
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية
قلل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مجدداً من شأن خطورة فيروس كورونا يوم الثلاثاء، بعد ساعات فحسب على خروجه من مركز والتر ريد الطبي العسكري ورغم أنه لازال يتلقى علاجات قوية للمرض الذي أودى بحياة ما يزيد على 200 ألف أمريكياً.
وفي تغريدة له، شبه ترامب مجدداً الفيروس بالإنفلونزا، رغم أنه في أحاديثه الخاصة إعترف بأن المرض مميت إلى حد أكبر بكثير. وذكر على نحو غير صحيح أنه في بعض الأحيان يموت أكثر من 100 ألف سنوياً من الإنفلونزا، بينما قدرت المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها عدد الوفيات السنوية بين 12 ألف و61 ألف. وقال أيضا أن الأمريكيين يتعلمون التعايش مع كوفيد-19.
وفي مقابلة صحفية جرت في فبراير، قال ترامب نفسه أن الفيروس "أكثر فتكاً من أمراض الإنفلونزا المعتادة". وبعدها أضاف أنه يقلل عن قصد من شأن خطورة التهديد الذي يشكله الفيروس لعدم إثارة الذعر.
وغادر الرئيس مركز والتر ريد العسكري الطبي، الذي فيه قال طبيبه، القائد في سلاح البحرية شون كونلي، يوم الاثنين أن الرئيس يبقى معدياً ولن يتجاوز بالكامل "المرحلة الصعبة" قبل أسبوع أخر لكن أشار إلى أن الرئيس لبى أو فاق المعايير التي تسمح بخروجه من المستشفى. ومن المتوقع أن يواصل الرئيس تعافيه في البيت الأبيض، الذي فيه طالت العدوى بالفيروس أعلى مستويات الحكومة الأمريكية.
عاود نشاط الشركات في أكبر ثلاثة اقتصادات في العالم العربي النمو في سبتمبر ليشهد النشاط في مصر أول توسع له منذ 14 شهراً.
وبعد تدهور في أغسطس، تحسن القطاع الخاص غير النفطي في الاقتصادات الثلاثة الشهر الماضي رغم استمرار خسائر في الوظائف حيث تتأقلم الشركات مع التحديات الاقتصادية للجائحة العالمية كما خففت الحكومات القيود المفروضة لكبح إنتشار فيروس كورونا.
وارتفع مؤشر نشاط القطاع الخاص غير النفطي في السعودية ومصر والإمارات الشهر الماضي فوق حاجز الخمسين نقطة الذي يفصل بين النمو والإنكماش، وفق مسوح مديري المشتريات التي أعدتها مؤسسة آي.اتش.إس ماركت. وانخفض بحدة مؤشر مديري المشتريات لقطر لكن بقي فوق المستوى الهام 50 نقطة.
وارتفع مؤشر آي.اتش.إس ماركت لمديري المشتريات في مصر إلى 50.4 نقطة من 49.4 نقطة في أغسطس مع تعافي الطلب الاستهلاكي والصادرات.
وسجل المؤشر السعودي أول توسع شهري له منذ فبراير مرتفعاً إلى 50.7 من 48.8.
فيما قفز المؤشر العام لدولة الإمارات إلى 51 نقطة في سبتمبر من 49.4 نقطة مع تحسن أوضاع الشركات للشهر الثالث في أربعة أشهر.
وبلغ مؤشر قطر 51.4 نقطة الشهر الماضي في ثالث شهر على التوالي من النمو لكن نزولاً من 57.3 نقطة في أغسطس.
وقال ديفيد أوين، الخبير الاقتصادي لدى ىي.اتش.إس، "البيانات الأحدث لمؤشر مديري مشتريات مصر أعطت تفاؤلاً أكثر حول الشركات". "الاقتصاد غير النفطي يشهد تحسناً متواضعاً بعد التأثير الهائل لجائحة كوفيد-19".
وكان التعافي هشاً في أغلب الشرق الأوسط ويواجه اختباراً جديداً في الإمارات بسبب زيادة حادة في حالات الإصابة الجديدة بفيروس كورونا. ويتوقع بنك جولدمان ساكس ان يشهد الخليج تعافياً أبطأ من مناطق أخرى بسبب انخفاض أسعار النفط الذي يجبر على إجراءات تقشف مالي من جانب الحكومات.
وقال أوين أن التسارع مؤخراً في إنتشار العدوى في الإمارات "قد يفضي إلى إعادة فرض قيود عزل عام في المستقبل". "وفي ضوء الطبيعة الضعيفة للتعافي الحالي، قد تؤدي أي إجراءات جديدة إلى تجدد تراجع نشاط الشركات".
يتوقع بنك جولدمان ساكس أن يعزز البنك المركزي الأوروبي برنامجه الطاريء لشراء السندات بمقدار 400 مليار يورو (470 مليار دولار) في ديسمبر، بعد ان ضعف أكثر التضخم في منطقة اليورو.
وقال محللون لدى البنك الاستثماري الأمريكي أنه من المرجح أن يمدد البنك المركزي الأوروبي البرنامج الطاريء لشراء الأصول لمدة ستة أشهر حتى نهاية 2021. وتوقعوا أن يستمر إعادة استثمار الأصول المستحق آجالها بموجب الخطة حتى نهاية 2023، مضيفين أن البنك المركزي ربما يستهدف أيضا السندات عالية العائد للشراء.
وتنامت التكهنات بمزيد من التيسير النقدي لأسباب عديدة-- من زيادة مؤخراً في معدلات الإصابة بفيروس كورونا في إسبانيا وفرنسا إلى انخفاض التضخم الأساسي لمنطقة اليورو إلى 0.2% في سبتمبر وهو مستوى قياسي متدن. ودفع السبب الأخير مسؤولي البنك المركزي الأوروبي للتعليق بأنهم غير راضيين عن شبه غياب نمو في الأسعار.
وكان جولدمان ساكس توقع في السابق أن ينتهي برنامج شراء السندات—البالغ حجمع حالياً 1.35 تريليون يورو—في منتصف 2021.
حققت أسعار النفط الخام الأمريكي يوم الاثنين أكبر مكاسب لها منذ مايو حيث بدا أن الحالة الصحية لترامب تتحسن والذي أثار تفاؤلاً حول إمكانية التوصل إلى اتفاق إنقاذ اقتصادي في واشنطن.
وقفزت العقود الاجلة للخام 6.5% لتعوض بذلك خسائر حادة مُنيت بها يوم الجمعة وتنضم إلى صعود واسع النطاق في الأسهم.
وقال مارك ميدوز كبير موظفي البيت الأبيض أن الرئيس تحسن أكثر في ساعات الليل بعد تشخيص إصابته بكوفيد-19 الاسبوع الماضي. وكتب ترامب على تويتر من داخل المستشفى في مطلع الأسبوع أنه يجب التوصل إلى اتفاق حول حزمة تحفيز.
ورغم ذلك، لازال تسارع حالات الإصابة بفيروس كورونا في الاقتصادات الرئيسية مبعث القلق الرئيسي حول تعاف مستدام في الطلب على النفط. وفي نفس الوقت، ارتفع إنتاج ليبيا من النفط الخام إلى حوالي 300 ألف برميل يومياً في ظل تعاف ناشيء للإنتاج مما يفرض ضغطاً أكبر على أسواق النفط العالمية.
وارتفع خام غرب تكساس الوسيط في نوفمبر 2.34 دولار إلى 39.39 دولار للبرميل في الساعة 4:53 مساء بتوقيت القاهرة. وزاد خام برنت تعاقدات ديسمبر 2.29 دولار إلى 41.56 دولار للبرميل.
قفز الذهب واحد بالمئة يوم الاثنين على وقع تفاؤل بشأن قانون تحفيز أمريكي جديد وضعف الدولار، رغم مكاسب في أسواق الأسهم بعد أنباء عن أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد يغادر قريباً المستشفى.
وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.8% إلى 1914.60 دولار للأونصة في الساعة 1523 بتوقيت جرينتش. وزادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.7% إلى 1920.20 دولار.
وشاع تفاؤل بشأن تحفيز مالي في أكبر اقتصاد في العالم بعد تعليقات في مطلع الأسبوع من نانسي بيلوسي رئيسة مجلس النواب الأمريكي التي فيها قالت أن تقدماً تحقق نحو قانون للإنقاذ الاقتصادي.
ونزل الدولار 0.5% مقابل منافسيه من العملات الرئيسية، مما يجعل الذهب أرخص على حائزي العملات الاخرى.
ورحبت البورصات العالمية بخبر أن ترامب قد يغادر المستشفى في موعد أقربه الاثنين، لكن حذر خبراء من خارج المستشفى أن حالته ربما تكون خطيرة.
وزاد تشخيص إصابة ترامب بكوفيد-19 من حالة الغموض حول انتخابات الرئاسة الأمريكية المقرر موعدها يوم الثالث من نوفمبر.
وتتطلع الأسواق هذا الأسبوع إلى صدور محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الذي عقد في سبتمبر يوم الاربعاء.
ومن بين المعادن النفيسة الأخرى، ربحت الفضة 2.7% إلى 24.34 دولار للأونصة.
قفزت عوائد السندات الأمريكية طويلة الأجل يوم الاثنين وسط تفاؤل بان الرئيس ترامب ربما يغادر قريباً المستشفى، فيما دعم تشخيص إصابته بفيروس كورونا فرص إقرار تحفيز مالي وفوز إنتخابي أسهل لمنافسه الديمقراطي في الانتخابات جو بايدن.
وإتسع فارق العائد بين السندات طويلة الأجل ونظيرتها قصيرة الأجل مع صعود العائد على السندات لأجل 30 عام بمقدار 7 نقاط أساس إلى 1.56% وهو أعلى مستوى منذ 28 أغسطس مما وسع الفارق مع السندات لأجل 5 أعوام إلى ذروة عند 124 نقطة أساس.
وكان خروج فائز صريح دون منازع من انتخابات الثالث من نوفمبر أحد الاحتمالات الأقل إستيعاباً في الأسواق المالية قبل تشخيص إصابة ترامب. وقد وسع بايدن تفوقه في استطلاعات الرأي في الايام الأخيرة حيث أعطاه متوسط مؤسسة "ريال كلير بوليتكس" تفوقاً بأكثر من 8 نقاط مئوية على الرئيس الحالي.
وبالإضافة إلى التغير في مشهد الانتخابات، ربما يعزز أيضا مرض ترامب فرص اتفاق تحفيز في المدى القريب في واشنطن، الذي سيكون له أثراً إيجابياً على عوائد السندات.
وارتفع عائد السندات الأمريكية لأجل عشر سنوات 5 نقاط أساس إلى حوالي 0.75% وهو مستوى إستشهد به خبراء استراتجيون لدى مؤسسة بي.ام.أو في رسالة بحثية "كالحاجز القادم قبل ارتفاعات أكبر في العوائد".
إنخفض الدولار الذي يعد ملاذاً أمناً يوم الاثنين وتفوقت العملات التي تنطوي على مخاطر إذ تحسنت شهية المخاطرة جراء تفاؤل بأن المشرعين في واشنطن سيتوصلون إلى إتفاق على تحفيز جديد للحد من وطأة فيروس كورونا على الاقتصاد.
وإستهلت الأسهم تعاملاتها يوم الاثنين على ارتفاع بفضل أمال التحفيز وبعدما قال أطباء أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد يغادر المستشفى التي يتلقى فيها العلاج من مرض كوفيد-19.
وقالت نانسي بيلوسي رئيسة مجلس النواب الأمريكي يوم الأحد أن تقدماً تحقق حول تشريع للإنقاذ الاقتصادي من أثار فيروس كورونا.
ولكن الفشل في التوصل إلى اتفاق من المتوقع أن يكون إيجابياً للدولار، الذي نزل يوم الاثنين 0.41% مقابل سلة من العملات الرئيسية.
وصعد اليورو 0.57% إلى 1.1783 دولار، وهو أعلى مستوى منذ 21 سبتمبر.
وزاد الدولار الاسترالي 0.35% إلى 0.7187 دولار أمريكي.
ويزيد تشخيص إصابة ترامب بكوفيد-19 من الضبابية حول ما ستؤول إليه انتخابات الرئاسة الأمريكية يوم الثالث من نوفمبر، وما قد يعنيه ذلك للدولار.
وقد يغادر ترامب المستشفى التي فيها يتلقى العلاج من مرض كوفيد-19 في موعد أقربه الاثنين، بحسب أطبائه، لكن ظلت حالته الصحية غير واضحة وحذر خبراء طبيون من أنها قد تكون سيئة.
وسيصدر الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي محضر اجتماعه الذي عقد في سبتمبر يوم الاربعاء كما سيصدر البنك المركزي الأوروبي محضر أخر اجتماعاته يوم الخميس.
وارتفع الاسترليني 0.43% إلى 1.2986 دولار.
وإتفق رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين في مكالمة هاتفية يوم السبت على تكثيف محادثات البريكست لسد "فجوات كبيرة" تحول دون شراكة تجارية جديدة.
قال تشارلز إيفانز رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في شيكاغو أن مسؤولي البنك سيتعين عليهم ربما الانتظار لسنوات ليروا معدل التضخم فوق مستوى 2% الذي يستهدفه البنك المركزي الأمريكي.
وقال إيفانز يوم الاثنين في نص تعليقات معدة للإلقاء في كلمة خلال مؤتمر إفتراضي "أتوقع أن يتحسن التضخم ببطء، ليصل إلى 2% على أساس مستدام في 2023 وبعدها يتجاوز بشكل معتدل 2% في السنوات القليلة التالية".
وأعلن مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي في أغسطس أنهم سيتوجهون إلى سياسة تسمح بتجاوز التضخم لمستوى 2% المستهدف بعد فترات من الضعف وذلك بإستهداف متوسط للتضخم عند 2% خلال فترة زمنية. وفي سبتمبر، أعلنوا أنهم سيبقون سعر الفائدة الرئيسي للبنك المركزي قرب الصفر حتى يصل التضخم إلى 2% ويصبح بصدد تجاوزه.
وأدت وطأة جائحة فيروس كورونا على الاقتصاد إلى إضعاف توقعات التضخم بحيث بلغ المؤشر الذي يفضله الاحتياطي الفيدرالي 1.4% في اغسطس على أساس سنوي.
وقال إيفانز أنه لا يتوقع أيضا أن يعود معدل البطالة، الذي انخفض إلى 7.9% الشهر الماضي، إلى 4% قبل 2023.
قفزت مؤشرات وول ستريت يوم الاثنين متعافية من انخفاض حاد في الجلسة السابقة إذ لاقت المعنويات دعماً بفعل التلميحات بأن الرئيس دونالد ترامب قد يعود إلى البيت الأبيض والأمال بمشروع قانون تحفيز مالي جديد.
وعلى الرغم من أن الحالة الصحية لترامب تبقى غير واضحة حيث بدأ رابع يوم في المستشفى العسكري الذي فيه يتلقى العلاج من كوفيد-19، إلا أن أطباءه قالوا أنه قد يغادر المستشفى في موعد أقربه الاثنين.
وقفزت أسهم شركة "ريجينيرون فارماسوتيكال" بنسبة 6% بعدما قال طبيب ترامب أن الرئيس تلقى جرعة عبر الوريد من علاج أجسام مضادة مزدوج من تصنيع ريجنيرون.
وكانت تعرضت المؤشرات الرئيسية لوول ستريت لموجة بيع حاد يوم الجمعة بعدما زاد إعلان ترامب أنه أصيب بالمرض من الضبابية السياسية قبل شهر فحسب من التصويت في انتخابات الرئاسة.
وقال مارك ميدوز كبير موظفي البيت الابيض يوم الاثنين أنه لازال هناك إمكانية للتوصل إلى اتفاق مع المشرعين الأمريكيين حول إنقاذ جديد من فيروس كورونا وأن ترامب ملتزم بالتوصل إلى اتفاق.
وفي الساعة 4:07 مساء بتوقيت القاهرة، ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 0.92% بينما زاد مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 1.01% وأضاف مؤشر ناسدك المجمع 1.38%.
وكان تأثر مؤشر ستاندرد اند بورز 500 سلباً في الاونة الأخيرة بفعل الشكوك حول دعم مالي إضافي وتباطؤ تعافي الاقتصاد، مع تسجيل المؤشر القياسي في سبتمبر أسوأ أداء شهري منذ إنهيار بسبب فيروس كورونا في وقت سابق من هذا العام.
ولكن أظهرت أحدث البيانات أن نشاط قطاع الخدمات تسارع في سبتمبر، متجاوزاً المستوى السائد قبل أن يجتاح الوباء الولايات المتحدة.
تسارع نشاط قطاع الخدمات الأمريكي في سبتمبر، متجاوزاً مستواه السائد قبل أن تجتاح جائحة كوفيد-19 البلاد، وسط زيادات في الطلبيات الجديدة والتوظيف.
وقال معهد إدارة التوريد يوم الاثنين أن مؤشره لنشاط قطاع الخدمات ارتفع إلى قراءة عند 57.8 نقطة الشهر الماضي من 56.9 نقطة. وهذا يضع المؤشر أعلى قليلا من مستواه البالغ 57.3 نقطة في فبراير.
وتشير القراءة فوق الخمسين نقطة إلى نمو في قطاع الخدمات، الذي يمثل ما يزيد على ثلثي نشاط الاقتصاد الأمريكي. وتوقع خبراء اقتصاديون استطلعت رويترز أرائهم أن ينخفض المؤشر إلى 56.0 نقطة في سبتمبر.
ويتماشى التحسن في نشاط قطاع الخدمات مع التوقعات بتعاف قياسي في النمو الاقتصادي في الربع الثالث بعد إنكماش تاريخي في الناتج المحلي الإجمالي خلال الفترة من أبريل إلى يونيو. وكان تلقى الاقتصاد دفعة خلال الصيف بفضل تدابير تحفيز مالي.