Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

تتجه السندات البريطانية نحو أكبر زيادة في أسبوع مع بدء ظهور ثغرات في اتفاق انفصال بريطانيا عن الاتحاد الأوروبي الذي توصلت إليه حكومة رئيسة الوزراء تيريزا ماي والتكتل.

وأنهت السندات القياسية لآجل 10 أعوام انخفاضا استمر يومين، بينما تراجع الاسترليني رغم توصل بريطانيا لاتفاق بشأن فاتورة الانفصال وحقوق المواطنين المغتربين والحدود الأيرلندية حيث بعث وزراء من بينهم ديفيد ديفيز وزير شؤون انفصال بريطانيا عن الاتحاد الأوروبي إشارات في مطلع الاسبوع ان بريطانيا غير ملزمة حقاً بما وقعت عليه الاسبوع الماضي بعد محادثات رباعية متعجلة بين لندن ودبلين وبروكسل وبيلفاست.

وقال جيسون سيمبسون، الخبير في سوستيه جنرال في لندن "من الواضح أنه مازال هناك الكثير من الارتباك حول خروج بريطانيا من الاتحاد". "ربما نتجه إلى المرحلة الثانية من المفاوضات، لكن الانتقادات بأن الاتفاق بعيد عن ان يكون محكماً وان الأمور قد تتدهور هو أمر لا يعطي دعما.

وتراجع العائد على السندات البريطانية لآجل 10 أعوام بواقع سبعة نقاط أساس، في طريقها نحو أكبر انخفاض منذ الأول من ديسمبر، إلى 1.21%. ومحا هذا التحرك زيادة تسجلت الاسبوع الماضي. وانخفض الاسترليني 0.2% إلى 1.3368 دولار ونزل 0.3% إلى 88.15 بنسا لليورو.

ارتفع الذهب قليلا يوم الاثنين مع تراجع الدولار على خلفية بيانات ضعيفة للأجور الأمريكية لكن كانت التحركات محدودة قبل زيادة متوقعة في أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي هذا الاسبوع.

وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.2% إلى 1249.47 دولار للاوقية في الساعة 1235 بتوقيت جرينتش بينما زادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب تسليم فبراير 3.60 دولار إلى 1252.00 دولار. وهبطت الاسعار الفورية 2.5% الاسبوع الماضي في أكبر انخفاض أسبوعي منذ مايو.

ومن المتوقع ان يرفع الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة في اجتماع يستمر ليومين وينتهي يوم الاربعاء، لكن البيان المصاحب ستيرقبه المستثمرون عن كثب بحثا عن أي مفاجئات.

ومن المرجح ان يرفع البنك المركزي أسعار الفائدة مرتين أو ثلاث مرات أخرى في 2018، لكن يثير استمرار ضعف التضخم ونمو الأجور شكوكا بشأن هذا التوقع.

وقال جوناثان باتلر المحلل في متسوبيشي "بيان السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي، والمؤتمر الصحفي الأخير لرئيسة البنك جانيت يلين، وتحديث لملخص التوقعات الاقتصادية سيخضع لتدقيق بالغ للوقوف على نوايا البنك في المدى الطويل".

وأضاف "رغم أننا نتوقع تعديلات قليلة لسياسة الاحتياطي الفيدرالي حتى يتولى جيروم باويل رئاسة البنك، إلا ان أي تصريحات تميل للتيسير أو أي حذر بشأن وتيرة زيادات أسعار الفائدة في المستقل...ستعطي بعض الدعم للذهب بإضعاف الدولار وتخفيض عوائد السندات".

والذهب شديد التأثر برفع أسعار الفائدة الأمريكية إذ أنه يزيد تكلفة إمتلاك المعدن الذي لا يدر فائدة بينما يعزز الدولار المسعر به الذهب.

وفي الأسواق الأخرى، ارتفعت الأسهم العالمية وإقتربت تقلبات سوق الأسهم من مستوى قياسي منخفض اليوم قبل سلسلة من قرارات بنوك مركزية، بينما قفزت العقود الاجلة المطروحة حديثا للبتكوين فوق 18000 دولار.

تراجع الدولار مقابل الين يوم الاثنين بعد أن ذكرت إدارة شرطة نيويورك أنها كانت ترد على تقارير عن انفجار مجهول المصدر في وسط مانهاتن.
 
انخفض الدولار لـ 113.245 ين مقابل عملة الملاذ الامن العملة اليابانية ، منخفضا بنسبة 0.2% خلال اليوم.
 
وارتفع الفرنك السويسري، الذي يشتريه المستثمرون أيضا في أوقات عدم اليقين أو ارتفاع المخاطر، ليسجل أعلى مستوى له اليوم عند 1.16755 فرنك لليورو، بزيادة 0.1% في اليوم .
 
وذكرت ادارة الاطفاء فى نيويورك انها كانت تستجيب لحادث وقع فى محطة للحافلات فى وسط مانهاتن.
 
سجلت الاسهم الاوروبية ادنى مستوى في الجلسة ، متراجعة بنسبة 0.!% خلال اليوم
 
 
ارتفع الذهب يوم الاثنين مع تراجع الدولار على خلفية بيانات الاجور الامريكية الباهتة ، ولكن التحركات محدودة قبل زيادة اسعار الفائدة المتوقع من الاحتياطي الفيدرالي الامريكي هذا الاسبوع.
 
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب 0.25% عند 1250.93 دولار للاونصة الساعه 1040 بتوقيت جرينتش ، في حين قفزت العقود الاجلة للذهب الامريكي 4.40 دولار للاونصة عند 1252.80 دولار. وانخفضت اسعار المعاملات الفورية 2.5% الاسبوع الماضي ، وهو اكبر انخفاض اسبوعي منذ مايو.
 
ومن المتوقع ان يرفع الاحتياطي الفيدرالي اسعار الفائدة في اجتماع سياسته الذي يستمر يومين وينتهي يوم الاربعاء ، لكن سيترقب البيان المصاحب عن كثب ترقبا لاي مفاجات.
 
ومن المتوقع أن يرفع البنك أسعار الفائدة مرتين أو ثلاث مرات أخرى في عام 2018، إلا أن تباطؤ التضخم ونمو الأجور قد أثاروا علامات استفهام على ذلك الرأي.
 
تغيرت الفضة تغير طفيف عند 15.83 دولار.
 
وارتفع البلاتين 0.2% عند 889.05 دولار للاونصة ، بعد ان لامس ادنى مستوياته منذ فبراير 2016 الاسبوع الماضي. وارتفع البلاديوم 0.3% عند 1009.70 دولار للاونصة.
 
استقر الإسترليني يوم الاثنين بعد أن سجل أكبر انخفاض يومي في أكثر من شهر يوم الجمعة حيث أضاف المستثمرون بحذر بعض الرهانات الطويلة في الأسبوع الذي ستوقع فيه بريطانيا والاتحاد الأوروبي على اتفاق للانتقال إلى المرحلة التالية من محادثات البريكست.
 
وكانت العملة البريطانية متقلبة في التعاملات المبكرة في أسبوع كبير مع اجتماع البنك المركزي المقرر يوم الخميس ومجموعة من البيانات التي تتضمن مبيعات التجزئة والتضخم وبيانات العمل والمقررين هذا الاسبوع.
 
استقر الاسترليني على نطاق واسع مقابل الدولار عند 1.3375 دولار بعد ان تراجع بنسبة 0.7% يوم الجمعة ، وهو اكبر انخفاض يومي منذ 2 نوفمبر. وانخفض الاسترليني بسبب جني المستثمرين ارباحا بعد الارتفاع الحاد في الايام السابقة.
 
مقابل اليورو ، تراجع الاسترليني 0.3% لـ 88.15 بنس في التداولات المبكرة يوم الاثنين.
 
 
حقق الدولار أعلى مستوياته في أربعة أسابيع مقابل الين يوم الاثنين، مدعوما بتوقعات ارتفاع أسعار الفائدة الامريكية.
 
اظهرت بيانات التوظيف الامريكية يوم الجمعة زيادة اكبر من المتوقعة للوظائف في نوفمبر ، لكن مكاسب الدولار محدودة بفعل بيانات الاجور المخيبة للامال والتي صرح المحللون انها قد تؤثر على وتيرة زيادات اسعار الفائدة في العام القادم.
 
من المتوقع على نطاق واسع ان يرفع الاحتياطي الفيدرالي الامريكي اسعار الفائدة في اجتماع يستمر لمدة يومين وينتهي يوم الاربعاء ، وينظر اليه انه قد يشدد سياسته مرتين او ثلاث مرات في 2018. لكن تباطؤ التضخم يخيم على توقعات السياسة للعام القادم.
 
مقابل الين الياباني ، ارتفع الدولار بنسبة 0.1% لـ 113.59.
 
ويجتمع البنك المركزي الانجليزي والبنك المركزي الاوروبي هذا الاسبوع ومن المتوقع ان يبقوا على الفائدة دون تغيير.
 
استقر اليورو عند 1.1778 دولار ، مستقرا فوق ادنى مستوى في 3 اسابيع عند 1.1730 دولار والذي سجل يوم الجمعة.
 
وتراجع مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل سلة من ست عملات رئيسية بنسبة 0.1% لـ 93.832.
 
وارتفع الاسترليني 0.1% عند 1.3398 دولار ، لكنه بعيدا عن اعلى مستوى سجل يوم الجمعة عند 1.3521 دولار والذي سجل بعد انفراجه مفاوضات البريكست.
 
توصلت بريطانيا والاتحاد الاوربى الى اتفاق يوم الجمعة يمهد الطريق لاجراء محادثات حول العلاقات التجارية المستقبلية ، وهو ما يخفف الضغوط على رئيسة الوزراء تيريزا ماي وزاد آمال المستثمرين فى خروج بريطانيا من الاتحاد بشكل منظم.
 
 
 
استقرت اسعار الذهب فوق ادنى مستوى في اربعة أشهر يوم الاثنين ، لكنها تفتقر إلى الزخم الصاعد حيث أن توقعات زيادة أسعار الفائدة في الولايات المتحدة تعزز الدولار.
 
لم تتغير المعاملات الفورية للذهب تغير كبير عند 1248.06 دولار للاونصة الساعه 0350 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجل ادنى مستوى منذ 26 يوليو عند 1243.71 دولار يوم 7 ديسمبر.
 
وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.1% عند 1250.20 دولار.
 
استقر الدولار في التداولات الاسيوية المبكرة ، مدعوما ببيانات الوظائف الامريكية الاقوى من المتوقعة وتوقعات زيادة اسعار الفائدة في الولايات المتحدة.
 
من المتوقع على نطاق واسع ان يرفع الاحتياطي الفيدرالي اسعار الفائدة في اجتماع سياسته الذي يستمر يومين ويبدء يوم الثلاثاء ، ويقدم توقعات حول رفع أسعار الفائدة في العام المقبل.
 
انخفض المعدن بأكثر من 2% حتى الان هذا الشهر ، مضغوطا بقوة الدولار على خلفية توقعات زيادة اسعار الفائدة والتقدم المحرز في الاصلاحات الضريبية في الولايات المتحدة.
 
وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، لازالت تسهدف المعاملات الفورية للذهب 1239 دولار للاونصة.
 
في الوقت ذاته ، تراجعت الفضة 0.2% عند 15.80 دولار.
 
وارتفع البلاتين 0.1% لـ 888.80 دولار للاونصة ، بعد ان لامس ادنى مستوياته منذ فبراير 2016 الاسبوع الماضي ، في حين انخفض البلاديوم 0.2% عند 1004.15 دولار.
 
 

استقرت أسعار الذهب يوم الجمعة لكن تتجه نحو تكبد أكبر خسارة أسبوعية منذ مايو بعد ان عزز تقدم بشأن الإصلاح الضريبي الأمريكي التفاؤل إزاء الاقتصاد الأمريكي وأنعش الدولار مما جعل المعدن أعلى تكلفة على حائزي العملات الأخرى.

وأظهرت اليوم أيضا بيانات توظيف أمريكية جاءت أقوى من المتوقع ان النمو الاقتصادي في حالة جيدة وأشارت ان الاحتياطي الفيدرالي سيرفع أسعار الفائدة الاسبوع القادم، كما هو متوقع.

وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.1% إلى 1247.70 دولار للاوقية في الساعة 1414 بتوقيت جرينتش لكن يبقى قريبا من أدنى مستوى سجله يوم الخميس عند 1243.71 دولار وهو أضعف مستوى منذ 26 يوليو. وهبط المعدن النفيس 2.5% هذا الاسبوع في طريقه نحو تكبد ثالث انخفاض أسبوعي على التوالي والأكبر منذ أوائل مايو.

ونزلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.3% إلى 1250 دولار للاوقية.

وتسارعت عمليات بيع الذهب هذا الاسبوع بعد ان نزل عن 1260 دولار وهو الحد الأدنى لنطاق تداوله منذ سبتمبر، كما هبط دون متوسط تحركه في 200 يوما لأول مرة منذ يوليو.

وقال محللون في سكوتيا موكاتا، أحد كبرى شركات التداول في المعادن النفيسة، إن الدعم الفني للمعدن الأصفر عند 1240.90 دولار لكن تشير "مؤشرات الزخم"Momentum Indicators ان الذهب قد يهبط إلى 1204.90 دولار وهو أدنى مستويات يوليو.

ومن المتوقع ان يعلن الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي الاسبوع القادم زيادة في أسعار الفائدة ويصدر توقعات بشأن وتيرة زيادات جديدة. وكان قد توقع البنك في السابق رفع أسعار الفائدة ثلاث مرات في 2018.

وهذا من المرجح ان يضغط على أسعار الذهب لأن رفع أسعار الفائدة يعزز عوائد السندات بما يحد من جاذبية الذهب الذي لا يدر فائدة، وعادة ما يقوي الدولار.

 

تراجع اليورو يوم الجمعة للجلسة السادسة على التوالي في طريقه نحو مواصلة أطول فترة خسائر في أكثر من عام مقابل الدولار المنتعش.

وبينما أدى تقدم بشأن الإصلاح الضريبي الأمريكي وتأجيل الموعد النهائي لرفع سقف الدين إلى تعزيز الدولار، يجد المتعاملون محفزات جديدة وإن كانت قليلة للتفاؤل إزاء العملة الموحدة في الوقت الحالي. والمحفز القادم هو اجتماع البنك المركزي الأوروبي في الاسبوع المقبل، عندما يعلن رئيس البنك ماريو دراغي توقعات اقتصادية محدثة للمنطقة.

وحتى رغم تلك الفترة الطويلة من الخسائر، يبقى اليورو في طريقه نحو تحقيق أفضل أداء سنوي منذ 2003 بعد ان مرت سلسلة من المخاطر السياسية بدون مفاجئات كبيرة وتسارع زخم الاقتصاد الأوروبي. وربما تكون الأوضاع مواتية لمكاسب أكبر في 2018 حيث ينهي المركزي الأوروبي برنامجه للتيسير الكمي ويستعد للتمهيد إلى رفع أسعار الفائدة.

تخلى الاسترليني عن مكاسب حققها في تعاملات سابقة وتحول للانخفاض خلال الجلسة مقابل اليورو يوم الجمعة مع جني المستثمرين للأرباح بعد صعود حاد في الأيام الأخيرة.

وأدت إنفراجة في مفاوضات خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي إلى صعود الاسترليني في وقت سابق من الجلسة لأعلى مستوى في ستة أشهر مقابل اليورو وسط ارتياح لدى المستثمرين ان المحادثات ستتجه نحو ترتيب بشأن التجارة وفترة انتقالية الاسبوع القادم في قمة مهمة للاتحاد الأوروبي.

لكن بما ان الاقتصاد مازال يواجه تحديات، سارع المتعاملون في القيام بجني أرباح في الاسترليني، خصوصا مقابل الدولار واليورو  مما دفعه للانخفاض خلال الجلسة.  

وقال كريج إرلام المحلل في أواندا "أعتقد اننا نرى حالة كلاسيكية من إشتر على الشائعة وبع على الخبر، مع صعود الاسترليني الاسبوع الماضي على توقع بأن اتفاقا بات وشيكا".

وقالت المفوضية الأوروبية إن تقدما كافيا تحقق بعد ان عمل الطرفان طوال الليل للتوصل إلى اتفاق بشأن وضع الحدود الأيرلندية، الذي أحبط محاولة سابقة لإبرام اتفاق يوم الاثنين.

وأضاف إرلام "قد نشهد مزيدا من الصعود في الاشهر المقبلة لكن كما كان الأمر في الماضي، الطريق في الفترة القادمة وعر وهذا ستعكسه أسواق العملة".

وارتفع الاسترليني إلى 86.90 بنسا لليورو على الخبر وهو أقوى مستوى منذ التاسع من يونيو، قبل ان يتخلى عن كافة مكاسبه ليتداول منخفضا خلال الجلسة عند 87.45 بنسا. وصعدت العملة البريطانية ما يزيد عن 3% في الأيام الثمانية الماضية.

وعلى أساس مرجح تجاريا، قفز الاسترليني إلى أقوى مستوياته منذ مايو. ومقابل الفرنك السويسري، عوضت العملة الأن كافة خسائرها منذ التصويت على الخرج من الاتحاد الأوروبي قبل 18 شهرا، لتتداول عند أقوى مستوياته منذ 24 يونيو 2016.

لكن قال خبراء لدى ار.بي.سي انه بتنحية مفاوضات البريكست جانبا، يبقى الاقتصاد في حالة هشة بينما يُنظر على نطاق واسع لرفع بنك انجلترا لأسعار الفائدة في نوفمبر على أنه أمر لن يتكرر في أي وقت قريب.

وستصل الأن توصية من المفوضية الأوروبية بأن تقدما كافيا تم إحرازه إلى قمة لزعماء  الاتحاد الأوروبي تجرى الاسبوع القادم.

وأظهرت مسودة توجيهات ان الفترة الانتقالية ستستمر  لنحو عامين. وخلال تلك الفترة، ستكون بريطانيا جزءا من الاتحاد الجمركي والسوق الموحدة لكن لن تشارك في مؤسسات الاتحاد الأوروبي أو يكون لها تصويت. وستظل تخضع لقوانين الاتحاد الأوروبي.

وقفز الاسترليني إلى 1.3521 دولار على هذا الخبر وبعدها تراجع دون 1.35 دولار مع صعود الدولار على نطاق واسع.