Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

 

الأجندة الأسبوعية

الثلاثاء 5/12/2023

 

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
11:00 منطقة اليورو القراءة النهائية لنشاط الخدمات 48.2 48.2 48.7 
11:30 بريطانيا القراءة النهائية لنشاط الخدمات 50.5 50.7 50.9 
12:00 منطقة اليورو مؤشر اسعار المنتجين 0.5% 0.2% 0.2% 
5:00 امريكا مؤشر نشاط الخدمات 51.8 52.5 52.7 
5:00 امريكا عدد الوظائف الشاغرة 9.55 مليون 9.33 مليون  8.73

 

انخفض الاسترليني مقابل الدولار القوي على نطاق واسع يوم الاثنين، حيث يفكر المتداولون في ما قد يشير إليه بنك إنجلترا في اجتماع السياسة المقبل وسط تزايد الثقة في أن الاحتياطي الفيدرالي سوف يخفض أسعار الفائدة قريبا.

الساعة 1156 بتوقيت جرينتش، انخفض الاسترليني 0.2% مقابل الدولار إلى 1.26865 دولار. مع قلة الاخبار المحركة للسوق من المملكة المتحدة، يظل تركيز المتداولين على بيانات الوظائف الشهرية الرئيسية في الولايات المتحدة المقرر صدورها هذا الأسبوع لمعرفة الاتجاه.

تحول اهتمام السوق في الأسابيع الأخيرة إلى الموعد الذي سيبدأ فيه بنك إنجلترا تخفيض أسعار الفائدة. ويبلغ سعر الفائدة البنكي حاليا أعلى مستوى له منذ 15 عام بنسبة 5.25%، ولكن مع بدء التضخم في التباطؤ وتباطؤ الاقتصاد، يعتقد المتداولون أن أسعار الفائدة ربما تكون قد بلغت ذروتها.

من المقرر أن يعلن بنك إنجلترا عن سياسته التالية في 14 ديسمبر، حيث تراهن الأسواق بالإجماع تقريبا على عدم تغيير سعر الفائدة .

ومع ذلك، صرح محافظ بنك إنجلترا أندرو بيلي الأسبوع الماضي إن البنك المركزي "سيفعل ما بوسعه" لخفض التضخم إلى هدفه البالغ 2%، مضيفا أنه لم يشهد بعد تقدم كافي نحو هذا الهدف ليكون واثق.

على الرغم من تراجع يوم الاثنين، لا يزال الاسترليني قريبا من أعلى مستوياته في حوالي ثلاثة أشهر، مدفوعا بشكل جزئي بالتوقعات المتباينة للاحتياطي الفيدرالي وبنك إنجلترا.

تراجعت أسعار الذهب بعد أن ارتفعت إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق في وقت سابق يوم الاثنين، لكنها ظلت فوق مستوى 2000 دولار الرئيسي مدعومة بتزايد الرهانات على أن البنك المركزي الأمريكي قد يخفض أسعار الفائدة أوائل العام المقبل.

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% عند 2062.80 دولار للاونصة الساعة 0823 بتوقيت جرينتش. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.4% عند 2082.40 دولار.

قاد تراجع الذهب ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي بنسبة 0.3%، مما جعل المعدن أكثر تكلفة لحاملي العملات الأخرى.

في وقت سابق من الجلسة الآسيوية، قفز الذهب بنسبة 2% تقريبا إلى اعلى مستوى قياسي عند 2111.39 دولار بفعل تجدد التوقعات بخفض أسعار الفائدة بعد تعليقات رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل يوم الجمعة.

صرح سوني كوماري، استراتيجي السلع في ANZ: "نعتقد أن الارتفاع الأخير في الأسعار مبالغ فيه".

ولكن "من الناحية الفنية، لا يزال الزخم يبدو قوي بعد أن كسرت الأسعار مستوى المقاومة عند 2050 دولار للاونصة. و أضاف المستثمرون مراكز شراء جديدة في مواجهة التوترات الجيوسياسية المتزايدة وتزايد احتمالات خفض أسعار الفائدة الفيدرالية."

يسعر المتداولون فرصة بنسبة 70% لخفض سعر الفائدة بحلول مارس المقبل. انخفاض أسعار الفائدة يقلل من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.

اشارت بيانات الأسبوع الماضي إلى تهدئة الضغوط التضخمية وتراجع سوق العمل تدريجيا.

من الممكن أن تؤثر بيانات وظائف غير الزراعيين الأمريكية يوم الجمعة أيضا على توقعات أسعار الفائدة.

تراجعت الفضة 1.3% لـ 25.13 دولار للاونصة ، وهبط البلاديوم 2.6% لـ 974.12 دولار ، وانخفض البلاتين 1.3% لـ 920.39 دولار.

صرح نائب رئيس البنك المركزي الأوروبي، لويس دي جيندوس يوم الاثنين، إن بيانات التضخم الأخيرة كانت "أخبار جيدة" و"مفاجأة إيجابية"، لكن أي قرارات مستقبلية بشأن السياسة النقدية يجب أن تعتمد على الواقع على الأرض.

انخفض التضخم في منطقة اليورو إلى 2.4% الشهر الماضي، ليأتي أقل بكثير من التوقعات للشهر الثالث على التوالي، مما عزز رهانات السوق على أن أسعار فائدة البنك المركزي الأوروبي ستنخفض بشكل أسرع بكثير مما يوجهه البنك الآن.

وقال دي جيندوس إن البنوك المركزية بحاجة إلى توخي الحذر وأنه "من السابق لأوانه إعلان النصر".

لم يوضح مسار قرارات سعر الفائدة المستقبلية باستثناء قوله إن القرارات ستعتمد على البيانات، مضيفا أن المستوى الحالي لأسعار الفائدة إذا استمر في الوقت المناسب يجب أن يكون كافي للعودة إلى هدف التضخم المتوسط الأجل للبنك المركزي الأوروبي عند 2%.

واضاف إن الأسواق تتوقع هبوط سلس وعملية انكماش طويلة الأمد في منطقة اليورو، لكنه حذر قائلا: "مثل هذا الافتراض قد لا يتم تأكيده في الواقع بسبب ارتفاع حالة عدم اليقين".

يتوقع المستثمرون التخفيض الأول في أبريل وما مجموعه 115 نقطة أساس من التحركات في عام 2024.

رفع البنك المركزي الأوروبي سعر الفائدة على الودائع إلى مستوى قياسي عند 4% من خلال عشر تحركات متتالية تنتهي في سبتمبر ويتوقع ارتفاع التضخم في الأشهر المقبلة قبل أن يعود إلى هدفه في النصف الثاني من عام 2025.

 

أظهر مسح يوم الاثنين أن معنويات المستثمرين في منطقة اليورو تحسنت في بداية ديسمبر للشهر الثالث على التوالي، رغم أنه لا يزال من غير المؤكد ما إذا كانت هذه بداية انعكاس الاتجاه طويل الأجل.

ارتفع مؤشر سنتكس لمنطقة اليورو إلى -16.8 نقطة من -18.6 في نوفمبر، وهو أقل من قراءة ديسمبر -16.4 المتوقعة في استطلاع أجرته رويترز لآراء المحللين.

صرح مانفريد هوبنر، العضو المنتدب لشركة سنتكس، إن ألمانيا كافحت لمواكبة هذه التحسينات المعتدلة، مع استمرار انخفاض التوقعات في أكبر اقتصاد في منطقة اليورو.

كما سجل المؤشر الفرعي للتوقعات المستقبلية في منطقة اليورو انتعاشه الشهري الثالث في ديسمبر، على الرغم من أنه ظل في المنطقة السلبية مع زيادة طفيفة فقط إلى -9.8 من -10 في الشهر السابق.

واضاف هوبنر: "حتى الآن، لا توجد علامات على انتعاش جديد في أي منطقة". وأضاف أن "الفرص لذلك قد تظهر مع بداية العام"، مشيرا إلى تطورات إيجابية في توقعات التضخم.

عكست العقود الاجلة للنفط مسارها بعد ارتفاعها لفترة وجيزة يوم الاثنين وسط ضغوط مستمرة من قرار أوبك+ وعدم اليقين بشأن نمو الطلب العالمي على الوقود، على الرغم من أن خطر تعطل الامدادات بسبب الصراع في الشرق الأوسط حد من الخسائر.

انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 0.9%، أو 73 سنت إلى 78.15 دولار للبرميل الساعة 0735 بتوقيت جرينتش ، في حين تراجعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 73.43 دولار للبرميل، بانخفاض 0.8%، أو 64 سنت.

انخفضت أسعار النفط أكثر من 2% الأسبوع الماضي بفعل شكوك المستثمرين بشأن عمق تخفيضات الامدادات التي تنفذها منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاؤها بما في ذلك روسيا، في إطار مجموعة أوبك+، والمخاوف بشأن تباطؤ نشاط التصنيع العالمي.

كانت تخفيضات أوبك+ المعلنة يوم الخميس طوعية بطبيعتها، مما أثار الشكوك حول ما إذا كان المنتجون سينفذونها بالكامل أم لا.

وكانت الاعتبارات الجيوسياسية أيضا في مقدمة اهتمامات المستثمرين مع استئناف القتال في غزة. قال الجيش الأمريكي، يوم الأحد، إن ثلاث سفن تجارية تعرضت لهجوم في المياه الدولية بجنوب البحر الأحمر، في حين أعلنت جماعة الحوثي اليمنية مسئوليتها عن هجمات بطائرات مسيرة وصواريخ على سفينتين إسرائيليتين في المنطقة.

صرحت تينا تينج المحللة في سي إم سي ماركتس إن استئناف الحرب بين إسرائيل وحماس غذى الزخم الصعودي لأسعار النفط.

 

كافح الدولار لاستعادة بعض قوته يوم الاثنين مع تقييم الأسواق لتصريحات حذرة من رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل وانتظار تقرير التوظيف الرئيسي في وقت لاحق هذا الأسبوع والذي قد يؤثر على توقعات أسعار الفائدة الأمريكية.

في الوقت نفسه، عادت عملة البيتكوين إلى دائرة الضوء حيث ارتفعت إلى مستوى 40 ألف دولار للمرة الأولى منذ أكثر من عام.

صرح باويل يوم الجمعة إنه من الواضح أن السياسة النقدية الأمريكية تؤدي إلى تباطؤ الاقتصاد كما كان متوقع، مع وصول سعر الفائدة إلى المنطقة التقييدية.

بينما كرر باويل أن الاحتياطي الفيدرالي مستعد لتشديد السياسة بشكل أكبر إذا رأى ذلك مناسب، كان المتداولون مقتنعين بأن دورة رفع أسعار الفائدة قد انتهت.

تسعر الأسواق فرصة بنسبة 60% لخفض أسعار الفائدة بحلول اجتماع مارس مقارنة بـ 21% قبل ما يزيد قليلا عن أسبوع.

ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي ، الذي يتتبع العملة مقابل ستة عملات رئيسية، بشكل طفيف إلى 103.33 في فترة ما بعد الظهر الآسيوية ولكنه لا يزال ليس بعيد عن إغلاق يوم الجمعة.

صرح كايل رودا، كبير محللي الأسواق المالية في Capital.com، البيانات الأمريكية تظل "المحرك الرئيسي" لعملات مجموعة العشرة، مما يجعل تقرير وظائف غير الزراعيين "أهم حدث مخاطرة" هذا الأسبوع. سيتم إصدار تقرير الوظائف لشهر نوفمبر الذي يتم مراقبته عن كثب يوم الجمعة.

مقابل الين، ارتفع الدولار إلى 146.80 دولار بعد انخفاضه إلى 146.24 في وقت سابق من الجلسة.

وكان هذا أعلى مستوى للعملة اليابانية مقابل الدولار منذ 11 سبتمبر وتبتعد عن أدنى مستوى في 33 عام عند 151.92 دولار للدولار الذي لامسته في منتصف نوفمبر.

في الوقت ذاته ، ابتعد الاسترليني عن أعلى مستوى في ثلاثة أشهر مقابل الدولار الأمريكي عند 1.2733 دولار الذي سجله الأسبوع الماضي، ويحوم حول 1.26745 دولار.

يمكن أن تتأثر أسواق العملات أيضا هذا الأسبوع بسبب خطابات العديد من مسئولي البنك المركزي الأوروبي قبل سلسلة من البيانات الاقتصادية من المنطقة، بما في ذلك خطاب رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد في وقت لاحق يوم الاثنين.

انخفض اليورو إلى ادنى مستوى عند 1.0829 دولار الأسبوع الماضي بعد أن أظهرت بيانات أن التضخم في منطقة اليورو انخفض إلى 2.4% في نوفمبر، مما زاد الرهانات على أن البنك المركزي الأوروبي سيخفض أسعار الفائدة بشكل أسرع مما يقترحه البنك.

وانخفض اليورو بنسبة 0.13% يوم الاثنين إلى 1.08685 دولار.

ارتفعت أسعار الذهب إلى أعلى مستوى لها فوق 2100 دولار للأونصة يوم الاثنين، حيث عززت تصريحات رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل ثقة المتداولين في أن البنك المركزي الأمريكي قد يخفض أسعار الفائدة أوائل العام القادم.

تقلل اسعار الفائدة المنخفضة من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر فائدة.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.8% عند 2087.69 دولار للاونصة الساعة 0530 بتوقيت جرينتش. في وقت سابق في الجلسة ، ارتفع المعدن لاعلى مستوياته عند 2111.39 دولار.

وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي حوالي 1% لـ 2107.50 دولار.

صرح تيم وترر كبير محللي السوق في كيه سي إم تريد: "بعد خطابه (باويل)، أصبح المتداولون أكثر اقتناعا بأننا حاليا عند ذروة أسعار الفائدة الأمريكية، وبالتالي فإن المسار من هنا من المرجح أن يكون هبوطيا وليس صعودا".

صرح باويل يوم الجمعة إن "مخاطر التشديد الزائد أصبحت أكثر توازن"، لكن الاحتياطي الفيدرالي لا يفكر في خفض أسعار الفائدة في الوقت الحالي.

يسعر المتداولون الآن فرصة بنسبة 70% لخفض سعر الفائدة من البنك المركزي الأمريكي بحلول مارس المقبل.

نظرت السوق إلى تعليقاته على أنها تميل إلى التيسير النقدي، مما أدى إلى انخفاض مؤشر الدولار وعوائد السندات لأجل 10 سنوات يوم الجمعة، وجعل الذهب أكثر جاذبية لحاملي العملات الأخرى.

ودعما لمعنويات السوق، أشارت بيانات الأسبوع الماضي إلى تهدئة الضغوط التضخمية، وتراجع سوق العمل تدريجيا، حيث أشار محافظ الاحتياطي الفيدرالي كريستوفر والر إلى احتمال خفض أسعار الفائدة إذا استمر التضخم في الانخفاض.

يتحول تركيز المستثمرين الآن إلى بيانات وظائف غير الزراعيين الأمريكية - وهو تقرير التوظيف الرئيسي المقرر صدوره يوم الجمعة، والذي قد يؤثر على توقعات أسعار الفائدة الأمريكية.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 0.1% لـ 25.45 دولار للاونصة ، وهبط البلاديوم 0.5% لـ 929.10 دولار للاونصة ، وتراجع البلاتين 0.4% عند 996.04 دولار.

 

الأجندة الأسبوعية

الاثنين 4/12/2023

 

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
11:30 منطقة اليورو مؤشر سينتكس لثقة المستثمر -18.6 -15 -16.8 
5:00 امريكا طلبيات المصانع 2.8% -2.7% -3.6%