Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
يمنى فكري

يمنى فكري

تعافى نمو الأجور في الولايات المتحدة خلال شهر أبريل وهبط معدل البطالة لأدنى مستوى في أكثر من 49 عام عند 3.6%، مشيراً إلى وجود نمو اقتصادي قوي.

أظهر تقرير الوظائف الشهري الصادر عن قطاع العمل يوم الجمعة نمو الأجور بشكل مستقر خلال الشهر الماضي، متماشياً مع معدل التضخم المعتدل. جاء الهبوط في معدل البطالة بسبب انخفاض القوى العاملة، مشيراً إلى استمرار التباطؤ في سوق العمل.

دعم التقرير قرار الإحتياطي الفيدرالي ليوم الأربعاء لإبقاء أسعار الفائدة دون تغيير والإشارة إلى رغبة ضئيلة في تعديل السياسة النقدية في وقت قريب.وصف رئيس الإحتياطي الفيدرالي جيروم باول الاقتصاد ونمو الوظائف بأنه "أقوى قليلاً من المتوقع" والتضخم بأنه "ضعيف بشكل ما".

ارتفع عدد وظائف غير الزراعيين بمقدار 263 ألف وظيفة خلال الشهر الماضي، وسط تنامي التوظيف في جميع القطاعات. تم تعديل بيانات شهري فبراير ومارس لتظهر خلق 16 ألف وظيفة أكثر مما كان متوقعاً. توقع اقتصاديون لدى وكالة رويترز أن يرتفع عدد وظائف غير الزراعيين بمقدار 185 ألف وظيفة خلال الشهر الماضي.

مازال نمو الوظائف قوي، بالرغم من نقص العمالة في صناعات النقل والتصنيع والبناء، مشيراً إلى استمرار الركود في سوق العمل.

يحافظ ارتفاع الأجور بشكل مستقر على التوازن في مستويات القوى العاملة. ارتفعت الأجوربمقدار 6 سنت أو بنسبة 0.2% في الساعة خلال شهر ابريل بعدما ارتفعت بنفس النسبة في شهر مارس. مما جعل معدل الزيادة السنوية في الأجور عند 3.2%.

هبط معدل البطالة إلى 3.8% في مارس حيث انخفضت القوى العاملة بمقدار 490 ألف في أبريل. معدل البطالة الأن دون 3.7% التي تنبأ بها مسئولو الإحتياطي الفيدرالي بحلول نهاية العام.

انخفضت نسبة المشاركة في القوى العاملة، أو نسبة الأفراد في سن العمل الذين ولديهم وظيفة أويبحثون عن وظيفة، إلى 62.8% خلال شهر أبريل من 63.0% خلال شهر مارس. لامس معدل المشاركة في القوى العاملة أعلى معدل له خلال خمس سنوات عند 63.2% خلال شهر يناير. يشير إنخفاض معدل المشاركة إلى استمرار وجود ركود في سوق العمل.

ويتوقع بعض المحللون أن يتباطئ نمو الوظائف هذا العام مع نقص عدد العمال المتاحين، والذي سيرفع الأجور ويصل بالتضخم إلى 2% وهو المعدل المستهدف من قبل الإحتياطي الفيدرالي. انخفض معدل التضخم الذي يراقبه البنك المركزي الأمريكي عن كثب إلى 1.6% في مارس، وهو أدنى معدل له خلال 14 شهر، من 1.7% في فبراير.

صرحت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي يوم الجمعة بأن الإنتخابات المحلية التي أُجريت قبل يوم كانت "صعبة للغاية" لحزبها المحافظ وأظهرت النتائج أن الدولة عليها أن المضي قدماً في عملية مغادرة الإتحاد الأوروبي.

وصرحت ماي في خطاب لها أمام أعضاء حزبها في والس "أنه وقت صعب يمر به حزبنا، ونتائج تلك الإنتخابات أحد الدلائل على ذلك". وأضافت "تضمنت إنتخابات الأمس رسالة بسيطة لكل من حزبنا وحزب العمال: قوموا بالمضي قدماً وتوصلوا للبريكست".

عاقب المصوتون البريطانيون المحافظين وحزب العمال المعارض في إنتخابات يوم الخميس للسلطات المحلية، وفقاً لما أظهرته النتائج المبكرة.

تلاشى الارتفاع الوجيز لليورو يوم الجمعة مع حالة الضبابية السياسية وخطر حدوث تباطؤ اقتصادي في أوروبا مما أدى إلى إنخفاض العملة مقابل الدولار.

لم تتمكن إشارات تعافي نشاط الأعمال في أوروبا من مساعدة اليورو على الخروج من نطاق 1.11 -1.14 دولار الذي علق داخله منذ فبراير.

أظهرت بيانات مؤشر قطاع التصنيع لمنطقة اليورو التي أصدرت يوم الخميس وجود المزيد من الإنكماش خلال شهر أبريل. ألقى التهديد بالمزيد من التعريفات الجمركية على السيارات الأوروبية والإنتخابات الأوروبية القادمة بثقله على العملة الموحدة.

انخفض اليورو بنسبة 0.2% ليصل إلى 1.1155 دولار، بعدما تراجع من 1.1219 دولار ليلاً، بالرغم من أن أداءه كان أقوي هذا الاسبوع.

وتعزز الدولار منذ أن خفض رئيس الإحتياطي الفيدرالي جيروم باول من خطر التباطؤ الأخير في التضخم وصرح بأنه لايرى داعي لتخفيض أسعار الفائدة.

وصل مؤشر الدولار إلى 97.986 مقابل سلة من العملات، مرتفعاً من مستوى منخفض 97.149 سجله في وقت مبكر هذا الاسبوع. يتكهن بعض المتداولون بأن الدولار سيحقق المزيد من المكاسب إذا جاءت بيانات الوظائف الأمريكية يوم الجمعة أفضل من المتوقع.

هدأت التداولات في العملات الكبرى هذا الاسبوع. حيث كانت التقلبات عند أدنى مستوى لها خلال عامين وتقيدت السيولة مع تعطل اليابان والصين.

وارتفعت العملة البريطانية بنسبة 1.3% وسط الآمال الموقتة لحدوث إنفراجة في محادثات البريكست.

وتراجع كلا من الدولارين الاسترالي والنيوزلاندي بناء على تكهنات تخفيض كلا الدولتين لأسعار الفائدة خلال الاسبوع القادم.

تراجع الاسترليني من أعلى مستوى له في اسبوعين يوم الجمعة حيث جنى المستثمرون أرباح ويشكون في أن يرفع البنك المركزي البريطاني أسعار الفائدة في ظل عدم حل أزمة البريكست.

أثر المسح الذي أظهر نمو قطاع الخدمات مرة أخرى في أبريل بشكل طفيف على الاقتصاد. ارتفع مؤشر قطاع الخدمات في بريطانيا إلى 50.4 في شهر أبريل من 48.9 في شهر مارس، وهو أعلى بقليل من مستوى 50 الذي يفصل بين النمو والتراجع.

أشارت القراءة، التي جاءت متماشية من التوقعات، إلى ركود الاقتصاد على نطاق واسع.

تحرك الاسترليني قليلاً بفعل إشارة البنك المركزي البريطاني إلى المزيد من التشديد يوم الخميس. مازال المستثمرون قلقون بشأن موعد وكيفية وشروط مغادرة بريطانيا للإتحاد الأوروبي.

هبط الاسترليني بنسبة 0.1% ليسجل أدنى مستوى في اليوم عند 1.3009 دولار الساعة 0903 بتوقيت جرينتش بعدما ارتفع فوق مستوى 1.31 دولار في وقت سابق هذا الاسبوع. وتراجع مقابل اليورو إلى 85.80 بنس.

صرح البنك المركزي البريطاني أن الأسواق يجب أن تتوقع رفع أسعار الفائدة بشكل أكبر خلال السنوات القليلة القادمة، وذلك في حالة إذا ما نما الاقتصاد كما يتوقع صانعو السياسات ووصل التضخم إلى المعدل المستهدف.

ازداد نمو الأسعار في منطقة اليورو بأكثر من المتوقع خلال شهر أبريل، مدعوماً بارتفاع تكلفة الطاقة والخدمات وكذلك ارتفع المؤشر الأساسي للتضخم الذي يراقبه البنك المركزي الأوروبي عن كثب، وذلك وفقاً للتقديرات الأولية التي صدرت يوم الجمعة.

صرح مكتب الإحصاءات بالإتحاد الأوروبي أن مؤشر أسعار المستهلكين في الدول التسعة عشر المستخدمة لليورو ارتفع بنسبة 1.7% على أساس سنوي في شهر أبريل، بدلاً من 1.4% في شهر مارس متخطياً توقعات السوق بارتفاع بنسبة 1.6%.

وهي القراءة الأعلى منذ أكتوبر 2018.

يريد البنك المركزي الأوروبي إبقاء معدل التضخم دون ولكن بالقرب من 2% على المدى المتوسط وأجل تشديد سياسته النقدية للعام الماضي بسبب التباطؤ المتوقع في اقتصاد منطقة اليورو.

تسارع التضخم في أبريل بسبب الطاقة، التي ارتفعت أسعارها بنسبة 5.4% على أساس سنوي بعد أن ارتفع بنسبة 5.3% في شهر مارس.

ارتفعت أسعار الخدمات، التي تعتبر مسئولة عن أكثر من ثلثي الناتج المحلي الإجمالي لمنطقة اليورو، بشكل حاد بنسبة 1.9% على أساس سنوي، وهي أعلى قراءة لها في عامين، من 1.1% في شهر مارس.

يحاول الدولار إنهاء الاسبوع بشكل أكثر قوة يوم الجمعة حيث قلصت الأسواق رهاناتها بشأن تخفيض أسعار الفائدة الأمريكية ويتوقع البعض أن تكون بيانات الوظائف مفاجئة بشكل إيجابي.

تعزز الدولار منذ أن خفض رئيس الإحتياطي الفيدرالي جيروم باول مخاطر التباطؤ الأخير في معدلات التضخم وصرح بأنه لاحاجة لتخفيض أسعارالفائدة.

ساعد ذلك على أن يعوض مؤشر الدولار خسائره الذي حققها في وقت سابق هذا الاسبوع ليسجل 97.844 مقابل سلة من العملات، مرتفعاً من أدنى مستوى له عند 97.149.

وفي مقابل الين، تداول الدولار عند 111.48 بعدما قضى الاسبوع بأكمله داخل النطاق 111.03 – 111.89.

استقر اليورو عند 1.1172 دولار، بعدما تراجع من أعلى مستوى له عند 1.1219 دولار والذي سجله ليلاً، بالرغم من أدائه المستقر هذا الاسبوع. أظهر مؤشر قطاع التصنيع لمنطقة اليورو الذي صدر يوم الخميس المزيد من الإنكماش خلال شهر أبريل.

هناك إحتمال بنسبة 49% أن يخفض الإحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بحلول شهر ديسمبر، منخفضاً من نسبة 61% التي تم التنبؤ بها يوم الأربعاء.

قد تتغير إحتمالات تخفيض أسعار الفائدة مرة أخرى بناء على بيانات تقرير الوظائف للولايات المتحدة لشهر ابريل. هناك توقعات أن يرتفع عدد الوظائف إلى 185 ألف وظيفة مع معدل بطالة 3.8%.

تراجعت أسعار النفط يوم الجمعة، مُمهدة الطريق نحو حدوث انخفاض اسبوعي حيث أنه من المتوقع أن يؤثر تعافي الإنتاج الأمريكي على الأسواق العالمية قريباً.

تداولت العقود الآجلة لخام برنت عند 70.49 دولار للبرميل الساعة 0646 بتوقيت جرينتش، منخفضة بمقدار 26 سنت أو بنسبة 0.4% منذ الإغلاق الأخير لها.

انخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بمقدار 11 سنت أو بنسبة 0.2% لتصل إلى 61.61 دولار للبرميل.

انطلق خام برنت في طريقه لتحقيق انخفاض اسبوعي بنسبة 2%، في حين تراجع خام غرب تكساس الوسيط بنسبة 2.5%، وفي طريقه لتحقيق انخفاضات للاسبوع الثاني على التوالي.

وصل إنتاج خام النفط الأمريكي إلى مستوى قياسي عند 12.3 مليون برميل في اليوم خلال الاسبوع السابق، مرتفعة بما يقرب 2 مليون برميل عن إنتاج العام الماضي. اخترقت صادرات خام النفط الأمريكي حاجز 3 مليون برميل في اليوم لأول مرة هذا العام، وذلك وفقاً لبيانات إدارة معلومات الطاقة.

ساعد تعافي إنتاج النفط في الولايات المتحدة على تعويض الإضطرابات الناجمة عن العقوبات الأمريكية ضد إيران وفنزويلا ، وخفض الإمدادات من قبل منظمة الأوبك، الذي بدأ في شهر يناير.

ولكن بالرغم من تلك الإضطرابات والإرتفاعات الحادة في أسعار النفط خلال الشهور الأولى من العام، يرى بعض المحللين أن أسعار خام النفط في الأجل الطويل ربما تأخذ إتجاه سلبي.

حامت أسعار الذهب يوم الجمعة بالقرب من أدنى مستوياتها في أربعة أشهر والذي لامسته في الجلسة السابقة، بعدما أخمد الإحتياطي الفيدرالي الأمريكي توقعات تخفيض أسعار الفائدة في الأجل القريب، مما دعم الدولار ووضع السبائك في طريقها لتحقيق انخفاض اسبوعي.

حيث يجعل الدولار القوي السبائك أكثر تكلفة لحائزي العملات الأخرى.

تغيرت المعاملات الفورية للذهب طفيفاً عند 1272.01 دولار للأونصة الساعة 0523 بتوقيت جرينتش. انخفض المعدن في الجلسة السابقة إلى 1265.85 دولار، وهو أدنى مستوى له منذ نهاية ديسمبر.

تراجعت السبائك بنسبة 1.1% هذا الاسبوع.

واستقرت العقود الآجلة للذهب الأمريكي عند 1273.30 دولار للأونصة.

صرح رئيس الإحتياطي الفيدرالي جيروم باول يوم الأربعاء أن مخاطر التضخم التي تم الإعلان عنها من خلال بيانات الناتج المحلي الإجمالي الأمريكية استندت على عوامل مؤقتة، وأنه لا يوجد داعي لتعديل أسعار الفائدة في الأجل القريب.

دعم قرار الإحتياطي الفيدرالي عوائد سندات الخزانة الأمريكية لتصل لأعلى مستوى لها في اسبوع، في حين يبدو أن الدولار سينهي الاسبوع على نحو أكثر قوة حيث خفضت الأسواق من رهاناتها على خفض أسعار الفائدة الأمريكية.

تعززت العملة الأمريكية منذ أن خفض باول من خطر التباطؤ الأخير في معدلات التضخم وأشار إلى عدم وجود داعي لتخفيض أسعار الفائدة.

وعلى الجانب الأخر، لم تتغير الفضة عند 14.63 دولار للأونصة، بعد الإغلاق عند أدنى مستوى في أكثر من أربعة أشهر عند 14.52 دولار والذي لامسته في الجلسة السابقة.

وارتفع البلاتين بنسبة 0.3% ليصل إلى 850.80 دولار للأونصة، بعدما لامس أدنى مستوى له خلال شهر عند 839 دولار في وقت مبكر من الجلسة، في حين تراجع البلاديوم بنسبة 0.1% إلى 1352.60 دولار للأونصة.

لم يتغير عدد المواطنين الأمريكيين المتقدمين بطلبات للحصول على إعانة البطالة من مستوياته المرتفعة للاسبوع الماضي، ولكنها مازالت متماشية مع ظروف سوق العمل المتشددة.

استقرت طلبات الحصول على إعانة البطالة عند 230 ألف في الاسبوع المنتهي في 27 أبريل، وذلك وفقاً لما صرح به قطاع العمل يوم الخميس. ارتفع عدد الطلبات بمقدار 37 ألف في الاسبوع السابق، وهي الزيادة الأكبر منذ سبتمبر 2017.

توقع عدد من الاقتصاديين لدى وكالة رويترز أن يتراجع عدد الطلبات إلى 215 ألف في الاسبوع الأخير. تقلب عدد الطلبات في الاسابيع الأخيرة بسبب التوقيتات المحتلفة لأعياد الفصح وعطلات الربيع.

لن تؤثر طلبات إعانة البطالة على تقرير الوظائف لشهر أبريل، المقرر صدوره يوم الجمعة. يتوقع عدد من الإقتصاديين لدى رويترز أن يرتفع عدد الوظائف بمقدار 185 ألف وظيفة في أبريل بعد ارتفاعها بمقدار 196 ألف وظيفة في مارس.