Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

قالت حملة جو بايدن مرشح الحزب الديمقراطي لانتخابات الرئاسة الأمريكية يوم الخميس أن بايدن سيعقد اجتماعا جماهيرياً عن بعد مع الناخبين يوم 15 أكتوبر للتعويض عن مناظرة مقررة قال الرئيس دونالد ترامب أنه لن يشارك فيها لأنها ستكون إفتراضية.

وكان من المقرر أن يظهر المرشحان سوياً في مناظرة الخميس القادم. ولكن قررت لجنة المناظرات الرئاسية من نفسها أن المرشحين يجب أن يتناظرا عن بعد، نظراً لتشخيص إصابة ترامب مؤخراً بكوفيد-19.

وقال ترامب أنه لن يشارك في مناظرة عن بعد وسيجري تجمعاً انتخابياً في المقابل.

ودعت كيت بيدينجفيلد نائبة رئيس حملة بايدن لجنة المناظرات أن تنقل المناظرة المشتركة إلى 22 أكتوبر، اليوم الذي كان فيه مقرر أن يجتمع ترامب وبايدن من أجل مناظرتهما الثالثة والنهائية. وقالت أنه يجب أن تكون طريقة للتأكد أن "الرئيس لن يتمكن من التهرب من المساءلة".

وافق مسؤولون بالبنك المركزي الأوروبي في اجتماعهم الأخير على عدم التهاون في معركتهم ضد الركود، ومواجهة تصور المستثمرين أن اليورو سيقوى حتماً.

وأظهر محضر اجتماع مجلس محافظي البنك الذي عقد يومي 9 و10 سبتمبر أن المسؤولين يتخوفون من أن تطغى مكاسب العملة على تحفيزهم النقدي، مع "تأثير كبير" على توقعات أسعار المستهلكين. وقال فيليب لين كبير الاقتصاديين أن توقعات التضخم عند مستويات "منخفضة جداً" ومهددة بتراجعات أكثر.   

ووفق الوثيقة التي نشرت يوم الخميس، "في الأجواء السائدة من الضبابية المرتفعة، الحفاظ على استقرار السياسة النقدية ينظر له أنه الأنسب". "وفي نفس الأثناء، هناك ما يبرر الحفاظ على المرونة في ضوء الضبابية المرتفعة".

وأصبح الصعود السريع لليورو إلى أقوى مستوى له منذ عامين مبعث قلق رئيسي قبل الاجتماع، ودفع مجلس محافظي البنك للقول أنه يراقب عن كثب سعر الصرف. ومنذ حينها، تراجعت العملة من مستوياتها المرتفعة.

قال تيم ماكليم محافظ البنك المركزي الكندي ان أسعار الفائدة السالبة تبقى خياراً، حتى إذا لم يكن صانعو السياسة يناقشون حالياً هذا الإجراء.

وقال ماكليم يوم الخميس من خلال تقنية الفيديو كونفرنس، بعد إلقاء كلمة أمام معهد جلوبال ريسك "لا نناقش بشكل جدي أسعار الفائدة السالبة في هذه المرحلة لكنها ضمن أدواتنا ولا شيء مستبعد".

وتظهر التعليقات أن البنك المركزي يبقى منفتحاً على احتمالية تخفيضات أكثر لأسعار الفائدة، رغم أن ماكليم ومسؤولين أخرين بالبنك المركزي الكندي في الأشهر الأخيرة سعوا إلى التقليل من شأن مزايا النزول بأسعار الفائدة دون الصفر، كما فعلت دول أخرى.

ويبلغ سعر الفائدة الحالي للبنك المركزي الكندي مستوى قياسياً منخفضاً عند 0.25%.  

وانج تاو المحلل الفني لدى رويترز: الذهب في المعاملات الفورية ربما يعيد اختبار مستوى 1877 دولار للأونصة الذي كسره لأسفل قد يعمق الخسائر إلى نطاق 1848-1866 دولار.

وفي حال إختراق المقاومة عند 1900 دولار فإن هذا قد يفضي إلى مكاسب حتى 1910 دولار.

قال نائبان جمهوريان بمجلس الشيوخ الأمريكي يوم الخميس أن المشرعين لا يجب أن يناقشوا قانوناً يقدم منحاً لشركات الطيران ما لم تتوفر حماية كافية لدافعي الضرائب وإقترحا أن تستعين شركات الطيران بقروض اتحادية أتيحت لهم في الجولة الأولى من المساعدات.

وقال السيناتور بات تومي والسيناتور مايك لي في بيان "لا أحد يريد أن يرى تسريحاً للعمالة، لكن علينا مسؤولية بأن نضمن إستخدام موارد دافعي الضرائب بالشكل الملائم والعادل"، لافتين إلى أنه لم تتلق شركات أخرى مدرجة على قائمة "فورتشن 500" منحاً يمولها دافعو الضرائب.

قال الرئيس دونالد ترامب أنه لن يشارك في المناظرة الثانية مع مرشح الحزب الديمقراطي جو بايدن بعد أن أعلنت لجنة المناظرات الرئاسية يوم الخميس أن الحدث سيعقد بشكل إفتراضي.

وقال ترامب لشبكة فوكس بيزنس "لن أهدر وقتي في مناظرة إفتراضية".

وجاء إعلان اللجنة بأن المرشحين سيشاركان "من موقعين بعيدين منفصلين" بعد أن ثبت إصابة ترامب وعدد متزايد من الموظفين في البيت الأبيض بفيروس كورونا بعد المناظرة الرئاسية الأولى الاسبوع الماضي.

وقالت حملة بايدن بعد إعلان اللجنة يوم الخميس أنه سيشارك في المناظرة الإفتراضية. وقالت كيت بيدينجفيلد نائبة مدير الحملة أنه (بايدن) "يتطلع إلى الحديث بشكل مباشر إلى الشعب الأمريكي ويقارن خطته لتوحيد صف البلاد وإعادة البناء بشكل أفضل مع القيادة الفاشلة لدونالد ترامب بشأن فيروس كورونا".

وقال بيل ستيبن مدير حملة ترامب، الذي أصيب أيضا بفيروس كورونا في الأيام الأخيرة، أن القرار بجعل مناظرة يوم 15 أكتوبر إفتراضية "مؤسف" وأن اللجنة تتألف من "كائنات فاسدة" أرادت "الإسراع في الدفاع عن جو بايدن". وقال أن ترامب لن يكون حاملاً لمرض كوفيد بحلول هذا الموعد.

وقال ستيبن في بيان "سنرفض هذا العذر المؤسف لإنقاذ جو بايدن وسنقوم بتجمع انتخابي في المقابل". وتتطلع حملة ترامب إلى عودة ترامب إلى الحملة الانتخابية أوائل الاسبوع القادم، لكن لم تتخذ خطط بشكل نهائي حيث يبقى الرئيس حبيساً في البيت الأبيض مع إصابته بفيروس كورونا، حسبما قال مساعدون بالحملة.

وقال بعض المساعدين بالحملة أنه توجد فرصة أن يغير ترامب موقفه بشأن المشاركة في مناظرة إفتراضية. وشكك مستشارون أخرون حول ترامب بشأن الحكمة في رفض المشاركة في مناظرة تبعد أسابيع فقط عن الانتخابات.

ويتأخر ترامب خلف بايدن في استطلااعات الرأي على مستوى الدولة، وستعطي مناظرة فرصة للمرشحين الاثنين لإقناع الناخبين بأحقية كل منهما في الفوز. وشاهد أكثر من 70 مليون أمريكياً المناظرة الأولى، بينما نادراً ما تبث المحطات الفضائية تجمعات ترامب على الهواء مباشرة.

انخفض عدد الأمريكيين المتقدمين بطلبات للحصول على إعانة بطالة للأسبوع الثاني على التوالي لكن يبقى مرتفعاً إلى حد تاريخي إذ لا تحقق سوق العمل تقدماً يذكر وسط مخاطر حدوث ضعف أكثر بدون تحفيز حكومي إضافي.

وأظهرت بيانات من وزارة العمل يوم الخميس أن طلبات إعانة البطالة بموجب برامج الولايات المنتظمة تراجعت 9 ألاف إلى 840 ألف في الأسبوع المنتهي يوم الثالث من أكتوبر، مع تعديل قراءة الأسبوع الأسبق بزيادة 12 ألف.

 وانخفضت الطلبات المستمرة، العدد الإجمالي للأمريكيين المستمرين في الحصول على إعانة بطالة، إلى 11 مليون في الأسبوع المنتهي يوم 26 سبتمبر، وهو انخفاض أكبر من المتوقع.

وعلى الرغم من ذلك، بعد مرور سبعة أشهرعلى الوباء، لا تزال طلبات إعانة البطالة حوالي أربعة أمثال مستواها قبل الفيروس، وأعلى من ذروتها في أزمة الركود 2008-2009.

وفي الأسبوع الأخير، توقع خبراء اقتصاديون أن تبلغ طلبات إعانة البطالة 820 ألف والطلبات المستمرة 11.4 مليون، وفق متوسط التقديرات في مسح بلومبرج.  

سعى بعض مسؤولي البنك المركزي الأمريكي إلى مناقشة أكثر حول مستقبل برنامج الاحتياطي الفيدرالي لشراء الأصول عندما اجتمعوا الشهر الماضي، مشيرين إلى أنهم منفتحون على تعديل أو زيادة شراء السندات في الفترة القادمة.

وأظهر محضر اجتماع يومي 15 و16 سبتمبر للجنة السوق الاتحادية المفتوحة (لجنة السياسة النقدية) الصادر يوم الأربعاء أن بعض المشاركين "لفتوا إلى أنه في الاجتماعات القادمة سيكون من المناسب تقييم أكثر وتواصل حول كيف يمكن أن يوفر برنامج اللجنة لمشتريات الأصول أفضل دعم" لهدفي الاحتياطي الفيدرالي (الحد الأقصى للتوظيف واستقرار الأسعار).

وإتفق صانعو السياسة في الاجتماع على إبقاء أسعار الفائدة قرب الصفر حتى تصل سوق العمل إلى الحد الأقصى للتوظيف ويبلغ التضخم 2%--ويتجه نحو تجاوز هذا المستهدف بشكل معتدل لبعض الوقت. وأظهرت أيضا التوقعات الصادرة يوم 16 سبتمبر أن المسؤولين لا يتوقعون أن يحقق الاقتصاد هذه الأهداف قبل 2023 أو 2024، إذ يتعافى تدريجياً من الركود العميق الناجم عن جائحة فيروس كورونا.

وإتفق أيضا مسؤولو البنك المركزي الأمريكي، المجتمعين عن بعد كإجراء احترازي من كوفيد-19، على شراء سندات خزانة ورهون عقارية بوتيرة مشتركة حوالي 120 مليار دولار شهرياً.

قال نيل كشكاري رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في منيابوليس أن مزيداً من الدعم المالي مطلوب بشكل عاجل لدعم تعافي الاقتصاد الأمريكي، بعد القرار أحادي الجانب من الرئيس دونالد ترامب بوقف المحادثات حول جولة جديدة من المساعدات.

وقال كشكاري في مقابلة يوم الأربعاء مع شبكة سي.ان.بي.سي "بصرف النظر عما يمكن للكونجرس فعله مع الجهاز التنفيذي—توافقوا لوضع أموال في أيدي الأشخاص الذين فقدوا وظائفهم ولدعم الشركات الصغيرة حتى لا نواجه موجة مستمرة من حالات الإفلاس عبر الاقتصاد—من المهم أن يتحركوا سريعاً، بغض النظر عما سيفعلون".

وأنهى على الأرجح قرار ترامب يوم الثلاثاء الإنسحاب من محادثات مع الديمقراطيين وسط خلافات بشأن حجم حزمة إنقاذ مالي أخرى فرص اتفاق قبل انتخابات الثالث من نوفمبر--—رغم أنه بعد ساعات بدا أن يغير موقفه. وجاء إعلان الرئيس بعد خطاب لرئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل في وقت سابق من اليوم فيه وجه أقوى مناشدة حتى الأن حول الحاجة لقيام المشرعين بفعل المزيد.

ووصف كشكاري الوضع الحالي لسوق العمل الأمريكية في ظل استمرار جائحة فيروس كورونا "أنه على نفس القدر من السوء تقريباً مثلما كان في ذروة الأزمة المالية العالمية" وقال أن بنوك الدولة قد تواجه مشاكل في النهاية إذا فشل الكونجرس والبيت الأبيض في تقديم مزيد من الدعم المالي للأسر والشركات الأمريكية.

وأضاف كشكاري "هل كان الأمريكيون قادرين على سداد فواتيرهم؟ هذا لأن الكونجرس كان نشطاً جداً". "إذا لم يستمروا في ذلك، قد تتراكم هذه الخسائر في القطاع المصرفي، ولا أحد يعلم مدى حجم هذه الخسائر في النهاية، وما إذا كانت البنوك ستحتاج دعماً مباشراً أكثر".

ارتفعت الأسهم الأمريكية يوم الأربعاء بعدما خفف الرئيس ترامب على ما يبدو موقفه بشأن حزمة تحفيز جديدة للأسر وشركات الطيران والشركات الصغيرة في الولايات المتحدة.

وقفز مؤشر داو جونز الصناعي 390 نقطة أو 1.4% وزاد مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 1.2%. وأضاف مؤشر ناسدك المجمع 1.1%.

وأحدث سيل من تغريدات الرئيس ترامب تقلبات في السوق، لكن بدأ المستثمرون يتوقعون فوزاً للديمقراطيين في نوفمبر، وإنفاق تحفيز أكبر بعد ذلك، بحسب إدوارد مويا المحلل لدى شركة أواندا. وتابع ان هذا الإعتقاد، إلى جانب الثقة في الاحتياطي الفيدرالي، من المتوقع أن يحول دون أي موجات بيع.

وانخفضت الأسهم بحدة يوم الثلاثاء بعدما خيب ترامب الأمال بحزمة إنقاذ اقتصادي جديدة قبل انتخابات نوفمبر. وكتب في تغريدة أنه وجه ممثليه بإنهاء المفاوضات مع الديمقراطيين حول حزمة إنقاذ اقتصادي من تداعيات فيروس كورونا.

وبعد ساعات فقط، بدا أن الرئيس يتجه نحو تغيير المسار. وقال في سلسلة من التغريدات في ساعات الليل أنه "مستعد للتوقيع الان" إذا تلقى مشروع قانون منفصل لإرسال شيكات ب 1200 دولار للأمريكيين. وحث أيضا المشرعين على الموافقة على حزمة ب25 مليار دولار لدعم وظائف شركات الطيران و135 مليار دولار لبرنامج حماية الرواتب، الذي يستهدف مساعدة الشركات الصغيرة.