جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
الأجندة الأسبوعية
الاربعاء 7/2/2024
التوقيت | الدولة | المؤشر | السابق | المتوقع | الفعلى |
9:00 | ألمانيا | الانتاج الصناعي | -0.7% | -0.4% | -1.6% |
9:00 | بريطانيا | مؤشر هاليفاكس لاسعار المنازل | 1.1% | 0.8% | 1.3% |
3:30 | امريكا | الميزان التجاري | -63.2 مليار | -62 مليار | -62.2 مليار |
5:30 | امريكا | مخزونات النفط الخام | 1.2 مليون برميل |
ارتفع الاسترليني مقابل الدولار الأمريكي يوم الثلاثاء بعد انخفاضه بشكل حاد في اليوم السابق، حيث قام المستثمرون بتقييم مسار سياسة البنكين المركزيين البريطاني والأمريكي.
انخفض الاسترليني إلى أدنى مستوى له منذ منتصف ديسمبر يوم الاثنين، حيث ساهمت تعليقات رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل والبيانات الاقتصادية القوية في تعزيز الدولار.
وارتفع الاسترليني بنسبة 0.1% إلى 1.2550 دولار، بعد أن سجل 1.25175 دولار في اليوم السابق، وهو أدنى مستوى له منذ 13 ديسمبر.
صرح المحللون إن بنك إنجلترا كان حذر مثل الاحتياطي الفيدرالي بشأن التيسير السريع لسياسته النقدية، مضيفين أنهم يتوقعون أن يتماسك الاسترليني حول 1.25 دولار.
قلص المستثمرون رهاناتهم على خفض مبكر لأسعار الفائدة من بنك إنجلترا يوم الجمعة، وارتفعت عوائد السندات الحكومية بعد بيانات قوية عن الوظائف الأمريكية وتعليقات بشأن توقعات السياسة من هوو بيل كبير الاقتصاديين في بنك إنجلترا، قائلا إن الخفض الأول "ما زال بعيد بعض الشيء".
مقابل اليورو، ارتفع الاسترليني بنسبة 0.16%، حيث اشترى اليورو 85.54 بنس.
ارتفع الدولار بشكل طفيف يوم الثلاثاء، بالقرب من أعلى مستوياته فيما يقرب من ثلاثة أشهر، في حين فقد الدولار الأسترالي قوته بعد ارتفاعه في وقت سابق من الجلسة.
أدت سلسلة من البيانات الاقتصادية الأمريكية القوية والتصريحات التي أدلى بها رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل إلى إلغاء التكهنات بشأن تخفيضات مبكرة وحادة في أسعار الفائدة وعززت العملة الأمريكية.
يسعر المتداولون حاليا فرصة بنسبة 16% فقط للخفض في مارس، مقارنة بفرصة 69% في بداية العام.
كما يقوموا الآن بتسعير التخفيضات بنحو 115 نقطة أساس هذا العام، مقارنة بحوالي 150 نقطة أساس متوقعة في أوائل يناير.
ارتفع مؤشر الدولار، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل ستة عملات أخرى، بنسبة 0.1% إلى 104.58، بعد أن لامس 104.60 يوم الاثنين، وهو أعلى مستوى له منذ 14 نوفمبر.
انخفض اليورو بنسبة 0.1% إلى 1.0732%.
قفزت طلبيات المصانع الالمانية بشكل غير متوقع في ديسمبر، في حين قلص المستهلكون في منطقة اليورو توقعاتهم للتضخم على مدى الأشهر الـ 12 المقبلة.
أبقى الاحتياطي الأسترالي يوم الثلاثاء أسعار الفائدة دون تغيير، لكنه حذر من احتمال حدوث المزيد من التشديد النقدي.
كما تداول الاسترليني آخر مرة عند 1.2565 دولار، مرتفعا 0.15% خلال اليوم، لكنه ظل قريبا من أدنى مستوى في سبعة أسابيع الذي سجله يوم الاثنين.
وتعزز الين الياباني خلال اليوم عند 148.71 للدولار، لكنه ليس بعيد عن أدنى مستوى له في شهرين عند 148.90.
صرح عضو البنك المركزي الأوروبي بابلو هيرنانديز دي كوس يوم الثلاثاء إن البنك المركزي الأوروبي واثق من أن التضخم يعود إلى هدفه البالغ 2% وأن خطوته التالية ستكون خفض أسعار الفائدة.
وقال محافظ البنك المركزي الاسباني خلال فعالية في قبرص: "من المهم للغاية بالفعل أن يعرف المواطنون الأوروبيون أننا واثقون من أن الخطوة التالية ستكون التخفيض". "أعتقد أنه من الحكمة أيضا عدم الدقة (فيما يتعلق بالتوقيت)."
ارتفعت أسعار الذهب من أدنى مستوياتها في اسبوعين تقريبا يوم الثلاثاء، مع تراجع الدولار وعوائد السندات ، وتقييم المتداولين لعلامات تراجع التصعيد في الشرق الأوسط.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لـ 2027.85 دولار للاونصة الساعة 0612 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت ادنى مستوياتها منذ 25 يناير يوم الاثنين.
وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.1% إلى 2044 دولار للاونصة.
هبط مؤشر الدولار 0.1%، في حين انخفضت عوائد السندات لأجل 10 سنوات إلى 4.1250%، مما يجعل المعدن الذي لا يدر عائد أكثر جاذبية لحاملي العملات الأخرى.
واصلت الولايات المتحدة حملتها ضد الحوثيين المدعومين من إيران في اليمن، بينما يأمل الفلسطينيون أن تؤدي زيارة وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إلى الشرق الأوسط إلى التوصل إلى هدنة قبل الهجوم الإسرائيلي المهدد على رفح.
يميل الذهب، الذي يعتبر استثمار آمن، إلى الارتفاع خلال أوقات عدم اليقين السياسي.
صرح اثنان من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي ان البنك المركزي الأمريكي ليس بحاجة إلى القلق المفرط بشأن أرقام النمو الاقتصادي والتوظيف التي جاءت أعلى من المتوقع في الآونة الأخيرة، ويمكن أن يستغرق بعض الوقت قبل أن يقرر خفض أسعار الفائدة، مما يعكس حكمة باويل في تحديد موعد خفض أسعار الفائدة.
أعاد المتداولون تسعير رهاناتهم إلى أربعة تخفيضات بمقدار ربع نقطة لعام 2024، بانخفاض من ستة يوم الاثنين الماضي.
ويترقب المستثمرون تصريحات ما لا يقل عن ثمانية من المتحدثين باسم الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع للحصول على مزيد من الأدلة حول توقيت تخفيض أسعار الفائدة.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.3% لـ 22.42 دولار للاونصة ، في حين قفز البلاديوم 1.4% لـ 961.38 دولار ، وارتفع البلاتين 0.3% لـ 898.84 دولار.
ارتفعت أسعار النفط في التداولات المبكرة يوم الثلاثاء مع ترقب المستثمرين لمعرفة ما إذا كانت رحلة الدبلوماسي الأمريكي أنتوني بلينكن إلى الشرق الأوسط ستؤدي إلى وقف الحرب في غزة، والتي أثارت مخاوف بشأن الامدادات من المنطقة المنتجة الرئيسية.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 20 سنت إلى 78.19 دولار للبرميل الساعة 0452 بتوقيت جرينتش، في حين ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 20 سنت إلى 72.98 دولار. ارتفع كلا العقدين بنسبة 1% تقريبا يوم الاثنين، مرتفعا للمرة الأولى في أربع جلسات.
التقى بلينكن بالحاكم الفعلي للمملكة العربية السعودية يوم الاثنين. ويأمل الفلسطينيون أن تؤدي الزيارة إلى التوصل إلى هدنة قبل الهجوم الاسرائيلي الذي تهدد به مدينة رفح الحدودية التي يلجأ إليها حوالي نصف سكان قطاع غزة.
واصلت الولايات المتحدة حملتها ضد الحوثيين المدعومين من إيران في اليمن، والذين أدت هجماتهم على سفن الشحن إلى تعطيل طرق تجارة النفط العالمية.
لكن المخاوف بشأن توقعات الطلب حدت من مكاسب الأسعار.
من ناحية الامدادات ، يترقب المشاركون في السوق بيانات الصناعة المقرر صدورها في وقت لاحق يوم الثلاثاء بشأن مخزونات الخام الأمريكية. وقدر خمسة محللين استطلعت رويترز آراءهم أن مخزونات الخام ارتفعت في المتوسط بنحو 2.1 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 2 فبراير.
الأجندة الأسبوعية
الثلاثاء 6/2/2024
التوقيت | الدولة | المؤشر | السابق | المتوقع | الفعلى |
9:00 | ألمانيا | طلبيات المصانع | 0.3% | -0.1% | 8.9% |
11:30 | بريطانيا | مؤشر نشاط البناء | 46.8 | 47.2 | 48.8 |
12:00 | منطقة اليورو | مبيعات التجزئة | -0.3% | -0.9% | -1.1% |
ارتفع الدولار إلى أعلى مستوياته في ما يقرب من ثلاثة أشهر مقابل العملات الرئيسية الأخرى يوم الاثنين حيث استعاد المتداولون رهاناتهم على تخفيضات كبيرة في أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي هذا العام.
وجاءت عملية اعادة التسعير من الاحتياطي الفيدرالي في أعقاب تقرير الوظائف الأمريكي يوم الجمعة والذي فاق توقعات السوق بكثير وأدى إلى ارتفاع عوائد السندات الأمريكية، مما عزز عملة البلاد.
ارتفعت عوائد السندات بشكل أكبر يوم الاثنين بعد أن صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل خلال عطلة نهاية الأسبوع إن البنك المركزي يمكن أن "يمنحه بعض الوقت" قبل خفض أسعار الفائدة.
وارتفع مؤشر الدولار، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل ست عملات رئيسية أخرى إلى 104.3، وهو أعلى مستوى له منذ 17 نوفمبر، وكان آخر ارتفاع بنسبة 0.21% عند 104.27.
ارتفعت عوائد السندات لأجل عامين بمقدار 6 نقاط أساس إلى 4.433%، بعد أن قفزت 18 نقطة أساس يوم الجمعة.
هبط اليورو إلى أدنى مستوياته منذ 11 ديسمبر عند 1.0747 دولار وانخفض في أحدث تعاملات بنسبة 0.36% إلى 1.0752 دولار.
وفي مقابلة مع برنامج "60 دقيقة" الاخباري على شبكة سي بي إس، والتي تم بثها مساء الأحد وأجريت يوم الخميس، صرح باويل إن الاحتياطي الفيدرالي يمكن أن يتحلى بالصبر في تحديد موعد خفض سعر الفائدة .
واضاف باويل: "الشيء الحكيم الذي يجب فعله هو... أن نمنح الأمر بعض الوقت ونرى أن البيانات تؤكد أن التضخم يتجه نحو الانخفاض إلى 2% بطريقة مستدامة".
وانخفض الين الياباني إلى أدنى مستوى له منذ أوائل ديسمبر في أوائل التعاملات الآسيوية عند 148.82 للدولار، قبل أن يستقر عند 148.36.
تُظهر العقود الآجلة لأموال الاحتياطي الفيدرالي الآن ما يقرب من 120 نقطة أساس من التيسير الذي تم تسعيره للاحتياطي الفيدرالي هذا العام، بانخفاض من حوالي 150 نقطة أساس في نهاية العام الماضي.
ويُنظر الآن إلى التخفيض في مارس على أنه احتمال بنسبة 16% تقريبا، بانخفاض حاد من حوالي 50% قبل أسبوع.
هبط الاسترليني بنسبة 0.46% إلى 1.2576 دولار، وهو أدنى مستوى له منذ 13 ديسمبر، مع ارتفاع الدولار.
ولم يظهر الجنيه رد فعل يذكر على البيانات المنقحة التي أشارت إلى أن معدل البطالة في بريطانيا كان أقل من المتوقع في نهاية العام.
صرحت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية يوم الاثنين إن الاقتصاد العالمي في طريقه للصمود هذا العام بشكل أفضل مما كان متوقع قبل بضعة أشهر فقط حيث عوض تحسن التوقعات في الولايات المتحدة ضعف منطقة اليورو.
ومن المتوقع أن يتراجع النمو الاقتصادي العالمي من 3.1% في عام 2023 إلى 2.9% هذا العام، وهو أفضل من 2.7% المتوقعة في نوفمبر في التوقعات الأخيرة لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية.
وفي تحديث لتوقعاتها للاقتصادات الكبرى، تركت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، ومقرها باريس، تقديراتها العالمية لعام 2025 دون تغيير عند 3%، حيث من المتوقع أن يتم تعزيز النمو من خلال تخفيضات أسعار الفائدة من البنوك المركزية الكبرى مع تراجع الضغوط التضخمية.
وقالت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية إنه من المتوقع أن ينمو الاقتصاد الأمريكي بنسبة 2.1% في عام 2024 و1.7% في عام 2025، حيث عزز انخفاض التضخم نمو الأجور وأدى إلى تخفيضات في أسعار الفائدة، لترفع توقعاتها لعام 2024 من 1.5% سابقا وتترك عام 2025 دون تغيير.
وبينما تواجه الصين تقلبات في سوق العقارات وضعف ثقة المستهلك، فقد شهد نموها تباطؤ من 5.2% في عام 2023 إلى 4.7% في عام 2024 وإلى 4.2% في عام 2025، وكلها دون تغيير عن توقعات نوفمبر.
ومع تأثير التباطؤ في ألمانيا على منطقة اليورو الأوسع، ساءت توقعات كتلة العملة المشتركة منذ نوفمبر، حيث من المتوقع الآن أن ينتعش اقتصادها من 0.5% العام الماضي إلى 0.6% فقط هذا العام، بانخفاض من 0.9% سابقا. وفي عام 2025، من المتوقع أن ينمو بنسبة 1.3%، بعد تعديله بالخفض من 1.5%.