Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

وانج تاو محلل رويترز: الذهب ربما يكسر مستوى الدعم 1260 دولار للأوقية ويهبط بشكل أكبر صوب نطاق 1142-1154 دولار.

وبعد السفر دون 1174 دولار، من المرجح ان تمتد هذا الموجة الهبوطية إلى 1.091 دولار.

ويشير الانخفاض الحاد على مدى الأيام القليلة الماضية إلى معنويات سلبية سائدة ويحكم المراهنون على البيع سيطرتهم على السوق بحيث ربما لا يكون هدف 1.091 دولار مبالغا فيه.

وقد يكون أي إرتداد صعودي أقصاه حتى 1184 دولار.

ذكرت وكالة بلومبرج إن وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوتشن صرح بأنن عقوبات أمريكية إضافية جاهزة إذا رفضت تركيا الإفراج عن قس أمريكي تقول إدارة ترامب إنه محتجز بشكل غير قانوني.

وقال الرئيس دونالد ترامب خلال اجتماع مع وزرائه في البيت الأبيض يوم الخميس إن تركيا لم يتضح أنها صديق عزيز للولايات المتحدة، وإشتكى من ان إدارته أمنت الإفراج عن مواطن تركي من دولة لم يسمها نيابة عن الرئيس التركي رجب طيب أردوجان.

رحب كبير المستشارين الاقتصاديين للرئيس دونالد ترامب بإعلان الصين أنها سترسل نائب وزير التجارة وانج تشو وين إلى الولايات المتحدة من أجل محادثات على مستوى منخفض في أواخر أغسطس بينما أضاف إنه لا يجب الإستهانة بتصميم الرئيس حول التجارة.

وقال لاري كودلو مدير المجلس الاقتصادي الوطني لتلفزيون سي.ان.بي.سي يوم الخميس "أمر جيد أنهم يرسلون وفدا هنا—لم نشهد ذلك منذ وقت طويل". "الحكومة الصينية بأكملها لا يجب ان تستهين بصرامة الرئيس ترامب ورغبته في مواصلة معركته لخفض الرسوم الجمركية وإزالة الحواجز والحصص التجارية ووقف سرقة الملكية الفكرية والتحويل القسري للتكنولوجيا".

وأشار أن الاقتصاد الصيني والعملة الصينية "يتراجعان، كما تعلمون جميعا، لكن دعونا نرى ما سيحدث". وأضاف إن المحادثات من الممكن ان تحقق نتائج أفضل من المتوقع، وأن التباحث أفضل من عدم التباحث".

وقالت وزارة التجارة الصينية في بيان على موقعها يوم الخميس إن الوفد الصيني برئاسة وانج سيجتمع مع مجموعة أمريكية يقودها ديفيد مالباس، مساعد وزير الخزانة للشؤون الدولية، بدعوة من الولايات المتحدة.

يبدو ان الرئيس دونالد ترامب غير نبرته حول الدولار—على الأقل في الوقت الحاضر.

فبعد ان أدلى في أكثر من مرة بتعليقات تهدف إلى خفض قيمة العملة في الماضي، تباهى ترامب على تويتر يوم الخميس أن المستثمرين يضخون أموالهم في العملة الخضراء—وهو تطور عادة ما يرفع قيمة العملة وليس يخفضها.

وقال ترامب "اقتصادنا يحقق أداء أفضل من أي من وقت مضى". "الأموال تتدفق على دولارنا الذي نعتز به بشكل نادرا ما تحقق من قبل، وأرباح الشركات أعلى من أي وقت في السابق والتضخم منخفض وتفاؤل الشركات هو الأعلى على الإطلاق".

وكان لاري كودلو كبير المستشارين الاقتصاديين لترامب أكثر صراحة في مقابلة على تلفزيون سي.ان.بي.سي. ووصف الدولار "بالقوي والمستقر" مضيفا انه يتداول في نطاق مستقر "منذ وقت طويل".

وتابع كودلو، مدير المجلس الاقتصادي الوطني التابع للبيت الأبيض، "كما أشار الرئيس اليوم، أعتقد ان الدولار الملك، الدولار القوي، إنه مستقر، إنها علامة على الثقة". "الأموال تتدفق على الولايات المتحدة. هذا رائع".

وارتفع الدولار نحو 5 بالمئة هذا العام مقابل سلة واسعة من العملات الرئيسية.

وأشاد كودلو، المؤيد من زمن طويل لما يصفه بالدولار الملك "الذي يعتلي على عرش العملات"، بمزايا قوة العملة في تخفيض أسعار النفط والسلع الأولية الأخرى.

وعند سؤاله إن كان يفضل أي مستوى معين للعملة الخضراء في أسواق النقد، قال كودلو "أريده فقط ان يكون مستقرا".

وأضاف "هذا يبعث بإشارة إيجابية عن الثقة الدولية في الولايات المتحدة".

تعافت أسعار الذهب من أدنى مستوى في 19 شهرا يوم الخميس مع تراجع الدولار على خبر ان الصين والولايات المتحدة ستعقدان محادثات تجارية هذا الشهر، لكن تبقى المعنويات سلبية تجاه المعدن.

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.3% إلى 1.177.68 دولار للأوقية في الساعة 1335 بتوقيت جرينتش من 1.159.96 دولار الذي سجله في تعاملات مبكرة وهو أضعف مستوى منذ يناير من العام الماضي. واستقرت العقود الاجلة الأمريكية للذهب دون تغيير عند 1185 دولار للأوقية.

وهوت أسعار الذهب أكثر من 10% منذ ان بلغت ذروتها في أبريل فوق 1365 دولار للأوقية.

ويعطي الاجتماع بين وفد صيني وممثلين عن الحكومة الأمريكية آملا في تقدم نحو حل الصراع التجاري الذي أثار قلق أسواق المال والسلع في الأسابيع الأخيرة.

وأدى الغموض السياسي والاقتصادي إلى بحث المستثمرين عن ملاذ آمن في صورة  السندات الأمريكية والدولار، اللذان عند ارتفاعهما يصبح الذهب المسعر بالعملة الأمريكية أعلى تكلفة على حائزي العملات الأخرى بما قد يضعف الطلب.

وقال أولي هانسن، رئيس قسم تداول السلع لدى ساكسو بنك، "أرى أن خبر المحادثات يوقف الانخفاض لكن لا يعكس اتجاهه. فالمحادثات على مستوى منخفض، نحن لم نخرج من منطقة الخطر بعد، والمعنويات لازالت سلبية".

"حتى يحقق الذهب تعافيا كبيرا نحتاج ان نرى الدولار يفقد بعض قوته التي إكتسبها".

وربح الدولار نحو 8% مقابل سلة من العملات الرئيسية الأخرى منذ منتصف فبراير.

وجزء من السبب وراء صعوده هو ارتفاع أسعار الفائدة في الولايات المتحدة والتوقعات بمزيد من زيادات الفائدة هذا العام والعام القادم.

قال مصدر بالحكومة الألمانية لوكالة رويترز يوم الخميس إن صندوق النقد الدولي قد يساعد تركيا على إجتياز أزمة عملتها وإن الحكومة الألمانية تفضل مثل هذا الإجراء الطاريء.

وأضاف المصدر الحكومي الذي تحدث بشرط عدم نشر اسمه "الحكومة الاتحادية تعتقد أن برنامجا من صندوق النقد الدولي قد يساعد تركيا".

وقال بيرات ألبيراق وزير المالية التركي في وقت سابق إن أنقرة ليس لديها خطط للذهاب إلى صندوق النقد الدولي من أجل دعم حول أزمة عملتها.

ذكر معهد التمويل الدولي إن المستثمرين سحبوا  1.3 مليار دولار من أسهم الأسواق الناشئة منذ يوم التاسع من أغسطس و100 مليون دولار من سنداتها وسط قلق من الأحداث في تركيا والصين وجنوب أفريقيا.

وتسارعت موجة بيع الأسواق الناشئة على مدى الأيام السبعة الماضية حيث أدت مخاوف بشأن تركيا ودول أخرى إلى تفاقم مخاوف طويلة الأمد من حرب تجارية عالمية وقوة الدولار وارتفاع تكاليف الإقتراض والطاقة.

وذكر المعهد الذي مقره واشنطن إن نزوح الأموال الاستثمارية تركز إلى حد كبير في جنوب أفريقيا والصين بما يعادل ما بين 600 مليون دولار و500 مليون دولار على الترتيب.

ولكن شهدت الهند أيضا تحولا سلبيا مع توقف التدفقات على سوق الدين، وخرجت رؤوس أموال من ماليزيا وإندونسيا والفليبين وماليزيا وكوريا الجنوبية وفيتنام لكن بوتيرة معتدلة.

وقال معهد التمويل الدولي في تقرير جديد "الاضطرابات، وسط توترات متزايدة بين الولايات المتحدة وتركيا، أثر بوضوح على شهية المستثمرين تجاه أصول الأسواق الناشئة".

وأضاف المعهد إن إعتماد جنوب أفريقيا على تدفقات المحافظ الاستثمارية على الديون والأسهم لتمويل عجزها الكبير والمتزايد في ميزان المعاملات الجارية زاد من حدة تخارج الأموال.

وكان نحو 80% من تدفقات المستثمرين الأجانب التي تتدفق على جنوب أفريقيا منذ 2015 في صورة استثمار محافظ—بشراء أصول مثل السندات والأسهم. ومثل الاستثمار المباشر، مثل بناء مصانع، أقل من 10% من التدفقات الإجمالية.

وأشار المعهد "تأثير توترات السوق من المرجح ان يكون أكثر حدة للدول التي لديها احتياجات تمويلية خارجية كبيرة نسبيا".

نقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن الرئيس دونالد ترامب قوله يوم الخميس إن رسومه الجمركية على الصلب الأجنبي ينقذ الصناعة الأمريكية وتنبأ بأن مصانع الصلب الأمريكية في المستقبل ستواجه في الغالب منافسة داخلية.

وفي مقابلة مدتها 20 دقيقية مع الصحفية، قال ترامب إن بعض الناس ربما يشتكون من أن أسعار الصلب "أغلى قليلا" في المدى القصير بسبب الرسوم الجمركية، لكنها في نهاية المطاف ستنخفض.

وأبلغ الجورنال إن الرسوم البالغ نسبتها 25% على الصلب ستنقذ صناعة مهمة للأمن القومي الأمريكي.

وكنتيجة للرسوم الجمركية، أضاف إن المنافسة ستكون "داخلية، مثلما إعتادت ان تكون في الماضي عندما كان لدينا فعليا صلب، وكان الصلب الأمريكي هو صناعتنا الأعظم".

أداء اليورو السيء هذا العام على وشك ان يزداد سوءا.  

هبطت العملة الموحدة أكثر من 5% في عام 2018 ويرى المحللون إن الاتجاه الهبوطي سيستمر حتى إذا انحسرت اضطرابات السوق في تركيا. فمع تباطؤ نمو منطقة اليورو وإتسارع فوارق أسعار الفائدة الذي يدفع المستثمرين لتصفية مراكز شراء في اليورو تعود إلى وقت سابق من العام، يرى دويتشة بنك ونومورا انترناشونال احتمالية لأن تهبط العملة إلى 1.10 دولار.

وقال أليسيو دي لونجيز، مدير المال لدى أوبيندهايمر فندز، خلال مقابلة مع تلفزيون بلومبرج "أعتقد أن 1.10 دولار المحطة القادمة، نحن نخفف وزن حيازاتنا من اليورو". "هذا بسبب تجمع عوامل من بينها ضعف النمو وارتفاع المخاطر الائتمانية التي تجعل الوضع مقلقا".

وتلقت العملة الموحدة ضربة في الأشهر الأخيرة من إشارة البنك المركزي الأوروبي إنه يتوقع بقاء أسعار الفائدة عند مستوياتها الحالية حتى صيف 2019، مع تعديل بالتخفيض للتضخم في منطقة اليورو الشهر الماضي الذي يعزز دوافع إبقاء أسعار الفائدة متدنية. وبينما يستمر الاحتياطي الفيدرالي في مساره من زيادات أسعار الفائدة، يقترب فارق العائد بين السندات الأمريكية  لآجل عامين ونظيرتها الألمانية من أعلى مستوى على الإطلاق.

ولامس اليورو أدنى مستوى في 13 شهرا عند 1.1301 دولار يوم الاربعاء بعد نزوله من فوق 1.25 دولار في أوائل عام 2018.

ولا يساعد الوضع في تركيا الذي أثار موجة بيع في أسهم البنوك الأوروبية حيث تشير بيانات من بنك التسويات الدولية إن البنوك الإسبانية من بين الأكثر إنكشافا.

ويصطف العملاء لبيع اليورو جزئيا للتحوط من إنكشافهم على تركيا بحسب ما قاله نيل جونز رئيس مبيعات صناديق تحوط ميزهو بنك. وانخفضت العملة الموحدة أيضا هذا الأسبوع مقابل الين والفرنك السويسري.

وقال جوردان روتشستر، خبير العملات لدى نومورا، إن العزوف الواسع عن المخاطر من المرجح استمراره وان الارتباط بين فوارق عائد سندات الأسواق الناشئة واليورو/دولار قد عاد.

وقال ألان روسكين، الرئيس الدولي لقسم تداول العملة في دويتشة بنك، إن تركيا كانت المحفز على كسر اليورو/دولار لمستوى 1.15 دولار مما يضيف من الزخم السلبي لزوج العملة. ورغم ان موجة البيع في الليرة يبدو انها تهدأ في الوقت الحالي، فإن ضعف عملات أخرى للأسواق الناشئة مثل اليوان الصيني سيستمر على الأرجح في الضغط على اليورو.

ذكر موقع صحيفة الوطن نقلا عن وزير البترول المصري يوم الاربعاء إن الدولة ستبدأ تصدير الغاز الطبيعي في يناير.

وقال طارق الملا للوطن خلال مقابلة إن مصر ستوقف إستيراد الغاز في أكتوبر.

وتابع "ستكون بداية الإكتفاء الذاتي من الغاز، وسنبدأ تصدير الفائض في يناير 2019". ولم يقدم تفاصيل أكثر.

وتستهدف مصر أن تكون مركزا إقليميا لتجارة الغاز الطبيعي المسال بعد سلسلة من الاكتشافات الكبيرة في السنوات الأخيرة من بينها حقل ظهر البحري العملاق الذي يحوي ما يقدر ب30 تريليون قدم مكعب غاز.