Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

تغير الاسترليني طفيفاً يوم الأثنين بعد تقرير صحفي بأن البرلمان البريطاني مازال يحاول التوصل إلى إتفاق مشترك بين الأحزاب بخصوص البريكست، على الرغم من أن الشكوك حول هذا الإتفاق منعت العملة من تحقيق مكاسب.

 نقلت صحيفة الجارديان عن الوزير المختص بشئون البريكست في حكومة الظل كير ستارمر، أن 150 مشرع من حزب العمال المعارض سيرفضوا أي إتفاق لا يتضمن إجراء إستفتاء.

يعارض العديد من أعضاء حزب المحافظين الحاكم فكرة أجراء إستفتاء ثاني، ولكن إستمرار إجراء المحادثات يمنع الاسترليني من تحقيق خسائر.

استقر الاسترليني عند 1.30 دولارمقابل الدولار -- تقريبا عند منتصف نطاق تحركاته للاسبوع الماضي بين 1.2851 – 1.3190 دولار-- وعند 86.33 مقابل اليورو.

يترقب المستثمرون بيانات سوق العمل في المملكة المتحدة المقرر صدورها يوم الثلاثاء. فاق الاقتصاد البريطاني التوقعات، ولكن مازال السوق يترقبها ليكتشف ما إذا كانت عمليات التخزين من قبل الشركات البريطانية قد أضرت بقطاع الوظائف.

تعززت العقود الآجلة للنفط يوم الأثنين بفعل زيادة المخاوف بشأن إضطرابات الإمدادات في منطقة الشرق الأوسط المنتجة حيث يقلق المستثمرون والمتداولون بشأن آفاق النمو الاقتصادي العالمي وسط توقف المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين.

تداولت العقود الآجلة لخام برنت عند 71.00 دولار للبرميل الساعة 0624 بتوقيت جرينتش، مرتفعة بمقدار 38 سنت أو بنسبة 0.5% منذ الإغلاق الأخير لها.

وسجلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي مستوى 61.73 دولار للبرميل، مرتفعة بمقدار 7 سنت أو بنسبة 0.1% منذ التسوية الأخيرة لها.

صرحت المملكة العربية السعودية يوم الأثنين بأن ناقلتين نفط سعوديتين كانتا ضمن سفن اُستهدفت من قبل "هجوم تخريبي" قبالة سواحل الإمارات العربية المتحدة، وأدانت ذلك بإعتباره محاولة لتقويض أمن إمدادات خام النفط العالمية.

تعد المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة ثاني وثالث أكبر منتجين في العالم على الترتيب، وهم أعضاء بمنظمة الأوبك، وذلك طبقاً لأخر استطلاع رأي أجرته وكالة رويترز.

تدعمت الأسواق بفعل محاولة واشنطن للوصول بصادرات النفط الإيراني إلى الصفر وتخفيض الصادرات من فنزويلا، حيث تسبب مشاكل بالبنية التحتية في خفض الإنتاج.

يركز المستثمرون الأن على تخفيض الإمدادات من قبل منظمة الأوبك الذي بدأ من بداية العام. هناك إجماع على أن منظمة الأوبك وحلفائها سيقوموا بمد إتفاق خفض الإمدادات الذي استمر لستة أشهر وذلك عقب إجتماعهم في يونيو.

تراجعت أسعار الذهب يوم الأثنين حيث ألقت التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين وحالة عدم اليقين بشأن التوصل إلى إتفاق بثقلها على اليوان الصيني، مما يجعل السبائك أكثر تكلفة لدى أكبر مستهلك بالعالم وهو الصين.

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لتصل إلى 1283.40 دولار للأونصة الساعة 0558 بتوقيت جرينتش.

وهبطت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.2% لتسجل 1285.20 دولار للأونصة.

تصاعدت الحرب التجارية بين الاقتصادين الرائدين بالعالم يوم الجمعة، مع رفع الولايات المتحدة للرسوم الجمركية على بضائع صينية بقيمة 200 مليار دولار بعد تصريح ترامب بأن بكين "خرقت الإتفاق" بالتراجع عن تعهداتها السابقة. وهددت الصين بالثأر، ولكن دون إعطاء المزيد من التفاصيل.

وصلت كلا من الولايات المتحدة والصين لحالة من الجمود حول مفاوضاتهم التجارية يوم الأحد حيث طالبت واشنطن بإعطاء وعود بإجراء تغييرات في القانون الصيني وصرحت بكين بأنها لن تبتلع أي "ثمرة مريرة" تضر بمصالحها.

هبط اليوان الصيني لأدنى مستوى له في أكثر من أربعة أشهر ليسجل 6.896 للدولار. واستقر في النهاية عند هبوط بنسبة 0.7% إلى 6.888 للدولار. يجعل اليوان الضعيف الذهب أكثر تكلفة للمشترين بالصين.

في حين تمكن الذهب من الحصول الدعم من تراجع شهية المخاطرة بين المستثمرين، ظلت الأسعارتتحرك داخل نطاق 15 دولار خلال الاسبوع الماضي بالرغم من ركود الأسواق العالمية.

على الجانب الأخر، انخفضت الفضة بنسبة 0.4% لتصل إلى 14.70 دولار للأونصة، في حين تراجع البلاتين بنسبة 1% إلى 852 دولار.

وهبط البلاديوم بنسبة 1.2% ليصل إلى 1340 دولار.

قالت مصادر لوكالة رويترز إن بنوك حكومية تركية باعت حوالي 4.5 مليار دولار الاسبوع الماضي بما يشمل تدخل أخير في وقت متأخر يوم الجمعة لدعم الليرة ووقف تراجعات أثارها قرار هذا الأسبوع بإعادة الانتخابات المحلية في إسطنبول.

وأغلقت الليرة عند 5.9955 مقابل الدولار الأمريكي يوم الجمعة بعد تسجيلها أضعف مستوى في أكثر من سبعة أشهر عند 6.2460 يوم الخميس.

وقالت المصادر إن بنوك حكومية تركية باعت أكثر من مليار دولار يومي الخميس والجمعة.

وقال خبراء اقتصاديون ان البنوك إستخدمت دولارات تم تدبيرها من البنك المركزي في وقت سابق من هذا العام لبيعها في السوق من أجل دعم الليرة.

وبحسب المصادر المطلعة، كان البنك الزراعي، وهو أكبر بنوك تركيا من حيث الأصول، من بين البنوك التي باعت الدولار لدعم الليرة. ولم يتسن على الفور الحصول على تعليق من البنك الزراعي.

تتجه أبل نحو أكبر انخفاض أسبوعي هذا العام حيث يُنظر لأرباح الشركة المصنعة لهواتف الأيفون على أنها مهددة بشكل خاص بتصاعد الحرب التجارية في ضوء إعتمادها على الصين من أجل الإنتاج والمبيعات.

وانخفضت الأسهم 9% هذا الأسبوع حتى الساعة 5:45 مساءا بتوقيت القاهرة، بينما هبط مؤشر اس ند بي 500 بنسبة 4% هذا الأسبوع. والإغلاق على تلك الخسائر سيكون الأداء الأسوأ منذ الأيام الخمسة المنتهية يوم 21 ديسمبر، عندما هوت الأسهم الأمريكية مقتربة من الدخول في سوق هابطة (التي تعرف بانخفاض 20% من مستوى مرتفع تسجل مؤخرا).

وفقدت أبل نحو 75 مليار دولار من قيمتها السوقية منذ الجمعة الماضية، وهي خسارة تجعلها تبتعد عن تقييم التريليون دولار الذي بدت قريبة من إستعادته في وقت سابق من هذا الشهر.

وكان تصاعد الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين الذي بلغ ذروته هذا الأسبوع بزيادة الولايات المتحدة رسوم على سلع بقيمة 200 مليار دولار من الصين مقلقا بشكل خاص للمستثمرين في أبل. فليس فقط سلاسل إمدادها وإنتاجها مرتبط بشكل وثيق بالصين، بل أيضا تمثل الدولة الأسيوية نحو 20% من إيرادات الشركة في 2018.

وأشارت تقديرات بنك مورجان ستانلي يوم الخميس إنه في أسوأ سيناريو تجاري، قد تشهد أبل انخفاض أرباحها بنحو الربع، أو 3 دولار للسهم.

وحاليا، تبلغ القيمة السوقية لأبل أقل طفيفا من 900 مليار دولار بما يضعها خلف مايكروسوفت وأمازون على قائمة الأسهم الأمريكية الأعلى قيمة.

خفضت شركات الطاقة عدد الحفارات النفطية في الحقول الأمريكية هذا الأسبوع وسط تصاعد في الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، الذي أثر سلبا على أسعار النفط.

وأظهرت بيانات صادرة يوم الجمعة عن شركة خدمات حقول النفط "بيكر هيوز" إن عدد حفارات النفط الامريكية العاملة انخفض حفارين هذا الأسبوع إلى 805 حفارا. وهذا ثالث انخفاض في أربعة أسابيع. وعطلت شركات الحفر والتنقيب في أكبر حقل نفط في العالم، حوض بيرميان، عمل حفارين ليصل العدد الإجمالي هناك إلى 457 حفارا بينما ظل النشاط في حقل إيجل فورد للنفط الصخري في جنوب تكساس مستقرا.

وتحت ضغط من المستثمرين لتخفيض التكاليف وتعزيز أرباح المساهمين،  قضت شركات التنقيب أول خمسة أشهر من هذا العام توقف نحو 10% من أسطول الحفارات الأمريكية البرية. وقد ساءت توقعات الطلب على النفط وسط خلاف تجاري مستمر بين الولايات المتحدة والصين، أكبر اقتصادين في العالم.

وانخفض إنتاج الولايات المتحدة 100 ألف برميل يوميا الاسبوع الماضي إلى 12.2 مليون برميل بحسب إدارة معلومات الطاقة.

ارتفعت الأسهم الأمريكية من أدنى مستويات الجلسة بعد ان وصف وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوتشن المفاوضات مع الصين "بالبناءة" مما أحيا التفاؤل بأنه يمكن تفادي حرب تجارية شاملة.

ويبقى مؤشر اس اند بي 500 في طريقه نحو أسوأ أداء أسبوعي هذا العام وسط خسائر أثارها رسوم دونالد ترامب على سلع صينية. وارتفعت الأسهم من أسيا إلى أوروبا مع تكهن المستثمرين ان الإجراء الأحدث من البيت الأبيض لازال يترك مجالا لحل وسط لا يضر نمو الاقتصاد العالمي أو أرباح الشركات.

وكانت أسهم شركات التقنية والتصنيع من ضمنها أبل ومايكرون ومايكروسوفت وكاتربيلر من بين أكبر الخاسرين. وبدأت أوبر أول تداول لها دون سعر إكتتابها. وفي أسيا، قفز مؤشر شنغهاي القياسي 3.1% حيث إشترت صناديق مملوكة للدولة الأسهم المحلية.

وواصلت السندات الأمريكية صعودها مع إقبال المستثمرين على الملاذات الآمنة حيث حققت السندات لآجل عشر سنوات أفضل فترة مكاسب على مدى خمسة أيام في نحو شهرين. وتراجع الدولار بعدما أظهر تقرير ان التضخم ارتفع أقل من المتوقع في أبريل.

انخفضت أسهم أوبر تكنولوجيز في أول تداول لها مما قاد القيمة السوقية للشركة العملاقة لإستدعاء السيارات الأجرة دون تقييمها في أخر جولة تمويل خاصة قامت بها.

وإستهلت أسهم أوبر تداولاتها عند 42 دولار أقل من سعر إكتتابها. وانخفضت 3.9% إلى 43.23 دولار في الساعة 6:07 مساءا بتوقيت القاهرة مما يعطي الشركة قيمة سوقية حوالي 72.5 مليار دولار. وجمعت أوبر في أخر مرة أموالا من تويوتا موتور كورب في أغسطس، وكان تقييمها وقتها حوالي 76 مليار دولار.

وهبطت الأسهم مع إستمرار خسائر الأسهم الأمريكية الذي يترك مؤشر اس اند بي 500 في طريقه نحو أكبر انخفاض أسبوعي هذا العام حيث طغت التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين على السياسة العالمية بعدما زاد الرئيس ترامب رسوما على سلع بقيمة 200 مليار دولار من الصين.

وطرحت أوبر التي مقرها سان فرانسيسكو 180 مليون سهما عند 45 دولار للسهم يوم الخميس بعد التسويق لهم في نطاق 44 إلى 50 دولار.

وحتى عند الحد الأدنى لهذا النطاق السعري، كان إدراج أوبر هو تاسع أكبر طرح عام أولي أمريكي على الإطلاق والأكبر في بورصة أمريكية منذ إكتتاب قياسي لشركة علي بابا جمعت فيه 25 مليار دولار في 2014.

وتتدول الأسهم تحت رمز UBER. وأدارت بنوك مورجان ستانلي وجولدمان ساكس وبنك اوف أمريكا الإكتتاب.

 

هبطت الأسهم الأمريكية يوم الجمعة في طريقها نحو أسوأ أداء أسبوعي هذا العام بعد ان زادت رسوم جمركية على سلع صينية بقيمة 200 مليار دولار وهدد الرئيس ترامب بفرض رسوم إضافية على كافة الصادرات الصينية تقريبا إلى الولايات المتحدة.

وانخفض مؤشر اس اند بي 500 بنسبة 0.9% بعد تراجعات في الجلسات الأربع الماضية. وينخفض مؤشر الأسهم القياسي 3.4% هذا الأسبوع ويتجه نحو تكبد أكبر خسارة أسبوعية منذ 21 ديسمبر لكن لا يزال مرتفعا 14% هذا العام.

وفقد مؤشر داو جونز الصناعي 0.8% ونزل مؤشر ناسدك الذي تغلب عليه شركات التقنية 1%.

وعصفت إنتكاسات في المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين بالأسواق حول العالم هذا الأسبوع مما أثار تراجعات حادة للأسهم عالميا والسلع مع تأهب المستثمرين لتدهور في النشاط الاقتصادي. وبعد ان ساعد تفاؤل حول اتفاق تجاري في بلوغ مؤشر اس اند بي 500 مستوى قياسي جديد أواخر الشهر الماضي، أضرت مخاوف من ان تؤدي رسوم إضافية إلى تباطؤ النمو العالمي بالمؤشرات الرئيسية كما فعلت أواخر العام الماضي.

وردا على زيادة الرسوم الأمريكية إلى 25% على واردات بقيمة 200 مليار دولار دخلت حيز التنفيذ يوم الجمعة، قالت بكين إنها سترد. ومن المقرر ان تستأنف المناقشات يوم الجمعة مما يعطي بعض المستثمرين آملا باتفاق نهائي يهديء الأسواق، لكن يستعد محللون كثيرون للمزيد من اضطرابات السوق في نفس الأثناء.

وتعتمد أسهم الشركات على الطلب الصيني وتعرضت تدفقات التجارة العالمية لضغوط جديدة يوم الجمعة.

وانخفضت أسهم أبل، التي كانت قد إستشهدت بتقدم المحادثات التجارية وتحسن توقعات الطلب في الصين في إعلان توقعات لأرباحها الاسبوع الماضي، بنسبة  1.9% لتصل خسارتها الأسبوعية إلى أكثر من 7%. وهبطت أيضا أسهم شركات أشباه موصلات من بينها نفيديا ومايكرون تكنولوجي التي ساعدت في موجة صعود هذا العام، كما كان حال شركات صناعية كبرى مثل كاتربيلر.

ويبقى محللون كثيرون قلقين من ان استمرار الخلاف التجاري سيضر إنفاق الشركات والمستهلكين مما يحد النشاط الاقتصادي ويقلص نمو الأرباح في الفترة القادمة.

ويقيم المستثمرون بيانات تظهر أن أسعار المستهلكين ارتفعت مجددا بشكل طفيف في أبريل، في أحدث قراءة تشير ان التضخم تحت السيطرة  الذي يدعم على الأرجح قرار الاحتياطي الفيدرالي إبقاء أسعار الفائدة دون تغيير في الوقت الحالي. وفي علامة أخرى على قلق المتعاملين، زاد المستثمرون هذا الأسبوع المراهنات على ان الاحتياطي الفيدرالي سيخفض أسعار الفائدة في 2019، حسبما تظهر بيانات مجموعة سي.ام.اي.

صعدت الأسهم الصينية بجانب اليوان يوم الجمعة حيث تدخلت بكين لتحقيق الاستقرار للسوق بعد ان فرضت الولايات المتحدة رسوما إضافية على سلع تصدرها الدولة.

وأغلق مؤشر شنغهاي المجمع مرتفعا 3.1% يوم الجمعة بمساهمة البنوك وشركات ثقيلة الوزن مثل كويتشو ماوتاي للخمور وبينغ ان للتأمين بأغلب المكاسب. وجاء هذا بعد جلسة مضطربة شهدت لوقت وجيز انخفاض المؤشر 0.4%. وأفادت أنباء بأن صناديق الدولة تدخلت لشراء الأسهم بعد إستراحة الغداء مع إستئناف عمل الأسواق مباشرة بعد الضربة الأحدث من إدارة ترامب لصادرات الصين.

ويأتي التعافي في أواخر تعاملات الجلسة بعد أيام قليلة سيئة للأسواق المالية للدولة. وحتى بعد مكاسب الجمعة، ينخفض اليوان 1% هذا الأسبوع بينما خسر مؤشر شنغهاي المجمع 4.5%. وتضاءل حجم التداول اليومي في البورصات المحلية للأسبوع الخامس على التوالي في أطول فترة من نوعها منذ أواخر 2017.

وقالت الصين في بيان إنه مضطرة للرد، لكن لم تحدد كيف، بعد ان زادت الولايات المتحدة رسوما على سلع بقيمة 200 مليار دولار. ومن المقرر ان تستأنف مفاوضات بين كبير المبعوثين التجاريين للزعيم الصيني شي جين بينغ ونظرائه الأمريكيين في واشنطن صباح يوم الجمعة بتوقيت واشنطن. وأصر الرئيس دونالد ترامب في وقت سابق على ان اتفاقا لازال ممكنا التوصل إليه هذا الأسبوع، رغم تكرار تأكيد خططه لزيادة الرسوم.

وكانت الأسواق الصينية قد أظهرت صمودا غير متوقع أمام أخبار سيئة في السابق، عادة بمساعدة الدولة. وفي مايو 2017، تكهن المتعاملون ان السلطات ساعدت في تحقق مكاسب في الأسهم واليوان بعد ان خفضت وكالة موديز التصنيف الائتماني لدين الدولة.