Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

أظهرت نتائج استطلاع للرأي نشرته شركة أبحاث السوق "كانتار" قبل الانتخابات البريطانية المقرر إجراؤها يوم 12 ديسمبر ان حزب المحافظين بزعامة رئيس الوزراء بوريس جونسون يتفوق على حزب العمال المعارض بثمانية عشر نقطة.

وقفز تأييد حزب المحافظين إلى 45% بزيادة ثماني نقاط عن أخر استطلاع نشرته كانتار قبل ستة أيام، بينما إستقر تأييد حزب العمال بلا تغيير عند 27%.

وبلغ تأييد حزب الديمقراطيين الأحرار المؤيد للبقاء في الاتحاد الأوروبي 16%، بإنخفاض نقطة واحدة، بينما هوى تأييد حزب البريكست سبع نقاط إلى 2%.

وقالت مؤسسة كانتار يوم الثلاثاء "الزيادة الكبيرة جدا (بواقع 8 نقاط) في تأييد المحافظين منذ استطلاعنا السابق جاءت بالكامل على حساب حزب البريكست".

وأعلن نايجل فاراج زعيم حزب البريكست في وقت سابق من هذا الشهر ان الحزب لن يقدم مرشحين للتنافس على مقاعد برلمانية فاز بها المحافظون في إنتخابات 2017.

وجرى المسح الذي شمل 1.176 شخصا عبر الإنترنت بين 14 و18 نوفمبر.

قال الرئيس دونالد ترامب إنه إحتج على أسعار الفائدة الأمريكية التي يعتبرها مرتفعة جدا مقارنة بدول متقدمة أخرى في اجتماع جرى يوم الاثنين مع رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل.

وإجتمع باويل مع ترامب ووزير الخزانة ستيفن منوتشن في البيت الأبيض بطلب من الرئيس لمناقشة الاقتصاد. وكانت تلك ثاني مقابلة هذا العام بين ترامب وباويل وسط إنتقادات لا تتوقف من الرئيس للبنك المركزي الأمريكي.

وقال الفيدرالي في بيان صدر بعد الاجتماع ان تعليقات باويل "تتماشى مع تصريحاته في جلسات إستماع بالكونجرس الاسبوع الماضي"، موضحا ان الاجتماع كان بناء على دعوة من الرئيس.

وإعتاد ترامب، الذي جعل سجله حيال الاقتصاد ركيزة مساعي إعادة إنتخابه العام القادم، الهجوم على الاحتياطي الفيدرالي لعدم تيسير السياسة النقدية بوتيرة أسرع وأعمق.

وقال ترامب في تغريدة بعد الاجتماع مع باويل أنهما ناقشا مجموعة من القضايا من ضمنها "تكاليف الإقتراض وأسعار الفائدة السالبة والتيسير النقدي وقوة الدولار وتأثيرها على نشاط التصنيع والتجارة مع الصين والاتحاد الأوروبي وأخرين، إلخ". وأعقب ذلك بتغريدة أخرى ليل الاثنين يشير فيها إلى "إحتجاجه" على أسعار الفائدة الحالية.

وكان الدولار هبط إلى أدنى مستويات الجلسة وسط مكاسب في اليورو بعد الأنباء عن ان أسعار الفائدة السالبة كانت من بين مواضيع النقاش.

قال جون وليامز رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك يوم الثلاثاء ان البنك المركزي الأمريكي يحدد أسعار الفائدة عند المستوى المناسب للاقتصاد الأمريكي.

وقال وليامز خلال نقاش في مؤتمر خاص بأسواق المال في واشنطن "أظن أن لدينا سياسة نقدية في الوضع الملائم". "الاقتصاد في الوضع الذي نرجوه".

تعافت وتيرة بناء المنازل الأمريكية في أكتوبر بينما قفزت تصاريح البناء في المستقبل إلى أعلى مستوى في 12 عاما مما يشير إلى قوة في سوق الإسكان وسط إنخفاض في فوائد القروض العقارية.

وأظهر أيضا تقرير من وزارة التجارة يوم الثلاثاء زيادة في عدد المنازل المُستكمل بناؤها وفي معروض المنازل قيد الإنشاء مما ربما يساعد في تخفيف نقص في المعروض تعاني منه سوق الإسكان.

وارتفعت وتيرة البدء في تشييد المنازل 3.8% إلى معدل سنوي 1.314 مليون وحدة الشهر الماضي مع زيادة وتيرة بناء المنازل المخصصة لأسرة واحدة للشهر الخامس على التوالي.

وتم تعديل بيانات شهر سبتمبر لتظهر انخفاض وتيرة بناء المنازل إلى 1.266 مليون وحدة، بدلا من انخفاضها إلى معدل 1.256 مليون وحدة  كما هو معلن في السابق.

وتوقع خبراء اقتصاديون استطلعت رويترز أرائهم ان تزيد وتيرة البدء في بناء المنازل  إلى 1.320 مليون وحدة في أكتوبر.

وصعدت وتيرة البدء في بناء المنازل 8.5% على أساس سنوي في أكتوبر. كما قفزت تصاريح البناء 5% إلى معدل 1.461 مليون وحدة في أكتوبر، وهو أعلى مستوى منذ مايو 2007.  

ظلت اليابان أكبر حائز أجنبي للسندات الأمريكية في سبتمبر حتى بعد تخفيض حيازاتها بأكبر قدر منذ عام 2000 على الأقل.

وقالت وزارة الخزانة الأمريكية في تقرير شهري صدر يوم الاثنين إن قيمة حيازات اليابان من السندات الأمريكية القصيرة والمتوسطة والطويلة الآجل تراجعت حوالي 28.9 مليار دولار مسجلة 1.15 تريليون دولار.

وتفوقت اليابان على الصين كأكبر حائز أجنبي للسندات الأمريكية في يونيو. هذا وإستقرت حيازات الصين في سبتمبر دون تغيير يذكر عند حوالي 1.1 تريليون دولار.

أصدرت إدارة ترامب يوم الاثنين ترخيصا جديدا لمدة 90 يوم يسمح للشركات الأمريكية التعامل مع شركة هواوي تكنولوجيز الصينية في وقت تواصل فيه الجهات التنظيمية الأمريكية صياغة قواعد حول شركات الإتصالات التي تشكل مخاطر على الأمن القومي.

وبعد إدارج هواوي على قائمة سوداء في مايو إستشهادا بمخاوف حول الأمن القومي، سمحت وزارة التجارة الأمريكية لها بشراء بعض السلع الأمريكية في سلسلة تمديدات للترخيص لمدة 90 يوما تقول إنها تهدف إلى الحد من حدوث اضطرابات لزبائن الشركة، الذين كثير منهم يشغل شبكات في المناطق الريفية الأمريكية.

إجتمع رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل مع الرئيس دونالد ترامب ووزير الخزانة ستيفن منوتشن يوم الاثنين لمناقشة الاقتصاد، في  ثاني مقابلة هذا العام بين باويل والرئيس الأمريكي والتي تأتي وسط إنتقادات لا تتوقف من البيت الأبيض للبنك المركزي الأمريكي.

وقال الاحتياطي الفيدرالي في بيان صادر بعد الاجتماع في البيت الأبيض إن تعليقات باويل "تتماشى مع تصريحاته في شهادة أمام الكونجرس الاسبوع الماضي"، مضيفا ان الاجتماع كان بدعوة من الرئيس.

وأردف الفيدرالي "هو (باويل) لم يناقش توقعاته للسياسة النقدية، باستثناء التشديد على ان مسار السياسة النقدية سيعتمد بالكامل على المعلومات القادمة التي تؤثر على توقعات الاقتصاد".

وقال ترامب بعدها في تغريدة انهما أجريا "اجتماعا جيدا جدا ووديا" وناقشا مجموعة من القضايا من بينها "أسعار الفائدة والفائدة السالبة وانخفاض التضخم والتيسير النقدي وقوة الدولار وتأثيرها على نشاط التصنيع والتجارة مع الصين والاتحاد الأوروبي وأخرين، إلخ".

وأشاد باويل الاسبوع الماضي بالاقتصاد الأمريكي وأعرب عن ثقة قوية في إستمرار دورة نموه القياسية. وعززت تعليقات باويل الشعور بأن المسؤولين فعلوا ما يكفي لإبقاء الاقتصاد على مساره بعد ثلاث تخفيضات لأسعار الفائدة هذا العام، وربما يتم ترك السياسة النقدية دون تغيير الأن لفترة ممتدة  طالما تبقى التوقعات مواتية.

ويهاجم ترامب بشكل علني باويل والاحتياطي الفيدرالي طيلة أشهر عديدة، مشتكيا من زيادات البنك لأسعار الفائدة خلال 2018 وإستمر في إنتقاد البنك هذا العام على الرغم من تخفيضه أسعار الفائدة لمواصلة دورة نمو الاقتصاد الأمريكي.

وكان باويل حضر مأدبة عشاء مع الرئيس في فبراير وتحدث الاثنان منذ حينها عبر الهاتف.

ربح الين الياباني كملاذ آمن يوم الاثنين بعد ان أحبط تقرير إعلامي الآمال بأن الولايات المتحدة والصين تقتربان من التوصل إلى اتفاق تجاري.

وذكرت شبكة سي.ان.بي.سي ان الصين متشائمة بشأن التوصل إلى إتفاق تجاري بسبب إعتراض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على إلغاء رسوم.

وجاء ذلك بعد ان ذكرت وكالة شينخوا الصينية للأنباء يوم الأحد ان الصين والولايات المتحدة أجرتا "محادثات بناءة" حول التجارة في مكالمة هاتفية رفيعة المستوى يوم السبت.

ويبحث المستثمرون عن دلائل على ان الرسوم المفروضة على سلع الدولتين سيتم إلغاؤها حيث ينظر لها كمصدر تهديد للاقتصاد العالمي.

ومن المقرر ان تدخل جولة جديدة من الرسوم الأمريكية على سلع صينية حيز التنفيذ يوم 15 ديسمبر.

وصعد الين إلى 108.64 من 109.02 قبل صدور تقرير شبكة سي.ان.بي.سي.

وبلغ اليورو أعلى مستوى في 10 أيام مقابل العملة الخضراء عند 1.1063 دولار.

وتعافت العملة الموحدة من أدنى مستوى في أكثر من عامين عند 1.0877 يوم الأول من أكتوبر على تفاؤل بأن اتفاقا تجاريا سيتم توقيعه.

ومع ذلك يقول محللون ان الاقتصادين الأوروبي والعالمي بحاجة لإظهار مزيد من القوة لاستمرار صعود اليورو.

وفي نفس الأثناء، إنتعش الاسترليني بفعل توقعات ان حزب المحافظين قد يفوز بالأغلبية في انتخابات موعدها 12 ديسمبر.

ولاقى دعما أيضا من تصريح رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون ان كافة مرشحي حزب المحافظين في الانتخابات تعهدوا بتأييد اتفاقه للبريكست، الذي قد يفتح الباب أمام تمرير الاتفاق عبر البرلمان.  

تراجعت المؤشرات الرئيسية لبورصة وول ستريت من مستويات قياسية مرتفعة عند فتح التعاملات يوم الاثنين بعد ان أذكى تقرير المخاوف من أن الولايات المتحدة والصين قد لا تتوصلان إلى إتفاق.

ونقلت شبكة سي.ان.بي.سي عن مصدر قوله ان المعنويات في بكين حول إتفاق تجاري متشائمة.

وانخفض مؤشر داو جونز الصناعي 11.67 نقطة أو 0.04% في مستهل التعاملات إلى 27993.22 نقطة.

ونزل مؤشر ستاندرد اند بورز 2.55 نقطة أو 0.08% إلى 3117.91 نقطة. وخسر مؤشر ناسدك المجمع 11.66 نقطة أو 0.14% مسجلا 8529.16 نقطة بعد جرس الفتح.

ذكر تقرير لمنظمة التجارة العالمية إن التجارة العالمية في السلع ستبقى على الأرجح دون المتوسط خلال الربع السنوي الحالي بسبب التوترات المتزايدة وزيادة الرسوم الجمركية في قطاعات حيوية.

وسجل المؤشر المستقبلي الأحدث لتجارة السلع الصادر عن المنظمة التي مقرها جنيف 96.6 نقطة في سبتمبر مقارنة مع مستوى 95.7 نقطة في يونيو. وتشير القراءات فوق مستوى 100 نقطة إلى نمو خلال الربع السنوي التالي يتماشى مع المعدلات متوسطة الأمد بينما فوق المئة نقطة يشير إلى نمو فوق المتوسط. وتشير القراءة دون هذا المستوى إلى توسع دون المتوسط.

وخفضت منظمة التجارة العالمية الشهر الماضي توقعاتها لنمو التجارة العالمية في عام 2019 إلى أضعف مستوى منذ عشر سنوات مستشهدة بتوترات تجارية وضبابية متعلقة بالبريكست. وتوقعت المنظمة ان يزيد حجم تجارة السلع 1.2% هذا العام و2.7% العام القادم بعد نمو بلغ 3% في 2018.

وأظهر التقرير الأحدث ان مؤشرات الشحن الجوي الدولي والمكونات الإلكترونية والمواد الخام "تدهورت جميعها بدرجة  أكبر دون المتوسط". وكانت تجارة المكونات الإلكترونية "الأضعف على الإطلاق، بما ربما يعكس زيادات الرسوم الجمركية مؤخرا".