Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

قال بيتر نافارو المستشار التجاري للبيت الأبيض يوم الاثنين أن الولايات المتحدة والصين ستوقعان على الأرجح المرحلة واحد من اتفاق تجارة جديد في أوائل 2020.

وقال نافارو في مقابلة مع شبكة فوكس نيوز "ربما سنشهد التوقيع على الإتفاق خلال الاسبوع القادم أو نحو ذلك...نحن فقط ننتظر ترجمة (نص الاتفاق)".

 

قال الاتحاد الوطني للوسطاء العقاريين يوم الاثنين إن عقود شراء المنازل الأمريكية المملوكة في السابق ارتفعت في نوفمبر مدفوعة بقفزة في العقود الجديدة الموقعة في غرب البلاد.

وزاد مؤشر مبيعات المنازل المؤجلة، الذي يستند إلى عقود وقعت الشهر الماضي، 1.2% إلى قراءة 108.5 نقطة. وتم تعديل قراءة الشهر الأسبق بالرفع.

وينظر لعقود المنازل المؤجلة كمؤشر مستقبلي لسلامة سوق الإسكان لأنها تصبح مبيعات بعد شهر أو شهرين من التوقيع.  

ومقارنة بالعام السابق، ارتفعت المبيعات 7.4%.

ومقارنة بالشهر السابق، سجلت المبيعات في غرب الدولة زيادة 5.5% في نوفمبر كما زادت في منطقة الغرب الأوسط لكن انخفضت في الجنوب والشمال الشرقي.

قالت وزارة التجارة الصينية يوم الأحد بعد مؤتمر عمل سنوي أنها "تعاملت بشكل استباقي" مع التوترات التجارية مع الولايات المتحدة هذا العام.

وقالت في بيان على موقعها أن الوزارة طبقت قرارات الحكومة المركزية "وحمت بكل حزم مصالح الدولة والشعب".

وتوصلت الولايات المتحدة والصين إلى تهدئة لحربهما التجارية هذا الشهر بإعلان إتفاق "مرحلة أولى" سيخفض بعض الرسوم الأمريكية مقابل قفزة كبيرة في مشتريات الصين من المنتجات الزراعية الأمريكية وسلع أخرى بحسب ما قاله مسؤولون أمريكيون.

وقالت وزارة التجارة الصينية أنها على إتصال وثيق بالولايات المتحدة حول توقيع الاتفاق التجاري، ولازال يعمل الجانبان على الإنتهاء من إجراءات ضرورية قبل التوقيع.

 

فتحت الأسهم الأمريكية دون تغيير يذكر يوم الاثنين مستقرة قرب أعلى مستويات على الإطلاق، ويتجه مؤشر ستاندرد اند بورز 500 نحو تسجيل أفضل أداء سنوي منذ 2013.

وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 9.50 نقطة أو 0.03% عند الفتح مسجلا 28654.76 نقطة.

وإستهل مؤشر ستاندرد اند بورز 500 تعاملاته على ارتفاع 0.07 نقطة عند 3240.09 نقطة. وإنخفض مؤشر ناسدك المجمع 2.17 نقطة أو ما يعادل 0.02% إلى 9004.45 نقطة.

 

ذكرت صحيفة سوث تشينا مورنينج يوم الاثنين ان نائب رئيس الوزراء الصيني ليو خه سيزور واشنطن هذا الأسبوع لتوقيع إتفاق "المرحلة واحد" التجاري مع الولايات المتحدة.

ونقلت الصحيفة عن مصدر قوله "واشنطن أرسلت دعوة وقبلتها بكين".

ولم يتسن على الفور الحصول على تعليق من ممثلي مكتب الممثل التجاري الأمريكي والبيت الأبيض على التقرير، الذي قال ان الوفد الصيني من المرجح ان يبقى في الولايات المتحدة حتى منتصف الاسبوع القادم.

ولم يصدر أي جانب تفاصيل كثيرة محددة عن الإتفاق.

وساعدت الآمال المعلقة على اتفاق التجارة بين الولايات المتحدة والصين في إستمرار تداول الأسهم على مكاسب يوم الاثنين.

 

تداول النفط الخام قرب أعلى مستوى إغلاق منذ أكثر من ثلاثة أشهر بعد ان إنكمشت مخزونات الخام الأمريكية أكثر من المتوقع مما يهديء المخاوف من فائض في المعروض.

وإستقرت العقود الاجلة للخام الأمريكي بعد صعودها للأسبوع الرابع على التوالي يوم الجمعة، في أطول فترة مكاسب أسبوعية منذ أبريل. وإنخفضت مخزونات الخام الأمريكية 5.47 مليون برميل في الأسبوع المنتهي يوم 20 ديسمبر، وهو انخفاض يزيد عن ثلاثة أمثال متوسط التوقعات في مسح بلومبرج.

هذا وإستأنف العراق الإنتاج في حقل نفطي بعد توقف دام يوما واحدا بسبب تعذر وصول العاملين إلى الحقل بفعل قطع الطرق من قبل متظاهرين.

ويتجه النفط نحو تحقيق أكبر مكسب سنوي منذ 2016 بعد ان تلقى دفعة مؤخرا من إنفراجة في محادثات التجارة بين الولايات المتحدة والصين وإلتزام من منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها لزيادة تخفيضات الإنتاج.

وتبقى صناديق التحوط متفائلة تجاه الأسعار مما رفع المراهنات على صعود خام برنت إلى اعلى مستوى في سبعة أشهر، رغم تعليقات من روسيا بأن تحالف "أوبك بلس" سيناقش إنهاء قيود الإنتاج العام القادم.

وارتفع خام غرب تكساس الوسيط تسليم فبراير 17 سنت إلى 61.89 دولار للبرميل في الساعة 10:32 صباحا بتوقيت لندن (12:32 بتوقيت القاهرة). وتتجه الأسعار أيضا نحو تسجيل أكبر مكسب شهري منذ يناير.

وأضاف خام برنت تسليم فبراير 39 سنت أو 0.6% ليصل إلى 68.55 دولار للبرميل.

وبينما يستمر القلق حول زيادة الإنتاج من البلدان غير العضوه بأوبك من ضمنها الولايات المتحدة والبرازيل، إلا ان بعض تلك المخاوف يقابله انخفاض مخزونات الخام الأمريكية للاسبوع الثاني إلى أدنى مستوى منذ شهرين. وجاء الإنخفاض رغم أول تراجع في الصادرات منذ أواخر نوفمبر، وفقا لبيانات إدارة معلومات الطاقة الصادرة يوم الجمعة. ولكن ارتفعت مخزونات البنزين للأسبوع السابع على التوالي إلى أعلى مستوى منذ منتصف مارس.

تتسارع موجة صعود الذهب بنهاية العام على الرغم من إقبال على أصول تنطوي على مخاطر مثل الأسهم وبيانات مبكرة تشير أن أوضاع الاقتصاد الكلي في 2020 ستكون مواتية مقارنة مع هذا العام.

وارتفع الذهب للمرة الخامسة في ست جلسات حيث إنخفض الدولار مجددا وتدفقت مزيد من الأموال على صناديق المؤشرات المدعومة بالمعدن الأصفر. وترتفع أسعار الذهب في المعاملات الفورية 18% في 2019 وتتجه نحو تسجيل أعلى مستوى إغلاق منذ نوفمبر.

وقال بنيامين لو، المحلل لدى شركة فيليب فيوتشرز في سنغافورة، إن الزخم الصعودي القوي "يرجع بشكل كبير إلى ضعف الدولار". وأضاف "موقف السياسة النقدية المؤيد للتيسير من مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي أضعف حظوظ الدولار بشكل كبير وفي نفس الأثناء عزز جاذبية المعدن".

وحقق الذهب مكاسب لثلاثة أسابيع متتالية، بينما يتجه مؤشر يقيس قيمة الدولار نحو أكبر خسارة فصلية منذ الأشهر الثلاثة الأولى من 2018. وبعد تخفيض أسعار الفائدة ثلاث مرات هذا العام، من المتوقع ان تبقي لجنة السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي (الفومك) أسعار الفائدة دون تغيير خلال 2020. وينتبه البنك المركزي أيضا هذا الأسبوع لمنع حدوث أي اضطراب في سوق الريبو.

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.4% إلى 1515.87 دولار للاوقية وهو أعلى مستوى منذ الأول من نوفمبر وبلغ 1513.05 دولار في الساعة 9:54 صباحا بتوقيت لندن (11:04 بتوقيت القاهرة). وفي سبتمبر، بلغت الأسعار 1557.11 دولار وهو اعلى مستوياتها منذ أكثر من ست سنوات. وانخفض مؤشر بلومبرج للدولار إلى ادنى مستوى منذ يوليو.

وقال بنك سيتي جروب أنه يتوقع مكاسب أكبر في الذهب حيث لا توجد احتمالية تذكر لرفع الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة في 2020.

وسيصدر محضر اجتماع ديسمبر للاحتياطي الفيدرالي يوم الجمعة وفيه ينتظر المستثمرون تفاصيل أكثر حول الفكر وراء قرار إبقاء أسعار الفائدة دون تغيير الذي كان بالإجماع بعد ثلاثة تخفيضات في 2019، وحول النزعة الواضحة لدي صانعي السياسة نحو تركها دون تغيير العام القادم.

وتوسعت الحيازات العالمية في صناديق المؤشرات المدعومة بالذهب 6.3 طنا الاسبوع الماضي بعد زيادة بلغت 7.2 طنا في الاسبوع الأسبق، وفقا لبيانات جمعتها بلومبرج. وترتفع الأصول 14% هذا العام.

محا النفط خسائر مُني بها في تعاملات سابقة حيث أظهر تقرير حكومي إنخفاض مخزونات الخام الأمريكية إلى أدنى مستوى في شهرين.

ولم يطرأ تغيير يذكر على العقود الاجلة للخام الأمريكي. وذكرت إدارة معلومات الطاقة أن مخزونات النفط تراجعت 5.47 مليون بينما إنخفضت الإمدادات في مستودع كشينج للتخزين في أوكلاهوما إلى أقل مستوى منذ أكثر من عام. وإقتفت الأسعار أيضا أثر مؤشر ستاندرد اند بورز 500 للأسهم الأمريكية في تداولات هادئة بمناسبة عطلات نهاية العام.

وارتفعت مخزونات البنزين 1.96 مليون برميل وهو معدل زيادة أكبر من المعلن من جانب معهد البترول الأمريكي يوم الثلاثاء. وتبلغ الإمدادات أعلى مستوى موسمي لها منذ 1990، رغم نشاط مرتفع لمصافي التكرير.

وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تعاقدات فبراير 7 سنت إلى 61.75 دولار للبرميل في الساعة 6:23 مساءا بتوقيت القاهرة. وتتجه الأسعار نحو رابع صعود أسبوعي، في أطول فترة من المكاسب منذ أبريل.

وزادت العقود الاجلة لخام برنت تسليم فبراير 23 سنت إلى 68.15 دولار للبرميل.

ويرتفع النفط حوالي 12% هذا الشهر بعد ان حققت الولايات المتحدة والصين إنفراجة في نزاعها التجاري الذي طال أمده ومع إتفاق منظمة البلدان لمصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها على زيادة تخفيضات الإنتاج. وقال وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك لمحطة روسيا 24 المملوكة للدولة أن تخفيضات إنتاج النفط "لا يمكن استمرارها للأبد" وأن تحالف أوبك بلس سيناقش إنهاء التخفيضات العام القادم.

قالت أورسولا فون دير لاين رئيسة المفوضية الأوروبية في مقابلة مع صحيفة ليزيكو الفرنسية اليومية نُشرت يوم الجمعة إن الاتحاد الأوروبي ربما يحتاج لتمديد الموعد النهائي للمحادثات بشأن علاقة تجارية جديدة مع بريطانيا.

 وقالت فون دير لاين إن الجانبين بحاجة للتفكير على نحو جاد بشأن ما إذا كان هناك وقت كاف للتفاوض على اتفاق تجاري جديد والعمل على اتفاقات تتعلق بمجموعة من المسائل الأخرى.
 
وقالت للصحيفة ”سيكون من المنطقي تقييم الوضع في منتصف العام، ثم الاتفاق، إذا اقتضت الضرورة، على تمديد الفترة الانتقالية“.

وحددت بريطانيا موعدا نهائيا صارما في ديسمبر 2020 للتوصل إلى اتفاق تجاري جديد مع الاتحاد الأوروبي، مراهنة على أن وضع خروجها من الاتحاد الأوروبي مجددا على شفا الهاوية سيجبر بروكسل على التحرك سريعا لإبرام اتفاق.

وفي تعليقات منفصلة لمجلة دير شبيجل الألمانية، قالت فون دير لاين إن الموعد النهائي لانفصال بريطانيا عن الاتحاد الأوروبي، المحدد حاليا في 31 ديسمبر 2020، ”يمثل مبعث قلق كبيرا بالنسبة لي، بسبب أن الوقت ضيق للغاية لمجموعة كبيرة من المسائل التي يتعين التفاوض بشأنها“.

وارتفع الاسترليني 0.89% بعد تصريحات فون دير لاين مسجلا 1.3112 دولار.

إستقرت الأسهم الأمريكية دون تغيير يذكر يوم الجمعة في إلتقاط للأنفاس بعد ان قادت علامات على موسم تسوق قوي بمناسبة عطلة عيد الميلاد وإنحسار التوترات التجارية المؤشرات الرئيسية نحو مستويات قياسية جديدة.

وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي أقل من 0.1% بينما إنخفض مؤشر ستاندرد اند بورز 500 أقل من 0.1%. ونزل مؤشر ناسدك المجمع 0.2%. وأغلق المؤشر الذي تطغى عليه شركات التقنية عند مستويات قياسية لعشر جلسات متتالية في أطول فترة من نوعها منذ 1997.

وارتفعت بوجه عام الأسواق العالمية وسط تداولات ضعيفة. وسجلت مؤشرات الأسهم عبر أوروبا مكاسب طفيفة بعد أداء متباين في أسيا.

وارتفعت أسهم شركة التجارة الإلكترونية العملاقة "أمازون" بنسبة 1.4% إضافية. ويوم الخميس، أعلنت الشركة أنها تشهد أفضل موسم تسوق لها على الإطلاق حتى الأن إذ باعت سلعا بمليارات من موقعها وأجهزة تابعة لأمازون بعشرات الملايين.