جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
هبط الدولار الأسترالي بنسبة واحد بالمئة يوم الأربعاء بعد بيانات التضخم الأضعف من المتوقع التي عززت إحتمالية خفض معدلات الفائدة، في حين استقر الدولار الأمريكي عند أعلى مستوياته خلال 22 شهر الذي لامسه خلال الجلسة السابقة.
تعززت العملة الأمريكية بفعل بيانات الإسكان الأمريكية القوية – وهو أحدث مؤشر يدل على أن الاقتصاد الأمريكي يتفوق على منافسيه، مما يزيد من جاذبية العملة الأمريكية لدى المستثمرين خلال الاسابيع الأخيرة.
أظهرت بيانات يوم الأربعاء إستقرار مؤشر أسعار المستهلكين الاسترالي خلال الربع بين يناير- مارس دون التوقعات ودون أدنى مستوى له منذ بدايات عام 2016.
حقق الدولار الأسترالي أكبر تحركات بين العملات الأساسية، منخفضاً لأدنى مستوى له في خلال شهر ونصف عند 0.7027 دولار.
واستقر مؤشر الدولار الأمريكي، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل سلة من ست عملات رئيسية، عند 97.660 بعدما ارتفع إلى 97.777 ليلاً، وهو أعلى مستوى له منذ يونيو 2017.
أوضحت بيانات يوم الثلاثاء ارتفاع مبيعات المنازل الجديدة التي تخص عائلة واحدة في الولايات المتحدة إلى أعلى مستوى لها في عام ونصف في شهر مارس.
وضعف اليورو بنسبة 0.2% ليصل إلى 1.1202 دولار ولكنه استقر أعلى من أدنى مستوى ليوم الثلاثاء عند 1.1192 دولار.
وواصل الاسترليني خسائره الأخيرة ليسجل أدنى مستوى له خلال شهرين عند 1.2915 دولار، مع تنامي الضغوط على رئيسة الوزراء تيريزا ماي للتوصل إلى خطة للبريكست وسط مفاوضات مع حزب العمال المعارض.
هبطت أسعار الذهب يوم الأربعاء لتحوم حول أدنى مستوى لها في أربعة أشهر وهو ما لامسته في الجلسة السابقة، حيث تعزز الدولار بعد بيانات الإسكان الأمريكية القوية مما هدأ المخاوف بشأن حدوث تباطؤ اقتصادي في الدولة، وسط تحسن شهية المخاطرة.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لتصل إلى 1269.93 دولار للأونصة الساعة 0602 بتوقيت جرينتش، بعدما لامست أدنى مستوى لها منذ نهاية العام عند 1265.90 دولار في الجلسة السابقة.
وتراجعت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.1% لتصل إلى 1271.80 دولار للأونصة.
حام مؤشر الدولار بالقرب من أدنى مستوى له خلال 22 شهر بعد بيانات أظهرت ارتفاع مبيعات المنازل الجديدة في الولايات المتحدة لأعلى مستوى خلال عام ونصف في شهر مارس.
هدأت البيانات المخاوف بشأن حدوث تباطؤ في أكبر اقتصاد في العالم، مباشرة قبل صدور بيانات الناتج المحلي الإجمالي الأمريكية يوم الجمعة.
من المتوقع أن تتفوق الولايات المتحدة على توقعات المحللين لمعدل نمو بمقدار 2.1% و توقعات نموذج النمو للإحتياطي الفيدرالي في أتلانتا التي تتراوح بين 2.2% و 3.4%.
قد يعزز ذلك الشهية الاقتصادية العالمية ويدعم الدولار.
تعرضت أسعار الذهب لضغوط بفعل ارتفاع الأسهم العالمية بسبب البيانات الأفضل من المتوقع والسياسات الداعمة، مما عزز شهية المخاطرة.
وبين المعادن النفيسة الأخرى، انخفضت الفضة بنسبة 0.1% إلى 14.81 دولار للأونصة، بعدما هبطت إلى أدنى مستوى لها منذ 26 ديسمبر عند 14.71 دولار خلال الجلسة السابقة.
ارتفع البلاتين بنسبة 0.3% ليصل إلى 886.81 دولار للأونصة، في حين تراجع البلاديوم بنسبة 0.2% ليسجل 1387.30 دولار للأونصة.
أكدت المفوضية الأوروبية يوم الثلاثاء مرة أخرى على استبعادها أية مقتراحات لإعادة فتح إتفاق الإنفصال الذي تفاوضت عليه مع بريطانيا العام الماضي بعد تقرير إعلامي في لندن يفيد بأن رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا طالبت مساعديها بالنظر في الترتيبات البديلة الخاصة بالحدود الأيرلندية.
فقد صرحت المتحدثة الرسمية باسم المفوضية مينا أندريفا في مؤتمر إعلامي، "من المستبعد إعادة التفاوض أو إعادة فتح إتفاق الإنفصال لانه الحل الأفضل الممكن".
وقد تم توجيه أسئلة لها بشأن تقرير أفاد بأن بعض أعضاء الحزب المحافظ المؤيد للبريكست يضغطون على رئيسة الوزراء مرة أخرى للحصول على تغييرات في المعاهدة وإزالة بروتوكول "الباكستوب" المثير للجدل الخاص بالتفتيش الجمركي على أراضي إيرلندا الشمالية المواجهه للإتحاد الأوروبي.
صرحت وزارة الخارجية الصينية يوم الثلاثاء بأنها تقدمت بإحتجاجات للولايات المتحدة بخصوص خطة واشنطن لإنهاء الإعفاءات على واردات النفط الإيراني.
وقال المتحدث الرسمي باسم الحكومة جينج شوانغ، "سيتسبب قرار الولايات المتحدة في زيادة التقلبات في الشرق الأوسط وفي أسواق الطاقة العالمية".
فقد أعلنت واشنطن إنهاء الإعفاءات من العقوبات المتعلقة بالنفط الإيراني بحلول شهر مايو، مما دعم أسعار النفط وزاد الضغوط على المستوردين لوقف مشترياتهم من طهران.
استقر الاسترليني دون مستوى 1.30 دولار يوم الثلاثاء بعد عودة البرلمان البريطاني من عطلة عيد الفصح ومحاولة حزب المحافظين الحاكم القيام بمحادثات مع حزب العمال المعارض حول إتفاق البريكست.
تراجعت تقلبات العملة البريطانية بشدة خلال الأسابيع الأخيرة بعدما إتفق الإتحاد الأوروبي مع لندن على تأجيل موعد مغادرة بريطانيا لمدة ستة أشهر، ليزيل أي مخاوف حالية من خطر حدوث بريكست دون إتفاق والتي ستؤثر على العملة بشدة.
ولكن كافحت العملة البريطانية منذ ذلك الحين لإحراز أي تقدمات، حيث يشك المتداولون في إمكانية وصول المحادثات لإتفاق يحظى بموافقة المشرعين.
أظهرت البيانات مبيعات تجزئة أفضل من المتوقع في شهر مارس وتراجع التضخم الطفيف فشل في تحريك الاسترليني بشكل واضح خلال الاسبوع الماضي، حيث مازال البريكست يسيطر على التداولات.
يوم الثلاثاء، ارتفع الاسترليني بنسبة 0.1% ليصل إلى 1.2993 دولار بعدما هبط مبكراً إلى 1.2975 دولار، وهو أضعف مستوى له منذ 11 مارس.
وفي مقابل اليورو، تعزز الاسترليني بنسبة 0.2% ليصل إلى 86.555 بنس لليورو.
أرتفعت أسعار النفط العالمية إلى أعلى مستوياتها في ستة أشهر يوم الثلاثاء حيث شددت الولايات المتحدة العقوبات ضد إيران، مما عزز أسهم شركات الطاقة ودعم عملات العديد من منتجين خام النفط الرئيسيين.
صعدت العقود الآجلة لخام برنت بنسبة 0.7% لتصل إلى 74.57 دولار للبرميل الساعة 0630 بتوقيت جرينتش، وهو أعلى مستوى له منذ نوفمبر، بعدما صرحت واشنطن بإنهاء الإعفاءات من العقوبات للدول المستهلكة للنفط الإيراني.
وتعزز خام النفط الأمريكي بنسبة 0.8% لتصل إلى 66.10 دولار.
طالبت الولايات المتحدة يوم الأثنين مشترين النفط الإيراني بوقف مشترياتهم بحلول 1 مايو أو مواجهه العقوبات، وذلك لتخفيض عائدات النفط في طهران.
وصرح البيت الأبيض أنه يعمل مع كبار مصدري النفط متضمنين المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة لضمان حصول الأسواق على "إمدادات كافية"، ولكن يقلق المستثمرون بالفعل بشأن تشديد المعروض.
استقر الدولار بالقرب من أعلى مستوياته في ثلاثة اسابيع يوم الثلاثاء حيث أن تراجع تقلبات السوق عزز الطلب على الأصول الأكثر مخاطرة.
كما تعززت عوائد سندات الخزانة لأجل 10 سنوات بأكثر من 20 نقطة أساس خلال الأربعة اسابيع الماضية لتسجل أعلى مستوى لها خلال شهر، نما الطلب على الأصول المقومة بالعملة الأمريكية.
هدأت تحركات الأسواق على نطاق واسع حيث تم إعادة فتح الأسواق المالية بعد عطلة عيد الفصح.
ارتفع مؤشر الدولار مقابل سلة من ستة منافسيين رئيسيين إلى 97.39، متجهاً إلى أعلى مستوى له في عام 2019 عند 97.71 والذي سجله في أوائل مارس.
أوضحت البيانات التي صدرت مساءاً هبوط مبيعات المنازل القائمة الأمريكية بأكثر من المتوقع في شهر مارس. ومن المفترض أن تصدر بيانات مبيعات المنازل الجديدة في وقت لاحق اليوم.
قد تقدم تلك البيانات المزيد عن حالة الاقتصاد الأمريكي. وستكتمل صورة أوضح عن حالة الاقتصاد بصدور بيانات الناتج المحلي الإجمالي يوم الجمعة.
ضعفت تحركات الدولار مقابل اليورو والاسترليني، مع تراجع العملة الموحدة إلى 1.1243 دولار وارتفاع العملة البريطانية إلى 1.2986 دولار.
تراجع الذهب يوم الثلاثاء حيث عززت الأسهم القوية شهية المخاطرة لدى المستثمرين، مما خفف مما أثر الدعم الذي قدمه إنهاء واشنطن للإعفاءات عن عقوبات النفط الإيراني.
هبطت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لتصل إلى 1272.66 دولار للأونصة الساعة 0557 بتوقيت جرينتش. كما انخفضت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.2% لتسجل 1274.60 دولار للأونصة.
خفضت الأسهم القوية من جاذبية الذهب، حيث أن المعدن دون أعلى مستوى له في 2019 بنسبة 5% وهو ما سجله في شهر فبراير.
هدأت البيانات الاقتصادية الأفضل من المتوقعة من الولايات المتحدة والصين مخاوف المستثمرين من حدوث تباطؤ اقتصادي عالمي حاد.
تترقب الأسواق الأن إصدار بيانات الناتج المحلي الإجمالي الأمريكية في وقت لاحق هذا الاسبوع، والتي ستقدم مؤشرات واضحة لقوة أكبر اقتصاد في العالم.
يقترب مؤشر الدولار من أعلى مستوى له في 2019 عند 97.71، وقد سجله في أوائل مارس.
وعلى الجانب الأخر، تراجعت الفضة بنسبة 0.2% لتصل إلى 14.95 دولار للأونصة. وتعزز البلاتين بنسبة 0.2% إلى 897.37 دولار للأونصة بعدما لامس أعلى مستوى له في اسبوعين عند 911.75 دولار في الجلسة السابقة.
وارتفع البلاديوم بنسبة 0.1% إلى 1386.72 دولار للأونصة، بعدما تراجع بنسبة 3.5% ليصل إلى 1373 دولار في الجلسة السابقة.