Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

ارتفعت الأسهم الأمريكية ملامسة مستويات قياسية جديدة، فيما زادت عوائد السندات الأمريكية يوم الأربعاء عقب صدور بيانات التضخم لشهر يوليو.

وأضاف مؤشر داو جونز الصناعي حوالي 200 نقطة بعد وقت قصير من جرس بدء التداولات، مرتفعاً إلى 35456 نقطة، بما يضع المؤشر الثلاثيني في طريقه نحو مستوى إغلاق قياسي.

وارتفع مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 0.3%، أيضا في طريقه نحو الإغلاق عند أعلى مستوى على الإطلاق، بينما إستقر مؤشر ناسدك المجمع.

في نفس الاثناء، ارتفع عائد السندات الأمريكية لأجل عشر سنوات إلى 1.362% من 1.342% يوم الثلاثاء.

وتلت الحركة بيانات جديدة تظهر ارتفاع أسعار المستهلكين مجدداً الشهر الماضي، بما يتماشى إلى حد كبير مع توقعات الخبراء الاقتصاديين. وارتفع مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكي 5.4% في يوليو مقارنة مع العام السابق، بينما زاد المعدل الأساسي للتضخم 0.3%--دون الزيادة المتوقعة 0.4%--بعد استثناء أسعار الطاقة والغذاء.

ويترقب المستثمرون أيضا سلسلة جديدة من نتائج أعمال الشركات. ومن المتوقع أن تعلن شركتا "بامبل" و"إي باي" أرباحهما بعد إغلاق السوق. وقد أعطى موسم نتائج أعمال قوي، يوشك على ختامه، دعماً لسوق الأسهم خلال الأسابيع الأخيرة، حسبما قال مديرو أموال.

قفزت أسعار الذهب يوم الأربعاء بعدما هدأت بيانات تظهر ارتفاع أسعار المستهلكين الأمريكية بوتيرة أبطأ الشهر الماضي المخاوف من قيام الاحتياطي الفيدرالي بتقليص تحفيزه النقدي في موعد أقرب مما هو متوقع.

وارتفع السعر الفوري للذهب 0.9% إلى 1744.75 دولار للأونصة في الساعة 1338 بتوقيت جرينتش، معوضاً بعض الخسائر بعد أربع جلسات متتالية من التراجعات. فيما زادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.8% إلى 1745.90 دولار.

ويتعرض المعدن النفيس لضغوط من جراء المخاوف بشأن تقليص التحفيز، بما يبقيه دون الحاجز الهام 1800 دولار، لاسيما بعد تقرير وظائف أمريكي قوي الاسبوع الماضي.

لكن قال فيليب ستريبل، كبير استراتيجيي السوق في بلو لاين فيوتشرز في شيكاغو، أن بيانات التضخم الأمريكي يوم الأربعاء ساعدت في تهدئة تلك المخاوف، بما يدعم الذهب.

وزاد مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكي 0.5% الشهر الماضي بعد صعوده 0.9% في يونيو. وتماشى هذا مع توقعات خبراء اقتصاديين استطلعت رويترز أرائهم.

وفيما يقدم دعماً إضافياً للذهب، نزل الدولار من أعلى مستوى منذ أكثر من أربعة أشهر وتراجعت أيضا عوائد السندات الأمريكية، على خلفية البيانات.

ارتفعت أسعار الذهب يوم الأربعاء ، حيث طغت المخاوف بشأن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في دلتا على الضغوط من ارتفاع عائدات الدولار والسندات ، حيث ينتظر المستثمرون بيانات التضخم الأمريكية المقرر إجراؤها في وقت لاحق من اليوم.

ارتفع الذهب الفوري بنسبة 0.1٪ إلى 1730.31 دولارًا للأونصة بحلول الساعة 0637 بتوقيت جرينتش ، وارتفعت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.1٪ إلى 1732.70 دولارًا.

الفضة كسبت 0.1٪ عند 23.34 دولار للأونصة  والبلاتنيوم ارتفع بنسبة 0.7٪ إلى 1001.82 دولار ، والبلاديوم ارتفع بنسبة 0.2٪ إلى 2645.82 دولار.

انخفض الذهب يوم الثلاثاء في ظل صعود الدولار وعوائد السندات الأمريكية بفضل مراهنات على سحب الاحتياطي الفيدرالي دعمه للاقتصاد، بما يلقي بثقله على المعدن النفيس بعد موجة بيع في الجلسة السابقة.

ونزل السعر الفوري للذهب 0.4% إلى 1722.83 دولار للأونصة في الساعة 1352 بتوقيت جرينتش، بينما انخفضت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.2% إلى 1723.10 دولار.

وكان هوى المعدن النفيس 4.4% يوم الاثنين وسط توقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي قد يقلص دعمه للاقتصاد في موعد أقرب من المتوقع في السابق والتي تعززت بفعل تقرير قوي للوظائف الأمريكية يوم الجمعة.

وفرض الدولار وعوائد السندات القياسية الأمريكية، اللذان صعدا أيضا على خلفية هذه المراهنات، ضغطاً إضافياً على المعدن الذي لا يدر عائداً. كما تؤدي قوة الدولار أيضا إلى جعل الذهب أعلى تكلفة على حائزي العملات الأخرى.

من جانبه، قال بارت ميليك، رئيس استراتجيات تداول السلع في تي.دي سيكيورتيو، "الذهب سيتعرض لضغط في الشهرين القادمين"، لافتاً إلى أن استمرار الزيادة في العائد الحقيقي للسندات مع التوقعات بتقليص الفيدرالي للتحفيز سيؤثر سلباً على الذهب.

وتابع "توقع السوق هو أن البيانات الاقتصادية ستستمر في التعافي بوتيرة قوية جداً على غرار بيانات الوظائف، لكن المخاوف حول السلالة دلتا قد تحول دون تقليص الاحتياطي الفيدرالي للتحفيز في موعد قريب".  

ويترقب المستثمرون أيضا بيانات تضخم أسعار المستهلكين الأمريكية يوم الأربعاء على خلفية قلق من أن الزيادة الأخيرة في ضغوط التضخم ربما تكون طويلة الأمد، وليست مؤقتة.

استقر الذهب يوم الثلاثاء ، بعد ثلاث جلسات متتالية من الانخفاضات ، حيث واجهت حالة عدم اليقين من ارتفاع إصابات  كوفيد 19 ارتفاع الدولار والمراهنات على تقليص الدعم الاقتصادي للاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في وقت مبكر.

تغير سعر الذهب الفوري قليلاً عند 1729.38 دولارًا للأونصة في الساعة 0917 بتوقيت جرينتش ، بينما بلغت العقود الآجلة للذهب الأمريكي 1.731.50 دولارًا.

يمكن أن تقلل زيادة سعر الفائدة في الولايات المتحدة من جاذبية امتلاك الذهب غير المربح.

كما استقر مؤشر الدولار بعد مكاسب قوية في الجلستين الماضيتين.

الفضة انخفضت بنسبة 0.1٪ إلى 23.41 دولارًا للأونصة ، بعد انخفاضه إلى أدنى مستوى في ثمانية أشهر يوم الاثنين.

ارتفع البلاتنيوم بنسبة 0.4٪ إلى 983.80 دولارًا ، والبلاديوم انخفض بنسبة 0.1٪ إلى 2598.83 دولارًا للأونصة.

 

قال "بنك أوف أميركا كورب" أن الدولار بصدد أن يصعد بوتيرة أقوى مما كان يتوقع في السابق خلال النصف الثاني من العام الجاري، مستشهداً بأوضاع اقتصادية وخاصة بالسوق "استثنائية إلى حد تاريخي".

وكتب بين راندول كبير استراتيجيي العملات لدى البنك في رسالة بحثية يوم الاثنين أن التعافي من الصدمة الاقتصادية الناجمة عن كوفيد-19 أفضى إلى موجات صعود أقوى في الأسهم والسلع ومعدلات تضخم أسرع بالمقارنة مع ما أعقب أزمات ركود سابقة.

وفي حين ربما تضعف الأن أسعار الأسهم، سيؤدي التوسع المالي القوي إلى سياسة نقدية أكثر تشديداً، بما ينبيء بصعود للدولار على نطاق واسع.

وقال راندول "بالنظر للفترة القادمة، يشير التاريخ إلى فترة تتراوح من ستة إلى 12 شهراً من الضعف في سوق الأسهم إلى جانب ارتفاع في عوائد السندات الأمريكية". وتابع قائلا أن هذه "هي الأوضاع التي من الممكن أن تلقي بثقلها على الأصول التي تنطوي على مخاطر بوجه عام، وفي المقابل تدعم الدولار".

وبنك أوف أميركا ليس وحيداً في هذا التنبؤ. وقد تحولت مراكز المضاربة على الدولار إلى شراء لأول مرة منذ مايو في الأسبوع المنقضي يوم الثالث من أغسطس، مقتربة من ذروة أواخر مارس، بحسب بيانات لجنة تداول العقود الاجلة للسلع.

وترتفع العملة الخضراء مقابل ثمانية من نظرائها ضمن مجموعة عملات العشر الرئيسية حتى الأن هذا العام، متراجعة فقط أمام الجنيه الاسترليني والدولار الكندي.

وعزز الدولار مكاسبه يوم الاثنين بعد أن أظهرت بيانات أمريكية يوم الجمعة أكبر زيادة في الوظائف منذ نحو عام.

هوى النفط إلى أدنى مستوى منذ 11 أسبوعاً، استمراراً لنزيف من الخسائر بعد أسوأ أداء أسبوعي منذ أكتوبر، إذ أن موجات جديدة متعاقبة من الإصابات بكوفيد-19 عالمياً تهدد الطلب على الوقود.

ونزلت العقود الاجلة للخام الأمريكي عن 66 دولار للبرميل. فيما خفض بنك جولدمان ساكس توقعاته للنمو الاقتصادي للصين حيث فرضت الدولة إجراءات لإحتواء حالات تفشي للفيروس، بما في ذلك برنامج فحص شامل في ووهان—البؤرة الأصلية للوباء.

كما ارتفعت أيضا الإصابات في الولايات المتحدة وتايلاند.

بدوره، قال أولي هانسن، رئيس بحوث السلع في ساكسو بنك، "النفط يشهد فقداناً مستمراً للزخم، مع تضرر المعنويات". "السوق تتأثر بالمخاوف حول توقعات الطلب في المدى القصير حيث تتجاوب الحكومات مع القفزة في إصابات السلالة دلتا".

وواجه الخام رياحاً معاكسة شديدة هذا الشهر في وقت تجتاح فيه السلالة دلتا العالم، بما يؤدي إلى فرض قيود جديدة. وفي الصين، انخفضت سعة مقاعد شركات الطيران 32% خلال أسبوع، وهو أكبر انخفاض منذ أوائل الجائحة، بينما توقف تعافي السفر الجوي في أوروبا وأمريكا الشمالية.

وتأثر النفط أيضا بقوة الدولار وسط توقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي سيقلص التحفيز. وتزامن هبوط الخام يوم الاثنين مع موجة بيع أوسع نطاقا في السلع إذ لامس الذهب في تعاملات سابقة أدنى مستوى منذ مارس ونزل النحاس إلى أقل سعر منذ أسبوعين.

وفي أحدث تعاملات، انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم سبتمبر 4.1% إلى 65.50 دولار للبرميل، بعد نزوله إلى 65.15 دولار في وقت سابق، وهو أدنى مستوى منذ 24 مايو. وكان خسر الخام الأمريكي 7.7% الاسبوع الماضي.

فيما هبط خام برنت، خام القياس الدولي، تسليم أكتوبر 3.8% إلى 68 دولار للبرميل.

هوى الذهب إلى أدنى مستوى منذ أكثر من أربعة أشهر يوم الاثنين إذ عززت بيانات قوية للوظائف الأمريكية المراهنات على أن الاحتياطي الفيدرالي ربما يبدأ قريباً تقليص تحفيزه النقدي الضخم.

وهبط السعر الفوري للذهب 1.3% إلى 1739.16 دولار للأونصة في الساعة 1353 بتوقيت جرينتش. فيما خسرت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 1.1% مسجلة 1744.30 دولار.

وكان نزل المعدن بأكثر من 4% في أوائل تعاملات يوم الاثنين، منخفضاً 60 دولار في غضون دقائق إذ تسارعت موجة البيع في مستهل التداولات عقب بيانات وظائف جاءت أفضل من المتوقع يوم الجمعة.

من جانبه، قال ماركوس جارفي، رئيس استراتجية تداول المعادن في ماكواري جروب، إنه من المرجح أن يكون الذهب إنهار بعد أن إخترق نزولاً مستوى دعم فني والذي ترتب عليه تفعيل أوامر وقف خسارة، في يوم كانت فيه السيولة شحيحة بسبب عطلات في اليابان وسنغافورة.

وفي حين تعافت الأسعار من انخفاضها الحاد في باديء التعاملات، مازال الذهب تحت ضغط. وسيكون إغلاق عند المستويات الحالية هو الأدنى منذ أبريل بعد أن ساعدت الأرقام القوية للوظائف من الولايات المتحدة الاسبوع الماضي في خروج المعدن من نطاق تداول دام لأسابيع عند حوالي 1800 دولار للأونصة. هذا وقفزت عوائد السندات الأمريكية المعدلة من أجل التضخم عقب بيانات الجمعة، بما يفرض ضغطاً على الذهب الذي لا يدر عائداً.

ويسلط هذا الهبوط الأخير الضوء على تدهور توقعات المعدن جراء مخاوف من أن التعافي القوي في سوق العمل الأمريكية قد يدفع الاحتياطي الفيدرالي لسحب التحفيز في موعد أقرب من المتوقع. كما صرح روبرت كابلان رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في دالاس أن البنك المركزي يجب أن يبدأ تقليص مشتريات الأصول في موعد أقرب من المتوقع.

وفي سوق العقود الاجلة، جرى تداول أكثر من 3000 عقداً في غضون دقيقة واحدة—ما يعادل أكثر من 500 مليون دولار كقيمة اسمية—حيث قفز النشاط في فترة تداول عادة ما تكون هادئة.

وسيتحول التركيز إلى بيانات اقتصادية جديدة في وقت لاحق هذا الأسبوع لقياس صحة التعافي من تداعيات فيروس كورونا وأيضا التضخم. ومن المتوقع أن يظهر مؤشر أسعار المستهلكين المزمع صدوره يوم الاربعاء زيادة أقل من الأشهر السابقة حيث تنحسر الضغوط على سلاسل الإمداد الناتجة عن إعادة فتح الاقتصادات. وهذا ربما يدعم وجهة نظر الاحتياطي الفيدرالي بأن ضغوط التضخم سيثبت أنها مؤقتة.

وأيضا من المهم للتوقعات تسارع إنتشار السلالة دلتا في الولايات المتحدة، الذي قد يعوق التعافي الاقتصادي للدولة. وقفزت إصابات كوفيد-19 الجديدة إلى أكثر من 100 ألف يومياً في المتوسط، لتعود إلى مستويات قفزة الإصابات في الشتاء قبل ستة أشهر.

انخفض الذهب إلى أدنى مستوياته في أكثر من أربعة أشهر ، حيث انخفض بما يصل إلى 4.4٪ عند نقطة واحدة يوم الاثنين ، حيث ارتفع الدولار بعد أن عززت بيانات العمالة الأمريكية القوية التوقعات بالتناقص المبكر للدعم الاقتصادي.

الذهب انخفض بنسبة 0.9٪ إلى 1746.80 دولار للأوقية الساعة 0837 بتوقيت جرينتش و تراجعت الأسعار إلى ما دون 1700 دولار في التعاملات الآسيوية المبكرة لكنها قلصت بعض تلك الخسائر.

وانخفضت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.8٪ إلى 1748.30 دولارًا.

انخفض0.8  ٪  البلاتنيوم إلى 972.00 دولارًا ، بعد أن سجل في وقت سابق أدنى مستوى له منذ نوفمبر 2020 عند 959.93 دولارًا و البلاديوم انخفض بنسبة 0.2٪ إلى 2622.16 دولارًا.

هبط الذهب إلى أدنى مستوياته منذ أكثر من شهر يوم الجمعة بعدما عزز تقرير قوي للوظائف الأمريكية التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي قد يبدأ تقليص دعمه للاقتصاد في موعد أقرب مما كان متوقعاً في السابق.

وهوى السعر الفوري للذهب 2.2% إلى 1764.59 دولار للأونصة في الساعة 4:45 مساءً بتوقيت القاهرة، بعد أن لامس أدناه منذ 30 يونيو عند 1762 دولار. وخسرت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 2.4% مسجلة 1765.70 دولار.

هذا وفاق تقرير وظائف غير الزراعيين الأمريكية التوقعات مع زيادة 943 ألف وظيفة الشهر الماضي.

وقال فيليب ستريبل، كبير استراتيجيي السوق لدى بلو لاين فيوتشرز في شيكاغو، "أرقام الوظائف توجه ضربة للذهب لأنها تفوقت على التوقعات، بالتالي السوق تتكهن بأن موعد تخفيض الاحتياطي الفيدرالي لمشتريات السندات قد يتم تقديمه على أن يكون إعلان في سبتمبر والتقليص الفعلي في أوائل يناير هو الأرجح".

وتتزايد التكهنات بشأن تقليص البنك المركزي لبرنامجه من التحفيز في الأيام الأخيرة.

فيما قال إدوارد مويا، كبيرمحللي السوق في شركة أواندا، إن معظم الزيادات في الوظائف كانت من قطاعي الترفيه والضيافة منخفضي الأجر الذي لا يزيد من الضغوط التضخمية، بما يحد من جاذبية الذهب كوسيلة تحوط من ارتفاع الأسعار.

وتابع مويا قائلاً أن الذهب قد يهبط صوب 1700 دولار في المدى القريب، لكن "مازلنا نرى قدراً كبيراً من الدعم يتم ضخه في الاقتصاد العالمي، وهذا مازال من المفترض أن يدعم الذهب".

وقفز الدولار والعائد على السندات القياسية لأجل عشر سنوات بعد صدور البيانات، مما ينال من جاذبية الذهب الذي لا يدر عائداً.