Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

استقرت أسعار الذهب بالقرب من أدنى مستوياتها في ثلاثة أسابيع يوم الخميس، مع تلاشي الطلب الأولي على الملاذ الآمن الناتج عن الصراع في الشرق الأوسط، بينما يترقب المستثمرون تعليقات رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي جيروم باويل للحصول على مزيد من الدلائل بشأن أسعار الفائدة.

استقرت المعاملات الفورية للذهب عند 1949.43 دولار للاونصة الساعة 0559 بتوقيت جرينتش بعد ان سجلت ادنى مستوياتها منذ 19 اكتوبر يوم الاربعاء. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.2% لـ 1954.50 دولار.

ارتفعت اسعار الذهب فوق المستوى الرئيسي البالغ 2000 دولار للاونصة الأسبوع الماضي بعد أن أدى تصاعد التوترات في الشرق الأوسط إلى زيادة الطلب.

حافظ عدد كبير من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي الذين تحدثوا هذا الأسبوع على لهجة متوازنة بشأن القرار التالي للبنك المركزي الأمريكي، لكنهم أشاروا إلى أنهم سيركزوا على البيانات الاقتصادية وتأثير ارتفاع عوائد السندات طويلة الأجل.

ولم يعلق باويل على السياسة النقدية أو التوقعات الاقتصادية في تصريحات معدة في مؤتمر يوم الأربعاء. ومن المقرر أن يتحدث في مؤتمر آخر في وقت لاحق اليوم.

تشير العقود الاجلة إلى احتمال بنسبة 14% تقريبا لرفع أسعار الفائدة مرة أخرى بحلول شهر يناير، ولكنها تسعر احتمال بنسبة 18% أن يتم تخفيض أسعار الفائدة في وقت مبكر من شهر مارس.

ويعزز انخفاض أسعار الفائدة جاذبية المعدن ذو العائد الصفري.

هبطت المعاملات الفورية للفضة 0.4% لـ 22.44 دولار للاونصة ، في حين ارتفع البلاتين 0.4% لـ 869.87 دولار.

وتراجع البلاديوم 0.5% لـ 1044.84 دولار ، ليحوم بالقرب من ادنى مستوياته منذ 2018.

تمسك اليورو بأعلى مستوى له في 15 عام مقابل الين وارتفع قليلا مقابل الدولار يوم الخميس بعد تصريحات متشددة من صناع السياسة الأوروبيين واحتمال انخفاض أسعار الطاقة.

يحتل محافظو البنوك المركزية مركز الصدارة مرة أخرى في وقت لاحق اليوم، مع خطابات مقررة لرئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل وكبير الاقتصاديين في بنك إنجلترا هيو بيل.

استقرت العملة الموحدة في التداولات الآسيوية عند 1.0710 دولار بعد أن صرح كبير الاقتصاديين في البنك المركزي الأوروبي يوم الأربعاء إنه لم يشهد تقدم كافي في السيطرة على التضخم.

وحام اليورو بالقرب من أعلى مستوياته منذ 2008 عند 161.73 ين ، بعد أن ارتفع منذ أن ترك بنك اليابان أسعار الفائدة قصيرة الأجل دون تغيير الأسبوع الماضي.

صرح رئيس البنك المركزي الأيرلندي جابرييل مخلوف يوم الأربعاء، إنه لا ينبغي استبعاد المزيد من رفع أسعار الفائدة، وهو أمر لم تتوقعه الأسواق على الإطلاق.

وقالت جين فولي، كبيرة الاستراتيجيين في رابوبنك: "بينما كان السوق يركز على احتمالات خفض أسعار الفائدة من (البنوك المركزية لمجموعة العشرة) العام المقبل، فإن العديد من محافظي البنوك المركزية المعنية يعارضون هذه التكهنات".

"طالما ظل التضخم أعلى من الهدف، فمن المرجح أن يرغب صانعي السياسة في إبقاء خطر المزيد من التشديد على قيد الحياة خاصة وأن الانخفاض الكبير في أسعار الفائدة قد يؤدي إلى تفاقم المخاطر التضخمية."

 

الأجندة الأسبوعية

الخميس 9/11/2023

 

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
3:30 امريكا طلبات اعانة البطالة 217 الف 218 الف 217 الف 

صرح محافظ البنك المركزي الأيرلندي جابرييل مخلوف يوم الأربعاء، انه من السابق لأوانه أن يستبعد البنك المركزي الأوروبي أي خيارات بشأن سياسة أسعار الفائدة لأن صناع السياسات يعملون في "أوقات غير مستقرة للغاية".

وقال للصحفيين على هامش مؤتمر في دبلن "من الآن وحتى اجتماعنا في ديسمبر بالتأكيد، سيكون لدينا توقعات جديدة بالإضافة إلى عدد من نقاط البيانات. إنها لحظة مهمة للغاية".

"لذا دعونا نبقي كل الخيارات مطروحة على الطاولة ولا نبدأ في استبعاد الأمور قبل الأوان."

 

رفض محافظ بنك إنجلترا يوم الأربعاء أي نقاش حول خفض أسعار الفائدة، لكنه قال إنه "متفائل" بشأن عودة التضخم إلى المستوى المستهدف خلال العامين المقبلين.

وقال بيلي في مؤتمر استضافه البنك المركزي الأيرلندي "من السابق لأوانه حقا الحديث عن خفض أسعار الفائدة... نحن واضحون للغاية، نحن لا نتحدث عن ذلك".

في الأسبوع الماضي، أبقى بنك إنجلترا أسعار الفائدة دون تغيير عند أعلى مستوى لها في 15 عام عند 5.25%، وصرح إن السياسة النقدية يجب أن تظل مقيدة لفترة طويلة، وهو الموقف الذي كرره بيلي يوم الأربعاء.

ومع ذلك، قال كبير الاقتصاديين في بنك إنجلترا، هوو بيل يوم الاثنين، إن تسعير السوق الذي يشير إلى خفض أسعار الفائدة في أغسطس 2024 "لا يبدو غير معقول على الإطلاق، على الأقل بالنسبة لي".

صرح صانع السياسة مارتينز كازاكس يوم الأربعاء إنه لا ينبغي للبنك المركزي الأوروبي أن يستبعد إمكانية زيادة أسعار الفائدة لكنه لن يبقي أسعار الفائدة عند مستويات مرتفعة قياسية لفترة أطول من اللازم.

وقال كازاكس في مؤتمر في ريجا "لا يمكننا استبعاد احتمال أن يكون من الضروري زيادة أسعار الفائدة لكننا ببساطة لا نعرف".

وأضاف كازاكس: "يمكنني أن أؤكد لكم بوضوح أننا لن نبقي أسعار الفائدة عند مستويات عالية جدا لمدة دقيقة أطول من اللازم". "عندما نرى أنه من الضروري خفض أسعار الفائدة، سنفعل ذلك بالطبع".

 

واجهت أسعار النفط صعوبات يوم الاربعاء بعد أن تراجعت إلى أدنى مستوياتها فيما يزيد عن ثلاثة أشهر في الجلسة السابقة متأثرة بالمخاوف بشأن تراجع الطلب في أكبر مستهلكي النفط في العالم، الولايات المتحدة والصين.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 15 سنت إلى 81.76 دولار للبرميل الساعة 0636 بتوقيت جرينتش، في حين تراجعت العقود الاجلة للخام الأمريكي 2 سنت إلى 77.35 دولار للبرميل. وانخفض كلاهما إلى أدنى مستوى منذ 24 يوليو يوم الثلاثاء.

صرحت مصادر بالسوق في وقت متأخر من يوم الثلاثاء نقلا عن أرقام معهد البترول الأمريكي إن مخزونات النفط الخام الأمريكية ارتفعت بنحو 12 مليون برميل الأسبوع الماضي.

ستقوم إدارة معلومات الطاقة الأمريكية بتأجيل إصدار بيانات المخزونات الأسبوعية حتى الأسبوع الذي يبدأ في 13 نوفمبر.

قالت إدارة معلومات الطاقة يوم الثلاثاء إن إنتاج النفط الخام في الولايات المتحدة هذا العام سيرتفع بنسبة أقل قليلا مما كان متوقع في السابق بينما سينخفض الطلب.

وتتوقع إدارة معلومات الطاقة الآن أن ينخفض إجمالي استهلاك النفط في البلاد بمقدار 300 ألف برميل يوميا هذا العام، وهو ما يعكس توقعاتها السابقة بزيادة قدرها 100 ألف برميل يوميا.

أثارت البيانات في الصين، أكبر مستورد للنفط الخام في العالم، الشكوك حول توقعات الطلب.

أظهرت واردات ثاني أكبر اقتصاد في العالم من النفط الخام في أكتوبر نمو قوي لكن إجمالي صادرات الصين من السلع والخدمات انكمش بوتيرة أسرع من المتوقع، مما يزيد من المخاوف من ضعف الطلب العالمي.

ومما زاد من الضغوط على أسعار النفط التعافي المتواضع في الدولار الأمريكي من أدنى مستوياته الأخيرة، مما يجعل النفط أكثر تكلفة بالنسبة لحائزي العملات الأخرى.

وعلى الجانب المشرق، تتوقع منظمة أوبك المنتجة للنفط أن ينمو الاقتصاد العالمي ويدفع الطلب على الوقود، على الرغم من التحديات الاقتصادية، بما في ذلك ارتفاع التضخم وأسعار الفائدة.

استعاد الدولار مكانته يوم الأربعاء وارتفع بعد أن ترك عدد كبير من المتحدثين باسم الاحتياطي الفيدرالي الباب مفتوح لمزيد من رفع أسعار الفائدة، حيث يتطلع المتداولون إلى خطاب رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل حول مسار السياسة المستقبلية للبنك المركزي.

وجد الدولار، الذي انخفض الأسبوع الماضي في أعقاب قرار الاحتياطي الفيدرالي إبقاء سعر الفائدة ثابت وعلى خلفية البيانات التي تشير إلى تباطؤ سوق العمل الأمريكي، أرضية حيث لا تزال الأسواق على خلاف حول ما إذا كان قد تم الوصول إلى ذروة أسعار الفائدة الأمريكية ومتى قد يبدأ الاحتياطي الفيدرالي في تخفيف الظروف النقدية.

تشير العقود الآجلة إلى احتمال بنسبة 17% تقريبا لرفع أسعار الفائدة مرة أخرى بحلول شهر يناير، لكنها تسعر احتمال بنسبة 21% أن يتم تخفيض أسعار الفائدة في وقت مبكر من شهر مارس.

انخفض الاسترليني، الذي سجل في وقت سابق من الأسبوع أعلى مستوى له في سبعة أسابيع مقابل الدولار فوق 1.24 دولار، بنسبة 0.19% عند 1.22755 دولار.

وانخفض الين الياباني مرة أخرى إلى الجانب الأضعف عند 150 للدولار بعد فترة راحة طفيفة الأسبوع الماضي. وتداول آخر مرة عند 150.66 دولار.

ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي، الذي سجل الأسبوع الماضي أكبر انخفاض أسبوعي له منذ حوالي أربعة أشهر، بنسبة 0.11% إلى 105.66 وكان في طريقه لتحقيق مكاسب أسبوعية.

حافظ عدد كبير من صناع السياسة في الاحتياطي الفيدرالي يوم الثلاثاء على لهجة متوازنة وقالوا إنهم يدرسوا البيانات الاقتصادية القوية وبعض علامات التباطؤ وتأثير ارتفاع عوائد السندات طويلة الأجل حيث يفكروا ما إذا كانوا سيحتاجون إلى رفع أسعار الفائدة بشكل أكبر لخفض التضخم.

يتحول التركيز الآن إلى تصريحات رئيس الاحتياطي الفيدرالي باويل في وقت لاحق يوم الأربعاء.

انخفض اليورو 0.13% إلى 1.0685 دولار، متأثرا أكثر بتوقعات النمو القاتمة في منطقة اليورو. أظهرت بيانات يوم الثلاثاء أن الإنتاج الصناعي الألماني انخفض أكثر من المتوقع في سبتمبر.

صرح نيك بينينبروك الاقتصادي في ويلز فارجو "التوقعات المختلطة للإنفاق الاستهلاكي والاستثماري تترك منطقة اليورو قريبة جدا من الركود."

"بغض النظر عما إذا كانت منطقة اليورو ستقع في الركود، فإننا نرى ما يكفي من الرياح المعاكسة للنمو للإشارة إلى أن البنك المركزي الأوروبي قد انتهى من تشديد السياسة النقدية."

انخفض الذهب للجلسة الثالثة على التوالي يوم الأربعاء، متأثرا بارتفاع الدولار، في حين يتطلع المستثمرون إلى مزيد من الوضوح بشأن أسعار الفائدة من رئيس الاحتياطي الفيدرالي بعد رسائل متضاربة من مجموعة من صناع السياسة في البنك المركزي الأمريكي.

تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% عند 1965.50 دولار للاونصة الساعة 0535 بتوقيت جرينتش بعد ان سجلت ادنى مستوياتها منذ 24 اكتوبر يوم الثلاثاء. واستقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي عند 1974.70 دولار.

واصل الدولار مكاسبه مقابل منافسيه، مما يجعل الذهب المسعر بالعملة الأمريكية أكثر تكلفة لحائزي العملات الأخرى.

حافظ عدد كبير من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي يوم الثلاثاء على لهجة متوازنة بشأن القرار التالي للبنك المركزي، لكنهم أشاروا إلى أنهم سيركزوا على المزيد من البيانات الاقتصادية وتأثير ارتفاع عوائد السندات طويلة الأجل.

يتطلع المستثمرون الآن إلى تعليقات رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل، الذي من المقرر أن يتحدث يومي الأربعاء والخميس.

تشير العقود الاجلة إلى احتمال بنسبة 15% تقريبا لرفع أسعار الفائدة مرة أخرى بحلول شهر يناير، لكنها تتوقع فرصة بنسبة 20% أن تكون التخفيضات في وقت مبكر من شهر مارس.

تعزز أسعار الفائدة المنخفضة جاذبية المعدن ذو العائد الصفري.

من ناحية اخرى ، هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.6% لـ 22.48 دولار للاونصة ، في حين تراجع البلاتين 0.3% لـ 888.53 دولار. وانخفض البلاديوم 2.5% لـ 1029.12 دولار ، بعد ان سجل ادنى مستوياته منذ اكتوبر 2018 عند 1016.06 دولار في وقت سابق في الجلسة.