Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

ارتفع الذهب يوم الخميس لأعلى مستوى منذ أغسطس 2016 مدعوما بتسجيل الدولار أدنى مستوياته في ثلاث سنوات بعد تعليقات لوزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوتشن قال فيها انه يرحب بضعف العملة.

وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.2% إلى 1360.56 دولار للاوقية في الساعة 0742 بتوقيت جرينتش بعد ان بلغ أعلى مستوياته منذ الثالث من أغسطس 2016 عند 1366.07 دولار.

وارتفعت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.3% إلى 1359.70 دولار للاوقية.

وهبط الدولار بعد ان صرح منوتشن في منتدى الاقتصاد العالمي بدافوس يوم الاربعاء ان "ضعف الدولار يصب من الواضح في مصلحتنا فيما يتعلق بالتجارة والفرص". ورأت الاسواق تعليقاته على أنها خروج عن السياسة الأمريكية التقليدية بشأن العملة.

وقال ستيفن إنيس، رئيس قسم التداول في شركة أواندا، "المستثمرون أكثر رغبة في دفع علاوات تأمين كبيرة للتحوط من أثار التضخم التي ستنتج عن ضعف الدولار".

وأضاف "بما ان السيناريو الرئيسي للمتعاملين هو بيع الدولار بأي ثمن، من المتوقع ان تبقى أسعار الذهب مدعومة بشكل جيد عند التراجعات بل وقد تستعد لمواصلة الصعود مع التعثر القادم للدولار".

وانخفض مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمة العملة الخضراء أمام سلة من العملات، 0.1% بعد تسجيله أضعف مستوياته منذ ديسمبر 2014 عند 88.805 نقطة.

وينصب التركيز المباشر على اجتماع البنك المركزي الأوروبي في وقت لاحق من اليوم حيث تبحث السوق عن أي علامات على أن البنك قلق بشأن صعود اليورو.

وينتعش اقتصاد منطقة اليورو لكن الصعود السريع لليورو ربما يدفع رئيس المركزي الأوروبي ماريو دراغي لإخماد التوقعات ان البنك يتجه نحو رفع أسعار الفائدة.

وقال إيدوارد ماير المحلل في اف.سي ستون "اجتماع المركزي الأوروبي اليوم الخميس سيكون مهما (للذهب)، حيث قد يقود اليورو (والذهب) للارتفاع، خصوصا إذا أشار البنك المركزي إلى تغيير في سياسته".

قلصت الأسهم الأمريكية مكاسبها يوم الاربعاء بعد ان وصف وزير التجارة الأمريكي ويبلور روس استراتجية الصين للتكنولوجيا 2025 "بالتهديد المباشر" وألمح إلى تحرك محتمل ضد بكين مما يثير مخاوف من حرب تجارية.

وقال روس متحدثا على هامش منتدى الاقتصاد العالمي في دافوس بسويسرا ان السلطات تبحث ما إذا كان هناك ما يبرر إتخاذ إجراء حول انتهاكات الصين للملكية الفكرية.

وكان هذا كافيا للإضرار بمعنويات متفائلة نسبيا في أسواق نيويورك، التي كانت قد لاقت دعما من التوقعات بضعف للدولار يعزز قدرة شركات التصنيع الأمريكية على المنافسة.

وبحلول الساعة 1656 بتوقيت جرينتش، ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 65 نقطة فقط أو 0.25% إلى 26.275.91 نقطة بعد صعوده في تعاملات سابقة محو 0.7% خلال الجلسة.

وانخفض مؤشر ستاندرد اند بور 0.27 نقطة أو 0.009% إلى 2.838.86 نقطة بينما خسر مؤشر ناسدك 34.16 نقطة أو ما يوازي 0.46% مسجلا 7.426.13 نقطة.

حذرت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركيل من "سم" الشعبوية الذي يجعل الدول تنطوي على نفسها وأبلغت منتدى الاقتصاد العالمي ان هدفها هو تقوية صناعة السياسات المشتركة في أوروبا ودعم التجارة الحرة.

وفي خطاب لها أمام النخبة الدولية في دافوس بسويسرا، قبل يومين من إلقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كلمة من نفس المنصة، أقرت ميركيل بأن دولتها تشهد استقطابا متزايدا وقالت أنها هناك حاجة "لضم كل شخص" يشعر ان العولمة قد خذلته. ومستشهدة بأسباب الصراعات الاقتصادية والحروب في القرن العشرين، قالت أن القومية والحماية التجارية ليست الحل.

وقال ميركيل في كلمتها يوم الاربعاء "علينا ان نساند نهجنا القائم على التعددية". "عليكم التحلي بالصبر لإيجاد حلول متعددة الأطراف وعدم السقوط في حل يبدو سهلا لتحقيق مصالح دولنا. بمجرد ان يكون لديك رد يقتصر على دولتك، في وقت ما ستخسر عنصر الحوار".

وقدمت ميركيل، 63 عاما، إلى دافوس كرئيسة لحكومة تصريف أعمال، بعد أربعة أشهر من الفوز بانتخابات غير حاسمة أتت بحزب يميني متطرف للبرلمان لأول مرة منذ الحرب العالمية الثانية. وكانت صريحة بشأن الصعوبات التي تواجهها ألمانيا، مستشهدة "بالاستقطاب الداخلي الذي لم نشهده منذ عقود" بسبب الأزمة المالية العالمية والهجرة.

أشار وزير التجارة الأمريكي ويلبور روس ان المستثمرون يبدون رد فعل مبالغ فيه على تعليقات وزير الخزانة ستيفن منوتشن بشأن الدولار، قائلا ان زميله في الحكومة لا يؤيد بأي شكل تغييرا في سياسة الدولار القوي التي تتبناها الولايات المتحدة منذ زمن طويل.  

وجاءت تصريحات روس يوم الاربعاء بعد ان أبلغ الوزير ستيفن منوتشن الصحفيين في دافوس بسويسرا ان ضعف العملة الأمريكية ليس مبعث قلق وأنه يصب في مصلحة التجارة. وأدت التعليقات إلى مواصلة الدولار انخفاضا وصل به لأدنى مستوى في ثلاث سنوات.

وقال روس لشبكة سي.ان.بي.سي "هو لم يؤيد أي شيء. هو يقول ببساطة ان الأمر ليس باعث القلق الأكبر للعالم في الوقت الحالي" مشيرا أنه كان بجوار منوتشن عندما تحدث. وأضاف "ما قاله بالضبط هو ان الدولار، مثله مثل سوق السندات، سوق عملاق، وسوق يتمتع بسيولة كبيرة، وأنه ليس شيئا نقلق كثيرا بشأنه على أساس يومي".

سواء كان البيت الأبيض قد دبر أم لم يدبر هبوط الدولار لأدنى مستوى في ثلاث سنوات، فإنه ربما يكون قد أعطى الضوء الاخضر للهجوم على العملة.

وأصبحت العملة الخضراء مستهدفة بالبيع بعد ان أيد وزير الخزانة ستيفن منوتشن انخفاض الدولار كميزة للاقتصاد الأمريكي في دافوس يوم الاربعاء. وأتت تعليقاته بعد أيام من تصعيد الرئيس الأمريكي جهوده من الحماية التجارية بفرض رسوم على واردات الألواح الشمسية والغسالات.  

وقال شاهاب جالينوس، رئيس القسم الدولي لتداول العملة في كريدي يويس جروب بنيويورك، "هذا يعطي الضوء الاخضر لضعف الدولار المستمر". "طالما هذه الرسائل يتم تقديمها فإنها تسمح للسوق بتصور ما تريد الإدارة الأمريكية ان تراه. وهذا يبرر فكرة ان مزيدا من الضعف (في الدولار) أمر محتمل".

وزادت خسائر الدولار منذ تنصيب ترامب قبل عام مع تراجع العملة أمام كل من نظرائها في مجموعة العملات العشر الرئيسية. وهذا ربما يتعلق بتغيرات سياسة البنوك المركزية وأسعار الفائدة والانقسامات في واشنطن أكثر منه بسياسات ترامب. لكن أي ما كان السبب، قبول الإدارة الأمريكية بضعف الدولار يعطي زخما جديدا للمراهنين على انخفاض العملة

وقال منوتشن للصحفيين في دافوس "من الواضح ان ضعف الدولار يصب في مصلحتنا فيما يتعلق بالتجارة والفرص". وأضاف ان قيمة العملة في المدى القصير "ليست مبعث قلق لنا على الإطلاق".

وهبط مؤشر بلومبرج للدولار 08% في الساعة 9:23 بتوقيت نيويورك (4:23 بتوقيت القاهرة).

وقال ستيوارت بينيت، رئيس قسم تداول العملات العشر الرئيسية في بانكو سانتاندر، إن تلك التعليقات تظهر ان البيت الأبيض ربما يكون مستعدا لاستخدام العملة ضمن أجندته التجارية.

وقال إن التعليقات "تتماشى مع العناوين الرئيسية حول الحماية التجارية التي إطلعنا عليها مؤخرا". "في ضوء رغبة السوق في بيع الدولار، تساعد فقط تلك التعليقات".

وبينما اعتاد وزراء خزانة مثل روبرت روبين في 1993 الترويج "لقوة الدولار" على أنه في مصلحة أمريكا، فإن أغلبهم عدل تلك الرسالة من آن لأخر، لكن ربما ليس بتلك حدة مثل منوتشن وأحيانا كان عن طريق الخطأ وليس عن قصد.

وفي 1997، قال روبين ان الدولار كان قويا "لبعض الوقت الأن"، مما أثار موجة بيع. وفي 2001، قال باول أونيل لصحيفة ألمانية "نحن لا نتبع، مثلما يتردد غالبا، سياسة الدولار القوي" قبل ان يعود إلى الخطاب التقليدي.وكان خليفته جون سنو أكثر صراحة إذ قال في 2003 انه ليس "قلقا بشكل خاص" من انخفاض الدولار وأشار إلى فوائده للمصدرين.

ويبدو أيضا ان تعليقات منوتشن تعكس رغبة رئيسه. فخلال عامه الأول في الحكم، أعرب ترامب عن استياءه من ارتفاع العملة وأبلغ صحيفة وول ستريت جورنال العام الماضي "أود ألا يكون دولار قويا جدا" مضيفا ان "أشياء سيئة كثيرة تحدث مع قوة الدولار".

قال رئيس الوزراء الإيطالي باولو جينتيلوني أن أي اتفاق يتم التوصل إليه بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي لابد ان يشمل الخدمات المالية.

وقال جينتيلوني، خلال مقابلة مع وكالة بلومبرج على هامش منتدى الاقتصاد العالمي في دافوس يوم الاربعاء، أنه من بين الدول المتبقية بالاتحاد الأوروبي هناك "موقف سائد بقوة يدعم ضرورة التوصل لاتفاق جيد مع بريطانيا".

وأضاف أن الخدمات المالية "ستكون جزء من الاتفاق" لأن استثنائها "أمر غير واقعي تماما". ويتعارض هذا الموقف مع كبير مفاوضي الاتحاد الأوروبي ميشال بارنيه الذي قال ان اتفاق خروج لبريطانيا مشابه لاتفاق التجارة الحرة الذي تم إبرامه مع كندا هو السيناريو الأرجح لبريطانيا بمجرد مغادرتها. ومثل هذا الاتفاق يفتح خدمات، مثل الخدمات البنكية، بقدر محدود.  

وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد إقترح خلال مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية "بي.بي.سي" في مطلع الاسبوع اتفاقا قد يغطي جوانب من الخدمات المالية، "لكن يعتمد على ما تستعد (بريطانيا) لطرحه على الطاولة كشرط مسبق".

صعد الذهب للجلسة الخامسة على التوالي متجها نحو أعلى مستوى إغلاق منذ أغسطس 2016 مع لحاق المستثمرين بموجة صعود في المعدن سببها انخفاض الدولار. وقفز حجم التداول في سوق العقود الاجلة لتزيد التداولات بأكثر من ضعف المتوسط اليومي.

وارتفع الذهب للتسليم الفوري فوق 1350 دولار للاوقية بعد ان قفزت حيازات المعدن لدى الصناديق الاستثمارية المتداولة في البورصة لأعلى مستوى منذ مايو 2013 وانخفض الدولار لأدنى مستوى أمام عملات الشركاء التجاريين منذ 2014. وصعد المعدن 0.8% إلى 1352.03 دولار للاوقية في الساعة 12:55 بتوقيت لندن. وارتفعت أيضا أسعار البلاتين والبلاديوم والفضة.

وقال جوردان إليسو، كبير الاقتصاديين في شركة استراليان بوليون بسيدني، في رسالة عبر البريد الإلكتروني "الذهب بدأ مجددا العام على أداء مبهر، مرتفعا نحو 3% مع استمرار ضعف الدولار". وأضاف ان مستويات أعلى من الطلب فعليا واستثماريا على المعدن النفيس، خصوصا في الصناديق المتداولة في البورصة، التي شهدت تدفقات كبيرة.

وربح الذهب نحو 8.5% منذ ان رفع الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة في ديسمبر. ويناير عادة ما يكون الشهر الأقوى للذهب حيث يقبل المستهلكون في الصين على المعدن النفيس قبل عطلة العام القمري الجديد. وتوقع محللون في شركة ماكويري جروب ان ترتفع الاسعار بشكل أكبر.   

أظهرت سوق العمل البريطانية صلابة غير متوقعة في الأشهر الثلاثة حتى نوفمبر حيث قفز التوظيف وتسارع نمو الأجور.

وارتفع عدد الاشخاص العاملين بواقع 102 ألف ليصل إلى مستوى قياسي مما يناقض توقعات السوق بانخفاض. وتسارع نمو الأجر الأساسي إلى 2.4%، وهو أعلى مستوى في نحو عام، لكنه مازال أقل بكثير من معدل التضخم.

وقد تدفع تلك الاخبار الايجابية عدد أكبر من صانعي السياسة في بنك انجلترا نحو التصويت لصالح زيادة جديدة في أسعار الفائدة. وتمثل سوق العمل محورا رئيسيا في مناقشات البنك المركزي، الذي رفع مسؤولوه سعر الفائدة الرئيسي لأول مرة في عشر سنوات في نوفمبر.

وسيعلن بنك انجلترا قراره القادم للسياسة النقدية يوم الثامن من فبراير بجانب توقعات جديدة للنمو والتضخم.

وقال مكتب الإحصاء الوطني البريطاني يوم الاربعاء إن عدد العاطلين انخفض بواقع ثلاثة ألاف خلال تلك الفترة مما أبقى معدل البطالة عند 4.3% وهو أدنى مستوى في 42 عاما.

ارتفعت أسعار الذهب لأعلى مستوى في أكثر من أربعة أشهر يوم الاربعاء بعد ان رحب مسؤول أمريكي بضعف الدولار ومع إقبال المستثمرين على المعدن إلتماسا للآمان من عدم اليقين.

ولامس مؤشر الدولار أدنى مستوى جديد في ثلاث سنوات بعد ان صرح وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوتشن ان ضعف الدولار في مصلحة الولايات المتحدة.

ويؤدي انخفاض الدولار إلى جعل السلع المسعرة به أرخص على حائزي العملات الأخرى.

وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.7% إلى 1350.43 دولار للاوقية في الساعة 1042 بتوقيت جرينتش بينما قفزت العقود الاجلة الأمريكية للذهب تسليم فبراير 1% إلى 1349.80 دولار للاوقية.

وقال أولي هانسن، رئيس قسم تداول السلع في ساكسو بنك بكوبنهاجن، "إنها مسألة ضعف دولار، وتركيز على التضخم، وإلى حد ما استمرار السوق في البحث عن أداة تحوط من عالم يصبح متساهلا بشكل متزايد مع تسجيل الأسهم مستويات قياسية مرتفعة".

وأضاف "نحن نركز على أعلى مستوى تسجل في 2017 حول 1357 دولار، الذي سيكون المستوى المهم القادم".

ومن المقرر ان يلقي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كلمة يوم الجمعة في منتدى الاقتصاد العالمي بدافوس في سويسرا، ويشعر المستثمرون بقلق من ان يستغل الخطاب للإشارة إلى موقف أكثر تأييدا للحماية التجارية.

 

صعد الاسترليني لأعلى مستوى جديد عقب استفتاء خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بعد ان جاءت بيانات سوق العمل البريطانية أقوى من توقعات الخبراء الاقتصاديين مع ارتفاع التوظيف وتحسن نمو الاجور.

وتفوق الاسترليني على أغلب نظرائه من العملات العشر الرئيسية حيث ساعده تقرير الوظائف على مواصلة مكاسب حققها في تعاملات سابقة على خلفية ضعف واسع النطاق للدولار. وربحت العملة البريطانية 1.7% على مدى الايام الثلاثة الماضية مستفيدة من تراجعات العملة الخضراء وأمال بخروج سلس من الاتحاد الاوروبي حيث تصبح مراكز السوق أكثر تفاؤلا تجاه الاسترليني.

وقال فيراج باتيل، خبير العملة في اي.ان.جي جروب، "هذا تقرير وظائف رائع" من منظور بنك انجلترا، "لكن الاسواق لن تسارع في التركيز بشكل زائد على مؤشر واحد". وأضاف "بالنسبة للوقت الحالي، هذا التقرير للوظائف جيد بما يكفي كي يستقر الاسترليني حول الحد الأدنى لنطاق 1.40 دولار—حتى إذا تعافى الدولار في المدى القريب".

وتظهر أسعار العقود الخيارية ان المتعاملين يتأهبون للمزيد من قوة الاسترليني إذ ان الطلب على عقود خيار الشراء طغى على عقود البيع لأول مرة في تسع سنوات الاسبوع الماضي.

وصعد الاسترليني 0.9% إلى 1.4119 دولار قبل ان يتداول عند 1.4088 دولار في الساعة 10 صباحا بتوقيت لندن بينما ارتفع 0.3% إلى 87.59 بنسا لليورو. وارتفع العائد على السندات البريطانية لآجل 10 أعوام بواقع ثلاث نقاط أساس إلى 1.38% بعد ان لامس في تعاملات سابقة 1.39% وهو أعلى مستوى منذ 27 أكتوبر.