جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
رفع البنك المركزي البريطاني من توقعاته للنمو يوم الخميس ولكنه حذر من استمرار سيطرة البريكست على السياسة النقدية وصرح بأن هناك أثار سلبية لإنتظار المزيد من الوضوح بخصوص ما سيحدث مستقبلاً.
صوت صانعو السياسات بالإجماع على إبقاء أسعار الفائدة مستقرة عند 0.75%، كما كان متوقعاً في مسوح رويترز، ولكنهم تمسكوا برأيهم في الحاجة إلى المزيد من التشديد مستقبلاً – موقف أكثر تشدداً من الإحتياطي الفيدرالي الأمريكي أو البنك المركزي الأوروبي.
رفع البنك المركزي البريطاني توقعاته للنمو لخامس أكبر اقتصاد في العالم إلى 1.5%، بدلاً من أدنى معدل في عقد عند 1.2% الذي توقعه في شهر فبراير، عاكساً إلى حد كبير أفاق عالمية أفضل وليس بعيداً بشكل كبير عن معدلات النمو لعام 2018.
صرح البنك المركزي بأن "المسار الحالي لنمو الناتج المحلي الإجمالي يبدو أقوي طفيفاً من المتوقع سابقاً، ولكنه دون المعدلات الممكنة".
تم تأجيل موعد مغادرة المملكة المتحدة للإتحاد الأوروبي، المقرر سابقاً في 29 مارس، خلال الشهر السابق حتى 31 أكتوبر، وذلك ما لم يوافق البرلمان على الإتفاق قريباً.
يزيل هذا المخاطر لحدوث بريكست فوضوي دون إتفاق وهو ما سيطر على الإجتماع الأخير للبنك المركزي في مارس، ولكنه يمد فترة عدم اليقين الاقتصادية.
وصرح البنك "بأنه بشكل عام مازال هناك الكثير من الإشارات المتضاربة لمؤشرات التضخم المولدة محلياً" مضيفاً أنه لازال يفترض حدوث بريكست سلس.
استأنف الدولار إنخفاضه يوم الخميس، متجاهلاً تعليقات رئيس الإحتياطي الفيدرالي جيروم باول الواثقة بشأن الاقتصاد الأمريكي حيث أظهرت المسوح أن مخاوف الضعف الاقتصادي في أوروبا مبالغ فيها.
قفزت العملة الموحدة بنسبة خمس بالمئة بعدما تراجعت مبيعات التجزئة الألمانية بأقل من المتوقع، بينما كانت توقعات المسوحات من ألمانيا إلى أسبانيا ضمن التوقعات على نطاق واسع.
ارتفع اليورو بنسبة خمس بالمئة ليصل إلى 1.1219 دولار ولكنه مازال بالقرب من أدنى مستوياته في عامين عند 1.1110 دولار الذي سجله الاسبوع الماضي.
تنقاضت مكاسب اليورو الضئيلة مع تقلبات الدولار الأمريكي ليلاً بعد التراجع الحاد في مؤشر قطاع التصنيع وتخفيض توقعات التضخم في الولايات المتحدة والتي حفزت المستثمرين على بيع العملة الأمريكية وخفضت عوائد سندات الخزانة.
ولكن أنعكس ذلك الوضع حين صرح رئيس الإحتياطي الفيدرالي جيروم باول بأن العوامل المتسببة في تراجع التضخم ربما تكون "مؤقتة" وأنه لا يرى حاجة لتغير أسعار الفائدة في أي من الإتجاهين.
وكنتيجة لذلك، ارتفع الدولار بنسبة نصف بالمئة ليلاً مقابل سلة من منافسيه في حين صعدت عوائد سندات الخزانة لأجل عشر سنوات بمقدار 7 نقاط أساس من أدنى مستوياتها ليلاً.
واستقر الاسترليني دون أعلى مستوى له في عامين يوم الأربعاء بناء على تكهنات بتحقيق تقدمات في محادثات البريكست بين الحكومة البريطانية وحزب المعارضة الرئيسي.
سجل الاسترليني 1.3054 دولار، بعد أن ارتفع إلى 1.3101 دولار ليلاً قبل قرار الفائدة لبنك إنجلترا حيث من المتوقع أن يُبقي البنك على أسعار الفائدة دون تغيير ولكن تعليقاته قد تحدد مستقبل أسعار الفائدة.
ينطلق الاسترليني في طريقه لتحقيق مكاسب لليوم الرابع على التوالي يوم الخميس، مدفوعاً بإشارات إحتمالية حدوث إنفراجه في محادثات البريكست قبل إجتماع البنك المركزي.
تداول الاسترليني في نطاق ضيق بين 1.28- 1.30 دولارمنذ أن أجلت بريطانيا موعد مغادرتها للإتحاد الأوروبي من مارس إلى 31 اكتوبر.
ولكن لامست العملة أعلى مستوى لها في اسبوعين يوم الخميس وهي بالقرب من 1.31 دولار، مدعومة بتعليقات من رئيسة الوزراء تيريزا ماي تشير إلى حدوث تقارب في المحادثات مع حزب العمال.
ويبدو أن البنك المركزي الإنجليزي سيترك أسعار الفائدة مستقرة يوم الخميس ويبقي على خياراته مفتوحة لحدوث تغيير في وقت لاحق من العام عندما يعلن أول قرار له منذ تأجيل البريكست.
ويتوقع أغلب الاقتصاديون أن يُبقي البنك المركزي الإنجليزي على أسعار الفائدة عند 0.75% حتى تغادر المملكة المتحدة الإتحاد الأوروبي.
ارتفعت العملة البريطانية بنسبة 0.2% لتصل إلى 1.3080 دولار واستقرت مقابل اليورو عند 85.76 بنس.
ومع تعطل اليابان لمدة اسبوع يقلق المتداولون بشأن غياب طوكيو، وهي واحدة من أكبر مراكز تداول العملات في العالم، وقد يتسبب ذلك في بعض التحركات المبالغ فيها في أسواق العملة الأجنبية.
ولكن مازالت التقلبات في أسواق العملات عند أدنى مستوياتها في خمسة أعوام.
هبطت أسعار النفط يوم الخميس، متراجعة بفعل مستويات إنتاج قياسية لخام النفط الأمريكي التي أدت إلى تعافي المخزونات.
وخارج الولايات المتحدة، مازالت أسواق النفط متشددة بسبب إنتهاء إعفاءات العقوبات الأمريكية ضد إيران، وتصاعد الأزمة السياسية في فنزويلا واستمرار منتجي الأوبك في خفض إمداداتهم.
تداولت العقود الآجلة لخام برنت عند 71.81 دولار للبرميل الساعة 0655 بتوقيت جرينتش، منخفضة بمقدار 35 سنت أو بنسبة 0.5% منذ الإغلاق الأخير لها.
وانخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بمقدار 27 سنت أو بنسبة 0.4% لتصل إلى 63.33 دولار للبرميل.
صرحت إدارة الطاقة يوم الأربعاء أن مخزونات النفط الأمريكية صعدت خلال الاسبوع الماضي لأعلى مستوى لها منذ سبتمبر 2017، مرتفعة بمقدار 9.9 مليون برميل لتصل إلى 470.6 برميل، حيث سجل الإنتاج مستوى قياسي عند 12.3 مليون برميل في اليوم في حين تراجعت معدلات التكرير.
بالرغم من تشدد أسواق النفط بالفعل بسبب الأزمة السياسية في فنزويلا، إلا أنها أصبحت أكثر تشدداً مع تفعيل العقوبات الأمريكية ضد إيران والتي لن تسمح بالمزيد من الإعفاءات بداية من شهر مايو بالإضافة إلى إستمرار منظمة الأوبك في خفض إمداداتها بهدف دعم الأسعار.
صرح وزير الطاقة بدولة عمان محمد بن حمد الرمحي يوم الأربعاء بأن منظمة الأوبك تستهدف تمديد التخفيضات، التي بدأت في شهر يناير، عندما يجتمعوا في يونيو.
ولكن بالرغم من رغبة أغلبية أعضاء الأوبك في إستمرار تخفيضات الإمدادات لدعم الأسواق، إلا أن منظمة أوبك قد تُجبر على أن تحيد عن هدفها.
تعافى الدولار يوم الخميس بعدما عانى من بعض الخسائر لفترة وجيزة ليلاً مع تركيز المتداولين على تعليقات رئيس الإحتياطي الفيدرالي جيروم باول بخصوص توقعاته الاقتصادية.
كافحت العملة الأمريكية بعد حدوث إنخفاض حاد في مؤشر قطاع التصنيع إلى 52.8 وتراجع التضخم الأمريكي مما حفز عمليات بيع المستثمرين للعملة الأمريكية وخفض عوائد الخزانة.
ولكن تغير هذا الوضع حين صرح رئيس الإحتياطي الفيدرالي جيروم باول أن العوامل المتسببة في تراجع التضخم قد تكون "مؤقتة" وأنه لا حاجة لتحريك أسعار الفائدة في أي من الإتجاهين.
وكنتيجة لذلك، صعد مؤشر الدولار بنصف بالمئة ليلاً مقابل سلة من منافسيه في حين ارتفعت عوائد سندات الخزانة لأجل 10 سنوات بمقدار 7 نقاط أساس من أدنى مستوياتها ليلاً.
ولكن مازلت الأسواق تعتقد أن هناك إحتمال أن يتم تخفيض أسعار الفائدة بنسبة 64% بحلول نهاية العام بالرغم من أنه قد يتم تغيير هذا الإحتمال بعد صدورتقرير بيانات الوظائف الشهري يوم الجمعة وبيانات التضخم خلال الاسبوع القادم.
وتراجع اليورو إلى 1.1198 دولار، بعدما لامس أعلى مستوى له عند 1.1265 دولار ليلاً، في حين استقر الدولار مقابل الين عند 111.55 ين.
واستقر الاسترليني على نطاق واسع بعدما سجل أعلى مستوى له في اسبوعين يوم الأربعاء بناء على تكهنات بإحراز المحادثات بين الحكومة البريطانية وحزب المعارضة الرئيسي لبعض التقدمات.
وصل الاسترليني إلى 1.3054 دولار، بعدما ارتفع إلى 1.3101 دولار ليلاً قبل قرار الفائدة للبنك المركزي الإنجليزي حيث من المتوقع أنه يبقي عليها مستقرة ولكن تعليقاته قد تشير إلى تحول في التوقعات المستقبلية لأسعار الفائدة.
هبط الذهب يوم الخميس لأدنى مستوى له خلال اسبوع، بعد تعليقات من رئيس الإحتياطي الفيدرالي الأمريكي بددت آمال حدوث تخفيض في أسعار الفائدة في المدى القريب، مما عزز الدولار وعوائد سندات الخزانة.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% لتصل إلى 1272.01 دولار للأونصة الساعة 0610 بتوقيت جرينتش، بعدما تراجعت إلى 1270.76 دولار في وقت سابق في الجلسة، وهو أدنى مستوى لها منذ 24 أبريل.
وتراجعت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.9% لتسجل 1273.20 دولار للأونصة.
أبقى الإحتياطي الفيدرالي على أسعار الفائدة مستقرة يوم الأربعاء، ولكنه شدد على الخطاب بأنه لا يرى أي تعديل لأسعار الفائدة في المدى القريب.
عززت وجهه نظر باول تجاه التضخم الدولار يوم الأربعاء ودعمت عوائد سندات الخزانة الأمريكية.
تزيد أسعار الفائدة المرتفعة من تكلفة الفرصة البديلة لحائزي الذهب الذي لا يدر عائد وترفع الدولار والعوائد، مما سبب تأثير معاكس على سعر الذهب.
في تلك الأثناء، تبنت الأسهم الاسيوية نهج الترقب والإنتظار مع تعطل مراكز التداول الكبرى في الصين واليابان.
يترقب المستثمرون تطورات النزاع التجاري بين الولايات المتحدة والصين مع توقعات إمكانية التوصل إلى إتفاق لإنهاء النزاع الطويل بين الدولتين قريباً، والذي قد يعزز شهية المخاطرة، وبالتالي يلقي بثقله على معدن الملاذ الأمن.
وبين المعادن النفيسة الأخرى، هبطت الفضة بنسبة 0.2% إلى 14.64 دولار للأونصة، بالقرب من أدنى مستوى لها في أكثر من أربعة أشهر عند 14.57 والذي سجلته يوم الأربعاء، في حين انخفضت أسعار البلاتين بنسبة 0.2% ليسجل 862.15 دولار، بعدما لامست 853 دولارفي وقت سابق من الجلسة، وهو أدنى مستوى لها في ما يقرب الشهر.
وتراجع البلاديوم بنسبة 0.8% ليسجل 1344.15 دولار، بعدما لامس أدنى مستوى له منذ 25 يناير عند 1309.67 دولار في وقت سابق في الجلسة.
من المتوقع ان يترك الإحتياطي الفيدرالي، الذي يتعرض لضغوط من قبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تكلفة الإقتراض بدون تغيير يوم الأربعاء حيث أنه يحافظ على موقفه "الصبور" في تقرير سياسته النقدية وسط النمو الاقتصادي القوي.
صرح ترامب، الذي أتهم البنك المركزي الأمريكي بتقليص جهوده لدعم النمو الاقتصادي، في حسابه على موقع تويتر يوم الثلاثاء بأنه يجب على الإحتياطي الفيدرالي أن يخفض معدل الإقراض لديه لليلة الواحدة بنقطة مئوية كاملة ويجدد برنامجه للتيسير الكمي الذي جعله يضخ تريليونات الدولارات للاقتصاد.
في تلك الأثناء التي قام بها ترامب بتصريحاته كان مسئولي الإحتياطي الفيدرالي يقيمون إجتماعهم للسياسات الذي يستمر ليومين.
أعلنت الحكومة الأمريكية الاسبوع الماضي أن الاقتصاد نما بمعدل سنوي عند 3.2% خلال الشهور الثلاث الأولي من العام، مما أثار دهشة مسئولي الإحتياطي الفيدرالي الذين توقعوا أن تشير البيانات إلى وجود تباطؤ.
مع عدم وجود سبب واضح لتخفيض أو رفع أسعار الفائدة حالياً، سيكون التركيز يوم الأربعاء على إحتمالية تقديم اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة لأية دلائل على خططها المحتملة، وذلك وفقاً لرأي أحد المحللين.
من المقرر أن يصدر الإحتياطي الفيدرالي بيان سياسته الأخير الساعة 1800 بتوقيت جرينتش. ولن يقدم أي توقعات اقتصادية أو أسعار فائدة جديدة، ولكن من المقرر أن يجري رئيس الإحتياطي الفيدرالي مؤتمر صحفي بعد فترة وجيزة.
حقق اليورو مكاسب يوم الأربعاء مع وقف المضاربون لمراهنانتهم على الدولار مؤقتاً قبل إنتهاء إجتماع السياسات للإحتياطي الفيدرالي الذي استمر ليومين.
كانت التداولات هزيلة مع تعطل أغلب دول آسيا وأوروبا وتداول أغلب العملات في نطاقات ضيقة، بالرغم من هبوط الدولار النيوزلاندي بشدة في التداولات الأسيوية بعد بيانات ضعيفة للوظائف عززت توقعات تخفيض أسعار الفائدة.
يأتي إجتماع الإحتياطي الفيدرالي بعد بيانات اقتصادية أمريكية قوية للشهر الماضي رفعت الدولار لأعلى مستوى له في عامين وأثرت سلباً على اليورو، حيث تتواجد مخاوف بشأن التباطؤ وتراجع الأداء الاقتصادي في المنطقة.
دعمت بيانات النمو الأقتصادي القوي نسبياً لمنطقة اليورو يوم الثلاثاء اليورو ليتخطى مستوى 1.12 دولار.
ازدادت مكاسب اليورو يوم الأربعاء، حيث ارتفع بنسبة 0.2% ليصل إلى 1.1240 دولار، وهو أعلى مستوى له منذ 23 أبريل.
وتراجع الدولار في تداولات لندن، مع انخفاض المؤشر بنسبة 0.1% ليصل إلى 97.354، على الرغم من أن الجميع لا يعتقد أن ضعف الدولار سيستمر.
أكثر العملات تحركاً اليوم هي الدولار النيوزلاندي، الذي هبط بنصف بالمئة بعد بيانات أظهرت هبوط معدلات التوظيف بشكل غير متوقع خلال الربع الأول، بالرغم من تراجع معدل البطالة إلى 4.2%.
وارتفع الدولار الاسترالي بنسبة 0.1% ليصل إلى 0.7059 دولار.
وواصل الاسترليني مكاسبه ليسجل أعلى مستوى جديد في اسبوعين، مدعوماً بزيادة التفاؤل بشأن محادثات حزب المحافظين وحزب العمال المعارض والتي قد تكسر الجمود بخصوص البريكست وكيفية مغادرة الإتحاد الأوروبي.
وصعد الاسترليني بنسبة 0.3% ليسجل 1.3075 دولار. ومن المقرر أن يجري البنك المركزي الإنجليزي إجتماعه الخاص بالسياسات يوم الخميس، حيث من المتوقع أن يُبقي على أسعار الفائدة دون تغيير.
وتعزز الين الياباني بنسبة 0.1% إلى 111.31 ين للدولار في تداولات هادئة، مع تعطل الأسواق اليابانية.
استقر الاسترليني عند أعلى مستوى له في اسبوعين يوم الأربعاء، محافظاً على بعض الزخم بعد الإشارات المؤقتة لتحقيق تقدمات في محادثات البريكست بين الحكومة البريطانية وحزب المعارضة الأساسي.
تعطلت الكثير من الأسواق في اسيا وأوروبا، مما يقيد النشاط في تداولات العملة ويبقي العديد من المستثمرين بعيدون عن التداول.
تداولت العملة البريطانية داخل النطاق 1.28 – 1.30 دولار منذ أن أجلت بريطانيا موعد مغادرتها للإتحاد الأوروبي من مارس حتى 31 أكتوبر.
ولكنه لامس أعلى مستوى في اسبوعين عند 1.3049 دولار يوم الثلاثاء بعدما نقلت العديد من الصحف البريطانية أن رئيسة الوزراء تيريزا ماي أنها تريد أن تتوصل المحادثات مع حزب العمال إلى تسوية مناسبة بخصوص البريكست بحلول منتصف الاسبوع القادم.
قد تكون نقطة التحول القادمة للاسترليني هي إجتماع السياسات للبنك المركزي الإنجليزي يوم الخميس بالرغم من أن الأسواق لا تتوقع أن يرفع البنك المركزي الإنجليزي أسعار الفائدة حتى بدايات عام 2020 حتى يتضح أمر البريكست بشكل أكبر.
ارتفعت العملة البريطانية بنسبة 0.2% لتصل إلى 1.3070 دولار واستقر مقابل اليورو عند 85.92 بنس.