Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

أضافت الشركات الأمريكية عدد وظائف أكبر من المتوقع في يونيو، في إشارة إلى مزيد من التقدم في تعافي سوق العمل.

وأظهرت بيانات لمعهد إيه.دي.بي لأبحاث سوق العمل يوم الأربعاء أن وظائف القطاع الخاص زادت 692 ألف وظيفة عقب زيادة معدلة بالخفض بلغت 886 ألف في مايو. وأشار متوسط  التوقعات في مسح بلومبرج للخبراء الاقتصاديين إلى زيادة قدرها 600 ألف هذا الشهر.

ويشير التحسن في التوظيف إلى أن الطلب القوي وانحسار عدم اليقين الاقتصادي  والعودة إلى كثير من أنشطة ما قبل الوباء مازال يقود إلى زيادات إضافية في الوظائف، خاصة في قطاع الترفيه والضيافة. فيما تشير البيانات أيضا إلى أن الشركات تحقق بعض النجاح في شغل العديد من الوظائف الشاغرة.

ووسط تحسن في الطلب، سارع أرباب عمل كثيرون في زيادة عدد العاملين. ويصل عدد الوظائف الشاغرة إلى مستوى قياسي مرتفع، كما أظهر تقرير منفصل يوم الثلاثاء من مؤسسة كونفرنس بورد أن نسبة المستطلع أرائهم التي تشير إلى وفرة في الوظائف ارتفعت إلى أعلى مستوى منذ عام 2000.

ووفقاً لمعهد ايه.دي.بي، زادت وظائف قطاع الخدمات 624 ألف في يونيو، مع تسجيل أكثر من نصف الزيادة في قطاع الترفيه الضيافة بواقع 332 ألف وظيفة. فيما سجلت الوظائف في قطاع الرعاية الصحية  شهراً جديداً من الزيادات القوية، مرتفعة 93 ألف بعد زيادة قدرها 106 ألف في مايو.

وتأتي هذه البيانات قبل إصدار الحكومة تقرير الوظائف الشهري يوم الجمعة، الذي من المتوقع أن يظهر أن وظائف القطاع الخاص زادت 610 ألف، في تسارع من قراءة أضعف من المتوقع في مايو. ويُتوقع أن ينخفض معدل البطالة إلى 5.6% مع زيادة معدل المشاركة.  

قال البنك المركزي المصري يوم الثلاثاء أن عجز ميزان المعاملات الجارية لمصر ارتفع إلى 13.3 مليار دولار في الفترة من يوليو إلى مارس من العام المالي 2020/2021 من 7.3 مليار دولار خلال نفس الفترة من العام المالي السابق.

وهبطت إيرادات السياحة إلى 3.1 مليار دولار خلال فترة التسعة أشهر، نزولا من 9.6 مليار دولار في الفترة من يوليو إلى مارس من العام المالي 2019/2020، لكن ارتفعت التحويلات من المصريين العاملين في الخارج إلى 23.4 مليار دولار من 21.5 مليار دولار.

تشبث النفط بمكاسب طفيفة مع ترقب السوق اجتماع أوبك+ هذا الأسبوع وفي نفس الأثناء تراقب إنتشار السلالة دلتا لكوفيد-19.

وارتفعت العقود الاجلة للخام الأمريكي 1.2% يوم الثلاثاء. وحث أمين عام منظمة أوبك على الحرص في إعادة الإنتاج للسوق وسط عدم يقين متزايد حول تعافي الطلب. وأسفر إنتشار المتحور دلتا في أوروبا وأسيا واستراليا عن قيود جديدة على السفر وتنقل الأفراد. وينظر المتداولون أيضا إلى تقرير معهد البترول الأمريكي في وقت لاحق من يوم الثلاثاء  بحثاً عن إشارات بشأن مخزونات الدولة من الخام والبنزين، التي انخفضت في بيانات الاسبوع الماضي.

وارتفعت أسعار النفط حوالي 50% هذا العام مع إعادة فتح اقتصادات رئيسية مثل الولايات المتحدة وبريطانيا والصين، بدعم من حملات تطعيم جماعي. كما تضاءلت مخزونات النفط الخام في الصين، أكبر مستورد للخام في العالم، إلى أقل مستوى هذا العام. وبينما تخرج الهند من تفش مميت لفيروس كورنا، دفعت زيادة في استهلاك الوقود المحلي أكبر مصفاة للبلاد لتعزيز الإنتاج.

وقال محللون لدى بنك جولدمان ساكس في تقرير أنه حتى زيادة أكبر من المتوقع في الإمدادات من أوبك+ لن تكون كافية لتخفيف النقص في معروض السوق.

وأضافوا "في النهاية، إمدادات أكثر من أوبك+ ستكون مطلوبة لموازنة سوق النفط بحلول 2022".

وأضاف خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم أغسطس 43 سنت إلى 73.34 دولار للبرميل في الساعة 5:33 مساءً بتوقيت القاهرة.

وزاد خام برنت تسليم أغسطس 41 سنت إلى 75.09 دولار.

ويشكل الإنتشار مؤخرا لمتحور دلتا تهديداً لتعافي الطلب العالمي. وأصبحت السلالة مهيمنة في فرنسا وألمانيا، وأعلنت بريطانيا يوم الاثنين أكبر عدد إصابات جديدة بكوفيد-19 منذ يناير. ويخضع الأن حوالي نصف سكان استراليا لإجراءات عزل عام حيث تكافح الدولة لإحتواء إنتشار السلالة. وربما يفضي تجدد إنتشار الفيروس إلى تقليص مصافي التكرير التي تركز على التصدير في أسيا معدلات التشغيل.

قفز سهم مودرنا إلى أعلى مستوى على الإطلاق وسط قلق متنامي بشأن سلالة أكثر عدوى لكوفيد-19 في دول منها الهند، التي أجازت إستيراد لقاح الشركة.

وارتفعت الأسهم 6.9% إلى 238.40 دولار، متخطية المستوى القياسي السابق الذي سجلته في أوائل هذا الشهر. وكان حجم التداول حوالي 1.2 مرة متوسط عشرة أيام في الساعة 6:12 مساءً بتوقيت القاهرة.

وأعلنت مودرنا أن لقاحها وّلد أجساما مضادة تقي من المتحور دلتا، الذي ظهر في الهند لأول مرة وينتشر الأن عبر العالم. ووافقت الهيئة التنظيمية للدواء في الهند على إستيراد جرعات للاستخدام الطاريء يوم الثلاثاء.

وتتخلف الدولة التي لديها ثاني أكبر عدد سكان في العالم عن الدول الأكثر ثراءً مع تطعيم أكثر قليلا من 4% من سكانها بالكامل، مقارنة مع حوال نصف السكان في الولايات المتحدة.

وترتفع أسهم شركات اللقاحات مثل مودرنا وبيونتيك على مدى الأشهر الاثنى عشر المنقضية. وصعدت أسهم بيونتيك حوالي 250% بينما ربح سهم مودرنا حوالي 280% خلال تلك الفترة.

واصلت الأسهم الأمريكية موجة صعودها خلال يونيو، في تحد للقلق بشأن التقييمات المرتفعة وسلالة فيروس كورونا الأكثر عدوى التي تثير مخاوف المستثمرين حول العالم.

وارتفعت كل القطاعات الرئيسية تقريبا لمؤشر ستاندرد اند بورز 500 يوم الثلاثاء، ليتجه المؤشر القياسي للأسهم الأمريكية نحو أطول فترة مكاسب شهرية منذ أغسطس.

هذا وتفوق مؤشر داو جونز الصناعي بعد أن عززت بعض كبرى بنوك وول ستريت التوزيعات النقدية على المساهمين، بينما تأرجح مؤشر ناسدك 100 الذي تطغى عليه شركات التقنية.

وقفز سهم مودرنا بعد أن قالت الشركة أن لقاحها ولّد أجساما مضادة وقائية ضد سلالة دلتا شديدة العدوى. فيما لم يطرأ تغيير يذكر على السندات الأمريكية.

من جانبه، قال روس مايفيلد، محلل استراتجية الاستثمار في بايرد، "المراهنات على الإنتعاش الاقتصادي لديها مجال للاستمرار، مع استمرار انخفاض عوائد السندات طويلة الأجل بشكل ملحوظ وترقب إعادة فتح الاقتصاد على مصراعيه في الفترة القادمة".

وأظهرت بيانات يوم الثلاثاء أن ثقة المستهلك الأمريكي ارتفعت في يونيو بأكثر من المتوقع إلى أعلى مستوى جديد خلال الجائحة حيث أصبح الأمريكيون أكثر تفاؤلا بشأن الاقتصاد وسوق العمل.

في نفس الأثناء، قفزت أسعار المنازل بأسرع وتيرة منذ ما يزيد على 30 عام في أبريل.

انخفض الذهب إلى أدنى مستوى منذ منتصف أبريل مع صعود الدولار بفضل مخاوف متزايدة بشأن سلالة دلتا لفيروس كورونا في أوروبا.

وتصبح سلالة الفيروس الأكثر عدوى التي نشأت في الهند المهيمنة في فرنسا وألمانيا. وأصبحت أيضا المتحور الرئيسي في إقليم جواتينغ الهام تجارياً لجنوب أفريقيا، كما يخضع الأن نصف سكان استراليا لإجراءات عزل عام إذ تكافح الدولة لإحتواء المتحور دلتا.

وصعد مؤشر يقيس قيمة الدولار بفضل الطلب عليه كملاذ أمن، بما يضغط على المعدن النفيس.

وقال كارستن فريتش، المحلل في بنك كوميرتز، أن قوة العملة الخضراء "عبء رئيسي على الذهب".

 وتابع "أخفق الذهب في أكثر من مرة في تجاوز متوسط تحرك مئة يوم في الأيام الأخيرة، في إشارة فنية سلبية. ويوجد خطر الأن أن ينضم مستثمرو صناديق المؤشرات (ETFs)الصبورين حتى الأن إلى هذا الاتجاه ويبيعون حيازاتهم. وهذا سيفاقم الحركة الهبوطية".

وظلت حيازات المستثمرين من الصناديق المتداولة المدعومة بالذهب مستقرة هذا الشهر بعد ان ارتفعت 1.6% في مايو، وفقا لبيانات جمعتها بلومبرج.

وهوى السعر الفوري للذهب 1.6% إلى 1750.75 دولار للأونصة، وهو أدنى مستوى منذ 15 أبريل، وفي الساعة 4:38 مساءً بتوقيت القاهرة سجل 1754.60 دولار.

وتنخفض الأسعار 8% هذا الشهر، في أكبر خسارة منذ نوفمبر 2016. فيما تراجع كل من الفضة والبلاديوم والبلاتين. ويصعد مؤشر بلومبرج للدولار 2% في يونيو، في طريقه نحو أكبر مكسب شهري منذ مارس 2020.

ارتفعت ثقة المستهلك الأمريكي في يونيو إلى أعلى مستوى جديد منذ بداية الجائحة إذ أصبح الأمريكيون أكثر تفاؤلاً حيال الاقتصاد وسوق العمل.

وبحسب تقرير صادر يوم الثلاثاء، قفز مؤشر مؤسسة كونفرنس بورد إلى 127.3 نقطة من قراءة معدلة بالرفع بلغت 120 نقطة في مايو. وتجاوزت قراءة يونيو كافة التوقعات في مسح بلومبرج للخبراء الاقتصاديين. كما توقع المستهلكون أيضا أن يتسارع التضخم خلال عام من الأن.

وبينما يسمح مزيد من التطعيمات للولايات المتحدة بإعادة الفتح جدياً، بما يشمل ولايات كبيرة مثل كاليفورنيا ونيويورك، يتنامى التفاؤل بشأن أوضاع الاقتصاد وسوق العمل. وأظهر التقرير أن التحسن في الثقة يؤدي إلى تعزيز السفر لقضاء العطلات، بما يتماشى مع تحول نحو إنفاق متزايد على الخدمات الذي بدوره يساعد في إنعاش الاقتصاد.

من جانبه، قال لين فرانكو، كبير مديري المؤشرات الاقتصادية في كونفرنس بورد، في بيان "بينما زادت توقعات التضخم في المدى القصير، إلا أن هذا لم يكن له تأثيراً يذكر على ثقة المستهلكين أو نوايا الشراء". "وفي الواقع، ارتفعت نسبة المستهلكين التي تخطط لشراء المنازل والسيارات وأجهزة منزلية –في علامة على أن إنفاق المستهلك سيستمر في دعم النمو الاقتصادي في المدى القصير".

وعلى الرغم من أن خطط شراء المنازل زادت بالمقارنة مع شهر مايو، بيد أنها تراجعت عن وقت سابق من العام، الذي ربما يعكس قفزة في الأسعار. وكشف تقرير منفصل يوم الثلاثاء أن أسعار المنازل على مستوى البلاد ارتفعت في أبريل بالمقارنة مع العام السابق إلى أعلى مستوى منذ أكثر من ثلاثة عقود.

وزاد مقياس الأوضاع الراهنة هذا الشهر إلى 157.7 نقطة ، وهو أعلى مستوى أيضا منذ بداية الجائحة، بينما تحسنت توقعات التضخم إلى 107 نقطة.

هذا وارتفعت نسبة المستهلكين الذين قالوا أن الوظائف وافرة إلى أعلى مستوى منذ 21 عاما عند 54.4%. في نفس الأثناء، قالت نسبة 18.6% من المستطلع أرائهم أنهم يتوقعون أن تزيد دخولهم في الأشهر الستة القادمة، وهو أعلى مستوى منذ مارس 2020.

كما تتحسن أيضا الثقة في أوروبا. فأظهرت بيانات للمفوضية الأوروبية يوم الثلاثاء أن المعنويات تحسنت إلى أعلى مستوى لها منذ أكثر من عقدين بفضل تفاؤل أكبر بشأن قطاع الخدمات.

أبدى راندال كوارلز نائب رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي للإشراف المالي تحفظه بشأن التعجل في إصدار عملة رقمية تخضع لإشراف البنك المركزي، قائلا أن الفوائد "غير واضحة" بينما المخاطر قد تكون مرتفعة.

وقال كوارلز لرابطة المصرفيين في ولاية يوتا يوم الاثنين، بحسب تعليقاته المعدة للإلقاء "عملة رقمية تصدر عن الاحتياطي الفيدرالي قد تشكل مخاطر جمة وملموسة". وأضاف "من شأن ترتيب فيه الاحتياطي الفيدرالي يحل بديلاً عن البنوك التجارية كالمزود المهيمن للمال إلى عموم الناس أن يقيد إتاحة الائتمان، ويغير بشكل جوهري الاقتصاد، ويعرض العامة لعواقب غير متوقعة وغير مرغوب فيها".

هذا وتختبر بنوك مركزية حول العالم عملات رقمية كنظام دفع موازي، فيما تتنامى شعبية العملات المشفرة الخاصة.  

من جانبه، قال جيروم باويل رئيس الاحتياطي الفيدرالي الشهر الماضي أنه يريد ان يلعب البنك المركزي الأمريكي "دوراً رائداً" في تطوير معايير دولية لعملة رقمية. فيما تمضي بنوك مركزية في الخارج—أبرزها بنك الشعب الصيني (البنك المركزي)—قدماً في العملات الرقمية بما قد يمنحها الريادة في كيفية تطوير معايير.  

كما أعلن باويل الشهر الماضي أن الاحتياطي الفيدرالي سيصدر وثيقة نقاش هذا الصيف تسلط الضوء على مخاطر وفوائد إستخدام عملة رقمية كوسيلة دفع.

وقال كوارلز أنه يستبعد أن تتعرض مكانة الدولار كعملة احتياط عالمي للتهديد من عملات رقمية أجنبية ولفت إلى أن أغلب نظام الدفع بالدولار رقمي بالفعل. وأضاف أنه غير مقتنع أن دولاراً رقمياً سيكون أداة فعالة للشمول المالي.

هبط صافي الاحتياطيات الأجنبية لدى السعودية 0.8% في مايو مقارنة بالشهر السابق، في انخفاض جديد بعد تسجيله أدنى مستوى منذ أكثر من عشر سنوات.

ونزل الاحتياطي في البنك المركزي للمملكة بمقدار 13.65 مليار ريال، وفقاً لتقرير شهري صادر عن البنك.

وكان انخفض صافي الاحتياطيات الأجنبية بحدة في عام 2020 إذ أن انخفاض إيرادات النفط ضغط على الماليات العامة كما حول المسؤولون في نفس الوقت 40 مليار دولار إلى الصندوق السيادي للمملكة لتعزيز الاستثمار.

ويبلغ الأن الاحتياطي—الذي تخطى 700 مليار دولار في 2014 وقتما ساعدت طفرة سعرية للنفط في زيادة المدخرات—1.62 تريليون ريال (432 مليار دولار).

لكن يقول أغلب الخبراء الاقتصاديين أن هذا الرقم أكثر من كاف للدفاع عن ربط سعر الريال بالدولار، وقد يعزز ارتفاع أسعار النفط حظوظ أكبر بلد مصدر للخام في العالم خلال الأشهر المقبلة.

وبلغ متوسط سعر خام برنت حوالي 73 دولار للبرميل حتى الأن في يونيو، مقارنة مع 68 دولار في مايو و65 دولار في أبريل.

ارتفع سعر البيتكوين بعد أن صرح الملياردير ساليناس بليجو أن مصرفه يعمل على أن يصبح أول مقرض مكسيكي يقبل العملة المشفرة.

وقفز سعر البيتكوين إلى 34140.94 دولار، مرتفعاً 6% من مستواه يوم الجمعة، وفقاً لموقع كوين ديسك. وخسرت العملة الرقمية حوالي نصف قيمتها منذ أن بلغت أعلى مستوى على الإطلاق قرب 65 ألف دولار في منتصف أبريل.

وكتب ساليناس بليجو على تويتر في عطلة نهاية الأسبوع أنه يوصي بإستخدام البيتكوين. وأضاف "أنا وبنكي نعمل على أن نكون أول مصرف في المكسيك يقبل البيتكوين".

وبعد ساعات قليلة، غرد مجدداً بالإسبانية قائلا أن العملة الرقمية طريقة جيدة لتنويع المستثمرين حيازاتهم. "أعتقد أن أي مستثمر يجب أن يبدأ التعلم بشأن العملات الرقمية ومستقبلها. في مصرفنا بانكو أزتيكا نعمل على تقديمها لعملائنا".

ولدى ساليناس بليجو، رئيس جروبو ساليناس الشركة الأم لبنك "بانكو أزتيكا"، صافي ثروة 15.8 مليار دولار، وفقا لمجلة فوربيس. ويتحكم في إمبراطورية شركات تجزئة وخدمات بنكية وإعلامية وغيرها، وهو مقرب للرئيس المكسيكي أندريس مانويل لوبيس أوبرادور.

وصاحب التغريدة الثانية صورة تظهر ارتفاع سعر كوب القهوة بمرور الزمن. وذكرت الصورة "الدولار سلبك قوتك الشرائية منذ 1913. إشتري البيتكوين".

كانت هوت أسعار البيتكوين وعملات مشفرة أخرى في الأشهر الأخيرة على احتمال إشراف رقابي أكبر على تداول العملات المشفرة في الولايات المتحدة والصين وأوروبا.

وفي أحدث تضييق، قالت هيئة التنظيم المالي في بريطانيا في عطلة نهاية الأسبوع للمستهلكين أن كياناً بريطانياً تابعاً لمنصة "باينانس هولدينجز" ليس مسموحاً له بإجراء عمليات تتعلق بالأنشطة المالية الخاضعة للتنظيم.