Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
يمنى فكري

يمنى فكري

تعافى الين الياباني ليصل إلى أعلى مستوياته في ثلاثة أشهر مقابل الدولار يوم الخميس حيث يقبل المستثمرون على عملة الملاذ الأمن، خوفاً من أن يتصاعد الصراع التجاري بين الولايات المتحدة والصين.

بدأت المحادثات التجارية في واشنطن يوم الخميس ومن المقرر أن تستمر ليومين، ينتظر المتداولون لمعرفة ما إذا كان المفاوضون الصينيون والأمريكيون سيتمكنوا من إنقاذ الإتفاق لمنع المزيد من الارتفاعات في الرسوم الجمركية الأمريكية.

تحركت العملة هذا الاسبوع بفعل التوترات التجارية الأخيرة بشكل طفيف، ولكن قفزة الين - الذي يتجه لجذب المزيد من الطلب في أوقات الصراع- تشير إلى أن أعصاب المستثمرون تضعف.

كانت أكثر العملات تحقيقاً لخسائر هي الدولار الأمريكي واليوان الصيني.

هبط اليوان يوم الخميس بنصف في المئة ليسجل أدنى مستوى في أربعة أشهر عند 6.8503 وفي طريقه لتحقيق أسوأ هبوط يومي خلال عام.

أستفاد الدولار سابقاً من ارتفاع المخاوف التجارية. ولكن تهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأخير برفع الرسوم الجمركية على الواردات الصينية تسبب في تحقيق مكاسب للين خلال الأيام الأخيرة.

ارتفع الين بنسبة 0.3% مقابل الدولار إلى 109.6 ين، وهو أعلى مستوى في ثلاثة أشهر، لتتعدى مكاسبه 1% هذا الشهر.

صرح وزير التجارة الصيني بأن الصين على أتم إستعداد للدفاع عن مصالحها في حربها التجارية مع الولايات المتحدة، ولكنها تأمل أن تتمكن الولايات المتحدة من حل المشكلات من خلال الحوار بدلاً من الإجراءات من جانب واحد.

جاءت تلك التعليقات مع إستعداد الوفد الصيني تحت قيادة نائب رئيس الوزراء الصيني ليو هي لعقد محادثات في واشنطن يومي الخميس والجمعة بهدف إنقاذ صفقة بدا أنها تنهار عقب تعليقات المسئولين الأمريكيين الذين اتهموا الصين بالتراجع عن إلتزاماتها وتهديد الرئيس دونالد ترامب برفع الرسوم الجمركية على البضائع الصينية بداية من يوم الجمعة.

وصرح المتحدث الرسمي باسم وزارة التجارة، جاو فينج، بأن الصين لديها النية والقدرة على الدفاع عن مصالحها، ولكنها تأمل أن تتوصل إلى تسوية مع الولايات المتحدة.

وأضاف "إن موقف الصين ثابت، ولن تستسلم الصين لأي ضغط،" "فالصين لديها الإستعدادات للرد على جميع النتائج المحتملة".

ولم يخض في التفاصيل.

وقد صرح مكتب الممثلين التجاريين الأمريكي بأن الرسوم الجمركية على سلع صينية بقيمة 200 مليار دولار سيتم رفعها إلى نسبة 25% بدلاً من 10% الساعة 0401 بتوقيت جرينتش يوم الجمعة.

كما هدد ترامب أيضاً يوم الأحد برفع الرسوم الجمركية على سلع صينية بقيمة 325 مليار دولار، إضافة إلى 250 مليار دولار من منتجاتها التي تأثرت بالفعل بضرائب الاستيراد.

وصرح جاو بأن الوصول إلى إتفاق يتطلب جهود من كلا الطرفين، مضيفاً أن الصين أكدت على صدقها بإرسال مفاوضيها إلى واشنطن بالرغم من التهديد الأمريكي برفع الرسوم.

وأضاف جاو أن المفاوضات التجارية عملية طويلة، ومن الطبيعي أن يحدث خلافات، الصين ترغب في إستمرار المحادثات مع الولايات المتحدة لحل نزاعهم التجاري.

هبطت أسعار النفط يوم الخميس وسط مخاوف حول تصعيد النزاع التجاري بين الولايات المتحدة والصين، بالرغم من الانخفاض المفاجئ في مخزونات خام النفط الأمريكية.

تداولت العقود الآجلة لخام برنت عند 69.91 دولار للبرميل الساعة 0600 بتوقيت جرينتش، منخفضة بمقدار 46 سنت أو بنسبة 0.7% من التسوية الأخيرة لها. وهبطت مبكراً بأكثر من 1%.

وتراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بمقدار 36 سنت أو بنسبة 0.6% لتصل إلى 61.76 دولار للبرميل، بعد أن انخفضت مبكراً بأكثر من 1%.

ألقت الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين بثقلها على أسعار النفط هذا الاسبوع حيث أن ارتفاع حجم التوترات بين أكبر اقتصادين في العالم يؤثر على التوقعات الاقتصادية العالمية.

صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأربعاء بأن الصين "تراجعت عن الإتفاق" الذي تم التوصل إليه خلال المحادثات التجارية في واشنطن وأنها ستواجه رسوم شديدة إذا لم يتم التوصل إلى إتفاق.

تدعمت أسعار النفط بفعل دلالات تشدد المعروض العالمي على خلفية خفض الإمدادات من قبل منظمة الأوبك وحلفائها، متضمنين روسيا.

ارتفعت مؤشرات خام برنت وخام غرب تكساس الوسيط بأكثر من 30% هذا العام.

كما تشدد المعروض أيضاً بفعل العقوبات الأمريكية ضد فنزويلا وإيران الأعضاء في منظمة الأوبك.

كبح الهبوط الغير متوقع في مخزونات خام النفط الأمريكية إنخفاض أسعار النفط. صرحت إدارة معلومات الطاقة يوم الأربعاء بأن مخزونات خام النفط الأمريكية هبطت بمقدار 4 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 3 مايو.

حام الدولار بالقرب من أدنى مستوياته في ستة اسابيع مقابل الين يوم الخميس، متراجعاً مقابل عملة الملاذ الأمن بعد أن سيطر النفور من المخاطرة على الأسواق بشكل واسع النطاق وسط مخاوف من تصعيد النزاع التجاري بين الولايات المتحدة والصين.

تترقب الأسواق إستئناف المفاوضات التجارية التي ستستمر ليومين في واشنطن ومن المقرر أن تبدأ في وقت لاحق اليوم لترى ما إذا كان سيتمكن مفاوضوا الصين من إقناع البيت الأبيض بالتراجع عن تهديداته برفع الرسوم الجمركية التي من المقرر أن تدخل حيز التنفيز يوم الجمعة.

استقرت العملة الأمريكية عند 109.910 ين بعدما هبطت إلى 109.70 ين ليلاً، وهو أضعف مستوى لها منذ 25 مارس.

تميل العملة اليابانية، التي تعززت مقابل عدد من منافسيها، إلى أن تجذب الطلب عليها في أوقات الصراع السياسي وإضطراب الأسواق.

ازدادت خلال هذا الاسبوع حدة التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، مما دفع المستثمرين إلى الفرار من الأصول ذات المخاطرة العالية. كما تراجعت الأسهم العالمية وتعافت السندات الحكومية.

اتهمت واشنطن بكين بالتراجع عن الإلتزامات التي تعهدت بها خلال المفاوضات التجارية وهدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب برفع الرسوم الجمركية على السلع الصينية يوم الجمعة وفرض رسوم جديدة قريباً إذا لم يتم التوصل إلى إتفاق.

وصرح ترامب يوم الأربعاء بأن الصين "تراجعت عن الإتفاق" الذي تم التوصل إليه خلال المحادثات في الولايات المتحدة، وهدد بعدم التراجع عن فرض الرسوم الجديدة إذا لم "تتوقف بكين عن خداع مسئولينا".

على الجانب الأخر، كافح اليورو بالقرب من أدنى مستوى له في أربعة أشهر عند 122.89 ين، بعد أن تراجع بأكثر من 1% هذا الاسبوع.

وفي مقابل الدولار، استقر اليورو عند 1.1190 دولار، بعد أن قضى الاسبوع في نطاق ضيق بين 1.1218- 1.1155 دولار.

وتغير مؤشر الدولار طفيفاً مقابل سلة من ست عملات رئيسية عند 97.612.

استقرت أسعار الذهب يوم الخميس قبل إستئناف المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، حيث كبح الطلب على السندات الحكومية والين الياباني من مكاسب معدن الملاذ الأمن.

تعززت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% إلى 1281.19 دولار للأونصة الساعة 0542 بتوقيت جرينتش. وارتفعت أيضاً العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.1% لتصل إلى 1282.10 دولار.

أغلقت أسعار الذهب بالقرب من أدنى مستوياتها في الجلسة يوم الأربعاء بعدما صعدت إلى أعلى مستوياتها منذ 15 أبريل عند 1291.39 دولار.

تراجع الدولار مقابل العملة اليابانية، تراجعت الأسهم وتعافت السندات الحكومية.

تترقب الأسواق بداية المحادثات التجارية التي ستستمر ليومين في واشنطن ومن المقرر أن تبدأ في وقت لاحق اليوم لترى إذا ما كان سيتمكن المفاوضون الصينيون من إقناع البيت الأبيض بالتراجع عن رفع الرسوم على الواردات الصينية.

أتهمت واشنطن بكين بالتراجع عن الإلتزامات التي تعهدت بها أثناء المفاوضات التجارية وهدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب برفع الرسوم الجمركية على البضائع الصينية بداية من يوم الجمعة وفرض رسوم جديدة قريباً إذا لم يتم التوصل إلى إتفاق.

وفقاً للمحلل الفني لرويترز وانج تاو، فإن المعاملات الفورية للذهب ربما تهبط إلى النطاق 1267- 1274 دولار، حيث أنها فشلت في كسر مستوى المقاومة عند 1291 دولار للأونصة.

وبين المعادن النفيسة الأخرى، انخفضت الفضة بنسبة 0.1% لتصل إلى 14.82 دولار للأونصة، في حين صعد البلاتين بنسبة 0.5% إلى 861 دولار.

وتعزز البلاديوم بنسبة 0.5% ليسجل 1323.90 دولار للأونصة.

صرح المتحدث الرسمي باسم رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي أنها مازالت ملتزمة بتعهدها بالإستقالة عقب إنجاز "المرحلة الأولي" من عملية البريكست لتمهد الطريق للزعيم الجديد للتفاوض على المرحلة الثانية.

تتعرض ماي للمزيد من الضغوطات لتغادر منصبها في توقيت أقرب مما تخطط له، حيث يرى الكثير من أعضاء حزبها المحافظ الحاكم أنها فشلت في التوصل إلى مغادرة بريطانيا للإتحاد الأوروبي وأنه يجب على الحزب الأن أن يسلك نهجاً جديداً.

صرح المتحدث الرسمي "قدمت رئيسة الوزراء عرض سخياً وجريئاً للغاية للجنة 1922 (مجموعة محافظة ذات تأثير) قبل بضعة اسابيع والتي كانت ستشهد المرحلة الأولي من عملية البريكست، وأنها ستغادر وتفتح الباب لقيادة جديدة خلال المرحلة الثانية".

وأضاف "وهذا هو الجدول الزمني الذي تعمل وفقاً له. هي تريد إنجاز البريكست".

ضعف الدولار على نطاق واسع يوم الأربعاء مع تنامي المخاوف بشأن تصعيد النزاع التجاري بين الولايات المتحدة والصين مما حفز المستثمرين على رفع توقعاتهم بشأن خفض أسعار الفائدة في وقت لاحق هذا العام.

على عكس المراحل السابقة من التوترات التجارية حين أستفاد الدولار من ارتفاع التوترات التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم، دفع التهديد الأخير للرئيس الأمريكي دونالد ترامب برفع الرسوم الجمركية على الواردات الصينية الخبراء الاستراتيجين للاسواق إلى التركيز على التأثير المدمر على واشنطن.

في مقابل سله من منافسيه، ضعف الدولار بنسبة 0.1% ليصل إلى 97.50. وتظل نسبة توقعات الأسواق لرفع أسعار الفائدة عند 80% قبل نهاية العام.

أظهرت بعض البيانات في وقت مبكر أن الفائض التجاري للصين مع الولايات المتحدة، وهو مصدر إزعاج كبير لواشنطن، ارتفع إلى 21.01 مليار دولار في أبريل من الشهر السابق، وهو ما قد يثير موقف متشدد من قبل المسئولين الأمريكيين.

تحول التركيز الأن إلى المحادثات التجارية ليومي الخميس والجمعة في واشنطن، حيث سيحاول نائب الرئيس الصيني ليو هي التوصل إلى إتفاق لتجنب الارتفاع الحاد في الرسوم الجمركية على السلع الصينية المقرر أن يدخل حيز التنفيز يوم الجمعة.

تراجع اليوان الصينية بنسبة 0.1% ليصل إلى 6.8037 وبالقرب من أدنى مستوى له في أربعة أشهر والذي سجله يوم الأثنين.

حققت إحتمالية التصعيد بدلاً من حل الخلاف بين الولايات المتحدة والصين مكاسب للين في الأيام الأخيرة، حيث ارتفعت العملة بنسبة 0.2% مقابل الدولار لتسجل 110.07 ين، لتتعدى مكاسبها 1% هذا الشهر.

وعلى الجانب الأخر، تعزز اليورو بنسبة 0.1% إلى 1.1213 دولار، ولكنه مازال يتحرك داخل نطاقات تداوله الأخيرة حيث لم يقرر المتداولون حتى الأن توقعاتهم لمعدلات التضخم لاقتصاد منطقة اليورو بالإضافة إلى التطورات بشأن النزاع التجاري.

وهبط الاسترليني لليوم الثالث على التوالي، متراجعاً بنصف بالمئة ليسجل 1.3001 دولار بناء على دلائل إحتمالية إنهيار المحادثات بين الحكومة البريطانية وحزب العمال المعارض قريباً.

 صرح محلل سياسي يوم الأربعاء بأن المحادثات بين الحكومة البريطانية وحزب العمال المعارض لكسر الجمود بخصوص البريكست على حافة الإنهيار.

ونقل روبيرت بيستون أن المشاركين في المفاوضات لا يتوقعون حدوث إنفراجة وأنه قد يُعلن إنتهاء المحادثات في وقت لاحق اليوم.

هبط الاسترليني لأدنى مستوى في اليوم فوق 1.30 دولار على خلفية تلك الأنباء.

تعزز الين الياباني مسجلاً أعلى مستوى له في ستة أسابيع مقابل الدولار يوم الأربعاء حيث حفزت المخاوف حول النزاع التجاري بين الصين والولايات المتحدة إقبال المستثمرين على أصول الملاذ الأمن.

أظهرت البيانات مبكراً أن الفائض التجاري للصين مع الولايات المتحدة، وهو مصدر إزعاج كبير لواشنطن ارتفع إلى 21.01 مليار دولار في أبريل، وهو عامل قد يثير موقف متشدد من قبل المسئولين الأمريكيين.

التركيز الأن على المحادثات التجارية ليومي الخميس والجمعة في واشنطن، حيث سيحاول نائب رئيس الوزراء الصيني ليو هي التوصل إلى إتفاق لتجنب الارتفاع الحاد في الرسوم الجمركية على البضائع الصينية المقرر أن يدخل حيز التنفيز يوم الجمعة.

عززت إحتمالية التصعيد بدلاً من حل الخلاف بين الولايات المتحدة والصين مكاسب الين في الأيام الأخيرة، مع ارتفاع العملة بنسبة 0.2% مقابل الدولارلتصل إلى 110.07 ين، لتتعدى مكاسبه 1% هذا الشهر.

على الجانب الأخر، ارتفع اليورو بنسبة 0.1% إلى 1.1213 دولار، ولكنه مازال في نطاقاته الأخيرة حيث أن المتداولين في العملة لم يقرروا بعد توقعاتهم بخصوص التضخم لاقتصاد منطقة منطقة اليورو بالإضافة إلى التطورات الأخيرة في النزاع التجاري.

وهبط الاسترليني لليوم الثالث على التوالي، متراجعاً بنسبة 0.2% ليصل إلى 1.3052 دولار.