Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

ارتفعت أسعار الذهب يوم الاربعاء حيث دفعت بيانات أمريكية أضعف من المتوقع الدولار للانخفاض قبل صدور محضر الاجتماع السابق للاحتياطي الفيدرالي الذي قد يلمح إلى وتيرة زيادات أسعار الفائدة في المستقبل.

ويأتي المحضر، المزمع نشره في الساعة 1900 بتوقيت جرينتش، بعدما قالت جانيت يلين رئيسة الاحتياطي الفيدرالي التي توشك فترتها على الانتهاء ان أسعار الفائدة يجب ان ترتفع تدريجيا لكن حذرت من انها "غير متأكدة" ان التضخم سيتعافى قريبا.

وتراجع الدولار بشكل أكبر بعدما أظهرت بيانات ان الطلبيات الجديدة على السلع الرأسمالية الأمريكية الصنع تراجعت على نحو مفاجيء في أكتوبر. وانخفضت أيضا عوائد السندات الأمريكية.

والذهب شديد التأثر بارتفاع أسعار الفائدة لأنه يعزز الدولار بما يجعل الذهب أعلى تكلفة على حائزي العملات الاخرى ويرفع عوائد السندات مما يقلص جاذبية الذهب الذي لا يدر فائدة.

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.7% إلى 1289.85 دولار للاوقية في الساعة 1536 بتوقيت جرينتش بينما زادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.6% إلى 1289.40 دولار للاوقية.

وقال أولي هانسن من ساكسو بنك إن الذهب استفاد من استقرار منحنى عائد السندات الأمريكية الذي عزز الين الياباني ودفع الدولار للانخفاض.

وسجل منحنى عائد السندات الأمريكية أدنى مستوى في عشر سنوات يوم الثلاثاء وسط توقعات ان الاحتياطي الفيدرالي سيرفع أسعار الفائدة وأن التضخم سيبقى ضعيفا وستزيد الحكومة إصدار ديون بآجال قصيرة ومتوسطة بينما سيؤجل زيادات كبيرة في إصدارات أطول آجلا.

ومن الناحية الفنية، قال محللون في سكوتيا بنك في رسالة بحثية ان الذهب إخترق مقاومة عند متوسط تحرك 50 يوما حول 1286 دولار والحاجز القادم عند مستوى 1295.40 دولار.

وقال محللو كوميرز بنك ا الذهب مستقر بشكل ثابت فوق متوسط تحركه في 200 يوما وتوقعوا محاولة إختراق 1297 دولار.

استقرت المؤشرات الرئيسية لوول ستريت خلال تعاملات يوم الاربعاء لكن تماسكت عند مستويات قياسية حيث تراجع أسهم شركات التقنية يبطل أثر قفزة في أسعار الخام الأمريكية.

ومن المقرر صدور محضر الاجتماع السابق للاحتياطي الفيدرالي في وقت لاحق اليوم وسيتم التدقيق فيه للاسترشاد منه على فكر البنك المركزي بشأن التضخم وبحثا عن مزيد من الوضوح بشأن ما قد يفعله تحت قيادة رئيس جديد العام القادم.

وباتت زيادة نهائية هذا العام بواقع ربع نقطة مئوية تحت رئاسة جانيت يلين الشهر القادم مستوعبة بالكامل تقريبا في أسعار الفائدة قصيرة الآجل لتؤكد استمرار تفاؤل الاحتياطي الفيدرالي بشأن الاقتصاد.

لكن وتيرة الزيادات بطيئة أيضا لدرجة لا تثير خوف المستثمرين الذين استفادوا من رخص السيولة على مدى عشر سنوات.

وكانت أحجام التداول ضعيفة قبل عطلة عيد الشكر يوم الخميس وإغلاق مبكر يوم الجمعة. وانخفض مؤشر تقلبات السوق، المعروف بمؤشر الخوف، للجلسة الخامسة على التوالي مسجلا أدنى مستوى في أسبوعين.

وفي الساعة 1440 بتوقيت جرينتش، انخفض مؤشر داو جونز الصناعي 6.89 نقطة أو 0.03% إلى 23.583.94 نقطة بينما زاد مؤشر ستاندرد اند بور 0.1 نقطة أو ما يعادل 0.01% إلى 2.599.13 نقطة وأضاف مؤشر ناسدك المجمع 0.99% أو 0.01% إلى 6.863.46 نقطة.

انخفض الدولار يوم الاربعاء ليلامس أدنى مستويات الجلسة مقابل الين الياباني والفرنك السويسري بعد صدور بيانات أضعف من المتوقع لطلبيات السلع المعمرة الأمريكية

وتراجعت الطلبيات الجديدة على السلع الرأسمالية الأمريكية الصنع في أكتوبر بعد ثلاثة أشهر متتالية من زيادات قوية وسجل مؤشر طلبيات السلع، الذي يستثني مكونات متقلبة، أكبر انخفاض منذ سبتمبر 2016

وانخفض الدولار إلى 111.88 ين ليحوم قرب أدنى مستوياته مقابل الين الياباني منذ 16 أكتوبر. ومقابل الفرنك السويسري، نزل الدولار لأدنى مستوى في أسبوع عند 0.9872 فرنك.

عوض الاسترليني خسائر تكبدها خلال إعلان ميزانية بريطانيا يوم الاربعاء ليتداول على ارتفاع طفيف حيث لا يرى المتعاملون ما يغير بدرجة تذكر صورة الاقتصاد—رغم تخفيض توقعات النمو.

وكان الاسترليني قد انخفض إلى 1.3213 دولار مع تقديم وزير المالية فيليب هاموند الميزانية مع استشهاد المستثمرين بخيبة آمل في ان انخفاض توقعات النمو لا يعوضه إجراءات تحفيز مالي جديدة.

لكن تعافت العملة وبلغت 1.3262 دولار بعدما أنهى هاموند حديثه بارتفاع 0.2% خلال الجلسة وصعودا من 13241 دولار قبل البيان.

وقال فيراج باتيل خبير العملات في اي.ان.جي "تلك ميزانية بريكست مملة جدا. لا يوجد حقا شيئا يغير من الوضع القائم".

وأضاف "شيء واحد يستحق التوضيح هو ان مؤسسات مثل مكتب مسؤولية الموازنة وبنك انجلترا ستتخذ الموقف الأكثر حذرا عندما تتوقع النمو في المستقبل، بالتالي ما نراه منهم هو توقعات السيناريو الأسوأ".

وقال هاموند إن مكتب مسؤولية الموازنة خفض التوقعات الرسمية للناتج المحلي الاجمالي لبريطانيا في 2017 إلى 1.5% مقارنة مع التوقعات بمعدل 2% المعلن في مارس.

انخفض الاسترليني يوم الاربعاء حيث سلم وزير المالية البريطاني بيان ميزانيته للبرلمان ، وحيث أعرب التجار عن خيبة أملهم بشأن التعديلات الهبوطية لتوقعات النمو وعدم وجود حوافز مالية جديدة.
 
صرح وزير المالية البريطاني فيليب هاموند ان بريطانيا خفضت توقعاتها الرسمية للنمو الاقتصادي وتتوقع الاقتراض بشكل حاد خلال العقد المقبل.
 
ويتوقع أن ينمو الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 1.5% في عام 2017، مقارنة مع توقعات بنسبة 2.0% في مارس.
 
انخفض الاسترليني لادنى مستوى عند 1.3213 دولار ، متراجعا بنسبة 0.2% من 1.3241 دولار قبل بداية حديث هاموند. وارتفع طفيفا ليتداول عند 1.3230 دولار متراجعا بنسبة 0.1% خلال اليوم.
 
 
تراجع الاسترليني يوم الاربعاء ، مع قلق المتداولون من اتخاذ أي مراكز جديدة كبيرة للعملة قبل بيان الميزانية من وزير المالية فيليب هاموند.
 
وصرح معظم المحللين انه من غير المرجح ان يكون لهذا البيان اى تأثير كبير على الاسترلينى ، حيث استعد المستثمرون بشكل كبير لانخفاض توقعات النمو ، ولأن وزير المالية ليس لديه مجالا واسعا لأي تحرك جريء فى الميزانية.
 
ارتفع الاسترليني بنسبة 0.1% لـ 1.3251 دولار قبل البيان المقرر الساعه 1230 بتوقيت جرينتش ، وظل بالقرب من النطاق بين 1.3190 دولار - 1.3280 دولار الذي يتم التداول عليه خلال الاسبوع.
 
مقابل اليورو القوي ، تراجع الاسترليني 0.2% لـ 88.78 بنس.
 
وبعيدا عن الميزانية ، لازال يترقب المتداولون عن كثب اي تطورات بشأن مفاوضات البريكست.
 
يناقش البرلمان البريطاني التشريع الذي يسن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في مارس 2019 وينسخ قانون الاتحاد الأوروبي في القانون البريطاني - الذي وصفه المسؤولون بأنه "واحد من أكبر المشاريع التشريعية التي تم تنفيذها في المملكة المتحدة".
 
 
 
ارتفع اليورو لليوم الثاني على التوالي يوم الاربعاء ، معوضا اكثر من نصف خسائره بعد انهيار الائتلاف الالماني حيث اشترى المستثمرون العملة الموحده بفعل توقعات نمو اقتصادي قوي.
 
ارتفع اليورو بنسبة 0.25% يوم الاربعاء لـ 1.1769 دولار مقابل الدولار وليس بعيدا عن اعلى مستوى في شهر عند 1.1862 دولار والذي سجل الاربعاء الماضي.
 
تعززت مكاسب اليورو ايضا بالاتجاه العام لضعف الدولار نتيجة تراجع عوائد السندات الامريكية.
 
وانخفض مؤشر الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية بنسبة 0.2% عند 93.77.
 
 
 
ظلت اسعار الذهب في نطاق ضيق يوم الاربعاء حيث بقى المستثمرين حذرين قبل صدور محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الامريكي والذي قد يوفر تلميحات بشأن توقعات السياسة النقدية للبنك المركزي.
 
لم تتغير المعاملات الفورية للذهب تغير كبير عند 1280.20 دولار للاونصة الساعه 0421 بتوقيت جرينتش.
 
وتراجعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.1% عند 1280.10 دولار.
 
ابقى الاحتياطي الفيدرالي على اسعار الفائدة دون تغيير في اجتماعه الاخير ، وهو ما سيصدر في محضر الاجتماع يوم الاربعاء.
 
وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، تبدو المعاملات الفورية للذهب في نطاق ضيق بين 1274 دولار- 1283 دولار للاونصة ، وتجاوز هذا النطاق ربما يشير الى اتجاه.
 
في الاسواق الاخرى ، تراجع الدولار مقابل نظرائه يوم الاربعاء ، حيث فشلت عوائد السندات الامريكية في الارتفاع على الرغم من زيادة شهية المخاطرة لدى المستثمرين في الاسواق المالية الاوسع نطاقا.
 
وبالنسبة للمعادن الاخرى ، تراجعت الفضة 0.1% عند 16.93 دولار للاونصة ، في حين انخفض البلاتين 0.2% لـ 930.85 دولار. وارتفع البلاديوم 0.1% لـ 999.55 دولار للاونصة.
 
 

إخترق مؤشر ستاندرد اند بور حاجز 2.600 نقطة لأول مرة على الإطلاق مرتفعا 400 نقطة هذا العام مع تسارع زخم صعود الأسهم الأمريكية.

وارتفع المؤشر القياسي للأسهم الأمريكية 0.7% إلى 2.600.03 نقطة في الساعة 11:02 بتوقيت نيويورك (16:02 بتوقيت جرينتش) مع مواصلة الأسهم تعافيها من انخفاض استمر لأسبوعين متتاليين.  وقادت أسهم التقنية والرعاية الصحية المكاسب. وبارتفاعه 3% منذ سبتمبر، يتجه مؤشر ستاندرد اند بور 500 نحو تحقيق مكاسب للفصل السنوي التاسع على التوالي وهي أطول فترة مكاسب في نحو عشرين عاما.

ولاقت تلك الموجة من الصعود دعما من أرباح أفضل من المتوقع للشركات بما يساعد ان يصبح 2017 هو العام الذي فيه تخطى المؤشر أكبر عدد من حواجز ال100 نقطة. وبعد 67 يوما، رحلة ال100 نقطة الاخيرة هي أيضا ثاني أسرع رحلة بعد 50 يوما استغرقه المؤشر من 1000 نقطة إلى 1.100 نقطة في 1998.

وهذا عام مشهود لسوق الأسهم الأمريكية حيث أضيفت 3.5 تريليون دولار للاسعار مما دفع المؤشرات لبلوغ مستويات تاريخية. فقد ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي أربعة ألاف نقطة متخطيا مستوى 23000 نقطة بينما يقترب مؤشر ناسدك المجمع من 7000 نقطة.

وبارتفاع 16%، يتجه مؤشر ستاندرد اند بور نحو تحقيق أفضل أداء سنوي منذ 2013.

يقول محللو بنك جولدمان ساكس ان صعود سوق الأسهم الأمريكية سيستمر في 2018.

- في رسالة بحثية بعنوان "الطفرة المنطقية" يستشهد البنك بتفاؤل بشأن نمو الاقتصادين العالمي والأمريكي بمعدلات فوق المتوسط ونمو أرباح الشركات فضلا عن إصلاح ضريبي مرجح إقراره قبل أوائل العام القادم.

- جولدمان ساكس: إذا تم إقرار الإصلاح الضريبي، سيرتفع مؤشر ستاندرد اند بور 11% إلى 2.850 نقطة وإذا لم يتم تمريره سينخفض في المدى القريب إلى 2.450 نقطة.

- جولدمان يعتقد ان استمرار دورة نمو أرباح الشركات ستدعم السوق حتى 2020، ويحدد 3.100 نقطة كهدف للمؤشر القياسي قبل نهاية هذا العقد

ويقول البنك الاستثماري الأمريكي "موجة الصعود الحالية للأسهم تحمل أوجه تشابه مع  صعود السوق في التسعينيات حين قفزت الأسهم على مدار تسع سنوات بعد انهيار بلغ 20% يوم (الاثنين الأسود) في 19 أكتوبر 1987".

- وارتفع مؤشر ستاندرد اند بور 16% حتى الأن هذا العام