائدة هذا الشهر.

وفي الولايات المتحدة، سيكون التركيز هذا الأسبوع على بيانات أسعار المستهلكين يوم الثلاثاء ومبيعات التجزئة يوم الخميس. وكانت العملة الأمريكية تراجعت يوم الجمعة بعد تباطؤ نمو الوظائف الأمريكية في ديسمبر.

ونزل الاسترليني بعدما أظهرت بيانات يوم الاثنين نمو الاقتصاد البريطاني بأضعف وتيرة سنوية منذ أكثر من سبع سنوات في نوفمبر.

ويوم الأحد، قال صانع السياسة ببنك انجلترا جيرتجان فليغ أنه سيصوت لصالح تخفيض أسعار الفائدة هذا الشهر ما لم تتحسن البيانات الاقتصادية بشكل كبير.

وزاد مؤشر الدولار 0.1% إلى 97.457 نقطة. وهبط الاسترليني 0.53% إلى 1.2990 دولار بعد تراجعه في تعاملات سابقة إلى 1.2959 دولار.

ووصل اليوان الصيني في التعاملات الخارجية إلى أعلى مستوى في 5 أشهر ونصف وانخفض الين الياباني عملة الملاذ الآمن إلى أقل مستوى في 7 أشهر ونصف حيث عزز المعنويات توقيع وشيك لاتفاق تجارة مبدئي بين الولايات المتحدة والصين.

ويمثل اتفاق المرحلة واحد بين الولايات المتحدة والصين، المقرر توقيعه في البيت الأبيض يوم الاربعاء، أول خطوة نحو إنهاء نزاع تجاري مرير بدأ قبل 18 شهرا بين أكبر اقتصادين في العالم.

وارتفع الدولار الاسترالي، الذي تضرر بفعل المخاوف حول الضرر الاقتصادي لحرائق الغابات المستمرة في الدولة، إلى أعلى مستوى في أسبوع عند 0.6919 دولار أمريكي قبل ان يتخلى عن تلك المكاسب.

فتحت الأسهم الأمريكية قرب أعلى مستويات على الإطلاق يوم الاثنين مع ترقب المستثمرين توقيع الاتفاق التجاري المبدئي بين الولايات المتحدة والصين بالإضافة لبدء موسم أرباح الشركات في الربع الرابع.

وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 45.24 نقطة أو 0.16% إلى 28869.01 نقطة.

وزاد مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بمقدار 5.78 نقطة أو 0.18% إلى 3271.13 نقطة. وأضاف مؤشر ناسدك المجمع 34.86 نقطة أو ما يعادل 0.38% ليسجل 9213.72 نقطة.

واصل الاسترليني خسائره يوم الاثنين لينزل دون 1.30 دولار بعد ان أظهرت بيانات ان الاقتصاد البريطاني نما بأضعف وتيرة سنوية منذ أكثر من سبع سنوات في نوفمبر.

وأظهرت بيانات يوم الاثنين ان الاقتصاد نما في نوفمبر بمعدل سنوي 0.6% فقط وهي أضعف وتيرة منذ يونيو 2012 ونزولا من نمو سنوي  بلغ 1% في أكتوبر، الذي كان تعديل بالرفع من بيانات معلنة في السابق.

وتغطي البيانات فترة مضطربة سياسيا في بريطانيا ولا تعكس بعض مسوح القطاع الخاص التي أشارت إلى تعافي في المعنويات بعد فوز بوريس جونسون في الانتخابات يوم 12 ديسمبر. وجاءت أيضا بعد تعليقات مؤخرا من مسؤولين ببنك انجلترا يؤيدون تخفيض أسعار الفائدة.

وبدأ الاسترليني هبوطه في الجلسة الأسيوية يوم الاثنين وعمق خسائره بعد صدور البيانات. وانخفض 0.8% إلى 1.2962 دولار متكبدا أكبر خسارة يومية منذ نحو أسبوعين.

وكانت تعليقات صانع السياسة جيرتجان فليغ يوم الأحد أحدث علامة على قلق بنك انجلترا بشأن الضعف في الاقتصاد البريطاني والحاجة إلى التحرك قريبا.

وفاجأ محافظ البنك مارك كارني، الذي سيتنحى في مارس، الأسواق الخميس الماضي بقوله ان بنك انجلترا قد يخفض أسعار الفائدة إذا ما إستمر الضعف الاقتصادي الذي شوهد في أواخر 2019 خلال 2020.

وعززت أسواق السندات التوقعات بتخفيض أسعار الفائدة في الأسابيع المقبلة. ورأت أسواق النقد احتمالية بنسبة 50% لخفض الفائدة بحلول نهاية يناير واحتمالية بنسبة 85% بحلول مايو.

وهبط الاسترليني أمام الدولار أكثر من 2% في الأسابيع الأولى من هذا العام ليسجل أضعف مستوياته منذ 27 ديسمبر. ومقابل اليورو، تراجع الاسترليني 2% إلى 85.58 بنسا وهو أيضا أضعف مستوى منذ أسبوعين.

انخفضت أسعار الذهب 1% يوم الاثنين وسط تفاؤل في أسواق الأسهم قبل توقيع اتفاق تجاري مبدئي بين الولايات المتحدة والصين وغياب تصعيد جديد في توترات الشرق الأوسط وهو ما أضعف جاذبية المعدن كملاذ آمن.

ومن المقرر توقيع اتفاق المرحلة واحد بين الولايات المتحدة والصين في البيت الأبيض يوم الاربعاء.

وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.5% إلى 1553.60 دولار للاوقية في الساعة 1246 بتوقيت جرينتش بعد هبوطه 1% إلى 1546.27 دولار في تعاملات سابقة من الجلسة.

ونزلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.4% إلى 1554.50 دولار.

وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال يوم السبت أن واشنطن وبكين إتفقتا على إجراء محادثات نصف سنوية تهدف إلى الضغط من أجل إصلاحات في البلدين وحل النزاعات.

وأعطت المعنويات الإيجابية قبل التوقيع المخطط له دفعة للأسهم العالمية، التي تحوم قرب مستويات قياسية، بينما صعد الدولار مقابل عملات رئيسية.

ويؤثر التحسن في الشهية تجاه الأصول التي تنطوي على مخاطر سلبا على الذهب المقوم بالعملة الأمريكية.

وارتفع الاسبوع الماضي المعدن النفيس إلى ذروته في نحو سبع سنوات بعد ان قتل هجوم أمريكي بطائرة مسيرة قائد عسكري إيراني كبير في بغداد وأطلقت إيران صواريخ على قواعد أمريكية في العراق ردا على ذلك.

ولكن تلاشى الصعود مع غياب تصعيد عسكري أكبر في المنطقة.

وفرضت الولايات المتحدة مزيدا من العقوبات على إيران يوم الجمعة وتعهدت بتضيق الخناق الاقتصادي إذا واصلت طهران أعمالا "إرهابية" أو سعت لإمتلاك قنبلة نووية.

وفيما يعكس معنويات المستثمرين، انخفضت حيازات أكبر صندوق مؤشرات مدعوم بالذهب في العالم، صندوق جولد ترست، 0.9% إلى 874.52 طنا يوم الجمعة وهو أدنى مستوى منذ 16 سبتمبر.