جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
اقترب الذهب من أدنى مستوى في أكثر من خمسة أسابيع يوم الاثنين ، متضررا من ارتفاع الدولار وعوائد السندات قبل محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي في يوليو هذا الأسبوع والذي قد يلقي الضوء على الرغبة في ارتفاع أسعار الفائدة.
تغيرت المعاملات الفورية للذهب تغير طفيف عند 1913.50 دولار للاونصة الساعة 1027 بتوقيت جرينتش ، مسجلة ادنى مستوياتها منذ 7 يوليو. واستقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي عند 1946 دولار.
صعد الدولار في وقت سابق إلى أعلى مستوى له في أكثر من شهر بسبب المخاوف بشأن الاقتصاد الصيني ، مما جعل المعدن المسعر بالدولار الأمريكي أكثر تكلفة للمشترين في الخارج ، في حين استقرت عوائد السندات الامريكية لاجل 10 سنوات فوق 4%.
صرح ريكاردو إيفانجليستا ، كبير المحللين في ActivTrades ، "مع ارتفاع أسعار المستهلكين وأسعار المنتجين بشكل أعلى قليلا من المتوقع في نهاية الأسبوع الماضي ، تلاشى بعض اليقين بشأن نهاية دورة رفع الاحتياطي الفيدرالي".
ارتفعت أسعار المستهلكين الأمريكية بشكل متواضع في يوليو بينما ارتفعت أسعار المنتجين أكثر بقليل من المتوقع ، بما يتفق مع اعتدال الضغوط التضخمية التي قد تقنع الاحتياطي الفيدرالي بترك أسعار الفائدة دون تغيير الشهر المقبل.
تؤدي أسعار الفائدة المرتفعة عوائد السندات إلى زيادة تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب الذي لا يدر عائد.
تترقب الأسواق أرقام مبيعات التجزئة الأمريكية يوم الثلاثاء ، يليها محضر اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة في يوليو يوم الأربعاء.
قال كليفورد بينيت ، كبير الاقتصاديين في إيه سي واي سيكيوريتيز ، "سيكون محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع متشدد بالتأكيد ، وبالتالي ، قد يظل الذهب تحت الضغط وربما ينخفض إلى ما يصل إلى 1900 دولار ، أو حتى 1880 دولار".
ارتفعت الفضة بنسبة 0.2% لـ 22.71 دولار ، بعد ان سجلت ادنى مستوى شوهد اخر مرة في 6 يوليو. واستقر البلاتين عند 912.43 دولار ، في حين تراجع البلاديوم بنسبة 0.1% لـ 1291.21 دولار.
انخفض الين يوم الاثنين إلى أدنى مستوى له مقابل الدولار منذ نوفمبر ، مخترقا علامة 145 الرئيسية قبل أن يستعيد قوته حيث يبحث المتداولون عن أدلة حول التدخل المحتمل.
سجل الدولار أعلى مستوياته في شهر مقابل سلة من العملات الرئيسية ، قبل أن يستقر ، حيث سعى المستثمرون إلى الملاذ الامن بسبب المخاوف بشأن الاقتصاد الصيني.
تراجعت العملة اليابانية إلى أدنى مستوى لها عند 145.22 للدولار في الساعات الآسيوية المبكرة ، وهو أدنى مستوى لها منذ 10 نوفمبر ، قبل أن ينعكس المسار سريعا في بداية متقلبة للأسبوع. وسجل الدولار في أحدث معاملاته 144.78 ين منخفضا 0.12%.
التزم بنك اليابان بسياسته النقدية شديدة التيسير حيث قامت البنوك المركزية العالمية برفع أسعار الفائدة ، مما جعل العوائد في البلدان الأخرى تبدو أكثر جاذبية وألقت بثقلها على الين.
تدخلت اليابان في أسواق العملات في سبتمبر الماضي عندما ارتفع الدولار متجاوزا 145 ين ، مما دفع وزارة المالية إلى شراء الين ودفع الزوج إلى حوالي 140 ين. انخفض الين حوالي 10% مقابل الدولار لهذا العام.
انخفض اليورو قبل ان يقلص خسائره ليظل مستقرا مقابل الدولار عند 1.094 دولار.
ساعدت هذه الخطوة المبكرة مؤشر الدولار ، الذي يقيس الدولار مقابل ستة أقران رئيسيين ، على الارتفاع إلى 103.02 ، وهو أعلى مستوى له منذ أوائل يوليو. كان آخر تغيير طفيف في اليوم عند 102.88.
صرح المحللون إن المستثمرين اشتروا العملة الامريكية كملاذ آمن بسبب المخاوف بشأن صحة الاقتصاد العالمي ، وخاصة الصين. كما أشاروا إلى الارتفاع الأخير في عوائد السندات الأمريكية على خلفية استمرار القوة في اقتصاد البلاد.
استقر الاسترليني عند 1.269 دولار.
بعد بداية هادئة للأسبوع ، يمكن للبيانات الاقتصادية أن تحرك العملات.
سيراقب المستثمرون بيانات الإنتاج الصناعي الصيني وإنفاق المستهلكين يوم الثلاثاء ، قبل محضر الاجتماع الأخير للاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يوم الأربعاء. ومن المقرر أيضا صدور أرقام التضخم البريطانية يوم الأربعاء.
من المقرر صدور بيانات الناتج المحلي الإجمالي الياباني يوم الثلاثاء وتصدر اليابان أرقام التضخم يوم الجمعة.
مع تباطؤ الين حول المستوى 145 مرة أخرى ، يتوقع المتداولون أن يبدأ المسئولون اليابانيون التحذير من التدخل قريبا كما فعلوا في يونيو.
تراجعت أسعار النفط بأكثر من 1% يوم الإثنين ، حيث أثرت المخاوف بشأن التعافي الاقتصادي المتعثر للصين وقوة الدولار على سبعة أسابيع من المكاسب بسبب تشديد الامدادات من تخفيضات إنتاج أوبك +.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 1.07 دولار أو 1.2% إلى 85.74 دولار للبرميل الساعة 0631 بتوقيت جرينتش ، بينما سجل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 82.12 دولار للبرميل ، بانخفاض 1.3%.
تراجعت الأسعار مع استمرار مؤشر الدولار الأمريكي في مواصلة مكاسبه بعد زيادة أكبر قليلا في أسعار المنتجين الأمريكيين في يوليو ، مما أدى إلى ارتفاع عوائد السندات على الرغم من التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي قد انتهى من رفع أسعار الفائدة.
يضغط الدولار القوي على الطلب على النفط من خلال جعل السلعة أكثر تكلفة للمشترين الذين يحملون عملات أخرى.
صرحت تينا تنج المحللة في سي إم سي ماركتس إن النفط قد يكون مقيد بنطاق محدد هذا الأسبوع حيث قد يؤدي التعافي الاقتصادي البطيء للصين وقوة الدولار الأمريكي إلى انخفاض الأسعار ، لكن أوبك + أشارت إلى أنها ستفعل كل ما يلزم لتشديد الإمدادات وتحقيق الاستقرار في الأسواق.
من المتوقع أن تؤدي تخفيضات الإمدادات من جانب المملكة العربية السعودية وروسيا ، وهي جزء من التحالف بين منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائهما ، أو أوبك + ، إلى تآكل مخزونات النفط خلال بقية هذا العام ، مما قد يؤدي إلى ارتفاع الأسعار ، حسبما أفادت وكالة الطاقة الدولية في تقريرها الشهري يوم الجمعة.
في الوقت ذاته ، أطلقت سفينة حربية روسية طلقات تحذيرية على سفينة شحن في البحر الأسود يوم الأحد ، مما أدى إلى تصعيد التوترات في منطقة رئيسية لصادرات السلع من أوكرانيا وروسيا.
هبطت اسعار الذهب لادنى مستوياتها في اكثر من خمسة اسابيع يوم الاثنين حيث تعزز الدولار وعوائد السندات قبل محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي لشهر يوليو هذا الاسبوع والذي قد يوجه التوقعات بشأن اسعار الفائدة في المستقبل.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% عند 1912.13 دولار للاونصة الساعة 0356 بتوقيت جرينتش ، مسجلة ادنى مستوى منذ 7 يوليو. وانخفضت ايضا العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.1% لـ 1944.10 دولار.
ارتفعت عوائد السندات الأمريكية ، ليرتفع الدولار إلى أعلى مستوياته منذ 7 يوليو ، بعد بيانات أظهرت يوم الجمعة ارتفاع أسعار المنتجين أكثر بقليل من المتوقع في يوليو ، حيث انتعشت تكلفة الخدمات بأسرع وتيرة في نحو عام.
تؤدي أسعار الفائدة المرتفعة وعوائد السندات إلى زيادة تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب الذي لا يدر عائد ، والمُسعّر بالدولار.
من المقرر صدور بيانات الصين بشأن مبيعات التجزئة والإنتاج الصناعي يوم الثلاثاء. تترقب الأسواق أيضا أرقام مبيعات التجزئة الأمريكية يوم الثلاثاء ، يليها محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي لشهر يوليو يوم الأربعاء.
وما يعكس اهتمام المستثمرين بالذهب ، صرح SPDR Gold Trust ، أكبر صندوق يتم تداوله في البورصة المدعومة بالذهب في العالم ، إن ممتلكاته تراجعت إلى أدنى مستوى منذ أواخر يناير 2020.
من بين المعادن النفيسة الاخرى ، هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.4% لـ 22.59 دولار للاونصة ، بعد ان سجلت ادنى مستوى شوهد اخر مرة في 6 يوليو. وانخفض البلاتين بنسبة 0.8% لـ 905.04 دولار ، في حين استقر البلاديوم عند 1292.97 دولار.
هبطت مؤشرات الاسهم الاوروبية في التداولات المبكرة يوم الجمعة بعد بيانات اظهرت زيادة اسعار المستهلكين الامريكية بشكل متواضع في يوليو ، وهو ما ابقى المستثمرين في حالة حذر قبل الارقام الامريكية المقررة لاحقا في الجلسة.
ارتفع مؤشر اسعار المستهلكين بنسبة 0.2% الشهر الماضي ، وهو نفس الزيادة في شهر يونيو ، مما أدى إلى ارتياح مبدئي في الأسواق يوم الخميس حيث رأى البعض أن البيانات تقلل من فرصة رفع سعر الفائدة الفيدرالية مرة أخرى الشهر المقبل.
ظل تفاؤل المستثمرين مقيد بسبب ماري دالي ، رئيسة الاحتياطي الفيدرالي في سان فرانسيسكو التي صرحت إن هناك حاجة إلى مزيد من التقدم قبل أن تشعر بالراحة أن الاحتياطي الفيدرالي قد فعل ما يكفي لمكافحة التضخم.
وتراجعت الأسهم الآسيوية إلى أدنى مستوى لها في شهر وكانت المؤشرات الأوروبية في المنطقة الحمراء ، مع هبوط مؤشر ستوكس 600 بنسبة 0.7% الساعة 0924 بتوقيت جرينتش .
انخفض مؤشر الأسهم العالمية MSCI بنسبة 0.3% خلال اليوم ، ويستعد لانخفاض أسبوعي بسيط.
يترقب المستثمرون بيانات أسعار المنتجين وثقة المستهلك الامريكية في وقت لاحق من الجلسة.
صرح بن ليدلر ، محلل الأسواق العالمية لدى eToro: "ما زلنا نتلقى رسالة متضاربة من أرقام التضخم".
"نأمل أن تؤكد (بيانات اليوم) الرسالة التي تلقيناها بالأمس والتي تمثل بعض الراحة من أن التضخم لا يرتفع أكثر ، وأن الاتجاه الأساسي هو تراجع التصخم."
واضاف ليدلر من eToro إن البيانات الضعيفة من الصين تلقي بثقلها أيضا على المعنويات. أشارت بيانات يوم الأربعاء إلى الانكماش في الصين ، مما زاد من المخاوف من دخولها حقبة نمو اقتصادي أبطأ بكثير شبيهة بفترة "العقود الضائعة" في اليابان.
استقر الدولار على نطاق واسع ، مع تداول مؤشر الدولار عند 102.58 ، وفي طريقه لتحقيق مكاسبه الأسبوعية الرابعة على التوالي .
كان للدولار الأقوى دور أساسي في أن يلامس الين أدنى مستوياته في ستة أسابيع عند 144.89 للدولار في التعاملات المبكرة ، على الرغم من تراجع أحجام التداول بسبب عطلة عامة في اليابان.
ارتفعت عوائد السندات في منطقة اليورو ، مع ارتفاع عائد السندات الألماني لأجل 10 سنوات بنحو خمس نقاط أساس عند 2.574%.
استقر اليورو عند 1.0981 دولار.
ارتفع الاسترليني بنسبة 0.2% ، بعد أن أظهرت بيانات الناتج المحلي الإجمالي أن بريطانيا حققت بعض النمو غير المتوقع في الربع الثاني ، مدعومة بأداء قوي في يونيو. أظهرت بيانات يوم الجمعة أنه لا يزال الاقتصاد المتقدم الكبير الوحيد الذي لم يستعيد مستوى ما قبل كورونا في أواخر عام 2019.
سيراقب المستثمرون بيانات التضخم البريطانية يوم الأربعاء المقبل.
استقرت أسعار النفط بالقرب من اعلى مستوياتها الأخيرة ، حيث انخفض خام برنت بنسبة 0.4% إلى 86.07 دولار ، وانخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط بنسبة 0.4% إلى 82.48 دولار.
صرحت وكالة الطاقة الدولية إن نمو الطلب على النفط العام المقبل سيكون أبطأ مما كان متوقع في السابق ، مستشهدة بظروف الاقتصاد الكلي الباهتة ، والتعافي بعد الوباء الذي نفد قوته ، والاستخدام المتزايد للسيارات الكهربائية.
استقرت أسعار النفط بالقرب من اعلى مستوياتها الأخيرة يوم الجمعة وسط توقعات متفائلة بشأن الطلب من منظمة أوبك ووكالة الطاقة الدولية.
الساعة 0910 بتوقيت جرينتش ، انخفض خام برنت 12 سنت أو 0.1% إلى 86.28 دولار للبرميل ، بينما انخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 7 سنت أو 0.1% إلى 82.75 دولار.
كان كلا الخامين القياسيين في ارتفاع مستمر منذ يونيو ، مع تداول خام غرب تكساس الوسيط يوم الخميس عند أعلى مستوياته هذا العام وسجل خام برنت أعلى مستوياته منذ أواخر يناير.
حذرت وكالة الطاقة الدولية يوم الجمعة من أن المخزونات العالمية قد تنخفض بشكل حاد خلال بقية عام 2023 ، وهو ما قد يؤدي إلى ارتفاع الأسعار ، على الرغم من أن الوكالة تتوقع أن يتباطأ نمو الطلب إلى مليون برميل يوميا في عام 2024 ، بانخفاض 150 ألف برميل يوميا عن توقعاتها السابقة.
صرحت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) يوم الخميس إنها تتوقع ارتفاع الطلب العالمي على النفط 2.25 مليون برميل يوميا في 2024 مقارنة بنمو 2.44 مليون برميل يوميا هذا العام. كلا التوقعين لم يتغير عن الشهر الماضي.
وأضافت أنه في عام 2024 ، من المتوقع أن يؤدي النمو الاقتصادي "القوي" وسط التحسينات المستمرة في الصين إلى زيادة استهلاك النفط.
ارتفعت معنويات السوق أيضا من خلال بيانات أسعار المستهلكين الأمريكية لشهر يوليو ، والتي اثارت التكهنات بأن الاحتياطي الفيدرالي يقترب من نهاية دورة رفع سعر الفائدة.
وعلى جانب الامدادات ، تلقت الأسعار دعم من امتدادات تخفيضات الإنتاج من جانب السعودية وروسيا إلى جانب مخاوف بشأن الإمدادات مدفوعة باحتمال أن يؤدي الصراع بين روسيا وأوكرانيا إلى تعطيل شحنات النفط الروسية في منطقة البحر الأسود.
صرحت وكالة الطاقة الدولية يوم الجمعة إن نمو الطلب على النفط العام المقبل سيكون أبطأ مما كان متوقع في السابق ، مستشهدة بظروف الاقتصاد الكلي الباهتة والتعافي بعد الوباء الذي نفد قوته والاستخدام المتزايد للسيارات الكهربائية.
وقالت هيئة مراقبة الطاقة ومقرها باريس في تقريرها الشهري في أغسطس إن من المتوقع أن يتباطأ النمو إلى مليون برميل يوميا في عام 2024 ، بانخفاض 150 ألف برميل يوميا عن توقعاتها السابقة.
استقرت أسعار الذهب بالقرب من أدنى مستوياتها في شهر واحد يوم الجمعة ، متجاهلة أرقام التضخم الأمريكية التي جاءت أبرد من المتوقع للشهر الماضي ، مع بقاء المعدن في طريقه لانهاء أسوء أسبوع له في سبعة أيام ، حيث استقر الدولار وعوائد السندات.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لـ 1916.53 دولار للاونصة الساعة 0727 بتوقيت جرينتش ، لكنها تداولت بالقرب من ادنى مستوياتها منذ 7 يوليو والتي لامستها في وقت سابق خلال اليوم. واستقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي عند 1948.80 دولار.
ارتفع الذهب بنسبة تصل إلى 0.8% يوم الخميس بعد أن أظهرت البيانات ارتفاع مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكي أقل من المتوقع في يوليو ، وهو ما زاد من الرهانات على أن الاحتياطي الفيدرالي لن يرفع أسعار الفائدة مرة أخرى في عام 2023.
تميل زيادات أسعار الفائدة إلى رفع عوائد السندات وبالتالي زيادة تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.
تراجعت أسعار الذهب حوالي 1.3% حتى الآن خلال الأسبوع حيث كان مؤشر الدولار الأمريكي وعوائد السندات لاجل 10 سنوات في طريقها لتحقيق مكاسب أسبوعية رابعة على التوالي.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.2% لـ 22.72 دولار للاونصة وارتفع البلاتين 0.6% لـ 912.04 دولار. ولا يزال كلاهما في طريقهما للخسارة الاسبوعية الرابعة على التوالي.
ارتفع البلاديوم بنسبة 0.3% عند 1290.43 دولار ، متطلعا لافضل اسبوع منذ منتصف يونيو.
أظهرت بيانات رسمية يوم الجمعة ، أن بريطانيا حققت بعض النمو غير المتوقع في الربع الثاني ، بدعم من الأداء القوي لشهر يونيو ، لكنها ظلت الاقتصاد المتقدم الكبير الوحيد الذي لم يستعيد مستواه قبل كوفيد في أواخر عام 2019.
ونما الاقتصاد 0.2% في الربع الثاني مقابل إجماع على قراءة ثابتة في استطلاع أجرته رويترز لخبراء اقتصاديين.
وساعد الأداء في تحقيق نمو شهري عند 0.5% في يونيو متجاوزا كل التوقعات في استطلاع رويترز الذي أشار إلى ارتفاع 0.2%.
صرح مكتب الإحصاءات الوطنية إن الشركات أشارت إلى عطلة وطنية إضافية في مايو كعامل لزيادة الإنتاج في يونيو ، مقارنة بشهر مايو.
وقال وزير المالية جيريمي هانت "الإجراءات التي نتخذها لمكافحة التضخم بدأت في التأثير ، مما يعني أننا نضع الأسس القوية اللازمة لتنمية الاقتصاد" .
في حين تجنبت بريطانيا حتى الآن الركود على عكس منطقة اليورو ، أكدت الأرقام أداءها الضعيف نسبيا منذ ظهور جائحة كورونا.