Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

أظهر مسح يوم الاثنين أن معنويات المستثمرين في منطقة اليورو تحسنت للشهر الرابع على التوالي في فبراير إلى أعلى مستوى منذ أبريل لكن الضعف الاقتصادي في ألمانيا يعني أن من السابق لأوانه إعطاء إجابة واضحة.

ارتفع مؤشر سينتكس لمنطقة اليورو إلى -12.9 نقطة في فبراير من -15.8 في يناير، متجاوزا قراءة -15المقدرة في استطلاع أجرته رويترز لآراء المحللين.

صرحت سينتكس إن ألمانيا، أكبر اقتصاد في المنطقة، لا تزال تشكل عبء على المنطقة، مشيرة إلى أزمة اقتصادية مستمرة في البلاد.

وقالت سينتكس إن "عملية التعافي تسير ببطء"، مضيفة أن الوضع في ألمانيا "محفوف بالمخاطر".

وبالنسبة لمنطقة اليورو، ارتفع مؤشر التوقعات إلى -5.5 نقطة في فبراير من -8.8 نقطة في يناير، وهو الشهر الخامس على التوالي من التحسن وأعلى قيمة منذ فبراير 2023.

كما ارتفع مؤشر الوضع الحالي في منطقة اليورو إلى -20في فبراير من -22.5 في يناير، وهي الزيادة الشهرية الرابعة على التوالي.

 

ارتفعت عوائد سندات منطقة اليورو وقلصت أسواق المال الرهانات على تخفيضات أسعار الفائدة في المستقبل يوم الاثنين بعد بيانات أمريكية وتصريحات لرئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل عززت التوقعات بأن البنوك المركزية لن تحتاج إلى تخفيف السياسة بسرعة.

باع المستثمرون السندات السيادية على جانبي المحيط الأطلسي يوم الجمعة بعد بيانات أظهرت زيادة غير متوقعة في نمو الوظائف في الولايات المتحدة، مما دفع إلى إعادة تقييم سريعة لعدد تخفيضات أسعار الفائدة التي قد تنفذها البنوك المركزية الكبرى في عام 2024.

أسعار السندات تتحرك عكسيا مع العائدات.

صرح باويل في مقابلة بثت يوم الأحد إن الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يمكن أن يكون "حكيم" في اتخاذ قرار بشأن موعد خفض سعر الفائدة ، حيث يتيح الاقتصاد القوي لمحافظي البنوك المركزية الوقت لبناء الثقة في أن التضخم سيستمر في الانخفاض.

ويتوقع المستثمرون أن ينتظر البنك المركزي الأوروبي بعض الوقت لتخفيف السياسة النقدية على الرغم من البيانات الاقتصادية الضعيفة.

ارتفعت عوائد السندات الالمانية لأجل 10 سنوات ، وهو المعيار القياسي لمنطقة اليورو، بمقدار 5 نقاط أساس إلى 2.28%.

يترقب المستثمرون مسح توقعات المستهلكين من البنك المركزي الأوروبي المقرر صدوره يوم الثلاثاء، مشيرين إلى أن المزيد من الانخفاض في توقعات التضخم الاستهلاكي لمدة 3 سنوات من المستوى الحالي البالغ 2.2% من شأنه أن يعيد المقياس إلى المستويات التي لوحظت قبل الحرب في أوكرانيا.

وارتفعت عوائد السندات الايطالية لأجل 10 سنوات بمقدار 5 نقاط أساس إلى 3.85%.

ارتفعت أسعار النفط يوم الاثنين، متعافية من انخفاضات حادة الأسبوع الماضي، بعد أن تعهدت واشنطن بشن المزيد من الضربات على الجماعات المدعومة من إيران في الشرق الأوسط، وفي الوقت الذي ضربت فيه طائرات مسيرة أوكرانية أكبر مصفاة في جنوب روسيا.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 26 سنت، بما يعادل 0.3% إلى 77.59 دولار للبرميل الساعة 0709 بتوقيت جرينتش ، في حين تداولت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي عند 72.41 دولار للبرميل، مرتفعة 13 سنت، أو 0.2%.

انهى الخامان القياسيان الأسبوع الماضي بانخفاض 7% بعد أن أشارت بيانات الوظائف الأمريكية التي جاءت أقوى من المتوقع إلى أن تخفيضات أسعار الفائدة قد تكون أبعد من المتوقع، وبفعل التقدم في مفاوضات وقف اطلاق النار بين إسرائيل وحماس.

صرح محللو آي.إن.جي في مذكرة "آمال التوصل إلى وقف لاطلاق النار بين إسرائيل وحماس أدت إلى بعض هذا الضعف."

"لكن في الوقت الحالي لا يبدو أن وقف اطلاق النار وشيك".

ظل المستثمرون حذرين من أي تصعيد في الصراع في الشرق الأوسط، بعد أن أشارت الولايات المتحدة إلى مزيد من الضربات على الجماعات المدعومة من إيران في الشرق الأوسط ردا على هجوم مميت على القوات الأمريكية في الأردن.

وواصلت الولايات المتحدة أيضا حملتها ضد الحوثيين في اليمن الذين أدت هجماتهم على سفن الشحن إلى تعطيل طرق تجارة النفط العالمية، على الرغم من أن الامدادات لم تتأثر إلى حد كبير.

صرح فيفيك دهار، محلل السلع الأولية في بنك الكومنولث، في مذكرة: «بالنظر إلى أن الضربات العسكرية الأمريكية تتجنب مهاجمة إيران بشكل مباشر، نعتقد أن محادثات وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس سيكون لها التأثير الأكبر، مما يقلل التوترات في الشرق الأوسط».

في روسيا، قصفت طائرتان بدون طيار أوكرانيتان أكبر مصفاة لتكرير النفط في جنوب البلاد يوم السبت، حسبما قال مصدر في كييف لرويترز، في أحدث حلقة في سلسلة من الهجمات طويلة المدى على منشآت النفط الروسية مما أدى إلى خفض صادرات روسيا من النفتا، وهي مادة خام بتروكيماوية.

تراجعت أسعار الذهب يوم الاثنين، مع ارتفاع الدولار الأمريكي وعوائد السندات بعد أن سحق تقرير الوظائف القوي توقعات خفض أسعار الفائدة على المدى القريب من الاحتياطي الفيدرالي .

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.5% عند 2029.03 دولار للاونصة الساعة 0556 بتوقيت جرينتش. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.4% لـ 2045.50 دولار للاونصة.

يراهن المتداولون على اربعة تخفيضات في أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة من الاحتياطي الفيدرالي لعام 2024، بانخفاض عن ستة تخفيضات يوم الاثنين الماضي.

كما زادت احتمالات الخفض في مايو. ويعزز انخفاض أسعار الفائدة جاذبية الذهب الذي لا يدر عائد من خلال خفض تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب.

سجل مؤشر الدولار أعلى مستوى في 8 أسابيع، مما يجعل المعدن أكثر تكلفة لحاملي العملات الأخرى، في حين ارتفعت عوائد السندات لأجل 10 سنوات إلى أكثر من 4%.

أظهرت بيانات من وزارة العمل الأمريكية يوم الجمعة أن وظائف غير الزراعيين زادت بمقدار 353 ألف وظيفة في يناير، وهو ما يقرب من ضعف توقعات الاقتصاديين الذين استطلعت رويترز آراءهم البالغة 180 ألف وظيفة.

رفض رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل الأسبوع الماضي فكرة خفض أسعار الفائدة في الربيع لكنه أعرب عن ثقته في أن التضخم سيعود إلى هدف البنك المركزي البالغ 2%.

يترقب المستثمرون تصريحات مجموعة من المتحدثين باسم الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع للحصول على مزيد من الأدلة حول تخفيضات أسعار الفائدة.

تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.5% لـ 22.56 دولار للاونصة ، وانخفض البلاديوم 0.8% لـ 939.26 دولار ، في حين ارتفع البلاتين 0.5% لـ 894.99 دولار.

 

الأجندة الأسبوعية

الاثنين 5/2/2024

 

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
11:00 منطقة اليورو القراءة النهائية لمؤشر نشاط الخدمات 48.4 48.4 48.4 
11:30 منطقة اليورو مؤشر سينتكس لثقة المستثمر -15.8 -15  -12.9
11:30 بريطانيا القراءة النهائية لمؤشر نشاط الخدمات 53.8 53.8 54.3 
12:00 منطقة اليورو مؤشر اسعار المنتجين -0.3% -0.8%  -0.8%
5:00 امريكا مؤشر نشاط الخدمات 50.6 52 53.4 

 

ارتفع الدولار مقابل سلة من العملات يوم الجمعة بعد أن أظهرت بيانات أن أصحاب العمل الأمريكيين أضافوا 353 ألف وظيفة في يناير، وهو ما يتجاوز توقعات الاقتصاديين البالغة 180 ألف وظيفة.

تداول مؤشر الدولار عند 103.57، مرتفعا من حوالي 103 قبل البيانات ومرتفعا بنسبة 0.50% خلال اليوم. وانخفض اليورو إلى 1.08205 دولار من نحو 1.08830 دولار في وقت سابق. وارتفع الدولار إلى 147.70 ين من 146.65 قبل البيانات.

 

 

صرح هوو بيل كبير الاقتصاديين في بنك إنجلترا يوم الجمعة إن الوقت المناسب لخفض أسعار الفائدة ربما لا يزال بعيد بعض الشيء.

وقال بيل في مؤتمر صحفي عبر الإنترنت استضافه البنك المركزي: "الأهم بالنسبة لي على الأقل، ليس لدينا أدلة كافية حتى الآن. لذا فإن اللحظة التي قد يكون فيها تخفيض أسعار الفائدة ممكن لا تزال بعيدة المنال".

وقال إن البنك المركزي يجب أن ينظر في أي عودة مؤقتة للتضخم إلى هدفه البالغ 2% في الأشهر المقبلة والمدفوع بعوامل خارجية، والتركيز على إبقاء السياسة متشددة بما يكفي للضغط على الضغوط التضخمية المحلية.

أبقى بنك إنجلترا أسعار الفائدة عند 5.25% يوم الخميس، وكان بيل من بين الأغلبية 6-3 المؤيدة للقرار. صوت اثنان من صناع السياسة في بنك إنجلترا لصالح رفع أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة، في حين صوت أحد صناع السياسة لصالح خفض أسعار الفائدة إلى 5%.

انخفض الدولار على نطاق واسع يوم الجمعة، إذ عززت أرباح شركات التكنولوجيا الكبرى الايجابية في وول ستريت شهية المستثمرين للأصول ذات المخاطر العالية، بينما يترقب المتداولون بيانات الوظائف الأمريكية في وقت لاحق اليوم لقياس مدى السرعة التي قد يبدأ بها الاحتياطي الفيدرالي في تخفيف أسعار الفائدة.

يأتي تقرير وظائف غير الزراعيين الذي يتم مراقبته عن كثب في وقت لاحق يوم الجمعة في أعقاب اجتماع السياسة الأخير للاحتياطي الفيدرالي حيث ظلت أسعار الفائدة ثابتة كما هو متوقع، على الرغم من أن رئيس البنك جيروم باويل قلص توقعات السوق بتخفيض أسعار الفائدة في مارس.

مقابل سلة من العملات، انخفض الدولار بنسبة 0.06% إلى 102.99 ، مواصلا انخفاضه بنسبة 0.5% عن الجلسة السابقة. ويتجه مؤشر الدولار نحو أول انخفاض أسبوعي له هذا العام.

يظهر تسعير السوق الآن فرصة بنسبة 37.5% لخفض الاحتياطي الفيدرالي في مارس، مقارنة بفرصة تزيد عن 70% قبل شهر. تم تسعير التخفيض في شهر مايو بالكامل تقريبا.

ادى احتمال انخفاض أسعار الفائدة الأمريكية إلى انخفاض عوائد السندات. تداولت عوائد السندات لاجل عامين، والذي يعكس عادة توقعات أسعار الفائدة على المدى القريب، عند 4.2124%.

وسجل العائد القياسي لأجل 10 سنوات ، والذي انخفض في الوقت نفسه بنحو 30 نقطة أساس خلال الأسبوع، عند 3.8779%.

وقال محللون إن تجدد المخاوف بشأن البنوك الأمريكية الإقليمية هذا الأسبوع أدى أيضا إلى التوجه نحو السندات الآمنة. وتتحرك عوائد السندات عكسيا مع الأسعار.

في العملات الأخرى، لم يطرأ تغير يذكر على الين عند 146.36 للدولار. وكان يستعد لتحقيق مكاسب أسبوعية تزيد عن 1%، وهو أفضل أسبوع له منذ أكثر من شهر.

أظهر ملخص لآراء بنك اليابان في اجتماعه لشهر يناير هذا الأسبوع أن صناع السياسة ناقشوا احتمال الخروج على المدى القريب من أسعار الفائدة السلبية والسيناريوهات المحتملة للتخلص التدريجي من برنامج التحفيز الضخم للبنك.

وقد سلط ذلك الضوء على وجهة النظر المتزايدة داخل مجلس الادارة بأن الظروف كانت في مكانها المناسب لسحب أسعار الفائدة قصيرة الأجل قريبا من المنطقة السلبية، وهو ما سيكون أول رفع لأسعار الفائدة في اليابان منذ عام 2007.

من ناحي اخرى، ارتفع الاسترليني بنسبة 0.07% إلى 1.2752 دولار.

أبقى بنك إنجلترا المركزي أسعار الفائدة عند أعلى مستوياتها منذ 16 عام تقريبا يوم الخميس لكنه فتح الباب أمام إمكانية خفضها مع انخفاض التضخم.

كما ارتفع اليورو 0.08% إلى 1.0880 دولار ويتطلع إلى تحقيق مكاسب أسبوعية بنحو 0.3%.

أظهرت بيانات يوم الخميس تراجع التضخم في منطقة اليورو كما كان متوقع الشهر الماضي لكن ضغوط الأسعار الأساسية انخفضت أقل من المتوقع، مما يعزز على الأرجح حجة البنك المركزي الأوروبي بأنه لا ينبغي التعجل في تخفيض أسعار الفائدة.

افتتحت الاسهم الاوروبية على ارتفاع يوم الجمعة، مع تقييم المتداولين لموجة من التحديثات المتفائلة للشركات من المنطقة، ومع عكس المؤشر لمكاسب حققتها وول ستريت أثناء الليل بعد بيانات اقتصادية ضعيفة ونتائج تكنولوجية متفائلة.

ارتفع مؤشر ستوكس 600 الأوروبي بنسبة 0.4% الساعة 0830 بتوقيت جرينتش.

وقفز سهم Danske Bank  بنسبة 6.4% بعد أن أعلن البنك الدنماركي عن نتائج الربع الرابع وأعلن عن برنامج إعادة شراء الأسهم.

تقدمت أسهم مرسيدس بنسبة 2.3% بعد أن أعلنت شركة صناعة السيارات الألمانية عن تدفق نقدي سنوي حر للأعمال الصناعية أعلى من توقعات السوق.

وكان السهم من بين الأسهم الأفضل أداءا على مؤشر داكس 40 الألماني الذي ارتفع بنسبة 0.6%.

وركبت أسهم شركات التكنولوجيا الموجة، وارتفعت أسهم التكنولوجيا بنسبة 0.7%، متتبعة أثر المكاسب التي حققتها خلال الليل في ميتا بلاتفورم و أمازون بعد إعلان نتائج فصلية أفضل من المتوقع.