
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية
إستقبلت منتجات وصناديق العملات المشفرة تدفقات قياسية في أول 11 شهراً من العام، حيث أقبل المستثمرون المؤسسيون على هذا القطاع رغم تراجعات شهدتها الأسعار في الأسابيع القليلة الأخيرة، حسبما أظهرت بيانات من شركة إدارة الأصول الرقمية "كوين شيرز" اليوم الاثنين.
وبلغت التدفقات الإجمالية على القطاع 9.5 مليار دولار حتى يوم 26 نوفمبر، وهو أعلى مستوى على الإطلاق. وفي 2020، وصلت التدفقات الإجمالية إلى 6.7 مليار دولار.
وخلال الأسبوع المنتهي يوم 26 نوفمبر، بلغت التدفقات 306 مليون دولار.
وأظهرت بيانات كوين شيرز أن البيتكوين شهدت أكبر التدفقات عليها منذ خمسة أسابيع بإجمالي 247 مليون دولار، عقب إطلاق منتج استثماري جديد في أوروبا. فأطلقت "إنفيسكو" منتج بيتكوين متداول في أوروبا، بحسب ما ذكرت وسائل إعلام.
هذا وقالت كوين شيرز أن أكبر عملة رقمية في العالم إستقطبت تدفقات لأحد عشر أسبوعاً متتالياً بإجمالي 2.7 مليار دولار.
وجاءت التدفقات على البيتكوين الاسبوع الماضي في وقت انخفضت فيه الأسعار 2.3%، بعد هبوطها 10.4% في الاسبوع الأسبق.
ويوم الجمعة، هبطت البيتكوين حوالي 9% مع تخلي المستثمرين عن العملة الإفتراضية وسط مخاوف من تأثير متحور أوميكرون الجديد من فيروس كورونا. وكانت مرتفعة 2% في أحدث تعاملات عند 58,483 دولار.
لن تتم على الأرجح إقالة العاملين الاتحاديين الذين تحدوا إلزامية التطعيم التي أمر بها الرئيس جو بايدن قبل عام 2022 على أقرب تقدير، مع تشجيع البيت الأبيض على التثقيف والنصح كخطوة أولى.
ودخل قرار بايدن بإلزامية تطعيم القوة العاملة بالحكومة الاتحادية البالغ قوامها 3.5 مليون حيز التنفيذ الاسبوع الماضي. وفي خطاب للوكالات اليوم الاثنين، "شجع" مكتب الإدارة والميزانية المديرين على الإلتزام بالتثقيف والنصح، وعلى الأقصى، إرسال خطابات توبيخ للموظفين غير المطعمّين، حتى الأول من يناير 2022.
وقال المكتب أن الوكالات "ربما تحتاج للتحرك بشأن التنفيذ في موعد أقرب لعدد محدود من الموظفين" لكن في العموم، يجب تأجيل إنزال عقاب شديد حتى يناير على الأقل، بعد موسم الأعياد الأمريكية.
وبحسب بيانات صدرت عن الإدارة، تلقى 92% من العاملين الاتحاديين على جرعة لقاح واحدة على الأقل، فيما طلب 4.5% أخرين إعفاءات أو حصلوا على إعفاء. ويعني هذا أن حوالي 120 ألف عاملاً لا يمتثلون—وهو عدد قد ينكمش مع تغيير الأفراد وجهات نظرهم، أو يتزايد إذا تخلف موظفون عن جرعات ثانية من اللقاحات أو رُفض منحهم إعفاءات.
ولطالما قال البيت الأبيض أن الموعد النهائي للتطعيم لن يؤدي إلى إقالة فورية.
ولم يعلن البيت الأبيض كم عدد العاملين الاتحاديين المطعمّين بالكامل.
إستمر نشاط التصنيع بولاية تكساس في التوسع خلال نوفمبر. كما أيضا ضغوط التضخم.
فقفز مؤشر يقيس أسعار المواد الخام إلى مستوى قياسي في نوفمبر بينما إقترب مؤشر الأجور والمزايا من أعلى مستوى له على الإطلاق، بحسب مسح ل 95 شركة تصنيع بولاية تكساس أصدره اليوم الاثنين بنك الاحتياطي الفيدرالي في دالاس. وتراجع بشكل طفيف المؤشر العام لنشاط المصانع هناك، إلا أنه ظل عند مستوى مرتفع إذ صعد مؤشرا الإنتاج والطلبيات الجديدة.
ولا يبدو أيضا أن تحديات سلاسل التوريد—المحرك الرئيسي لزيادات الأسعار في الأشهر الأخيرة—ستتلاشى في أي وقت قريب. فيتوقع أقل من واحد من كل 10 مشاركين في المسح أن تعود سلسلة توريد شركته إلى طبيعتها في غضون الأشهر الثلاثة القادمة. كما يتوقع ربع المستطلع أرائهم أن تستغرق العودة إلى وضع طبيعي فترة تطول عن عام.
لكن حول الأجور، تتبنى الشركات مجموعة متنوعة من الطرق في إجتذاب عاملين. فزاد حوالي ستة من كل 10 مشاركين في المسح الأجور بنسبة 4% على الأقل للوظائف التي تتطلب مهارات محدودة ومتوسطة، بحسب ما أظهرته أسئلة خاصة ضمن المسح. فيما عرضت حوالي 56% من الشركات زيادات مماثلة في الرواتب للعاملين ذوي المهارات العالية.
في نفس الأثناء، قالت ربع الشركات في تكساس أنها لم تزد الأجور على الإطلاق في أخر اثنى عشر شهراً للوظائف التي تتطلب سواء مهارات محدودة أو متوسطة أو عالية.
تراجع الذهب اليوم الاثنين، مستأنفاً انخفاض واسع النطاق ممتد من الأسبوع السابق، حيث صعد الدولار وتعافت معنويات المخاطرة مع تقييم الأسواق إلى أي مدى سيكون التأثير الاقتصادي من سلالة أوميكرون من فيروس كورونا حاداً.
وانخفض السعر الفوري للذهب 0.4% إلى 1784.41 دولار للأونصة في الساعة 1617 بتوقيت جرينتش بعد أن إختتم تعاملات الاسبوع الماضي على انخفاض 2.9%، في أكبر انخفاض أسبوعي منذ يونيو.
وظلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب بلا تغيير عند 1786.30 دولار.
وقد عاد مظهر من الهدوء إلى الأسواق العالمية عقب موجة بيع الاسبوع الماضي عزت إلى إكتشاف السلالة الجديدة الذي دفع بعض الدول لتشديد ضوابط الحدود.
وكان الذهب يعاني من تكهنات رفع أسعار الفائدة، الذي يزيد تكلفة فرصة حيازة الأصول التي لا تدر عائداً، حيث تتبع السوق عن كثب الجدول الزمني لتشديد الاحتياطي الفيدرالي سياسته النقدية.
وفيما يشكل عبئاً إضافياً على الذهب، صعد الدولار ليجعل المعدن أعلى تكلفة على حائزي العملات الأخرى، بينما ارتفعت عوائد السندات الأمريكية.
وحتى نطلع على أخبار جديدة بشأن أوميكرون وتداعياته، "ستظل السوق تتداول بشعور من عدم اليقين. وهذا لن يؤثر فقط على بعض الأسواق التي تعتمد على الطلب، مثل أسواق الطاقة والمعادن والأسهم، لكن أيضا الذهب"، حسبما قال أولي هانسن المحلل في ساكسو بنك.
طلبت إيران اليوم الاثنين رفع كل العقوبات في عملية يمكن التحقق منها مع إستئناف المحادثات بين طهران والقوى الدولية التي تهدف إلى إحياء اتفاق نووي مبرم في 2015 إنسحبت منه واشنطن قبل ثلاث سنوات.
وفي بيان نشر قبل قليل من بدءالمحادثات، قال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عيد اللهيان : "الولايات المتحدة مازال تفشل في أن تتفهم بشكل صحيح حقيقة أنه لا عودة إلى الاتفاق بدون رفع فعلي يمكن التحقق منه لكافة العقوبات التي فرضت على الدولة الإيرانية بعد الإنسحاب الأمريكي".
وقال "عودة الولايات المتحدة إلى الاتفاق النووي لن يكون لها معنى بدون ضمانات لمنع تكرار تجربة الماضي المريرة"، مضيفاً أن "هذه الفرصة ليست نافذة يمكن أن تبقى مفتوحة للأبد".
قفزت أسهم تويتر 11% اليوم الاثنين على أنباء أن المدير التنفيذي جاك دورسي سيتنحى عن منصبه بعد ست سنوات على رأس الشركة، وهي فترة خلالها تخلف بشدة سهم منصة التدوين المصغر عن مؤشر ناسدك 100 الأوسع.
فخلال ولاية دورسي، ارتفع سهم تويتر حوالي 79% متخلفاً بفارق كبير عن صعود نسبته 276% لمؤشر ناسدك 100 وزيادة حوالي 150% لمؤشر ستاندرد اند بورز 500 حتى إغلاق يوم الجمعة.
وفي الساعة 4:52 مساءً بتوقيت القاهرة كان السهم مرتفعاً 3.4%.
ويرأس أيضا دورسي، 45 عاما، شركة المدفوعات "سكوير انك" ويبدي اهتماماً متزايداً في الفترة الأخيرة بالعملات المشفرة. وكان أداء سكوير في سوق الأسهم أفضل من تويتر إلى حد بعيد، مع صعود أسهمها حوالي 23 ضعف منذ طرحها العام الأولي في 2015.
هبطت العقود الاجلة للغاز الطبيعي 12% في الولايات المتحدة حيث تبدلت التوقعات إلى طقس أكثر دفئاً حتى منتصف الشهر القادم، مما يهديء القلق بشأن ضيق الإمدادات المحلية وسط نقص عالمي في وقود التدفئة.
كما أدى إنتهاء أجل عقد ديسمبر الاسبوع الماضي إلى تفاقم تقلبات السوق. فأنهت الأسعار تعاملاتها على صعود 7.5% يوم الجمعة حيث سارع المتداولون في إغلاق مراكز بيعية قبل أن يتوقف تداول العقد.
وانخفضت العقود تسليم يناير 11% إلى 4.875 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية في الساعة 4:41 مساءً بتوقيت القاهرة اليوم الاثنين.
ويثير طقس بارد مع أواخر الخريف في أوروبا وأسيا مخاوف من أن يزداد النقص العالمي في الغاز سوءاً حيث تكافح الدول لإعادة ملء مخزوناتها.
لكن حتى الأن، لا توجد علامة تذكر على وضع مماثل يتطور في الولايات المتحدة، في وقت يكبح فيه منتجو النفط الصخري الإنتاج وتقفز فيه صادرات الدولة من الغاز الطبيعي المسال إلى مستوى قياسي. وتقل مخزونات الغاز الأمريكية 1.6% فقط عن الطبيعي في هذا الوقت من العام.
تعافى النفط بأكثر من 5% اليوم الاثنين إلى ما يزيد عن 76 دولار للبرميل حيث نظر بعض المستثمرين إلى انخفاض يوم الجمعة في الخام والأسواق المالية على أنه كان مبالغاً فيه بينما ينتظر العالم المزيد من البيانات حول سلالة أوميكرون من فيروس كورونا.
وكرر مسؤولون كبار من منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها، ما يعرف بأوبك+، تلك وجهة النظر، حيث نُقل عن وزير الطاقة السعودي قوله أنه ليس قلقاً بشأن سلالة أوميكرون.
وأعلنت منظمة الصحة العالمية أن الأمر قد يستغرق أسابيع لمعرفة حدة السلالة الجديدة، إلا أن طبيبة جنوب أفريقية كانت تعالج حالات مصابة قالت أن الأعراض تبدو معتدلة حتى الأن.
وصعد خام برنت 3.66 دولار، أو 5%، إلى 76.38 دولار للبرميل بحلول الساعة 1444 بتوقيت جرينتش، بعد نزوله 9.50 دولار يوم الجمعة. فيما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 4.36 دولار، أو 6.4%، إلى 72.51 دولار، بعد أن تهاوى 10.24 دولار في الجلسة السابقة.
ورجعت خسائر يوم الجمعة، التي كانت الأكبر ليوم واحد منذ أبريل 2020، إلى مخاوف من أن حظر السفر سيوجه ضربة للطلب. وقال محللون أن الانخفاض فاقم منه انخفاض السيولة بسبب عطلة أمريكية وأن الضرر المتوقع للطلب لا يبر مثل هذا الانخفاض.
وعاد أيضا مظهر من الهدوء إلى الأسواق بوجه عام اليوم الاثنين مع ترقب المستثمرين المزيد من المعلومات عن السلالة الجديدة. فارتفعت الأسهم الأوروبية والأمريكية بينما تراجعت السندات التي تعد ملاذاً أمناً.
وخلق متحور أوميكرون تحدياً جديداً لأوبك+، التي تجتمع يوم الثاني من ديسمبر لمناقشة ما إذا كانت تمضي في زيادة مقررة في يناير لإنتاج النفط. وقد أجلت أوبك+ اجتماعات فنية هذا الأسبوع لكسب وقت لتقييم تأثير أوميكرون.
بدوره، قال وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان آل سعود اليوم أنه ليس قلقاً بشأن أوميكرون، بحسب ما ذكرت الشرق بزنس، بينما قال نظيره الروسي أنه لا يرى حاجة إلى تحرك عاجل في السوق.
إكتست الأسواق العالمية باللون الأخضر اليوم الاثنين مع إكتساب المتداولين ثقة من تقارير تفيد بأن متحور "أوميكرون" قد يكون أقل خطورة مما كانوا يخشوه.
وقفز العائد على السندات القياسية الأمريكية لأجل عشر سنوات سبع نقاط أساس إلى 1.54%. وهذا يعوض جزئياً انخفاض بواقع 16 نقطة أساس يوم الجمعة—الذي كان الأشد حدة منذ مارس 2020.
وصعدت العقود الاجلة للأسهم الأمريكية، مع تعويض عقود ناسدك 100 أكثر من نصف الخسائر التي تسجلت يوم 26 نوفمبر، بينما تعافى النفط بأكثر من 5%.
وأشار خبراء للصحة في جنوب أفريقيا، من بينهم الطبيبة التي كانت أول من دق ناقوس الخطر بشأن متحور أوميكرون، أن الأعراض المرتبطة بسلالة فيروس كورونا الجديدة معتدلة حتى الأن. وبينما دعت منظمة الصحة العالمية إلى الحذر، فإن المكاسب المطردة لأصول كثيرة تنطوي على مخاطر يوم الاثنين أشارت إلى أن المتداولين يعيدون النظر في أسوأ السيناريوهات للتحور الجديد.
لكن إحتفظ المتداولون بتوقعات منخفضة بعض الشيء لتشديد الاحتياطي الفيدرالي سياسته النقدية حيث تسبب المتحور الجديد في ضبابية حول التوقعات الاقتصادية. وتشير العقود الاجلة إلى أن أول زيادة لأسعار الفائدة الأمريكية ربما لن تحدث قبل يوليو من العام القادم، مقارنة مع تسعير الاربعاء الماضي الذي تنبأ بتحرك في يونيو.
هذا وقفز عائد السندات لأجل خمس سنوات 8 نقاط أساس إلى 1.24%، ليتقلص الفارق مع عائد السندات لأجل 30 عاما بمقدار نقطتي أساس. وصعد عائد السندات البريطانية لأجل عشر سنوات 5 نقاط أساس إلى 0.88%، بينما ارتفع عائد السندات الألمانية ثلاث نقاط أساس إلى سالب 0.31%.
وساعد أيضا ارتفاع عوائد السندات اليوم الاثنين على صعود الدولار مقابل الين واليورو والفرنك السويسري. كما ساعد تعافي النفط على صعود عملات تنطوي على مخاطر، خاصة تلك المرتبطة بالسلع مثل البيزو المكسيكي والراند الجنوب أفريقي والدولار الاسترالي.
قفز التضخم في ألمانيا بأكثر من المتوقع في نوفمبر، مما يعقد مهمة البنك المركزي الأوروبي لإقناع المستهلكين بأن القفزة الحالية ستتلاشى قريباً.
وزادت الأسعار بمعدل سنوي 6% بحسب مؤشر متجانس مع الاتحاد الأوروبي. فيما ارتفع المؤشر الوطني غير المتجانس إلى 5.2%، وهو أعلى مستوى منذ 1992.
وواصلت السندات الألمانية تراجعاتها، مما زاد عائد السندات لأجل عشر سنوات أربع نقاط أساس إلى سالب 0.30%.
وفي وقت سابق من اليوم الاثنين، أعلنت إسبانيا معدل 5.6% والذي تعزز بزيادة في تكاليف الغذاء. كما قفزت الأسعار في بلجيكا بمعدل مماثل. ومن المقرر أن تظهر بيانات لمنطقة اليورو مقرر صدورها يوم الثلاثاء زيادة قدرها 4.5%.
ودفعت معدلات التضخم التي تتجاوز بفارق كبير مستوى 2% الذي يستهدفه البنك المركزي الأوروبي عبر أجزاء واسعة من المنطقة المسؤولين من ببينهم رئيسة البنك كريستين لاجارد لطمأنة المواطنين بأن ضغوط الأسعار لن تخرج عن السيطرة. ويزعمون أن جزءاً كبيراً يرجع إلى عوامل مؤقتة ستتلاشى بمرور الوقت. وحاولت زميلتها إيزابيل شنابيل تهدئة المخاوف في ألمانيا هذا الصباح، قائلة خلال مقابلة تلفزيونية أن "نوفمبر سيثبت أنه الذروة".
من جانبه، حذر البنك المركزي الألماني "البوندسبنك" الاسبوع الماضي من أن التضخم قد يقفز مقترباً من 6% هذا الشهر، وعزي حوالي 1.5 بالمئة إلى تخفيض مؤقت في ضريبة القيمة المضافة وأسعار متدنية جداً لخدمات تتعلق بالسفر في 2020.
وبينما يتنبأ البنك المركزي الألماني أن تنحسر ضغوط الأسعار في الأشهر المقبلة، إلا أنه قال أن التضخم سيبقى أعلى بكثير من مستوى 3% لفترة طويلة.
وفيما يزيد من صعوبة التحدي أمام البنك المركزي الأوروبي في التواصل مع الأسواق هو الظهور المفاجيء لسلالة أوميكرون من فيروس كورونا. فبينما يحاول المسؤولون طمأنة المواطنين بأن القفزات في الأسعار أمر مؤقت، فإن إحتمال فرض قيود جديدة لمكافحة الفيروس هو مصدر أخر لعدم اليقين الذي يريدون إحتواءه.