جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
قفز اليوان مقابل الدولار يوم الثلاثاء وسط آمال في تخفيف محتمل للقيود الصارمة ضد الوباء في البلاد بعد حلقة غير مسبوقة من الاضطرابات.
ارتفع اليورو قبل بيانات التضخم المقرر صدورها يوم الأربعاء.
صرح مسئولو الصحة يوم الثلاثاء ، إن الصين ستسرع في تطعيم كبار السن من فيروس كورونا المستجد ، بهدف التغلب على عقبة رئيسية في الجهود المبذولة لتخفيف قيود "صفر اصابات بكورونا" والتي لا تحظى بشعبية.
صرح ألفين تان ، رئيس استراتيجية آسيا للعملات الاجنبية في RBC Capital Markets: "يشعر الناس بالحماس الشديد بشأن نوع من إعادة الافتتاح".
انخفض الدولار الأمريكي ، الذي ارتفع في الجلسة السابقة مع تزايد المخاوف بشأن وضع فيروس كورونا في الصين ، بنسبة 0.4% إلى 106.19.
تعزز الاسترليني الحساس للمخاطر بنسبة 0.7% إلى 1.2043 دولار. تداول الين الياباني اخر مرة بارتفاع بنسبة 0.75% عند 138.19 للدولار.
امتدت الاحتجاجات إلى ما لا يقل عن اثنتي عشرة مدينة في جميع أنحاء العالم لإظهار التضامن.
ارتفع اليورو بنسبة 0.4% إلى 1.0380 دولار ، ليس بعيدا عن اعلى مستوى في خمسة أشهر عند 1.0497 دولار والتي سجلت يوم الاثنين.
صرحت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد خلال الليل إن التضخم في منطقة اليورو لم يبلغ ذروته وإنه يخاطر بالتحول إلى مستوى أعلى مما كان متوقع حاليا ، ملمحة إلى سلسلة من الارتفاعات المقبلة لأسعار الفائدة.
من المقرر صدور بيانات التضخم في منطقة اليورو لشهر نوفمبر يوم الأربعاء ، حيث توقع خبراء اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم أن يصل التضخم إلى 10.4% على أساس سنوي.
اظهرت الأرقام يوم الاثنين أن أسعار المستهلكين في إسبانيا في 12 شهر حتى نوفمبر ارتفعت بنسبة 6.8% ، وهي وتيرة أبطأ من الرقم السابق 7.3% في أكتوبر. ومن المتوقع صدور أرقام التضخم من ألمانيا في وقت لاحق يوم الثلاثاء.
صرح فرانشيسكو بيسول ، محلل أسواق العملات في ING: "هناك إجماع على أن يستقر التضخم الرئيسي الألماني عند 10.4% وأن تتباطأ أرقام منطقة اليورو قليلا غدا".
ظلت العملة الأمريكية مدعومة طفيفا من قبل المتحدثين المتشددين في الاحتياطي الفيدرالي خلال الليل.
قال رئيس الاحتياطي الفيدرالي في سانت لويس جيمس بولارد إن الاحتياطي الفيدرالي بحاجة إلى رفع أسعار الفائدة أكثر قليلا ، في حين ردد رئيس الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك جون ويليامز ورئيس الاحتياطي الفيدرالي في ريتشموند توماس باركين وجهات نظر مماثلة.
ستتم مراقبة تعليقات رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل يوم الأربعاء للحصول على إشارات جديدة بشأن المزيد من التشديد ، مع بيانات الوظائف الأمريكية الرئيسية لشهر نوفمبر المقرر صدورها يوم الجمعة. من المتوقع على نطاق واسع أن يرفع البنك المركزي الأمريكي أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس إضافية عندما يجتمع في 13-14 ديسمبر.
ستعلن الولايات المتحدة يوم الثلاثاء عن مساعدات جديدة لمساعدة أوكرانيا على إعادة الكهرباء حيث واجه شعبها أسبوع آخر من البرد القارس والظلام بعد أن تسببت الضربات الصاروخية الروسية على شبكة الكهرباء في انقطاع التيار الكهربائي.
استهدفت روسيا محطات الطاقة الأوكرانية ومنشآت النقل والتوزيع ومحطات ضخ المياه منذ أوائل أكتوبر، حيث كان لكل وابل من القنابل تأثير أكبر من الماضي حيث تتراكم الأضرار مع حلول فصل الشتاء.
صرح الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إنه يتوقع هجمات جديدة يمكن أن تكون سيئة مثل القصف الذي وقع الأسبوع الماضي ، والذي ترك الملايين من دون تدفئة أو ماء أو كهرباء.
و صرح مسئول كبير بوزارة الخارجية للصحفيين طلب عدم نشر اسمه بأن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكين ، الذي وصل إلى بوخارست في وقت مبكر يوم الثلاثاء ، سيعلن عن مساعدة جديدة للمساعدة في استعادة قدرة نقل الطاقة في أوكرانيا.
قال المسئول إن واشنطن تعمل مع مزودي المرافق والأجهزة الأمريكية ومع الدول الأوروبية لتحديد موقع المعدات التي يمكنها تجديد محطات النقل عالية الجهد في أوكرانيا.
صرح وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا أمام تجمع لوزراء خارجية دول الشمال الأوروبي ودول البلطيق السبعة إن بلاده بحاجة إلى محولات ودفاعات جوية محسنة.
قفز النفط يوم الثلاثاء ، مدعوما بامال أن تخفف الصين من سيطرتها على فيروس كورونا بعد احتجاجات نادرة ضد استراتيجية البلاد الخالية من كورونا خلال عطلة نهاية الأسبوع في المدن الصينية الكبرى.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 1.4 دولار أو 1.7% وتم تداولها عند 84.57 دولار للبرميل الساعة 0645 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.17دولار أو 1.5% إلى 78.39 دولار للبرميل.
ارتفع كلا المعيارين القياسيين أكثر من 2 دولار في وقت سابق اليوم.
عقدت الصين مؤتمر صحفي حول اجراءات الوقاية والسيطرة على فيروس كورونا الساعة 3 بعد الظهر (0700 بتوقيت جرينتش) يوم الثلاثاء وسط إصابات قياسية بكوفيد واحتجاجات في شنغهاي وبكين.
ارتفعت الأسهم الآسيوية أيضا مع انتشار شائعات لا أساس لها من أن الاضطرابات قد تؤدي إلى تخفيف قيود فيروس كورونا. تسببت شائعات مماثلة في تذبذب الأسواق في الأسابيع الأخيرة.
صرح محللون صينيون إن احتجاجات الشوارع النادرة في المدن في جميع أنحاء الصين خلال عطلة نهاية الأسبوع كانت تصويت ضد سياسة الرئيس شي جين بينغ الخالية من كوفيد وأقوى تحدي علني خلال مسيرته السياسية. لقد تمسكت بكين بسياسة القضاء على فيروس كورونا المستجد ، حتى في الوقت الذي رفعت فيه معظم دول العالم معظم القيود.
وتعززت أسعار النفط أيضا بفعل التوقعات بأن كبار منتجي النفط سيعدلون خطط إنتاجهم في الاجتماع القادم.
من المقرر أن تعقد منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاؤها ، بما في ذلك روسيا ، المعروفة باسم أوبك + ، اجتماع في 4 ديسمبر. وأشار محللون في مجموعة أوراسيا في مذكرة يوم الاثنين إلى أن ضعف الطلب من الصين قد يحفز أوبك + على خفض الانتاج.
بدأت أوبك + خفض هدف إنتاجها بمقدار 2 مليون برميل يوميا في نوفمبر ، بهدف دعم أسعار النفط.
تقوم الأسواق أيضا بتقييم تأثير سقف الأسعار الغربي القادم على النفط الروسي.
ارتفعت اسعار الذهب يوم الثلاثاء ، مدعومة بضعف الدولار ، بينما يترقب المشاركون في السوق مزيد من الوضوح بشأن موقف الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي حول رفع سعر الفائدة.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.7% عند 1753.34 دولار للاونصة الساعة0651 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.7% لـ 1752.60 دولار.
انخفضت أسعار المعدن حوالي 1% في الجلسة السابقة بعد تصريحات متشددة من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي. صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي ، جيمس بولارد وجون ويليامز ، إن الطريق ما زال طويل لمحاربة التضخم.
وقال ايليا سبيفاك محلل العملات في ديلي فوركس "الذهب يشهد ارتفاع تصحيحي بعد الجلسة السابقة. كما انخفض الدولار بشكل طفيف".
تراجع مؤشر الدولار 0.4 %. الدولارالضعيف يجعل الذهب أرخص للمشترين في الخارج. يعتبر الذهب أيضا حساس لارتفاع أسعار الفائدة لأنه يزيد من تكلفة الفرصة البديلة للاحتفاظ بالأصول التي لا تدر عائد.
سينصب تركيز المستثمرين الآن بشكل مباشر على رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل ، الذي من المقرر أن يتحدث في حدث لمعهد بروكينجز يوم الأربعاء.
من المقرر أيضا صدور تقرير وظائف القطاع الخاص وبيانات وظائف غير الزراعيين لوزارة العمل الأمريكية هذا الأسبوع. يمكن أن توفر البيانات بعض الادلة الإضافية على خطة سياسة الاحتياطي الفيدرالي.
وفي الوقت نفسه ، كانت الشرطة الصينية سارية في بكين وشنغهاي لمنع المزيد من الاحتجاجات ضد قيود كورونا.
صرح مايكل لانجفورد ، مدير شركة AirGuide الاستشارية للشركات ، الاحتجاجات في الصين ، أكبر مستهلك للذهب في العالم ، والوجود الأمني المكثف الناتج عنها ستؤثر على الإنفاق والنشاط الصناعي خلال الشهر التالي ، مما سيؤثر على جميع المعادن.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 1.4% لـ 21.20 دولار ، وارتفع البلاتين 1.1% لـ 999.54 دولار ، وصعد البلاديوم بنسبة 1.5% لـ 1872.88 دولار.
الأجندة الأسبوعية
الثلاثاء 29/11/2022
التوقيت | الدولة | المؤشر | السابق | المتوقع | الفعلى |
11:30 | بريطانيا | موافقات الرهن العقاري | 67 الف | 60 الف | 59 الف |
11:30 | بريطانيا | صافي اقراض الافراد | 6.8 مليار | 6.7 مليار | 4.7 مليار |
4:00 | امريكا | مؤشر اس اند بي المجمع لاسعار المنازل | 13.1% | 10.5% | 10.4% |
5:00 | امريكا | مؤشر ثقة المستهلك | 102.5 | 100 | 100.2 |
ارتفع الاسترليني مقابل الدولار الضعيف يوم الإثنين ، محلقا بالقرب من أعلى مستوى في ثلاثة أشهر ، حتى في الوقت الذي أثرت فيه التوقعات الاقتصادية القاتمة لبريطانيا على أذهان المتداولين.
الساعة 1030 بتوقيت جرينتش ، ارتفع الاسترليني بنسبة 0.12% عند 1.2103 دولار - ليس بعيدا عن أعلى مستوى في ثلاثة أشهر عند 1.2153 دولار الذي لامسه يوم 24 نوفمبر. لكن تراجع الاسترليني بنسبة 0.6% مقابل اليورو عند 86.58 بنس.
اظهر مسح نُشر يوم الاثنين توقف نشاط سوق العقارات في بريطانيا في أكتوبر وتباطؤ نمو أسعار المنازل إلى أدنى مستوى فصلي منذ فبراير 2020 ، حيث استمرت تداعيات "الميزانية المصغرة" لرئيسة الوزراء السابقة ليز تروس وأزمة تكلفة المعيشة في التأثير.
من المقرر نشر مسح التجزئة البريطاني يوم الاثنين ، وسيظهر كيف يتعامل المستهلك البريطاني مع ارتفاع التضخم وضغط الأجور.
صرح المحللون إن اتجاه الاسترليني هذا الأسبوع من المرجح أن يكون مدفوع بنظرائه نظرا لأن الخلفية السياسية أكثر استقرارا وأجندة البيانات هادئة.
المخاوف من ركود طويل الأمد في المملكة المتحدة تلقي بثقلها على المعنويات.
أظهرت بيانات مؤشر مديري المشتريات الأسبوع الماضي بقاء النشاط الاقتصادي البريطاني بالقرب من أدنى مستوياته في 21 شهر ، على الرغم من أن الأرقام كانت أفضل قليلا مما توقعه الاقتصاديون.
سيستمع متداولي السوق الذين يفكرون في الخطوة التالية لبنك إنجلترا بعناية إلى العديد من أعضاء بنك إنجلترا المقرر حديثهم هذا الأسبوع ، بما في ذلك محافظ بنك إنجلترا أندرو بيلي يوم الثلاثاء وكبير الاقتصاديين هوو بيل يوم الأربعاء.
وفقا لاستطلاع أجرته رويترز لخبراء اقتصاديين ، من المتوقع أن ترفع لجنة السياسة النقدية ، وهي هيئة تحديد أسعار الفائدة في بنك إنجلترا ، أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس في 15 ديسمبر ، لترتفع النسبة الأساسية إلى 3.50%.
يرفع البنك المركزي أسعار الفائدة منذ أواخر عام 2021 في محاولة لخفض التضخم المتصاعد دون الإضرار بالاقتصاد.
ارتفع الذهب يوم الاثنين حيث أدى تراجع الدولار إلى جعل المعدن أكثر جاذبية لحاملي العملات الاخرى ، وهو ما رسم مزيد من الدعم من طلبات الملاذ الآمن من الصين وسط احتجاجات واسعة على قيود كوفيد 19 الصارمة.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% عند 1761.49 دولار للاونصة الساعة 0933 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.4% لـ 1761.10 دولار.
صرح المحلل المستقل روس نورمان: "إن تراجع الدولار قليلا ساعد أسعار الذهب الآن" ، مضيفا أنه إذا تصاعد موقف فيروس كورونا في الصين بسرعة ، فسيكون ذلك إيجابي لسوق الذهب.
تخلى الدولار المنافس الملاذ الامن عن مكاسبه السابقة وانخفض بنسبة 0.6% مقابل العملات الأخرى.
اشتبك المئات من المتظاهرين والشرطة في شنغهاي ليلة الأحد حيث اندلعت الاحتجاجات على قيود الصين الصارمة المتعلقة بفيروس كورونا لليوم الثالث وانتشرت إلى عدة مدن.
كما أدت احتجاجات الصين بشأن فيروس كورونا إلى تراجع الرغبة في المخاطرة.
في الوقت ذاته ، أظهرت البيانات أن واردات الذهب الصافي للمستهلك الأكبر للمعدن عبر هونج كونج في أكتوبر تراجعت بنسبة 45% إلى 18.664 طن عن الشهر السابق.
سيكون تركيز المستثمرين هذا الأسبوع على خطاب رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل يوم الأربعاء حول الاقتصاد الأمريكي وسوق العمل للحصول على أدلة على توقعات السياسة النقدية.
من المتوقع أن توفر بيانات وظائف غير الزراعيين الصادرة عن وزارة العمل الأمريكية لشهر نوفمبر والمقرر إجراؤها يوم الجمعة مزيد من الوضوح حول مسار رفع سعر الفائدة لدى الاحتياطي الفيدرالي.
تؤدي أسعار الفائدة المرتفعة إلى زيادة تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدرعائد.
في الوقت نفسه ، هبطت الفضة بنسبة 0.6% لـ 21.46 دولار ، وارتفع البلاتين 0.5% لـ 984.96 دولار وارتفع البلاديوم بنسبة 0.7% لـ 1865.23 دولار.
تراجعت أسعار النفط يوم الاثنين مع احتجاجات في الشوارع ضد القيود الصارمة لكوفيد 19 في الصين ، أكبر مستورد للخام في العالم ، مما أثار القلق بشأن توقعات الطلب على الوقود.
انخفض خام برنت 2.43 دولار أو 2.9% ليتداول عند 81.20 دولار للبرميل الساعة 0731 بتوقيت جرينتش بعد أن هبط أكثر من 3% إلى 80.61 دولار في وقت سابق من الجلسة – وهو أدنى مستوياته منذ 4 يناير.
انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بمقدار 2.16 دولار أو 2.8% إلى 74.12 دولار للبرميل. وانخفض الى 73.60 دولار في وقت سابق ، وهو أدنى مستوى منذ 22 ديسمبر 2021.
صرح هيرويوكي كيكوكاوا ، المدير العام للابحاث في نيسان للأوراق المالية : "علاوة على المخاوف المتزايدة بشأن ضعف الطلب على الوقود في الصين بسبب زيادة حالات كورونا ، فإن عدم اليقين السياسي الناجم عن احتجاجات نادرة على قيود الحكومة الصارمة بشأن كورونا في شنغهاي ، أدى إلى البيع".
وقال إنه من المتوقع أن ينخفض نطاق تداول خام غرب تكساس الوسيط إلى 70 - 75 دولار، مضيفا أن السوق قد تظل متقلبة اعتمادا على نتيجة اجتماع أوبك + القادم بشأن الإنتاج ومستوى سقف أسعار النفط الروسي المرتقب لمجموعة السبع.
تمسكت الصين بسياسة الرئيس شي جين بينغ الخالية من كورونا حتى في الوقت الذي رفعت فيه الكثير من دول العالم معظم القيود.
اشتبك المئات من المتظاهرين والشرطة في شنغهاي ليلة الأحد حيث اندلعت الاحتجاجات على قيود الصين الصارمة بشأن فيروس كورونا لليوم الثالث وانتشرت إلى عدة مدن في أعقاب حريق مميت في أقصى غرب البلاد.
وصرح تيتسو إموري ، الرئيس التنفيذي لشركة Emori Fund Management " المعنويات الهبوطية تتزايد في سوق النفط مع تزايد المخاوف بشأن الطلب في الصين وعدم وجود إشارات واضحة من منتجي النفط لمزيد من خفض الإنتاج."
واضاف "اذا لم توافق أوبك + على خفض إضافي لحصة الإنتاج أو تحركت الولايات المتحدة لإعادة تحميل احتياطياتها البترولية الاستراتيجية ، فقد تتجه أسعار النفط إلى مزيد من الانخفاض."
ستجتمع منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاؤها بما في ذلك روسيا ، المعروفة باسم أوبك + ، في 4 ديسمبر.
في أكتوبر ، وافقت أوبك + على خفض هدف إنتاجها بمقدار 2 مليون برميل يوميا حتى عام 2023.
نقلت وكالة الأنباء العراقية الرسمية عن سعدون محسن ، مسؤول كبير في شركة تسويق النفط الحكومية سومو يوم السبت ، أن اجتماع أوبك + المقبل سيأخذ في الاعتبار حالة وتوازن السوق.