Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

ارتفع الاسترليني مقابل الدولار واليورو يوم الخميس، لكنه انخفض مقابل الين، مع تزايد توقعات المستثمرين بأن بنك اليابان قد يشير إلى نهاية سياسته النقدية شديدة التيسير الأسبوع المقبل.

فقد الاسترليني 1.3% من قيمته مقابل الين، وهو أكبر انخفاض له في يوم واحد مقابل العملة اليابانية منذ ما يقرب من خمسة أشهر.

وتماسك الاسترليني هذا الشهر بعد أكبر ارتفاع شهري له خلال عام في نوفمبر. ويكتسب المستثمرون الثقة في أن البنوك المركزية الكبرى ستخفض أسعار الفائدة في أوائل العام المقبل. ولكن من المرجح أن يكون بنك إنجلترا استثناء.

تظهر أسواق العقود الاجلة أن المستثمرين يعتقدون أن التخفيض الأول من بنك إنجلترا قد لا يحدث حتى يونيو، مقارنة بشهر مارس لكل من البنك المركزي الأوروبي وبنك الاحتياطي الفيدرالي، مما ساعد في الحد من أي جني أرباح لارتفاع نوفمبر.

ارتفع الاسترليني في أحدث تعاملات بنسبة 0.2% مقابل الدولار إلى 1.2587 دولار وصعد بنسبة 0.1% مقابل اليورو عند 85.65 بنس. ومقابل الين، انخفض بنسبة 1.45% إلى 182.31 ين، وهو أدنى مستوى له منذ أواخر أكتوبر.

يجتمع بنك إنجلترا أيضا الأسبوع المقبل. وتتوقع الأسواق أن يترك البنك أسعار الفائدة في المملكة المتحدة دون تغيير، لكنهم سيدققوا في بيان ما بعد الاجتماع بحثا عن أدلة حول كيفية تصويت أعضاء لجنة السياسة النقدية وتوقعات البنك المركزي بشأن التضخم والنمو.

تظهر أسواق العقود الاجلة أن المتداولين يعتقدوا أن أسعار الفائدة في المملكة المتحدة قد تنخفض بنحو 80 نقطة أساس في العام المقبل إلى أقل من 4.40%، على عكس البنك المركزي الأوروبي، الذي يتوقع المتداولون تنفيذ تخفيضات بنحو 140 نقطة أساس، والاحتياطي الفيدرالي، الذي قد يخفض أسعار الفائدة الأمريكية بحوالي 120 نقطة أساس.

تراجع اليورو إلى أدنى مستوياته في أكثر من ثلاثة أسابيع يوم الخميس مع تكثيف المتداولين رهاناتهم على أن البنك المركزي الأوروبي سيبدأ في خفض أسعار الفائدة ابتداء من مارس 2024، بينما استقر الدولار قبل بيانات الوظائف المهمة هذا الأسبوع.

انخفض اليورو بنسبة 0.07% إلى 1.0757 دولار، وهو أدنى مستوى له منذ 14 نوفمبر. وانخفضت العملة الموحدة بنسبة 1% هذا الأسبوع  وفي طريقها لتسجيل أكبر انخفاض أسبوعي منذ مايو.

يراهن المتداولون على أن هناك فرصة بنسبة 85% تقريبا أن يقوم البنك المركزي الأوروبي بتخفيض أسعار الفائدة في اجتماع مارس، مع ما يقرب من 150 نقطة أساس يتم تسعيرها بحلول نهاية العام المقبل.

صرح عضو البنك المركزي الأوروبي ورئيس بنك فرنسا فرانسوا فيليروي دي جالهاو لصحيفة فرنسية في مقابلة نشرت يوم الأربعاء إن مسألة خفض أسعار الفائدة قد تظهر في عام 2024.

وقال فيليروي إن "تباطؤ التضخم يحدث بسرعة أكبر مما كنا نعتقد".

سيحدد البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة يوم الخميس من الأسبوع المقبل لكن من المؤكد أنه سيتركها عند المستوى القياسي الحالي البالغ 4%، على الرغم من أن التركيز سيكون على تعليقات المسئولين حول توقعات أسعار الفائدة.

وتتوقع أغلبية ضئيلة من الاقتصاديين في استطلاع أجرته رويترز أن يخفض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة في الربع الثاني من العام المقبل، في وقت أبكر مما كان يعتقد سابقا، مع ظهور صراع جديد حول التوقيت الدقيق للخفض الأول.

استقر الدولار هذا الشهر بعد انخفاضه بنسبة 3% في نوفمبر مع تكثيف المتداولين رهانات خفض أسعار الفائدة للبنوك المركزية الأخرى.

ارتفع مؤشر الدولار، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل ستة عملات منافسة، بنسبة 0.038% إلى 104.17، وهو ما يقل قليلا عن أعلى مستوى في أسبوعين عند 104.23 الذي لامسه يوم الأربعاء. وارتفع المؤشر 0.9% هذا الأسبوع، متجها لتحقيق أقوى أداء أسبوعي منذ يوليو.

أظهرت بيانات يوم الأربعاء أن الوظائف في القطاع الخاص الأمريكي زادت أقل من المتوقع في نوفمبر، في علامة أخرى على أن سوق العمل يتباطأ تدريجيا.

سينصب اهتمام المستثمرين الآن على بيانات وظائف غير الزراعيين التي ستصدر يوم الجمعة للحصول على صورة أوضح لسوق العمل.

أدت سلسلة حديثة من البيانات الاقتصادية الضعيفة إلى جانب تعليقات مسئولي الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي إلى زيادة التوقعات بأن البنك المركزي وصل إلى نهاية دورة زيادة أسعار الفائدة وسيبدأ في خفض أسعار الفائدة في شهر مارس.

تسعر الأسواق فرصة بنسبة 60% لخفض أسعار الفائدة في مارس مقارنة بـ 50% في الأسبوع السابق. ويتوقعوا تخفيضات بمقدار 125 نقطة أساس من الاحتياطي الفيدرالي العام المقبل.

صرح مكتب الإحصاءات الفيدرالي يوم الخميس إن الانتاج الصناعي الألماني انخفض بشكل غير متوقع في أكتوبر مقارنة بالشهر السابق، مسجلا تراجع للشهر الخامس على التوالي.

وانخفض الانتاج الصناعي بنسبة 0.4% على أساس شهري. وكان محللون استطلعت رويترز آراءهم توقعوا ارتفاع بنسبة 0.2%.

وقال المكتب إن الانخفاض يرجع إلى حد كبير إلى انخفاض الانتاج في قطاع الهندسة الميكانيكية بنسبة 6.3% على أساس شهري. ومع ذلك، انخفض الانتاج أيضا في العديد من القطاعات الأخرى، بما في ذلك البناء.

صرح توماس جيتزل، كبير الاقتصاديين في مجموعة في بي بنك: "إن معاناة الانتاج الصناعي الألماني مستمرة".

وقال إن ضعف الطلب خلال العامين الماضيين له الآن تأثير لا يرحم على الانتاج.

وأظهرت بيانات يوم الأربعاء أن طلبيات المصانع الالمانية انخفضت ايضا بشكل غير متوقع في أكتوبر، حيث انخفضت بنسبة 3.7% عن الشهر السابق على أساس موسمي.

استعادت أسعار النفط بعض مكاسبها يوم الخميس بعد تراجعها إلى أدنى مستوى لها في ستة أشهر في الجلسة السابقة لكن ظل المستثمرين قلقين بشأن تباطؤ الطلب والتباطؤ الاقتصادي في الولايات المتحدة والصين.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 27 سنت أو 0.4% إلى 74.56 دولار للبرميل الساعة 0613 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 24 سنت، أو 0.4% أيضا إلى 69.62 دولار للبرميل.

صرح محللون في بنك ANZ في مذكرة، في الجلسة السابقة ، اصيبت السوق بالفزع من البيانات التي أظهرت أن الانتاج الامريكي لا يزال بالقرب من مستويات قياسية مرتفعة على الرغم من انخفاض المخزونات.

وقالت إدارة معلومات الطاقة يوم الأربعاء إن مخزونات البنزين ارتفعت بمقدار 5.4 مليون برميل في الأسبوع إلى 223.6 مليون برميل، وهو ما يتجاوز بكثير التوقعات لزيادة قدرها مليون برميل.

انخفضت أسعار النفط حوالي 10% منذ اعلان منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاؤها، فيما يعرف بمجموعة أوبك+، عن تخفيضات طوعية للإنتاج بمقدار 2.2 مليون برميل يوميا.

التقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وولي العهد السعودي الامير محمد بن سلمان لمناقشة المزيد من التعاون في أسعار النفط يوم الأربعاء كأعضاء في أوبك +، وهو ما قد يعزز ثقة السوق في تأثير تخفيضات الإنتاج.

كما أكدت الكويت والجزائر دعمهما والتزامهما بالتخفيضات الطوعية.

ادت المخاوف بشأن الاقتصاد الصيني إلى الحد من مكاسب أسعار النفط. أظهرت بيانات الجمارك الصينية أن واردات النفط الخام في نوفمبر انخفضت بنسبة 9% عن العام السابق، حيث أدى ارتفاع مستويات المخزون وضعف المؤشرات الاقتصادية وتباطؤ الطلب من المصافي المستقلة إلى إضعاف الطلب.

 

استقرت أسعار الذهب يوم الخميس مع إحجام المستثمرين عن القيام بمراهنات كبيرة قبل بيانات الوظائف الأمريكية المهمة في وقت لاحق هذا الأسبوع والتي قد تقدم المزيد من الدلائل على مسار سعر الفائدة للاحتياطي الفيدرالي.

احتفظت المعاملات الفورية للذهب بقوتها عند 2025.69 دولار للاونصة الساعة 0516 بتوقيت جرينتش. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% لـ 2042.50 دولار.

أظهرت بيانات أمريكية هذا الأسبوع علامات تدريجية على تباطؤ سوق العمل في الولايات المتحدة، مع انخفاض عدد الوظائف الشاغرة إلى أدنى مستوى في عامين ونصف في أكتوبر، في حين زادت وظائف القطاع الخاص أقل من المتوقع الشهر الماضي.

يتحول تركيز المستثمرين الآن إلى بيانات وظائف غير الزراعيين الأمريكية يوم الجمعة قبل التوقعات الاقتصادية المحدثة وتنبؤات أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي في اجتماع السياسة المقرر في 12-13 ديسمبر.

صرح نيكولاس فرابيل، الرئيس العالمي للأسواق المؤسسية في ABC Refinery: "التوقعات على نطاق واسع ستكون لأرقام أقل لوظائف غير الزراعيين، لذا إذا جاءت في مستوى التوقعات أو أعلى، فقد تتوقع بعض عمليات البيع في الذهب".

أدت التعليقات الميسرة الأخيرة من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي وعدد كبير من البيانات الاقتصادية الأضعف من المتوقعة إلى زيادة التوقعات بأن أسعار الفائدة الأمريكية قد بلغت ذروتها وأن الاحتياطي الفيدرالي قد يبدأ في خفض أسعار الفائدة أوائل العام المقبل.

يسعر المتداولون فرصة بنسبة 60% تقريبا لخفض أسعار الفائدة بحلول مارس من العام المقبل.

كتب محللو ANZ في مذكرة: "البيانات الاقتصادية الأضعف من المتوقعة تعزز التوقعات بتخفيضات مبكرة لأسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي... تخفيضات أسعار الفائدة في وقت لاحق من العام (2024) يجب أن تكون داعمة للطلب على الاستثمار في الذهب".

وتميل أسعار الفائدة المنخفضة إلى دعم المعدن الذي لا يدر عائد.

وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، قد تبدو المعاملات الفورية للذهب محايدة في نطاق 2019 دولار لـ 2033 دولار للاونصة ، والخروج من هذا النطاق قد يشير الى اتجاه.

هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.4% لـ 23.79 دولار للاونصة ، وانخفض البلاتين 0.3% لـ 887.08 دولار وتراجع البلاديوم 0.3% لـ 940.68 دولار للاونصة.

 

 

الأجندة الأسبوعية

الخميس 7/12/2023

 

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
9:00 ألمانيا الانتاج الصناعي -1.4% 0.1% -0.4% 
9:00 بريطانيا مؤشر هاليفاكس لاسعار المنازل 1.1% 0.3%  0.5%
12:00 منطقة اليورو القراءة المعدلة للناتج المحلي الاجمالي -0.1% -0.1%  -0.1%
3:30 امريكا طلبات اعانة البطالة 218 الف 221 الف  220 الف 

 

لامس الدولار الامريكي أعلى مستوى له في أسبوعين يوم الأربعاء، في حين كان اليورو ضعيف مع تزايد رهانات الأسواق على أن البنك المركزي الأوروبي سيخفض أسعار الفائدة في وقت مبكر من مارس.

انخفض اليورو 0.2% مقابل الدولار إلى أدنى مستوياته في ثلاثة أسابيع عند 1.0773 دولار، مع قيام الأسواق بتعديل توقعات أسعار الفائدة بالخفض عقب البيانات الضعيفة وتعليقات البنك المركزي التي تميل الى التيسير.

لامست العملة الموحدة أيضا أدنى مستوى في ثلاثة أشهر مقابل الاسترليني، وأدنى مستوى في خمسة أسابيع مقابل الين وأدنى مستوى في 6 أسابيع ونصف مقابل الفرنك السويسري .

صرح نيلز كريستنسن، كبير المحللين في نورديا: "القصة في أسواق العملات تدور في الغالب حول تراجع اليورو".

"عززت تعليقات شنابل عضو البنك المركزي الأوروبي بالأمس وجهة نظر السوق بشأن التخفيضات المبكرة لأسعار الفائدة."

قالت صانعة السياسة المؤثرة إيزابيل شنابل يوم الثلاثاء لرويترز إن المزيد من رفع أسعار الفائدة يمكن استبعاده في ضوء الانخفاض "الملحوظ" في التضخم.

تسعر الأسواق الآن فرصة بنسبة 85% تقريبا أن يقوم البنك المركزي الأوروبي بتخفيض أسعار الفائدة في اجتماع مارس، مع ما يقرب من 150 نقطة أساس من التخفيضات بحلول نهاية العام المقبل.

سيحدد البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة يوم الخميس من الأسبوع المقبل ومن المؤكد أنه سيتركها عند المستوى القياسي الحالي البالغ 4%. ومن المرجح أيضا أن يبقي الاحتياطي الفيدرالي وبنك إنجلترا أسعار الفائدة ثابتة يومي الأربعاء والخميس المقبلين على التوالي.

يمر مسئولو الاحتياطي الفيدرالي الآن بفترة تعتيم قبل اجتماع 12-13 ديسمبر، حيث سيكون التركيز الرئيسي هو التوقعات المحدثة لأسعار الفائدة في عام 2024.

يسعر المتداولون احتمال بنسبة 60% تقريبا لخفض البنك المركزي الأمريكي أسعار الفائدة في مارس.

ارتفع مؤشر الدولار، الذي يقيس العملة مقابل ستة عملات رئيسية أخرى، بنسبة 0.1% إلى 104.07، بعد أن لامس أعلى مستوى له في أسبوعين عند 104.10 في وقت سابق.

صرح أندرو بيلي محافظ بنك إنجلترا يوم الأربعاء، إن أسعار الفائدة في بريطانيا يجب أن تظل عند مستوياتها الحالية وإنه يقظ لمخاطر الاستقرار المالي التي قد تنشأ عن ذلك.

وقال بيلي في مؤتمر صحفي بعد أن نشر بنك إنجلترا تقريره الأخير عن الاستقرار المالي: "لا تزال بيئة المخاطر الشاملة صعبة. وفي الاقتصادات المتقدمة، توقعات التضخم والنمو غير مؤكدة".

اقترب الدولار من أعلى مستوى في أسبوعين مقابل سلة من العملات يوم الاربعاء مع تقييم المستثمرين لبيانات اقتصادية أمريكية أظهرت تباطؤ سوق العمل، في حين يراهنوا على أن الاحتياطي الفيدرالي سيخفض أسعار الفائدة العام المقبل.

كانت الأضواء مسلطة في آسيا على الصين، حيث واصل اليوان خسائره في الوقت الذي تصارعت فيه الأسواق مع خفض وكالة موديز للتصنيف الائتماني للتوقعات الائتمانية للعملاق الآسيوي.

انخفض مؤشر الدولار، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل ستة منافسين، بنسبة 0.029% إلى 103.93، بعد أن ارتفع بنسبة 0.3% ليلا. وارتفع المؤشر 0.5% هذا الشهر، بعد تراجعه 3% في نوفمبر، وهو أكبر انخفاض شهري له خلال عام.

أظهرت بيانات يوم الثلاثاء أن فرص العمل في الولايات المتحدة انخفضت إلى أدنى مستوياتها في أكثر من عامين ونصف في أكتوبر، وهي أقوى علامة حتى الآن على أن ارتفاع أسعار الفائدة يضعف الطلب على العمال. وأظهرت البيانات أيضا أن هناك 1.34 وظيفة شاغرة لكل عاطل عن العمل في أكتوبر، وهو أدنى مستوى منذ أغسطس 2021.

ستوفر بيانات الوظائف لشهر نوفمبر المزيد من الدلائل حول سوق العمل قبل اجتماع سياسة الاحتياطي الفيدرالي الأسبوع المقبل.

يمر مسئولو الاحتياطي الفيدرالي الآن بفترة تعتيم قبل اجتماع البنك المركزي الأمريكي يومي 12 و13 ديسمبر، حيث سيكون التركيز الرئيسي هو التوقعات المحدثة لأسعار الفائدة في عام 2024.

يسعر المتداولون احتمال بنسبة 99.7% لبقاء الاحتياطي الفيدرالي على حاله الأسبوع المقبل، ولكن هناك فرصة بنسبة 56% لخفض البنك المركزي أسعار الفائدة في مارس . وقاموا أيضا بتسعير ما لا يقل عن 125 نقطة أساس من التخفيضات في العام المقبل.

وأعاد المستثمرون تقييم مدى تخفيضات أسعار الفائدة العام المقبل في الأيام القليلة الماضية، مما ساعد على رفع الدولار.

ارتفع اليورو 0.02% إلى 1.0797 دولار، بعد أن انخفض لأدنى مستوى في ثلاثة أسابيع عند 1.07785 دولار يوم الثلاثاء.

يعتقد المستثمرون أن البنك المركزي الأوروبي قد ينفذ أول خفض لسعر الفائدة بحلول شهر مارس. انخفض التضخم في منطقة اليورو بسرعة أكبر مما كان متوقع.

تداول الاسترليني في أحدث تعاملات عند 1.261 دولار، مرتفعا بنسبة 0.13% خلال اليوم. واستقر الين الياباني عند 147.14 للدولار.