جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية
انخفض الدولار اليوم الجمعة بعدما تبنى رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل نبرة تيسرية بعض الشيء، على خلاف توقعات السوق، قائلاً أنه في ضوء تشديد شروط الائتمان، فإن البنك المركزي الأمريكي ربما لا يحتاج إلى رفع أسعار الفائدة.
وقال باويل في مؤتمر للبنوك المركزية في واشنطن إن تقييد معايير الائتمان يعني أن "سعر فائدتنا قد لا يحتاج إلى رفعه بالقدر الذي ينبغي رفعه به خلافا لذلك لتحقيق أهدافنا".
وقد عارض مسؤولون بالاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع بشكل أو بأخر الرهانات على تثبيت أسعار الفائدة في يونيو في ضوء استمرار ارتفاع التضخم.
وبعد تصريحات باويل، سعرت سوق العقود الآجلة لأسعار الفائدة فرصة بحوالي 21% لقيام الاحتياطي الفيدرالي برفع سعر الفائدة الرئيسي في اجتماعه في يونيو بمقدار 25 نقطة أساس، مع توقع غالبية المتعاملين تثبيت الفائدة. وكانت احتمالية رفع الفائدة حوالي 40% قبل أن يتحدث رئيس الاحتياطي الفيدرالي.
وانخفض مؤشر الدولار 0.24% إلى 103.08، بعد تسجيله أعلى مستوى في سبعة أسابيع في الجلسة السابقة. وخلال الأسبوع، حقق الدولار مكسب نسبته 0.6%.
ونزل الدولار 0.7% مقابل الين إلى 137.76 ين، بعد صعوده إلى أعلى مستوى في ستة أشهر عند 138.745 في تعاملات سابقة.
في نفس الوقت، تعثرت المفاوضات بين الجمهوريين في مجلس النواب الأمريكي وإدارة الرئيس الديمقراطي جو بايدن حول رفع سقف الدين البالغ 31.4 تريليون دولار للحكومة الفيدرالية، بحسب ما قاله كبير المفاوضين الجمهوريين بينما قال البيت الأبيض إن اتفاقاً لازال ممكناً.
إستقر الذهب اليوم الجمعة مع تراجع الدولار، لكن يتجه نحو تسجيل أسوأ أداء أسبوعي منذ فبراير بعد أن مُني المعدن بخسائر حادة نتيجة تفاؤل بشأن مفاوضات سقف الدين الأمريكي وتصريحات ذات نبرة تشددية من مسؤولين بالاحتياطي الفيدرالي.
وارتفع السعر الفوري للذهب 0.1% إلى 1959.29 دولار للأونصة في الساعة 1410 بتوقيت جرينتش لكن يبقى بصدد انخفاض أسبوعي 2.5%، بعد تسجيله أدنى مستوى منذ أوائل أبريل يوم الخميس. وزادت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.1% إلى 1961.70 دولار خلال اليوم.
وأعرب الرئيس جو بايدن ورئيس مجلس النواب الأمريكي المنتمي للحزب الجمهوري كيفن مكارثي عن ثقة متزايدة في التوصل لاتفاق حول سقف الدين لتفادي تخلف كارثي عن سداد الدين. وأفضى هذا التفاؤل إلى مكاسب في أسهم وول ستريت.
ونزل الدولار خلال اليوم، متراجعاً من أعلى مستوياته منذ مارس ومقدماً بعض الدعم للمعدن المسعر بالعملة الخضراء.
وفيما يضعف أيضاً الشهية تجاه الذهب الذي لا يدر عائداً، حدت بيانات اقتصادية قوية هذا الأسبوع من فرص حدوث تخفيضات في أسعار الفائدة الأمريكية هذا العام، إذ ترى الأسواق فرصة نسبتها 60% لتثبيت الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة حتى يوليو.
وتترقب الأسواق تصريحات لرئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل في الساعة 6:00 مساءً بتوقيت القاهرة بعد أن قال مسؤولان بالبنك المركزي الأمريكي يوم الخميس إنه لا يبدو أن التضخم يتباطأ بالدرجة الكافية التي تسمح بالتوقف عن زيادات أسعار الفائدة.
أكد مجدداً رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في سانت لويس، جيمس بولارد، في مقابلة مع صحيفة فاينانشال تايمز اليوم الخميس تأييده لمواصلة رفع أسعار الفائدة كبوليصة "تأمين" ضد التضخم.
وقال بولارد للصحيفة إن سيبقى "منفتحاً" مع دخول الاجتماع القادم للسياسة النقدية في يونيو، لكن أشار إلى أنه يميل إلى تأييد زيادة جديدة في أسعار الفائدة بعد 10 زيادات متتالية منذ العام الماضي.
وأضاف بولارد في المقابلة "أتوقع تراجع التضخم، لكنه يحدث بوتيرة أبطأ مما كنت أود، وربما يبرر بعض التحوط برفع أسعار الفائدة إلى مستوى أعلى بعض الشيء للتأكد من أننا نسيطر فعلياً على التضخم".
سجل إجمالي احتياطي تركيا من النقد الأجنبي انخفاضاً قياسياً في الأسبوع قبل انتخابات غير حاسمة جرت يوم الأحد، إذ كثف البنك المركزي الجهود لدعم الليرة.
وأظهرت بيانات البنك المركزي إن الاحتياطيات انخفضت بمقدار 7.6 مليار دولار في الأسبوع حتى 12 مايو إلى 60.8 مليار دولار—في أكبر انخفاض أسبوعي في البيانات رجوعاً إلى عام 2000. فيما انخفض أيضاً صافي الاحتياطي، والذي يشمل المبادلات، إلى 2.3 مليار دولار، وهو أدنى مستوى منذ أكثر من عقدين.
وتمثل البيانات تسارعاً في محاولات الدفاع عن العملة، التي ينظر لها المواطنون كمقياس رئيسي لصحة الاقتصاد ونقطة خلاف رئيسية في الانتخابات.
وتتعهد المعارضة، التي تخلفت عن الرئيس رجب طيب أردوغان في الجولة الأولى، بتعزيز الاحتياطيات والإلتزام بمباديء السوق الحرة في سوق العملة إذا جرى انتخاب مرشحها في جولة إعادة موعدها يوم 28 مايو.
ويتوقع المستثمرون أن تضعف الليرة أياً ما كانت النتيجة. وتحسباً للتقلبات، وضع مواطنون وشركات مبالغ قياسية في حسابات تدعمها الحكومة تعوض عن انخفاض قيمة العملة.
واصل الذهب تراجعاته اليوم الخميس بعد أن أدت قراءات اقتصادية أقوى من المتوقع من الولايات المتحدة إلى إضعاف الرهانات على توقف الاحتياطي الفيدرالي عن زيادات أسعار الفائدة، مع تعرض المعدن أيضا بصفته ملاذ آمن للضغط من تفاؤل بشأن التوصل إلى اتفاق حول سقف الدين.
وهبط السعر الفوري للذهب 1.1% إلى 1959.79 دولار للأونصة في الساعة 1404 بتوقيت جرينتش، بعد أن لامس في تعاملات سابقة أدنى مستوياته منذ الثالث من أبريل عند 1956.20 دولار.
ونزلت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 1.1% إلى 1963.00 دولار.
وجاء رقم أقل من المتوقع لطلبات إعانة البطالة الأمريكية الأسبوع الماضي مصحوباً بانخفاض أكثر إعتدالاً من المتوقع في مؤشر لنشاط الأعمال من بنك الاحتياطي الفيدرالي في فيلادلفيا.
وفيما يضغط على الذهب، ارتفع الدولار وعوائد السندات الأمريكية لأجل عشر سنوات إلى أعلى مستويات منذ أسابيع طويلة بعد صدور البيانات الاقتصادية، مع تسعير الأسواق الآن فرصة بنسبة 20% لزيادة جديدة في سعر الفائدة في يونيو، مقارنة مع رهانات على فرصة نسبتها 20% لتخفيض الفائدة قبل حوالي شهر.
ويعاني المعدن الذي لا يدر عائداً عندما يؤدي ارتفاع أسعار الفائدة إلى تعزيز العائد على أصول منافسة مثل السندات.
وقالت رئيسة بنك الاحتياطي الفيدرالي في دالاس، لوري لوجان، إن التضخم لا يتباطأ بالسرعة الكافية حتى الآن التي تسمح للبنك المركزي بالتوقف عن زيادات سعر الفائدة في يونيو، بينما قال فيليب جيفرسون العضو في مجلس محافظي البنك إنه من السابق لأوانه الحكم على التأثير الكامل للزيادات السريعة في أسعار الفائدة حتى الآن.
ارتفعت عوائد السندات الأمريكية وتأرجحت الأسهم وسط تكهنات بأن الاحتياطي الفيدرالي سيحتاج إلى رفع أسعار الفائدة مجدداً إذ يبقى التضخم مرتفعاً.
وعزز المتعاملون الرهانات على زيادة سعر الفائدة في يونيو إلى حوالي 40% بعد أن صرحت رئيسة بنك الاحتياطي الفيدرالي في دالاس، لوري لوجان، أن المبرر للتوقف عن زيادات سعر الفائدة ليس واضحاً. وأشار العضو في مجلس محافظي البنك المركزي، فيليب جيفرسون، إنه يرغب في التحلي بالصبر ليرى تأثير تشديد السياسة النقدية على مدى العام المنقضي على الاقتصاد. وانخفض مؤشر ستاندرد اند بورز 500، عقب تعافيه يوم الأربعاء. وتجاوزت عوائد السندات لأجل عامين 4.2% مسجلة أعلى مستوى منذ أبريل.
وبينما تصل الأزمة حول سقف الدين الأمريكي إلى شوطها الأخير، فإن احتمالات التخلف عن السداد تبدو أقل بكثير مما شوهد في فصول سابقة، وهو أمر غريب ربما لا يسعر جيداً خطر حدوث تعثر عن السداد—وفي نفس الوقت يقدم عائدا قياسيا.
فتشير عقود التأمين ضد خطر التعثر إلى فرصة أقل من 4% لتخلف الولايات المتحدة عن سداد الديون خلال فترة عام، بحسب بيانات إس آند بي ماركت. وهذا أقل بكثير مما كان مسعراً خلال أزمة مماثلة في 2011، رغم الاستقطاب الأكثر حدة في الكونجرس اليوم والتنبؤات بنفاد أموال وزارة الخزانة بحلول الاول من يونيو.
وعلى صعيد الشركات، أعلنت سيسكو سيستمز، أكبر مصنع للألات التي تشغل شبكات الحواسيب والإنترنت، إن الطلبات انخفضت 23% في الربع السنوي الماضي، الذي قاد الأسهم للانخفاض رغم توقعات قوية للمبيعات والتي تجاوزت توقعات المحللين.
فيما رفعت وال مارت توقعاتها السنوية للأرباح بعدما حفز نموذجها من تقديم خصومات على توسيع حصتها السوقية في الولايات المتحدة، لكن قال المدير المالي ديفيد رايني أن شركة التجزئة تحتفظ بنظرة حذرة بشأن المستهلك الأمريكي.
انخفضت طلبات إعانة البطالة الأمريكية بأكبر قدر منذ عام 2021 بعد أن ضخمت ممارسات احتيالية للحصول على إعانات بطالة الأرقام في الأسابيع الأخيرة.
وأظهرت بيانات وزارة العمل اليوم الخميس إن الطلبات الجديدة للحصول على إعانة بطالة انخفضت 22 ألفاً إلى 242 ألف في الأسبوع المنتهي يوم 13 مايو.
ويتوخى بعض الاقتصاديين الحذر من إستخلاص إستنتاجات قوية من البيانات وسط أنباء عن أن ممارسات إحتيالية هي المسؤولة عن اتجاه صعودي مؤخراً في الطلبات المقدمة. فقد شكلت ولاية ماساتشوستس حوالي نصف الزيادة على مستوى الدولة في الطلبات غير المعدلة في الأسبوع حتى السادس من مايو، وقال مسؤولو الولاية إن هذا يرجع إلى تحايل.
كذلك انخفضت الطلبات المستمرة، التي تشمل الأشخاص الذين يتلقون إعانات بطالة منذ أسبوع أو أكثر وتعد مؤشراً جيداً لمدى الصعوبة التي يواجهها الأشخاص في إيجاد فرصة عمل بعد فقدان وظائفهم، إلى 1.8 مليون في الأسبوع المنتهي يوم السادس من مايو.
وبتجاوز التقلبات التي ترجع إلى طلبات إحتيالية، يشير التقرير إلى سوق عمل لا تزال صامدة رغم المخاوف بشأن قوة الاقتصاد. ويستمر أرباب العمل في إضافة وظائف بوتيرة مطردة وانخفض معدل البطالة إلى أدنى مستوى منذ عقود طويلة في أبريل.
صرحت لوري لوجان رئيسة بنك الاحتياطي الفيدرالي في دالاس اليوم الخميس بأن البيانات الاقتصادية حتى الآن لا تبرر التوقف عن زيادات سعر الفائدة في الاجتماع القادم للبنك المركزي في يونيو.
ورغم الإشارة إلى بعض التقدم في تخفيض التضخم وتهدئة سوق العمل، قالت لوجان إن الاحتياطي الفيدرالي لازال أمامه عمل يتعين القيام به لتحقيق هدفه المتمثل في استقرار الأسعار. ولوجان عضو مصوت هذا العام ضمن لجنة السوق الفيدرالية المفتوحة (الفومك) التي تحدد أسعار الفائدة.
وذكرت في تعليقات معدة من أجل خطاب أمام مصرفيين في سان أنطونيو "بعد رفع النطاق المستهدف لسعر الفائدة في كل من الاجتماعات العشرة الأخيرة للجنة الفومك، أحرزنا بعض التقدم".
وأضافت "البيانات في الأسابيع المقبلة قد تظهر إذا كان من المناسب تخطي اجتماع. لكن حتى اليوم نحن لم نصل إلى ذلك بعد".
ويشير تسعير السوق إلى توقعات بأن يبقي الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بلا تغيير في اجتماعه يومي 13 و14 يونيو، موقفاً دورة زيادات فائدة بدأت في مارس 2022. ويعطي مؤشر فيدووتش التابع لمجموعة سي.ام.إي، الذي يقيس الأسعار في سوق العقود الآجلة لأسعار الفائدة الأمريكية، فرصة بنسبة 26% لرفع سعر الفائدة 0.25% في الاجتماع، إلا أن الإحتمالية تتزايد في الأيام الأخيرة.
ومثل مسؤولين آخرين بالاحتياطي الفيدرالي أدلوا بتصريحات مؤخراً، أكدت لوجان على أن القرار سيتوقف في النهاية على بيانات التضخم والتوظيف التي ستصدر قبل الاجتماع القادم.
لكنها أعربت عن قلق من أن ما شهدته حتى الآن هو تأثير متواضع فقط لزيادات الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة، التي وصلت إجمالاً إلى 5 نقاط مئوية.
أعرب الرئيس جو بايدن عن ثقته في توصل المفاوضين إلى اتفاق لتجنب تخلف كارثي عن الوفاء بالإلتزامات المالية، ساعياً إلى طمأنة الأسواق قبل أن يغادر في رحلة إلى اليابان.
وقال بايدن يوم الأربعاء في البيت الأبيض، قبل وقت قصير من السفر إلى هيروشيما من أجل حضور قمة زعماء دول مجموعة السبع "أنا واثق من أننا سنتوصل إلى اتفاق حول الميزانية في البيت الأبيض وأن أمريكا لن تتخلف عن سداد ديونها".
وأضاف الرئيس إنه على اتصال وثيق بالمفاوضين ورئيس مجلس النواب كيفن مكارثي. واتفق بايدن وقادة الكونجرس يوم الثلاثاء على جولة أضيق جديدة من المفاوضات على مستوى المستشارين مع آمال بالتوصل إلى اتفاق يحظى بتأييد الحزبين الديمقراطي والجمهوري لتفادي تعثر أمريكي غير مسبوق. كما أعلن الرئيس الأمريكي إلغاء خططاً لزيارة استراليا وبابوا غينيا الجديدة، وأنه سيعود إلى واشنطن بحلول بداية الأسبوع القادم من أجل مواصلة المفاوضات.
وأعرب كل من المشرعين ومسؤولي البيت الأبيض عن تفاؤل حذر عقب الاجتماع، وارتفعت الأسهم وانخفضت السندات الأربعاء على آمال بحدوث إنفراجة. ومع ذلك، حذرت وزارة الخزانة من أن الولايات المتحدة قد تخترق سقف الدين في موعد أقربه الأول من يونيو. وحذر اقتصاديون من أن حدوث تخلف عن السداد سيؤدي إلى قفزة في تكاليف الإقتراض ويوجه ضربة للأسواق ويتسبب في خسائر واسعة النطاق في الوظائف.
وأشار بايدن إلى أن مجموعة أصغر تم تفويضها لصياغة اتفاقيات بشكل مفصل وتجاوز الخلافات بين الجانبين. كما قال الرئيس إنه لا يتوقع إتمام اتفاق قبل عودته من اليابان يوم الأحد.
صعد النفط مع إقبال المتعاملين على الأصول التي تنطوي على مخاطر وسط تفاؤل بشأن مفاوضات سقف الدين الأمريكي، متجاهلاً إلى حد كبير تقرير سلبي بشأن المخزونات الأمريكية.
وارتفعت المخزونات الأمريكية بأكثر من 5 ملايين برميل الأسبوع الماضي، في أكبر زيادة منذ يناير، بحسب بيانات إدارة معلومات الطاقة. رغم ذلك ظل الخام مرتفعاً خلال اليوم، ليصعد إلى جانب أسواق الأسهم الأوسع إذ يعقد المتعاملون آمالهم على أن تكسر المفاوضات جموداً حول رفع حد إقتراض الحكومة الأمريكية.
وينخفض الخام حوالي 11% هذا العام إذ تتضرر المعنويات ىبفعل تعافي أبطأ من المتوقع في الصين ودورة تشديد نقدي للاحتياطي الفيدرالي ومخاوف بشأن سقف الدين.
مع ذلك، ارتفعت مبيعات التجزئة الأمريكية في أبريل، في إشارة إلى صمود إنفاق المستهلك في أكبر اقتصاد في العالم رغم التحديات الاقتصادية.
وارتفع النفط الخام الأمريكي تسليم يونيو 1.29 دولار إلى 72.15 دولار للبرميل في الساعة 6:31 مساءً بتوقيت القاهرة. وأضاف خام برنت تعاقدات يوليو 1.24 دولار إلى 76.15 دولار للبرميل.