Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

استقر الذهب بالقرب من أعلى مستوى في أسبوعين يوم الاثنين ، حيث خفت المخاوف بشأن رفع سعر الفائدة في وقت سابق من المتوقع من قبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي بعد مجموعة مختلطة من بيانات الوظائف الأمريكية ، في حين تحول التركيز إلى دقائق من اجتماع البنك المركزي الأمريكي لسياسة يونيو


تُترجم أسعار الفائدة المرتفعة إلى تكلفة فرصة مخفضة لحيازة السبائك ، والتي لا تدفع أي فائدة


واستقر سعر الذهب الفوري عند 1786.90 دولارًا للأوقية ، اعتبارًا من الساعة 0524 بتوقيت جرينتش ، بعد أن سجل أعلى مستوياته منذ 18 يونيو عند 1794.86 دولارًا أمريكيًا يوم الجمعة أغلقت معظم الأسواق الأمريكية يوم الاثنين بسبب عطلة عيد الاستقلال


وارتفعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.2 بالمئة إلى 1786.80 دولار


قال ستيفن إينيس ، الشريك الإداري في قدمت أرقام كشوف المرتبات الأسبوع الماضي الكثير من الإشارات المتضاربة ولم تكن البيانات قوية بما يكفي لتحريك إبرة الاحتياطي الفيدرالي هذه


"ومع ذلك ، فإن النمو الاقتصادي في الولايات المتحدة قوي للغاية ، والتضخم قوي جدًا ... علينا أن نكون مدركين للغاية لأن الأسواق لا تزال تلعب دورًا متشددًا في بنك الاحتياطي الفيدرالي وهذا سيحد من طموحات الذهب


أظهرت بيانات يوم الجمعة أن الشركات الأمريكية في يونيو وظفت معظم العمال في 10 أشهر ، لكن البطالة ارتفعت ، ولم تتزحزح مشاركة القوى العاملة وتباطأت وتيرة نمو الأرباح في الساعة


وفي الوقت نفسه ، فإن الانتعاش في سوق العمل الأمريكية يعزز تركيز المستثمرين على البيانات الاقتصادية والخطوة التالية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي ، حيث تبتهج الأسواق بمزيد من الأدلة على انتعاش اقتصادي قوي وسط مخاوف بشأن استمرار التضخم


محضر الاجتماع الأخير لمجلس الاحتياطي الفيدرالي المقرر نشره يوم الأربعاء قد يلقي مزيدًا من الضوء على آراء صانعي السياسة بشأن التضخم والسياسة النقدية


قال وانج تاو المحلل الفني لرويترز إن الذهب قد يكسر المقاومة عند 1789 دولارًا للأونصة ويرتفع إلى 1813 دولارًا أمريكيًا كما هو مقترح في نمط الموجة وتحليل الارتداد

أظهر مسح خاص يوم الاثنين أن النمو في قطاع الخدمات في الصين تباطأ بشكل حاد في يونيو إلى أدنى مستوى في 14 شهرًا ، متأثرًا بعودة ظهور الحالات في جنوب الصين


في مكان آخر ، ارتفعت الفضة 0.3٪ إلى 26.53 دولارًا للأونصة ، وزاد البلاديوم 0.3٪ إلى 2793.23 دولارًا ، وارتفع البلاتين 0.5٪ إلى 1095.43 دولارًا

يتجه النفط نحو تحقيق مكسب أسبوعي إذ تسبب تناحر داخل أوبك+ في تأجيل قرار مرتقب بشدة حول تعزيز الإنتاج، بما يهدد بقفزة تضخمية في الأسعار.

ونزلت العقود الاجلة للخام الأمريكي يوم الجمعة لكنها ترتفع 1.2% خلال الأسبوع. ودخلت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها في أزمة دبلوماسية حادة بعدما فشلت المجموعة في التوصل إلى اتفاق نهائي يوم الخميس.

 وقال مندوب أن دولة الإمارات مستعدة تقبل بعدم تغيير الإنتاج إذا لم يمكن التوصل إلى اتفاق جديد. وهذا من شأنه أن يضغط على سوق تتسم بالفعل بنقص المعروض.

وقفز النفط بأكثر من 10% الشهر الماضي مع تعزيز موسم رحلات الصيف الطلب على الخام والبنزين بالولايات المتحدة. وتبنى تحالف أوبك+ حتى الأن نهجاً أكثر تدرجاً في إستعادة الإمدادات المتوقفة في وقت تتزايد فيه الدعوات لزيادة الإنتاج.

وأثارت الهند، ثالث أكبر مستهلك للنفط في العالم، مخاوف بشأن ضغوط الأسعار مع توقع الدولة عودة استهلاك الوقود إلى مستويات ما قبل الفيروس بنهاية  هذا العام.

ونزل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم أغسطس 28 سنت إلى 74.95 دولار للبرميل في الساعة 4:47 مساءً بتوقيت القاهرة. وانخفض خام برنت تعاقدات سبتمبر 20 سنت إلى 75.64 دولار للبرميل.

ويترك هذا التحول الكبير في الأحداث داخل أوبك+ السوق في حالة عدم يقين ويشوه سمعة التحالف التي أعيد بنائها بحرص بعد حرب أسعار مستعرة بين السعودية وروسيا.

قفز الذهب 1% يوم الجمعة مقترباً من مستوى 1800 دولار، بفعل ضعف الدولار مع تقييم المستثمرين فرص تشديد الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي للسياسة النقدية بعد صدور تقرير الوظائف الأمريكي الشهري.

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.5% إلى 1785.89 دولار للأونصة في الساعة 1344 بتوقيت جرينتش، بعد أن قفز إلى 1794.86 دولار، وهو أعلى مستوى منذ 18 يونيو. وزادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.8% إلى 1791.00 دولار.

وأظهرت بيانات تسارع نمو الوظائف الامريكية في يونيو حيث زادت الوظائف خارج القطاع الزراعي  850 ألف وظيفة  بعد زيادتها 583 ألف في مايو، لكن ارتفع معدل البطالة إلى 5.9% من 5.8% في الشهر السابق.

وتأتي البيانات بعد تلميحات من مسؤولين بالاحتياطي الفيدرالي أن البنك المركزي قد يبدأ تقليص مشترياته من الأصول هذا العام.

لكن قال فيليب ستريبل،  كبير محللي الأسواق في بلو لاين فيوتشرز في شيكاغو، أن البيانات من المستبعد أن تدفع الاحتياطي الفيدرالي للتعجيل بتقليص التحفيز أو البدء في زيادات أسعار الفائدة وأن "كثيراً من المحللين كانوا يتطلعون سراً إلى زيادة مفاجئة تكون أكبر بكثير، الأمر الذي دعم الذهب.

وعادة ما يفقد الذهب الذي لا يدر عائداً رواجه لدى المستثمرين عندما ترتفع أسعار الفائدة حيث يُترجم هذا إلى زيادة تكلفة الفرصة الضائعة لحيازة المعدن.

فيما نزل مؤشر الدولار 0.1% متراجعاً عن ذروة ثلاثة أشهر، مما يعزز جاذبية الذهب لحائزي العملات الأخرى.

ارتفعت الأسهم الأمريكية وسط تكهنات بأن الاقتصاد يتعافى بوتيرة لن تجعل بنك الاحتياطي الفيدرالي يسحب قريباً التحفيز الذي ساعد في وصول السوق إلى مستويات قياسية.

وارتفع مؤشر ستاندرد اند بورز 500 للجلسة السابعة على التوالي—في أطول فترة مكاسب منذ أغسطس—بعدما أظهرت بيانات أن نمو الوظائف الأمريكية ارتفع بأسرع وتيرة منذ عشر أشهر، بينما زاد معدل البطالة إلى 5.9%.

ودعم التقرير وجهات النظر القائلة أن البنك المركزي لن يتعجل بتشديد السياسة النقدية في أي وقت قريب.

وعززت أسهم شركات التقنية تفوقها هذا الأسبوع ، بينما تخلفت أسهم الشركات التي تتأثر بدورة نمو الاقتصاد. وانخفض الدولار بجانب عوائد السندات الأمريكية لأجل عشر سنوات.

وقال فؤاد رزاق زادة، المحلل في ثينك ماركتز، "تقرير وظائف اليوم أقوى إجمالا، لكن ليس بالقوة الكافية لإثارة مخاوف التضخم والتشديد النقدي".

"هذا يبقي السيناريو المثالي قائماً للأسهم، ويشجع على تخفيف مراكز شراء الدولار قبل عطلة نهاية أسبوع طويلة".

إحتفظت أسعار النفط بالمكاسب بعد توصية وزراء الدول الأعضاء بتحالف أوبك+ بزيادة تدريجية في إنتاج الخام حتى نهاية العام.

وارتفعت العقود الاجلة للخام الأمريكي 3.7% يوم الخميس إلى أعلى مستوى خلال تداولات جلسة منذ 2018.

وأوصت اللجنة المشتركة للتحالف، الذي يشمل السعودية وروسيا، بأن يضيف التحالف 400 ألف برميل يوميا كل شهر من أغسطس إلى ديسمبر، وفقاً لمندوب. كما إقترحت أيضا اللجنة تمديد اتفاقية تخفيضات الإنتاج إلى ديسمبر 2022.

وحقق النفط أفضل نصف عام منذ 2009 مع صعود الأسعار بدعم من تعاف عالمي من الولايات المتحدة إلى أوروبا والصين. هذا وتنخفض مخزونات الخام في الولايات المتحدة بأسرع معدل منذ عقود مع استمرار تقييد منتجي النفط الصخري للإنفاق.

ويتوقع بنك سيتي جروب أن تبقى سوق النفط في عجز عميق حتى بعد الأخذ في الاعتبار ارتفاع إنتاج أوبك+ خلال الصيف.

وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم أغسطس 1.54 دولار إلى 75.01 دولار في الساعة 6:36 مساءً بتوقيت القاهرة. فيما زاد خام برنت تسليم سبتمبر 1.17 دولار إلى 75.79 دولار للبرميل.

إختتم المستثمرون في سهم تسلا أسوأ نصف عام منذ يونيو 2019 وتقترب أسهم شركة تصنيع السيارات الكهربائية من مستوى فني ينظر إليه بعض مراقبي الرسوم البيانية كمؤشر ينذر بالمزيد من الخسائر.

وبلغ الأداء الفاتر خلال الأشهر الأخيرة أقصاه بإقتراب السهم الأن مما يعرف بصليب الموت الذي عنده ينخفض متوسط سعر السهم خلال أخر 50 يوم دون متوسط تحركه في 200 يوم. وهذا مؤشر فني يحظى بمتابعة وثيقة ربما ينذر بفترة من التراجعات المتواصلة.

وفي حالة تسلا، كانت أخر مرة شكلت فيها الأسهم هذا النموذج الفني في فبراير 2019 وتلاه انخفاض بأكثر من 40% في سعر السهم إلى 35.79 دولار من 63.98 دولار، في غضون 65 يوم.

من جانبه، قال دان أوشمان، المدير التنفيذي لتريند سبايدر، وهي شركة برمجيات تحليل فني للمتداولين، أنه بينما صليب الموت كثيراً ما يشير إلى معاناة أكبر قادمة، بيد أنه "في بعض الأحيان تلتقي متوسطات التحرك وتتراقص سوياً لقليل من الوقت قبل أن تتابعد عن بعضها".

ونزلت أسهم تسلا 3.7% في أول ستة أشهر من العام، متخلفة عن ركب الصعود في مؤشر ستاندرد اند بورز 500 وسط تهديد متزايد بالمنافسة من شركات تصنيع سيارات تقليدية فضلاً عن مخاوف مستمرة بشأن تآكل حصتها السوقية في الصين. وجرى تداول السهم عند 681.02 دولار يوم الخميس.

ارتفعت الأسهم الأمريكية بعد صدور بيانات اقتصادية قوية، مع تفوق الأسهم الدورية على نظيرتها المرتبطة بالنمو.

وصعد مؤشر ستاندرد اند بورز 500 ليقود مكاسبه أسهم شركات الطاقة والتصنيع والبنوك. وصعد مؤشر راسل 2000 للأسهم الصغيرة، بينما كان الأداء الأضعف من نصيب ناسدك 100.

وارتفعت أسعار النفط على خبر أن السعودية وروسيا توصلتا إلى اتفاق مبدئي على زيادة تدريجية لإنتاج أوبك+ خلال الأشهر المقبلة.

هذا وإستمر نشاط التصنيع الأمريكي في النمو بوتيرة قوية، لكن أبطأ طفيفا من المتوقع، في يونيو فيما قفز مقياس الأسعار المدفوعة لشراء المواد الخام إلى أعلى مستوى منذ نحو 42 عاما. كما انخفضت طلبات إعانة البطالة الاسبوع الماضي بأكثر من المتوقع.

 وتأتي هذه البيانات قبل نشر تقرير الوظائف الشهري يوم الجمعة، الذي سيساعد في تشكيل التوقعات للموعد المحتمل لبدء الاحتياطي الفيدرالي تقليص التحفيز.

وبعد أداء مبهر في الأشهر الستة الماضية، تواجه الأصول التي تنطوي على مخاطر تحديات من سلالات لكوفيد-19 واحتمال تقليص دعم السياسة النقدية وسط ضغوط تضخم في النصف الثاني من العام. وهذا يؤدي إلى التنبؤات بتزايد التقلبات ويثير تساؤلات حول ما إذا كانت المراهنات المرتبطة بإعادة الفتح الاقتصادي—كالمراهنة على ارتفاع الأسهم الدورية وعوائد السندات طويلة الأجل—ستتواصل.

من جانبه، قال كايل رودا، المحلل في آي.جي ماركتز خلال مقابلة مع تلفزيون بلومبرج، "ما نراه في الوقت الحالي هو أن الأسواق تدرك أنه يتعين عليها تجاهل خطر أن فيروس كوفيد-19 سيبقى معنا في المستقبل المنظور".

وأضاف أن المستثمرين سيكافئون الدول التي لديها طاقة إنتاجية كافية من اللقاحات، مما يساعد في تفسير بعض القوة في الأسهم الأمريكية والأوروبية مقارنة مع نظيرتها الأسيوية.

ارتفعت أسعار الذهب يوم الخميس حيث عززت المخاوف بشأن نسخة دلتا الأكثر عدوى من كوفيد 19 جاذبيتها كملاذ آمن ، قبل بيانات الوظائف الأمريكية التي يُنظر إليها على أنها حاسمة لتوقعات سياسة مجلس الاحتياطي الفيدرالي.

ارتفع الذهب الفوري بنسبة 0.4٪ إلى 1776.40 دولارًا للأوقية بحلول الساعة 0710 بتوقيت جرينتش وارتفعت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.4٪ إلى 1776.50 دولارًا.

الفضة ارتفعت بنسبة 0.4٪ إلى 26.22 دولارًا للأونصة ، وانخفض أداء البلاديوم بنسبة 1٪ إلى 2751.5 دولارًا ، و البلاتيني  ارتفع بنسبة 0.1٪ إلى 1073.5 دولارًا.

 

إتسم ختام أحد أفضل أول ستة أشهر لعام منذ 1998 للأسهم الأمريكية بتحركات طفيفة وبطء في نشاط التداول.

ورغم بيانات قوية لسوقي العمل والإسكان، تأثرت المعنويات بقلق حول تقييمات مرتفعة وإنتشار سلالة أكثر عدوى لفيروس كورونا. وتأرجح مؤشر ستاندرد اند بورز 500 يوم الأربعاء، بينما مازال يتجه نحو خامس صعود شهري على التوالي. وقفز 14% حتى الأن في 2021. فيما ارتفعت أسعار السندات الأمريكية، التي تفوقت على نحو مفاجيء على كبرى أسواق السندات في العالم منذ تحول الاحتياطي الفيدرالي نحو التشديد النقدي في يونيو.

ويقيم المستثمرون الآمال بعودة وشيكة إلى الحياة الطبيعية وسط مخاوف من إنفلات التضخم أو قيود جديدة لمكافحة كوفيد-19 الذي من شأنه أن يخرج التعافي الاقتصادي عن مساره.

وارتفعت يوم الأربعاء أسهم الشركات التي ستحقق الاستفادة الأكبر من تعافي النشاط، مثل أسهم الطاقة والصناعة والبنوك، متفوقة على شركات التقنية العملاقة التي كانت تغذي المراهنات على الأسهم المرتبطة بالبقاء في المنازل.

وقال روبرت كابلان رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في دالاس أن تقليص مشتريات البنك المركزي للأصول يجب "أن تتم بشكل تدريجي"، بينما كرر وجهة نظره أنه سيكون من الحصيف بدء العملية عاجلاً وليس أجلاً. وأشار نظيره في بنك الاحتياطي الفيدرالي في بوسطن أن الولايات المتحدة "تعافت بالكامل فعليا" من الجائحة على أساس الناتج المحلي الإجمالي، لكن "سيستغرق الأمر بعض الوقت للعودة" إلى التوظيف الكامل.

هذا ويتجه الذهب نحو أكبر انخفاض شهري منذ أكثر من أربع سنوات مع صعود الدولار. في نفس الأثناء، تتجه البيتكوين نحو أسوأ ربع سنوي منذ الأشهر الثلاثة الأخيرة لعام 2018.

صعدت أسعار النفط بعد انخفاض مخزونات الخام الأمريكية للأسبوع السادس على التوالي في إشارة إلى تسارع تعافي الطلب ووسط أحدث تعثر في المحادثات النووية الإيرانية.

وارتفعت العقود الاجلة للخام الأمريكي 1.6% يوم الأربعاء. وقد إنكمشت مخزنات الخام المحلية بأكثر من 6 ملايين برميل الاسبوع الماضي إلى أدنى مستوى منذ مارس 2020، وفقاً لتقرير صادر عن الحكومة الأمريكية.

كما انخفضت أيضا المخزونات في أكبر مستودع تخزين للدولة في كشينج بولاية أوكلاهوما.

كما ارتفعت الأسعار أيضا إذ تواجه المفاوضات حول برنامج إيران النووي احتمال تأجيل جديد ، مما يحبط فرص عودة سريعة لإمدادات الدولة.

في نفس الوقت، سيجتمع تحالف أوبك+ يوم الخميس لمناقشة زيادة محتملة في الإنتاج.

وزادت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط تسليم أغسطس 83 سنت إلى 73.81 دولار للبرميل في الساعة 4:34 مساءً بتوقيت القاهرة. وارتفع خام برنت تعاقدات أغسطس 60 سنت إلى 75.36 دولار للبرميل.