Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

كانت ثقة المستهلك الأمريكي أقوى من المتوقع في يناير قرب أعلى مستوى في 17 عاما مع تنامي تفاؤل الأسر بشأن التوظيف والاقتصاد، حسبما أظهرت بيانات يوم الثلاثاء من مؤسسة كونفرنس بورد التي مقرها نيويورك.

وارتفع مؤشر الثقة إلى 125.4 نقطة من قراءة معدلة بالرفع بلغت 123.1 نقطة في ديسمبر. وكان متوسط التوقعات يشير إلى 123 نقطة.

ويبقى المستهلكون متفائلين بفضل استقرار معدل البطالة قرب أدنى مستوى في 17 عاما وضعف التضخم الذي يعزز القوة الشرائية ومتانة النمو الاقتصادي بالإضافة للتقييمات المرتفعة للأسهم.

وستساعد ربما تلك المعنويات المتفائلة في تعزيز إنفاق الأسر، الذي زاد في الربع الرابع من العام الماضي بأسرع وتيرة منذ الاشهر الثلاثة المنتهية في يونيو 2016.

هبطت الأسهم الأمريكية يوم الثلاثاء متأثرة باستمرار صعود عوائد السندات الذي دفع مؤشر داو جونز الصناعي لفقدان أكثر من 250 نقطة وسط ضغوط أيضا نتيجة انخفاض في أسهم شركات الرعاية الصحية.

وتراجعت أسهم الشركات المتعلقة بالرعاية الصحية بعد ان أعلنت "أمازون دوت كوم" و"بيركشير هاثاواي" و"جي.بي مورجان" أنهم يخططون لتشكيل مشروعا يهدف إلى تخفيض تكاليف الرعاية الصحية لموظفيهم الأمريكيين.

وهوت أسهم قطاع الرعاية الصحية المدرج على مؤشر ستاندرد اند بور 1.9% وهي الخسارة الأكبر بين 11 قطاعا رئيسيا وتتجه نحو تسجيل أكبر انخفاض ليوم واحد منذ أكتوبر 2016.

وقفزت عوائد السندات الأمريكية لأعلى مستوى في أكثر من ثلاث سنوات وسط توقعات ان البنوك المركزية عالميا ستخفض التحفيز النقدي مع تحسن التوقعات الاقتصادية. وارتفاع عوائد السندات يجعل إقتراض المال أعلى كلفة.

وفي الساعة 1441 بتوقيت جرينتش، هوى مؤشر داو جونز الصناعي 230.55 نقطة أو 0.87% إلى 26.208.93 نقطة بينما هبط مؤشر ستاندرد اند بور 20.52 نقطة أو 0.71% إلى 2.833.01 نقطة.

وخسر مؤشر ناسدك المجمع 59.61 نقطة أو ما يوازي 0.8% مسجلا 7.406.89 نقطة.

هنا أحدث مؤشر على ان القلاقل السياسية لم تعد تلاحق مديري المال في أوروبا: فقد هوى مؤشر سينتكس لتفكك منطقة اليورو، الذي يعكس احتمالية ان بلد عضو بالمنطقة سيغادر العملة الموحدة خلال 12 شهرا، إلى أدنى مستوى منذ ان بدأ الاستطلاع في 2012.  

وتأتي قراءة المؤشر في يناير عند 6.9% بعد مسح شهري شمل نحو ألف مستثمر، أفراد ومؤسسات، ويظهر ان التفاؤل بشأن بقاء تكتل العملة الموحدة عند أعلى مستوى على الإطلاق بعد الأزمة. وبجانب إيطاليا واليونان، لا يعتبر ان هناك اقتصاد أوروبي أخر لديه فرصة تزيد عن 1% لمغادرة منطقة اليورو.

وثبت ان الخطر السياسي تهديدا فارغا على مدى العام الماضي حيث فشل إلى حد كبير مرشحون شعبويون في التغلب على الأحزاب التقليدية. ويحظى التكتل التجاري الذي يضم 19 دولة بأقوى نمو في عشر سنوات بينما تشهد أسواق الأسهم والائتمان موجة عارمة من الأرباح. وفي أحدث مؤشر: نما الاقتصاد الفرنسي للفصل السنوي الخامس على التوالي محققا أفضل أداء لعام كامل منذ 2011 حسبما أظهرت بيانات اليوم الثلاثاء.

وكان الاستثناء اللافت في تلك المعنويات المتفائلة التي تطغى على المنطقة: هو أن الانتخابات العامة لإيطاليا في مارس قد يكون لها تأثيرا سلبيا على أداء عقود مبادلات التخلف عن السداد للدولة.

وكان المؤشر قد وصل لمستوى قياسي مرتفع عند 73% في يوليو 2012 وقت ذروة أزمة الدين السيادي والبنوك. وجرى الاستطلاع خلال الفترة من 25 إلى 27 يناير.

يتوقع المستثمرون المزيد من مارك كارني حيث يستعد محافظ بنك انجلترا لأول ظهور رسمي له في عام 2018.

وتظهر أسواق النقد ان المتعاملين يرون فرصة بنحو 50% لقيام بنك انجلترا برفع أسعار الفائدة مجددا في مايو—وتزيد الفرصة إلى 80% بحلول أغسطس. وقفزت الاحتمالات منذ الاجتماع الاخير للبنك المركزي في ديسمبر، وزادت بشكل أكبر في عام 2018 وسط تحسن في بيانات الوظائف والنمو.

ورفع بنك انجلترا أسعار الفائدة لأول مرة في أكثر من عشر سنوات في نوفمبر 2017، وقال انه ستكون هناك حاجة لرفعها مرات أخرى على مدى السنوات القادمة لإحتواء ضغوط الاسعار المحلية. وفي أحدث مسح أجرته وكالة بلومبرج للخبراء الاقتصاديين، أشار متوسط التوقعات إلى زيادة جديدة خلال الاشهر الثلاثة الاخيرة من العام، لكن قال 10 خبراء من 41 شملهم الاستطلاع ان هذا التحرك قد يحدث في الربع الثاني.

وسيحظى كارني بفرصة للتأثير على تلك التوقعات عندما يمثل أمام النواب في البرلمان يوم الثلاثاء. وسيتخذ بنك انجلترا أول قرار خاص بأسعار الفائدة هذا العام يوم الثامن من فبراير، حينها سيحدث أيضا توقعاته للتضخم والنمو الاقتصادي.

حقق اقتصاد منطقة اليورو نموا قويا جديدا خلال الربع الاخير من العام الماضي، وتشير الثقة لدى الشركات والأسر إلى غياب بادرة تذكر على التباطؤ.

وارتفع الناتج المحلي الاجمالي 0.6% خلال الأشهر الثلاثة حتى ديسمبر بما يتماشى مع التوقعات ويمثل النمو الفصلي ال19 على التوالي. وبالمثل سجل الاقتصادن الفرنسي والإسباني، اثنان من أكبر اقتصادات التكتل، معدلات نمو قوية.

ويشير هذا الأداء الفصلي القوي إلى نمو منطقة اليورو في عام 2017 بمعدل 2.5%، أفضل ممما كان يتوقع البنك المركزي الأوروبي والوتيرة الأسرع منذ قبل الأزمة المالية العالمية في 2008. وفي علامة على ان تلك الوتيرة النشطة متوقع استمرارها، أظهرت بيانات منفصلة ان الثقة في اقتصاد المنطقة ظلت قرب أعلى مستوى في 17 عاما خلال يناير.

وقال أناطولي أنيكوف، الخبير الاقتصادي في سوستيه جنرال بلندن، "نبقى متفائلين جدا بشأن النمو هذا العام". "بالطبع كان هذا الفصل الربع لكن الأثر الايجابي من العام الماضي يمتد لهذا العام".

وبعد سنوات من المعاناة من عواقب أزمة الدين السيادي،  ساهم تحفيز لم يسبق له مثيل من البنك المركزي الأوروبي في تحويل منطقة اليورو المؤلفة من 19 دولة إلى ركيزة للاقتصاد العالمي. ويأتي هذا التسارع بما يتماشى مع زخم قوي في أجزاء أخرى من العالم—وهو تطور دفع مديرة صندوق النقد الدولي كريستين لاجارد ان تقترح على مندوبين في منتدى الاقتصاد العالمي بسويسرا الاحتفال قليلا بهذا الإنجاز.

ونما الاقتصاد الفرنسي 0.6% خلال الربع السنوي محققا أفضل أداء لعام كامل منذ 2011 حيث ساعد انتخاب الرئيس إيمانويل ماكرون في تدعيم الثقة والاستثمار. وتجاهلت إسبانيا الأزمة السياسية في كاتالونيا أواخر العام الماضي وحققت نمو قدره 0.7%.

ورغم الانتعاش الاقتصادي، يبقى التضخم ضعيفا. وأشار رئيس المركزي الأوروبي ماريو دراغي الاسبوع الماضي انه من السابق لأوانه إنهاء التحفيز، قائلا "نحن لم نصل لتلك المرحلة بعد". وإلتزم البنك بشراء السندات حتى سبتمبر على الأقل.

يرى بعض كبار المحللين في وول ستريت إن صعود الدولار الأن أمام كافة نظرائه الرئيسيين فرصة جيدة للبيع.

بفضل زيادة في عوائد السندات الأمريكية، ارتفع مؤشر بلومبرج للدولار 0.5% اليوم الاثنين في طريقه نحو أكبر مكسب ليوم واحد في ثلاثة أشهر. لكن ربما تتلاشى تلك المكاسب لأن تسارع النمو العالمي سيستمر في دعم عملات دول أخرى أمام الدولار، وفقا لبنوك "يوني كريدي" و"جي بي مورجان" و"مورجان ستانلي".

ورغم ارتداد اليوم، يبقى الدولار ضعيفا أمام 16 عملة من العملات الرئيسية المنافسة على مدى الشهر الماضي وهوى مؤشر بلومبرج الذي يتعقب العملة بأكثر من 12% منذ ذروته في يناير 2017. ويعزو جزئيا استمرار انخفاض الدولار إلى تحسن النمو الاقتصادي في أوروبا واليابان ودول أخرى، ويأتي رغم تشديد بنك الاحتياطي الفيدرالي للسياسة النقدية الأمريكية.

وقال فاسليوس جكيوناكيس، رئيس قسم أبحاث العملات في يوني كريدي بلندن، "سنبقى في تلك السوق الهبوطية للدولار خلال أفق زمني يمتد لفصول سنوية عديدة". وأضاف إن قفزة الدولار اليوم الاثنين ترجع إلى عمليات جني أرباح بعد عدة أسابيع من تراجعات العملة الخضراء.

وقال البنك في تقرير له اليوم أنه رفع توقعاته لليورو-دولار بنهاية العام إلى 1.32 دولار من توقع سابق 1.25 دولار. وبلغ زوج العملة 1.2353 دولار في الساعة 11:58 بتوقيت نيويورك (6:58 بتوقيت القاهرة).

وقال خبراء لدى بنك مورجان ستانلي من بينهم هانز ريديكر في رسالة بحثية "استمرار النمو العالمي قويا من المتوقع ان يبقي الدولار في اتجاه نزولي". وتابع "يبدو من المرجح بشكل متزايد أن توقعنا  1.33 دولار بحلول نهاية 2019 سيتحقق في موعد أقرب من ذلك"، مشيرا لسعر اليورو-دولار.

وارتفعت العملة الأمريكية اليوم حيث تخطى العائد على السندات الأمريكية القياسية لآجل 10 أعوام 2.7% لأول مرة منذ 2014. لكن يرى بعض المحللين ان أي مكاسب للعملة ستكون قصيرة الآجل في ضوء معطيات أكبر تؤثر سلبا على العملة الخضراء.

وتتضرر العملة الأمريكية من بيانات مخيبة للآمال لمؤشرات مديري الشراء ومخاطر سياسية في واشنطن وتكهنات بشأن تغيرات محتملة في سياسة بنك اليابان والبنك المركزي الأوروبي، وفقا لخبراء بنك جي بي مورجان. وفي رسالة بحثية نشرت يوم الجمعة، أصدر البنك توصية ببيع الدولار أمام الفرنك السويسري، في إضافة لتوصياته الأخرى ببيع الدولار.

صعد الدولار يوم الاثنين مقابل سلة من العملات بعدما قفزت عوائد السندات الأمريكية ومع ترقب المتعاملين اجتماع لبنك الاحتياطي الفيدرالي وتقرير الوظائف الأمريكية في وقت لاحق من الاسبوع، في حين تراجع اليورو والاسترليني على نطاق واسع.

ومقابل سلة من العملات، ارتفع مؤشر الدولار 0.36% إلى 89.389 نقطة بعد ان تكبد خسائر لستة أسابيع متتالية.

وعلى أساس شهري، يتجه الدولار نحو الانخفاض بنسبة 3%.

وبينما ارتفعت العملة الخضراء، نزل اليورو 0.43% بينما خسر الاسترليني 0.61%.

وقال دوجلاس بورثويك، العضو المنتدب ورئيس قسم تداول العملات في (تشادبلين فورين اكسجينج) بنيويورك، "أغلب المشاركين في السوق لديهم حاليا مراكز شراء كبيرة في اليورو، ومراكز بيع للدولار على نطاق واسع". "وفي ساعات الليل شهدنا عمليات جني أرباح. ليس على خلفية أي أخبار، لكن على خلفية ان المستثمرين لديهم بالفعل مراكز ضخمة ".

واضاف بورثويك ان المتعاملين يشعرون ببعض الغموض قبل اجتماع الاحتياطي الفيدرالي هذا الاسبوع.

وقال "بناء على القيادة الجديدة للاحتياطي الفيدرالي، التي سيتولاها جيروم باويل، تشعر السوق بقلق بشأن ما إذا كنا سنرى استمرار زيادة أسعار الفائدة بالوتيرة الحالية كما هو متوقع أم بوتيرة أسرع بعض الشيء".

وتشير بيانات وكالة رويترز إلى أن السوق تتوقع حوالي ثلاث زيادات لأسعار الفائدة هذا العام، بدءا من مارس، إلا ان بعض المحللين، من بينهم جولدمان ساكس وجي بي مورجان، يتوقعون ان يرفع الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة أربع مرات.

ويترقب المتعاملون أيضا تقرير لوزارة العمل الأمريكية، مقرر نشره يوم الجمعة، سيشمل بيانات خاصة بوظائف غير الزراعيين ومتوسط نمو الأجور ومعدل البطالة.

واليوم أظهر تقرير لوزارة التجارة إن إنفاق المستهلك الأمريكي ارتفع بمعدل قوي في ديسمبر لكن تراجع معدل الإدخار لأدنى مستوى في 10 سنوات. وارتفع الدولار طفيفا بعد نشر التقرير.

وأظهرت بيانات يوم الجمعة ان النمو الاقتصاد الأمريكي تسارع إلى 2.3% في 2017 وهي وتيرة أسرع من معدل 1.5% الذي تسجل في 2016، لكن النمو في الربع السنوي المنتهي في ديسمبر تباطأ على أساس فصلي وجاء أقل من توقعات السوق.

وأعطى وزير الخزانة الأمريكية ستيفن منوتشن دفعة كبيرة للمراهنين على انخفاض العملة الأمريكية بتأييده الضمني لضعف الدولار. بينما حاول الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي أيد قوة الدولار، الحد من تأثير تلك التعليقات، إلا ان التعليقات أحدثت بالفعل تأثيرا ولم يظهر هبوط العملة الخضراء منذ نوفمبر علامة تذكر على الانحسار.

وقفزت عوائد السندات الأمريكية لأعلى مستويات في ثلاث سنوات اليوم بعد تعليقات من مسؤول بالبنك المركزي الأوروبي عززت التوقعات ان البنوك المركزية عالميا ستخفض التحفيز النقدي مع تحسن التوقعات الاقتصادية. وارتفع العائد على السندات لآجل 10 أعوام إلى 2.71% وهو أعلى مستوى منذ اوائل 2014.

انخفضت المؤشرات الرئيسية لبورصة وول ستريت يوم الثلاثاء متراجعة من مستويات قياسية سجلتها الاسبوع الماضي متأثرة بهبوط في أسهم شركة أبل بعد تقرير إعلامي زاد المخاوف بشأن الطلب على هاتف "أيفون إكس".

وتراجعت أسهم أبل 2.6% في أوائل التعاملات بعد ان ذكرت صحيفة نيكي ان الشركة ستخفض بمقدار النصف إنتاجها المستهدف لهاتفها الأحدث "ايفون إكس" هذا الربع السنوي.

وزاد هذا التقرير من مخاوف بشأن ضعف مبيعات الهاتف البالغ قيمته 999 دولار قبل إعلان أبل  نتائجها الفصلية يوم الخميس.

وأحدث انخفاض في أسهم قطاع التقنية بواقع 0.75% التأثير الأكبر على الاسواق، لكن كان أكبر الخاسرين في القطاعات الدفاعية التي تشمل المرافق والعقارات والاتصالات، وكلها هبطت بأكثر من 1% بعد تسجيل عوائد السندات الأمريكية لآجل 10 أعوام أعلى مستوى منذ 2014.

وبجانب نتائج أعمال الشركات، يشمل هذا الاسبوع خطاب الرئيس دونالد ترامب عن "حالة الاتحاد"، واجتماع السياسة النقدية لبنك الاحتياطي الفيدرالي وتقرير الوظائف يوم الجمعة.

وانخفض مؤشر داو جونز الصناعي 104.41 نقطة أو 0.39% إلى 26.512.3 نقطة بينما تراجع مؤشر ستاندرد اند بور 13.65 نقطة أو 0.5% إلى 2.859.22 نقطة.

وخسر مؤشر ناسدك المجمع 34.43 نقطة أو ما يوازي 0.46% مسجلا 7.471.34 نقطة.

قال ميشال بارنيه كبير مفاوضي الاتحاد الأوروبي يوم الاثنين إن بريطانيا سيتعين عليها قبول أي تعديلات قانونية يجريها الاتحاد الأوروبي خلال فترة انتقالية مدتها 21 شهرا بعد خروجها من التكتل.

وذكر بارنيه أيضا بريطانيا أنه مازال هناك عمل عليها القيام به بشأن قضايا الانفصال وحذر من أنها ربما لن يكون ممكنا ان تستفيد من الاتفاقيات التجارية بين الاتحاد الأوروبي ودول أخرى خلال الفترة الانتقالية.

وقال بارنيه في مؤتمر صحفي بعد ان اتفق وزراء الاتحاد الأوروبي على فترة انتقالية لبريطانيا خلالها ستحتفظ "بالوضع القائم" لعضوية الاتحاد الأوروبي بدون ان يكون له حق التصويت "شركائنا حول العالم ربما يكون لهم وجهات نظر بشأن ذلك".

وانج تاو محلل رويترز: الذهب ربما ينخفض إلى 1335 دولار للاوقية بعد ان فشل في الثبات فوق مستوى الدعم 1347 دولار. وفي حال كسر الدعم التالي 1335 قد يستهدف 1326 دولار.

وكانت المقاومة القوية عند 1354 دولار هي سبب التصحيح الحالي.