Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

صرح جيري رايس المتحدث باسم صندوق النقد الدولي أن من شأن توصل الولايات المتحدة والصين إلى اتفاق تجاري مؤقت يلغي بعض الرسوم الجمركية أن يحسن التوقعات الاقتصادية الأساسية للصندوق.

وقال رايس في إفادة صحفية منتظمة ان الصندوق يرحب بأي تطور يحد من التوترات التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم ويلغي الرسوم، خاصة إذا كان جزءا من اتفاق دائم.

وقالت وزارة التجارة الصينية إن الدولتين إتفقتا على إلغاء الرسوم على مراحل.

ارتفعت الأسهم الأمريكية يوم الخميس وسط دلائل على تقدم في المحادثات التجارية بين واشنطن وبكين.

وربح مؤشر داو جونز الصناعي 183 نقطة أو 0.7% بينما زاد مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 0.5%. وأضاف مؤشر ناسدك المجمع 0.7%.

وتتداول كل المؤشرات الثلاثة الرئيسية عند مستويات قياسية مرتفعة مدعومة بصمود سوق العمل الأمريكية والآمال بحل الخلاف التجاري بين الولايات المتحدة والصين  وموسم أرباح قوي للشركات.

وقال متحدث باسم وزارة التجارة الصينية يوم الخميس إنه بعد بعد مفاوضات على مدى الأسبوعين الماضيين، إتفقت الصين والولايات المتحدة على إلغاء رسوم جمركية في نفس الوقت وبنفس القدر عندما توقعان الإتفاق المبدئي. ووصف المحادثات الأخيرة "بالحريصة والبناءة".

وارتفع عائد السندات الأمريكية لآجل عشر سنوات إلى 1.889% من 1.814% يوم الاربعاء مع قيام المستثمرين ببيع الدين الحكومي الأمريكي، الذي ينظر له كملاذ آمن. وتسير عائدات السندات في الإتجاه المعاكس للأسعار.

وربما يحد التقدم في المفاوضات من إحتمالية أن يخفض الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي أسعار الفائدة في ديسمبر.

يزداد قلق بنك انجلترا حول الغموض المتعلق بالبريكست والتباطؤ العالمي مما دفع مسؤولين اثنين للتصويت على نحو مفاجيء لصالح خفض أسعار الفائدة.

وأراد مايكل سوندرز وجوناثان هاسكل تخفيض سعر الفائدة الرئيسي بربع نقطة مئوية—في أول تصويت لصالح تيسير السياسة النقدية منذ 2016—مستشهدين بتهديدات للتوقعات وعلامات على تحول في سوق العمل. وبينما صوتت الأغلبية، من بينها محافظ البنك مارك كارني، لصالح إبقاء سعر الفائدة عند 0.75%، إلا أنها أشارت أن تدهور أكبر قد يستدعي دعما نقديا إضافيا .

وقال المسؤولون في ملخص الاجتماع الذي نشر يوم الخميس "إذا فشل النمو العالمي في الاستقرار، أو إذا ظل عدم اليقين حول البريكست مترسخا، فإن السياسة النقدية ربما تحتاج ان تعزز التعافي المتوقع".

وتراجع الاسترليني بعد الإعلان، وانخفض 0.2% إلى 1.2827 دولار في الساعة 12:05 مساءا بتوقيت لندن.

وتظهر التعليقات ان بنك انجلترا يقترب بسياسته مع بنوك مركزية أخرى، مثل الاحتياطي الفيدرالي والبنك المركزي الأوروبي، اللذان خفضا أسعار الفائدة بالفعل هذا العام. ومع ذلك، قد تكون دلائل يوم الخميس على إنحسار في التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين خبرا سارا للاقتصاد العالمي ويعني وجود فرصة أقل لحدوث سيناريو أسوأ.

خفضت المفوضية الأوروبية توقعاتها للنمو والتضخم في منطقة اليورو وسط توترات تجارية عالمية، محذرة من ان الصمود الاقتصادي للتكتل لن يستمر للأبد.

ويتوقع الذراع التنفيذي للاتحاد الأوروبي ان يبقى الزخم الاقتصادي ضعيفا خلال 2021 إذ توقع نموا قدره 1.2% لذلك العام. وعند معدل 1.3%، من المتوقع ان يبقى التضخم أقل بفارق كبير من المستوى الذي يستهدفه البنك المركزي الأوروبي عند أقل قليلا فحسب من 2% على المدى المتوسط.

وتعكس التوقعات الجديدة، التي تتماشى إلى حد كبير مع إجماع أراء الخبراء الاقتصاديين، ضعفا أكبر في المنطقة، التي تعثرت بجانب الاقتصاد العالمي حيث تلحق الخلافات التجارية ضررا بشركات التصنيع وتضعف الثقة بوجه عام. وحذرت المؤسسة من أن المخاطر، التي تشمل إحتمالية خروج بريطانيا بدون اتفاق غير مرتب، تبقى "هبوطية  بشكل واضح".

وقال ماركو بوتي كبير الاقتصاديين بالاتحاد الأوروبي "بالإضافة للصدمات الاقتصادية الداخلية والغموض حول السياسات، أضر بشدة التباطؤ في الطلب العالمي وضعف التجارة الاقتصاد الأوروبي ".

ورغم ان قوة سوق العمل وصمود قطاع الخدمات يحولان حتى الأن دون تدهور أكبر واسع النطاق في النشاط الاقتصادي، إلا ان بوتي حذر من ان "هذا الصمود لا يمكن إستمراره إلى ما لانهاية".

قال جاو فينغ المتحدث باسم وزارة التجارة الصينية إن الصين والولايات المتحدة إتفقتا على إلغاء رسوم مفروضة على سلع بعضهما البعض على مراحل حيث يعمل أكبر اقتصادين في العالم نحو إتفاق تجاري.

وقال جاو يوم الخميس "في الأسبوعين الماضيين، أجرى كبار المفاوضين مناقشات جادة وبناءة وإتفقوا على إلغاء رسوم إضافية على مراحل مع إحراز تقدم حول الإتفاق".

وأضاف "إذا توصلت الصين والولايات المتحدة إلى إتفاق مرحلة أولى، ينبغي ان يلغي الجانبان رسوما إضافية قائمة بنفس النسبة وبشكل متزامن بناء على محتوى الإتفاق، والذي هو شرط هام للتوصل إلى الإتفاق".

وإذا أكدت الولايات المتحدة ذلك، فإن مثل هذا التفاهم قد يساعد في تقديم خارطة طريق نحو إتفاق يهديء الحرب التجارية التي تخيم بظلالها على الاقتصاد العالمي.وكان المطلب الرئيسي للصين منذ بداية المفاوضات إلغاء رسوم عقابية فرضها الرئيس دونالد ترامب، التي تسري الأن على غالبية صادراتها إلى الولايات المتحدة.

وإنتعشت الأسهم إذ ارتفع مؤشر الأسهم الرئيسي لهونج كونج 0.6% وقفزت الأسهم الأوروبية والعقود الاجلة للأسهم الأمريكية. كما ارتفع اليوان الصيني.

ويواصل الجانبان التفاوض على مكان وموعد لتوقيع  اتفاق "المرحلة الأولى". وقال جاو أنه ليس لديه معلومات إضافية حول المكان أو التوقيت.

وقال مصدر مطلع ان المواقع الأمريكية التي إقترحها البيت الأبيض لاجتماع بين ترامب وشي، التي من بينها أيوا وألاسكا، تم إستبعادها. وأضاف المصدر الذي رفض نشر اسمه لأن المناقشات غير معلنة إنه يتم النظر الأن في أماكن في أسيا وأوروبا.

ويوم الخميس، أصدرت الصين أحكاما مشددة ضد ثلاثة مواطنين بتهمة تهريب مخدر الفينتانيل إلى الولايات المتحدة، في واحدة من أبرز المواقف حتى الأن ضد التدفق غير الشرعي للمواد الأفيونية الذي جعله ترامب نقطة خلاف في المحادثات التجارية الأوسع نطاقا بين واشنطن وبكين.

وفي خطوة أخرى، ذكرت وكالة الأنباء الرسمية الصينية "شينخوا" أن  الإدارة العامة للجمارك ووزارة الزارعة في الصين تدرسان إلغاء قيود على واردات الدواجن من الولايات المتحدة.

ارتفعت أسعار الذهب يوم الاربعاء بعد يوم من تراجعها 2% حيث عززت شكوك في إنفراجة تجارية بين الولايات المتحدة والصين الطلب على المعدن كملاذ آمن.

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.5% إلى 1490.75 دولار للاوقية في الساعة 1843 بتوقيت جرينتش. وأنهت العقود الاجلة الأمريكية للذهب تعاملاتها على ارتفاع 0.6% عند 1493.10 دولار.

وفي الجلسة السابقة، لامس المعدن أدنى مستوى في ثلاثة أسابيع عند 1479.25 دولار وسجل أكبر انخفاض بالنسبة المئوية لجلسة واحدة منذ أواخر سبتمبر.

وقال مسؤول كبير في إدارة ترامب لوكالة رويترز يوم الاربعاء ان اجتماع بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الصيني شي جين بينغ لتوقيع اتفاق تجاري مؤقت قد يتأجل إلى ديسمبر حيث تستمر مناقشات حول الشروط ومكان الاجتماع.

وفي وقت سابق من الاسبوع، أفادت تقارير ان الصين تضغط على ترامب لإلغاء رسوم إضافية فُرضت في سبتمبر ضمن "المرحلة الأولى" من اتفاق تجاري.

وتعد الحرب التجارية أحد الأسباب الرئيسية لصعود الذهب، الذي ينظر له كملاذ آمن في أوقات عدم اليقين الاقتصادي والسياسي، نحو 16% حتى الأن هذا العام.

تظهر بيانات حديثة أن الولايات المتحدة جمعت 7 مليار دولار قيمة رسوم إستيراد في سبتمبر وهو رقم قياسي حيث دخلت حيز التنفيذ رسوم جديدة على الملابس والإلكترونيات وسلع إستهلاكية أخرى من الصين.

وقفزت إيرادات الجمارك 9% مقارنة بشهر أغسطس وارتفعت أكثر من 59% عن العام السابق. وتعد تلك الإيرادات كنزا لوزارة الخزانة الأمريكية، لكنها عبء متزايد على الشركات الأمريكية التي تستورد منتجات صينية—وعلى عملائها.

وتستند الأرقام الجديدة إلى تحليل للبيانات الرسمية من وزارة التجارة والتي جمعتها شركة الاستشارات الاقتصادية "تريد بارتنرشيب".

ورجعت الزيادة الحادة الشهر الماضي إلى رسوم جديدة بنسبة 15% على سلع إستهلاكية صينية والتي دخلت حيز التنفيذ يوم الأول من سبتمبر. وبلغت قيمة واردات تلك السلع 111 مليار دولار العام الماضي، وفقا لتحليل قامت به صحيفة وول ستريت جورنال.

وتجمع دائما الولايات المتحدة رسوم جمارك على بعض السلع، إلا ان تلك العائدات قفزت بموجب سلسلة من الرسوم الجديدة أمر الرئيس دونالد ترامب بفرضها على واردات قادمة من الصين بداية من العام الماضي. وقال ترامب ان تلك الرسوم مطلوبة لجعل الصين تنهي ممارسات تجارية تضر الشركات الأمريكية.

وكانت أولى الرسوم الرئيسية قد فُرضت على إجمالي الواردات الأمريكية من الصلب والألمونيوم في مارس 2018، لكن بدأت الرسوم على الصين في يوليو 2018 ثم تلتها جولات أخرى من زيادات الرسوم. وأصبحت الرسوم الجديدة على الصين تمثل أغلب الرسوم التي يتم تحصيلها.

وتم جمع أكثر من 5 مليار دولار من الصين الشهر الماضي، مقابل ملياري دولار قيمة رسوم مفروضة على سلع من بقية دول العالم.

وفي اثنى عشر شهرا حتى سبتمبر، جمعت الولايات المتحدة أكثر من 70 مليار دولار قيمة رسوم بحسب بيانات من وزارة الخزانة. وهذا الرقم ضعف تقريبا حجم إيرادات الرسوم قبل الحرب التجارية.

قال مسؤول كبير بإدارة ترامب لوكالة رويترز يوم الاربعاء أن اجتماعا بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الصيني شي جين بينغ لتوقيع اتفاق تجاري مؤقت طال إنتظاره قد يتأجل إلى ديسمبر حيث تستمر مناقشات حول الشروط ومكان الاجتماع.

وقال المسؤول، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، انه لازال من الممكن عدم التوصل إلى اتفاق "مرحلة أولى" يهدف إلى إنهاء الحرب التجارية المريرة بين البلدين، لكن أشار ان التوصل إلى اتفاق هو الأكثر احتمالا.

وجرى إقتراح عشرات الأماكن من أجل الاجتماع، الذي كان في الأساس مقررا ان يحدث على هامش قمة ألغيت الأن في منتصف نوفمبر لزعماء دول أسيا والمحيط الهاديء في تشيلي، حسبما أضاف المسؤول.

وشملت الإقتراحات مواقع في أوروبا وأسيا، لكن الأولى هي الأرجح، لتكون السويد وسويسرا من بين الاحتمالات. وقال المسؤول ان ولاية أيوا، التي إقترحها ترامب، باتت مستبعدة على ما يبدو.

وأشار المسؤول ان مساعي الصين لإلغاء مزيد من الرسوم المفروضة عليها سيتم مناقشتها، غير أنه ليس متوقعا ان ينهي ذلك التقدم نحو اتفاق مؤقت.

وقال المسؤول انه من المعتقد ان الصين تنظر لإتفاق سريع كأفضل فرصة لشروط مواتية، في ضوء الضغط الذي يواجهه ترامب من تحقيق مساءلة في الكونجرس حيث يسعى لإعادة انتخابه في 2020.

قال تشارلز إيفانز رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في شيكاغو  إن التخفيضات الثلاثة لأسعار الفائدة التي أجراها الفيدرالي هذا العام تركت الاقتصاد الأمريكي في وضع جيد.

وأبلغ إيفانز الصحفيين يوم الاربعاء بعد كلمة له في مجلس العلاقات الخارجية في نيويورك "أعتقد أننا أجرينا تعديلا طيبا يأخذ في الاعتبار مخاوف إدارة المخاطر".

وقال إيفانز "وضع السياسة النقدية مناسب للمخاطر الحقيقية التي يواجهها الاقتصاد". "أظن أنه جيد للوصول بالتضخم إلى 2%".

وصوت مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي الاسبوع الماضي لصالح تخفيض أسعار الفائدة ربع نقطة مئوية للمرة الثالثة هذا العام فيما يمثل أول تخفيضات منذ الأزمة المالية في 2008. وإستشهدوا بمزيج من الغموض المتعلق بالسياسة التجارية وتباطؤ النمو العالمي واستمرار التضخم دون المستوى المستهدف كمبرر لهذه التخفيضات، التي أنهت جزئيا زيادات بأكثر من نقطتين مئويتين بين ديسمبر 2015 وديسمبر 2018.

وفي مؤتمر صحفي يوم 30 أكتوبر يشرح القرار الأخير، قال جيروم باويل رئيس الفيدرالي ان الأمر سيتطلب "إعادة تقييم كبير" للتوقعات حتى يقوم صانعو السياسة بتعديل أسعار الفائدة مجددا. وعزز تقرير أقوى من المتوقع للوظائف نشر يوم الأول من نوفمبر توقعات المستثمرين ان التيسير النقدي إنتهى في الوقت الحالي.

تمسكت ألمانيا بموقفها أنها ستتجاوز أزمتها الحالية بدون تحفيز مالي رغم تحذيرات قوية من صندوق النقد الدولي.

وحذر الصندوق من ان أوروبا تحتاج إلى خطط طارئة لأن السياسة النقدية إستنفدت تقريبا أدواتها بينما تزداد المخاطر.

وقال صندوق النقد الدولي في توقعاته الاقتصادية لأوروبا "في ضوء المخاطر الهبوطية المرتفعة، يجب ان تكون الخطط الطارئة جاهزة للتطبيق". وأضاف الصندوق في التقرير ان "ردا ماليا متزامنا" ربما يكون ضروريا في ضوء المخاطر من الحماية التجارية واحتمال خروج بريطانيا بشكل فوضوي من الاتحاد الأوروبي والتوترات الجيوسياسية.

ويأتي التحذير الأخير بعد ان أظهرت أحدث البيانات ان اقتصاد منطقة اليورو يثبت صمودا أكبر من المتوقع، مدفوعا بنمو قوي في دول مثل فرنسا. ومع ذلك، ربما دخلت ألمانيا في ركود فني خلال الربع الأخير، وبدأت تتدهور سوق العمل لدى الاقتصاد الأكبر في القارة.

وتجاهلت ألمانيا تلك المخاوف مع تصريح وزير المالية أولاف شولتس إنه لا توجد حاجة عاجلة لحزمة تحفيز مالي.

وقال شولتس في حدث تستضيفه بلومبرج في فرانكفورت "لدينا كل القدرات للتحرك إذا نشبت أزمة". "لكن لا توجد أزمة نراها اليوم أو نتوقعها".

وبالنسبة لصندوق النقد الدولي، ربما تطرأ مشاكل أكبر في الفترة القادمة.

وإذا غادرت بريطانيا الاتحاد الأوروبي في يناير بدون إتفاقية إنسحاب مرتب، سيكون الناتج الاقتصادي للدولة أقل 3.5% خلال عامين، وفقا لتوقعات الصندوق. وسيكون حجم اقتصاد الاتحاد الأوروبي أقل 0.5% بموجب هذا السيناريو.

وفيما يضاف للغموض حول البريكست، قال الصندوق "الضعف في التجارة والتصنيع قد يمتد إلى قطاعات أخرى—لاسيما الخدمات—بوتيرة أسرع وإلى حد أكبر من المعتقد في السابق". ويحذر التقرير أيضا بشأن ارتفاع أسعار الأصول في عدة دول—من بينها العقارات—الذي يجعل البنوك أكثر عرضة لصدمات، مثل تراجعات حادة في شهية المخاطرة وتقيد الأوضاع المالية.

وإختص صندوق النقد الدولي بالذكر ألمانيا وهولندا من بين الدول التي يجب ان تعزز إنفاقها المالي لتحفيز النمو. ولاقت مثل هذه الدعوات أذانا صماء في برلين. وقال شولتس يوم الاربعاء ان ألمانيا لديها بالفعل سياسة مالية "توسعية جدا" لكن لازالت تحتفظ بمجال للمناورة في حال وقوع أزمة اقتصادية حقيقية.