
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
انخفض الدولار مقابل معظم العملات الرئيسية يوم الأربعاء، حيث راقب المستثمرون تطورات مفاوضات الرئيس دونالد ترامب بشأن الرسوم الجمركية مع شركائه التجاريين الرئيسيين، وخاصة الصين، قبل صدور مجموعة من البيانات الاقتصادية.
منحت إدارة ترامب الدول مهلة حتى يوم الأربعاء لتقديم أفضل عروضها التجارية، وهو اليوم نفسه الذي تضاعفت فيه الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألومنيوم.
كما توقع البيت الأبيض أن يجري ترامب اتصال هاتفي هذا الأسبوع مع الرئيس الصيني شي جين بينج، بعد أن تبادل الجانبان الاتهامات بانتهاك بنود اتفاق الشهر الماضي لإلغاء بعض الرسوم الجمركية.
نشر ترامب يوم الأربعاء على منصته للتواصل الاجتماعي أن شي جين بينج "صارم" و"من الصعب ابرام صفقة معه".
في الوقت ذاته ، عادت المؤشرات الاقتصادية لتلعب دور المحرك للعملة الأمريكية هذا الأسبوع، حتى مع بقاء الخلافات التجارية في بؤرة الاهتمام. انخفض الدولار بنسبة 0.8% مقابل العملات الرئيسية يوم الاثنين عقب انكماش قطاع التصنيع، ليتعافى بنفس النسبة تقريبا في اليوم التالي بعد زيادة مفاجئة في عدد الوظائف الشاغرة في الولايات المتحدة.
استقر الدولار مقابل الين الياباني عند 143.95 ين الساعة 0735 بتوقيت جرينتش، بينما انخفض مقابل الفرنك السويسري بنسبة 0.16% إلى 0.8228 فرنك.
ارتفع اليورو بنسبة 0.21% إلى 1.1395 دولار قبل قرار البنك المركزي الأوروبي بشأن أسعار الفائدة المتوقع يوم الخميس.
ارتفع الاسترليني بنسبة 0.14% إلى 1.3539 دولار. تم اعفاء المملكة المتحدة وصادراتها المعدنية من الرسوم الجمركية الأمريكية المتزايدة، نظرا لوجود اتفاقية تجارية بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي.
استقر مؤشر الدولار ، الذي يقيس قيمة العملة مقابل ست عملات أخرى عند 99.12، وهو مستوى قريب من أدنى مستوى له في أواخر أبريل.
انخفضت أسعار النفط في التداولات الآسيوية يوم الأربعاء، متأثرة بمخاوف زيادة إنتاج أوبك+ وتوترات الرسوم الجمركية التي تهدد التوقعات الاقتصادية العالمية، على الرغم من أن المخاوف بشأن الامدادات الكندية وفرت الدعم.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 17 سنت أو 0.3% إلى 65.46 دولار للبرميل الساعة 06:44 بتوقيت جرينتش، بينما انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 19 سنت أو 0.3% إلى 63.22 دولار للبرميل.
ارتفع كلا الخامين القياسيين بنحو 2% يوم الثلاثاء ليصلا إلى أعلى مستوى في أسبوعين، مدفوعين بمخاوف بشأن انقطاع الامدادات بسبب حرائق الغابات الكندية وتوقعات برفض إيران مقترح أمريكي للاتفاق النووي، وهو أمر أساسي لتخفيف العقوبات على الدولة المنتجة للنفط.
صرحت كارولين ليفيت، السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض يوم الاثنين، بأنه من المرجح أن يتحدث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والزعيم الصيني شي جين بينج هذا الأسبوع، وذلك بعد أيام من اتهام ترامب للصين بانتهاك اتفاق لإلغاء الرسوم الجمركية والقيود التجارية.
يوم الثلاثاء، خفضت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية توقعاتها للنمو العالمي، حيث أثرت تداعيات حرب ترامب التجارية بشكل أكبر على الاقتصاد الأمريكي.
ودرس المحللون تأثير زيادات أوبك+ وحرائق الغابات في كندا على إمدادات النفط.
لا تزال الاسواق تتوقع أن تقلص حرائق الغابات التي اجتاحت كندا منذ مايو الامدادات، على الرغم من فترة راحة مؤقتة من الطقس الممطر.
ويتوقع بعض المحللين أن يعوض انخفاض الامدادات الكندية أكثر من نصف الزيادات التي خططت لها أوبك+ الشهر المقبل.
استقرت أسعار الذهب يوم الأربعاء، حيث عوضت بيانات الوظائف الأمريكية القوية لشهر أبريل حالة عدم اليقين المستمرة بشأن العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة والصين والمخاوف الاقتصادية العالمية.
استقرت المعاملات الفورية للذهب عند 3351.49 دولار للاونصة الساعة 0609 بتوقيت جرينتش. واستقرت ايضا العقود الاجلة للذهب الامريكي عند 3375 دولار.
أشار البيت الأبيض إلى أن الرئيس دونالد ترامب والرئيس الصيني شي جين بينج قد يعقدان محادثات في وقت لاحق هذا الأسبوع لمعالجة الخلافات التجارية.
أبلغ وزير الخارجية الصيني وانغ يي السفير الأمريكي في بكين أن على الولايات المتحدة تهيئة الظروف اللازمة لعودة العلاقات الثنائية إلى "المسار الصحيح".
أظهرت البيانات الاقتصادية ارتفاع عدد الوظائف الشاغرة في الولايات المتحدة في أبريل، على الرغم من ارتفاع حالات تسريح العمال إلى أعلى مستوى لها في تسعة أشهر، مما يشير إلى ضعف ظروف سوق العمل.
تفاقمت المخاوف الاقتصادية العالمية بعد أن حذرت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية من تباطؤ اقتصادي أشد من المتوقع، حيث تلقي سياسات إدارة ترامب التجارية بثقلها على الاقتصاد الأمريكي.
جدد مسئولو الاحتياطي الفيدرالي موقفهم الحذر بشأن السياسة النقدية، مشيرين إلى مخاطر التوترات التجارية وعدم اليقين الاقتصادي.
يميل الذهب إلى تحقيق أداء جيد خلال فترة عدم اليقين الاقتصادي.
من ناحية اخرى ، هبطت المعاملات الفورية للفضة عند 34.40 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.3% لـ 1076.86 دولار وتراجع البلاديوم 0.9% لـ 1001.42 دولار.
ارتفعت أسعار النفط يوم الثلاثاء بفعل المخاوف بشأن الامدادات، مع استعداد ايران لرفض مقترح الاتفاق النووي الأمريكي الذي سيكون أساسيا لتخفيف العقوبات على أكبر منتج للنفط، في حين دعم ضعف الدولار الأسعار أيضا.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 12 سنت أو 0.19% إلى 64.75 دولار للبرميل الساعة 06:27 بتوقيت جرينتش. وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 20 سنت أو 0.32% إلى 62.72 دولار للبرميل، بعد أن ارتفع بنحو 1% في وقت سابق من الجلسة.
ارتفع كلا العقدين بنسبة تقارب 3% في الجلسة السابقة بعد أن اتفقت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها، المعروفون باسم أوبك+، على إبقاء زيادات الإنتاج في يوليو عند 411 ألف برميل يوميا، وهو ما كان أقل مما كان يخشاه البعض في السوق، ونفس الارتفاع الذي سجل في الشهرين السابقين.
في الوقت ذاته ، استقر مؤشر الدولار ، الذي يقيس أداء العملة مقابل ست عملات رئيسية أخرى، قرب أدنى مستوياته في ستة أسابيع، حيث قيمت الأسواق توقعات سياسة التعريفات الجمركية للرئيس دونالد ترامب وقدرتها على الاضرار بالنمو وزيادة التضخم.
يؤدي ضعف العملة الأمريكية إلى انخفاض تكلفة السلع المسعرة بالدولار، مثل النفط، على حائزي العملات الأخرى.
كما دعمت التوترات الجيوسياسية الأسعار. وصرح دبلوماسي إيراني يوم الاثنين بأن إيران على وشك رفض مقترح أمريكي لإنهاء نزاع نووي مستمر منذ عقود، قائلا إنه لا يلبي مصالح طهران أو يخفف من موقف واشنطن بشأن تخصيب اليورانيوم.
في حال فشل المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران، فقد يعني ذلك استمرار العقوبات على إيران، مما سيحد من إمداداتها ويدعم أسعار النفط.
انخفض الذهب يوم الثلاثاء، متراجعا عن أعلى مستوى له في أربعة أسابيع تقريبا، متأثرا بارتفاع طفيف في الدولار ، على الرغم من أن حالة عدم اليقين بشأن اتفاقية التجارة بين الولايات المتحدة والصين أبقت المستثمرين حذرين وخففت من حدة انخفاض الذهب.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% لـ 3365.22 دولار للاونصة الساعة 0603 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت اعلى مستوياتها منذ 8 مايو في وقت سابق في الجلسة. وانخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.2% لـ 3390.10 دولار.
يوم الاثنين، ارتفع المعدن بنحو 2.7%، مسجلا أقوى أداء يومي له في أكثر من ثلاثة أسابيع.
تعافى مؤشر الدولار قليلا من أدنى مستوى له في ستة أسابيع.
لا يزال عدم اليقين المتعلق بالتجارة محور تركيز رئيسي.
أعلن البيت الأبيض يوم الاثنين أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الصيني شي جين بينج سيتحدثان على الأرجح هذا الأسبوع، وذلك بعد أيام من اتهام ترامب للصين بانتهاك اتفاق لالغاء الرسوم الجمركية والقيود التجارية.
من المرجح أن تتضاعف الرسوم الجمركية الأمريكية على واردات الصلب والألومنيوم إلى 50% اعتبارا من يوم الأربعاء، بالتزامن مع الموعد النهائي الذي حددته إدارة ترامب للدول لتقديم أفضل عروضها بشأن الصفقات التجارية.
صرحت المفوضية الأوروبية بأنها ستقدم هذا الأسبوع حجج قوية للولايات المتحدة لخفض أو إلغاء الرسوم الجمركية، على الرغم من قرار ترامب بمضاعفة الرسوم على واردات الصلب والألومنيوم.
من ناحية اخرى ، تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 1.7% لـ 34.20 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.3% لـ 1066.63 دولار وصعد البلاديوم 0.1% لـ 990.25 دولار.
قفزت أسعار الذهب مع تجدد الإقبال على الأصول الآمنة، في ظل تبادل الاتهامات بين الولايات المتحدة والصين، وسلسلة من الهجمات الدراماتيكية التي أضعفت آمال السلام بين روسيا وأوكرانيا.
وارتفع المعدن النفيس بنسبة وصلت إلى 2.7% بعدما اختتمت روسيا وأوكرانيا جولة ثانية من المحادثات في إسطنبول دون تحقيق تقدم يُذكر نحو إنهاء الحرب. وكان الذهب قد تلقى دفعة في وقت سابق بعد أن شنت أوكرانيا هجمات بطائرات مسيرة داخل الأراضي الروسية يوم الأحد، فيما نفذت موسكو إحدى أطول الهجمات على العاصمة كييف.
في غضون ذلك، عززت التوترات التجارية المتجددة بين الولايات المتحدة والصين، إلى جانب تقرير ضعيف لقطاع التصنيع الأمريكي، الإقبال على المعدن النفيس. هذا التوجه نحو الملاذات الآمنة دفع أسعار الذهب إلى الارتفاع بأكثر من 28% منذ بداية العام، بعدما سجل مستوى قياسيًا تجاوز 3500 دولار للأونصة في أبريل.
كما استفاد الفضة من هذا الطلب على الأصول الآمنة، مسجلةً أعلى قفزة في الأسعار منذ شهر أكتوبر
وبالنظر للفترة القادمة، من المقر صدور مجموعة من مؤشرات سوق العمل الأمريكي هذا الأسبوع — منها تقرير الوظائف لشهر مايو — والتي ستلعب دورًا مهمًا في توجيه السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي.
وارتفع الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 2.5% إلى 3372.28 دولارًا للأونصة بحلول الساعة 11:27 صباحًا بتوقيت نيويورك. في المقابل، تراجع مؤشر بلومبرج لقوة الدولار بنسبة 0.6%. كما سجلت الفضة والبلاتين والبلاديوم مكاسب أيضًا.
ارتفعت أسعار النفط بأكثر من 1 دولار للبرميل يوم الاثنين بعد أن قررت مجموعة أوبك+ زيادة الانتاج في يوليو بنفس القدر الذي زادته في الشهرين السابقين، مما بعث الارتياح لدى من توقعوا زيادة أكبر.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 1.46 دولار، أي بنسبة 2.33% إلى 64.24 دولار للبرميل الساعة 06:26 بتوقيت جرينتش، بعد أن انخفضت بنسبة 0.9% يوم الجمعة. وتداول خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي عند 62.45 دولار للبرميل، بارتفاع 1.66 دولار، أي بنسبة 2.73% عقب انخفاضه بنسبة 0.3% في الجلسة السابقة.
انخفض كلا العقدين بأكثر من 1% الأسبوع الماضي.
قررت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها يوم السبت زيادة الانتاج بمقدار 411 ألف برميل يوميا في يوليو، وهو الشهر الثالث الذي تزيد فيه المجموعة المعروفة باسم أوبك+ الانتاج بنفس الكمية، سعيا لاستعادة حصتها السوقية ومعاقبة المنتجين الذين يتجاوزون الانتاج المسموح به.
كان من المتوقع أن تناقش المجموعة زيادة أكبر في الانتاج.
صرح بنك الكومنولث الأسترالي في مذكرة يوم الاثنين: "تركزت الدوافع الرئيسية على معاقبة أعضاء أوبك+، مثل العراق وكازاخستان، الذين استمروا في إنتاج كميات تفوق حصصهم المتعهد بها".
وأبلغت كازاخستان أوبك بأنها لا تنوي خفض انتاجها النفطي، وفقا لتقرير نشرته وكالة إنترفاكس الروسية للأنباء يوم الخميس نقلا عن نائب وزير الطاقة الكازاخستاني.
وتوقع محللو جولدمان ساكس أن تنفذ أوبك+ زيادة نهائية في الانتاج قدرها 410 الف برميل يوميا في أغسطس.
ارتفعت أسعار الذهب بأكثر من 1% يوم الاثنين حيث دفع تصعيد الحرب الروسية في أوكرانيا وتهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الجديد بمضاعفة الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألومنيوم المستثمرين إلى البحث عن ملاذ آمن في المعدن.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 1.2% عند 3326.45 دولار للاونصة الساعة 0606 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 1.1% لـ 3351 دولار.
صرح ترامب يوم الجمعة بأنه يعتزم رفع الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألومنيوم من 25% إلى 50%، مما دفع المفوضية الأوروبية إلى التحذير من أن أوروبا مستعدة للرد.
صعدت أوكرانيا وروسيا من حدة التوترات قبل الجولة الثانية من محادثات السلام في إسطنبول، حيث شهدتا موجة من الهجمات شملت واحدة من أجرأ الهجمات التي شنتها أوكرانيا في الحرب، وهجوم روسيا بطائرات مسيرة خلال الليل.
انخفض مؤشر الدولار بنسبة 0.1%، مما جعل الذهب أقل تكلفة للمشترين الأجانب.
تترقب الأسواق خطابات عدد من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي هذا الأسبوع بحثا عن توقعات السياسة النقدية، ومن المقرر أن يلقي رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول كلمة في وقت لاحق اليوم.
صرح كريستوفر والر، محافظ الاحتياطي الفيدرالي، بأن تخفيضات أسعار الفائدة لا تزال ممكنة في وقت لاحق هذا العام، حتى مع احتمال أن يؤدي نظام التعريفات الجمركية الذي تفرضه إدارة ترامب إلى ارتفاع ضغوط الأسعار مؤقتا.
يميل الذهب، الذي يعتبر ملاذ آمن في ظل حالة عدم اليقين الجيوسياسي والاقتصادي، إلى الازدهار في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.
في الوقت ذاته ، من المتوقع أن يجري ترامب والرئيس الصيني شي جين بينج محادثات قريبا لتسوية قضايا تجارية، بما في ذلك نزاع حول معادن أساسية، وفقا لما صرح به وزير الخزانة سكوت بيسنت يوم الأحد.
من ناحية اخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.6% لـ 33.16 دولار للاونصة ، وتراجع البلاتين 0.5% عند 1050.83 دولار واستقر البلاديوم عند 970.31 دولار.
تراجعت أسعار الذهب يوم الجمعة وتتجه نحو تسجيل خسارة أسبوعية وسط ارتفاع طفيف في الدولار، بينما يترقب المستثمرون تقرير أمريكي هام عن التضخم قد يقدم فهم أعمق لمسار سياسة الاحتياطي الفيدرالي.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% عند 3303.51 دولار للاونصة الساعة 0601 بتوقيت جرينتش. وانخفض المعدن 1.6% حتى الان هذا الاسبوع.
انخفضت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.5% إلى 3300.70 دولار.
ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.2%، مما جعل الذهب أكثر تكلفة للمشترين الأجانب.
من المقرر صدور تقرير نفقات الاستهلاك الشخصي الأمريكي ، وهو مقياس التضخم المفضل للاحتياطي الفيدرالي، الساعة 12:30 بتوقيت جرينتش، ومن المرجح أن يظهر ارتفاع التضخم بنسبة 2.2% في أبريل، وفقا لخبراء اقتصاديين استطلعت رويترز آراءهم، مقارنة بزيادة قدرها 2.3% في مارس.
صرحت ماري دالي، رئيسة الاحتياطي الفيدرالي في سان فرانسيسكو، يوم الخميس بأن صانعي السياسات ما زالوا قادرين على خفض أسعار الفائدة مرتين هذا العام، ولكن ينبغي أن تبقى الأسعار ثابتة في الوقت الحالي لضمان استمرار التضخم في مساره نحو هدف البنك المركزي البالغ 2%.
يميل الذهب الذي لا يدر عائد إلى الاستفادة في بيئات أسعار الفائدة المنخفضة.
في الوقت ذاته ، أعادت محكمة استئناف فيدرالية مؤقتا فرض أوسع تعريفات جمركية فرضها الرئيس دونالد ترامب يوم الخميس، وذلك عقب حكم أصدرته محكمة تجارية أمريكية يوم الأربعاء يفيد بأن ترامب تجاوز سلطته بفرض هذه الرسوم، وأمرت بوقفها فورا.
تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.7% لـ 33.1 دولار للاونصة ، وانخفض البلاتين 0.6% لـ 1076.33 دولار وهبط البلاديوم 0.5% لـ 968.79 دولار.
أسعار النفط في طريقها لتسجيل ثاني انخفاض أسبوعي على التوالي يوم الجمعة، متأثرة بتوقعات زيادة أخرى في إنتاج أوبك+ في يوليو، وحالة عدم اليقين الجديدة بعد أن أبقى أحدث تطور قانوني رسوم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سارية.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 31 سنت أو 0.48% إلى 63.84 دولار للبرميل الساعة 0424 بتوقيت جرينتش. وانخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 31 سنت أو 0.51% إلى 60.63 دولار للبرميل.
انخفض كلا العقدين بنسبة 1.5% حتى الآن هذا الأسبوع.
ويرجع هذا الانخفاض بشكل كبير إلى احتمال ارتفاع الامدادات، حيث وضع المستثمرون في الحسبان زيادة أخرى من قبل منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها، المعروفة باسم أوبك+، عندما يجتمع ثمانية من أعضائها يوم السبت.
في الولايات المتحدة، من المقرر أن تظل رسوم ترامب الجمركية سارية المفعول بعد أن أعادت محكمة استئناف فيدرالية فرضها مؤقتا يوم الخميس، ناقضة قرار محكمة تجارية يوم الأربعاء بوقف فوري لأكثر الرسوم.
أدى هذا الوقف إلى انخفاض أسعار النفط بأكثر من 1% يوم الخميس، حيث كان المتداولون يقيمون آثاره. وتوقع محللون استمرار حالة عدم اليقين مع استمرار معارك الرسوم الجمركية.
فقدت أسعار النفط أكثر من 10% منذ أن أعلن ترامب عن رسومه الجمركية بمناسبة "يوم التحرير" في 2 أبريل.
ارتفع الدولار مقابل العملات الرئيسية يوم الخميس بعد أن منعت محكمة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من فرض رسوم جمركية على واردات دول أخرى، مما خفف من وطأة تقلبات العملة التي عانت هذا العام بسبب حالة عدم اليقين التجاري.
حقق الدولار ارتفاع بنسبة 0.3% مقابل الين والفرنك السويسري، لكنه تراجع عن أعلى مستوياته خلال الجلسة بعد حكم محكمة التجارة الذي قضى بأن ترامب تجاوز سلطته بفرض رسوم جمركية شاملة على الواردات من شركاء الولايات المتحدة التجاريين.
وقدمت إدارة ترامب استئناف في غضون دقائق.
تضررت الأصول الأمريكية، بما فيها الدولار، في الأشهر الأخيرة، حيث أعاد المستثمرون تقييم افتراضاتهم التاريخية حول قوة الأسواق الأمريكية، في ظل تقلبات السياسة التجارية والقلق بشأن ارتفاع الديون.
سجل الدولار لفترة وجيزة أعلى مستوى له في أسبوعين عند 146.29 ين، وكان آخر تداول له مرتفعا بنسبة 0.34% خلال اليوم عند 145.23 ين . كما ارتفع بنسبة 0.34% مقابل الفرنك السويسري عند 0.8296.
انخفض اليورو بنسبة 0.13% إلى حوالي 1.1276 دولار ، وانخفض الاسترليني قليلا إلى 1.3467 دولار. وبذلك، عاد مؤشر الدولار ، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل ست عملات رئيسية، إلى ما فوق مستوى 100 لأول مرة منذ أسبوع.
لا يزال مؤشر الدولار منخفض بنسبة 8% حتى الآن هذا العام، وقال محللون إن حكم المحكمة الجديد لم يقدم الكثير من الوضوح بشأن توقعات الرسوم الجمركية، وأعربوا عن تشككهم في استمرار ارتفاع الدولار في مواجهة معركة قضائية طويلة.
ارتفعت أسعار النفط بنحو 1 دولار للبرميل يوم الخميس بعد أن أوقفت محكمة أمريكية معظم الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترامب، في الوقت الذي كان فيه السوق يترقب عقوبات أمريكية جديدة محتملة تحد من تدفقات الخام الروسي، وقرار أوبك+ بشأن زيادة الانتاج في يوليو.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 1.03 دولار، أو 1.6% إلى 65.93 دولار للبرميل. كما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.06 دولار، أو 1.7% إلى 62.90 دولار للبرميل الساعة 06:30 بتوقيت جرينتش.
قضت محكمة تجارية أمريكية يوم الأربعاء بأن ترامب تجاوز سلطته بفرض رسوم جمركية شاملة على الواردات من شركاء الولايات المتحدة التجاريين.
عزز هذا القرار شهية المخاطرة في الأسواق العالمية التي كانت متوترة بشأن تأثير الرسوم على النمو الاقتصادي، لكن المحللين قالوا إن الاعفاء قد يكون مؤقت فقط، نظرا لاعلان إدارة ترامب استعدادها للاستئناف.
من ناحية امدادات النفط، هناك مخاوف من احتمال فرض عقوبات جديدة على الخام الروسي. في الوقت نفسه، قد تتفق منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها، المعروفون باسم أوبك+، يوم السبت على تسريع وتيرة زيادة إنتاج النفط في يوليو.
في وقت لاحق يوم الخميس، سيترقب المستثمرون التقارير الاسبوعية الصادرة عن معهد البترول الأمريكي وإدارة معلومات الطاقة.
تراجعت أسعار الذهب يوم الخميس إلى أدنى مستوياتها في أكثر من أسبوع بعد أن قضت محكمة فيدرالية أمريكية بمنع "الرسوم الجمركية المتبادلة" التي فرضها الرئيس دونالد ترامب، مما قلل من جاذبية المعدن كملاذ آمن، في حين زاد ارتفاع الدولار من الضغط على المعدن.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.6% عند 3271.17 دولار للاونصة الساعة 0618 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت ادنى مستوياتها منذ 20 مايو.
انخفضت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.8% إلى 3268.20 دولار.
أوقفت محكمة تجارية أمريكية يوم الأربعاء تطبيق الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب، حيث قضت بأن الرئيس تجاوز سلطته بفرض رسوم جمركية شاملة على الواردات من الدول التي تتمتع بفائض تجاري مع الولايات المتحدة.
في 2 أبريل، فرض ترامب "رسوم جمركية متبادلة" على عدة دول، مما أثار مخاوف من ركود عالمي. ومع ذلك، تم تعليق العديد من هذه الرسوم الجمركية الخاصة بكل دولة بعد أسبوع.
عقب قرار المحكمة التجارية، ارتفع مؤشر الدولار ، مما جعل الذهب المسعر بالدولار أكثر تكلفة، مع ارتفاع العقود الاجلة في وول ستريت والأسهم الآسيوية ايضا.
في الوقت ذاته ، قدمت إدارة ترامب طلب استئناف، مطعنة في سلطة المحكمة ومشيرة إلى احتمال اللجوء إلى المحكمة العليا إذا لزم الأمر.
اظهر محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يومي 6 و7 مايو قلق المسئولين بشأن احتمال ارتفاع التضخم والبطالة بالتزامن، وهو سيناريو يستلزم الاختيار بين تطبيق سياسة نقدية أكثر صرامة لمكافحة التضخم أو خفض أسعار الفائدة لدعم النمو الاقتصادي والتوظيف.
ينتظر السوق الآن بيانات الناتج المحلي الاجمالي الأمريكي المقرر صدورها في وقت لاحق اليوم، بالاضافة إلى بيانات نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسية في الولايات المتحدة للحصول على مزيد من المؤشرات حول توقعات أسعار الفائدة.
من ناحية اخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.7% لـ 33.21 دولار للاونصة ، وانخفض البلاتين 0.2% عند 1073.15 دولار ، وارتفع البلاديوم 0.9% لـ 971.57 دولار.
تجتمع أوبك+ عبر الإنترنت يوم الأربعاء لمراجعة حصص الإنتاج لهذا العام والعام المقبل، وذلك قبيل قرار مرتقب في عطلة نهاية الأسبوع من قبل ثمانية أعضاء رئيسيين بشأن ما إذا كانوا سيزيدون الإنتاج مجددًا في يوليو.
وقال عدد من المندوبين إنهم يتوقعون أن تُبقي منظمة البلدان المصدرة للبترول وشركاؤها على أهدافها طويلة الأجل دون تغيير لعامي 2025 و2026، وهي الأهداف التي تشكّل أساس قيود الإمدادات الحالية.
أما النقاش الأكثر حساسية للسوق، والمتعلق بما إذا كان سيتم الاستمرار في الزيادات اليومية البالغة 411 ألف برميل، والتي تسببت في تراجع الأسعار خلال الشهرين الماضيين، فسَيُحسم في مؤتمر عبر الفيديو يوم السبت، بحسب ما أفاد به المندوبون، الذين طلبوا عدم الكشف عن هويتهم نظراً لسرية المحادثات.
تسلسل الاجتماعات يسلط الضوء على تراجع أهمية حصص إنتاج النفط الخاصة بتحالف أوبك+ الذي يضم 22 دولة، خلال العامين الماضيين، حيث باتت التعديلات الفعلية على المعروض تُنفّذ من قبل مجموعة فرعية مكوّنة من ثماني دول، تقودها السعودية وروسيا.
وكانت هذه الدول قد خالفت توقعات السوق في 3 أبريل، عندما أعلنت عن أول زيادة ضخمة في الإنتاج — ثلاثة أضعاف الحجم المقرر في الأصل. وقد جاء هذا التحرك المفاجئ بعد ساعات فقط من إطلاق الرئيس دونالد ترامب حربًا تجارية عالمية، مما ساهم في دفع أسعار العقود الآجلة للنفط إلى أدنى مستوى لها منذ أربع سنوات، لتتراجع إلى ما دون 60 دولارًا للبرميل في الأيام التالية، وهو ما شكّل قطيعة واضحة مع سنوات من جهود التحالف الرامية إلى دعم الأسعار.
ومنذ ذلك الحين، استقرت عقود خام برنت قرب مستوى 65 دولارًا للبرميل، بعد أن تراجع الرئيس ترامب عن بعض الرسوم الجمركية التي فرضها في إطار الحرب التجارية.
قدّم مندوبو أوبك+ تفسيرات متعددة للتراجع عن السياسة السابقة، تراوحت بين تلبية الطلب الصيفي على الوقود، ومعاقبة الأعضاء الذين يتجاوزون حصصهم الإنتاجية، إلى محاولة استرضاء الرئيس ترامب وتعويض الحصة السوقية المفقودة.
ومن الناحية النظرية، قد يشكّل اجتماع الأربعاء فرصة للسعودية لدفع هذين الهدفين الأخيرين إلى الأمام.
فعلى الرغم من أن الدول الثماني المعنية لا تزال في منتصف الطريق تقريبًا نحو استعادة نحو 2.2 مليون برميل من الإنتاج الذي تم تعليقه منذ عام 2023، إلا أنه في حال حافظت على وتيرة الزيادات السريعة الحالية، فإنها ستكمل هذه العملية بحلول أكتوبر.
ولو إلتزمت أوبك+ بالكامل باستعادة حصتها السوقية، فمن الممكن أن تقترح تعديل الحصص الإنتاجية الأساسية خلال مناقشات الأربعاء. وقد بنى وزير الطاقة السعودي، الأمير عبدالعزيز بن سلمان، سمعته على المفاجآت في اللحظات الأخيرة، لكن المندوبين أشاروا إلى أنهم لم يرصدوا حتى الآن أي مؤشرات على أن مثل هذه الخطوات مطروحة على جدول الأعمال.
سيُعقد الاجتماع الأول يوم الأربعاء للجنة الوزارية المشتركة للمراقبة، والتي تضم مجموعة مختارة من أعضاء أوبك+، وستقوم بمراجعة أوضاع سوق النفط. يلي ذلك اجتماع كامل للتحالف المكوّن من 22 دولة. وفي النهاية، سيجتمع الأعضاء الاثنا عشر الأساسيون في منظمة أوبك لعقد واحد من الاجتماعين السنويين الإلزاميين، واللذين يكونان في الغالب ذا طابع إداري.
ووفقًا لما ذكره المندوبون، ستشمل مناقشات الوزراء آلية لتقييم مستويات الإنتاج الأساسية لعام 2027، وذلك في إطار الخطة التي تم الاتفاق عليها سابقًا.