Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
يمنى فكري

يمنى فكري

أظهرت بعض البيانات الرسمية يوم الخميس أن المستهلكين البريطانيين تجاهلوا المخازف بشأن موعد البريكست الوشيك وأنفقوا بغزارة في مارس.

تعافت مبيعات التجزئة بأكبر قدر في عامين ونصف على أساس سنوي، مرتفعة بنسبة 6.7%، وذلك طبقاً لبيانات مكتب الإحصاءات الوطني.

وعلى أساس شهري، ارتفعت المبيعات بنسبة 1.1%، متجاوزة التوقعات بإنخفاض بنسبة 0.3% وذلك طبقاً لاستطلاع أراء تابع لوكالة رويترز.

كان من المفترض في البداية أن تغادر بريطاينا الإتحاد الأوروبي في 29 مارس ولكن تم تأجيل موعد المغادرة إلى 12 ابريل ثم إلى 31 أكتوبر حيث فشلت رئيسة الوزراء تيريزا ماي في الخروج من مأزق البريكست في البرلمان.

دعم إنفاق المستهلكين الإقتصاد البريطاني بالرغم من أزمة البريكست، في تناقض حاد مع الشركات التي قلصت الإستثمارات.

تراجع التضخم وارتفاع الأجور وتسجيل أدنى معدل بطالة منذ عام 1975 دعم أجور أصحاب المنازل، بالرغم من أن الأجور مازالت دون مستوياتها قبل الأزمة المالية.

بالرغم من ذلك، يتوقع البنك المركزي الإنجليزي تحقيق أبطأ معدلات للنمو الاقتصادي في خلال عقد هذا العام.

صرح البنك المركزي الإنجليزي أنه يخطط إلى رفع أسعار الفائدة تدريجياً بمجرد الإنتهاء من الضبابية بشأن البريكست.

تراجعت أسواق النفط يوم الخميس بالرغم من الهبوط المفاجئ في مخزونات النفط الأمريكية، ولكن لم تهبط الأسعار بشكل كبير بسبب التخفيض الأقل من المتوقع في مخزونات البنزين وتخفيض الإمدادات المستمر من قبل منظمة الأوبك.

تداولت العقود الآجلة لخام برنت عند 71.43 دولار للبرميل الساعة 0700 بتوقيت جرينتش، منخفضة بمقدار 19 سنت أو بنسبة 0.3% منذ الإغلاق الأخير لها ومبتعدة عن أعلى مستوى لها في خمسة أشهر عند 72.27 دولار للبرميل في يوم الأربعاء.

وسجلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي مستوى 63.62 دولار للبرميل، منخفضة بمقدار 14 سنت أو بنسبة 0.2%.

أظهرت بيانات وزارة الطاقة يوم الأربعاء أن مخزونات خام النفط الأمريكية هبطت بمقدار 1.4 مليون برميل في الاسبوع المنتهي في 12 ابريل، مقارنة بتوقعات المحللين بزيادة بمقدار 1.7 مليون برميل.

انخفضت مخزونات البنزين بمقدار 1.2 مليون برميل، وهو أقل من توقعات المحللين بهبوط بمقدار 2.1 مليون برميل.

تدعمت الأسعار هذا العام بفعل إتفاق منظمة الأوبك وحلفاؤها، متضمنين روسيا، بتحديد إنتاجهم عند 1.2 مليون برميل في اليوم.

تشددت الأسواق هذا العام أيضاً بفعل العقوبات الأمريكية ضد فنزويلا وإيران الأعضاء بمنظمة الأوبك.

هبط الذهب ليسجل أدنى مستوى له منذ نهاية ديسمبر يوم الخميس حيث حفزت المؤشرات التي تشير إلى أن الاقتصاد العالمي قد لا يعاني مثلما كان متوقع سابقاً المستثمرين على الإقبال على المخاطرة قبل إصدار بعض البيانات الإقتصادية.

تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لتسجل 1272.16 دولار للأونصة الساعة 0552 بتوقيت جرينتش، بعدما سقطت إلى 1270.99 دولار في وقت مبكر من الجلسة، وهو أدنى مستوى لها منذ 27 ديسمبر.

انخفض المعدن بما يقرب من 1.4% في مطلع الاسبوع، وفي طريقه لتحقيق إنخفاضات للاسبوع الرابع على التوالي. ومن المقرر أن تغلق الاسواق يوم 19 ابريل بمناسبة الجمعة العظيمة.

وانخفضت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.2% لتصل إلى 1274.50 دولار للأونصة.

ومن بين سلسلة البيانات الاقتصادية الإيجابية التي هدأت المخاوف بشأن النمو العالمي وزادت النفور من معدن الملاذ الأمن كانت بيانات الولايات المتحدة والصين.

نما الاقتصاد الصيني بوتيرة مستقرة في الربع الأول، مخالفاً التوقعات بمزيد من الضعف، في حين تراجع العجز التجاري في الولايات المتحدة إلى أدنى مستوى في 8 أشهر في فبراير، مما عزز النمو الاقتصادي للدولة في الربع السابق.

أقرت كلا الدولتين جدول زمني مؤقت للجولة التالية من المحادثات التجارية وتهدف إلى الإنتهاء من المفاوضات بحلول شهر يونيو، وذلك طبقاً لتقرير في صحيفة وول ستريت يوم الأربعاء.

وعلى الجانب الأخر، تراجعت الفضة بنسبة 0.3% لتصل إلى 14.95 دولار للأونصة وارتفع البلاتين بنسبة 0.2% ليسجل 885.15 دولار.

وانخفض البلاديوم بنسبة 0.5% إلأى 1394.35 دولار للأونصة، بعدما قفز بنسبة 3.9% مسجلاً أعلى مستوى في اسبوعين عند 1406.81 دولار في الجلسة السابقة.

تراجع العجز التجاري الأمريكي ليسجل أدنى مستوى في 8 أشهر في فبراير مع تعافي الصادرات إلى الصين، مما ساعد على تجاوز تراجع الواردات ودعم تقديرات النمو الاقتصادي للربع الأول.

صرحت وزارة التجارة يوم الأربعاء أن العجز التجاري هبط بنسبة 3.4% إلى 49.4 مليار دولار، وهو أدنى مستوى له منذ يونيو 2018.

توقع استطلاع أراء للاقتصاديين تابع لوكالة رويترز بإتساع العجز التجاري إلى 53.5 مليار دولار في فبراير. انخفض العجز التجاري في السلع بنسبة 1.7% إلى 72.0 مليار دولار، وهو أدنى مستوى له منذ يونيو الماضي.

تقلبت البيانات التجارية خلال الأشهر الماضية وسط تأرجحات كبيرة للصادرات والواردات بسبب صراعات الولايات المتحدة مع شركائها التجاريين، متضمنين الصين.

فرضت واشنطن العام الماضي تعريفات جمركية على واردات صينية تبلغ قيمتها 250 مليار دولار، وردت بكين بفرض تعريفات على بضائع أمريكية بقيمة 110 مليار دولار. أجل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تعريفات جمركية على واردات صينية بقيمة 200 مليار دولار نظراً لاستمرار المحادثات لإنهاء الأزمة التجارية.

تراجع العجز التجاري للسلع المتأثر بالتغيرات السياسية – بسبب التركيز على أجندة ترامب "أمريكا أولاً" - بنسبة 28.2% ليصل إلى 24.8 مليار دولار في فبراير حيث تراجعت الواردات من ثاني أكبر اقتصاد في العالم بنسبة 20.2% . وقفزت الصادرات إلى الصين بنسبة 18.2% في فبراير.

تتراوح تقديرات النمو للربع في يناير- مارس بين 1.5% - 2.3% على أساس سنوي، عاكسة تراكم المخزونات وسط تباطؤ الطلب المحلي. نما الاقتصاد عند معدل 2.2% في الربع الرابع، متباطئاً من 3.4% في الربع يوليو- سبتمبر.

نشرت المفوضية الأوروبية يوم الأربعاء قائمة بواردات أمريكية تبلغ قيمتها 20 مليار دولار من المحتمل أن تفرض عليها بعض التعريفات الجمركية في نزاع حول دعم الطائرات عبر المحيط الأطلنطي.

يتنازع كلاً من الولايات المتحدة والإتحاد الأوروبي لما يقرب 15 عام داخل منظمة التجارة العالمية بشأن الدعم المقدم إلى شركة صناعة الطائرات الأمريكية بوينج ومنافستها الأوروبية إيرباص.

تتضمن قائمة المفوضية للواردات الأمريكية، التي تخضع الأن للتشاور العام، الأسماك والتبغ وحقائب السفر والطائرات والمروحيات والجرارات وأجهزة ألعاب الفيديو.

كافح الاسترليني لإحراز تقدم يوم الأربعاء بعد بيانات أظهرت ارتفاع الأسعار البريطانية بشكل أبطأ قليلاً من كان متوقعاً في شهر مارس، مما خفف الضغط على البنك المركزي الإنجليزي لتشديد سياسته النقدية.

سجل معدل التضخم لأسعار المستهلكين على أساس سنوي 1.9% في مارس، دون التوقعات بارتفاع إلى 2% وكذلك دون النسبة المستهدفة للبنك المركزي الإنجليزي.

أظهرت بيانات يوم الثلاثاء ارتفاع اجور العمال البريطانيون، إلى جانب أدنى معدل بطالة منذ 44 عام، مما يعني تخطي حالة الضبابية بشأن البريكست.

تراجعت العملة البريطانية طفيفاً من 1.3055 دولار إلى 1.3040 دولار بعد صدور بيانات التضخم. وفي مقابل اليورو، واصلت العملة البريطانية خسائرها وسجلت أدنى مستوى في اليوم عند 86.81 بنس، منخفضة بنسبة 0.3%.

فشلت البيانات الاقتصادية في الشهور الأخيرة في التأثير على الاسترليني بشكل كبير حيث طغت مفاوضات البريكست على الأخبار.

أشار البنك المركزي الإنجليزي إلى أنه سيقوم برفع أسعار الفائدة لإيقاف الضغوط التضخمية، ولكنه من غير المرجح أن يقوم بذلك قبل حل أزمة البريكست.

صرح مكتب إحصاءات الإتحاد الأوروبي يوم الأربعاء بأن التضخم قد تباطئ في منطقة اليورو خلال شهر مارس وتراجع المؤشر الأساسي أيضاً، متفقاً مع تقديراته الأولية مما يقدم إشارات مزعجة للبنك المركزي الأوروبي.

وصرح المكتب بأن الاسعار قد ارتفعت في 19 دولة داخل الكتلة بنسبة 1.4% في مارس على أساس سنوي، مقارنة بارتفاع بنسبة 1.5% في الشهر السابق.

يستهدف البنك المركزي الأوروبي معدلات تضخم بالقرب من 2.0% ولكنه خلال الاسبوع الماضي أثار إحتمال المزيد من الدعم لمنطقة اليورو في مواجهه التباطؤ الاقتصادي.

وعلى أساس شهري، ارتفع التضخم بنسبة 1.0%، كما توقعت الأسواق، في حين ارتفع بنسبة 0.3% في فبراير.

يراقب البنك المركزي الأوروبي المؤشر الأساسي عن كثب لتقرير سياسته النقدية، وهو ما يتضمن أسعار الغذاء والطاقة، حيث انخفض إلى 1.0% في مارس على أساس سنوي بدلاً من 1.2% في فبراير. وهي تعد أضعف قراءة له منذ ابريل 2018، وهي تتفق مع التقديرات السابقة.

قد يسبب هذا المزيد من الضغوط على البنك المركزي الأوروبي حيث يتصارع مع التباطؤ الاقتصادي الذي يهدد بالتراجع عن سنوات من التحفيز، في حين يعتقد الكثير من واضعي أسعار الفائدة أن توقعات البنك الاقتصادية متفائلة للغاية.

ارتفعت أسعار النفط لليوم الثاني على التوالي يوم الأربعاء بفعل دلائل وجود طلب قوي من قبل معامل التكرير في الصين، وهي ثاني أكبر مستهلك لخام النفط في العالم، وسط تشديد المعروض مع تقليص الإنتاج وهبوط مخزونات النفط في الولايات المتحدة بشكل غير متوقع.

صعدت العقود الآجلة لخام برنت العالمي بمقدار 29 سنت أو بنسبة 0.4% لتصل إلى 72.01 دولار للبرميل الساعة 0657 بتوقيت جرينتش. بعد أن تعزز خام برنت بنسبة 0.5% ليسجل 72.10 دولار للبرميل، وهو أعلى مستوى له منذ 8 نوفمبر والأعلى في هذا العام.

وتداولت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي عند 64.49 دولار للبرميل، مرتفعة بمقدار 44 سنت أو بنسبة 0.7% منذ التسوية الأخيرة لها.

أظهرت بيانات لمكتب الإحصاءات الوطني يوم الأربعاء أن إنتاجية مصفاة التكرير الصينية ارتفعت في مارس بنسبة 3.2% من العام السابق إلى 53.04 مليون طن، أو 12.49 مليون برميل في اليوم. وأظهرت البيانات أيضاً توسع الاقتصاد الصيني خلال الربع الأول بنسبة 6.4% مقارنة بالعام السابق.

ينمو الطلب في الصين حيث حجمت إتفاقية منظمة الأوبك وحلفاؤها، متضمنين روسيا، من المعروض العالمي فقد حددت الإتفاقية إنتاجهم بمقدار 1.2 مليون برميل في اليوم خلال عام 2019.

كما انخفض معروض النفط أيضاً هذا العام بفعل فرض الولايات المتحدة لعقوبات اقتصادية ضد فنزويلا وإيران الأعضاء في منظمة الأوبك.

دفع تشديد المعروض خام غرب تكساس الوسيط بأكثر من 40% هذا العام ودفع أيضاً خام برنت بأكثر من 30%.

ودعم الهبوط غير المتوقع في مخزونات خام النفط الأمريكية أسعار النفط.

فقد تراجعت مخزونات خام النفط الأمريكية بمقدار 3.1 مليون برميل في اليوم خلال الاسبوع المنتهي في 12 ابريل لتسجل 452.7 مليون، مقارنة بتوقعات المحللين بزيادة بمقدار 1.7 مليون برميل، وذلك طبقاً لبيانات معهد البترول الأمريكي الصادرة يوم الثلاثاء.

استقرت أسعار الذهب دون المستوى الرئيسي عند 1280 دولار يوم الأربعاء، بالقرب من أدنى مستوى له في أربعة أشهر، حيث عززت البيانات الاقتصادية الصينية الأفضل من المتوقع من ارتفاع الأسهم وحفزت شهية المخاطرة، مما ألقى بثقله على الإقبال على معدن الملاذ الأمن.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% إلى 1277.30 دولار للأونصة الساعة 0513 بتوقيت جرينتش، بعدما هبطت بنسبة 1.2% لتسجل 1272.70 دولار، وهو أدنى مستوى لها منذ 27 ديسمبر، في الجلسة السابقة.

وتعززت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.2% لتصل إلى 1278.80 دولار للأونصة.

وصلت وتيرة النمو الاقتصادي للصين في الربع الأول إلى 6.4%، متفوقاً على التوقعات بمعدل نمو عند 6.3%، وذلك بفعل الإنتاج الصناعي المرتفع بحدة.

انخفض المعدن بأكثر من 5% من أعلى مستوى سجله في شهر فبراير عند 1346.73 دولار للأونصة ويتداول الأن دون متوسطات تحركة في 50 و 100 يوم، وهو ما يراه المحللون علامة على الضعف المستقبلي.

يتراجع الإقبال على الذهب في أوقات ارتفاع عوائد الفائدة على الأسهم حيث أنه معدن لا يدر عائد للمستثمرين ويستخدم كأداة للتحوط في أوقات عدم اليقين السياسي والاقتصادي.

وعلى الجانب الأخر، تعززت الفضة بنسبة 0.4% لتصل إلى 15.03 دولار للأونصة.

وارتفعت المعاملات الفورية للبلاتين بنسبة 0.6% لتسجل 881.56 دولار للأونصة، في حين صعد البلاديوم بنسبة 0.6% إلى 1357.20 دولار.