Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

صعد الاسترليني يوم الاثنين مع تراجع الدولار مقابل العملات المنافسة وبفعل معاودة شراء المستثمرين للعملة البريطانية قبل بيانات البطالة والأجور التي يآمل المراهنون على صعود العملة أن تساعد العملة في التعافي بعد ان باتت الأن أي زيادات وشيكة في أسعار الفائدة احتمالا ضعيفا.

وارتفع الاسترليني 0.4% إلى 1.3595 دولار في الساعة 1500 بتوقيت جرينتش متعافيا من أدنى مستوياته في أربعة أشهر 1.3460 دولار الذي سجله الاسبوع الماضي لكن يبقى بعيدا عن مستوى يزيد عن 1.43 دولار كان يتداول فوقه في أبريل.

ومقابل اليورو زاد الاسترليني 0.2% إلى 88.045 بنسا لليورو.

وهوى الاسترليني قبل قرار بنك انجلترا الخميس الماضي إبقاء أسعار الفائدة بلا تغيير، وتسببت تخفيضات من البنك المركزي لتوقعات النمو الاقتصادي والتضخم للعامين الحالي والقادم في هبوط العملة بشكل أكبر.

وترك قرار بنك انجلترا المتعاملين متشككين بشأن ما إذا كان البنك المركزي سيرفع أسعار الفائدة هذا العام على الإطلاق.

وتبلغ حاليا توقعات السوق لزيادة سعر الفائدة في أغسطس أقل من 50% مقارنة بنحو 60% في بداية الاسبوع وسط شكوك حول سلامة الاقتصاد.

وبيانات يوم الثلاثاء عن سوق العمل البريطاني ستعطي نظرة على ما إن كان التضخم يغذي ارتفاعا في نمو الأجور الذي هو شرط على الأرجح رئيسي لأي زيادات في أسعار الفائدة.

ارتفعت أسعار الذهب يوم الاثنين مع تراجع الدولار من ذروته في 2018 بعد نشر بيانات أمريكية ضعيفة للتضخم الاسبوع الماضي سلطت الضوء على احتمال ان تكون زيادات أسعار الفائدة هذا العام أقل من المتوقع في السابق.

وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.2% إلى 1320.8 دولار للاوقية في الساعة 1348 بتوقيت جرينتش بعد ان لامس يوم الجمعة 1325.96 دولار الذي هو أعلى مستوياته منذ 26 أبريل. واستقرت العقود الاجلة الأمريكية للذهب دو تغيير عد 13207 دولار

ويؤدي ضعف العملة الأمريكية إلى جعل الذهب المقوم بالدولار أرخص على حائزي العملات الأخرى—وهو علاقة تستخدمها الصناديق في إستقاء إشارات شراء وبيع.

ورغم ان الدولار تراجع اليوم إلا أن مؤشره مقابل سلة من العملات الرئيسية لامس 93.416 نقطة الاسبوع الماضي ليصعد أكثر من 4% منذ 17 أبريل ومسجلا أعلى مستوياته منذ ديسمبر.

وقد يأتي مزيد من الدعم للمعدن من ارتفاع المخاطر الأمنية في الشرق الأوسط بعد ان أعلنت الولايات المتحدة إنسحابها من اتفاق نووي دولي مبرم في 2015 مع إيران وإعادة فرض العقوبات عليها.

ولكن من المتوقع ان يبقى الذهب في النطاق الضيق الذي يتحرك فيه هذا العام—في الغالب بين 1300 دولار و1350 دولار—ما لم تتغير بشكل كبير العوامل الأساسية للعرض أو الطلب.

 

نقلت صحيفة الأهرام عن محافظ البنك المركزي المصري قوله إن التدفقات الأجنبية تجاوزت 120 مليار دولار منذ تعويم الجنيه في نوفمبر 2016.

وقال طارق عامر أيضا إن الدولة ستسدد ديون تصل قيمتها إلى 850 مليون دولار لشركات النفط الدولية، لكن لم يحدد موعدا.

وبعد ان كانت مصر مصدر للطاقة تحولت لمستورد في السنوات الاخيرة تحت ضغط من تراجع الإنتاج وزيادة الإستهلاك.

وتعهدت القاهرة بسداد هذه المتأخرات بحلول نهاية 2019 وألا تراكم مزيد من الديون في إطار جهود إجتذاب استثمار أجنبي جديد لقطاع الطاقة الذي يجذب الاهتمام بعد اكتشافات غاز جديدة.

وأضاف عامر أيضا إن مصر ليست قلقة بشأن مستوياتها من الدين الخارجي، الذي بلغ 82.9 مليار دولار في نهاية ديسمبر.

وقال عامر في تصريحات للصحيفة الرسمية ”ليس لدينا أي قلق من مستوى الدين الخارجي وقدراتنا أكثر بكثير ونتحمل دينا خارجيا أكثر بكثير من ذلك من ذلك طبقا للمؤشرات العالمية وطبقا لقدراتنا بالنسبة للتدفقات والاحتياطيات.

وارتفع صافي احتياطي النقد الأجنبي لمصر إلى 44.030 مليار دولار في نهاية أبريل من 42.611 مليار دولار في نهاية مارس.

أشارت الولايات المتحدة والصين إلى رغبتهما في تفادي حرب تجارية باهظة الثمن بعد ان مد الرئيس دونالد ترامب يد العون لشركة تصنيع معدات الاتصالات الصينية "زد.تي.اي كورب" وأرسل رئيس الصين شي جين بينغ كبير مستشاريه الاقتصاديين إلى واشنطن.

وقالت وزارة الشؤون الخارجية الصينية يوم الاثنين في بكين إن نائب رئيس الوزراء ليو هي—الذي هو كبير مستشاري شي للشؤون الاقتصادية—سيسافر يوم الثلاثاء إلى الولايات المتحدة من أجل محادثات تجارية مع وزير الخزانة ستيفن منوتشن.

وفي نفس الأثناء، قالت مصادر مطلعة إن الجهات التنظيمية الصينية إستأنفت مراجعتها لطلب شركة كوالكوم الإستحواذ على شركة أشباه الموصلات ان.اكس.بي. وكانت هذه المراجعة تم تأجيلها في وقت سابق كردة فعل على التوترات التجارية الأمريكية.

وقفزت أسهم ان.اكس.بي 12% في تداولات ما قبل الفتح بينما صعد سهم كوالكوم 3.4%.

وجاءت هذه الخطوات بعد ان قال ترامب في تغريدة صباح الأحد أنه وشي يعملان سويا على منح زد.تي.اي "سبيلا للعودة سريعا". وكانت إدارته حرمت الشركة الصينية العملاقة من مورديها الأمريكيين بسبب إنتهاك بنود عقوبات في 2017 متعلقة بالتجارة مع إيران وكوريا الشمالية، والكذب بشأن ذلك بعدها.

ومثلت التغريدة تحولا كبيرا في النبرة من جانب ترامب، الذي يسعى لاستغلال أي نفوذ ممكن في المفاوضات يهدف إلى الحد من العجز التجاري الأمريكي مع الصين. وكان هذا تحولا كبيرا أيضا للرئيس الذي إتهم الصين في مرات كثيرة بسرقة الوظائف الأمريكية. وقال ترامب "أوامر صدرت لوزارة التجارة بالإنتهاء من الأمر" لأن "وظائف كثيرة جدا فقدت في الصين".

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية لو كانج إن الصين "تثني بشدة" على بادرة ترامب تجاه زد.تي.إي وأشارت أنها تعمل على التفاصيل مع الولايات المتحدة. وقال في إفادة صحفية منتظمة "الجانبان في اتصال مستمر".

ولم يتضح على الفور ما إن كان ترامب قد تلقى أي شيء في المقابل. وستمثل الموافقة على طلب كوالكوم، إن تمت، خطوة جديدة للرجوع عن حرب تجارية بين أكبر اقتصادين في العالم.

وقال مصدر مطلع إن ليو سيصحبه في الزيارة وزير التجارة زهونج شان بجانب نواب وزراء التجارة والمالية والخارجية فضلا عن نائب محافظ البنك المركزي.

أعلنت كوريا الشمالية أنها ستنظم "مراسم" لتفكيك موقع تجاربها النووية خلال الفترة من 23 حتى 25 مايو فيما سيكون حدثا رمزيا كبيرا يمهد لقمة بين الزعيم كيم جونغ اون والرئيس دونالد ترامب الشهر القادم.

وقالت وزارة خارجية كوريا الشمالية يوم السبت إن كل الأنفاق في موقع التجارب الواقع بشمال شرق البلاد سيتم تدميرها بالتفجير، وإن منشآت الرصد والبحوث ووحدات الحراسة سيتم إزالتها أيضا.

وأضافت إنها ستدعو صحفيين من الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية والصين وروسيا لتفقد العملية.

وكان كيم كشف النقاب عن خطط لإغلاق موقع التجارب النووية خلال قمته مع الرئيس الكوري الجنوبي مون جاي-ان الشهر الماضي.

رفعت وكالة ستاندرد اند بورز تصنيفها الائتماني لمصر درجة واحدة مستشهدة بتحسن النمو الاقتصادي وارتفاع احتياطي النقد الاجنبي.

وذكرت الوكالة في بيان يوم الجمعة إنها رفعت تصنيف الدين السيادي طويل الآجل للدولة إلى درجة (B)، الأقل بخمس مستويات من الدرجة الاستثمارية، من (-B) مع نظرة مستقبلية مستقرة للتصنيف.

ويعكس هذا التعديل ثقة أكبر في التغيرات التي تشهدها الدولة الأكبر سكانا في العالم العربي منذ قرار نوفمبر 2016 بتحرير سعر صرف العملة. ورغم ان هذا الإجراء أفقد الجنيه نصف قيمته مقابل الدولار وتسبب في ارتفاع حاد للتضخم إلا أنه ساعد أيضا في الحصول على قرض بقيمة 12 مليار دولار من صندوق النقد الدولي وإجتذاب المستثمرين الأجانب.  

وقالت ستاندرد اند بورز في التقرير "تحرير نظام العملة يوم الثالث من نوفمبر 2016 حد من الاختلالات الخارجية وعزز تحويلات العاملين في الخارج وتدفقات المحافظ الاستثمارية مما أدى إلى ارتفاع احتياطي النقد الأجنبي". وأضاف "التضخم بدأ ينحسر وهو ما يرجع جزئيا إلى تأثير سنة الأساس لكن يعكس أيضا تزايد فعالية إطار عمل السياسة النقدية".

ويروج المسؤولون المصريون للتقدم الذي أحرزوه في إنعاش الاقتصاد الذي عانى في أعقاب إنتفاضة عام 2011 التي أطاحت بالرئيس حسني مبارك. ولاقى تعويم الجنيه في 2016، الذي صاحبه تخفيض في دعم الوقود، إشادة من صندوق النقد الدولي والمستثمرين الدوليين الذين ضخوا بدورهم أكثر من 19 مليار دولار في سوق الدين المحلي.

وبحسب وزيرة التخطيط، قفز معدل النمو الاقتصادي في النصف الأول من العام المالي الحالي إلى 5.2% مقارنة مع 3.6% خلال نفس الفترة قبل عام. ويتوقع صندوق النقد الدولي ان يبلغ نمو الناتج المحلي الاجمالي 4.8% هذا العام المالي من 4.2%. ويتوقع أيضا الصندوق ان يتبنى المسؤولون سياسة نقدية أكثر تيسيرا ويخفض أسعار الفائدة مع استمرار تراجع التضخم السنوي بعد تسجيله مستوى قياسي بلغ 33% العام الماضي.

تشير تقديرات إن التعديلات الضريبية مؤخرا في الولايات المتحدة خفضت ضرائب الأفراد السنوية بمقدار 115.5 مليار دولار. وهذا يعني تدفق مزيد من الأموال إلى المستهلكين، الذين إنفاقهم يمثل ثلثي الاقتصاد الأمريكي. والأن إنتهى موسم تحصيل ضريبة دخل الأفراد، وإسترد الأمريكيون أغلب المدفوعات الضريبية، والسؤال الأن هل ينفق المستهلكون بشكل أكبر؟

في الواقع، يتوقع خبراء اقتصاديون استطلعت رويترز أرائهم ان تنمو مبيعات التجزئة لشهر أبريل، المقرر نشرها يوم 15 مايو، 0.4% فقط نزولا من زيادة بلغت 0.6% في مارس. لكن باستثناء قطاع السيارات، من المتوقع ان تزيد المبيعات 0.5% بعد ارتفاعها 0.2% في مارس.

ويعتقد خبراء ان البيانات ستساعد في تشكيل النقاش حول عدد مرات زيادة الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة هذا العام. وتراهن حاليا أسواق السندات على زيادتين إضافيتين على الأقل.

فشلت كندا في إضافة أي وظائف جديدة في أبريل لكن ظل معدل البطالة عند أدنى مستوياته في أربعة عقود وتسارع نمو الأجور في مؤشر على متانة سوق العمل.

وقال مكتب الإحصاء الكندي إن كندا فقدت 1.100 وظيفة خلال الشهر وتلك المرة الثانية منذ منتصف 2016 التي لا يضيف فيها الاقتصاد وظائف جديدة. وتوقع خبراء اقتصاديون زيادة الوظائف 20 ألف. واستقر معدل البطالة بلا تغيير عند 5.8% الذي مازال الأدنى منذ بدء تسجيل البيانات في 1976.

وتتماشى الأرقام مع الاتجاه السائد على مدى الأشهر الأربعة الماضية الذي يشير إلى ان سوق العمل تصل لطاقتها القصوى—في ظل تعثر نمو القوة العاملة وحصول الموظفين على زيادات أكبر في الأجور.

ويمثل هذا الاتجاه تحديا رئيسيا للبنك المركزي الكندي، لأن التساؤل الرئيسي لصانعي السياسة هو إلى أي مدى يمكن ان ينمو الاقتصاد بدون التسبب في زيادات كبيرة للأجور والتضخم. وحتى مع قفزة العام الماضي في التوظيف وزيادة الأجور، قال البنك المركزي إن مواطن ضعف في سوق العمل قد تحد من ضغوط الأجور والأسعار.

ومنذ بداية العام، إنكمشت القوة العاملة في كندا 25.500 وانخفض التوظيف 41.400.

وبلغ متوسط نمو الأجر في الساعة خلال أبريل 27.02 دولار كندي بزيادة 3.6% عن العام السابق. وتلك هي أسرع وتيرة نمو منذ 2012.  

ارتفعت الأسهم اأمريكية يوم الجمعة وتتجه المؤشرات الرئيسية نحو تحقيق أفضل أداء أسبوعي في شهرين وسط قناعة متزايدة ان التضخم سيبقى تحت السيطرة وبفعل انحسار التوترات التجارية.

وقلص الدولار خسائره بما يتركه دون تغيير يذكر خلال الاسبوع، بينما استقر العائد على السندات لآجل 10 أعوام دون 3%. وحققت أسهم قطاع الاتصالات الأمريكية الأداء الأفضل اليوم مع تخلف أسهم قطاع التقنية، وتأرجح مؤشر ستوكس يوروب 600 في حين صعدت الأسواق الأسيوية. وارتفعت أسهم الأسواق الناشئة للجلسة الخامسة على التوالي في أفضل فترة مكاسب لها منذ يناير. وتراجع النفط لكن يتجه نحو تحقيق مكاسب للأسبوع الثاني على التوالي بعد ان إنسحبت الولايات المتحدة من اتفاق إيران النووي.

وسادت نبرة تفاؤل في سوق الأسهم بعد موسم أرباح قوي لكبرى الشركات الأمريكية وتلاشي بعض القلق التجاري حيث يبدو ان الصين تسعى لتهدئة مع الولايات المتحدة. وفي نفس الأثناء، انحسر قلق المستثمرين من زيادة سريعة في أسعار الفائدة عالميا بعد قراءة تضخم ضعيفة في الولايات المتحدة وقرار يميل للتيسير النقدي من جانب بنك انجلترا.

وساعد انحسار التوترات الجيوسياسية في تدعيم الأسهم الأسيوية مع استعداد دونالد ترامب وكيم جونغ اون لقمة تاريخية في سنغافورة يوم 12 يونيو. هذا وبدأت الأصول الماليزية المتداولة في الخارج تستقر بعد الفوز المفاجيء للمعارضة في الانتخابات. وهبط البيزو الأرجنتيني إلى مستوى قياسي مع طلب الدولة تسهيل ائتماني من صندوق النقد الدولي.

يتجه الذهب نحو تحقيق أول مكسب أسبوعي في أربعة أسابيع يوم الجمعة بعد ان أشارت بيانات ضعيفة للتضخم الأمريكي إن الاحتياطي الفيدرالي ربما يتوخى الحذر بشأن وتيرة زيادات أسعار الفائدة.

وساعدت بيانات أضعف من المتوقع لأسعار المستهلكين عن شهر أبريل صدرت يوم الخميس في تراجع الدولار من أعلى مستوياته في 2018 ودفعت عوائد السندات الأمريكية للانخفاض. وواصل الدولار انخفاضه اليوم.

وهذا يصب في صالح الذهب لأن ضعف الدولار يجعل المعدن أرخص على حائزي العملات الأخرى، بينما انخفاض عوائد السندات يجعل الذهب الذي لا يدر عائدا أكثر جاذبية للمستثمرين.

وعارض جيمز بولارد رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في سنت لويس أي زيادات جديدة في أسعار الفائدة. وقال إن أسعار الفائدة ربما وصلت إلى المستوى "المحايد" (الطبيعي) بحيث لم تعد تحفز الاقتصاد وأن مواصلة زيادات الفائدة تقلص استثمار الشركات الذي ربما يتبع تخفيضات ضريبية تم إقرارها مؤخرا.

وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.1% إلى 1322.90 دولار للاوقية في الساعة 1420 بتوقيت جرينتش بعد ان لامس أعلى مستوياته منذ 25 أبريل عند 1325.96 دولار مقتربا من متوسط تحركه في 100 يوم 1326 دولار. ويرتفع المعد النفيس 0.6% خلال الاسبوع.

وزادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب تسليم يونيو 0.1% إلى 1323.30 دولار.

وتجاهل المستثمرون إلى حد كبير توترات في الشرق الأوسط بعد ان إنسحبت الولايات المتحدة من اتفاق يهدف إلى منع إيران من تطوير أسلحة نووية وهاجمت إسرائيل البنية الأساسية العسكرية لإيران في سوريا.

وأدت أيضا قمة مزمعة بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية ستنعقد في سنغافورة يوم 12 يونيو إلى تهدئة المخاوف من نشوب صراع.