جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
تراجعت أسعار الذهب يوم الأربعاء حيث تعزز الدولار، ولكن مازال المعدن بالقرب من أعلى مستوى في اسبوعين والذي سجله في الجلسة السابقة حيث تراجعت الأسهم بفعل المخاوف حول النمو العالمي والتوترات التجارية بين الولايات المتحدة وأوروبا.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لتصل إلى 1302.36 دولار للأونصة الساعة 0518 بتوقيت جرينتش، بعدما لامست أعلى مستوى لها منذ 28 مارس عند 1306.09 دولار في الجلسة السابقة.
وهبطت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.2% لتصل إلى 1306 دولار للأونصة.
في حين حقق الدولار مكاسب طفيفة مقابل منافسيه الرئيسيين، تراجع الأسهم الاسيوية من أعلى مستوياتها في ثمانية أشهر أبقى السبائك أعلى مستوى 1300 دولار.
يجعل الدولار القوي الذهب أكثر تكلفة للمستثمرين حائزي العملات الأخرى.
هدد ترامب يوم الثلاثاء بوضع تعريفات جمركية على بضائع أوروبية بقيمة 11 مليار دولار، مما يفتح أمامه جبهه جديدة للنزاع التجاري العالمي.
وازدادت مخاوف المستثمرين حيث خفض صندوق النقد الدولي يوم الثلاثاء توقعاته للنمو الاقتصادي العالمي لعام 2019 وحذر من أن يتباطئ النمو بشكل أكبر مستقبلاً.
غالباً ما يستخدم الذهب كإستثمار أمن أثناء حالات عدم اليقين المالية والسياسية.
يترقب المستثمرين الأن محضر إجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة لإجتماع شهر مارس وإجتماع البنك المركزي الأوروبي لتقرير السياسات، حيث من المفترض أن يتم كلاهما في وقت لاحق اليوم.
تخفض أسعار الفائدة المخفضة تكلفة الفرصة البديلة للذهب الذي لا يدر عائد وتلقي بثقلها أيضاً على الدولار.
وبين المعادن الأخرى النفيسة، تعززت المعاملات الفورية للبلاتين بنسبة 0.3% لتصل إلى 889.55 دولار للأونصة. لامس المعدن أعلى مستوى له منذ مايو 2018 عند 914.74 دولار يوم الأثنين.
واستقر البلاديوم عند 1388.75 دولار للأونصة، في حين هبطت الفضة بنسبة 0.2% لتصل إلى 15.18 دولار.
صرح نائب رئيس حزب العدالة والتنمية بأن الحزب الذي يترأسه الرئيس التركي طيب أردوغان سيطالب بتصويت جديد في إسطنبول بعد تسعة أيام من إجراء الإنتخابات المحلية، على أساس أن المخالفات في التصويت أثرت بشكل مباشر على النتائج.
وصرح نائب رئيس الحزب على إحسان يافوز في مؤتمر صحفي في أنقرة "سنقدم مناشدة إستثنائية اليوم. نحن نرى أنه كان هناك أحداث أثرت بشكل مباشر على نتائج الإنتخابات وسنطالب بإعادة الإنتخابات في إسطنبول".
صرح المتحدث الرسمي باسم رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي يوم الثلاثاء بأنها ستطالب قادة الإتحاد الأوروبي بتمديد لإستخدامه في المحادثات للضغط على حزب العمال المعارض لتأمين موافقة البرلمان على إتفاقها للبريكست.
من المفترض أن تلتقي ماي مع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يوم الثلاثاء قبل قمة الإتحاد الأوروبي التي ستكتشف حينها مدى إمكانية القادة على إعطائها تأجيل أخر للبريكست.
وصرح المتحدث الرسمي "بأنها أوضحت برسالة للإتحاد الأوروبي حقيقة أنها تجري مناقشات بين الحزبين مع زعيم المعارضة كمحاولة للوصول إلى الطريق الذي سيؤمن أغلبية مستقرة في البرلمان. تستمر هذا المفاوضات وهناك المزيد من المفاوضات اليوم".
وأضاف " ستكون رئيسة الوزراء قادرة على الإشارة لتلك المحادثات، وستكون قادرة على الإشارة لحقيقة أنه مازال هناك أغلبية في البرلمان تدعم فكرة مغادرة المملكة المتحدة للإتحاد الأوروبي بإتفاق".
صرح المفاوض الأعلى بالإتحاد الأوروبي مايكل بارنر بأن الإتحاد الأوروبي يأمل أن تسفر المحادثات بين الأحزاب في لندن عن أغلبية بالبرلمان لإتفاق البريكست المتوقف وهو على إستعداد لمنح المزيد من الوقت لتحقيق ذلك.
من المفترض أن تقرر دول الإتحاد الأوروبي خلال القمة القادمة إذا ما كانت ستمنح بريطانيا تأجيل أخر للبريكست أم لا، فقد أكد بارنر على أن مدة التأجيل الثاني لما بعد 12 ابريل ستعتمد على الأساس المنطقي الذي ستقدمه رئيسة الوزراء تيريزا ماي.
فقد صرح بارنر في مؤتمر صحفي يوم الثلاثاء "يجب أن تتماشي مدة التمديد مع الغرض المرجو من هذا التمديد".
وأضاف بارنر " يجب أن يخدم التمديد هدف ما. ويجب أن تكون المدة متناسبة مع الهدف. وهدفنا هو الوصول إلى إنفصال منظم. لن يكون الإنفصال دون إتفاق قرار الإتحاد الأوروبي مطلقاً. ولتجنب الإنفصال دون إتفاق تحتاج المملكة المتحدة إلى الموافقة على إتفاق".
تحدث بارنر بعد أن أعلم وزراء الإتحاد الأوروبي بتطورات البريكست. في حين رفض الإتحاد الأوروبي طلب ماي بالتأجيل حتى 30 يونيو، فإن الكتلة ليست مستعدة لمواجهه إنقسام مفاجئ يوم الجمعة.
صرح بارنر "إتفاق الإنفصال غير مفتوح لإعادة المناقشة"، مضيفاً أن الإتحاد الأوروبي سيكون مستعداً لتحديث المسودة الخاصة بالعلاقات المستقبلية بين الإتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة، في حالة تحرك ماي أثناء محادثاتها مع حزب العمال المعارض نحو إتحاد جمركي.
وأضاف بارنر " توقعاتنا وأمالنا هي الخروج من تلك المحادثات بنتائج إيجابية، والتي ستسمح لنا بالحصول على أغلبية إيجابية فيما يتعلق بإتفاقية الإنسحاب".
سيعقد مبعوثو الإتحاد الأوروبي أخر إجتماع تحضيري قبل قمة زعماء الإتحاد الأوروبي ليوم الأربعاء في بروكسل في الساعة 1800 بتوقيت جرينتش يوم الثلاثاء.
لقفز الأسترليني لفترة وجيزة ليسجل أعلى مستوى في اليوم يوم الثلاثاء بعد تقرير وكالة بي.بي.سي أن أحد المشرعين البريطانيين المناهضين للإتحاد الأوروبي قد أُبلغ بأن المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل قادرة على وضع حد زمني لمدة خمسة سنوات لأزمة الباكستوب الأيرلندي.
يمنع الخلاف بين لندن والإتحاد الأوروبي حول "الباكستوب الأيرلندي" إتفاق البريكست من أن يُمرر من خلال البرلمان.
أنكرت ألمانيا لاحقاً أنها قد تقبل وضع حد زمني للباكستوب، وفقاً لما نقلته وكالة بلومبيرج، وبالتالي تخلى الأسترليني عن مكاسبه المبكرة.
قفزت العملة البريطانية بنصف بالمئة لتسجل 1.3122 دولار، مقارنة بـ 1.3076 دولار التي سجلتها مبكراً، قبل الارتفاع المفاجئ. كما تعززت أيضاً بثلث بالمئة مقابل اليورو لتصل إلى 86 بنس.
وصرح أحد المختصين بشئون البريكست في حكومة رئيسة الوزراء تيريزا ماي يوم الثلاثاء بأنها تأمل أن توافق ميركل على إعادة فتح إتفاق الإنفصال للحصول على إتفاق للبريكست مقبول من جانب البرلمان البريطاني.
تعززت أسعار النفط لأعلى مستوى في 5 أشهر فوق 71 دولار للبرميل يوم الثلاثاء، مدعومة بأعمال العنف في ليبيا والتي قد تؤدي إلى المزيد من تشديد الأسواق المضغوطة بالفعل بسبب خفض إمدادات الأوبك والعقوبات الأمريكية ضد إيران وفنزويلا.
رفع خفض الإمدادات من قبل منظمة الأوبك أسعار خام برنت بأكثر من 30% هذا العم، بالرغم من تراجع الضغوط الناجمة عن مخاوف حدوث تباطؤ اقتصادي وضعف الطلب.
ارتفع خام برنت العالمي إلى 71.34 دولار للبرميل، وهو أعلى مستوى منذ نوفمبر، وفي الساعة 0825 بتوقيت جرينتش ارتفع بمقدار 14 سنت ليصل إلى 71.24 دولار.
كما سجل خام النفط الأمريكي أعلى مستوى منذ نوفمبر 2018 عند 64.77 دولار وارتفع لاحقاً بمقدار 22 سنت ليسجل 64.62 دولار.
تضخ دولة ليبيا العضو بمنظمة الأوبك ما يقرب من 1.1 مليون برميل في اليوم، وهو مايمثل 1% من إنتاج النفط العالمي. تقلبت الإمدادات بها منذ إنتفاضة عام 2011 ضد معمر القذافي.
ولكن على الرغم من تعزز أسواق النفط بشكل عام، إلا أن مخاوف حدوث تباطؤ اقتصادي يؤثر على إستهلاك الوقود حالت دون ارتفاع الأسعار بشكل أكبر.
كما كبحت الارتفاعات الأخيرة في مخزونات خام النفط الأمريكية ارتفاع الأسعار بشكل أكبر. صعدت مخزونات خام النفط الأمريكية بمقدار 2.5 مليون برميل في الأسبوع الماضي، وبذلك تحقق ارتفاعات للاسبوع الثالث على التوالي.
تقيد الدولار يوم الثلاثاء بفعل مزيج من البيانات الاقتصادية الأمريكية الضعيفة وتحقيق مكاسب للعملات المرتبطة بالسلع كالدولارين الكندي والاسترالي اللذان تدعما بفعل ارتفاع أسعار خام النفط.
تراجع مؤشر الدولار مقابل سلة من ستة عملات رئيسية بنسبة 0.05% ليصل إلى 97.001 بعدما انخفض بنسبة 0.35% في الجلسة السابقة، ليسجل أكبر إنخفاض يومي له منذ 20 مارس.
بالإضافة إلى الضغوط القادمة من ارتفاع العملات المرتبطة بالسلع، تأثر الدولار بفعل البيانات التي أظهرت إنخفاض طلبيات المصانع على المنتجات الأمريكية في فبراير وارتفاع اليورو حيث قام المستثمرون بضبط مراكزهم قبل إجتماع البنك المركزي الأوروبي.
تعززت عوائد سندات الخزانة لأجل 10 سنوات إلى 2.52%، مبتعدة عن أدنى مستوى في 15 شهر عند 2.34% والذي سجلته في نهاية مارس. مازالت العوائد دون أعلى مستوياتها عند 2.8% والتي سجلتها في أوائل مارس.
تغير الدولار الكندي طفيفاً عند 1.3312 للدولار بعدما تعزز بأكثر من 0.5% ليلاً.
واستقر الدولار الاسترالي عند 0.7128 دولار بعدما ارتفع بنسبة 0.3% اليوم السابق.
ارتفعت أسعار النفط لتسجل أعلى مستوياتها في خمسة أِشهر بفعل توقعات تشديد المعروض العالمي بسبب الصراع في ليبيا وخفض إمدادات الأوبك والعقوبات الأمريكية ضد إيران وفنزويلا.
واستقر اليورو عند 1.1265 دولار بعدما ارتفع بنسبة 0.4% يوم الأثنين، حين أنهى خسائر متتالية لمدة يومين.
وصعد الاسترليني بنسبة 0.1% ليسجل 1.3078 دولار، بعدما تداول في نطاق ضيق هذا الاسبوع، عاكساً توترات الأسواق بفعل محادثات البريكست الهامة بين رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي وحزب العمال المعارض.
ستسافر ماي إلى برلين وباريس يوم الثلاثاء لمقابلة المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قبل حسم مسألة تأجيل أخر للبريكست يوم الأربعاء خلال قمة الإتحاد الأوروبي في بروكسل.
وانخفض الدولار بنسبة 0.1% ليصل إلى 111.37 ين مبتعداً أكثر عن أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع عند 111.825 الذي سجله يوم الجمعة.
تقيد الدولار يوم الثلاثاء بفعل مزيج من البيانات الاقتصادية الأمريكية الضعيفة وتحقيق مكاسب للعملات المرتبطة بالسلع كالدولارين الكندي والاسترالي اللذان تدعما بفعل ارتفاع أسعار خام النفط.
تراجع مؤشر الدولار مقابل سلة من ستة عملات رئيسية بنسبة 0.05% ليصل إلى 97.001 بعدما انخفض بنسبة 0.35% في الجلسة السابقة، ليسجل أكبر إنخفاض يومي له منذ 20 مارس.
بالإضافة إلى الضغوط القادمة من ارتفاع العملات المرتبطة بالسلع، تأثر الدولار بفعل البيانات التي أظهرت إنخفاض طلبيات المصانع على المنتجات الأمريكية في فبراير وارتفاع اليورو حيث قام المستثمرون بضبط مراكزهم قبل إجتماع البنك المركزي الأوروبي.
تعززت عوائد سندات الخزانة لأجل 10 سنوات إلى 2.52%، مبتعدة عن أدنى مستوى في 15 شهر عند 2.34% والذي سجلته في نهاية مارس. مازالت العوائد دون أعلى مستوياتها عند 2.8% والتي سجلتها في أوائل مارس.
تغير الدولار الكندي طفيفاً عند 1.3312 للدولار بعدما تعزز بأكثر من 0.5% ليلاً.
واستقر الدولار الاسترالي عند 0.7128 دولار بعدما ارتفع بنسبة 0.3% اليوم السابق.
ارتفعت أسعار النفط لتسجل أعلى مستوياتها في خمسة أِشهر بفعل توقعات تشديد المعروض العالمي بسبب الصراع في ليبيا وخفض إمدادات الأوبك والعقوبات الأمريكية ضد إيران وفنزويلا.
واستقر اليورو عند 1.1265 دولار بعدما ارتفع بنسبة 0.4% يوم الأثنين، حين أنهى خسائر متتالية لمدة يومين.
وصعد الاسترليني بنسبة 0.1% ليسجل 1.3078 دولار، بعدما تداول في نطاق ضيق هذا الاسبوع، عاكساً توترات الأسواق بفعل محادثات البريكست الهامة بين رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي وحزب العمال المعارض.
ستسافر ماي إلى برلين وباريس يوم الثلاثاء لمقابلة المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قبل حسم مسألة تأجيل أخر للبريكست يوم الأربعاء خلال قمة الإتحاد الأوروبي في بروكسل.
وانخفض الدولار بنسبة 0.1% ليصل إلى 111.37 ين مبتعداً أكثر عن أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع عند 111.825 الذي سجله يوم الجمعة.
تقيد الدولار يوم الثلاثاء بفعل مزيج من البيانات الاقتصادية الأمريكية الضعيفة وتحقيق مكاسب للعملات المرتبطة بالسلع كالدولارين الكندي والاسترالي اللذان تدعما بفعل ارتفاع أسعار خام النفط.
تراجع مؤشر الدولار مقابل سلة من ستة عملات رئيسية بنسبة 0.05% ليصل إلى 97.001 بعدما انخفض بنسبة 0.35% في الجلسة السابقة، ليسجل أكبر إنخفاض يومي له منذ 20 مارس.
بالإضافة إلى الضغوط القادمة من ارتفاع العملات المرتبطة بالسلع، تأثر الدولار بفعل البيانات التي أظهرت إنخفاض طلبيات المصانع على المنتجات الأمريكية في فبراير وارتفاع اليورو حيث قام المستثمرون بضبط مراكزهم قبل إجتماع البنك المركزي الأوروبي.
تعززت عوائد سندات الخزانة لأجل 10 سنوات إلى 2.52%، مبتعدة عن أدنى مستوى في 15 شهر عند 2.34% والذي سجلته في نهاية مارس. مازالت العوائد دون أعلى مستوياتها عند 2.8% والتي سجلتها في أوائل مارس.
تغير الدولار الكندي طفيفاً عند 1.3312 للدولار بعدما تعزز بأكثر من 0.5% ليلاً.
واستقر الدولار الاسترالي عند 0.7128 دولار بعدما ارتفع بنسبة 0.3% اليوم السابق.
ارتفعت أسعار النفط لتسجل أعلى مستوياتها في خمسة أِشهر بفعل توقعات تشديد المعروض العالمي بسبب الصراع في ليبيا وخفض إمدادات الأوبك والعقوبات الأمريكية ضد إيران وفنزويلا.
واستقر اليورو عند 1.1265 دولار بعدما ارتفع بنسبة 0.4% يوم الأثنين، حين أنهى خسائر متتالية لمدة يومين.
وصعد الاسترليني بنسبة 0.1% ليسجل 1.3078 دولار، بعدما تداول في نطاق ضيق هذا الاسبوع، عاكساً توترات الأسواق بفعل محادثات البريكست الهامة بين رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي وحزب العمال المعارض.
ستسافر ماي إلى برلين وباريس يوم الثلاثاء لمقابلة المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قبل حسم مسألة تأجيل أخر للبريكست يوم الأربعاء خلال قمة الإتحاد الأوروبي في بروكسل.
وانخفض الدولار بنسبة 0.1% ليصل إلى 111.37 ين مبتعداً أكثر عن أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع عند 111.825 الذي سجله يوم الجمعة.