Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
يمنى فكري

يمنى فكري

ارتفعت أسعار الذهب يوم الثلاثاء، لتحوم بالقرب من أعلى مستوى في اسبوع والذي سجلته في الجلسة السابقة، حيث تراجع الدولار بفعل البيانات الاقتصادية الأمريكية الضعيفة.

تعززت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لتصل إلى 1299.34 دولار للأونصة الساعة 0534 بتوقيت جرينتش، بعدما لامست أعلى مستوى لها منذ 28 مارس عند 1303.61 دولار في الجلسة السابقة.

وصعدت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.1% لتصل إلى 1303.20 دولار للأونصة.

أظهرت بيانات البنك المركزي أن الصين، أكبر مستهلك للذهب في العالم، رفعت حيازتها من الذهب بنسبة 0.6% لتصل إلى 60.62 مليون أونصة في نهاية مارس.

كما رفعت أيضاً تركيا حيازتها من الذهب في مارس، وذلك وفقاً لبيانات صادرة عن صندوق النقد الدولي.

تراجع الدولار بعد البيانات الاقتصادية الأمريكية الضعيفة، مما جعل الذهب أقل تكلفة للمستثمرين حائزي العملات الأخرى. فقد سجل الدولار أكبر إنخفاض يومي منذ 20 مارس خلال الجلسة السابقة.

أظهرت البيانات يوم الأثنين أن طلبيات المصانع على المنتجات الأمريكية انخفضت في فبراير وتباطئ قطاع التصنيع وسط ارتفاع المخزونات.

كما أظهرت بيانات الوظائف الأمريكية لغير الزراعيين يوم الجمعة تباطؤ في نمو الأجور وإنخفاض الوظائف في قطاع التصنيع بالرغم من ارتفاع معدل التوظيف.

تترقب الأسواق الأن محضر إجتماع مارس للجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة، المقرر صدوره يوم الأربعاء، في حين أن اجتماع البنك المركزي الأوروبي في نفس اليوم يؤثر على المستثمرين أيضاً.

تخلى الإحتياطي الفيدرالي في الشهر الماضي عن أي مشاريع لرفع أسعار الفائدة هذا العام وسط إشارات تباطؤ اقتصادي.

وبين المعادن النفيسة الأخرى، تراجعت المعاملات الفورية للبلاتين بنسبة 0.3% لتسجل 902.56 دولار للأونصة، بعدما لامست أعلى مستوى لها منذ نهاية مايو 2018 في الجلسة السابقة.

وهبط البلاديوم بنسبة 0.6% ليصل إلى 1375.70 دولار للأونصة، في حين استقرت الفضة عند 15.25 دولار للأونصة.

صرح حزب العمال المعارض يوم الأثنين أن رئيسة الوزراء تيريزا ماي فشلت في إقناعهم بدعم إتفاقها للإنفصال، قبل يومين من قمة الإتحاد الأوروبي حيث ستحاول ماي تأجيل موعد مغادرة بريطانيا المقرر في 12 ابريل.

تأجل البريكست بالفعل سابقاً ولكن تطالب ماي الإتحاد الأوروبي بالتأجيل مرة أخرى حيث تحاول التودد إلى المشرع الإشتراكي جيرمي كوربن، الذي يريد حزبه إبقاء بريطانيا على علاقات وثيقة مع الإتحاد الأوروبي بعد البريكست.

وصرح المشرع المختص بشئون البريكست، كير ستارمر، أن حكومة ماي لم تغير موقفها تجاه البريكست بشكل واضح ولذلك لا يوجد طريق متفق عليه.

صرح ستارمر "لقد تعاملنا نحن والحكومة بهذه الروح لمحاولة إيجاد طريق للمضي قدماً. نحن لم نجده حتى الأن. ولكننا سنواصل المحاولة".

وأضاف "القرار الأن لدى الحكومة". "نحتاج أن نرى ما ستأتي به الحكومة، وعدما يفعلون ذلك سنتخذ موقفاً جماعياً بشأن ذلك".

وصرح المتحدث الرسمي باسم ماي أنها تأمل حدوث المزيد من المحادثات الرسمية يوم الأثنين، وأنها تريد التوصل إلى إتفاق في أقرب وقت ممكن.

وصرحت المتحدثة الرسمية لماي بأنها تريد أن تحظى بريطانيا بسياسة تجارية مستقلة – وهو ما يصعب الإتفاق عليه مع حزب العمال الذي يطالب بإنشاء إتحاد جمركي – ويجب التوصل إلى تسوية بين كلا الطرفين.

ولكن حتى الأن، بعد مرور أكثر من اسبوع على الموعد الذي كان مقرراً من البداية لمغادرة المملكة المتحدة للإتحاد الأوروبي، لم يتم التوصل إلى حل حيث تحارب الزعيمة الأضعف في الجيل لتمرير إتفاق الإنفصال عبر البرلمان.

حث الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مجلس الإنتخابات بالدولة على التحقيق في "مخالفات واسعة النطاق" في الإنتخابات المحلية في إسطنبول، حيث يجرى بالفعل إعادة فرز جزئي بعدما أعترض الحزب الحاكم على هزيمته. وتراجعت الليرة بناء على تلك التصريحات.

صرح أردوغان "هناك سرقة من الصناديق". وأضاف مشيراً إلى الهيئة العليا للإنتخابات " إننا نتقدم بطلب إلى الهيئة العليا للإنتخابات ضد هذا التدخل المنظم في صنادق الإقتراع". وقال الرئيس في إشارة لرغبته في إجراء إنتخابات جديدة في المدينة " في الولايات المتحدة يجددون الإنتخابات عندما يكون هناك فارق واحد بالمئة".

تشير تعليقات أردوغان أنه من غير المحتمل أن يتنازل عن السباق في اسطنبول، وهي الأقتراع الأكثر أهمية في الإنتخابات التركية المحلية في 31 مارس. يتسبب رفضه في تقبل النتائج في إنتقادات أحزاب المعارضة التركية التي ترى أن مكتب المحافظ في أكبر مدينة تركية ينتمي لهم الأن. تلقي زيادة التوترات السياسية بثقلها على الأسواق المالية وتخفض الليرة مقابل الدولار بعد التصريحات الرئاسية.

تراجعت الليرة بنسبة 1.5% حيث خفض صانعو السياسات معدلات الفائدة إلى 24% بدلاً من 25.5%. واستأنفوا أيضاً إعطاء تمويلات للمقرضين التجاريين من خلال مزادات إعادة الشراء لمدة اسبوع. انخفضت العملة بنسبة 1.1% لتصل إلى 5.6873 للدولار الساعة 11.49 صباحاً بتوقيت إسطنبول.

أنهت تصويتات يوم 31 مارس ربع قرن من حكم حركة أردوغان ذات الجذور الإسلامية في العاصمة أنقرة. ولكن هذا الهزيمة الواضحة في إسطنبول هي التي دعت حزب العدالة والتنمية الحاكم إلى دحض النتائج البرلمانية.

حكم حزب العدالة والتنمية وأسلافه إسطنبول منذ أن فاز أردوغان بمنصب المحافظ في عام 1994، ومن شأن الهزيمة أن تعيق السياسات الإجتماعية التي تحشد دعم المواطنين الأكثر فقراً.

صرح المتحدث الرسمي باسم الحكومة الألمانية يوم الأثنين بأن رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي ستلتقي مع المستشارة أنجيلا ميركل في برلين يوم الثلاثاء للتفاوض بشأن البريكست.

وصرح ستيفين سيبرت بأن وحدة الأعضاء السبعة والعشرين المتبقية في الإتحاد الأوروبي هامة لألمانيا وستجري المناقشات بهذه الروح. وأضاف أن ألمانيا تريد أن تظل العلاقات مع بريطانيا وثيقة وودية قدر الإمكان بعد البريكست.

استقر الاسترليني فوق 1.3 دولار يوم الأثنين ولكن تداول في نطاق ضيق عاكساً التوترات في الأسواق بشأن محادثات البريكست بين رئيسة الوزراء تيريزا ماي وحزب العمال المعارض.

من المفترض أن تغادر بريطانيا الإتحاد الأوروبي يوم الجمعة ولكن تسعى ماي للوصول إلى تسوية مع زعيم حزب العمال جيرمي كوربن بشأن شروط إتفاق إنفصال المملكة المتحدة قبل قمة قادة الإتحاد الأوروبي يوم الأربعاء.

ستدعم التسوية طلبها بتأجيل البريكست حتى نهاية يونيو، ونقلت وكالة بي.بي.سي أن ماي قد تعرض البقاء في إتحاد جمركي دائم مع الكتلة لكسب دعم حزب العمال.

مع وجود المزيد من الضبابية -- وسيناريوهات محتملة تتضمن الخروج بإتفاق أو بدون إتفاق أو إلغاء فكرة البريكست على الإطلاق-- علق الاسترليني هذا الشهر في نطاق 1.3-1.32 دولار. ولكن يرى المحللون أنه قد يكسر هذا النطاق هذا الاسبوع.

تعزز الاسترليني بنسبة 0.2% ليصل إلى 1.3064 دولار وارتفع قليلاً مقابل اليورو عند 85.90 بنس.

مازال تأثير التأجيل طويل الأجل للبريكست على العملة البريطانية غير واضح. ستحقق العملة البريطانية مكاسب إذا أدى التأجيل إلى دفع المشرعين المناهضين للإتحاد الأوروبي لدعم إتفاق ماي الذي تفاوضت عليه مع الإتحاد الأوروبي أو عكس إستفتاء البريكست لعام 2016.

ارتفعت أسعار النفط لتسجل أعلى مستوى منذ نوفمبر 2018 يوم الأثنين، مدفوعة بتخفيض إمدادات الأوبك المستمر والعقوبات الأمريكية ضد إيران وفنزويلا والصراع في ليبيا بالإضافة إلى بيانات الوظائف الأمريكية القوية.

تداولت العقود الآجلة لخام برنت العالمي عند 70.62 دولار للبرميل الساعة 0716 بتوقيت جرينتش يوم الأثنين، مرتفعة بمقدار 28 سنت أو بنسبة 0.4% منذ الإغلاق الأخير لها.

وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بمقدار 30 سنت أو بنسبة 0.5% ليصل إلى 63.39 دولار للبرميل.

سجل خام برنت وخام غرب تكساس الوسيط أعلى مستوياتها منذ نوفمبر عند 70.76 دولار و 63.48 دولار، على الترتيب، مبكراً يوم الأثنين.

تحت هدف رفع الأسعار، تعهدت منظمة الأوبك وبعض الحلفاء غير الأعضاء مثل روسيا، تحت اسم تحالف أوبك+، بخفض إمداداتهم بمقدار 1.2 مليون برميل في اليوم هذا العام.

دعمت بيانات الوظائف الأمريكية القوية التي صدرت يوم الجمعة الأسواق يوم الأثنين.

في الولايات المتحدة، وصل إنتاج خام النفط لمستوى قياسي عالمي عند 12.2 مليون برميل في اليوم في أواخر شهر مارس.

كما ارتفعت صادرات خام النفط، لتصل إلى 3 مليون برميل في اليوم لأول مرة هذا العام.

ولكن مازال هناك مخاوف بشأن صحة الاقتصاد العالمي، خاصة مع فشل الصين والولايات المتحدة في حل نزاعهم التجاري.

استقر اليورو بالقرب من أدنى مستوى في شهر والذي سجله الاسبوع الماضي مع تنامي حذر المستثمرين بشأن توقعات العملة قبل إجتماع البنك المركزي الأوروبي هذا الاسبوع.

خفض المتداولون مراكزهم لليورو بأكبر هامش له في تسعة أشهر الاسبوع الماضي، حيث دخلت عوائد السندات الأوروبية المنطقة السالبة كما أوضح مؤشر مديري المشتريات أن اقتصاد منطقة اليورو يكافح من أجل إكتساب القوة.

في حين تعززت العملة الموحدة طفيفاً اليوم عند 1.1228 دولار، إلا أنها مازالت بالقرب من أدنى مستوى في شهر عند 1.1183 دولار والذي سجلته الاسبوع الماضي..

من غير المتوقع حدوث تغيرات في السياسة خلال إجتماع البنك المركزي الأوروبي هذا الاسبوع، ولكن سيكون هناك تركيز حاد على المؤتمر الصحفي الذي يليه وسط حديث عن تخفيض المعدلات لتخفيف الضغط على البنوك، خفضت مخاوف الركود العالمي والشعور بالقلق من عوائد السندات الألمانية دون صفر بالمئة لأول مرة منذ عام 2016.

كما تراجع الدولار أيضاً بفعل إنحفاض عوائد السندات. إنخفضت العملة الأمريكية بنسبة 0.3% لتصل إلى 111.385 ين بعد أن ارتفعت لفترة وجيزة لتسجل أعلى مستوى في ثلاثة اسابيع عند 111.825 يوم الجمعة بعد تقرير الوظائف الأمريكية.

واستقر الاسترليني بالقرب من أدنى مستوى في اسبوع حيث عبرت فرنسا وهولندا عن شكوكهم بشأن خطة ماي لتأجيل البريكست مرة أخرى. تداول الاسترليني عند 1.3050 دولار مرتفعاً بنسبة 0.1%.

تراجع الدولار يوم الأثنين مع مواصلة عوائد السندات في الإنخفاض بعد تقرير الوظائف الأمريكية الذي أظهر فقد نمو الأجور لزخمه بالرغم من ارتفاع التوظيف.

أظهرت بيانات يوم الجمعة المترقبة عن كثب ارتفاع الوظائف لغير الزراعيين لتسجل 196 ألف في مارس، لتتعدى التوقعات وتعطي الأصول الأكثر مخاطرة دفعة كانت في حاجة لها.

على الرغم من ذلك، أظهرت المؤشرات الأخري بتقرير الوظائف الأمريكية أن الاقتصاد ليس بنفس درجة النشاط على كل المستويات.

تباطئ نمو الأجور في مارس، مع ارتفاع متوسط نمو الأجور في الساعة بنسبة 0.1% بعد أن قفز بنسبة 0.4% في فبراير.

انخفضت عوائد سندات الخزانة وألقت بثقلها على الدولار حيث أن التطورات في نمو الأجور دعمت قرار الإحتياطي الفيدرالي بوقف ارتفاعات أسعار الفائدة هذا العام.

وانخفض مؤشر الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية بنسبة 0.15% ليسجل 97.253، عاكساً المكاسب المتواضعة ليوم الجمعة.

أختتم مفاوضون الولايات المتحدة والصين جولتهم للمحادثات التجارية يوم الجمعة ومن المقرر أن يستأنفوا مفاوضاتهم الأسبوع القادم كمحاولة لتأمين إتفاق لإنهاء حرب التعريفات الجمركية التي استمرت لأشهر بينهم.

من المفترض أن تغادر بريطانيا الإتحاد الأوروبي في 12 ابريل، ولكن طالبت رئيسة الوزراء تيريزا ماي بروكسل بتأجيل المغادرة حتى 30 يونيو مع تحقيقها لقليل من التقدمات في مفاوضاتها.

تراجع الاسترليني ليسجل أدنى مستوى في اسبوع عند 1.2987 دولار يوم الجمعة حيث عبرت فرنسا وهولندا عن شكوكهم بشأن خطة ماي لتأجيل البريكست مرة أخرى.

وتداول الاسترليني عند 1.3069 دولار مرتفعاً بنسبة 0.25%.

وتعزز اليورو بنسبة 0.1% ليصل إلى 1.1230 دولار بعدما تراجع طفيفاً مقابل الدولار يوم الجمعة.

وواصلت سندات الخزانة لأجل 10 سنوات هبوطها ليوم الجمعة وتراجعت إلى 2.49%، منخفضة عن أعلى مستوى في اسبوعين عند 2.54% والذي سجلته بأواخر الاسبوع الماضي.

ارتفعت أسعار الذهب لتسجل أعلى مستوى في اسبوع يوم الأثنين مع تراجع الدولار بعد البيانات التي أظهرت تباطؤ نمو الأجور الأمريكية خلال الشهر الماضي، في حين يترقب المستثمرون محضر إجتماع الإحتياطي الفيدرالي الأمريكي لشهر مارس في وقت لاحق هذا الاسبوع.

تعززت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% لتصل إلى 1296.06 دولار للأونصة الساعة 0605 بتوقيت جرينتش، بعدما سجلت أعلى مستوى في الجلسة عند 1296.83 في وقت مبكر. كما صعدت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.4% لتصل إلى 1300.40 دولار للأونصة.

تراجع مؤشر الدولار بنسبة 0.2% مقابل منافسيه الرئيسيين، ليجعل السبائك أقل تكلفة لحائزي العملات الأخرى.

على الرغم من تسارع نمو التوظيف من أدنى مستوى في 17 شهر في مارس، أظهرت بيانات يوم الجمعة تباطؤ نمو الأجور وإنخفاض التوظيف في قطاع التصنيع، ليسجل أول إنخفاض في رواتب المصانع منذ يوليو 2017.

دعمت التطورات في نمو الأجور قرار الإحتياطي الفيدرالي الحذر في التخلي عن ارتفاعات أسعار الفائدة هذا العام.

تترقب الأسواق الأن محضر إجتماع السياسات للجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة، المقرر صدوره يوم الأربعاء، للحصول على مزيد من الإشارات بشأن السياسة النقدية المستقبلية للإحتياطي الفيدرالي.

من المقرر أن يستأنف مفاوضو الولايات المتحدة والصين مناقشاتهم هذا الاسبوع لمحاولة تأمين إتفاق لإنهاء حرب التعريفات الجمركية التي استمرت لمدة عام.

ارتفعت الأسهم الاسيوية لتسجل أعلى مستوياتها في سبعة أشهر حيث رحب المستثمرون بتعافي قطاع التوظيف الأمريكي ودلائل المزيد من التحفيز في الصين، مما كبح مكاسب الذهب.

وبين المعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت المعاملات الفورية للبلاتين بنسبة 1.4% لتصل إلى 907.15 دولار للأونصة، بعدما لامست أعلى مستوى لها في أكثر من 10 أشهر عند 912.90 دولار في الجلسة.

وتعزز البلاديوم بنسبة 0.2% ليصل إلى 1372.60 دولار وصعدت الفضة بنسبة 0.3% لتسجل 15.12 دولار.